اللوتس الأحمر في متناول اليد
493- اللوتس الأحمر في متناول اليد
بغض النظر عما إذا كان هذا هو الحال ، عرف يي يون أنه في اللحظة التي تم اكتشافه فيها ، لم يكن هناك بالتأكيد مجال للهروب.
زاد يي يون من سرعة هجماته بالسيف المكسور. مع ارتجاف الصخور ، بدأت الشقوق في التوسع وانكشف جذر اللوتس الأحمر تمامًا.
كان جذر اللوتس سميكًا مثل ذراع الطفل. كان مغطى بقنوات تشبه الأوعية الدموية على السطح. كان له نسيج يشبه اليشم.
كانت مسألة وقت قبل أن يكتشفوا اختفاء زهرة اللوتس الحمراء. مع وجود العديد من الطيور الغريبة في السماء ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يقاتلون السلحفاة الكبيرة ، إلا أنهم ما زالوا يمتلكون الكثير من العيون.
كانت المعركة البعيدة لا تزال مستمرة. كان على يي يون تعديل حالته للتعامل مع أزمة محتملة.
بسبب الضغط عليه من أجل الوقت ، لم يتردد يي يون. مد يده ، وأمسك جذور اللوتس وأخرجها!
كان أخيرا في يديه!
استخدم يي يون الخاص به اليوان تشي لتشكيل طبقة واقية ووضع اللوتس الأحمر في صندوق نباتات كان قد أعده في وقت سابق. بعد ذلك ، وضعه داخل حلقته المكانية.
بعد ذلك ، هرع يي يون من بحيرة الحمم البركانية دون أي تأخير. بدأ يتحرك نحو وادي الحمم البركانية.
لكن… لم تكن السلحفاة الكبيرة خصمًا بسيطًا. كان وضع الطائر الغريب فظيعًا للغاية أيضًا. قد يبدو الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قويًا للغاية في الوقت الحالي ، لكن يي يون اكتشف باستخدام رؤيته للطاقة أن الطاقة في جسم الطائر الغريب كانت فوضوية. كانت بالفعل في حالة غير مستقرة ، كما لو كانت ستنفجر في أي وقت.
إذا استمروا في القتال ، فإن اثنين من كبار السادة في المستوى الثاني من برج مجيء الإله سيدفعون ثمناً باهظاً. كان من المحتمل أن يموت أحد الأطراف ، والجانب الآخر قد يبالغ في حيويته ، ويموت بسبب إصاباته الشديدة قريبًا.
حتى وجه يي يون تحول إلى اللون الأبيض من الصدمة وتدفقت قطرات من الدم من أذنيه.
أثناء عودته ، لم يتبق لدى يي يون سوى أقل من 30٪ من اليوان تشي. استخدم كل قوته للسباحة. لحسن الحظ ، كان يتحرك في اتجاه مجرى النهر هذه المرة ، لذلك كان الأمر أقل إرهاقًا.
بعد حوالي 5 دقائق ، على بعد بضع مئات من الأمتار في وادي الحمم البركانية. مع رذاذ ، ظهر رأس يي يون أخيرًا خارج تدفق الحمم البركانية. ثم صعد إلى أحد الصخور بجهد كبير.
بعد حوالي 5 دقائق ، على بعد بضع مئات من الأمتار في وادي الحمم البركانية. مع رذاذ ، ظهر رأس يي يون أخيرًا خارج تدفق الحمم البركانية. ثم صعد إلى أحد الصخور بجهد كبير.
كا تشا!
استلقى على الصخرة الساخنة ووجهه لأعلى ولهث. تم استنفاد اليوان تشى الخاص به تمامًا!
كان كلا الأسياد على علم بهذا الاحتمال. لكن في هذه اللحظة ، مع اكتشاف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة اختفاء اللوتس الأحمر ، دخل في حالة جنون ، وفقد عقلانيته. على العكس من ذلك ، كانت السلحفاة الكبيرة هي التي كانت تشعر بالخوف.
رائحة الكبريت الساخنة للحمم البركانية هاجمت أنفه ودخلت رئتيه. لقد كان خانقًا بعض الشيء ، لكن هذه الرائحة جعلت يي يون يشعر بشعور غريب من الإثارة. كانت هذه المغامرة في المستوى الثاني من برج مجيء الإله تستحق للغاية!
جلس وابتلع بقايا عظمية وبدأ في التأمل ليبدأ في التعافي البطيء.
في البداية ، أغضبها يي يون. والآن ، أثناء محاربة الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ، تعرض لانتكاسات متعددة.
رائحة الكبريت الساخنة للحمم البركانية هاجمت أنفه ودخلت رئتيه. لقد كان خانقًا بعض الشيء ، لكن هذه الرائحة جعلت يي يون يشعر بشعور غريب من الإثارة. كانت هذه المغامرة في المستوى الثاني من برج مجيء الإله تستحق للغاية!
كانت المعركة البعيدة لا تزال مستمرة. كان على يي يون تعديل حالته للتعامل مع أزمة محتملة.
كان جذر اللوتس سميكًا مثل ذراع الطفل. كان مغطى بقنوات تشبه الأوعية الدموية على السطح. كان له نسيج يشبه اليشم.
وفي هذه اللحظة ، سمع يي يون فجأة صرخة شديدة. كانت من الطائر الغريب ذو الثلاث أرجل!
كانت الصرخة خارقة للسحب وتشقق الصخور. شكلت موجة صدمة مرعبة انتشرت في كل الاتجاهات!
استلقى على الصخرة الساخنة ووجهه لأعلى ولهث. تم استنفاد اليوان تشى الخاص به تمامًا!
كا تشا!
كان جذر اللوتس سميكًا مثل ذراع الطفل. كان مغطى بقنوات تشبه الأوعية الدموية على السطح. كان له نسيج يشبه اليشم.
انفتحت الصخور الموجودة أسفل يي يون عندما ضربتها موجة الصدمة.
كانت المعركة البعيدة لا تزال مستمرة. كان على يي يون تعديل حالته للتعامل مع أزمة محتملة.
حتى وجه يي يون تحول إلى اللون الأبيض من الصدمة وتدفقت قطرات من الدم من أذنيه.
أصبحت سرعة تدفق الحمم البركانية أكثر اضطرابًا كلما انخفضت. على هذا النحو ، كان يي يون يتحرك بسرعة كبيرة.
يا لها من صرخة مرعبة!
بغض النظر عما إذا كان هذا هو الحال ، عرف يي يون أنه في اللحظة التي تم اكتشافه فيها ، لم يكن هناك بالتأكيد مجال للهروب.
انفتحت الصخور الموجودة أسفل يي يون عندما ضربتها موجة الصدمة.
انزعج يي يون سرا. كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قويًا جدًا. صراخه الحاد كان قويا جدا حتى من مسافة بعيدة. تسبب بضعفه في الشعور بألم في أذنيه. إذا كان مقاتل أضعف ، فقد تكون أعضائه قد دمرت من موجة الصدمة.
إذا استمروا في القتال ، فإن اثنين من كبار السادة في المستوى الثاني من برج مجيء الإله سيدفعون ثمناً باهظاً. كان من المحتمل أن يموت أحد الأطراف ، والجانب الآخر قد يبالغ في حيويته ، ويموت بسبب إصاباته الشديدة قريبًا.
هز يي يون رأسه. نظر إلى الطائر الغريب المحلق بثلاث أرجل في الهواء. لقد استخدم كل طاقة يانغ النقية في دائرة نصف قطرها 5 أميال. هذا الوحش المقفر الذي نشأ بالقرب من بحيرة الحمم البركانية ووزع جوهر اليانغ النقي على مر السنين سيكون بالتأكيد عونًا كبيرًا لـ يي يون في “طوطم العشرة آلاف وحش” إذا قتله وحصل على علامة الوحش. يمكن أن يساعد حتى مظهر طوطم الغراب الذهبي في التطور. ومع ذلك ، كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قويًا جدًا ، لذلك كان بإمكان يي يون المشاهدة فقط.
بعد الصرخة الحادة ، سُمعت الصرخات الواحدة تلو الأخرى وهم يقصفون آذان يي يون. كان من الواضح تمامًا أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد لاحظ بالفعل اختفاء زهرة اللوتس الحمراء.
في السماء ، تغير جسم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة تمامًا إلى اللون الأحمر الذهبي. كان سطح جسمه يحترق بلهب اليانغ النقي حيث أطلق عاصفة رعدية من الهجمات على السلحفاة الكبيرة!
مع دخول السم إلى الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة ، كان لا بد أن يترك أثرًا ملحوظًا عليه.
ترجمة:
كانت مسألة وقت قبل أن يكتشفوا اختفاء زهرة اللوتس الحمراء. مع وجود العديد من الطيور الغريبة في السماء ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يقاتلون السلحفاة الكبيرة ، إلا أنهم ما زالوا يمتلكون الكثير من العيون.
تمكن الطائر الغريب من العثور عليه في ظل هذه الظروف؟
كانت مسألة وقت قبل أن يكتشفوا اختفاء زهرة اللوتس الحمراء. مع وجود العديد من الطيور الغريبة في السماء ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يقاتلون السلحفاة الكبيرة ، إلا أنهم ما زالوا يمتلكون الكثير من العيون.
في هذه اللحظة ، لم يعد يي يون يجرؤ على مواصلة تأمله. من كان يعلم ماذا سيفعل به الطائر الغريب في حالته المجنونة؟
لقد استعاد بالفعل حوالي 20-30 ٪ من قوته البدنية. وتسلق جدران الوادي بسرعة وبصمت.
انزعج يي يون بشدة عندما رآه.
وبينما كان يختبئ خلف صخرة ، نظر إلى ساحة المعركة.
تمكن الطائر الغريب من العثور عليه في ظل هذه الظروف؟
انزعج يي يون بشدة عندما رآه.
استلقى على الصخرة الساخنة ووجهه لأعلى ولهث. تم استنفاد اليوان تشى الخاص به تمامًا!
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر يي يون فجأة بشعره يقف. لقد شعر بنوايا قتل باردة في تلك اللحظة بالذات تجتاحه!
في السماء ، تغير جسم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة تمامًا إلى اللون الأحمر الذهبي. كان سطح جسمه يحترق بلهب اليانغ النقي حيث أطلق عاصفة رعدية من الهجمات على السلحفاة الكبيرة!
جلس وابتلع بقايا عظمية وبدأ في التأمل ليبدأ في التعافي البطيء.
كان أخيرا في يديه!
كانت المنطقة مغطاة بلهب اليانغ النقي ، مع سحب نارية في كل مكان. لم تكن هناك نهاية في الأفق!
ترجمة:
أما السلحفاة الكبيرة فكان جسدها متفحماً باللون الأسود. كان رأسها داميًا ، وقد قطع لسانها الغريب من طرف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة!
لم يكن هناك سوى لسان مقطوع في فم السلحفاة الكبيرة. لقد اختفى رأس الثعبان بالفعل. بدون لسان طويل برأس ثعبان ، لا يمكن أن يشن أي هجمات.
بعد الصرخة الحادة ، سُمعت الصرخات الواحدة تلو الأخرى وهم يقصفون آذان يي يون. كان من الواضح تمامًا أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد لاحظ بالفعل اختفاء زهرة اللوتس الحمراء.
يا لها من صرخة مرعبة!
لكن… لم تكن السلحفاة الكبيرة خصمًا بسيطًا. كان وضع الطائر الغريب فظيعًا للغاية أيضًا. قد يبدو الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قويًا للغاية في الوقت الحالي ، لكن يي يون اكتشف باستخدام رؤيته للطاقة أن الطاقة في جسم الطائر الغريب كانت فوضوية. كانت بالفعل في حالة غير مستقرة ، كما لو كانت ستنفجر في أي وقت.
لهزيمة السلحفاة الكبيرة ، من المحتمل أن يكون الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد افرط في حيويته. إلى جانب ذلك ، كان مغطى بالجروح وكانت هذه الجروح على الأرجح لدغات من لسان السلحفاة الكبيرة.
كان أخيرا في يديه!
لقد استعاد بالفعل حوالي 20-30 ٪ من قوته البدنية. وتسلق جدران الوادي بسرعة وبصمت.
وعرف يي يون أن لسان السلحفاة الكبيرة يحتوي على سم.
عاد يي يون بهدوء إلى وادي الحمم البركانية. قفز إلى الحمم مرة أخرى وتحرك مع تدفق الحمم في اتجاه مجرى النهر.
على الرغم من أن دماغها كان بطيئًا ، إلا أنها كانت شديدة الحساسية للخوف من الموت. في السابق ، عندما هاجمت دون أي اعتبار ، كان ذلك لأنها شعرت أنها كانت أفرلورد الطابق الثاني ، ويمكنها أن تقتل بلا مبالاة أي نمل يسد طريقها. لكنها اكتشفت الآن أن شيئًا ما كان غير صحيح.
مع دخول السم إلى الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة ، كان لا بد أن يترك أثرًا ملحوظًا عليه.
إذا استمروا في القتال ، فإن اثنين من كبار السادة في المستوى الثاني من برج مجيء الإله سيدفعون ثمناً باهظاً. كان من المحتمل أن يموت أحد الأطراف ، والجانب الآخر قد يبالغ في حيويته ، ويموت بسبب إصاباته الشديدة قريبًا.
عند رؤية هذا المشهد ، عرف يي يون أن الوقت قد حان للإخلاء. مع ذهاب السلحفاة الكبيرة ، من المحتمل أن يمزق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة الجبل بأكمله.
وعرف يي يون أن لسان السلحفاة الكبيرة يحتوي على سم.
كان كلا الأسياد على علم بهذا الاحتمال. لكن في هذه اللحظة ، مع اكتشاف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة اختفاء اللوتس الأحمر ، دخل في حالة جنون ، وفقد عقلانيته. على العكس من ذلك ، كانت السلحفاة الكبيرة هي التي كانت تشعر بالخوف.
كان جذر اللوتس سميكًا مثل ذراع الطفل. كان مغطى بقنوات تشبه الأوعية الدموية على السطح. كان له نسيج يشبه اليشم.
في البداية ، أغضبها يي يون. والآن ، أثناء محاربة الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ، تعرض لانتكاسات متعددة.
على الرغم من أن دماغها كان بطيئًا ، إلا أنها كانت شديدة الحساسية للخوف من الموت. في السابق ، عندما هاجمت دون أي اعتبار ، كان ذلك لأنها شعرت أنها كانت أفرلورد الطابق الثاني ، ويمكنها أن تقتل بلا مبالاة أي نمل يسد طريقها. لكنها اكتشفت الآن أن شيئًا ما كان غير صحيح.
في السماء ، تغير جسم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة تمامًا إلى اللون الأحمر الذهبي. كان سطح جسمه يحترق بلهب اليانغ النقي حيث أطلق عاصفة رعدية من الهجمات على السلحفاة الكبيرة!
لم تكن تريد أن تموت هنا من دون سبب. لم تكن تريد أن تموت مع هذا الطائر الغريب الذي أصيب بالجنون بشكل واضح.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر يي يون فجأة بشعره يقف. لقد شعر بنوايا قتل باردة في تلك اللحظة بالذات تجتاحه!
كانت السلحفاة الكبيرة قد بدأت بالفعل في التراجع.
ترجمة:
493- اللوتس الأحمر في متناول اليد
عندما كانت تقاتل ، تراجعت وبدأت في الهروب إلى أسفل التل.
عند رؤية هذا المشهد ، عرف يي يون أن الوقت قد حان للإخلاء. مع ذهاب السلحفاة الكبيرة ، من المحتمل أن يمزق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة الجبل بأكمله.
على الرغم من إصابة السلحفاة الكبيرة والطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة بجروح خطيرة ، مما يعني أنها كانت أفضل فرصة لقتلهما ، بعد وزن قوته الخاصة ، كان بعيدًا عن قدرته على مضاهاة الوحشين المقفرين للغاية. كان مثل بيضة ألقيت على صخرة حتى لو قاومهم وهم مصابون.
مع دخول السم إلى الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة ، كان لا بد أن يترك أثرًا ملحوظًا عليه.
للأسف!
هز يي يون رأسه. نظر إلى الطائر الغريب المحلق بثلاث أرجل في الهواء. لقد استخدم كل طاقة يانغ النقية في دائرة نصف قطرها 5 أميال. هذا الوحش المقفر الذي نشأ بالقرب من بحيرة الحمم البركانية ووزع جوهر اليانغ النقي على مر السنين سيكون بالتأكيد عونًا كبيرًا لـ يي يون في “طوطم العشرة آلاف وحش” إذا قتله وحصل على علامة الوحش. يمكن أن يساعد حتى مظهر طوطم الغراب الذهبي في التطور. ومع ذلك ، كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قويًا جدًا ، لذلك كان بإمكان يي يون المشاهدة فقط.
هز يي يون رأسه. نظر إلى الطائر الغريب المحلق بثلاث أرجل في الهواء. لقد استخدم كل طاقة يانغ النقية في دائرة نصف قطرها 5 أميال. هذا الوحش المقفر الذي نشأ بالقرب من بحيرة الحمم البركانية ووزع جوهر اليانغ النقي على مر السنين سيكون بالتأكيد عونًا كبيرًا لـ يي يون في “طوطم العشرة آلاف وحش” إذا قتله وحصل على علامة الوحش. يمكن أن يساعد حتى مظهر طوطم الغراب الذهبي في التطور. ومع ذلك ، كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قويًا جدًا ، لذلك كان بإمكان يي يون المشاهدة فقط.
يا لها من صرخة مرعبة!
كانت السلحفاة الكبيرة قد بدأت بالفعل في التراجع.
عاد يي يون بهدوء إلى وادي الحمم البركانية. قفز إلى الحمم مرة أخرى وتحرك مع تدفق الحمم في اتجاه مجرى النهر.
الآن ، كان يي يون في تيار الحمم الساخنة الحارقة ، لكن نية القتل جعلت دم يي يون يتجمد!
أصبحت سرعة تدفق الحمم البركانية أكثر اضطرابًا كلما انخفضت. على هذا النحو ، كان يي يون يتحرك بسرعة كبيرة.
لم يكن هناك سوى لسان مقطوع في فم السلحفاة الكبيرة. لقد اختفى رأس الثعبان بالفعل. بدون لسان طويل برأس ثعبان ، لا يمكن أن يشن أي هجمات.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر يي يون فجأة بشعره يقف. لقد شعر بنوايا قتل باردة في تلك اللحظة بالذات تجتاحه!
لم يكن هناك سوى لسان مقطوع في فم السلحفاة الكبيرة. لقد اختفى رأس الثعبان بالفعل. بدون لسان طويل برأس ثعبان ، لا يمكن أن يشن أي هجمات.
الآن ، كان يي يون في تيار الحمم الساخنة الحارقة ، لكن نية القتل جعلت دم يي يون يتجمد!
هل يمكن أن تأتي نية القتل هذه من الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة!؟
اومض هذا الفكر في عقل يي يون. شعر أن ذلك مستحيل ، لكن مصدر نية القتل جاء من اتجاه الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة!
كانت السلحفاة الكبيرة قد بدأت بالفعل في التراجع.
عندما كانت تقاتل ، تراجعت وبدأت في الهروب إلى أسفل التل.
تمكن الطائر الغريب من العثور عليه في ظل هذه الظروف؟
في المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، لم يكن هناك سوى يي يون. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يهدد يي يون على هذا الجبل هو الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة.
عند رؤية هذا المشهد ، عرف يي يون أن الوقت قد حان للإخلاء. مع ذهاب السلحفاة الكبيرة ، من المحتمل أن يمزق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة الجبل بأكمله.
بغض النظر عما إذا كان هذا هو الحال ، عرف يي يون أنه في اللحظة التي تم اكتشافه فيها ، لم يكن هناك بالتأكيد مجال للهروب.
——————–
ترجمة:
ترجمة:
لم تكن تريد أن تموت هنا من دون سبب. لم تكن تريد أن تموت مع هذا الطائر الغريب الذي أصيب بالجنون بشكل واضح.
Ken
رائحة الكبريت الساخنة للحمم البركانية هاجمت أنفه ودخلت رئتيه. لقد كان خانقًا بعض الشيء ، لكن هذه الرائحة جعلت يي يون يشعر بشعور غريب من الإثارة. كانت هذه المغامرة في المستوى الثاني من برج مجيء الإله تستحق للغاية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
