حياة جديدة
تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لكن الغالبية منهم بقيت.
بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.
بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.
كان بعض الموتى ما زالوا يفكرون ، وآخرون دخلوا إلى ستار النور دون تردد واختفوا.
وتابع الملك الذئب: “بمجرد أن أغادر ، ستموت معي مليارات من الأرواح … هذا يجعلني أتردد حقًا” “حتى لو قتلت عددًا لا يحصى من الأعداء بينما كنت على قيد الحياة ، أعتقد أن هذا يجب أن يكون هذا الموقف هو الأول للجميع هنا ، مثل هذا الخيار غير المسبوق”
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”
تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”
ثم نادى: “آلة محاسب الجدارة!”
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
ظهر عداد الجدارة فوق رأسه ، متناقصا بمعدل ثابت.
كانت الآسورا الأنثى تتحدث من خلال رابط التخاطر.
“ألقوا نظرة ، هذه هي الجدارة التي حصلت عليها مقابل وفاتي مرات لا تحصى”
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
“لماذا يجب أن أتخلص من الجدارة التي قضيت من أجلها عددًا لا يحصى من الوفيات من أجل عالم الأحياء؟”
“فكروا في الأمر بعناية”
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.
“اعتذاري ، الملك الشيطان ، أحتاج إلى الاهتمام بنفسي أولاً”
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.
في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”
برز واحد آخر من العشرة ضاحكًا في حالة من الجنون: “فقط الدمار اللامتناهي يمكن أن يجلب الفرحة التي لا نهاية لها ، الملك الشيطان ، أشكرك كثيرًا لمنحي هذا الفرح قبل تناسخي”
“لذا مت! دع العالم يُدمر! هذا هو السيناريو الأفضل عندي!”
بقول ذلك ، ذهب أيضًا إلى ستار الضوء الذي لا نهاية له واختفى.
“أنا ذاهب الآن ، يمكن لبقيتكم ——- أن يموتوا!”
تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق” “لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة” “الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”
بقول ذلك ، ذهب أيضًا إلى ستار الضوء الذي لا نهاية له واختفى.
غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”
تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”
“أنا ذاهب الآن ، يمكن لبقيتكم ——- أن يموتوا!”
اختفى أيضًا في النور.
نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.
البقية من العشرة أكثر أو أقل سخروا وضحكوا على غو تشينغ شان قبل أن يرحلوا.
“أنا ذاهب الآن ، يمكن لبقيتكم ——- أن يموتوا!”
كلهم غادروا.
وبقولها ذلك ، عرضت الطفل على الموتى ليروه.
بعد بعض التفكير ، تمتم بعض الموتى: “آلة محاسب الجدارة”
تنهدت الملك الذئب فجأة: “يا له من صداع ، المغادرة أو البقاء ، ربما يحتاج هذا الشخص إلى مزيد من الوقت للتفكير”
عندما رأوا جدارتهم تتناقص بأعينهم ، كانوا خائفين.
“بإحصاء القتل الذي قمت به في المعركة ، كان حقًا الكارما السيئة التي ارتكبتها أثناء حياتي ، أعترف بهذا” تمتم الآسورا الذكر ، “ولكن إذا غادرت الآن ، ما زلت أشعر أنه لن يكون الأمر على ما يرام على الإطلاق”
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.
عدد قليل من الموتى العاديين الذين لديهم نفس أفكار القادة العشرة المعارضين سخروا أيضًا من غو تشينغ شان قبل التناسخ أيضًا.
لقد قامت بحماية هذا المكان.
هذا لا يمكن أن يساعد.
“إذن لماذا لم تغادروا بعد؟” سألت الآسورا الأنثى.
لم يعد بإمكان صولجان الملك الشيطان الحارس التحكم في هؤلاء الموتى بعد الآن.
تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.
لأنه من خلال فعل التناسخ ، يمكنهم قطع علاقاتهم بالجحيم.
“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه” “هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء” “أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء” “العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا” “أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”
هز غو تشينغ شان رأسه وهو يعلم أنه فقد الصورة الكبيرة بالفعل.
تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”
التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.
تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.
“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”
كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.
تنهد القادة وأومأوا برأسهم.
“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”
تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”
ظهر عداد الجدارة فوق رأسه ، متناقصا بمعدل ثابت.
“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
قطعه صوت.
في هذه اللحظة ، كانت تقف في الردهة المفتوحة الآن ، وهي تحمل مولودًا جديدًا بالقرب من صدرها.
الذئب الملك.
بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.
كان الملك الذئب هو الذي تحدث.
مرت بضع دقائق.
تفاجأ غو تشينغ شان.
تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.
ثم قام بإعادة وصل التخاطر لمراقبة الموتى.
“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”
كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.
تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.
مرت بضع دقائق.
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
كان الكثير من الموتى قد اختفوا بالفعل وتجسدوا من جديد.
تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.
لكن الغالبية منهم بقيت.
كل الموتى حدقوا في هذا.
وجد أن حوالي 80٪ من الموتى لا يزالون على اتصال مع صولجان الملك الشيطان الحارس وما زالوا لم يدخلوا إلى شاشة الضوء.
سأل في حيرة.
لم يغادروا.
توقفت أصوات الموتى.
ضغط غو تشينغ شان على رأس صولجان الملك الشيطان الحارس ، متصلاً بالموتى.
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
「لماذا لم تتناسخوا بعد؟ 」
تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق” “لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة” “الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”
سأل في حيرة.
“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”
بقي الموتى صامتين دون أن ينبسوا ببنت شفة.
“بإحصاء القتل الذي قمت به في المعركة ، كان حقًا الكارما السيئة التي ارتكبتها أثناء حياتي ، أعترف بهذا” تمتم الآسورا الذكر ، “ولكن إذا غادرت الآن ، ما زلت أشعر أنه لن يكون الأمر على ما يرام على الإطلاق”
تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.
لأنه من خلال فعل التناسخ ، يمكنهم قطع علاقاتهم بالجحيم.
أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.
「لماذا لم تتناسخوا بعد؟ 」
اتبع الجميع الرابط التخاطري ونظروا إليها.
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
كانت الآسورا الأنثى تحرس قاعة مستشفى.
“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”
تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.
التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
مرت بضع دقائق.
لاحظت الآسورا الأنثى ذلك عن طريق الصدفة ، فقد نزلت لمحاربة الشيطان.
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
لقد قامت بحماية هذا المكان.
كانت الآسورا الأنثى تتحدث من خلال رابط التخاطر.
في هذه اللحظة ، كانت تقف في الردهة المفتوحة الآن ، وهي تحمل مولودًا جديدًا بالقرب من صدرها.
غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”
كان تعبيرها ناعمًا.
توقفت أصوات الموتى.
“هذه حياة جديدة”
Dantalian2
وبقولها ذلك ، عرضت الطفل على الموتى ليروه.
كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.
يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.
لم يغادروا.
بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.
لم يعد بإمكان صولجان الملك الشيطان الحارس التحكم في هؤلاء الموتى بعد الآن.
بعد لحظات قليلة ، شعر الطفل بالتعب بالفعل وأغلق عينيه ، وعاد إلى النوم.
سألت بصوت عالٍ من العدم: “ماذا عنكم يا جماعة؟ بماذا تفكرون؟ بما أنكم في الجحيم ، فلا أحد منكم في الأصل شخص طيب ، ولكن لماذا بقيتم هنا؟”
لم يستطع الموتى إلا التحدث فيما بينهم.
كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.
“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه”
“هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء”
“أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء”
“العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا”
“أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”
أيضا.
كان الموتى يتجادلون.
“ألقوا نظرة ، هذه هي الجدارة التي حصلت عليها مقابل وفاتي مرات لا تحصى”
تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق”
“لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة”
“الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”
تنهد القادة وأومأوا برأسهم.
كانت الآسورا الأنثى تتحدث من خلال رابط التخاطر.
قطعه صوت.
“بعد كل شيء ، لقد اعتدت على الجحيم ، الذهاب إلى هناك مرة أخرى لا يمثل مشكلة كبيرة”
“ملك الشيطان ، كم من الوقت بقي حتى يصلح حاجز العالم نفسه؟”
ثم نظرت باتجاه غو تشينغ شان وسألت بهدوء: “الملك الشيطان ، إذا وقعت في الجحيم ، هل أنت على استعداد لمنحي الخلاص مرة أخرى؟”
لم تكن تعرف حتى أنها كانت ميتة ، أو آسورا ، فقط لأنها كانت قوية جدًا.
توقفت أصوات الموتى.
بواسطة :
هدوء تام.
ظهر عداد الجدارة فوق رأسه ، متناقصا بمعدل ثابت.
كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”
مرت بضع دقائق.
أومأت الآسورا الأنثى برأسها كما أن تعبيرها أصبح طبيعيًا مرة أخرى.
يبدو أن الطفل كان جائعا.
سألت بصوت عالٍ من العدم: “ماذا عنكم يا جماعة؟ بماذا تفكرون؟ بما أنكم في الجحيم ، فلا أحد منكم في الأصل شخص طيب ، ولكن لماذا بقيتم هنا؟”
أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.
كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.
كانت تبتسم.
أو ربما لم يعرفوا ماذا يقولون.
كلهم غادروا.
“بإحصاء القتل الذي قمت به في المعركة ، كان حقًا الكارما السيئة التي ارتكبتها أثناء حياتي ، أعترف بهذا” تمتم الآسورا الذكر ، “ولكن إذا غادرت الآن ، ما زلت أشعر أنه لن يكون الأمر على ما يرام على الإطلاق”
لم يستطع أشرار الجحيم منع نفسهم من الإيماء.
وتابع الملك الذئب: “بمجرد أن أغادر ، ستموت معي مليارات من الأرواح … هذا يجعلني أتردد حقًا”
“حتى لو قتلت عددًا لا يحصى من الأعداء بينما كنت على قيد الحياة ، أعتقد أن هذا يجب أن يكون هذا الموقف هو الأول للجميع هنا ، مثل هذا الخيار غير المسبوق”
بعد لحظات قليلة ، شعر الطفل بالتعب بالفعل وأغلق عينيه ، وعاد إلى النوم.
لم يستطع أشرار الجحيم منع نفسهم من الإيماء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد بعض التفكير ، تمتم بعض الموتى: “آلة محاسب الجدارة”
“إذن لماذا لم تغادروا بعد؟” سألت الآسورا الأنثى.
كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.
قال الملك الذئب: “أحتاج إلى التفكير بجدية في هذا ——- هل يجب أن أترك هذه المليارات من الأرواح تموت على أيدي عدد لا يحصى من الشياطين ، أم ينبغي إنقاذها”
ضغط غو تشينغ شان على رأس صولجان الملك الشيطان الحارس ، متصلاً بالموتى.
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
توقفت أصوات الموتى.
في هذا الوقت ، جاءت صرخات الطفل.
التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.
نظر الجميع إلى الوراء.
غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”
كانت الآسورا الأنثى تعيد الطفل على عجل إلى امرأة بشرية.
كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.
كانت تبتسم.
كان الكثير من الموتى قد اختفوا بالفعل وتجسدوا من جديد.
منذ أن كانت الآسورا الأنثى تحميها هي وطفلها ، لم تكن خائفة منها على الإطلاق.
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
لم تكن تعرف حتى أنها كانت ميتة ، أو آسورا ، فقط لأنها كانت قوية جدًا.
تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.
كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.
“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”
لكنها سرعان ما عانقت الطفل وهدأته.
أومأ الملك الذئب برأسه: “إذن أعطوني حوالي 29 دقيقة و 17 ثانية”
يبدو أن الطفل كان جائعا.
“اعتذاري ، الملك الشيطان ، أحتاج إلى الاهتمام بنفسي أولاً”
نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.
الفصل – 423: حياة جديدة — — — — — — — — — — — — — — — — —
لا يزال بإمكان الموتى رؤية تعبيراتها من هذه الزاوية.
ثم نظرت باتجاه غو تشينغ شان وسألت بهدوء: “الملك الشيطان ، إذا وقعت في الجحيم ، هل أنت على استعداد لمنحي الخلاص مرة أخرى؟”
بدت في سلام ورضا ، ولديها لمعان الأم.
بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.
كل الموتى حدقوا في هذا.
لم يستطع أشرار الجحيم منع نفسهم من الإيماء.
ظلوا صامتين حتى بعد فترة.
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
تنهدت الملك الذئب فجأة: “يا له من صداع ، المغادرة أو البقاء ، ربما يحتاج هذا الشخص إلى مزيد من الوقت للتفكير”
اتبع الجميع الرابط التخاطري ونظروا إليها.
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
“لماذا يجب أن أتخلص من الجدارة التي قضيت من أجلها عددًا لا يحصى من الوفيات من أجل عالم الأحياء؟” “فكروا في الأمر بعناية”
“ملك الشيطان ، كم من الوقت بقي حتى يصلح حاجز العالم نفسه؟”
أيضا.
أجاب غو تشينغ شان: 「29 دقيقة و 17 ثانية」
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
أومأ الملك الذئب برأسه: “إذن أعطوني حوالي 29 دقيقة و 17 ثانية”
لم تكن تعرف حتى أنها كانت ميتة ، أو آسورا ، فقط لأنها كانت قوية جدًا.
قال ذلك ، وصمت.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
أصبح الاتصال التخاطري لمئات الكوادريليونات من الأشخاص هنا صامتًا ببطء أيضًا.
كانت الآسورا الأنثى تتحدث من خلال رابط التخاطر.
لم يتحدث أحد.
أيضا.
أيضا.
تنهد القادة وأومأوا برأسهم.
لم يغادر أحد.
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
بواسطة :
“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”
كان الموتى يتجادلون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
