نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 2

الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

الفصل الثاني: الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

 

 

وعندما عاد للتو لمنزله، قال مو جياشينغ: ” سأخرج قليلا. شين شيا تعيش مع عمتك، ربما لا تعدو الى المنزل.”.

.

 

 

.

.

 

 

 

.

 

 

كان الرجل العجوز الخاص به سائق توصيل. لقد اعتاد ان يكون سائق المالك لذلك القصر؛ ومع ذلك، هو لم يعلم كيف لأبيه ان ينتقل الى الخدمات اللوجستية. كان هناك يوم حيث هو ذهب لشراء الأشياء بالنيابة عن القصر، ومنذ ذلك الحين، حالة العائلة بدأة حالة العائلة تتدهور تدريجيا.

على الجزء الأول من الجبل تقع هناك منطقة سكنية. إذا كان أحد يتبع الطريق مع الأسوار الحديدية ومشى حتى نهاية الطريق الصغير فسوف يجد بيت مو فان.

 

 

 

 

مو جياشينغ قال ببطء وتواضع: ” مو هي، ارجوك ان تنظر الى هذا الطلب على أساس ان هذه هي المرة الأخيرة التي اطلب فيها المساعدة منك. إذا كنت سأحاول دفع نفقات مدرسة تيان لان للسحر فسيكون هذا مكلفاً للغاية. انت تعرف بالفعل حالة عائلتي المادية، نحن حقا لا نستطيع تحملها.”

كان منزلاً صغيراً ستكون من طابق واحد ونصف. كان الجدار الخارجي قد تقشر من عليه الدهان، الذي كشف عن الطوب الأحمر تحته. وكان هناك بضعة منازل مهترئة محيطة به.

 

 

 

 

بمجرد ان سمع انهم كانوا على الاستعداد للانتقال بعيدا، هذا الرجل الذي يدعى مو هي بدأ يهتم أكثر للمناقشة.

كانت المنازل حوله تتكون من ثلاث طوابق ونصف بعد تجديدها وتزيينها، المنازل بدت كأنها بيوت حقيقية. حيث كان بيت مو فان -ابعد منزل في الزاوية- يبدو وكأنه منزل بائس وطراز قديم.

 

 

هل يمكن ان يكون هذا هو ما يطلع عليه” الطفل المعجزة”؟ الطفل المعجزة للعالم السحري!!

 

 

عندما وصل مو فان بوابة بيته شاب يشبه القرد، ووجهه كان مليء بالسعادة قال: “اخي مو فان، لقد عدت…. لقد احضرت لك بعض الاخبار الجيدة”.

الشيء الوحيد الذي ابتهج به لعدم تغيره هو حقيقة ان مظهره لم يتغير، بل كان رائعاَ وانيقاً كما كان من قبل!

 

 

 

 

شبيه القرد هذا يدعى تشانغ هوي، أحد أبناء العائلات التي عاشت بالقرب من المجمع السكني الذي يوجد به منزل مو فان. يمكن القول انه قد نشا مع مو فان.

كيف لهذا ان يكون حلماً؟

 

 

 

 

تشانغ هوي قال مع بعض الإثارة: لقد عادت الاميرة الصغيرة، لقد رأيتها عندما كنت عند بوابة الجبل. واو، انت لا تمتلك أي فكرة عن مدى روعة وجمال الاميرة الصغيرة”.

 

 

.

 

 

مو فان القى نظرة سريعة على القصر عبر الشارع. القصر كان رائع جدا لدرجة ان يجعل الجميع يشعروا بالغيرة. كل شبر من الزهور والنباتات والأشجار قد تم وضعها وتحسينها بعناية، مما أدى الى الوصول الى مستوى حديقة حقيقية.

 

 

بينما كان يتبع الطريق المخروطي الذي لم يكن يسلكه أحد. رأى شاحنة النقل الخاصة بأبيه عندما كان على وشك الدخول للشارع الرئيسي.

 

 

ومع ذلك، فإن حديقة القصر كانت تحيط بها حاليا أسوار حديدية طويلة.

 

 

……….

 

 

عندما عاد الى ذكريات طفولته، لم تكن هذه الاسوار موجودة، وكان يحضر الأطفال معه بانتظام من الشارع الى حديقة القصر للعب.

 

 

كان الرجل العجوز الخاص به سائق توصيل. لقد اعتاد ان يكون سائق المالك لذلك القصر؛ ومع ذلك، هو لم يعلم كيف لأبيه ان ينتقل الى الخدمات اللوجستية. كان هناك يوم حيث هو ذهب لشراء الأشياء بالنيابة عن القصر، ومنذ ذلك الحين، حالة العائلة بدأة حالة العائلة تتدهور تدريجيا.

 

.

في اعلى موقع من الإقامة، كان هناك العديد من الفيلات ذات الطراز الأوروبي. في اعين هؤلاء الأطفال بدت هذه الفيلات كأنها قصور من القصص الخيالية، وداخل القلعة كانت في الواقع هناك اميرة جميلة لدرجة ان تجعلهم ينسوا ان يتنفسوا.

 

 

 

 

 

وكان عمرها مشابه لعمرهم، وكثيرا ما كان مو فان يتسلل للأميرة لتخرج للعب معهم.

.

 

 

 

 

لم يستطع التذكر متى ظهرت هذه الاسوار الحديدية حول القصر، والبالغين في الحي لم يعودوا يسمحوا لأطفالهم بالذهاب الى القصر. بالإضافة الى ذلك، تحولت الاميرة المهذبة الى اميرة حقيقية في القلعة.

وعندما عاد للتو لمنزله، قال مو جياشينغ: ” سأخرج قليلا. شين شيا تعيش مع عمتك، ربما لا تعدو الى المنزل.”.

 

تشانغ هوي قال مع بعض الإثارة: لقد عادت الاميرة الصغيرة، لقد رأيتها عندما كنت عند بوابة الجبل. واو، انت لا تمتلك أي فكرة عن مدى روعة وجمال الاميرة الصغيرة”.

 

في نهاية المحادثة، كان والده يشكر مو هي باستمرار، بينما كان مو هي يدخل سيارته الفخمة ويغادر، لقد غادر وترك وراءه شاحنة صغيرة مليئة بالغبار، وكان يبدو مو جياشينغ كأنه مليء بالغبار مثل اب عجوز.

بعد مرور السنين أصبحت بعيدة أكثر وأكثر، وأصبحت عدد المرات التي كانوا يتقابلون فيها اقل واقل.

.

 

لم يستطع التذكر متى ظهرت هذه الاسوار الحديدية حول القصر، والبالغين في الحي لم يعودوا يسمحوا لأطفالهم بالذهاب الى القصر. بالإضافة الى ذلك، تحولت الاميرة المهذبة الى اميرة حقيقية في القلعة.

 

 

قال تشانغ هوي بغموض: ” هل تعلم؟ لقد سمعت ان الاميرة الصغيرة هي الان عضوة مشهورة في المدرسة الإمبراطورية للسحر فموهبتها الفطرية ببساطة لا تقارن مع اقرانها. أنها قادرة على إطلاق سحر الجليد في سن ال 15 عاماً”.

في اعلى موقع من الإقامة، كان هناك العديد من الفيلات ذات الطراز الأوروبي. في اعين هؤلاء الأطفال بدت هذه الفيلات كأنها قصور من القصص الخيالية، وداخل القلعة كانت في الواقع هناك اميرة جميلة لدرجة ان تجعلهم ينسوا ان يتنفسوا.

 

كان منزلاً صغيراً ستكون من طابق واحد ونصف. كان الجدار الخارجي قد تقشر من عليه الدهان، الذي كشف عن الطوب الأحمر تحته. وكان هناك بضعة منازل مهترئة محيطة به.

 

 

اندهش مو فان. إذا أخبره تشانغ هوي ان الاميرة الصغيرة حصلت على ميدالية في الألعاب الاوليمبية، فمن المحتمل الا يشعر باي شيء. ومع ذلك، إذا كان الامر يتعلق بأن تصبح ساحرة جليد. فقد كان شيئاً مختلفاً تماماً.

 

 

تشانغ هوي قال بينما يرفع حاجباه: ” اخي مو فان، انا اشعر بالأسف تجاهك. فقط إذا بذلت المزيد من الجهد لأخذ الاميرة الساذجة البريئة مرة أخرى عندما كنا أصغر. والان هي موهوبة وذات مظهر جميل، تسك تسك تسك …  انها بالتأكيد تجعلنا نشعر بالحسد.”.

 

 

معظم الأشخاص يجب عليهم الانتظار ليصبح عمرهم 16 عاما – في عامهم الأول من المدرسة الثانوية للسحر- لتلقي الايقاظ قبل الحصول على اول عنصر سحري لهم.

 

 

 

 

 

وبعد الحصول على هذا، لم يكن يعني أنك أصبحت ساحر حقيقي بعد. يجب عليك الدخول في مرحلة طويلة من التدريب، والحصول على كتاب السحر، والتدرب بجد قبل ان تتمكن من إطلاق السحر لأول مرة. الاميرة الصغيرة بالتأكيد مثيرة للإعجاب، لقد أصبحت ساحرة حقيقية في عمر لا يتعدى ال 15 عام!!

الفصل الثاني: الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

 

الجلوس في المنزل كان مملاً ولا يوجد شيء لفعله. مو فان كان يشعر بالملل بدرجة كبيرة لدرجة انه قرر الخروج والتنزه. وهو أيضا أراد ان يرى ما الذي تغير حوله أيضا.

 

 

 

 

هل يمكن ان يكون هذا هو ما يطلع عليه” الطفل المعجزة”؟ الطفل المعجزة للعالم السحري!!

 

 

كانت المنازل حوله تتكون من ثلاث طوابق ونصف بعد تجديدها وتزيينها، المنازل بدت كأنها بيوت حقيقية. حيث كان بيت مو فان -ابعد منزل في الزاوية- يبدو وكأنه منزل بائس وطراز قديم.

 

“اوه، في هذه الحالة، يجب ان اضع هذا في الاعتبار.”

تشانغ هوي قال بينما يرفع حاجباه: ” اخي مو فان، انا اشعر بالأسف تجاهك. فقط إذا بذلت المزيد من الجهد لأخذ الاميرة الساذجة البريئة مرة أخرى عندما كنا أصغر. والان هي موهوبة وذات مظهر جميل، تسك تسك تسك …  انها بالتأكيد تجعلنا نشعر بالحسد.”.

 

 

كان يعتقد انه عندما تغير العالم، فإن العديد من العلاقات السيئة التي كان يملكها قد تغيرت. ومع ذلك…. يبدو وكأنه لم يتغير شيء.

 

 

قال مو فان مدعي الجهل: ” هذا عندما كنا صغارا توقف عن الحديث عن الأشياء التافهة.”.

 

 

 

 

 

عندما سمع مو جياشينغ هذان الشابان يتحدثان عن هذا الموضوع امسك مو فان وسحبه لداخل المنزل.

 

 

 

 

 

وعندما عاد للتو لمنزله، قال مو جياشينغ: ” سأخرج قليلا. شين شيا تعيش مع عمتك، ربما لا تعدو الى المنزل.”.

بينما كان يتبع الطريق المخروطي الذي لم يكن يسلكه أحد. رأى شاحنة النقل الخاصة بأبيه عندما كان على وشك الدخول للشارع الرئيسي.

 

قال مو فان مدعي الجهل: ” هذا عندما كنا صغارا توقف عن الحديث عن الأشياء التافهة.”.

 

هذه القسوة كانت بالضبط كمثل واقعه السابق. كان مو فان الذي كان يرتكز على الحائط يملك نظرة جادة على وجهه، وأدرك تماما ان حقيقة حالته الخاصة لم تتغير على الاطلاق. وضعهم المتدني لم يتغير على الأطلاق.

“حسنا، لقد فهمت.”

 

 

 

…….

 

 

 

 

بمجرد ان سمع انهم كانوا على الاستعداد للانتقال بعيدا، هذا الرجل الذي يدعى مو هي بدأ يهتم أكثر للمناقشة.

بعد ان غادر مو جياشينغ على عجل، سار مو فان حول منزله وأدرك ان منزله لم يتغير على الاطلاق.

 

 

معظم الأشخاص يجب عليهم الانتظار ليصبح عمرهم 16 عاما – في عامهم الأول من المدرسة الثانوية للسحر- لتلقي الايقاظ قبل الحصول على اول عنصر سحري لهم.

 

عندما وصل مو فان بوابة بيته شاب يشبه القرد، ووجهه كان مليء بالسعادة قال: “اخي مو فان، لقد عدت…. لقد احضرت لك بعض الاخبار الجيدة”.

على الرغم من تغير العالم، الا ان مرارة كونهم فقراء لم تتغير. كيف تتم معاملة عائلتي مثل معاملة العائلة التي تملك القصر؟ حقا يا الاهي؟ لقد مررت خلال كل الصعوبات لتغيير العلم الى السحر ولكن لم تستطع ان تفعل شيئاً صغيرا مثل تغيير هذا؟

” لقد استغلتني عائلة مو عندما كنت صغيرا، وعندما كنت مستلقي للأسفل!”

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي ابتهج به لعدم تغيره هو حقيقة ان مظهره لم يتغير، بل كان رائعاَ وانيقاً كما كان من قبل!

 

 

بعد مرور السنين أصبحت بعيدة أكثر وأكثر، وأصبحت عدد المرات التي كانوا يتقابلون فيها اقل واقل.

 

 

الجلوس في المنزل كان مملاً ولا يوجد شيء لفعله. مو فان كان يشعر بالملل بدرجة كبيرة لدرجة انه قرر الخروج والتنزه. وهو أيضا أراد ان يرى ما الذي تغير حوله أيضا.

.

 

 

 

الفصل الثاني: الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

بينما كان يتبع الطريق المخروطي الذي لم يكن يسلكه أحد. رأى شاحنة النقل الخاصة بأبيه عندما كان على وشك الدخول للشارع الرئيسي.

تردد صوت مو جياشينغ: “هذه المرة، هو يريد حقا ان يدرس. اخي مو، إذا قمت بمساعدتي في هذا الوقت فسوف اتحرك بعيدا عن السيد مو حسب طلبه. بهذه الطريقة يمكننا ان نجعل السيد مو يشعر بالراحة، وسأضمن ان الشقي خاصتي لن يتفاعل بالتأكيد مع السيدة مو نينغ شيويه.”

 

 

 

الجلوس في المنزل كان مملاً ولا يوجد شيء لفعله. مو فان كان يشعر بالملل بدرجة كبيرة لدرجة انه قرر الخروج والتنزه. وهو أيضا أراد ان يرى ما الذي تغير حوله أيضا.

كان الرجل العجوز الخاص به سائق توصيل. لقد اعتاد ان يكون سائق المالك لذلك القصر؛ ومع ذلك، هو لم يعلم كيف لأبيه ان ينتقل الى الخدمات اللوجستية. كان هناك يوم حيث هو ذهب لشراء الأشياء بالنيابة عن القصر، ومنذ ذلك الحين، حالة العائلة بدأة حالة العائلة تتدهور تدريجيا.

 

 

……….

 

 

لقد بدت لهجة رجل في منتصف العمر تعلو: “جياشينغ، هذا الطلب الخاص بك هو وقح قليلا، اليس كذلك. يجب ان تعرف أنى عاملت عائلتك بشكل جيد في الماضي، على الرغم من ان طفل عائلتك قد ارتكب ذلك الفعل، انا ما زلت تركت لك بعض العمل للقيام به. إذا كانت هذه العائلة هي عائلة شخص اخر، لقلت لهم في الحال ان يحزموا امتعتهم وان يغادروا فورا.”.

بمجرد ان سمع انهم كانوا على الاستعداد للانتقال بعيدا، هذا الرجل الذي يدعى مو هي بدأ يهتم أكثر للمناقشة.

 

 

 

 

مو جياشينغ قال ببطء وتواضع: ” مو هي، ارجوك ان تنظر الى هذا الطلب على أساس ان هذه هي المرة الأخيرة التي اطلب فيها المساعدة منك. إذا كنت سأحاول دفع نفقات مدرسة تيان لان للسحر فسيكون هذا مكلفاً للغاية. انت تعرف بالفعل حالة عائلتي المادية، نحن حقا لا نستطيع تحملها.”

 

 

 

(مو هي هو من عائلة مو باي حيث اسم العائلة هو Mu وليس كمثل عائلة مو فان ووالده مو جياشينغ Mo).

 

 

 

 

 

قال الرجل الذي يدعى مو هي بنبرة صادقة، ولكن يمكن للمرء ان يحس بجزء من الغطرسة في نبرة صوته: “انت… لماذا تفعل هذا لابنك الفاشل. هو نفسه لا يملك المؤهلات اللازمة لاجتياز امتحانات الدخول الى مدرسة السحر العليا، لذلك فقط دع القدر يدير طريقه في الحياة، عمره تقريبا 16 سنة. بجانب، حتى لو ساعدتك ليصل ابنك الى مدرسة السحر العليا، فقط بالنظر الى تصرفاته وشخصيته، انه بالتأكيد سوف يتكاسل ولن يسبح ساحر حقيقي. ان تصبح ساحراً ليس بهذه السهولة، ليس فقط أنك تحتاج الى الموهبة والعمل الجاد، ولكن تلك الكتب السحرية، والأدوات السحرية والأجهزة ليست شيئاً تستطيع عائلتك تحمله. بدوه هذه الأشياء لدعمه، لا يمكنه حتى ان يصبح ساحراً على المستوى الأساسي….”.

في نهاية المحادثة، كان والده يشكر مو هي باستمرار، بينما كان مو هي يدخل سيارته الفخمة ويغادر، لقد غادر وترك وراءه شاحنة صغيرة مليئة بالغبار، وكان يبدو مو جياشينغ كأنه مليء بالغبار مثل اب عجوز.

 

 

 

 

تردد صوت مو جياشينغ: “هذه المرة، هو يريد حقا ان يدرس. اخي مو، إذا قمت بمساعدتي في هذا الوقت فسوف اتحرك بعيدا عن السيد مو حسب طلبه. بهذه الطريقة يمكننا ان نجعل السيد مو يشعر بالراحة، وسأضمن ان الشقي خاصتي لن يتفاعل بالتأكيد مع السيدة مو نينغ شيويه.”

 

 

 

 

 

“اوه، في هذه الحالة، يجب ان اضع هذا في الاعتبار.”

 

 

 

 

لم يستطع التذكر متى ظهرت هذه الاسوار الحديدية حول القصر، والبالغين في الحي لم يعودوا يسمحوا لأطفالهم بالذهاب الى القصر. بالإضافة الى ذلك، تحولت الاميرة المهذبة الى اميرة حقيقية في القلعة.

بمجرد ان سمع انهم كانوا على الاستعداد للانتقال بعيدا، هذا الرجل الذي يدعى مو هي بدأ يهتم أكثر للمناقشة.

 

 

وبعد الحصول على هذا، لم يكن يعني أنك أصبحت ساحر حقيقي بعد. يجب عليك الدخول في مرحلة طويلة من التدريب، والحصول على كتاب السحر، والتدرب بجد قبل ان تتمكن من إطلاق السحر لأول مرة. الاميرة الصغيرة بالتأكيد مثيرة للإعجاب، لقد أصبحت ساحرة حقيقية في عمر لا يتعدى ال 15 عام!!

 

مو فان نفسه قد ولد في عائلة في القاع، وكانوا مستأنسين من قبل عائلة ثرية تسمى (موMu).

……….

 

 

 

 

 

اتكأ الشاب على الحائط اثناء سماعه للمحادثة؛ قلبه شعر بشعور معقد بشكل لا يصدق.

هذه القسوة كانت بالضبط كمثل واقعه السابق. كان مو فان الذي كان يرتكز على الحائط يملك نظرة جادة على وجهه، وأدرك تماما ان حقيقة حالته الخاصة لم تتغير على الاطلاق. وضعهم المتدني لم يتغير على الأطلاق.

 

 

 

كان منزلاً صغيراً ستكون من طابق واحد ونصف. كان الجدار الخارجي قد تقشر من عليه الدهان، الذي كشف عن الطوب الأحمر تحته. وكان هناك بضعة منازل مهترئة محيطة به.

كان يعتقد انه عندما تغير العالم، فإن العديد من العلاقات السيئة التي كان يملكها قد تغيرت. ومع ذلك…. يبدو وكأنه لم يتغير شيء.

 

 

تردد صوت مو جياشينغ: “هذه المرة، هو يريد حقا ان يدرس. اخي مو، إذا قمت بمساعدتي في هذا الوقت فسوف اتحرك بعيدا عن السيد مو حسب طلبه. بهذه الطريقة يمكننا ان نجعل السيد مو يشعر بالراحة، وسأضمن ان الشقي خاصتي لن يتفاعل بالتأكيد مع السيدة مو نينغ شيويه.”

 

 

مثل الحكام، كان الأغنياء في قصر مو في القمة، في حين كان في أسفل القاع هذا الاب الذي كان يضطر للمرور بجهد وعمل شاق عظيم ويحتاج الى مساعدة الأشخاص الآخرين. كان مو هي هو الرئيس في مدرسة تيان لين السحرية العليا، في الحقيقة انه كان فقط يحتاج لقول كلمة واحدة فقط، ليسمح لمو فان ان يدخل الى مدرسة تيان لين العليا للسحر.

الفصل الثاني: الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

 

 

 

 

ومع ذلك، بعد سماه والده الوحيد مو جياشينغ على الاستعداد للانتقال بعيدا، مو هي وافق بسرعة مع تنهد شديد.

الشيء الوحيد الذي ابتهج به لعدم تغيره هو حقيقة ان مظهره لم يتغير، بل كان رائعاَ وانيقاً كما كان من قبل!

 

 

 

 

في نهاية المحادثة، كان والده يشكر مو هي باستمرار، بينما كان مو هي يدخل سيارته الفخمة ويغادر، لقد غادر وترك وراءه شاحنة صغيرة مليئة بالغبار، وكان يبدو مو جياشينغ كأنه مليء بالغبار مثل اب عجوز.

الفصل الثاني: الاختلاف الحقيقي في الطبقات الاجتماعية.

 

تشانغ هوي قال مع بعض الإثارة: لقد عادت الاميرة الصغيرة، لقد رأيتها عندما كنت عند بوابة الجبل. واو، انت لا تمتلك أي فكرة عن مدى روعة وجمال الاميرة الصغيرة”.

 

 

كيف لهذا ان يكون حلماً؟

 

 

 

 

 

هذه القسوة كانت بالضبط كمثل واقعه السابق. كان مو فان الذي كان يرتكز على الحائط يملك نظرة جادة على وجهه، وأدرك تماما ان حقيقة حالته الخاصة لم تتغير على الاطلاق. وضعهم المتدني لم يتغير على الأطلاق.

قال مو فان مدعي الجهل: ” هذا عندما كنا صغارا توقف عن الحديث عن الأشياء التافهة.”.

 

 

 

 

في الأزمنة القديمة، كانت العائلة الأكبر سنا تتمتع بالسطلة والمكانة. لم يكن هناك فرق في العالم الحديث. بعض العائلات لديها تراث أكثر وتاريخ أطول، ولا تزال اسرتها تحتل مواقع وهويات قوية ومناصب عالية بالقوة. حتى لو لم يعد الأشخاص العاديون يدعون بالخدم بالنسبة للأغنياء، كانوا يطلقون عليهم الان عمالاً. وعلى الرغم انهم لم يعودوا بحاجة للركوع والتحية، فأن مصير هؤلاء الأشخاص العاديين مازالوا اقل من أولئك الأغنياء، ويمكن ان يتم التلاعب بمصيرهم فقط بإشارة من أطراف اصاعب هؤلاء الأغنياء.

 

 

 

مو فان نفسه قد ولد في عائلة في القاع، وكانوا مستأنسين من قبل عائلة ثرية تسمى (موMu).

 

 

بعد ان غادر مو جياشينغ على عجل، سار مو فان حول منزله وأدرك ان منزله لم يتغير على الاطلاق.

 

 

في داخل قلبه سعر ان هناء شيئا ما يتصاعد بشكل عنيف- لقد احكم قبضته وضربها باستمرار في الجدار ذو اللون الأزرق السماوي.

 

 

وعندما عاد للتو لمنزله، قال مو جياشينغ: ” سأخرج قليلا. شين شيا تعيش مع عمتك، ربما لا تعدو الى المنزل.”.

 

 

” لقد استغلتني عائلة مو عندما كنت صغيرا، وعندما كنت مستلقي للأسفل!”

 

 

الشيء الوحيد الذي ابتهج به لعدم تغيره هو حقيقة ان مظهره لم يتغير، بل كان رائعاَ وانيقاً كما كان من قبل!

 

في اعلى موقع من الإقامة، كان هناك العديد من الفيلات ذات الطراز الأوروبي. في اعين هؤلاء الأطفال بدت هذه الفيلات كأنها قصور من القصص الخيالية، وداخل القلعة كانت في الواقع هناك اميرة جميلة لدرجة ان تجعلهم ينسوا ان يتنفسوا.

“عندما أصبح قوياً، انا بالتأكيد سأعيد المعروف عشرة اضعاف…. لا، مئة ضعف”.

وعندما عاد للتو لمنزله، قال مو جياشينغ: ” سأخرج قليلا. شين شيا تعيش مع عمتك، ربما لا تعدو الى المنزل.”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط