World’s apocalypse online 505

لَمّ الشمل

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت القصور الضخمة بيضاء نقية ومهيبة ومجيدة، كما لو انها منحوتة من العاج تقريبا.

505 – لَمّ الشمل

حتى أن غو تشينغ شان رأى ذئبا يرتدي معطف خروف مع أنبوب تدخين في فمه يفسح المجال لـ سيدتين مرتديتين الحجاب.

مر الوقت بسرعة.

سار إلى هناك وعانقها.

رافق الرجل العجوز غو تشينغ شان إلى سطح السفينة.

نظرت إلى غو تشينغ شان، تهمس “لقد انتظرتك طويلا”

قال الرجل العجوز “كدنا نصل”

505 – لَمّ الشمل

غو تشينغ شان نظر بالجوار مترقباً قليلاً.

بما أن كل شخص هنا كان عمره 30 سنة أو أقل بالإضافة إلى عدد قليل الفريد من نوعه، كانت مستويات القوة لكل شخص هي نفسها.

كان حول السفينة فضاء شاسع مليء بالنجوم المتلألئة.

هذا لم يكن جزءا من الدوامة الفضائية، بل كان منظرا حقيقيا لعالم معين.

كان طول سفينة جمعية حراس البرج 20 طابقًا بسهولة، ولكن بالمقارنة مع قصر الآلهة القديمة، كانت مجرد بذرة صغيرة أمام فيل أبيض.

“طيور العليق قريبة؟”

ومع ذلك، عندما ظهر… هذا الشخص، غو تشينغ شان شعر أيضا بموجة من الراحة.

غو تشينغ شان سأل.

قفز بخفة من السفينة، ينزل على منطقة ليست مزدحمة جدا في الساحة.

“من المحتمل أن طيور العليق ليست هنا بعد، مطلوب من المشاركين التجمع في أطلال الآلهة القديمة “

الحضور الذي منحوه يشير إلى أنهم كانوا أقوياء جداً.

“أطلال؟”

لكن الناس هنا جاؤوا إلى أبول في إجازة.

“بالفعل” نظر الرجل العجوز إلى تعبير غو تشينغ شان ولوّح بيده “ليس الأمر كما تعتقد، بعد كل هذه السنوات، كانت كل حبة رمل داخل الأطلال قد دُرست بالفعل، لذلك لا يوجد خطر بالطبع، ليس هناك أيضا شيء يمكن كسبه”

“تقصد؟”

“إذن نحن هنا بسبب …”

كانت سو شيويه إير تقف في صمت عند بوابة الفندق، مرتدية رداء أبيض نقي وصولجانا في يدها.

“لأن أولئك الذين يقبلون نداء طيور العليق مطلوب للإجتماع هنا”
أوضح الرجل العجوز كذلك “الجميع هنا في انتظار وصول طائر العليق”

“حسنا”

“مما يعني أنني لست في وقت متأخر” غو تشينغ شان تنهد بارتياح.

“تقصد؟”

“لا، أنت متأخر جدا، أولئك الذين وصلوا أولا سيسمح لهم بدخول عالم كنز طائر العليق أولا، سيكون عليك الانتظار حتى عدد معين من الناس وصلوا قبل أن تدخل حتى يمكنك أن تدخل”

“تقصد؟”

أبدى غو تشينغ شان استخفافا “لا عيب في السعي بعد الآخرين”

ابتسم غو تشينغ شان ببطء.

ابتسم الرجل العجوز “لكن كثيرين ليسوا متفتحين مثلك”

بينما كان الناس يدخلون ويخرجون من الفندق دون توقف، كانوا جميعا مهذبين ومحترمين.

بينما كانا يتحدثان، ظهرت مجموعة كبيرة من القصور أمام السفينة.

غو تشينغ شان راودته فكرة.

كانت القصور الضخمة بيضاء نقية ومهيبة ومجيدة، كما لو انها منحوتة من العاج تقريبا.

كانت سو شيويه إير تقف في صمت عند بوابة الفندق، مرتدية رداء أبيض نقي وصولجانا في يدها.

لكن داخل هذا الجدار الأبيض، كانت هناك ساحة كبيرة جدا بحيث لا يمكنك رؤية الجانب الآخر.

هتف غو تشينغ شان وهو يرى الساحة المزدحمة.

ومع ذلك كانت الساحة ممتلئة تقريباً بالناس، تجمعوا كثيراً لدرجة أنك لم تستطع حتى البدء في العد.

ومع ذلك، عندما ظهر… هذا الشخص، غو تشينغ شان شعر أيضا بموجة من الراحة.

“الكثير من المشاركين!”

رجل الهواء ضغط بطاقة الغرفة في الهواء.

هتف غو تشينغ شان وهو يرى الساحة المزدحمة.

غو تشينغ شان سأل.

“بالطبع، لو لم يكن هناك قصر وساحة الآلهة القديمة، لما كان هناك على الأرجح أي مكان يمكن أن يضم هذا العدد الكبير من المواهب والعباقرة الشباب”.

ومع ذلك كانت الساحة ممتلئة تقريباً بالناس، تجمعوا كثيراً لدرجة أنك لم تستطع حتى البدء في العد.

“الجميع يحصل على الراحة في أي مكان يحبون؟”

من طريقة قوله، لابد أن الستاريت نوع من العملة المشتركة، ولكن ليس لدي شيء كهذا —— في الواقع ما زلت مدينا.

“لا، لا، لا” تكلم الرجل العجوز “يمكنهم أن يستريحوا فقط في الساحة مجانا، أما الأماكن الأخرى فهي أماكن العمل الرسمي لفندق أبول”

من لحظات غير معروفة، ظهر مخلوق غريب أمام غو تشينغ شان.

“هذه القصور جزء من فندق كبير الحجم؟” غو تشينغ شان تفاجأ.

“أشكر البرج على مساعدتكم، وداعا” شبك غو تشينغ شان قبضته وأجاب.

—- انتظر لحظة، لماذا يبدو هذا الاسم مألوفاً؟

ثم تذكر غو تشينغ شان.

أصبح الهواء حوله نظيفاً ومبهجاً، كما بقيت درجة الحرارة عند 26 درجة مئوية ثابتة، وملأت القطعة الزائدة من الطاقة الروحية التي أطلقها رجل الهواء كل جزء من جسد غو تشينغ شان.

أبول هو المكان الذي قال فيه ذلك الديك الكبير أنه أتى من أجل قضاء العطلة.
مما يعني أن الديك الكبير هنا أيضاً؟

“قصر الآلهة القديمة، هذا الاسم يحمل الكثير من الجاذبية، لذا شركة مشهورة اشترت عالم فائق الأبعاد هذا كله وإعادة بنائه كـ منتجع فندق”
“هذا أحد أشهر الفنادق الفاخرة في البُعد الخارجي، لدرجة أن العديد من المقاتلين الأقوياء وغرف الكتب الملكية هنا بشكل دوري”

بعيداً عن صخب الساحة، كان هذا المكان هادئاً.

“لماذا هو مطلوب جدا بعد؟”

ومع ذلك كانت الساحة ممتلئة تقريباً بالناس، تجمعوا كثيراً لدرجة أنك لم تستطع حتى البدء في العد.

“بسبب الوقت —— هذا المكان قد كثّف نوعا من قانون الأصل الزمني، إذا دفعت الثمن المناسب، ستتمكن من العودة إلى لحظة معينة من الماضي”
“حالما تصل، ستستمتع بوقت سلام واسترخاء، حوالي نصف شهر على الأكثر”
بدا الرجل العجوز مفتونًا قليلاً “وبعد قضاء نصف شهر هناك، ستجد أن يومًا واحدًا فقط قد مر”
‏
“يا لها من معجزة” علق غو تشينغ شان.
‏
ثم سلم الرجل العجوز غو تشينغ شان بطاقة ذهبية لامعة.
‏
غو تشينغ شان أخذها وتأكد منها.
‏
[79]
‏
هذا هو الرقم المنحوت على البطاقة.
‏
غو تشينغ شان نظر إلى الرجل العجوز.
‏
أوضح الرجل العجوز “عندما جئت لاصطحابك، كانت جمعيتنا قد حجزت لك غرفة هنا —— للحالة بالضبط التي تراها الآن، اعتقدنا أن الأمر سيستغرق منك وقتا طويلا للعثور على مكان تستريح فيه بمجرد وجودك هنا”
‏
“شكرا لكم، إذا لم يكن لدي أي خيار آخر، لم أكن لأزعجكم كثيرا” قال غو تشينغ شان بامتنان.
‏
من حسن الحظ أن جمعية حارس البرج كريمة جداً وإلا لما وصلت إلى هنا بسلاسة.
‏
رفض الرجل العجوز كلمته “ماذا تقول؟ لقد أنقذت حياة الباحث العظيم مور —— حكمته وذكاءه من أثمن ما تمتلكه الجمعية”
‏
غو تشينغ شان سقط صامتاً.
‏
ما زلت لا أصدق أن شخص ما حدث لإنقاذه سيكون من كبار الشخصيات.

لكن الناس هنا جاؤوا إلى أبول في إجازة.

السفينة خفضت سرعتها ببطء ورست أمام مجموعة القصر.

غالبية الناس في الساحة كانوا من الشباب الذين استجابوا لنداء طيور العليق، لذلك بدوا جميعا قلقين ومضطربين.

الآن أصبح بوسع المرء أن يرى حقاً مدى ضخامة أطلال هذه الآلهة القديمة.

قال الرجل العجوز “كدنا نصل”

السفينة توقفت تماما.

“تقصد؟”

انحنى الرجل العجوز باحترام إلى غو تشينغ شان “رحلات مثل هذه ليست سوى مسألة تافهة، يمكنك أن تدعونا في أي وقت، وداعا”

“بقشيش”

“أشكر البرج على مساعدتكم، وداعا” شبك غو تشينغ شان قبضته وأجاب.

استدار حوله-

قفز بخفة من السفينة، ينزل على منطقة ليست مزدحمة جدا في الساحة.

ابتسم غو تشينغ شان ببطء.

وقف الرجل العجوز على سطح السفينة يراقب حتى تلامس قدماه الساحة قبل أن يأمر السفينة بالمغادرة.

“بسبب الوقت —— هذا المكان قد كثّف نوعا من قانون الأصل الزمني، إذا دفعت الثمن المناسب، ستتمكن من العودة إلى لحظة معينة من الماضي” “حالما تصل، ستستمتع بوقت سلام واسترخاء، حوالي نصف شهر على الأكثر” بدا الرجل العجوز مفتونًا قليلاً “وبعد قضاء نصف شهر هناك، ستجد أن يومًا واحدًا فقط قد مر” ‏ “يا لها من معجزة” علق غو تشينغ شان. ‏ ثم سلم الرجل العجوز غو تشينغ شان بطاقة ذهبية لامعة. ‏ غو تشينغ شان أخذها وتأكد منها. ‏ [79] ‏ هذا هو الرقم المنحوت على البطاقة. ‏ غو تشينغ شان نظر إلى الرجل العجوز. ‏ أوضح الرجل العجوز “عندما جئت لاصطحابك، كانت جمعيتنا قد حجزت لك غرفة هنا —— للحالة بالضبط التي تراها الآن، اعتقدنا أن الأمر سيستغرق منك وقتا طويلا للعثور على مكان تستريح فيه بمجرد وجودك هنا” ‏ “شكرا لكم، إذا لم يكن لدي أي خيار آخر، لم أكن لأزعجكم كثيرا” قال غو تشينغ شان بامتنان. ‏ من حسن الحظ أن جمعية حارس البرج كريمة جداً وإلا لما وصلت إلى هنا بسلاسة. ‏ رفض الرجل العجوز كلمته “ماذا تقول؟ لقد أنقذت حياة الباحث العظيم مور —— حكمته وذكاءه من أثمن ما تمتلكه الجمعية” ‏ غو تشينغ شان سقط صامتاً. ‏ ما زلت لا أصدق أن شخص ما حدث لإنقاذه سيكون من كبار الشخصيات.

مع هبوط غو تشينغ شان في الساحة الصاخبة، اقترب عدد قليل من الشباب في عمره تقريباً.

غو تشينغ شان جاء من عالم مبعثر، ولكن كم من الناس في العوالم المبعثرة يمكن أن يتطابقوا معه ويصلوا إلى عالم القداسة في سن العشرين؟

الحضور الذي منحوه يشير إلى أنهم كانوا أقوياء جداً.

“لا، أنا هنا في إجازة”

لكن غو تشينغ شان شعر أنه يستطيع التعامل معهم.

لكن داخل هذا الجدار الأبيض، كانت هناك ساحة كبيرة جدا بحيث لا يمكنك رؤية الجانب الآخر.

كانت نبرته محترمة للغاية.

“الكثير من المشاركين!”

“أنت هنا للانضمام إلى نداء ——” حاول أحدهم سؤاله.

“هذه القصور جزء من فندق كبير الحجم؟” غو تشينغ شان تفاجأ.

“لا، أنا هنا في إجازة”

بعد حوالي خمس دقائق على طول الدرج الكبير، أخذ بضع منعطفات من هنا وهناك، ووصل أخيرًا إلى البوابة الأمامية لمجموعة قصر الآلهة القديمة.

غو تشينغ شان قاطعه وأضاءت البطاقة الذهبية في يده.

قفز بخفة من السفينة، ينزل على منطقة ليست مزدحمة جدا في الساحة.

انشق الفريق على مضض.

تم حجز جميع الغرف في فندق أبول من خلال الهوية.
‏
لم يجرؤوا على استخدام القوة.
‏
—– لأن هذا المكان كان فندق أبول.
‏
فعل أي شيء لضيف أبول هنا يعني أنهم ضجروا من الحياة.

“تقصد؟”

رؤية البطاقة المرقمة التي كان يملكها، حاول بضعة أشخاص آخرين الاقتراب منه.
‏
“صديقي، هل غرفتك للبيع؟ لقد مللنا من البقاء هنا ونحتاج إلى مكان لنرتاح فيه، إن أردت ——”
‏
“لا، أنا أيضا بحاجة للراحة” غو تشينغ شان قاطع الطرف الآخر مرة أخرى.
‏
أخفى وجوده وشق طريقه الى الحشد.
‏
حاول عدة أشخاص على الفور اللحاق به.
‏
لكن غو تشينغ شان كان سريع جداً، والحشد هنا كان كثيفاً جداً، لذا الرغبة بملاحقته بصمت كان من الواضح مستحيل.
‏
غو تشينغ شان لن يخفض حراسته أيضاً.
‏
بينما كان يتنقل بين الحشود، كان يستخدم تقنيات الحركة المدمجة في [انكماش الأرض].
‏
بعد 5 دقائق كان قد تجاوز نصف الساحة.
‏
نجح في قطع كل من يطاردونه.
‏
بما أن هؤلاء الناس كانوا يولون اهتماماً كبيراً للقادمين الجدد فلا بد أنهم رتبوا شيئاً مسبقاً.

رؤية البطاقة المرقمة التي كان يملكها، حاول بضعة أشخاص آخرين الاقتراب منه. ‏ “صديقي، هل غرفتك للبيع؟ لقد مللنا من البقاء هنا ونحتاج إلى مكان لنرتاح فيه، إن أردت ——” ‏ “لا، أنا أيضا بحاجة للراحة” غو تشينغ شان قاطع الطرف الآخر مرة أخرى. ‏ أخفى وجوده وشق طريقه الى الحشد. ‏ حاول عدة أشخاص على الفور اللحاق به. ‏ لكن غو تشينغ شان كان سريع جداً، والحشد هنا كان كثيفاً جداً، لذا الرغبة بملاحقته بصمت كان من الواضح مستحيل. ‏ غو تشينغ شان لن يخفض حراسته أيضاً. ‏ بينما كان يتنقل بين الحشود، كان يستخدم تقنيات الحركة المدمجة في [انكماش الأرض]. ‏ بعد 5 دقائق كان قد تجاوز نصف الساحة. ‏ نجح في قطع كل من يطاردونه. ‏ بما أن هؤلاء الناس كانوا يولون اهتماماً كبيراً للقادمين الجدد فلا بد أنهم رتبوا شيئاً مسبقاً.

لكن غو تشينغ شان لم يهتم بهذه الأشياء.

غو تشينغ شان تردد قليلا.

مع البطاقة الذهبية في يده، اتبع الاتجاه المكتوب على البطاقة لمغادرة الساحة.

تمنحه البطاقة الذهبية امتياز التمتع بالكثير من الخدمات الفريدة لأبول مجانا. هو أيضاً من جمعية حارس البرج. هم كبار العملاء للفندق.

غالبية الناس في الساحة كانوا من الشباب الذين استجابوا لنداء طيور العليق، لذلك بدوا جميعا قلقين ومضطربين.

“فندقنا يحتوي على العديد من مرافق الترفيه التي تستمتع بها، بغض النظر عن مكان تواجدك، يمكنك دائما تنشيط بطاقة غرفتك للعودة إلى غرفتك”

لكن الناس هنا جاؤوا إلى أبول في إجازة.

بعيداً عن صخب الساحة، كان هذا المكان هادئاً.

من طريقة قوله، لابد أن الستاريت نوع من العملة المشتركة، ولكن ليس لدي شيء كهذا —— في الواقع ما زلت مدينا.

بينما كان الناس يدخلون ويخرجون من الفندق دون توقف، كانوا جميعا مهذبين ومحترمين.

جاء صوت أنثوي رنين.

حتى أن غو تشينغ شان رأى ذئبا يرتدي معطف خروف مع أنبوب تدخين في فمه يفسح المجال لـ سيدتين مرتديتين الحجاب.

السفينة توقفت تماما.

ثم اباطأ غو تشينغ شان خطواته عند دخوله الفندق.

“كيف حالك، هل لي أن أسأل ماذا يمكنني أن أفعل لك؟” صوت نادى.

رافق الرجل العجوز غو تشينغ شان إلى سطح السفينة.

من لحظات غير معروفة، ظهر مخلوق غريب أمام غو تشينغ شان.

لكن داخل هذا الجدار الأبيض، كانت هناك ساحة كبيرة جدا بحيث لا يمكنك رؤية الجانب الآخر.

كان مصنوع بالكامل من الهواء الرمادي اللون، لكن من الواضح أن الهواء كان يرتدي سترة كاملة الجسد.

قال الرجل العجوز “كدنا نصل”

رجل الهواء؟

ابتسم غو تشينغ شان ببطء.

غو تشينغ شان راودته فكرة.

ومع ذلك، عندما ظهر… هذا الشخص، غو تشينغ شان شعر أيضا بموجة من الراحة.

“لماذا هو مطلوب جدا بعد؟”

“قصر الآلهة القديمة، هذا الاسم يحمل الكثير من الجاذبية، لذا شركة مشهورة اشترت عالم فائق الأبعاد هذا كله وإعادة بنائه كـ منتجع فندق” “هذا أحد أشهر الفنادق الفاخرة في البُعد الخارجي، لدرجة أن العديد من المقاتلين الأقوياء وغرف الكتب الملكية هنا بشكل دوري”

لقد كان شعورا رائعا عندما تكون في المنزل.

“حجزت غرفة هنا” غو تشينغ شان قال.

لكن غو تشينغ شان شعر أنه يستطيع التعامل معهم.

“الرجاء تقديم بطاقة غرفتك”

أخرج غو تشينغ شان البطاقة الذهبية وأعطاها له.

السفينة خفضت سرعتها ببطء ورست أمام مجموعة القصر.

“بطاقة غرفة ذهبية!” تحدث رجل الهواء على الفور “لذا يجب أن تكون ضيفًا محترمًا … رقم 79، نعم، رجاءً إنتظر دقيقة —– وجدته، جناح سماء النجوم لجمعية حارسِ البرج”

كانت سو شيويه إير تقف في صمت عند بوابة الفندق، مرتدية رداء أبيض نقي وصولجانا في يدها.

كانت نبرته محترمة للغاية.

“إذن نحن هنا بسبب …”

تمنحه البطاقة الذهبية امتياز التمتع بالكثير من الخدمات الفريدة لأبول مجانا.
هو أيضاً من جمعية حارس البرج.
هم كبار العملاء للفندق.

رجل الهواء؟

رجل الهواء ضغط بطاقة الغرفة في الهواء.

“قصر الآلهة القديمة، هذا الاسم يحمل الكثير من الجاذبية، لذا شركة مشهورة اشترت عالم فائق الأبعاد هذا كله وإعادة بنائه كـ منتجع فندق” “هذا أحد أشهر الفنادق الفاخرة في البُعد الخارجي، لدرجة أن العديد من المقاتلين الأقوياء وغرف الكتب الملكية هنا بشكل دوري”

بوابة ذهبية فتحت ببطء في فراغ الفضاء.

بعيداً عن صخب الساحة، كان هذا المكان هادئاً.

أعاد رجل الهواء بطاقة الغرفة إلى غو تشينغ شان وانحنى “أرجوك امضي قدما، هذه غرفتك، الضيف الموقر”

كان حول السفينة فضاء شاسع مليء بالنجوم المتلألئة.

“لا، أنا هنا في إجازة”

بعد شرح ذلك، وقف رجل الجو وهمس “هل تحتاج الى خدمات اخرى، سيدي؟”

“بسبب الوقت —— هذا المكان قد كثّف نوعا من قانون الأصل الزمني، إذا دفعت الثمن المناسب، ستتمكن من العودة إلى لحظة معينة من الماضي” “حالما تصل، ستستمتع بوقت سلام واسترخاء، حوالي نصف شهر على الأكثر” بدا الرجل العجوز مفتونًا قليلاً “وبعد قضاء نصف شهر هناك، ستجد أن يومًا واحدًا فقط قد مر” ‏ “يا لها من معجزة” علق غو تشينغ شان. ‏ ثم سلم الرجل العجوز غو تشينغ شان بطاقة ذهبية لامعة. ‏ غو تشينغ شان أخذها وتأكد منها. ‏ [79] ‏ هذا هو الرقم المنحوت على البطاقة. ‏ غو تشينغ شان نظر إلى الرجل العجوز. ‏ أوضح الرجل العجوز “عندما جئت لاصطحابك، كانت جمعيتنا قد حجزت لك غرفة هنا —— للحالة بالضبط التي تراها الآن، اعتقدنا أن الأمر سيستغرق منك وقتا طويلا للعثور على مكان تستريح فيه بمجرد وجودك هنا” ‏ “شكرا لكم، إذا لم يكن لدي أي خيار آخر، لم أكن لأزعجكم كثيرا” قال غو تشينغ شان بامتنان. ‏ من حسن الحظ أن جمعية حارس البرج كريمة جداً وإلا لما وصلت إلى هنا بسلاسة. ‏ رفض الرجل العجوز كلمته “ماذا تقول؟ لقد أنقذت حياة الباحث العظيم مور —— حكمته وذكاءه من أثمن ما تمتلكه الجمعية” ‏ غو تشينغ شان سقط صامتاً. ‏ ما زلت لا أصدق أن شخص ما حدث لإنقاذه سيكون من كبار الشخصيات.

“تقصد؟”

ثم تذكر غو تشينغ شان.

“بقشيش”

“حسنا”

“لأن أولئك الذين يقبلون نداء طيور العليق مطلوب للإجتماع هنا” أوضح الرجل العجوز كذلك “الجميع هنا في انتظار وصول طائر العليق”

“2 ستاريت رجاءََ”

“هذه القصور جزء من فندق كبير الحجم؟” غو تشينغ شان تفاجأ.

غو تشينغ شان تردد قليلا.

نظرت إلى غو تشينغ شان، تهمس “لقد انتظرتك طويلا”

من طريقة قوله، لابد أن الستاريت نوع من العملة المشتركة، ولكن ليس لدي شيء كهذا —— في الواقع ما زلت مدينا.

هتف غو تشينغ شان وهو يرى الساحة المزدحمة.

“خذها”

“طيور العليق قريبة؟”

جاء صوت أنثوي رنين.

“إذن نحن هنا بسبب …”

طارت فوقهما صخرتان شفافتان صغيرتان وسقطتا مباشرة في يد رجل الهواء.

سرعان ما وضع رجل الهواء الستاريت بعيدًا، أوضح “سلالة طيور العليق الملكية ستصل بعد ظهر هذا اليوم، وقد تم إعداد مأدبة فاخرة بشكل مناسب كأحد كبار الشخصيات من العائلة المالكة ليظهروا لأول مرة على الملأ خلال المأدبة “

ابتسم غو تشينغ شان ببطء.

بعد أن انتهى، اختفى رجل الهواء.

لكن غو تشينغ شان لم يهتم بهذه الأشياء.

لم يكن لدى غو تشينغ شان الوقت للتفكير بالمعلومات التي سمعها للتو أو يهتم إن كانت حقيقية أم لا.

ثم تذكر غو تشينغ شان.

نبضات قلبه زادت بشكل غير واعي.

هذا لم يكن جزءا من الدوامة الفضائية، بل كان منظرا حقيقيا لعالم معين.

استدار حوله-

كانت سو شيويه إير تقف في صمت عند بوابة الفندق، مرتدية رداء أبيض نقي وصولجانا في يدها.

لقد كان شعورا رائعا عندما تكون في المنزل.

نظرت إلى غو تشينغ شان، تهمس “لقد انتظرتك طويلا”

“حسنا”

ابتسم غو تشينغ شان ببطء.

قال الرجل العجوز “كدنا نصل”

سار إلى هناك وعانقها.

“قصر الآلهة القديمة، هذا الاسم يحمل الكثير من الجاذبية، لذا شركة مشهورة اشترت عالم فائق الأبعاد هذا كله وإعادة بنائه كـ منتجع فندق” “هذا أحد أشهر الفنادق الفاخرة في البُعد الخارجي، لدرجة أن العديد من المقاتلين الأقوياء وغرف الكتب الملكية هنا بشكل دوري”

بواسطة :

AhmedZirea

عضو مشترك