إنه مُحَتَّمْ!
الفصل 280
تشاو مان يان (يكح) مع نظرة صارمة وقال: “أوه بينغ ليانغ، لم أكن أعتقد أنك شخص من هذا القبيل. أشعر بالحرج لمناداتك كزميل في الفريق!”.
.
“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”
.
وبدأوا في الاصطدام ببعضهم البعض داخل الضباب الأبيض.
.
اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.
كانت سماء الليل صافية للغاية في البرية. أشرق ضوء القمر على الغابة بينما رقص الصفصاف مع النسيم، مما تسبب في تأرجح الظلال قليلاً. هبطت مياه النهر مثل الماس حيث كان سطحه يعكس الإشراق الساطع للقمر.
عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.
وضعت ملابس نشرت عطراً باهتاً بجانب النهر، وتتآلف من ألوان مختلفة وأنماط أنيقة. بعضها مصنوع من الشاش، أو الدانتيل، وكان إما ضيق، أو فضفاض …
عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.
في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.
عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.
تدفقت مياه النهر الصافية بثبات. كان تعطي شعوراً جميلاً على الرغم من كونها باردة جداً.
تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.
فجأة، صدى صوت جليدي في الغابة، قبل أن يتحرك الظل جانباً بسرعة قال الصوت: “هل تعبت من حياتك!”.
“ماذا عن مو نينغ شيويه، يجب أن تكون مثيرة اكثر؟ أستطيع أن أقول إنها جميلة بين الجميع بمجرد النظر إلى بشرتها وعظامها ذات الياقات.”
“آآآآآه! آآآآآآآآآآآآه!”
“شخص ما هناك.”
تشاو مينغ يوي، باي تينغ تينغ، مو نو جياو، تشينغ تشينغ، سقطت بقية النساء على الفور في المياه أثناء مسح المناطق المحيطة بمظهر حاد.
“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”
سونغ شيا، التي كانت تساعد الفتيات على الانتباه، سارعت في طريقها بتعبير مرتبك وقالت: “ما الذي يحدث؟”.
بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.
“شخص ما هناك.”
وضعت ملابس نشرت عطراً باهتاً بجانب النهر، وتتآلف من ألوان مختلفة وأنماط أنيقة. بعضها مصنوع من الشاش، أو الدانتيل، وكان إما ضيق، أو فضفاض …
“إنها طاقة عنصر الظل!”
بينغ ليانغ شعر فجأة وكأنه تعرض للخيانة وقال: “تشاو مان يان، أنت …”.
“من لديه عنصر الظل؟”
أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.
“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”
تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.
……
بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.
كان الرجال لا يزالون يتحدثون حول نيران المعسكر، ويخبرون بعضهم البعض بما واجهوه في الماضي. بكلمات أبسط، كانوا يتفاخرون.
“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”
بعد لحظة، ظهرت الفتيات مع وجوه طويلة، وكأن عيونهم يمكن أن تخترق قلب الشخص.
اعترف أنه كان لديه النية، لكنه أقسم أنه لم ينجح في إلقاء نظرة خاطفة، لأنه لم يتمكن حتى من رؤية النهر.
سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.
لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.
تشينغ تشينغ حملق في بينغ ليانغ وقال: “من يمكن أن يكون؟ هناك شخص واحد فقط لديه عنصر الظل في مجموعتنا …”.
مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _
بينغ ليانغ تحول الى شاحب الوجه. لقد قام على الفور بالتقدم والشرح: “لم أفعل. كنت فقط في الغابة. لم تتح لي الفرصة للاقتراب من النهر. لم أر شيئاً.”
في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.
تشاو مان يان (يكح) مع نظرة صارمة وقال: “أوه بينغ ليانغ، لم أكن أعتقد أنك شخص من هذا القبيل. أشعر بالحرج لمناداتك كزميل في الفريق!”.
“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”
بينغ ليانغ شعر فجأة وكأنه تعرض للخيانة وقال: “تشاو مان يان، أنت …”.
مو فان وقال مع نظرة صارمة: “لقد اعتدت أن أكون في حالة تأهب طوال الوقت، لذلك كنت أقوم بدوريات في مكان قريب”.
منذ لحظة، كان كل شخص يشعر بالغيرة لأنه أتيحت له الفرصة للاستمتاع بمنظر رائع. من كان يعلم أنهم سيديرون ظهورهم ويتصرفون كما لو كانوا سيدات عند اكتشاف الفتيات لهم!
“خمسة آخرين بعدها، وضربة البرق خاصتي سوف تصل إلى المرتبة الرابعة! أتساءل كيف ستبدو … أفترض عدد قليل من السحرة سيحاولون بالفعل ترقيتها إلى المستوى الرابع. تسك تسك، كم هو مثير!”
بينغ ليانغ ليس لديه خيار، ولكن الاعتراف بذلك.
وبدأوا في الاصطدام ببعضهم البعض داخل الضباب الأبيض.
اعترف أنه كان لديه النية، لكنه أقسم أنه لم ينجح في إلقاء نظرة خاطفة، لأنه لم يتمكن حتى من رؤية النهر.
“خمسة آخرين بعدها، وضربة البرق خاصتي سوف تصل إلى المرتبة الرابعة! أتساءل كيف ستبدو … أفترض عدد قليل من السحرة سيحاولون بالفعل ترقيتها إلى المستوى الرابع. تسك تسك، كم هو مثير!”
“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
“همف، يا له من حثالة!”
تشينغ تشينغ حملق في بينغ ليانغ وقال: “من يمكن أن يكون؟ هناك شخص واحد فقط لديه عنصر الظل في مجموعتنا …”.
“منحرف!”
سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.
“منافق!”
……..
عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.
خارج الخيام، تحركت شخصية بسرعة في الغابة بطريقة قلقة على ما يبدو.
بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.
بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!
……
كل تصادم سيؤدي إلى دمج نقطتين متوهجة في واحدة، مع توهج أكثر إشراقاً.
تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.
.
مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.
مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.
مو فان وقال مع نظرة صارمة: “لقد اعتدت أن أكون في حالة تأهب طوال الوقت، لذلك كنت أقوم بدوريات في مكان قريب”.
تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …
(ليشح اسس انو كذاب؟ معه عنصر الظل هذا كمان هههه)
مو فان وجَّه على الفور جوهر روح مستوى الخادم المتشكلة ووضعها في النجم الثاني لسديم عنصر البرق، والارتقاء به على الفور.
تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.
تشاو مينغ يوي، باي تينغ تينغ، مو نو جياو، تشينغ تشينغ، سقطت بقية النساء على الفور في المياه أثناء مسح المناطق المحيطة بمظهر حاد.
مو فان (يكح) محرجاً، لأنه اعتقد في البداية أن خطته قد مشت وانجزت تماماً. لسوء الحظ، المنحرف تشاو مان يان قد قرأت بالفعل عقله.
“منافق!”
قال تشاو مان يان: “كيف وجدتهن؟ من التي كانت لها أفضل لياقة بدنية؟”
“اوه؟ إنهم يتكثفون!”
اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.
“لم أتمكن من ان اراها. كان تصورها واحساسها للطاقة أقوى مما كنت أعتقد. لحسن الحظ، كان لدي بينغ ليانغ ليكون كبش فداء.”
“أستطيع الآن أن أقول لك ذلك، مو نو جياو هي في الواقع مقاس D.”
(ليشح اسس انو كذاب؟ معه عنصر الظل هذا كمان هههه)
“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”
بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!
مو فان قال بنبرة غامضة: “هناك شيء أنك حتى لن تفكر فيه.”.
مو فان وقال مع نظرة صارمة: “لقد اعتدت أن أكون في حالة تأهب طوال الوقت، لذلك كنت أقوم بدوريات في مكان قريب”.
تشاو مان يان كان متحمسا تماماً وقال: “ما هذا؟ عجل وقل!”.
“منحرف!”
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
.
“أوه، لقد ختبأتهم هذه الفرخ جيداً. إنها تناسب عنصرها!”
تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.
“ماذا عن مو نينغ شيويه، يجب أن تكون مثيرة اكثر؟ أستطيع أن أقول إنها جميلة بين الجميع بمجرد النظر إلى بشرتها وعظامها ذات الياقات.”
أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.
“لم أتمكن من ان اراها. كان تصورها واحساسها للطاقة أقوى مما كنت أعتقد. لحسن الحظ، كان لدي بينغ ليانغ ليكون كبش فداء.”
سونغ شيا، التي كانت تساعد الفتيات على الانتباه، سارعت في طريقها بتعبير مرتبك وقالت: “ما الذي يحدث؟”.
……..
تدفقت مياه النهر الصافية بثبات. كان تعطي شعوراً جميلاً على الرغم من كونها باردة جداً.
خارج الخيام، تحركت شخصية بسرعة في الغابة بطريقة قلقة على ما يبدو.
مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.
عندما ذهب الشخص إلى الغابة، سمع صوت الماء الذي يقطر على الأرض. تشاو مان يان من كان يقوم بدوريات في المكان صعد وسأل، واتضح أنه شخص يستيقظ من النوم ليقوم بالتبول.
تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.
لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.
أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.
أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.
……
ثم تظاهر الشخص بأنه نصف نائم أثناء عودته إلى الخيمة مع التثاؤب.
……..
تشاو مان يان كان مسؤولاً عن الدوريات، في حين مو فان أبقى عينه على المحيط في السماء.
مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.
في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.
تشاو مان يان كان مسؤولاً عن الدوريات، في حين مو فان أبقى عينه على المحيط في السماء.
“لم أتمكن من ان اراها. كان تصورها واحساسها للطاقة أقوى مما كنت أعتقد. لحسن الحظ، كان لدي بينغ ليانغ ليكون كبش فداء.”
مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.
……..
مو فان غمغم: “أتساءل إذا كان بإمكاني صقل روح جوهر من بقايا الروح التي جمعتها …”.
تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.
كان قد خرج من النفق آخر شخص لأنه كان ينهب بقايا الروح من العبيد الكهوف الأموات!
تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.
أكثر من مائة نقطة خضراء متوهجة كانت تطفو فوق النهر الروحي داخل قلادة اللوتس الصغيرة. ظلوا في أماكنهم الخاصة دون أن يتزحزحوا، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا يتكثفون ام لا.
……
“هل لأنه لا يوجد ما يكفي منهم؟ أكثر من مائة من بقايا الروح لم تكن كافية لصقل جوهر الروح؟”
مو فان وقال مع نظرة صارمة: “لقد اعتدت أن أكون في حالة تأهب طوال الوقت، لذلك كنت أقوم بدوريات في مكان قريب”.
“اوه؟ إنهم يتكثفون!”
مو فان كان يشعر بسعادة غامرة عندما رأى بقايا الروح التي جمعها أظهرت أخيراً بعض ردود الفعل. يبدو أن المادة الغازية البيضاء تتجمع معاً.
.
وبدأوا في الاصطدام ببعضهم البعض داخل الضباب الأبيض.
بينغ ليانغ ليس لديه خيار، ولكن الاعتراف بذلك.
كل تصادم سيؤدي إلى دمج نقطتين متوهجة في واحدة، مع توهج أكثر إشراقاً.
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …
اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.
نفس العملية تتكرر باستمرار. تماماً عندما كان مو فان يحاول أن يتخيل ماذا سيحدث لو كان عدداً فردياً من بقايا الروح، بدأت بقايا الروح المشرقة نسبياً في التهام بقايا الروح القريبة. انتهى الأمر باستهلاك ما تبقى من سبعة أو ثمانية من بقايا الروح!
“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”
بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!
تشاو مان يان (يكح) مع نظرة صارمة وقال: “أوه بينغ ليانغ، لم أكن أعتقد أنك شخص من هذا القبيل. أشعر بالحرج لمناداتك كزميل في الفريق!”.
مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _
.
مو فان وجَّه على الفور جوهر روح مستوى الخادم المتشكلة ووضعها في النجم الثاني لسديم عنصر البرق، والارتقاء به على الفور.
مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.
“خمسة آخرين بعدها، وضربة البرق خاصتي سوف تصل إلى المرتبة الرابعة! أتساءل كيف ستبدو … أفترض عدد قليل من السحرة سيحاولون بالفعل ترقيتها إلى المستوى الرابع. تسك تسك، كم هو مثير!”
“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”
في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
