نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 587

بقايا إمبيريان

بقايا إمبيريان

587- بقايا إمبيريان

587- بقايا إمبيريان

 

لم يستطع حتى إلا أن يشم بعمق. ليكون قادرًا على استنشاق رائحة مثل هذه البقايا في حياته سمح له بالموت دون ندم!

 

 

 

وفوق البقايا الفائقة كانت أعلى درجة من البقايا ، والمعروفة باسم بقايا إمبيريان!

 

 

كانت بقايا العظام المقفرة من الموارد الهامة المستخدمة في تدريب فنون القتال بين مقاتلي عالم تيان يوان. سواء كانت للتدريب أو اختراق عوالم التدريب ، لم يكن هناك نقص في الاستخدامات لها.

 

 

 

 

 

عادة ، كانت العملة الأساسية المستخدمة هي البقايا منخفضة المرتبة. كانت هذه في الواقع بقايا لم تترك بصمة. لم تكن حتى مصنفة وتم إنتاجها عادة من قبل متدربي تقنية السماء المقفرة أو سادة السماء المقفرين المبتدئين. لن تكون فعالة إلا عند استخدامها من قبل مقاتلي عالم الدم الفاني أو الدم الأرجواني. هؤلاء الأشخاص الذين ما زالوا عالقين في مراحل تقوية الجسم عادة ما يعاملون على أنهم فانون.

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك بقايا من الدرجة الأدنى ، والعادية ، والمتفوقة. تم استخدام هذه من قبل مقاتلي عالم أساس يوان أو عالم بذرة الداو.

 

 

 

 

بمجرد الحديث عن بقايا إمبيريان ، اختار يي يون تلك من أسوأ الأنواع ، لكنها كانت بالفعل أعلى درجة في عالم تيان يوان!

بالنسبة لطائفة عليا مثل طائفة لي نار ، فإن العباقرة داخل الطوائف ، مثل غونغسون هونغ ، عادة ما يتدربون أثناء استخدام البقايا المتفوقة.

 

 

بالنسبة لطائفة عليا مثل طائفة لي نار ، فإن العباقرة داخل الطوائف ، مثل غونغسون هونغ ، عادة ما يتدربون أثناء استخدام البقايا المتفوقة.

 

 

لم يكن لهذه البقايا الثلاثة نسبة تبادل دقيقة ، حيث كانت للبقايا المختلفة صفات مختلفة. إذا احتاج المرء إلى التبادل الفعلي بينهما ، فهناك حاجة للتقييم والاتفاق العادل بين الأطراف المشتركة قبل إجراء التبادل.

وضع يي يون البقايا على الطاولة. لقد صُدم كل من آه نيو و آه يو. أما ابن عمهم الشاب ، فقد كان يحدق مباشرة. حتى أنه كان يسيل لعابه تقريبا.

 

جاءت ثروة يي يون الحقيقية من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

 

كانت نسبة التبادل عادة بالعشرات ونادراً ما تجاوزت المائة.

نظر إلى يي يون ، ولاحظ النظرة اللامبالية على وجه يي يون ، كما لو كان قد أخرج للتو حفنة من الحجارة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما كانت هناك حاجة فعلية للتبادل في الممارسة العملية ، كان من السهل استبدال بقايا درجة أعلى ببقايا من الدرجة الأدنى ، ولكن لتبادل البقايا ذات الدرجة الأدنى للحصول على بقايا أعلى درجة؟ صعب.

ومع ذلك ، عندما كانت هناك حاجة فعلية للتبادل في الممارسة العملية ، كان من السهل استبدال بقايا درجة أعلى ببقايا من الدرجة الأدنى ، ولكن لتبادل البقايا ذات الدرجة الأدنى للحصول على بقايا أعلى درجة؟ صعب.

 

 

 

 

كان هذا لأن هؤلاء المقاتلين ، الذين كانوا أغنياء وكانوا في عالم تدريب مرتفع بما يكفي ، لم يكن لديهم أي استخدامات للبقايا منخفضة الدرجة. لذلك لم تكن هناك حاجة لهم لإجراء التبادل. أولئك الذين أجروا هذه التبادلات كانوا عادة من كبار التجار ، الذين كانوا بحاجة إلى إحداث تغيير أثناء ممارسة الأعمال التجارية. عادة ، يبيعونها في السوق السوداء ويرفعون الأسعار إلى أعلى مستوى ممكن.

حتى بأدنى أسعار الصرف ، يمكن على الأقل استبدال بقايا إمبيريان بأكثر من مليار قطعة بقايا منخفضة التصنيف. وفي الحقيقة ، لم يكن هناك أي سبيل لحدوث مثل هذا التبادل. ما فائدة وجود مليار قطعة بقايا منخفضة المرتبة؟

 

 

 

في ذلك الوقت ، عندما تركت الإمبراطورة العظيمة القديمة ولورد اليانغ أزور ميراثهما وراءهما ، تركوا أيضًا قدرًا هائلاً من الثروة في برج مجيء الإله.

أما بالنسبة للبقايا التي صنفت فوق البقايا عالية الجودة ، فقد كانت بقايا من الدرجة الفائقة.

بمعرفتهم للعالم ، وجدوا صعوبة في تصور مثل هذه الثروة المحيرة.

 

 

 

نظرًا لأن هذه البقايا احتفظت بالمصفوفات الكبيرة ، فقد استخدموا أيضًا المصفوفات لتجميع جوهر السماء والأرض لتزويد أنفسهم بالطاقة. على مدى ملايين السنين ، لم يفقدوا الطاقة فحسب ، بل أصبحوا أكثر نقاءً في الواقع.

عُرفت البقايا الفائقة أيضًا باسم بقايا الحكيم. تم استخدامها من قبل مقاتلي عالم افتتاح يوان ، ويمكن حتى استخدامها على طول الطريق حتى يتم اختراق أحدهم إلى عالم أعلى ، ليصبح في النهاية ملك سماوي.

كان هذا لأن هؤلاء المقاتلين ، الذين كانوا أغنياء وكانوا في عالم تدريب مرتفع بما يكفي ، لم يكن لديهم أي استخدامات للبقايا منخفضة الدرجة. لذلك لم تكن هناك حاجة لهم لإجراء التبادل. أولئك الذين أجروا هذه التبادلات كانوا عادة من كبار التجار ، الذين كانوا بحاجة إلى إحداث تغيير أثناء ممارسة الأعمال التجارية. عادة ، يبيعونها في السوق السوداء ويرفعون الأسعار إلى أعلى مستوى ممكن.

 

 

 

 

في السابق ، كانت المكافآت المقدمة لقتل لين تشين تونغ و يي يون من قبل تحالف القتال هي بقايا من الدرجة الفائقة!

 

 

 

 

هذا الرقم الفلكي جعل آه نيو وآه يو والشاب في العشرينات من العمر مذهولين.

وفوق البقايا الفائقة كانت أعلى درجة من البقايا ، والمعروفة باسم بقايا إمبيريان!

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من البقايا عادة على مستوى الملك السماوي. ربما يمكن لعدد قليل من أفضل سادة السماء المقفرين في ذروة عالم افتتاح اليوان صقلها. كانت المواد المستخدمة هي الكنوز النادرة التي كان يجب البحث عنها في كل مكان في عالم تيان يوان.

 

 

 

 

نظرًا لأن هذه البقايا احتفظت بالمصفوفات الكبيرة ، فقد استخدموا أيضًا المصفوفات لتجميع جوهر السماء والأرض لتزويد أنفسهم بالطاقة. على مدى ملايين السنين ، لم يفقدوا الطاقة فحسب ، بل أصبحوا أكثر نقاءً في الواقع.

كل صقل بقايا إمبيريان في فرن ينتج عشرة مرات فقط. تم استخدام هذا النوع من البقايا لتدريب الملوك السماويين. إن استخدام البقايا الفائقة النموذجية في تدريب ملك سماوي سيكون بالفعل غير فعال.

 

 

 

 

 

كان كل ملك سماوي مرساة لفصيل كبير في عالم تيان يوان. وبالتالي ، بالنسبة للعديد من العشائر العائلية الكبيرة ، كانت بقايا إمبيريان موارد ثمينة للغاية. يمكن القول أنه تراكم لتراثهم.

 

 

كانت بقايا العظام المقفرة من الموارد الهامة المستخدمة في تدريب فنون القتال بين مقاتلي عالم تيان يوان. سواء كانت للتدريب أو اختراق عوالم التدريب ، لم يكن هناك نقص في الاستخدامات لها.

 

“هذه… كلها ذات جودة عالية!”

حتى بأدنى أسعار الصرف ، يمكن على الأقل استبدال بقايا إمبيريان بأكثر من مليار قطعة بقايا منخفضة التصنيف. وفي الحقيقة ، لم يكن هناك أي سبيل لحدوث مثل هذا التبادل. ما فائدة وجود مليار قطعة بقايا منخفضة المرتبة؟

جاءت ثروة يي يون الحقيقية من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

هذا الرقم الفلكي جعل آه نيو وآه يو والشاب في العشرينات من العمر مذهولين.

 

 

هذا الرقم الفلكي جعل آه نيو وآه يو والشاب في العشرينات من العمر مذهولين.

 

 

بمجرد الحديث عن بقايا إمبيريان ، اختار يي يون تلك من أسوأ الأنواع ، لكنها كانت بالفعل أعلى درجة في عالم تيان يوان!

 

587- بقايا إمبيريان

بمعرفتهم للعالم ، وجدوا صعوبة في تصور مثل هذه الثروة المحيرة.

كانت بقايا العظام المقفرة من الموارد الهامة المستخدمة في تدريب فنون القتال بين مقاتلي عالم تيان يوان. سواء كانت للتدريب أو اختراق عوالم التدريب ، لم يكن هناك نقص في الاستخدامات لها.

 

 

 

 

وضع يي يون البقايا على الطاولة. لقد صُدم كل من آه نيو و آه يو. أما ابن عمهم الشاب ، فقد كان يحدق مباشرة. حتى أنه كان يسيل لعابه تقريبا.

وضع يي يون البقايا على الطاولة. لقد صُدم كل من آه نيو و آه يو. أما ابن عمهم الشاب ، فقد كان يحدق مباشرة. حتى أنه كان يسيل لعابه تقريبا.

 

 

 

 

تألقت البقايا العشرة بألوان قوس قزح. أطلقوا وهجًا يشبه الحلم ، وكان هذا بالنسبة له أجمل شيء في العالم.

 

 

 

 

——————–

لم يستطع حتى إلا أن يشم بعمق. ليكون قادرًا على استنشاق رائحة مثل هذه البقايا في حياته سمح له بالموت دون ندم!

 

 

 

 

 

تم وضع البقايا العشر في خط على المنضدة. كانت ثروة يي يون ضخمة بلا شك!

 

 

كان هذا لأن هؤلاء المقاتلين ، الذين كانوا أغنياء وكانوا في عالم تدريب مرتفع بما يكفي ، لم يكن لديهم أي استخدامات للبقايا منخفضة الدرجة. لذلك لم تكن هناك حاجة لهم لإجراء التبادل. أولئك الذين أجروا هذه التبادلات كانوا عادة من كبار التجار ، الذين كانوا بحاجة إلى إحداث تغيير أثناء ممارسة الأعمال التجارية. عادة ، يبيعونها في السوق السوداء ويرفعون الأسعار إلى أعلى مستوى ممكن.

 

 

في السابق ، كان قد سرق جدة الألف يد و شين تو نانتيان ، وأخذ جميع ممتلكاتهم ، ومع ذلك ، لم تكن هذه سوى رذاذ.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك جزء صغير من البقايا التي لم تلعب دورًا مهمًا. يمكن لي يون إخراجها من برج مجيء الإله. حتى أنه استخرج غيض من فيض ، كانت هذه البقايا بالفعل ثروة لا يمكن تصورها بمفردها.

 

عادة ، كانت العملة الأساسية المستخدمة هي البقايا منخفضة المرتبة. كانت هذه في الواقع بقايا لم تترك بصمة. لم تكن حتى مصنفة وتم إنتاجها عادة من قبل متدربي تقنية السماء المقفرة أو سادة السماء المقفرين المبتدئين. لن تكون فعالة إلا عند استخدامها من قبل مقاتلي عالم الدم الفاني أو الدم الأرجواني. هؤلاء الأشخاص الذين ما زالوا عالقين في مراحل تقوية الجسم عادة ما يعاملون على أنهم فانون.

جاءت ثروة يي يون الحقيقية من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

 

 

 

بالنسبة للقول أن هذه البقايا ستثير عاصفة في عالم تيان يوان ، فهذا أمر غير مرجح.

في ذلك الوقت ، عندما تركت الإمبراطورة العظيمة القديمة ولورد اليانغ أزور ميراثهما وراءهما ، تركوا أيضًا قدرًا هائلاً من الثروة في برج مجيء الإله.

كان هذا النوع من البقايا عادة على مستوى الملك السماوي. ربما يمكن لعدد قليل من أفضل سادة السماء المقفرين في ذروة عالم افتتاح اليوان صقلها. كانت المواد المستخدمة هي الكنوز النادرة التي كان يجب البحث عنها في كل مكان في عالم تيان يوان.

 

كان كل ملك سماوي مرساة لفصيل كبير في عالم تيان يوان. وبالتالي ، بالنسبة للعديد من العشائر العائلية الكبيرة ، كانت بقايا إمبيريان موارد ثمينة للغاية. يمكن القول أنه تراكم لتراثهم.

 

 

داخل برج مجيء الإله ، كان هناك مئات إلى ألف مصفوفة كبيرة. لقد تطلبوا كميات كبيرة من بقايا الحكيم وبقايا إمبيريان ، أو حتى أعلى لتعمل.

كان هذا لأن هؤلاء المقاتلين ، الذين كانوا أغنياء وكانوا في عالم تدريب مرتفع بما يكفي ، لم يكن لديهم أي استخدامات للبقايا منخفضة الدرجة. لذلك لم تكن هناك حاجة لهم لإجراء التبادل. أولئك الذين أجروا هذه التبادلات كانوا عادة من كبار التجار ، الذين كانوا بحاجة إلى إحداث تغيير أثناء ممارسة الأعمال التجارية. عادة ، يبيعونها في السوق السوداء ويرفعون الأسعار إلى أعلى مستوى ممكن.

 

أما بالنسبة للرجل طويل الوجه ، فقد كان بصره يحدق مباشرة في البقايا العشر للإمبيريان على الطاولة.

 

نظر إلى يي يون ، ولاحظ النظرة اللامبالية على وجه يي يون ، كما لو كان قد أخرج للتو حفنة من الحجارة.

نظرًا لأن هذه البقايا احتفظت بالمصفوفات الكبيرة ، فقد استخدموا أيضًا المصفوفات لتجميع جوهر السماء والأرض لتزويد أنفسهم بالطاقة. على مدى ملايين السنين ، لم يفقدوا الطاقة فحسب ، بل أصبحوا أكثر نقاءً في الواقع.

هؤلاء التلاميذ الأساسيون في الطائفة الذين احتقروا موهبته القتالية سيضطرون بعد ذلك إلى تملقه! سيكون قادرًا على المشي ورأسه مرفوعًا ويختبر تغييرًا كليًا في حياته!

 

 

 

 

تم استخدام هذه البقايا كمصدر للطاقة لهذه المصفوفات ، لذلك لم يستطع يي يون إزالتها.

 

 

ومع ذلك ، عندما كانت هناك حاجة فعلية للتبادل في الممارسة العملية ، كان من السهل استبدال بقايا درجة أعلى ببقايا من الدرجة الأدنى ، ولكن لتبادل البقايا ذات الدرجة الأدنى للحصول على بقايا أعلى درجة؟ صعب.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك جزء صغير من البقايا التي لم تلعب دورًا مهمًا. يمكن لي يون إخراجها من برج مجيء الإله. حتى أنه استخرج غيض من فيض ، كانت هذه البقايا بالفعل ثروة لا يمكن تصورها بمفردها.

 

 

 

 

 

بمجرد الحديث عن بقايا إمبيريان ، اختار يي يون تلك من أسوأ الأنواع ، لكنها كانت بالفعل أعلى درجة في عالم تيان يوان!

 

 

 

 

 

بالنسبة للقول أن هذه البقايا ستثير عاصفة في عالم تيان يوان ، فهذا أمر غير مرجح.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن بقايا إمبيريان كانت ذات قيمة كبيرة ، إلا أن بطاركة الملك السماوي من مختلف الفصائل الكبيرة سيستخدمون في الواقع مائة منهم في السنة إذا قاموا بالتدريب حقًا.

 

 

 

 

نظرًا لأن هذه البقايا احتفظت بالمصفوفات الكبيرة ، فقد استخدموا أيضًا المصفوفات لتجميع جوهر السماء والأرض لتزويد أنفسهم بالطاقة. على مدى ملايين السنين ، لم يفقدوا الطاقة فحسب ، بل أصبحوا أكثر نقاءً في الواقع.

كانت بقايا إمبيريان تعتبر ثروة بالنسبة لهم ، ولكنها ليست كنوزًا حقيقية.

للتوصل إلى عشرة بقايا من إمبيريان في مرة واحدة ، هل حفر قبر سلف الملك السماوي!؟

 

صنف الرجل الطويل الوجه يي يون على أنه مثل هذا الشخص. بالنسبة لمثل هذا الشخص للحصول على كنوز ملك سماوي قديم كان إهانة لذلك الملك السماوي!

 

“هذه… كلها ذات جودة عالية!”

الأشخاص الذين كانوا يغارون من بقايا إمبيريان سيكونون بشكل أساسي مقاتلي عالم افتتاح اليوان. وإذا خطط هؤلاء الناس ضد يي يون ، فلن يقلق كثيرًا.

 

 

 

 

 

ومن ثم ، أخذ يي يون بقايا إمبيريان هذه دون تردد. ومع ذلك ، في نظر الرجل طويل الوجه ، كان المشهد مختلفًا تمامًا.

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك بقايا من الدرجة الأدنى ، والعادية ، والمتفوقة. تم استخدام هذه من قبل مقاتلي عالم أساس يوان أو عالم بذرة الداو.

 

 

لقد كان يدير المتجر لسنوات عديدة ، لكنه لم ير أبدًا الناس يستخدمون بقايا إمبيريان لشراء العناصر. في ظل الظروف العادية ، كان الأشخاص الذين يأتون إلى المتاجر المصنفة مقاتلين أقل من عالم افتتاح اليوان. من منهم سيستخدم بقايا إمبيريان كعملة؟

نظر إلى يي يون ، ولاحظ النظرة اللامبالية على وجه يي يون ، كما لو كان قد أخرج للتو حفنة من الحجارة.

 

نظرًا لأن هذه البقايا احتفظت بالمصفوفات الكبيرة ، فقد استخدموا أيضًا المصفوفات لتجميع جوهر السماء والأرض لتزويد أنفسهم بالطاقة. على مدى ملايين السنين ، لم يفقدوا الطاقة فحسب ، بل أصبحوا أكثر نقاءً في الواقع.

 

 

سوف ينتقل الملوك السماويين مباشرة إلى طابق الضيوف في بيت الكنز. كانت هناك شخصيات مهمة مخصصة في بيت الكنز من شأنها أن تعتني بهم. كان من الشائع رؤية بقايا إمبيريان في بيت الكنز.

 

 

 

 

 

“هذه… كلها ذات جودة عالية!”

عادة ، كانت العملة الأساسية المستخدمة هي البقايا منخفضة المرتبة. كانت هذه في الواقع بقايا لم تترك بصمة. لم تكن حتى مصنفة وتم إنتاجها عادة من قبل متدربي تقنية السماء المقفرة أو سادة السماء المقفرين المبتدئين. لن تكون فعالة إلا عند استخدامها من قبل مقاتلي عالم الدم الفاني أو الدم الأرجواني. هؤلاء الأشخاص الذين ما زالوا عالقين في مراحل تقوية الجسم عادة ما يعاملون على أنهم فانون.

 

 

 

في السابق ، كان قد سرق جدة الألف يد و شين تو نانتيان ، وأخذ جميع ممتلكاتهم ، ومع ذلك ، لم تكن هذه سوى رذاذ.

بدأت مقل العيون صاحب المتجر السمين بالدوران من كل التحديق وهو يفتح فمه الجاف.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك بقايا من الدرجة الأدنى ، والعادية ، والمتفوقة. تم استخدام هذه من قبل مقاتلي عالم أساس يوان أو عالم بذرة الداو.

أما بالنسبة للرجل طويل الوجه ، فقد كان بصره يحدق مباشرة في البقايا العشر للإمبيريان على الطاولة.

 

 

 

 

587- بقايا إمبيريان

لقد كان يعتقد في السابق أن جيانغ ييداو الذي يدعي كان وحشيًا مجنونًا وأحمق من البحر الجنوبي. ومع ذلك ، أمام بقايا إمبيريان العشر ، بدأت عيناه بالوميض لدرجة أنها كادت تتساقط من مآخذها.

 

 

بمعرفتهم للعالم ، وجدوا صعوبة في تصور مثل هذه الثروة المحيرة.

 

 

هذا الهمجي في البحر الجنوبي كان يمتلك حقًا البضاعة!

لقد كان يدير المتجر لسنوات عديدة ، لكنه لم ير أبدًا الناس يستخدمون بقايا إمبيريان لشراء العناصر. في ظل الظروف العادية ، كان الأشخاص الذين يأتون إلى المتاجر المصنفة مقاتلين أقل من عالم افتتاح اليوان. من منهم سيستخدم بقايا إمبيريان كعملة؟

 

587- بقايا إمبيريان

 

 

للتوصل إلى عشرة بقايا من إمبيريان في مرة واحدة ، هل حفر قبر سلف الملك السماوي!؟

 

 

 

 

 

لم يعتقد الشاب ذو الوجه الطويل أن يي يون لديه القدرة على كسب الكثير من الثروة. من المحتمل أنه اكتشف عالمًا غامضًا معينًا في البحر الجنوبي ، وحقق ثروة من خلال القيام بذلك!

إذا دخل هذا الميراث الثمين بين يديه ، فهو واثق من أنه يمكن أن يخترق عالم افتتاح اليوان! عندما يحدث ذلك ، سيكون هو أيضًا شيخًا للطائفة. بعد ذلك ، هل سيتم تعيينه في مدينة السماء القتالية لإدارة الأعمال؟

 

 

 

 

نظر إلى يي يون ، ولاحظ النظرة اللامبالية على وجه يي يون ، كما لو كان قد أخرج للتو حفنة من الحجارة.

Ken

 

بمعرفتهم للعالم ، وجدوا صعوبة في تصور مثل هذه الثروة المحيرة.

 

 

ربما لم يكن هذا الأحمق يعرف قيمة بقايا إمبيريان. ليعتقد أنه تباهى بها بحرية!

تم استخدام هذه البقايا كمصدر للطاقة لهذه المصفوفات ، لذلك لم يستطع يي يون إزالتها.

 

في السابق ، كانت المكافآت المقدمة لقتل لين تشين تونغ و يي يون من قبل تحالف القتال هي بقايا من الدرجة الفائقة!

 

 

في هذا العالم ، كان هناك العديد من الفقراء الذين كانت آفاقهم الدنيوية محدودة. عندما يسقطون في مكاسب غير متوقعة ، فإنهم سيكونون في المقابل غارقين في المال ، لكن آفاقهم الدنيوية لم تحصل على أي تحسن. كان هذا النوع من الناس مجرد علق. سوف يبددون كل ثرواتهم بسرعة لأنهم أذهلوا بثرواتهم. على هذا النحو ، سوف يفقدون أيضًا مفهوم الثروة.

ربما لم يكن هذا الأحمق يعرف قيمة بقايا إمبيريان. ليعتقد أنه تباهى بها بحرية!

 

كان كل ملك سماوي مرساة لفصيل كبير في عالم تيان يوان. وبالتالي ، بالنسبة للعديد من العشائر العائلية الكبيرة ، كانت بقايا إمبيريان موارد ثمينة للغاية. يمكن القول أنه تراكم لتراثهم.

 

 

صنف الرجل الطويل الوجه يي يون على أنه مثل هذا الشخص. بالنسبة لمثل هذا الشخص للحصول على كنوز ملك سماوي قديم كان إهانة لذلك الملك السماوي!

 

 

وضع يي يون البقايا على الطاولة. لقد صُدم كل من آه نيو و آه يو. أما ابن عمهم الشاب ، فقد كان يحدق مباشرة. حتى أنه كان يسيل لعابه تقريبا.

 

 

إذا دخل هذا الميراث الثمين بين يديه ، فهو واثق من أنه يمكن أن يخترق عالم افتتاح اليوان! عندما يحدث ذلك ، سيكون هو أيضًا شيخًا للطائفة. بعد ذلك ، هل سيتم تعيينه في مدينة السماء القتالية لإدارة الأعمال؟

 

 

 

 

تم استخدام هذه البقايا كمصدر للطاقة لهذه المصفوفات ، لذلك لم يستطع يي يون إزالتها.

هؤلاء التلاميذ الأساسيون في الطائفة الذين احتقروا موهبته القتالية سيضطرون بعد ذلك إلى تملقه! سيكون قادرًا على المشي ورأسه مرفوعًا ويختبر تغييرًا كليًا في حياته!

نظر إلى يي يون ، ولاحظ النظرة اللامبالية على وجه يي يون ، كما لو كان قد أخرج للتو حفنة من الحجارة.

 

في السابق ، كان قد سرق جدة الألف يد و شين تو نانتيان ، وأخذ جميع ممتلكاتهم ، ومع ذلك ، لم تكن هذه سوى رذاذ.

 

عُرفت البقايا الفائقة أيضًا باسم بقايا الحكيم. تم استخدامها من قبل مقاتلي عالم افتتاح يوان ، ويمكن حتى استخدامها على طول الطريق حتى يتم اختراق أحدهم إلى عالم أعلى ، ليصبح في النهاية ملك سماوي.

كلما فكر الرجل طويل الوجه في الأمر ، شعر بإحساس حارق في قلبه عندما بدأ الجشع يغريه.

 

 

 

 

كانت نسبة التبادل عادة بالعشرات ونادراً ما تجاوزت المائة.

——————–

 

 

 

ترجمة:

هؤلاء التلاميذ الأساسيون في الطائفة الذين احتقروا موهبته القتالية سيضطرون بعد ذلك إلى تملقه! سيكون قادرًا على المشي ورأسه مرفوعًا ويختبر تغييرًا كليًا في حياته!

Ken

 

 

 

 

ترجمة:

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط