قفز على رأس إله لإثارة المتاعب
586- قفز على رأس إله لإثارة المتاعب
——————–
عند سماع هذا الصوت ، نظر الثلاثي نحو الباب ورأوا الرجل طويل الوجه يدخل المتجر بابتسامة.
“هذا…” تابع آه نيو شفتيه وقال بهدوء “هذا الأخ الأكبر ، في الواقع.. لا أعرف بكم يمكن بيع هذه الصخرة…”
أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد عرض على الفور عشرة بقايا إمبيريان.
كان المدير العام لمتجر طائفة لي نار هذا.
كان يرتدي ملابس رائعة وكان جسده مغطى بالكنوز. مجرد قلادة بسيطة كان يرتديها كانت تساوي عدة مئات من بقايا الترتيب المنخفض.
عند قول هذا ، قال الشاب “هاي ، أيها الوغد من البحار الجنوبية ، قد ترغب في شراء الصخرة ، لكنني لا أريد بيعها!”
على الرغم من أن الشقيقين لم يعرفوه ، إلا أنهما كانا يشعران بضغط من الرجل طويل الوجه.
تجمد صاحب المتجر السمين. حتى أنه نسي وضع أنبوب الدخان في فمه.
كان شخصا ذا مكانة مرموقة.
“هذا…” تابع آه نيو شفتيه وقال بهدوء “هذا الأخ الأكبر ، في الواقع.. لا أعرف بكم يمكن بيع هذه الصخرة…”
عندما فكرت الفتاة في ذلك ، رأت صاحب المتجر السمين المتغطرس يتحول إلى احترام للرجل طويل الوجه.
تفاجأ صاحب المتجر السمين ونظر لأعلى ، عندما رأى وجه يي يون المبتسم.
“السيد الشاب لاي ، لقد أضفت اثنتين من البقايا منخفضة المرتبة لأنني أشفق على هذين الشقيقين. ومع ذلك ، كانوا جاحدين للجميل ، أنا حقًا… هاي! ”
كان هذا لأن الشاب ذو المظهر المتخلف بجلد حيوان قال “لقد غيرت رأيي. أنا لن أبيع الصخرة “.
عبّر صاحب المتجر السمين عن شكواه رغم رحمته وهو يهز رأسه.
كان يعلم أنه من خلال قدرات غونغسون لاي الفطنة ، فقد رأى قيمة الصخرة منذ فترة طويلة ؛ ومن ثم ، بدأ يلعب معه.
بقايا إمبيريان؟
كانت هذه هي الطريقة التي توصل بها الرجل طويل الوجه إلى هذا الاستنتاج حيث تحولت ابتسامته إلى دفء. كان أخذ هذه الصخرة الغامضة بعيدًا عن الأشقاء بطريقة ما لتجنب أي كارثة قد تصيبهم لاحقًا بسببها.
ألقى الرجل طويل الوجه نظرة رافضة ، “العجوز لو ، أنت مخطئ. الطريقة التي تمارس بها طائفة لي نار أعمالها ، يجب علينا أيضًا القيام بأعمال طيبة أثناء السعي لتحقيق الأرباح. بمجرد إلقاء نظرة على هؤلاء الأشقاء ، ستعرف أنهم جاؤوا من بعيد… من المحتمل أن يكونوا من خلفية متوسطة. هل أنتم هنا في مدينة السماء القتالية للبحث عن طريقكم القتالي؟ ”
كان الرجل طويل الوجه يعمل في مجال الأعمال التجارية لسنوات عديدة ، لذلك يمكنه تخمين غرض الأشقاء في مدينة السماء القتالية في لمحة. لم تكن قدرة رائعة ، لأنه رأى العديد من الأشخاص مثلهم على مر السنين. كانوا يأتون من مكان ريفي ، ويبيعون كل ممتلكاتهم قبل القدوم إلى مدينة السماء القتالية لمطاردة أحلامهم بأي ثمن ، ولكن في النهاية… انتهى معظمهم في بؤس!
“ماذا تقصدين المساعدة؟ ألم تقبليه؟ ” قال الشاب بلا أدنى عناية. كان لا يزال يأخذ رسوم دخول المدينة على محمل الجد!
من المحتمل أن ينتهي الأمر بالأشقاء بشكل مماثل ، بالإضافة إلى… كان لديهم أيضًا صخرة غامضة يفتقرون إلى القدرة على حمايتها.
لم يكن هذا شيئًا جيدًا لهم.
كانت هذه هي الطريقة التي توصل بها الرجل طويل الوجه إلى هذا الاستنتاج حيث تحولت ابتسامته إلى دفء. كان أخذ هذه الصخرة الغامضة بعيدًا عن الأشقاء بطريقة ما لتجنب أي كارثة قد تصيبهم لاحقًا بسببها.
“السيد الشاب لاي ، لقد أضفت اثنتين من البقايا منخفضة المرتبة لأنني أشفق على هذين الشقيقين. ومع ذلك ، كانوا جاحدين للجميل ، أنا حقًا… هاي! ”
كان هذا أيضًا انعكاسًا لكلماته الخاصة ، فإن فرقة طائفة لي نار ستعمل أعمالًا طيبة أثناء السعي لتحقيق الأرباح في الأعمال التجارية.
“الأخت ، إنه ذلك السيد الكريم.”
رأى الشاب يي يون يقف خلف الرجل طويل الوجه…
بدا صاحب المتجر محرجًا عندما قال الرجل طويل الوجه هذه الكلمات ، لكنه لا يزال يقبل الأمر.
من مسألة دخول المدينة ، كان لدى الأشقاء انطباع جيد عن يي يون. مع وقوف يي يون خلف الرجل طويل الوجه ، افترض الأشقاء أنهم أصدقاء. نظرًا لأن الطيور على أشكالها تقع ، وكان يي يون شخصًا لطيفًا ، على استعداد لمساعدة الضعيف ، فمن المحتمل أن الرجل طويل الوجه لم يكن سيئًا هو نفسه. شعروا لا شعوريًا بمزيد من الثقة تجاه الرجل.
ترجمة:
“نعم ، لأكون صادقة مع هذا السيد الشاب ، فقد أخرجت أخي بسبب موهبته الجيدة. أتمنى أن يدخل طائفة كبيرة للتعلم”.
“لا شيئا حقا. أنا فقط مهتم بهذه الصخرة وأريد شرائها. لتكون قادرًا على استبدال هذه الصخرة الغامضة بمكان بصفتك تلميذًا متنوعًا من الأعمال الروتينية ومئات من البقايا العظمية المقفرة ذات التصنيف المنخفض ، يعد هذا عملاً جيدًا ، لذا احسبني أيضًا! ”
تجمدت أيضا تعبيرات الرجل طويل الوجه.
“أوه؟” كانت ابتسامة الرجل طويل الوجه هي ابتسامة الاستحسان. قال: ليس سيئا. أن يكون لديه قلب قتالي على الرغم من كونه من أصول فقيرة. هذا النوع من النية نادر ويستحق الثناء. يبدو أن هذا الأخ الأصغر لديه موهبة جيدة. دعونا نفعل هذا. سأقدمك لدخول طائفة لي نار لتصبح تلميذ طائفة لي نار. ومع ذلك ، يجب أن أوضح أولاً أنه على الرغم من أن لديك موهبة جيدة ، إلا أن أصولك قد حدت من نموك. لقد تم تجاوزك بالفعل من قبل المقاتلين في عمرك. على الرغم من أنني أستطيع قبولك في طائفة لي نار ، إلا أنك لن تكون قادرًا على أن تصبح تلميذًا رسميًا. يمكنك فقط أن تبدأ من كونك تلميذاً للأعمال المتنوعة. قد تصبح حتى خادمًا لتلميذ رسمي. ومع ذلك ، إذا تمكنت من إثبات قيمتك في المستقبل ، فهناك احتمال أن تصبح تلميذًا رسميًا “.
لم يكن هذا شيئًا جيدًا لهم.
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، كان الأشقاء في حيرة من أمرهم. دخول طائفة لي نار؟
كانت تلك طائفة عليا في عالم تيان يوان.
في الطائفة ، كان هناك العديد من تقنيات التدريب والعديد من الموارد والأسس العميقة. لا يمكن أن يكون ما هو أفضل من الدخول.
كان هذا أيضًا انعكاسًا لكلماته الخاصة ، فإن فرقة طائفة لي نار ستعمل أعمالًا طيبة أثناء السعي لتحقيق الأرباح في الأعمال التجارية.
تجمدت أيضا تعبيرات الرجل طويل الوجه.
لم يجرؤوا حتى على التفكير في الانضمام لمثل هذه الطائفة الكبيرة من قبل.
أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد عرض على الفور عشرة بقايا إمبيريان.
على الرغم من أنه سيكون فقط تلميذاً للأعمال المتنوعة ، إلا أنه لا يهم. لا تزال هناك إمكانية أن يصبح تلميذاً رسمياً.
كانت هذه الصخرة الغامضة لا تزال مضغوطة تحت يد يي يون. لقد التقط الصخرة بسهولة لأن مستوى تدريب صاحب المتجر السمين كان ضعيفًا ، لذلك لم يستطع إيقافه.
طالما تم القيام بعمل شاق ، ستكون هناك فرصة.
كان في الواقع بهذا الثراء؟ وكان جوهر القضية ، من أين حصل على بقايا إمبيريان؟
رفعت الفتاة يدي أخيها الأصغر في حالة من الإثارة. أضاءت عيون الشاب. أقسم أن يعمل بجد ليصنع شيئًا لنفسه.
كان شخصا ذا مكانة مرموقة.
كانت هذه الصخرة الغامضة لا تزال مضغوطة تحت يد يي يون. لقد التقط الصخرة بسهولة لأن مستوى تدريب صاحب المتجر السمين كان ضعيفًا ، لذلك لم يستطع إيقافه.
على الرغم من أنه سيكون فقط تلميذاً للأعمال المتنوعة ، إلا أنه لا يهم. لا تزال هناك إمكانية أن يصبح تلميذاً رسمياً.
“السيد الشاب ، نحن…”
بمجرد انتهائه من قول تلك الكلمات ، سحبته الفتاة إلى الخلف “ابن العم ، ماذا تفعل!؟ لقد ساعدنا هذا السيد الكريم من قبل “.
توقفت الفتاة عن منتصف الجملة مرة أخرى ، حيث صاح الرجل طويل الوجه ضاحكًا ، “هاها ، لا يجب أن تكوني متحمسة جدًا. هذا ما يستحقه. موهبة أخيك مقبولة وتكفي ليصبح تلميذًا للأعمال المتنوعة ، وبعد ذلك سيعتمد عليه الامر في المستقبل. العجوز لو… ”
الآن هذا الطفل تجرأ بالفعل على القفز على رأسه لإثارة المتاعب. كان يغازل الموت!
“السيد الشاب ، نحن…”
وبينما كان الرجل يتحدث ، التفت نحو صاحب المتجر السمين ، “لم يكن من السهل على هذا الزوج من الأشقاء الحصول على الصخرة. لذا خذها وادفع لهم مائة قطعة بقايا منخفضة الترتيب”.
“أوه؟” كانت ابتسامة الرجل طويل الوجه هي ابتسامة الاستحسان. قال: ليس سيئا. أن يكون لديه قلب قتالي على الرغم من كونه من أصول فقيرة. هذا النوع من النية نادر ويستحق الثناء. يبدو أن هذا الأخ الأصغر لديه موهبة جيدة. دعونا نفعل هذا. سأقدمك لدخول طائفة لي نار لتصبح تلميذ طائفة لي نار. ومع ذلك ، يجب أن أوضح أولاً أنه على الرغم من أن لديك موهبة جيدة ، إلا أن أصولك قد حدت من نموك. لقد تم تجاوزك بالفعل من قبل المقاتلين في عمرك. على الرغم من أنني أستطيع قبولك في طائفة لي نار ، إلا أنك لن تكون قادرًا على أن تصبح تلميذًا رسميًا. يمكنك فقط أن تبدأ من كونك تلميذاً للأعمال المتنوعة. قد تصبح حتى خادمًا لتلميذ رسمي. ومع ذلك ، إذا تمكنت من إثبات قيمتك في المستقبل ، فهناك احتمال أن تصبح تلميذًا رسميًا “.
“أنا…” نظر إلى أخته الكبرى ، لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة. أومأت برأسها فقط ، ومن الواضح أنها تركت شقيقها الأصغر يتخذ القرار.
بدا صاحب المتجر محرجًا عندما قال الرجل طويل الوجه هذه الكلمات ، لكنه لا يزال يقبل الأمر.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان العجوز لو على وشك الاحتفاظ بالصخرة الغامضة ، ضغطت يد برفق على الصخرة.
تفاجأ صاحب المتجر السمين ونظر لأعلى ، عندما رأى وجه يي يون المبتسم.
تجمد صاحب المتجر السمين. حتى أنه نسي وضع أنبوب الدخان في فمه.
علق الرجل طويل الوجه ابتسامة على شفتيه. على الرغم من اعتراضه من قبل يي يون ، إلا أن استخدام طائفة لي نار كان ضغطًا كافيًا لإجبار أيديهم. لم يعتقد أن هذا الزوج من الأشقاء من المناطق الريفية تجرأ على التمرد على طائفة لي نار.
رفعت الفتاة يدي أخيها الأصغر في حالة من الإثارة. أضاءت عيون الشاب. أقسم أن يعمل بجد ليصنع شيئًا لنفسه.
“ما هو معنى هذا؟”
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، كان الأشقاء في حيرة من أمرهم. دخول طائفة لي نار؟
توقف صاحب المتجر السمين للحظة وهو ينظر إلى رئيسه. كان لا يزال غير متأكد من علاقة يي يون برئيسه.
ومع ذلك ، من تعبير الرجل طويل الوجه ، كان يعلم أن يي يون لم يكن صديقًا لرئيسه.
على الرغم من أنه كان بإمكانه معرفة أن الصخرة الغامضة تستحق شيئًا ما ، إلا أنه لم يكن متأكدًا من قيمتها بالضبط.
“لا شيئا حقا. أنا فقط مهتم بهذه الصخرة وأريد شرائها. لتكون قادرًا على استبدال هذه الصخرة الغامضة بمكان بصفتك تلميذًا متنوعًا من الأعمال الروتينية ومئات من البقايا العظمية المقفرة ذات التصنيف المنخفض ، يعد هذا عملاً جيدًا ، لذا احسبني أيضًا! ”
أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد عرض على الفور عشرة بقايا إمبيريان.
شعر الأشقاء بالذهول عندما سمعوا ما قاله يي يون. يمكنهم القراءة بين السطور.
عبّر صاحب المتجر السمين عن شكواه رغم رحمته وهو يهز رأسه.
تفاجأ صاحب المتجر السمين ونظر لأعلى ، عندما رأى وجه يي يون المبتسم.
غرق وجه صاحب الدكان السمين بينما كانت عيون الرجل الطويل الوجه تنبعث منها نظرة باردة. كان هذا الطفل هنا ليفسد الأمور. من الواضح أنه قد لاحظ بالفعل شيئًا مميزًا حول الصخرة الغامضة.
كانت هذه الصخرة الغامضة لا تزال مضغوطة تحت يد يي يون. لقد التقط الصخرة بسهولة لأن مستوى تدريب صاحب المتجر السمين كان ضعيفًا ، لذلك لم يستطع إيقافه.
“من تظن نفسك؟ لقد كنت مهذبًا معك مسبقًا وأنت تتخطى الخط بالفعل؟ تعتمد المبيعات على ترتيب زمني. هل تعرف ما هو هذا المكان؟ ”
كان يعلم أنه من خلال الضغط على الصخرة الغامضة لمنع التجارة ، كان يي يون يحذره. ضد مثل هذا الكيان الضخم مثل طائفة لي نار ، من المحتمل أن يكون الشاب من البحار الجنوبية قد اختبر قدرًا كبيرًا من الفرص ، ومع ذلك… لا يزال يتحدث لتحذيره…
كانت هذه هي الطريقة التي توصل بها الرجل طويل الوجه إلى هذا الاستنتاج حيث تحولت ابتسامته إلى دفء. كان أخذ هذه الصخرة الغامضة بعيدًا عن الأشقاء بطريقة ما لتجنب أي كارثة قد تصيبهم لاحقًا بسببها.
منذ لحظات ، بدأ الرجل طويل الوجه بالفعل في السخرية من يي يون. لقد أهدر أنفاسه بالفعل على رجل مجنون من البحار الجنوبية دعى نفسه باسم جيانغ ييداو. لولا ظهور الأشقاء فجأة ، لكان قد طرد يي يون بعيدًا.
“أنا…” نظر إلى أخته الكبرى ، لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة. أومأت برأسها فقط ، ومن الواضح أنها تركت شقيقها الأصغر يتخذ القرار.
تحدث بصدق. في هذه اللحظة ، لم يكن هناك سبب لاخفاء أي شيء.
الآن هذا الطفل تجرأ بالفعل على القفز على رأسه لإثارة المتاعب. كان يغازل الموت!
كانت هذه هي الطريقة التي توصل بها الرجل طويل الوجه إلى هذا الاستنتاج حيث تحولت ابتسامته إلى دفء. كان أخذ هذه الصخرة الغامضة بعيدًا عن الأشقاء بطريقة ما لتجنب أي كارثة قد تصيبهم لاحقًا بسببها.
“أعلم أنه مجرد متجر لطائفة لي نار بعد كل شيء.”
عند سماع قرار الشاب ، ابتسم يي يون وقال “الأخ الأصغر ، بما أنك لن تبيع ، فلماذا لا تبيع لي؟”
من المحتمل أن ينتهي الأمر بالأشقاء بشكل مماثل ، بالإضافة إلى… كان لديهم أيضًا صخرة غامضة يفتقرون إلى القدرة على حمايتها.
قال يي يون بلا مبالاة. أظهرت لهجته مدى ضعف قيمة طائفة لي نار في عينيه.
“من تظن نفسك؟ لقد كنت مهذبًا معك مسبقًا وأنت تتخطى الخط بالفعل؟ تعتمد المبيعات على ترتيب زمني. هل تعرف ما هو هذا المكان؟ ”
على الرغم من أن الشقيقين لم يعرفوه ، إلا أنهما كانا يشعران بضغط من الرجل طويل الوجه.
“بعد كل شيء؟ ها ها ها ها! هذا مضحك جدا!” تحوّل الرجل طويل الوجه من الغضب إلى ضحك. أعتقد أن جيانغ ييداو كان متعجرفًا للغاية على الرغم من معرفته بطائفة لي نار. الناس من البحر الجنوبي لديهم حقا وجهات نظر ضحلة للعالم.
“ما هو معنى هذا؟”
“أعلم أنه مجرد متجر لطائفة لي نار بعد كل شيء.”
“الجهلاء لا يعرفون الخوف. أنت متوحش من البحر الجنوبي بفهم ضحل للعالم. ربما تكون قد سمعت عن طائفة لي نار ، لكنك لا تعرف حجم طائفة لي نار. شخصية صغيرة مثلك لا تعتبر حتى نملة من قبل طائفة لي نار. من أين لك الشجاعة للمجيء إلى هنا والتسبب في المتاعب!؟ ”
لم تكن الأراضي المتوحشة في البحار الجنوبية أفضل بكثير من الأراضي المنعزلة في الشرق.
عند سماع هذا الصوت ، نظر الثلاثي نحو الباب ورأوا الرجل طويل الوجه يدخل المتجر بابتسامة.
الشاب في العشرينات من عمره ، الذي كان يقف خلف الرجل طويل الوجه ، ذهل عندما سمع ذلك. كان يعتقد في الأصل أن يي يون كان شخصًا رائعًا. لم يتوقع أبدًا أن يأتي من الأراضي الوحشية في البحار الجنوبية. ثم لم يكن أفضل منهم بكثير. في الواقع ، من حيث المكان الذي نشأوا منه ، كان أدنى منهم. كان يي يون كريمًا جدًا على الأرجح لأنه تلقى مكاسب غير متوقعة واعتبر نفسه رجلًا ثريًا.
عند التوصل إلى هذا الاستنتاج ، شعر الشاب بعدم الرضا. كانت الحياة غير عادلة لمثل هذا الهمجي للحصول على مثل هذه الفرصة. لماذا لا يكون الشخص الذي يواجه فرصة ليصبح ثريًا؟
كان هذا أيضًا انعكاسًا لكلماته الخاصة ، فإن فرقة طائفة لي نار ستعمل أعمالًا طيبة أثناء السعي لتحقيق الأرباح في الأعمال التجارية.
لم يكن من السهل عليه الحصول على فرصة للتشبث بطائفة لي نار ، ولكن يبدو أن هذا الوحشي هن ليفسد الموقف.
كانت هذه الصخرة الغامضة لا تزال مضغوطة تحت يد يي يون. لقد التقط الصخرة بسهولة لأن مستوى تدريب صاحب المتجر السمين كان ضعيفًا ، لذلك لم يستطع إيقافه.
عند قول هذا ، قال الشاب “هاي ، أيها الوغد من البحار الجنوبية ، قد ترغب في شراء الصخرة ، لكنني لا أريد بيعها!”
بمجرد انتهائه من قول تلك الكلمات ، سحبته الفتاة إلى الخلف “ابن العم ، ماذا تفعل!؟ لقد ساعدنا هذا السيد الكريم من قبل “.
تحدث بصدق. في هذه اللحظة ، لم يكن هناك سبب لاخفاء أي شيء.
586- قفز على رأس إله لإثارة المتاعب
“ماذا تقصدين المساعدة؟ ألم تقبليه؟ ” قال الشاب بلا أدنى عناية. كان لا يزال يأخذ رسوم دخول المدينة على محمل الجد!
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، كان الأشقاء في حيرة من أمرهم. دخول طائفة لي نار؟
رفعت الفتاة يدي أخيها الأصغر في حالة من الإثارة. أضاءت عيون الشاب. أقسم أن يعمل بجد ليصنع شيئًا لنفسه.
“انت مخطئ. الصخرة لنا. الأمر ليس متروكًا لك! ” في هذه اللحظة ، وقف آه نيو من جانب الفتاة وتحدث.
“أنت!” حدق ابن عمه في وجهه وأصبح قلقا.
ضيق الرجل طويل الوجه عينيه. نظر ببرود إلى الشاب آه نيو.
كانت هذه الصخرة الغامضة لا تزال مضغوطة تحت يد يي يون. لقد التقط الصخرة بسهولة لأن مستوى تدريب صاحب المتجر السمين كان ضعيفًا ، لذلك لم يستطع إيقافه.
“هذا…” تابع آه نيو شفتيه وقال بهدوء “هذا الأخ الأكبر ، في الواقع.. لا أعرف بكم يمكن بيع هذه الصخرة…”
“إذن لمن تبيع؟”
عندما فكرت الفتاة في ذلك ، رأت صاحب المتجر السمين المتغطرس يتحول إلى احترام للرجل طويل الوجه.
فجأة تحدث الرجل طويل الوجه. كما تطلع يي يون نحو آه نيو.
ابتسم يي يون وقال بشكل عرضي “بالنسبة للقيمة الدقيقة ، لا يمكنني تقديرها جيدًا بنفسي. ومع ذلك… أنا بالتأكيد لن أستفيد منك. سأدفع مؤقتًا ثمن عشرة بقايا إمبيريان. إذا ثبت في المستقبل أن السعر أعلى ، فسأعوضه لك “.
قدر يي يون هذا الشاب ، لكن الاختيار كان متروكًا له. كان بعد كل شيء صاحب الصخرة الغامضة. إذا اختار طائفة لي نار ، فلن يكون لدى يي يون ما يقوله.
قدر يي يون هذا الشاب ، لكن الاختيار كان متروكًا له. كان بعد كل شيء صاحب الصخرة الغامضة. إذا اختار طائفة لي نار ، فلن يكون لدى يي يون ما يقوله.
Ken
اغمضت عيون الرجل طويل الوجه. عدم البيع؟
أخذ آه نيو نفسا عميقا. كان يشعر أن الرجل طويل الوجه لم يكن بالتأكيد شخصًا حسن النية.
تجمد صاحب المتجر السمين. حتى أنه نسي وضع أنبوب الدخان في فمه.
كان من المحتمل جدًا أنه كان يخدعه عن عمد. كل هذا يمكن أن يكون عملية احتيال من البداية إلى النهاية. إذا التحق حقًا بطائفة طائفة لي نار ، فقد ينتهي به الأمر أن يصبح خادمًا فقط.
ومع ذلك ، كان الفصيل الذي يقف وراء الرجل طويل الوجه مرعبًا للغاية.
على الرغم من أنه كان بإمكانه معرفة أن الصخرة الغامضة تستحق شيئًا ما ، إلا أنه لم يكن متأكدًا من قيمتها بالضبط.
على الرغم من أنه سيكون فقط تلميذاً للأعمال المتنوعة ، إلا أنه لا يهم. لا تزال هناك إمكانية أن يصبح تلميذاً رسمياً.
نظر آه نيو إلى يي يون ورأه ينظر بلا مبالاة. كان يراقبه وهو يتخذ قراره بنفسه.
منذ لحظات ، بدأ الرجل طويل الوجه بالفعل في السخرية من يي يون. لقد أهدر أنفاسه بالفعل على رجل مجنون من البحار الجنوبية دعى نفسه باسم جيانغ ييداو. لولا ظهور الأشقاء فجأة ، لكان قد طرد يي يون بعيدًا.
الآن هذا الطفل تجرأ بالفعل على القفز على رأسه لإثارة المتاعب. كان يغازل الموت!
كان يعلم أنه من خلال الضغط على الصخرة الغامضة لمنع التجارة ، كان يي يون يحذره. ضد مثل هذا الكيان الضخم مثل طائفة لي نار ، من المحتمل أن يكون الشاب من البحار الجنوبية قد اختبر قدرًا كبيرًا من الفرص ، ومع ذلك… لا يزال يتحدث لتحذيره…
إن المخاطرة لتحذير شخص غريب لم يكن شيئًا يفعله أي شخص عادي. شعر آه نيو بالامتنان تجاه يي يون.
عندما فكرت الفتاة في ذلك ، رأت صاحب المتجر السمين المتغطرس يتحول إلى احترام للرجل طويل الوجه.
إن المخاطرة لتحذير شخص غريب لم يكن شيئًا يفعله أي شخص عادي. شعر آه نيو بالامتنان تجاه يي يون.
لم يكن هذا شيئًا جيدًا لهم.
“أنا…” نظر إلى أخته الكبرى ، لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة. أومأت برأسها فقط ، ومن الواضح أنها تركت شقيقها الأصغر يتخذ القرار.
توقف صاحب المتجر السمين للحظة وهو ينظر إلى رئيسه. كان لا يزال غير متأكد من علاقة يي يون برئيسه.
علق الرجل طويل الوجه ابتسامة على شفتيه. على الرغم من اعتراضه من قبل يي يون ، إلا أن استخدام طائفة لي نار كان ضغطًا كافيًا لإجبار أيديهم. لم يعتقد أن هذا الزوج من الأشقاء من المناطق الريفية تجرأ على التمرد على طائفة لي نار.
عبّر صاحب المتجر السمين عن شكواه رغم رحمته وهو يهز رأسه.
ومع ذلك ، بمجرد أن كشف عن ابتسامة ، تجمد.
عبّر صاحب المتجر السمين عن شكواه رغم رحمته وهو يهز رأسه.
ومع ذلك ، من تعبير الرجل طويل الوجه ، كان يعلم أن يي يون لم يكن صديقًا لرئيسه.
كان هذا لأن الشاب ذو المظهر المتخلف بجلد حيوان قال “لقد غيرت رأيي. أنا لن أبيع الصخرة “.
شعر الأشقاء بالذهول عندما سمعوا ما قاله يي يون. يمكنهم القراءة بين السطور.
“هاه!؟”
رأى الشاب يي يون يقف خلف الرجل طويل الوجه…
اغمضت عيون الرجل طويل الوجه. عدم البيع؟
في مدينة السماء القتالية ، كانت هناك قواعد تداول. على الرغم من أن طائفة لي نار كانت قوة قوية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من سرقة الكنوز من الآخرين بشكل صارخ ، أو سيؤثر ذلك على سمعتهم. لن يجرؤ أحد على القدوم إلى متاجرهم إذا انتشرت أنباء عن مثل هذا الحادث.
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، كان الأشقاء في حيرة من أمرهم. دخول طائفة لي نار؟
ومع ذلك… لم تقتصر منطقة تأثير طائفة لي نار على مدينة السماء القتالية! لم تكن هناك نتيجة جيدة في الإساءة إلى طائفة لي نار.
“ماذا تقصدين المساعدة؟ ألم تقبليه؟ ” قال الشاب بلا أدنى عناية. كان لا يزال يأخذ رسوم دخول المدينة على محمل الجد!
عند سماع قرار الشاب ، ابتسم يي يون وقال “الأخ الأصغر ، بما أنك لن تبيع ، فلماذا لا تبيع لي؟”
“أعلم أنه مجرد متجر لطائفة لي نار بعد كل شيء.”
كانت هذه الصخرة الغامضة لا تزال مضغوطة تحت يد يي يون. لقد التقط الصخرة بسهولة لأن مستوى تدريب صاحب المتجر السمين كان ضعيفًا ، لذلك لم يستطع إيقافه.
“هذا…” تابع آه نيو شفتيه وقال بهدوء “هذا الأخ الأكبر ، في الواقع.. لا أعرف بكم يمكن بيع هذه الصخرة…”
ومع ذلك ، تمامًا كما كان العجوز لو على وشك الاحتفاظ بالصخرة الغامضة ، ضغطت يد برفق على الصخرة.
تحدث بصدق. في هذه اللحظة ، لم يكن هناك سبب لاخفاء أي شيء.
كان الرجل طويل الوجه يعمل في مجال الأعمال التجارية لسنوات عديدة ، لذلك يمكنه تخمين غرض الأشقاء في مدينة السماء القتالية في لمحة. لم تكن قدرة رائعة ، لأنه رأى العديد من الأشخاص مثلهم على مر السنين. كانوا يأتون من مكان ريفي ، ويبيعون كل ممتلكاتهم قبل القدوم إلى مدينة السماء القتالية لمطاردة أحلامهم بأي ثمن ، ولكن في النهاية… انتهى معظمهم في بؤس!
ابتسم يي يون وقال بشكل عرضي “بالنسبة للقيمة الدقيقة ، لا يمكنني تقديرها جيدًا بنفسي. ومع ذلك… أنا بالتأكيد لن أستفيد منك. سأدفع مؤقتًا ثمن عشرة بقايا إمبيريان. إذا ثبت في المستقبل أن السعر أعلى ، فسأعوضه لك “.
ماذا؟
ومع ذلك ، تمامًا كما كان العجوز لو على وشك الاحتفاظ بالصخرة الغامضة ، ضغطت يد برفق على الصخرة.
تجمد صاحب المتجر السمين. حتى أنه نسي وضع أنبوب الدخان في فمه.
بقايا إمبيريان؟
لا يمكن أن يسمع خطأ ، أليس كذلك؟
تجمدت أيضا تعبيرات الرجل طويل الوجه.
على الرغم من أنه كان بإمكانه معرفة أن الصخرة الغامضة تستحق شيئًا ما ، إلا أنه لم يكن متأكدًا من قيمتها بالضبط.
عند التوصل إلى هذا الاستنتاج ، شعر الشاب بعدم الرضا. كانت الحياة غير عادلة لمثل هذا الهمجي للحصول على مثل هذه الفرصة. لماذا لا يكون الشخص الذي يواجه فرصة ليصبح ثريًا؟
أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد عرض على الفور عشرة بقايا إمبيريان.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان العجوز لو على وشك الاحتفاظ بالصخرة الغامضة ، ضغطت يد برفق على الصخرة.
“نعم ، لأكون صادقة مع هذا السيد الشاب ، فقد أخرجت أخي بسبب موهبته الجيدة. أتمنى أن يدخل طائفة كبيرة للتعلم”.
كان في الواقع بهذا الثراء؟ وكان جوهر القضية ، من أين حصل على بقايا إمبيريان؟
عبّر صاحب المتجر السمين عن شكواه رغم رحمته وهو يهز رأسه.
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، كان الأشقاء في حيرة من أمرهم. دخول طائفة لي نار؟
“انت مخطئ. الصخرة لنا. الأمر ليس متروكًا لك! ” في هذه اللحظة ، وقف آه نيو من جانب الفتاة وتحدث.
——————–
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
