دخول مدينة المهجورة
الفصل 281
.
.
“هذا صحيح، فالمباني الأطول ستمنحنا أيضاً مجال رؤية أكبر، وهو ما سيكون أفضل بالنسبة لنا عندما نكون واقفين. خلاف ذلك، سيكون من الصعب معرفة ما إذا كانت مجموعة كبيرة من الوحوش تقترب منا ام لا.”
.
الفصل 281
.
………
ستشمل الرحلة التي تنتظرهم السفر عبر الجبال والأنهار، واقتحام الأعشاب والأشواك.
تشينغ تشينغ قال: “إنه أمر متوقع إلى حد كبير، لأن الوحوش كانوا يستخدمونه كمعقل. المنازل والشوارع والطرق ستكون في تدمير تام. وتستهلك النباتات النفايات كسماد، بحيث يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة. ستجد المكان كله يزحف بالطحالب والكروم والأعشاب الضارة”.
قام بعض الذين كانوا يتابعون أحدث الضربات بإهمالهم طوال الرحلة أثناء تقدمهم ببطء، في أعقاب السكة الحديدية. غمر عدد قليل في الأفكار حول مستقبلهم، لكنهم شعروا في النهاية بعدم اليقين عندما قاموا بجمع أفكارهم، مع العلم أنهم ما زالوا في خضم مغامرة خطيرة. لم يكن أي منهم في مزاج للاستمتاع بالمناظر اللطيفة، لأنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا في منطقة الوحوش الشيطانية.
في الشمال كان هناك نهر به العديد من المنحنيات، وينتهي به الطريق في نهاية المطاف على طول بقايا المدينة، والمدينة الآن مليئة بالحياة النباتية. استمر النهر في الامتداد وانحنى باتجاه الشرق، باتجاه التل الذي عبرته المجموعة للتو.
بصرف النظر عن التجربة المثيرة نسبياً في النفق، كانت الرحلة سلميَّة إلى حد ما. ولم يواجهوا أي مجموعات كبيرة مماثلة من الوحوش منذ ذلك الحين.
أشياء مثل السيارات كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير في كارثة واسعة النطاق، لأنها اعتمدت بشكل كبير على الطرق.
مع قوتهم الحالية، لديهم القدرة على الاعتناء بأنفسهم ضد الوحوش العادية.
قام بعض الذين كانوا يتابعون أحدث الضربات بإهمالهم طوال الرحلة أثناء تقدمهم ببطء، في أعقاب السكة الحديدية. غمر عدد قليل في الأفكار حول مستقبلهم، لكنهم شعروا في النهاية بعدم اليقين عندما قاموا بجمع أفكارهم، مع العلم أنهم ما زالوا في خضم مغامرة خطيرة. لم يكن أي منهم في مزاج للاستمتاع بالمناظر اللطيفة، لأنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا في منطقة الوحوش الشيطانية.
……..
“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”
بعد قضاء أكثر من عشرة أيام في السفر، مدينة جين لين كانت مرئية أخيراً في مرمى البصر.
بعد قضاء بعض الوقت في استكشاف الغابة، فوجئت المجموعة باكتشاف أنها لم تر سوى عدد قليل من الوحوش الشريرة الفردية تبحث عن الطعام، بدلاً من الانتقال إلى مجموعات.
وصلوا إلى تل آخر، والذي كان يحتوي أيضاً على نفق كان يحتوي على سكة حديدية تقود فيه. هذه المرة، قرروا اتخاذ طريق بديل بدلاً من المرور عبر النفق شديد الظلمة.
.
لقد رأوا على الفور حوضاً واسعاً عندما وصلوا إلى قمة التل. يمكن رؤية الكثير من التلال الرائدة في المسافة نحو وجهتهم.
لو تشينغ هي قال: “وصلنا أخيراً إلى المدينة. علينا أن نتأكد من أننا نستطيع الهروب بسهولة. يجب أن يكون بالقرب من الحافة، مع بعض الدفاع العظيم …”.
في الشمال كان هناك نهر به العديد من المنحنيات، وينتهي به الطريق في نهاية المطاف على طول بقايا المدينة، والمدينة الآن مليئة بالحياة النباتية. استمر النهر في الامتداد وانحنى باتجاه الشرق، باتجاه التل الذي عبرته المجموعة للتو.
وصلوا إلى تل آخر، والذي كان يحتوي أيضاً على نفق كان يحتوي على سكة حديدية تقود فيه. هذه المرة، قرروا اتخاذ طريق بديل بدلاً من المرور عبر النفق شديد الظلمة.
تشينغ بينغ شياو تساءل، وهو يحدق في المدينة البعيدة المهجورة وقال: “ستكون تلك بالتأكيد مدينة جين لين. لقد كانت خمسة عشر عاماً فقط. كيف انتهى بها الأمر بهذا الشكل؟”.
ليو سونغ اقترحت: “دعونا نتوجه إلى الداخل. يجب أن ننهي مهمتنا والعودة في وقت مبكر. أشعر بعدم الارتياح الشديد بالبقاء هنا”.
تشينغ تشينغ قال: “إنه أمر متوقع إلى حد كبير، لأن الوحوش كانوا يستخدمونه كمعقل. المنازل والشوارع والطرق ستكون في تدمير تام. وتستهلك النباتات النفايات كسماد، بحيث يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة. ستجد المكان كله يزحف بالطحالب والكروم والأعشاب الضارة”.
“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”
سونغ شيا اقترحت: “لنذهب، ينبغي لنا أن نستكشف المنطقة الخارجية أولاً وأن نحسب عدد الوحوش التي تتجول”.
كان محيط المدينة سهلاً مفتوحاً كبيراً تحيط به الغابات، وأيضاً أحد الأماكن الرئيسية التي يتعين التحقيق فيها. إذا كان هناك أي نقطة في إعادة بناء المدينة، فعليهم معرفة ما إذا كان المحيط قد احتلها الوحوش اولاً.
كان محيط المدينة سهلاً مفتوحاً كبيراً تحيط به الغابات، وأيضاً أحد الأماكن الرئيسية التي يتعين التحقيق فيها. إذا كان هناك أي نقطة في إعادة بناء المدينة، فعليهم معرفة ما إذا كان المحيط قد احتلها الوحوش اولاً.
سونغ شيا اقترحت: “لنذهب، ينبغي لنا أن نستكشف المنطقة الخارجية أولاً وأن نحسب عدد الوحوش التي تتجول”.
لحسن الحظ، لم يتم إرسالهم إلى هنا للقضاء على كل وحش في مدينة جين لين. لقد كانت كبيرة بما يكفي لوصفها بأنها مدينة من الدرجة الثانية. حتى المحيط وحده كان أكثر اتساعاً مما كان يمكن أن يتخيلوه، ناهيك عن المدينة التي أصبحت الآن عريناً للوحوش. سيكون من المستحيل تماماً استعادتها إلى موئل بشري دون وجود ألوية عسكرية قليلة.
قام بعض الذين كانوا يتابعون أحدث الضربات بإهمالهم طوال الرحلة أثناء تقدمهم ببطء، في أعقاب السكة الحديدية. غمر عدد قليل في الأفكار حول مستقبلهم، لكنهم شعروا في النهاية بعدم اليقين عندما قاموا بجمع أفكارهم، مع العلم أنهم ما زالوا في خضم مغامرة خطيرة. لم يكن أي منهم في مزاج للاستمتاع بالمناظر اللطيفة، لأنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا في منطقة الوحوش الشيطانية.
………
………
بعد قضاء بعض الوقت في استكشاف الغابة، فوجئت المجموعة باكتشاف أنها لم تر سوى عدد قليل من الوحوش الشريرة الفردية تبحث عن الطعام، بدلاً من الانتقال إلى مجموعات.
لو تشينغ هي ذهب في التفكير في اتجاه محدد وقال: “داخل مبنى، يجب أن نستخدم واحداً كقاعدة لنا. بعضهم مرتبط بالآخرين، مما يسمح لنا بالهروب بسهولة”.
في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.
.
ليو سونغ اقترحت: “دعونا نتوجه إلى الداخل. يجب أن ننهي مهمتنا والعودة في وقت مبكر. أشعر بعدم الارتياح الشديد بالبقاء هنا”.
………
في الواقع، ليو سونغ قد انخفض وزنها وحماسها بشكل ملحوظ على مدى الأيام العشرة الماضية. في كلتا الحالتين، لم تكن تريد أن تعاني بعد الآن من خلال البقاء خارج المنطقة الآمنة.
وصلوا إلى تل آخر، والذي كان يحتوي أيضاً على نفق كان يحتوي على سكة حديدية تقود فيه. هذه المرة، قرروا اتخاذ طريق بديل بدلاً من المرور عبر النفق شديد الظلمة.
“هذا النوع من التحقيق سيستغرق بعض الوقت. الى جانب ذلك، الأماكن التي نحقق فيها ضخمة للغاية. لقد وضعنا علامة بالفعل على المواقع على الخريطة، إلا إذا كنا سننقسم …”
الفصل 281
سونغ شيا هزت رأسها وقالت: “الانفصال ليس قراراً منطقياً”.
لحسن الحظ، لم يتم إرسالهم إلى هنا للقضاء على كل وحش في مدينة جين لين. لقد كانت كبيرة بما يكفي لوصفها بأنها مدينة من الدرجة الثانية. حتى المحيط وحده كان أكثر اتساعاً مما كان يمكن أن يتخيلوه، ناهيك عن المدينة التي أصبحت الآن عريناً للوحوش. سيكون من المستحيل تماماً استعادتها إلى موئل بشري دون وجود ألوية عسكرية قليلة.
إذا تمكن السبعة عشر منهم من الالتصاق ببعضهم البعض، فإنهم ما زالوا يواجهون فرصة ضد الوحوش التي كانت تميل إلى التحرك في مجموعات. سيكون سيناريو مختلفاً تماماً إذا ما تم تقسيمهم.
أشياء مثل السيارات كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير في كارثة واسعة النطاق، لأنها اعتمدت بشكل كبير على الطرق.
“سوف نتحقق من بقعة واحدة في وقت واحد.”
“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”
……..
ستشمل الرحلة التي تنتظرهم السفر عبر الجبال والأنهار، واقتحام الأعشاب والأشواك.
شق السبعة عشر شخصاً طريقهم إلى المدينة المهجورة. الطريق الذي كان من المفترض استخدامه للنقل في المدينة كان مغلقاً بالكامل بسيارات صدئة مهجورة. كانت الطريقة التي انتهى بها الأمر مدمرة كافية لتوضيح كيف قرر الناس التخلي عن سياراتهم للفرار من أجل حياتهم أثناء الكارثة.
أشياء مثل السيارات كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير في كارثة واسعة النطاق، لأنها اعتمدت بشكل كبير على الطرق.
أشياء مثل السيارات كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير في كارثة واسعة النطاق، لأنها اعتمدت بشكل كبير على الطرق.
.
…….
بدأوا في رؤية بقايا المنازل بعد المرور على الطرق السريعة.
لو تشينغ هي قال: “وصلنا أخيراً إلى المدينة. علينا أن نتأكد من أننا نستطيع الهروب بسهولة. يجب أن يكون بالقرب من الحافة، مع بعض الدفاع العظيم …”.
كان الطريق الرئيسي قد انفصل. انتشرت الشقوق في جميع أنحاء الطريق، مع نمو النباتات في الفجوات. شعرت أن قوة حياة الأشجار وحدها كانت كافية للحفر عبر الطريق.
تشينغ تشينغ قال: “إنه أمر متوقع إلى حد كبير، لأن الوحوش كانوا يستخدمونه كمعقل. المنازل والشوارع والطرق ستكون في تدمير تام. وتستهلك النباتات النفايات كسماد، بحيث يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة. ستجد المكان كله يزحف بالطحالب والكروم والأعشاب الضارة”.
كانت المنازل مغطاة بالكامل بالتراب، مكدسة معاً بكثافة. وواصلت الكروم بالصعود إلى الأعلى وإلى النوافذ، ونمت بشكل كثيف وتركت الداخل في فوضى تامة. كانت الأشجار في كل مكان تفتقر إلى شخص يعتني بهم، وبدا وكأنه تم تكفينها من قبل السماء.
بعد قضاء بعض الوقت في استكشاف الغابة، فوجئت المجموعة باكتشاف أنها لم تر سوى عدد قليل من الوحوش الشريرة الفردية تبحث عن الطعام، بدلاً من الانتقال إلى مجموعات.
حاليا، الطلاب من الكلية الامبراطورية ومعهد اللؤلؤة كانوا يسيرون على الطريق الرئيسي. كان بإمكانهم سماع صرخات حيوانية من حين لآخر على مسافة بعيدة، موضحين تعبيرات حالة التأهب لديهم.
في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.
كانت هذه المنطقة السكنية أول مكان يحتاجون إليه للتحقيق. انطلاقا من البيانات، كان من الممكن للغاية أن هذه المنطقة كانت في السابق منطقة الوحوش، لأن معظم الغرف كانت بها فضلات حيوانية مكدسة في زاوية.
“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”
باي تينغ تينغ بدت عاطفية جداً وتنهدت قائلة: “لا يمكنني تخيل ما حدث هنا. هل كانت هذه مدينة.”.
“سوف نتحقق من بقعة واحدة في وقت واحد.”
عندما تكون المدينة في نهايتها ومدمرة، عندما لا تستطيع العثور على شخص حي في الشوارع، حينها يشعر الشخص بالوحدة والدمار. هذا كان شيئاً لم يختبروه من قبل.
لحسن الحظ، لم يتم إرسالهم إلى هنا للقضاء على كل وحش في مدينة جين لين. لقد كانت كبيرة بما يكفي لوصفها بأنها مدينة من الدرجة الثانية. حتى المحيط وحده كان أكثر اتساعاً مما كان يمكن أن يتخيلوه، ناهيك عن المدينة التي أصبحت الآن عريناً للوحوش. سيكون من المستحيل تماماً استعادتها إلى موئل بشري دون وجود ألوية عسكرية قليلة.
كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.
كانت المنازل مغطاة بالكامل بالتراب، مكدسة معاً بكثافة. وواصلت الكروم بالصعود إلى الأعلى وإلى النوافذ، ونمت بشكل كثيف وتركت الداخل في فوضى تامة. كانت الأشجار في كل مكان تفتقر إلى شخص يعتني بهم، وبدا وكأنه تم تكفينها من قبل السماء.
شين مينغ شياو اقترح وقال: “يجب أن نجد في مكان ما آمن لنجمع أنفسنا فيه”.
كانت هذه المنطقة السكنية أول مكان يحتاجون إليه للتحقيق. انطلاقا من البيانات، كان من الممكن للغاية أن هذه المنطقة كانت في السابق منطقة الوحوش، لأن معظم الغرف كانت بها فضلات حيوانية مكدسة في زاوية.
لو تشينغ هي قال: “وصلنا أخيراً إلى المدينة. علينا أن نتأكد من أننا نستطيع الهروب بسهولة. يجب أن يكون بالقرب من الحافة، مع بعض الدفاع العظيم …”.
في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.
سونغ شيا سألت: “إذن، أين يجب أن نختار مكاننا؟”.
مع قوتهم الحالية، لديهم القدرة على الاعتناء بأنفسهم ضد الوحوش العادية.
لو تشينغ هي ذهب في التفكير في اتجاه محدد وقال: “داخل مبنى، يجب أن نستخدم واحداً كقاعدة لنا. بعضهم مرتبط بالآخرين، مما يسمح لنا بالهروب بسهولة”.
كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.
“هذا صحيح، فالمباني الأطول ستمنحنا أيضاً مجال رؤية أكبر، وهو ما سيكون أفضل بالنسبة لنا عندما نكون واقفين. خلاف ذلك، سيكون من الصعب معرفة ما إذا كانت مجموعة كبيرة من الوحوش تقترب منا ام لا.”
في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.
مو فان أشار في مبنى في المسافة: “أعتقد أن هذا ليس سيئاً للغاية.”.
.
مبنى كبير ممتلئ الجسم وقف بحزم على مسافة ليست بعيدة. ولم يبدو قذراً جداً، كما لو كان المطر يغسله أحياناً.
بدأوا في رؤية بقايا المنازل بعد المرور على الطرق السريعة.
الأهم من ذلك، بدا المبنى جيداً نسبياً مقارنة بالمباني الأخرى. ليس فقط أنه يحتوي على العديد من الطوابق، بل كان له هالة رائعة أيضاً.
كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.
“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”
الأهم من ذلك، بدا المبنى جيداً نسبياً مقارنة بالمباني الأخرى. ليس فقط أنه يحتوي على العديد من الطوابق، بل كان له هالة رائعة أيضاً.
ستشمل الرحلة التي تنتظرهم السفر عبر الجبال والأنهار، واقتحام الأعشاب والأشواك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
