الحصول على حياة جديدة
494- الحصول على حياة جديدة
كانت الحياة الجديدة بعد الدمار هي السحر العميق لليانغ النقي.
كانت الحمم شديدة الحرارة. فقط هذا الوقت القصير تسبب في تغطية جسد يي يون بالحروق. تسرب الدم من جلده المتشقق.
تحمل يي يون الألم وظل بلا حراك.
استخدم يي يون صخرة كبيرة لإغلاق مدخل الممر. ثم استخدم عددًا قليلاً من أقراص المصفوفات التي استبدلها في مدينة تاي آه الإلهية لإنشاء مصفوفة وهم. كانت مصفوفات الوهم هذه أكثر من كافية لخداع الوحوش المقفرة.
كان يي يون مثل سيف موضوع في جحيم ، تحول إلى اللون الأحمر من الحرارة!
لم يكن بإمكان يي يون القيام بالمقامرة إلا. عندما حبس أنفاسه ، غاص في الحمم البركانية ويبدو أنه يفتقر إلى أي حياة مثل قطعة صخرة عادية.
في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.
حتى يومنا هذا ، كان جزء صغير من كنز من هذه الدرجة كافياً لامتصاصه.
مع إخفاء وجود يي يون ، تم تستر حتى على حماية اليوان تشي الخاصة به لدرجة الحفاظ عليها عن طريق سطح جلده.
كان يشعر باستمرار بالحرق من خلال جلده. حتى مع امتصاص الكريستالة الأرجوانية لسموم يانغ ، كان جلد يي يون لا يزال ممزقًا بسبب الحروق من الحمم البركانية.
تحمل يي يون الألم وظل بلا حراك.
قرر أولاً أن يأكل بذور اللوتس الحمراء.
في هذه اللحظة غمر يي يون نفسه تمامًا في الحمم البركانية ، حلّق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة متجاوزًا الوادي الذي كان يي يون فيه. وقام بمسح وادي الحمم بأعينه الحادة.
أثناء الهرب ، استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية باستمرار لإغلاق أي تقلبات طاقة من جسده. على هذا النحو ، لم تعد نية قتل الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة تجتاح يي يون.
في هذه اللحظة ، كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة شديد الانفعال. كان حريصًا على العثور على اللوتس الأحمر المفقود. على هذا النحو ، لم يكن لديه حتى المزاج لمطاردة السلحفاة الضخمة الفارة.
حتى دانتيان يي يون كان له أيضًا تغيير مذهل. تم توسيع الدانتيان وترابطت الطاقة في الدانتيان الخاص به ، وأصبحت واضحة تمامًا.
بدأت جميع خطوط الطول السوداء في جسد يي يون في التصدع مع تدفق الدفء عبرها. سقطت طبقات من الجلد الأسود بسبب الدفء.
بذكائه غير المتطور ، اكتشف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة أن كائنًا حيًا قد سرق اللوتس الحمراء بينما كان يقاتل السلحفاة الكبيرة.
جسد اليانغ النقي!
كان الأمر أشبه بشرب كأس من النبيذ القوي. إذا احترق ، فاتركه يحترق بشدة. وأراد يي يون استخدام هذه النيران الشرسة لصقل نفسه إلى سيف جيد!
مع استخدام يي يون الكريستالة الأرجوانية لإخفاء وجوده تمامًا ، فشل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة في العثور على يي يون. طار عبر وادي الحمم البركانية. الغضب الذي لم يكن لديه مكان للتنفيس عنه تحول إلى طلقة متفجرة من طاقة اليانغ النقي. في كل مكان يمر ، تم تفجير كميات كبيرة من الصخور. أصبحت أشجار فوسانغ التي كانت بالفعل في حالة مثيرة للشفقة مشهدا مروعا.
بعد تقشر الجلد الأسود ، ما تم الكشف تحته كان خطوط طول جديدة تشبه اليشم…
انجرف يي يون لفترة من الوقت في تدفق الحمم البركانية حتى استنفد اليوان تشي بالكامل مرة أخرى ، ثم وصل إلى ذروته.
كان يي يون الحالي مثل قطعة من اليشم تتوهج في الظلام بينما كان مخبئ في أعماق الجبال.
كانت الحمم شديدة الحرارة. فقط هذا الوقت القصير تسبب في تغطية جسد يي يون بالحروق. تسرب الدم من جلده المتشقق.
تم عزل جميع تقلبات الطاقة بواسطة الكريستالة الأرجوانية.
تجاهل يي يون إصاباته وابتلع على عجل بقايا عظام مقفرة. ثم تمسك بالقرب من الجدران وهو يركض إلى أسفل الجبل. في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد بدأ في الطيران بعيدًا. وبالتالي ، لم يعد بحاجة إلى الغوص في الحمم البركانية والمعاناة.
ومع ذلك ، الآن ، كان يي يون يستخدم مثل هذه الطريقة الوحشية لحرقهم!
أثناء الهرب ، استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية باستمرار لإغلاق أي تقلبات طاقة من جسده. على هذا النحو ، لم تعد نية قتل الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة تجتاح يي يون.
كان هذا الدفء مليئا بالحيوية. كان مثل مياه الينابيع التي نتجت بعد ذوبان الجليد. أينما مرت ، فإنها تجلب حياة جديدة!
جعل هذا يي يون يشك في أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة يمكنه استخدام حساسيته للطاقة أو أي اتصال غامض آخر للتشبث بوضع اللوتس الأحمر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يندفع طوال الطريق إلى حيث كان في البداية.
تم عزل جميع تقلبات الطاقة بواسطة الكريستالة الأرجوانية.
مع دخول سبعة إلى ثمانية بذور لوتس إلى معدته ، انفجرت طاقة اليانغ النقية المرعبة مرة أخرى!
“لقد خبئت اللوتس الأحمر بالفعل ، فكيف شعر بذلك؟”
عندما شعر أنه على وشك الموت ، نشأ دفء خافت من أعماق جسده.
انزعج يي يون سرا. الوحوش المقفرة ، وخاصة الوحوش المقفرة القوية ، كانت تتمتع بقوة غامضة وقدرات تفوق فهمه ، لذلك لم يكن الأمر غريباً. هذا جعل يي يون خائفًا بعض الشيء. مع الصلة بين الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة واللوتس الأحمر ، لولا حماية الكريستالة الأرجوانية له ، لم يكن متأكدًا من النتيجة.
“لقد خبئت اللوتس الأحمر بالفعل ، فكيف شعر بذلك؟”
لكي يكون بأمان ، أخذ يي يون اللوتس الأحمر وركض على بعد حوالي 500 ميل.
هنا ، رأى يي يون امتدادًا طويلًا وواسعًا للجبال. كانت سلسلة الجبال مغطاة بالنباتات الكثيفة والمورقة. كانت هذه غابة بدائية استغرق تشكيلها عشرات الآلاف من السنين. مع تشابك الأوراق والفروع ، لا يمكن للضوء أن يسطع من خلالها.
إذا دخل شخص إلى هنا ، فسيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش إذا أراد المرء العثور عليه.
مثل قطة رشيقة ، دخل يي يون الغابة وتحرك بسرعة عبرها. وسرعان ما وصل إلى وادٍ عميق في الغابة.
كان الوادي مغطى بالضباب طوال العام. كان الغطاء النباتي أيضًا خصبًا جدًا ، وكان أفضل مكان للاختباء.
في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.
استخدم يي يون صخرة كبيرة لإغلاق مدخل الممر. ثم استخدم عددًا قليلاً من أقراص المصفوفات التي استبدلها في مدينة تاي آه الإلهية لإنشاء مصفوفة وهم. كانت مصفوفات الوهم هذه أكثر من كافية لخداع الوحوش المقفرة.
اختار يي يون بقعة عميقة في الوادي ، واستعاد صابر لوتس الدم الأحمر ، قطع الطريق بسرعة.
جسد اليانغ النقي!
عندما أحرقت الحرائق الغابات والسهول في عام واحد ، ستنبت البذور التي كانت تحت الأرض المحروقة بعشب أكثر اخضرارًا في العام الثاني.
ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا!
استخدم يي يون صخرة كبيرة لإغلاق مدخل الممر. ثم استخدم عددًا قليلاً من أقراص المصفوفات التي استبدلها في مدينة تاي آه الإلهية لإنشاء مصفوفة وهم. كانت مصفوفات الوهم هذه أكثر من كافية لخداع الوحوش المقفرة.
بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!
“لقد خبئت اللوتس الأحمر بالفعل ، فكيف شعر بذلك؟”
أثناء قيامه بشق طريقه ، وصل يي يون إلى مكان ما في أعماق الأرض. هنا ، حفر غرفة حجرية بحجم حوالي مائة قدم.
كان هذا جسد يانغ نقيًا مثاليًا!
بذكائه غير المتطور ، اكتشف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة أن كائنًا حيًا قد سرق اللوتس الحمراء بينما كان يقاتل السلحفاة الكبيرة.
بهذه الطريقة ، كان يي يون موجودًا في كهف مغلق تمامًا تحت الأرض. ثم استخدم الكريستالة الأرجوانية لعزل تقلبات الطاقة في الكهف تحت الأرض. بهذه الطريقة ، لا داعي للقلق بشأن سلامته.
صر يي يون على أسنانه. شعر أن وعيه كان ينزلق ببطء. كان بإمكانه فقط التمسك بالجزء الأخير من الوضوح في رأسه ، لذلك لن يتم تدميره بالكامل.
بعد بعض التردد ، أغلق أخيرًا صندوق دواء الذهب الأرجواني الأبدي. كان اللوتس الأحمر سليمًا ، ولم يستطع تحمل استهلاكه.
هنا ، تأمل يي يون أولاً بهدوء للشفاء. بعد حوالي يوم ، استعاد قوته أخيرًا تمامًا. عندها فقط استعاد صندوق الدواء الذي يحتوي على اللوتس الأحمر من الحلقة المكانية الخاصة به.
كان يي يون الحالي مثل قطعة من اليشم تتوهج في الظلام بينما كان مخبئ في أعماق الجبال.
لم يكن الصندوق الذي يحتوي على اللوتس الأحمر شيئًا عاديًا. كان صندوق البقايا الذي استخدمته عشيرة شين تو العائلية لاحتواء بقايا الإمبراطورة العظيمة في ذلك الوقت.
في الكهف المظلم ، كانت زهرة اللوتس الحمراء مثل النار.
اختار يي يون بقعة عميقة في الوادي ، واستعاد صابر لوتس الدم الأحمر ، قطع الطريق بسرعة.
عندما نظر يي يون إلى بذور اللوتس المليئة باليوان تشي ، تنفس برفق. لم يكن في عجلة من أمره لابتلاع بذور اللوتس. وبدلاً من ذلك ، بدأ في نشر “تقنية تاي آه المقدسة”.
استخدم شين تو نانتيان الذهب الأرجواني الأبدي وأحد كبار خبراء الصقل لتصنيع هذا الصندوق. يمكن القول أن قيمته كانت مماثلة لمدينة… ولكن بعد أن قام يي يون بتعذيب شين تو نانتيان ، وصل صندوق البقايا القيم هذا إلى يي يون.
مع صندوق الدواء من الذهب الأرجواني الأبدي ، لن يتبدد جوهر اللوتس الأحمر بأي شكل من الأشكال.
أخذ يي يون نفسا عميقا وفتح صندوق الدواء.
شعاع أحمر داكن هرب على الفور.
في الكهف المظلم ، كانت زهرة اللوتس الحمراء مثل النار.
اختار يي يون بقعة عميقة في الوادي ، واستعاد صابر لوتس الدم الأحمر ، قطع الطريق بسرعة.
أثار هذا يي يون. كانت زهرة اللوتس الحمراء ملقاة بهدوء داخل الساتان الحريري الخاص بصندوق الدواء. بدت كل بتلة مثل كريستالة حمراء منحوتة. كانت الأوردة على سطحها صافية وتدفق من خلالها لون ذهبي باهت.
كانت جذوره مثل اليشم وشبه الزجاج أيضًا. في الظلام ، بدت ملونة أكثر.
ومع ذلك ، الآن ، كان يي يون يستخدم مثل هذه الطريقة الوحشية لحرقهم!
بعد ظهور اللوتس الأحمر ، ارتفعت درجة حرارة الكهف بالكامل. تم أيضًا تجفيف التربة الرطبة المحيطة بسرعة.
بعد بعض التردد ، أغلق أخيرًا صندوق دواء الذهب الأرجواني الأبدي. كان اللوتس الأحمر سليمًا ، ولم يستطع تحمل استهلاكه.
فتح فمه وبنقرة من أصابعه دخلت حبة لوتس الدم الثانية إلى فمه!
قرر أولاً أن يأكل بذور اللوتس الحمراء.
حتى يومنا هذا ، كان جزء صغير من كنز من هذه الدرجة كافياً لامتصاصه.
بقلب يده اليمنى ، أخذ يي يون بذور اللوتس التي استخرجها من عش الطيور الغريبة من الحلقة المكانية. كانت بذور اللوتس هذه قد نقعت في دماء الوحوش المقفرة لفترة غير معروفة من الزمن. يمكن أن تتسبب طاقة اليانغ النقية الموجودة فيها في إيقاظ سلالة الغراب الذهبي في الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة.
يمكن أن يتسبب كنز من هذه الدرجة في مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء على مثل هذا الوحش المقفر القوي ، لذلك بالنسبة لـ يي يون ، كانت الفوائد التي ستخرج منه لا يمكن تصورها!
في هذه اللحظة غمر يي يون نفسه تمامًا في الحمم البركانية ، حلّق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة متجاوزًا الوادي الذي كان يي يون فيه. وقام بمسح وادي الحمم بأعينه الحادة.
“هذه المرة ، أتساءل إلى أي عالم ستنمو إليه قوتي…”
ومع ذلك ، الآن ، كان يي يون يستخدم مثل هذه الطريقة الوحشية لحرقهم!
عندما نظر يي يون إلى بذور اللوتس المليئة باليوان تشي ، تنفس برفق. لم يكن في عجلة من أمره لابتلاع بذور اللوتس. وبدلاً من ذلك ، بدأ في نشر “تقنية تاي آه المقدسة”.
ترجمة:
تدفق اليانغ يوان تشي النقي في خطوط الطول ليي يون. مع زيادة هالة يي يون طبقة تلو الأخرى ، بدأت تقنية تاي آه المقدسة في إكمال الدورة الدموية الواحدة تلو الأخرى. ظهرت صورة فوسانغ الوهمية لوادي تانغ خلف يي يون. ظهر طوطم الغراب الذهبي أيضا كما اومض خلف يي يون.
تشابكت خطوط الطول الجديدة مثل مرجان اليشم الجميل. كانت أوسع من خطوط الطول الأصلية. أصبحت طاقتهم الآن أكبر.
تم عزل جميع تقلبات الطاقة بواسطة الكريستالة الأرجوانية.
كانت الحياة الجديدة بعد الدمار هي السحر العميق لليانغ النقي.
مع مرور الوقت ، في ظل حالته الضبابية ، لم يعرف يي يون كم من الوقت قد مر. شعر أن كل شيء من حوله قد اصبح بعيدًا. كان يشعر فقط ببرودة الكريستالة الأرجوانية في قلبه وهي تدور برفق.
كان يي يون الحالي مثل قطعة من اليشم تتوهج في الظلام بينما كان مخبئ في أعماق الجبال.
في هذه اللحظة غمر يي يون نفسه تمامًا في الحمم البركانية ، حلّق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة متجاوزًا الوادي الذي كان يي يون فيه. وقام بمسح وادي الحمم بأعينه الحادة.
مع تقشر المزيد والمزيد من الجلد الأسود ، رافقتهم الشوائب حيث تم تفريغهم من مسام يي يون. بسرعة كبيرة ، تم تغطية جسد يي يون بمادة لزجة.
مع كل شيء جاهز ، وبفكرة ، قام يي يون بسحب بذرة لوتس باليوان تشي ووضعها في فمه.
يمكن أن يتسبب كنز من هذه الدرجة في مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء على مثل هذا الوحش المقفر القوي ، لذلك بالنسبة لـ يي يون ، كانت الفوائد التي ستخرج منه لا يمكن تصورها!
من أجل صقل سيف جيد ، كان عليه أن يمر بآلاف مراحل الصقل. التوقف في منتصف الطريق لن يجعله يكتمل!
في اللحظة التي دخلت فيها بذرة اللوتس فمه ، أصبحت على الفور مصدرًا نقيًا لـ اليانغ يوان تشي النقي.
كان هذا الشعور وكأنه ابتلع جرعة كبيرة من حمم اليانغ النقي.
في السابق ، عندما خضع يي يون لتطهير النخاع ، كان جسمه يفرز مادة لزجة سوداء ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.
سقطت الحمم البركانية في فم يي يون ، في حلقه ، قبل أن تتدفق إلى جميع أنحاء جسده!
لم يحمي يي يون دانتيانه. بدلاً من ذلك ، كان يمتص طاقة اليانغ النقية باستمرار ويتركها تحترق.
أصبح سطح جلد يي يون أحمر مثل النار فجأة!
سقطت الحمم البركانية في فم يي يون ، في حلقه ، قبل أن تتدفق إلى جميع أنحاء جسده!
عندما أحرقت الحرائق الغابات والسهول في عام واحد ، ستنبت البذور التي كانت تحت الأرض المحروقة بعشب أكثر اخضرارًا في العام الثاني.
بدأت خطوط الطول الخاصة به في الظهور تحت جلده حيث كانت تتلألأ بأضواء نارية حمراء و ذهبية.
في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.
ظهرت ومضتان من أضواء الذهب المحمر أسفل عيون يي يون. بدا مظهره الحالي وكأن جسده سيشتعل تلقائيًا في أي لحظة ، مما يجعله رمادًا.
كان اليانغ يوان تشي النقي نقيًا جدًا! قوي جدا!
“وينغ— وينغ—”
كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.
تم عزل جميع تقلبات الطاقة بواسطة الكريستالة الأرجوانية.
كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.
انجرف يي يون لفترة من الوقت في تدفق الحمم البركانية حتى استنفد اليوان تشي بالكامل مرة أخرى ، ثم وصل إلى ذروته.
كان يي يون مثل سيف موضوع في جحيم ، تحول إلى اللون الأحمر من الحرارة!
تحمل يي يون طاقة اليانغ النقي العنيفة. العرق الذي خرج من جسده تبخر على الفور. تشققت شفتاه ببطء من الجفاف ، لكن عينيه كشفتا عن الإثارة.
كان الشعور بالحرق من لهيب اليانغ النقي مؤلمًا ، لكنها كانت أيضًا تجربة مبهجة للغاية!
بهذه الطريقة ، كان يي يون موجودًا في كهف مغلق تمامًا تحت الأرض. ثم استخدم الكريستالة الأرجوانية لعزل تقلبات الطاقة في الكهف تحت الأرض. بهذه الطريقة ، لا داعي للقلق بشأن سلامته.
كان الأمر أشبه بشرب كأس من النبيذ القوي. إذا احترق ، فاتركه يحترق بشدة. وأراد يي يون استخدام هذه النيران الشرسة لصقل نفسه إلى سيف جيد!
مع مرور الوقت ، في ظل حالته الضبابية ، لم يعرف يي يون كم من الوقت قد مر. شعر أن كل شيء من حوله قد اصبح بعيدًا. كان يشعر فقط ببرودة الكريستالة الأرجوانية في قلبه وهي تدور برفق.
أثار هذا يي يون. كانت زهرة اللوتس الحمراء ملقاة بهدوء داخل الساتان الحريري الخاص بصندوق الدواء. بدت كل بتلة مثل كريستالة حمراء منحوتة. كانت الأوردة على سطحها صافية وتدفق من خلالها لون ذهبي باهت.
لم يحمي يي يون دانتيانه. بدلاً من ذلك ، كان يمتص طاقة اليانغ النقية باستمرار ويتركها تحترق.
كان اليانغ يوان تشي النقي نقيًا جدًا! قوي جدا!
كانت خطوط طول يي يون تجف باستمرار وكانوا على وشك الانهيار. كانت خطوط الطول مهمة جدًا للمقاتل في سعيه نحو فنون القتال. بمجرد أن أصيبوا بأضرار ، كان من الصعب عليهم التعافي. كان من الصعب شفاؤهم حتى لو تم استهلاك كل أنواع الكنوز ، وبالتالي ، كان المقاتلون مثل الطيور التي تعتز بريشها بنفس الطريقة التي يعتزون بخطوط الطول الخاصة به.
جعل هذا يي يون يشك في أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة يمكنه استخدام حساسيته للطاقة أو أي اتصال غامض آخر للتشبث بوضع اللوتس الأحمر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يندفع طوال الطريق إلى حيث كان في البداية.
في الكهف المظلم ، كانت زهرة اللوتس الحمراء مثل النار.
ومع ذلك ، الآن ، كان يي يون يستخدم مثل هذه الطريقة الوحشية لحرقهم!
الألم في خطوط الطول جعل فم يي يون يرتعش. احترق خط طول واحدا تلو الآخر وكان مشهدًا صادمًا.
في السابق ، عندما خضع يي يون لتطهير النخاع ، كان جسمه يفرز مادة لزجة سوداء ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.
ضغط يي يون بقبضته ولهث بشدة. كان لا يزال غير كاف!
كان اليانغ يوان تشي النقي نقيًا جدًا! قوي جدا!
فتح فمه وبنقرة من أصابعه دخلت حبة لوتس الدم الثانية إلى فمه!
أثناء قيامه بشق طريقه ، وصل يي يون إلى مكان ما في أعماق الأرض. هنا ، حفر غرفة حجرية بحجم حوالي مائة قدم.
من أجل صقل سيف جيد ، كان عليه أن يمر بآلاف مراحل الصقل. التوقف في منتصف الطريق لن يجعله يكتمل!
قبل الانتهاء من امتصاص الموجة الأولى من الطاقة ، ارتفعت الموجة الثانية من الطاقة مثل موجة المد والجزر. تحت مثل هذا التأثير العنيف ، بدأت بعض خطوط الطول لدى يي يون في الانهيار.
أثار هذا يي يون. كانت زهرة اللوتس الحمراء ملقاة بهدوء داخل الساتان الحريري الخاص بصندوق الدواء. بدت كل بتلة مثل كريستالة حمراء منحوتة. كانت الأوردة على سطحها صافية وتدفق من خلالها لون ذهبي باهت.
كانت عيون يي يون حمراء. كانت طاقة اليانغ النقية تتراكم في جسده! كان يتوسع!
هنا ، رأى يي يون امتدادًا طويلًا وواسعًا للجبال. كانت سلسلة الجبال مغطاة بالنباتات الكثيفة والمورقة. كانت هذه غابة بدائية استغرق تشكيلها عشرات الآلاف من السنين. مع تشابك الأوراق والفروع ، لا يمكن للضوء أن يسطع من خلالها.
ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا!
بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!
ظهرت ومضتان من أضواء الذهب المحمر أسفل عيون يي يون. بدا مظهره الحالي وكأن جسده سيشتعل تلقائيًا في أي لحظة ، مما يجعله رمادًا.
مع دخول سبعة إلى ثمانية بذور لوتس إلى معدته ، انفجرت طاقة اليانغ النقية المرعبة مرة أخرى!
في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.
فقط من خلال امتلاك الكريستالة الأرجوانية للسيطرة على الوضع ، تجرأ يي يون على أن يكون مجنونًا للغاية. ولكن مع ذلك ، عندما انفجرت طاقة يانغ النقية مثل تسونامي الذي حطم الأرض ، لم يعد بإمكان جسد يي يون تحملها. بدأ في الانهيار!
بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!
مع حرق خطوط الطول الخاصة به ، تحولوا إلى اللون الأسود. كان الأمر أشبه بلمسة خفيفة تجعلهم يتحولون إلى رماد متطاير.
عندما أحرقت الحرائق الغابات والسهول في عام واحد ، ستنبت البذور التي كانت تحت الأرض المحروقة بعشب أكثر اخضرارًا في العام الثاني.
ارتجف جسد يي يون. تنبعث الحرارة غير المحدودة من جميع فتحاته ومسامه. كما جلبت الحرارة المنبعثة معها دمًا متبخرًا. أدى ذلك إلى ظهور يي يون وكأنه مغطى بضباب دموي. بدا المشهد مخيفا.
“كا كا كا!”
مع إخفاء وجود يي يون ، تم تستر حتى على حماية اليوان تشي الخاصة به لدرجة الحفاظ عليها عن طريق سطح جلده.
صر يي يون على أسنانه. شعر أن وعيه كان ينزلق ببطء. كان بإمكانه فقط التمسك بالجزء الأخير من الوضوح في رأسه ، لذلك لن يتم تدميره بالكامل.
مع مرور الوقت ، في ظل حالته الضبابية ، لم يعرف يي يون كم من الوقت قد مر. شعر أن كل شيء من حوله قد اصبح بعيدًا. كان يشعر فقط ببرودة الكريستالة الأرجوانية في قلبه وهي تدور برفق.
من أجل صقل سيف جيد ، كان عليه أن يمر بآلاف مراحل الصقل. التوقف في منتصف الطريق لن يجعله يكتمل!
عندما شعر أنه على وشك الموت ، نشأ دفء خافت من أعماق جسده.
استخدم شين تو نانتيان الذهب الأرجواني الأبدي وأحد كبار خبراء الصقل لتصنيع هذا الصندوق. يمكن القول أن قيمته كانت مماثلة لمدينة… ولكن بعد أن قام يي يون بتعذيب شين تو نانتيان ، وصل صندوق البقايا القيم هذا إلى يي يون.
كان هذا الدفء مليئا بالحيوية. كان مثل مياه الينابيع التي نتجت بعد ذوبان الجليد. أينما مرت ، فإنها تجلب حياة جديدة!
“كا كا كا!”
كان الوادي مغطى بالضباب طوال العام. كان الغطاء النباتي أيضًا خصبًا جدًا ، وكان أفضل مكان للاختباء.
ترجمة:
بدأت جميع خطوط الطول السوداء في جسد يي يون في التصدع مع تدفق الدفء عبرها. سقطت طبقات من الجلد الأسود بسبب الدفء.
بعد تقشر الجلد الأسود ، ما تم الكشف تحته كان خطوط طول جديدة تشبه اليشم…
يمكن أن يتسبب كنز من هذه الدرجة في مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء على مثل هذا الوحش المقفر القوي ، لذلك بالنسبة لـ يي يون ، كانت الفوائد التي ستخرج منه لا يمكن تصورها!
مع تقشر المزيد والمزيد من الجلد الأسود ، رافقتهم الشوائب حيث تم تفريغهم من مسام يي يون. بسرعة كبيرة ، تم تغطية جسد يي يون بمادة لزجة.
في السابق ، عندما خضع يي يون لتطهير النخاع ، كان جسمه يفرز مادة لزجة سوداء ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.
بعد ظهور اللوتس الأحمر ، ارتفعت درجة حرارة الكهف بالكامل. تم أيضًا تجفيف التربة الرطبة المحيطة بسرعة.
كانت المادة اللزجة في الماضي مجرد شوائب في جسده ، ولكن هذه المرة ، كانت المواد اللاصقة شظايا من خطوط الطول القديمة. تم تجديد خطوط طول يي يون بشكل غير محسوس!
تشابكت خطوط الطول الجديدة مثل مرجان اليشم الجميل. كانت أوسع من خطوط الطول الأصلية. أصبحت طاقتهم الآن أكبر.
سقطت الحمم البركانية في فم يي يون ، في حلقه ، قبل أن تتدفق إلى جميع أنحاء جسده!
في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.
حتى دانتيان يي يون كان له أيضًا تغيير مذهل. تم توسيع الدانتيان وترابطت الطاقة في الدانتيان الخاص به ، وأصبحت واضحة تمامًا.
كانت نار يانغ النقي قوة مدمرة ، ولكن بعد الدمار جاءت حياة جديدة.
تشابكت خطوط الطول الجديدة مثل مرجان اليشم الجميل. كانت أوسع من خطوط الطول الأصلية. أصبحت طاقتهم الآن أكبر.
بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!
عندما أحرقت الحرائق الغابات والسهول في عام واحد ، ستنبت البذور التي كانت تحت الأرض المحروقة بعشب أكثر اخضرارًا في العام الثاني.
لقد حصلت أخيرًا على جسد يانغ نقي!
مع استخدام يي يون الكريستالة الأرجوانية لإخفاء وجوده تمامًا ، فشل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة في العثور على يي يون. طار عبر وادي الحمم البركانية. الغضب الذي لم يكن لديه مكان للتنفيس عنه تحول إلى طلقة متفجرة من طاقة اليانغ النقي. في كل مكان يمر ، تم تفجير كميات كبيرة من الصخور. أصبحت أشجار فوسانغ التي كانت بالفعل في حالة مثيرة للشفقة مشهدا مروعا.
كانت الحياة والدمار متشابكين وكانا لا ينفصلان عن بعضهما البعض.
كانت نار يانغ النقي قوة مدمرة ، ولكن بعد الدمار جاءت حياة جديدة.
كان الشعور بالحرق من لهيب اليانغ النقي مؤلمًا ، لكنها كانت أيضًا تجربة مبهجة للغاية!
في هذه اللحظة ، شعر يي يون فجأة بالاستنارة. حصل جسده على حياة جديدة. كان هذا هو التغيير في أن تولد من جديد.
مع كل شيء جاهز ، وبفكرة ، قام يي يون بسحب بذرة لوتس باليوان تشي ووضعها في فمه.
كانت الحياة الجديدة بعد الدمار هي السحر العميق لليانغ النقي.
جسد اليانغ النقي!
عندما شعر أنه على وشك الموت ، نشأ دفء خافت من أعماق جسده.
لقد حصلت أخيرًا على جسد يانغ نقي!
كان هذا جسد يانغ نقيًا مثاليًا!
تحمل يي يون الألم وظل بلا حراك.
——————–
من طرف الشيخ
مع كل شيء جاهز ، وبفكرة ، قام يي يون بسحب بذرة لوتس باليوان تشي ووضعها في فمه.
ترجمة:
بذكائه غير المتطور ، اكتشف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة أن كائنًا حيًا قد سرق اللوتس الحمراء بينما كان يقاتل السلحفاة الكبيرة.
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
