لوردات الشياطين أتوا مجدداً
انتشر القادة الستة في اتجاهات مختلفة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
في كل مكان حول العالم.
“إلهة النزاهة ، كيف هي الأماكن المختلفة في العالم؟”
مئات الكوادريليون من الموتى كانوا جميعًا يحدقون في انتظار.
كانت هذه الساعات الأطول في حياة غو تشينغ شان.
في مكان معين في الصحراء الكونفدرالية ، تغير الوضع.
كل الأموات الذين استحموا في هذا النور كان لديهم تعبير عن الفهم.
تم كسر حاجز العالم لجزء من الثانية فقط.
لكن! لكن! لا يزال هناك 37 دقيقة أخرى حتى يتم إصلاح حاجز العالم! لماذا اضطر الموتى إلى التناسخ في مثل هذه اللحظة الحاسمة! لقد ذهب الحاجز السابق ، وقد ذهب الأموات أيضًا ، والعالم على وشك أن يصبح أعزل تمامًا.
سقطت بضع عشرات من الشياطين على الفور.
حان وقت تناسخ الأرواح.
الموتى الذين ملأوا الصحراء كانو ينتظرون هذا.
“—- إذن كل ما يمكننا فعله الآن هو الانتظار” تحدث يي فاي لي بتعبير غاضب ، “الاضطرار إلى الاعتماد على هؤلاء الأشرار لإنقاذ العالم يجعلني أشعر ببعض الانزعاج”
بمجرد أن لاحظوا التغيير في السماء ، داس الموتى على بعضهم البعض ، وتراكموا ليصبحوا جبلًا من اللحم بينما كانوا يحاولون تجاوز الشخص التالي للحصول على طعامهم.
لقد كانت بلا معنى لدرجة أن كانت مضحكة.
قبل أن تسقط الشياطين على الأرض ، كانوا قد أكلوا بالفعل حتى العظام من قبل الموتى.
كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
أولئك الموتى الذين لم يتمكنوا من الحصول على قطعة من اللحم بدا عليهم جميعًا الأسف.
بدأت الشياطين القليلة المتبقية بالتساقط من فوق.
لكنهم نظروا إلى السماء.
الساعة الأخيرة.
وظلوا ينتظرون.
اتصل بالجميع وأخبرهم بالموقف.
استمر الموتى في الانتظار.
“أهاهاها ، الملك الشيطان ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة بالذات!” “لقد إنتهيت!”
ولكن بعد ذلك ، هز عدد قليل من ملوك الوحوش من نوع الكلاب الموتى الآخرون ووصلوا إلى حيث سقطت عظام هؤلاء الشياطين.
الأرض الفارغة أمام الجبل.
“ماذا تفعل؟” ميت لم يسعه إلا أن يسأل.
الشياطين الوحيدة التي بقيت هي الشياطين غير الواعية الذين عرفوا فقط الذبح والقتل حتى يموتوا.
ابتسم ملك الوحوش من نوع الكلاب بابتسامة باردة: “أيها الفلاحون ، اللذة الحقيقية – تأتي من نخاع العظام!!”
“إلهة النزاهة ، كيف هي الأماكن المختلفة في العالم؟”
وسرعان ما سحقوا وأكلوا حتى عظام الشياطين.
كانت الحالة الحالية لحاجز العالم مثل حالة المصباح الكهربائي المعيب ، فقد يكون ساطعا في ثانية واحدة ، لكنه تومض ويفقد تأثيره في التالية.
يمكن سماع صوت مضغ وامتصاص العظام.
“ماذا تفعل؟” ميت لم يسعه إلا أن يسأل.
بعد لحظات قليلة.
حان الآن وقت ولادتهم من جديد.
انفتح حاجز العالم الضعيف مرة أخرى ، وترك بضع مئات من الشياطين بالداخل.
لكنهم نظروا إلى السماء.
واصل الموتى جنونهم البهيج.
مئات الكوادريليون من الموتى كانوا جميعًا يحدقون في انتظار.
في ثوانٍ معدودة ، تم أكل مئات الشياطين تماماً.
ربطت آنا يديها معًا وصلت: “يا إلهي فوق ، دع الحاجز يُصلح بالكامل قبل أن يتناسخ الموتى”
هذه المرة ، لم تُترك حتى بقايا العظام.
وتبعهم عدد قليل من الشياطين العملاقة.
في بحر الموتى ، بدا أن هناك البعض منزعجين بشدة.
كان عدد لا يحصى من الموتى مثل النمل المسعور والجائع آكل اللحم!
لم يكن بالإمكان أكل الشيطان الذي تمكنوا من المصارعة لأجله.
وفجأة اندلعت ضحكات عالية من بين الموتى.
الكونفدرالية.
قدر يائس من الوقت.
العاصمة.
عليكم الصمود.
الأرض الفارغة أمام الجبل.
واصل الموتى جنونهم البهيج.
لقد غادر الآسورا الذكر بالفعل ، لذلك لم يتبق سوى 6 قادة هنا.
ابتسم ملك الوحوش من نوع الكلاب بابتسامة باردة: “أيها الفلاحون ، اللذة الحقيقية – تأتي من نخاع العظام!!”
تبادلوا جميعًا النظرات ، ورأوا نفس الأفكار في عيون بعضهم البعض.
مئات الكوادريليون من الموتى كانوا جميعًا يحدقون في انتظار.
“الملك الشيطان ، قبل التناسخ ، سنقاتل قليلاً أيضًا”
اتصل بالجميع وأخبرهم بالموقف.
“اذهبوا” قال لهم غو تشينغ شان.
كان هناك سطر نص متوهج يطفو هناك.
انتشر القادة الستة في اتجاهات مختلفة.
كان هذا الضوء مثل شلال ، يجتاح السماء ويستمر في التمدد.
نظر غو تشينغ شان إلى التغييرات في السماء.
كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
—— لن ينهار حاجز العالم دفعة واحدة.
حتى اللحظات التي سبقت انهياره الحتمي ، كان لا يزال يقوم بعمله لوقف غزو الشياطين.
لكن لا شيء من هذا يمكن أن يقرر المصير النهائي للعالم على الإطلاق.
كان هذا مشهدًا إعجازياً للنظر إليه.
على الأقل خلال الساعة القادمة ، لن يختفي حاجز العالم تمامًا.
كانت الحالة الحالية لحاجز العالم مثل حالة المصباح الكهربائي المعيب ، فقد يكون ساطعا في ثانية واحدة ، لكنه تومض ويفقد تأثيره في التالية.
بضع مئات ، آلاف ، على الأكثر بضعة آلاف من الشياطين ستخترق حاجز العالم لدخول عالم الإنسان.
على الأقل خلال الساعة القادمة ، لن يختفي حاجز العالم تمامًا.
هذه المرة ، لم تُترك حتى بقايا العظام.
في الساعة التالية ، يمكن للشياطين أن تقطر إلى عالم الإنسان فقط من خلال الشقوق العرضية ، عدد قليل في كل مرة.
سلسلة ضخمة من الضوء نزلت من فوق.
بضع مئات ، آلاف ، على الأكثر بضعة آلاف من الشياطين ستخترق حاجز العالم لدخول عالم الإنسان.
كانت الحالة الحالية لحاجز العالم مثل حالة المصباح الكهربائي المعيب ، فقد يكون ساطعا في ثانية واحدة ، لكنه تومض ويفقد تأثيره في التالية.
——- لكن في الأسفل ، كان في انتظارهم عدة مئات من الكوادرليون من الموتى.
قبل أن تسقط الشياطين على الأرض ، كانوا قد أكلوا بالفعل حتى العظام من قبل الموتى.
كان الموتى ينتظرونهم مثل المحكوم عليهم بالإعدام ينتظرون وجبتهم الأخيرة.
تحدث الرئيس: “الشيء الأكثر أهمية الآن هو معرفة ما إذا كان الموتى يستطيعون مواكبة الأمر حتى يتم إصلاح حاجز العالم بالكامل”
كوجبة أخيرة لهم في مسار هوانغ تشيوان ، كان الموتى جميعًا يتطلعون إلى أكثر الأطباق اللذيذة التي لا تنسى.
عليكم الصمود.
في أماكن مختلفة حول العالم ، يمكنك أحيانًا سماع صرخات الإثارة للموتى حيث سقط المزيد من الشياطين حيث كانوا.
شعر غو تشينغ شان بالتوتر.
كان عدد لا يحصى من الموتى مثل النمل المسعور والجائع آكل اللحم!
الكونفدرالية.
استمرت هذه الوجبة لنحو نصف ساعة.
يعتمد المصير النهائي للعالم على الوقت الذي سيتعين على الأموات التناسخ فيه ، وعندما يُصلح حاجز العالم.
كان الآن أن لوردات الشياطين الأكثر ذكاءً بين الشياطين أدركوا ما كان يحدث.
أصلحت آنا كلماتها على الفور: “أنا أصلي إلى إله الموت”
أمروا بالتراجع دون تردد.
العاصمة.
ضد أهداف غير قابلة للقتل ، كانت الحرب عملاً لا طائل من ورائه ولا معنى له.
لم يكن بالإمكان أكل الشيطان الذي تمكنوا من المصارعة لأجله.
بغض النظر عن مدى قوتهم ، وبغض النظر عن عدد الموتى الذين قتلوا ، إذا دخلوا العالم أدناه ، فسيصبحون فقط طعام الموتى.
ربت غو تشينغ شان على كتفه قائلاً: “استمر في الزراعة ، ليس لدينا أحد سوى أنفسنا نعتمد عليه في المستقبل”
حتى لو تمكنوا من تجنب أن يُؤكلوا ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو معركة طويلة.
مرت 20 دقيقة أخرى.
نوع المعركة التي لا يمكن فيها قتل عدو واحد.
أجابت الآسورا الأنثى “مما يمكننا أن نشعر به ، يجب أن تكون هناك حوالي 5 ساعات متبقية”.
لقد كانت بلا معنى لدرجة أن كانت مضحكة.
بعد لحظات قليلة.
تراجع لوردات الشياطين بدون أي تردد.
“أهاهاها ، الملك الشيطان ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة بالذات!” “لقد إنتهيت!”
وتبعهم عدد قليل من الشياطين العملاقة.
لم يتبق سوى 37 دقيقة حتى يتم إصلاح الحاجز!
التالي كان عدد قليل من الشياطين الأقوياء والأذكياء.
في ثوانٍ معدودة ، تم أكل مئات الشياطين تماماً.
ثم أخيرًا العفاريت والوليدات التي تعرف فقط أن تتبع القوي.
كان هذا مشهدًا إعجازياً للنظر إليه.
كانت الشياطين أقل فأقل تنتظر في السماء.
واصل الموتى جنونهم البهيج.
الشياطين الوحيدة التي بقيت هي الشياطين غير الواعية الذين عرفوا فقط الذبح والقتل حتى يموتوا.
أجابت الآسورا الأنثى “مما يمكننا أن نشعر به ، يجب أن تكون هناك حوالي 5 ساعات متبقية”.
مرت 20 دقيقة أخرى.
استحوذت إلهة النزاهة على جميع الآلات في العالم ، وساعدت في نقل الموتى إلى حيث تجمع الكثير من الشياطين.
اختفى حاجز العالم أخيرًا تمامًا.
تراجع لوردات الشياطين بدون أي تردد.
بدأت الشياطين القليلة المتبقية بالتساقط من فوق.
أصلحت آنا كلماتها على الفور: “أنا أصلي إلى إله الموت”
استأنف الموتى هديرهم المبتهج.
استمرت هذه الوجبة لنحو نصف ساعة.
بدأت مأدبة شرهة.
…
نظر غو تشينغ شان أسفل الجبل.
في مكان معين في الصحراء الكونفدرالية ، تغير الوضع.
مأدبة الموتى كانت لا تزال مستمرة.
التالي كان عدد قليل من الشياطين الأقوياء والأذكياء.
“إلهة النزاهة ، كيف هي الأماكن المختلفة في العالم؟”
“إلهة النزاهة ، كيف هي الأماكن المختلفة في العالم؟”
[تمكن عدد قليل من الشياطين من إيذاء بعض الأحياء ، لكنهم سرعان ما هزمهم الموتى ، لقد قُتلت غالبية الشياطين بالفعل]
نظر غو تشينغ شان إلى ذلك الوقت ، ثم إلى السهول بالخارج.
فحص غو تشينغ شان الوقت.
——- لكن في الأسفل ، كان في انتظارهم عدة مئات من الكوادرليون من الموتى.
كانت لا تزال هناك 5 ساعات أخرى حتى يتم إصلاح حاجز العالم.
قبل أن تسقط الشياطين على الأرض ، كانوا قد أكلوا بالفعل حتى العظام من قبل الموتى.
أمسك غو تشينغ شان بصولجان الملك الشيطان الحارس وسأل: 「كم تبقى لكم من الوقت؟ 」
مرت 20 دقيقة أخرى.
أجابت الآسورا الأنثى “مما يمكننا أن نشعر به ، يجب أن تكون هناك حوالي 5 ساعات متبقية”.
كانت الطريقة الوحيدة لينجح كل شيء هي أن يتناسخ الموتى بعد إصلاح الحاجز ، أو أن لا تكون أوقاتهم متباعدة.
شعر غو تشينغ شان بالتوتر.
بعيدًا في السماء ، عاد بالفعل عدد قليل من لوردات الشياطين المرعبين.
إذا أُجبر الموتى على التناسخ في وقت مبكر عندما لم يتم إصلاح حاجز العالم بعد ، فسيكون العالم أعزل.
أولئك الموتى الذين لم يتمكنوا من الحصول على قطعة من اللحم بدا عليهم جميعًا الأسف.
اتصل بالجميع وأخبرهم بالموقف.
بقول ذلك ، اختفت نوع الشياطين الأنثى داخل ستار الضوء.
تحدث الرئيس: “الشيء الأكثر أهمية الآن هو معرفة ما إذا كان الموتى يستطيعون مواكبة الأمر حتى يتم إصلاح حاجز العالم بالكامل”
[تمكن عدد قليل من الشياطين من إيذاء بعض الأحياء ، لكنهم سرعان ما هزمهم الموتى ، لقد قُتلت غالبية الشياطين بالفعل]
قال غو تشينغ شان: “هذا صحيح ، إذا اختفى الموتى قبل إصلاح الحاجز ، فمن المحتمل أن يعود لوردات الشياطين أولئك دون تردد”.
مرت 20 دقيقة أخرى.
ربطت آنا يديها معًا وصلت: “يا إلهي فوق ، دع الحاجز يُصلح بالكامل قبل أن يتناسخ الموتى”
استمر الموتى في الانتظار.
همس الكلب الأسود: “لقد تم أخذ إلهك بعيدًا إلى عالم آخر للتو”
الشياطين الوحيدة التي بقيت هي الشياطين غير الواعية الذين عرفوا فقط الذبح والقتل حتى يموتوا.
أصلحت آنا كلماتها على الفور: “أنا أصلي إلى إله الموت”
حتى اللحظات التي سبقت انهياره الحتمي ، كان لا يزال يقوم بعمله لوقف غزو الشياطين.
كان الكلب الأسود راضيًا: “هكذا ينبغي أن يكون الأمر”
كل الأموات الذين استحموا في هذا النور كان لديهم تعبير عن الفهم.
“—- إذن كل ما يمكننا فعله الآن هو الانتظار” تحدث يي فاي لي بتعبير غاضب ، “الاضطرار إلى الاعتماد على هؤلاء الأشرار لإنقاذ العالم يجعلني أشعر ببعض الانزعاج”
نظر غو تشينغ شان إلى التغييرات في السماء.
ربت غو تشينغ شان على كتفه قائلاً: “استمر في الزراعة ، ليس لدينا أحد سوى أنفسنا نعتمد عليه في المستقبل”
كان عدد لا يحصى من الموتى مثل النمل المسعور والجائع آكل اللحم!
أومأ يي فاي لي.
مرت 20 دقيقة أخرى.
مر الوقت ببطء ولكن بسرعة.
استحوذت إلهة النزاهة على جميع الآلات في العالم ، وساعدت في نقل الموتى إلى حيث تجمع الكثير من الشياطين.
كانت هذه الساعات الأطول في حياة غو تشينغ شان.
كان هناك سطر نص متوهج يطفو هناك.
اتصل الرئيس والملكة فارونا بقادة العالم ، وأبلغوا جميع البشر بالاختباء وعدم إظهار أنفسهم.
“الملك الشيطان ، قبل التناسخ ، سنقاتل قليلاً أيضًا”
استحوذت إلهة النزاهة على جميع الآلات في العالم ، وساعدت في نقل الموتى إلى حيث تجمع الكثير من الشياطين.
مأدبة الموتى كانت لا تزال مستمرة.
تم تنفيذ كل شيء بسرعة.
في الساعة التالية ، يمكن للشياطين أن تقطر إلى عالم الإنسان فقط من خلال الشقوق العرضية ، عدد قليل في كل مرة.
لكن لا شيء من هذا يمكن أن يقرر المصير النهائي للعالم على الإطلاق.
Dantalian2
يعتمد المصير النهائي للعالم على الوقت الذي سيتعين على الأموات التناسخ فيه ، وعندما يُصلح حاجز العالم.
36 دقيقة و 59 ثانية.
كانت الطريقة الوحيدة لينجح كل شيء هي أن يتناسخ الموتى بعد إصلاح الحاجز ، أو أن لا تكون أوقاتهم متباعدة.
وظلوا ينتظرون.
خلاف ذلك ، إذا وعندما يلاحظ لوردات الشياطين ويعودوا ، فإن العالم لا يزال سيتجه إلى نهايته دون أدنى شك.
حتى لو تمكنوا من تجنب أن يُؤكلوا ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو معركة طويلة.
كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
الأرض الفارغة أمام الجبل.
مر الوقت ببطء.
هدير!!!
الساعة الأخيرة.
مر الوقت ببطء ولكن بسرعة.
كانت هذه اللحظات الأكثر أهمية
وفجأة اندلعت ضحكات عالية من بين الموتى.
سقطت نظرة غو تشينغ شان على واجهة مستخدم إله الحرب.
في الساعة التالية ، يمكن للشياطين أن تقطر إلى عالم الإنسان فقط من خلال الشقوق العرضية ، عدد قليل في كل مرة.
كان هناك سطر نص متوهج يطفو هناك.
مرت 20 دقيقة أخرى.
[سيؤدي اندماج العالمين إلى إصلاح حاجز العالم. الوقت المقدر حتى يتم إصلاح حاجز العالم تلقائيًا 00:37:29]
العاصمة.
لم يتبق سوى 37 دقيقة حتى يتم إصلاح الحاجز!
لقد ولدَت من جديد.
نظر غو تشينغ شان إلى ذلك الوقت ، ثم إلى السهول بالخارج.
36 دقيقة و 59 ثانية.
لا يزال من الممكن رؤية الموتى في الخارج.
كانت الطريقة الوحيدة لينجح كل شيء هي أن يتناسخ الموتى بعد إصلاح الحاجز ، أو أن لا تكون أوقاتهم متباعدة.
عليكم الصمود.
فجأة —-
فجأة —-
[سيؤدي اندماج العالمين إلى إصلاح حاجز العالم. الوقت المقدر حتى يتم إصلاح حاجز العالم تلقائيًا 00:37:29]
سلسلة ضخمة من الضوء نزلت من فوق.
[تمكن عدد قليل من الشياطين من إيذاء بعض الأحياء ، لكنهم سرعان ما هزمهم الموتى ، لقد قُتلت غالبية الشياطين بالفعل]
كان هذا الضوء مثل شلال ، يجتاح السماء ويستمر في التمدد.
اتصل بالجميع وأخبرهم بالموقف.
كل الأموات الذين استحموا في هذا النور كان لديهم تعبير عن الفهم.
قال غو تشينغ شان: “هذا صحيح ، إذا اختفى الموتى قبل إصلاح الحاجز ، فمن المحتمل أن يعود لوردات الشياطين أولئك دون تردد”.
حان وقت تناسخ الأرواح.
وسرعان ما سحقوا وأكلوا حتى عظام الشياطين.
حان الآن وقت ولادتهم من جديد.
في مكان معين في الصحراء الكونفدرالية ، تغير الوضع.
وفقًا لكلمات آلة محاسب الجدارة ، إذا استمروا في البقاء هنا ، فسيتم خصم مزاياهم بسرعة حتى تصل إلى مستوى سلبي ويتم إجبارهم على العودة إلى معاناة الجحيم مرة أخرى.
في مكان معين في الصحراء الكونفدرالية ، تغير الوضع.
لكن! لكن!
لا يزال هناك 37 دقيقة أخرى حتى يتم إصلاح حاجز العالم!
لماذا اضطر الموتى إلى التناسخ في مثل هذه اللحظة الحاسمة!
لقد ذهب الحاجز السابق ، وقد ذهب الأموات أيضًا ، والعالم على وشك أن يصبح أعزل تمامًا.
عليكم الصمود.
هدير!!!
بقول ذلك ، اختفت نوع الشياطين الأنثى داخل ستار الضوء.
بعيدًا في السماء ، عاد بالفعل عدد قليل من لوردات الشياطين المرعبين.
كانت الطريقة الوحيدة لينجح كل شيء هي أن يتناسخ الموتى بعد إصلاح الحاجز ، أو أن لا تكون أوقاتهم متباعدة.
كانوا يصرخون ويصيحون وينتظرون بقلق رحيل الموتى.
اختفى حاجز العالم أخيرًا تمامًا.
36 دقيقة و 59 ثانية.
حان وقت تناسخ الأرواح.
قدر يائس من الوقت.
قال غو تشينغ شان: “هذا صحيح ، إذا اختفى الموتى قبل إصلاح الحاجز ، فمن المحتمل أن يعود لوردات الشياطين أولئك دون تردد”.
بمجرد أن يتجسد الموتى جميعًا ، لن يضيع لوردات الشياطين ولو دقيقة واحدة للانقضاض عليهم والغزو.
أجابت الآسورا الأنثى “مما يمكننا أن نشعر به ، يجب أن تكون هناك حوالي 5 ساعات متبقية”.
وفجأة اندلعت ضحكات عالية من بين الموتى.
كانوا ينتظرون بفارغ الصبر.
“أهاهاها ، الملك الشيطان ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة بالذات!”
“لقد إنتهيت!”
الكونفدرالية.
بالاستشعار من خلال الرابط التخاطري ، لاحظوا أن نوع الشياطين الأنثى من القادة العشرة المعارضين للجحيم هي التي ضحكت.
تحدث الرئيس: “الشيء الأكثر أهمية الآن هو معرفة ما إذا كان الموتى يستطيعون مواكبة الأمر حتى يتم إصلاح حاجز العالم بالكامل”
كانت تضحك منتصرة: “وداعا أيها الملك الشيطان ، أتمنى لك ولعالمك دمارا سعيدا”
العاصمة.
بقول ذلك ، اختفت نوع الشياطين الأنثى داخل ستار الضوء.
تبادلوا جميعًا النظرات ، ورأوا نفس الأفكار في عيون بعضهم البعض.
لقد ولدَت من جديد.
وتبعهم عدد قليل من الشياطين العملاقة.
بواسطة :
كان هذا مشهدًا إعجازياً للنظر إليه.
كان هناك سطر نص متوهج يطفو هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
