رحيل
350 رحيل
اجتاز المنطاد البرية الإلهية مع جو من الصمت التام. طار نحو أراضي مملكة تاي آه الإلهية.
كانت إقطاعيته بعد كل شيء تقع في العاصمة الإلهية.
لقد قبل بالفعل حقيقة أنه ليس لديه خيار آخر سوى التراجع مرة أخرى إلى المملكة الإلهية. ومع ذلك ، إذا هرب بنفسه ، بينما خاطر الناس بحياتهم بالبقاء في الخلف ، فسيكون شقيًا غير ممتن.
رأى يي يون يانغ تشيان وياو داو رفاقهم.
تنهد يي يون بخفة بينما كان جالسًا بجانب لوه هوير.
كان من الصعب للغاية بالنسبة لـ حكماء مدينة تاي آه الإلهية ، مثل جيان قه ، إثارة هذه المسألة مع سيدة شابة مثل لوه هوير لأنهم لم يتمكنوا من تحمل تمزيق وجههم للقيام بذلك. ومن ثم ، فقد وقعت هذه المهمة بشكل رائع على كانغ يان ، الذي كان لديه جلد سميك.
كان كانغ يان متأكدًا من أن لوه هوير جاءت من خلفية رائعة. وبدا أن لوه هوير شخص مهم في عشيرة عائلتها.
بالنسبة إلى يي يون نفسه ، على الرغم من أنه كان عائداً إلى مملكة تاي آه الإلهية ، فأين سيكون آمنًا عندما تسقط مدينة تاي آه الإلهية؟
في ظل هذه الظروف ، كان من غير المحتمل أن تترك عشيرة عائلة لوه هوير بدون حماية تمامًا عن طريق السماح لها بالذهاب إلى مدينة مدينة تاي آه الإلهية وحدها.
في ظل هذه الظروف ، كان من غير المحتمل أن تترك عشيرة عائلة لوه هوير بدون حماية تمامًا عن طريق السماح لها بالذهاب إلى مدينة مدينة تاي آه الإلهية وحدها.
من المحتمل أن لوه هوير كان لديها طريقة يمكن أن تنقذ حياتها. إذا لم تستطع هذه الطريقة المنقذة للحياة منافسة الفتى الراعي ، ففي ظل الظروف العادية ، كانت لوه هوير قد أبلغت عشيرة عائلتها سراً قبل عدة أشهر بطلب الحماية.
الآن ، كانت مملكة تاي آه الإلهية مثل الشخص الغارق. سيتم الإمساك بأي شفرة معلقة من العشب يمكن أن تنقذها.
على الرغم من أن فرص الاعتماد على لوه هوير لإنقاذ مدينة تاي آه الإلهية كانت دقيقة للغاية ، إلا أنها كانت أفضل من عدم وجود أمل.
من الواضح أن لوه هوير فهمت هذا أيضًا. عضت شفتيها وقالت ، “كبير كانغ يان ، هذا ليس لأنني لا أريد مساعدتكم جميعًا … لكن … لا يمكنني المساعدة. تخميناتك صحيحة ، فأنا أنتمي إلى فصيل كبير جدًا. ومع ذلك ، إذا كنت تعتقد أن هناك بعض الخبراء يحميني بالقرب منك ، فأنت مخطئ … ”
كان من الصعب للغاية بالنسبة لـ حكماء مدينة تاي آه الإلهية ، مثل جيان قه ، إثارة هذه المسألة مع سيدة شابة مثل لوه هوير لأنهم لم يتمكنوا من تحمل تمزيق وجههم للقيام بذلك. ومن ثم ، فقد وقعت هذه المهمة بشكل رائع على كانغ يان ، الذي كان لديه جلد سميك.
”عشيرة عائلية؟ أي عشيرة عائلية؟ ” تدحرجت عيني لوه هوير ، كما لو كانت تجهل ذلك.
من المحتمل أن لوه هوير كان لديها طريقة يمكن أن تنقذ حياتها. إذا لم تستطع هذه الطريقة المنقذة للحياة منافسة الفتى الراعي ، ففي ظل الظروف العادية ، كانت لوه هوير قد أبلغت عشيرة عائلتها سراً قبل عدة أشهر بطلب الحماية.
توقف يي يون أيضًا عن خطواته. نظر خلفه إلى لوه هوير وكانغ يان. من الواضح أن كانغ يان كان يتوقع أن تتظاهر لوه هوير بالجهل. سعل بهدوء وفرك يديه قائلاً ، “آنسة لو ، لا تمزحي مع هذا الرجل العجوز في وقت الحاجة. نحن نراهن على الأرواح العديدة لسكان مدينة تاي آه الإلهية على هذا. إذا كانت لدينا أي خيارات أخرى ، فلن يطرح هذا الرجل العجوز هذا الوجه القديم ليذكر هذا لك … ”
”الأرواح ثمينة. جميعنا نحن الزملاء القدامى لم يتبق لنا سنوات عديدة لنعيشها ، لذلك لا بأس إذا فقدنا حياتنا. ومع ذلك ، هناك تريليونات من المواطنين خلفنا. ومن بين هؤلاء الأزواج حديثي الزواج والأطفال حديثي الولادة … ”
“لا أعتقد أنكي تريدين أن تري هؤلاء المواطنين يموتون في حشد الوحوش. عندما يحدث ذلك ، كم ستكون مأساة إنسانية عظيمة … “قال كانغ يان بجدية.
لم يستطع يي يون ، الذي كان يتنصت ، إلا أن يعترف بأن كانغ يان كان جيدًا جدًا في التحدث. إذا ابتعدت لوه هوير وغادرت الآن ، فستكون شخصًا بلا قلب.
بالإضافة إلى … احتاجت مصفوفة النقل الآني لمدينة تاي آه الإلهية إلى سيطرة اثنين من منفذي القانون لتفعيلها. إذا لم تقدم لوه هوير أي تأكيد ، فمن المحتمل ألا يسمح لها كانغ يان بالمغادرة.
عرف يي يون بوضوح أن قوته الحالية كانت مثل فقاعة صغيرة في موجة مد كبيرة كانت بمثابة حشد الوحوش الخارق الذي كان يجتاح العديد من البلدان. لم يكن عاجزًا فحسب ، بل كان من الممكن تدميره في أي وقت.
إذا تركت لوه هوير بالقوة في مدينة تاي آه الإلهية ، فمن المحتمل ألا تغض عشيرتها عائلتها.
من الواضح أن لوه هوير فهمت هذا أيضًا. عضت شفتيها وقالت ، “كبير كانغ يان ، هذا ليس لأنني لا أريد مساعدتكم جميعًا … لكن … لا يمكنني المساعدة. تخميناتك صحيحة ، فأنا أنتمي إلى فصيل كبير جدًا. ومع ذلك ، إذا كنت تعتقد أن هناك بعض الخبراء يحميني بالقرب منك ، فأنت مخطئ … ”
“ارحلي.” لوح كانغ يان بيده ، لأنه توقف مما يجعل من الصعب على لوه هوير المغادرة.
“لماذا تعتقد أنه مع خلفيتي الكبيرة ، سوف آتي إلى مكان مثل مملكة تاي آه الإلهية؟” أجابت لوه هوير بسؤال. صُدم يي يون لأنه كان أيضًا فضوليًا بشأن هذه النقطة.
“في الواقع … أنا هنا كلاجئ. عشيرتي العائلية في خضم حرب مع كونها في وضع محفوف بالمخاطر. نتيجة لذلك ، خلال السنوات القليلة الماضية ، تم إرسال أطفال عشيرة عائلتي إلى فروع عشيرة العائلة في جميع أنحاء العالم لمنع إبادة عشيرة العائلة ، وإنهاء سلالتنا “.
عرف يي يون أنه بمجرد وصول حشد الوحوش ، ستتحول هذه المدن جميعها إلى أطلال.
“أما بالنسبة لمملكة تاي آه الإلهية ، فقد كان لها فرع من عائلتنا ، ولهذا السبب … تم إرسالي إلى هنا. إذا كانت عشيرتي في ذروتها ، فربما كان لدي خبراء يحمونني عندما خرجت للتدريب. ومع ذلك ، الآن … كيف يمكن أن يكون هناك أي واحد متاح؟ أما بالنسبة لفرع العشيرة السري في مملكة تاي آه الإلهية ، فمن المحتمل أنهم عاجزون ضد حشد من هذا القبيل حتى لو كانوا على استعداد للكشف عن أنفسهم … ”
ومع ذلك ، مع اندلاع جحافل الوحوش في كل مكان ، وكون الغيمة البرية أحد أماكن تجمع الوحوش المقفرة ، فهل كان الأمر أكثر أمانًا حقًا؟
عندما سمع كانغ يان كل ما قالته لوه هوير ، صُدم تمامًا.
إذا كان بإمكانه مغادرة مملكة تاي آه الإلهية مع لوه هوير ، فسيكون آمنًا بشكل طبيعي.
لوه هوير عضت شفتيها وشعرت بالأسف بشكل غريب. على الرغم من أن هذا الأمر لا علاقة له بها ، إلا أنها ما زالت تشعر بالمسؤولية عن ذلك.
بعد أكثر من 30 ثانية ، أطلق كانغ يان تنهيدة طويلة ، بدا وكأنه قد كبر.
“هل هذا صحيح…؟ إذا كان هذا هو الحال ، فإن السماء تريد حقًا تدمير تاي آه … “هز كانغ يان رأسه. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل مع لوه هوير ، إلا أن كانغ يان لا يزال يشعر بأن قلبه يغرق عندما أدرك حقًا أن لوه هوير لا يمكنها المساعدة على الإطلاق.
إذا فقدت مدينة تاي آه الإلهية ، فلن يجرؤ كانغ يان على التفكير فيما سيحدث لمملكة تاي آه الإلهية. هل ستكون العاصمة الملكية المهيبة ومدن الولايات الصاخبة خالية من كل أشكال الحياة ، لتصبح في النهاية جزءًا من البرية الإلهية؟
في ظل هذه الظروف ، كان من غير المحتمل أن تترك عشيرة عائلة لوه هوير بدون حماية تمامًا عن طريق السماح لها بالذهاب إلى مدينة مدينة تاي آه الإلهية وحدها.
قال المسؤول عن تطبيق القانون ، “العاصمة اللإلهية هي أكبر مدينة أقرب إلى الغيمة البرية. إذا سقطت مدينة تاي آه الإلهية ، فسوف تسقط المدينة الإمبراطورية بشكل طبيعي أيضًا. في تلك اللحظة ، يمكننا فقط إرسالكم جميعًا إلى الغيمة البرية للاختباء في بعض الأراضي القاحلة. بالمقارنة مع البرية الإلهية ، فإن الغيمة البرية أكثر أمانًا “.
غرق قلب كانغ يان أكثر عندما فكر في ذلك.
“ارحلي.” لوح كانغ يان بيده ، لأنه توقف مما يجعل من الصعب على لوه هوير المغادرة.
لوه هوير عضت شفتيها وشعرت بالأسف بشكل غريب. على الرغم من أن هذا الأمر لا علاقة له بها ، إلا أنها ما زالت تشعر بالمسؤولية عن ذلك.
إن العودة إلى مملكة تاي آه الإلهية تعني أن هناك فرصة لعكس التيار. بعد كل شيء ، مع وجود الكثير من الناس الذين يعملون بجد على ذلك ، كيف يمكنه أن يختار الهروب؟
بعد بعض التفكير ، بدا أن لوه هوير قد اتخذت قرارها. أخذت شريطًا من اليشم من الحلقة المكانية الخاصة بها ووضعته في يدي كانغ يان.
إن العودة إلى مملكة تاي آه الإلهية تعني أن هناك فرصة لعكس التيار. بعد كل شيء ، مع وجود الكثير من الناس الذين يعملون بجد على ذلك ، كيف يمكنه أن يختار الهروب؟
“كبير كانغ يان ، أعطاني والدي هذا. إنه تجسيد يستخدم لحماية حياتي في أوقات الخطر ، قد تتمكن من الاستفادة منه. سأرحل والآن مع وجود مملكة تاي آه الإلهية في خطر ، من المرجح أن يأخذني فرع عشيرة عائلتي بعيدًا … ”
كانت عشيرة عائلة لو هوير في الأصل ضيفًا عابرًا في مملكة تاي آه الإلهية. لقد كان طائرًا مهاجرًا هبط على شجرة.
كانت عشيرة عائلة لو هوير في الأصل ضيفًا عابرًا في مملكة تاي آه الإلهية. لقد كان طائرًا مهاجرًا هبط على شجرة.
سار يي يون و لوه هوير عبر مجموعة النقل عن بعد معًا. كان هناك بالفعل منطاد راسي في الطرف الآخر. كان العديد من النخب الشابة قد صعدوا على متن المنطاد لفترة طويلة ، في انتظار التراجع مرة أخرى إلى مملكة تاي آه الإلهية.
ken
الآن مع سقوط الشجرة ، كان من المستحيل على الطائر المهاجر أن يدعم الشجرة ، والآن سيطير بعيدًا.
عندما أومضت مجموعة النقل عن بعد ، شعر قلب يي يون بالثقل أثناء مغادرته.
لم يكن يعرف ما سيحدث لمدينة تاي آه الإلهية. كانغ يان وجيان قه وسيد المدينة ، ماذا تعني مصائرهم مع بقائهم في الخلف؟
بالنسبة إلى يي يون نفسه ، على الرغم من أنه كان عائداً إلى مملكة تاي آه الإلهية ، فأين سيكون آمنًا عندما تسقط مدينة تاي آه الإلهية؟
كانت إقطاعيته بعد كل شيء تقع في العاصمة الإلهية.
تنهد يي يون بخفة بينما كان جالسًا بجانب لوه هوير.
عرف يي يون بوضوح أن قوته الحالية كانت مثل فقاعة صغيرة في موجة مد كبيرة كانت بمثابة حشد الوحوش الخارق الذي كان يجتاح العديد من البلدان. لم يكن عاجزًا فحسب ، بل كان من الممكن تدميره في أي وقت.
بدا الأمر وكأنه … نفد من الخيارات …
كان قادرًا على إنجاز كل ما فعله بسبب الموارد التي قدمتها مملكة تاي آه الإلهية.
سار يي يون و لوه هوير عبر مجموعة النقل عن بعد معًا. كان هناك بالفعل منطاد راسي في الطرف الآخر. كان العديد من النخب الشابة قد صعدوا على متن المنطاد لفترة طويلة ، في انتظار التراجع مرة أخرى إلى مملكة تاي آه الإلهية.
رأى يي يون يانغ تشيان وياو داو رفاقهم.
أن تكون قادرًا على مقابلة جيانغ شياورو مرة أخرى في وقت الفوضى هذا كان بمثابة نعمة.
لا أحد يتكلم بكلمة. كان الجو مهيبًا للغاية.
”الأرواح ثمينة. جميعنا نحن الزملاء القدامى لم يتبق لنا سنوات عديدة لنعيشها ، لذلك لا بأس إذا فقدنا حياتنا. ومع ذلك ، هناك تريليونات من المواطنين خلفنا. ومن بين هؤلاء الأزواج حديثي الزواج والأطفال حديثي الولادة … ”
في الزاوية ، جلست لوه هوير في حالة ذهول. بدت وكأنها ضائعة في التفكير.
تنهد يي يون بخفة بينما كان جالسًا بجانب لوه هوير.
كان يي يون في الأصل شخصًا وجدته لوه هوير مزعجًا للغاية ، ولكن الآن مع وجود الحياة والموت على المحك ، لم تعد لوه هوير تجده مزعجًا.
بدأ المنطاد في العمل وأثناء تحليقه ارتجف في الهواء المضطرب. كان جسد لوه هوير يتأرجح مع كل رجفة للمنطاد.
قال المسؤول عن تطبيق القانون ، “العاصمة اللإلهية هي أكبر مدينة أقرب إلى الغيمة البرية. إذا سقطت مدينة تاي آه الإلهية ، فسوف تسقط المدينة الإمبراطورية بشكل طبيعي أيضًا. في تلك اللحظة ، يمكننا فقط إرسالكم جميعًا إلى الغيمة البرية للاختباء في بعض الأراضي القاحلة. بالمقارنة مع البرية الإلهية ، فإن الغيمة البرية أكثر أمانًا “.
بمجرد التفكير في كانغ يان والكلمات التي قالها له سيد المدينة ، شعر يي يون أنه من المستحيل عليه القيام بمثل هذا الشيء بغض النظر عن السبب.
“يي يون … لماذا تعتقد … الحرب موجودة؟” أثناء الرحلة ، سألت لوه هوير فجأة بصوت خافت. كانت تنظر من النافذة إلى البرية الإلهية بتعبير مذهول.
لولا الحرب ، لما تركت عشيرة عائلتها. ولولا الحرب لما فقدت الأرواح.
بقي يي يون صامتا لبعض الوقت قبل أن يقول: “القتال بين البشر هو نفسه القتال بين الحيوانات التي تصطاد بعضها البعض للحصول على الطعام. سيكون دائما هذا المأساوي. ربما لن يكون هناك سلام حقيقي. هذا لأنه لكي توجد الحياة في هذا العالم ، عليها أن تبحث باستمرار عن الطعام. فقط من خلال القتل المستمر يمكن أن تستمر الحياة. تلك هي القوانين السماوية. ”
بقي يي يون صامتا لبعض الوقت قبل أن يقول: “القتال بين البشر هو نفسه القتال بين الحيوانات التي تصطاد بعضها البعض للحصول على الطعام. سيكون دائما هذا المأساوي. ربما لن يكون هناك سلام حقيقي. هذا لأنه لكي توجد الحياة في هذا العالم ، عليها أن تبحث باستمرار عن الطعام. فقط من خلال القتل المستمر يمكن أن تستمر الحياة. تلك هي القوانين السماوية. ”
“إما أن نصبح صيادين أو نصبح فريسة. لا توجد طريقة للهروب من هذه الدائرة. حتى في حالة الموت ، قد تصبح جثثنا طعامًا أو مغذيات ، وتستمر هذه الدورة … ربما تكون هذه هي السمة المميزة للحياة … “تنهد يي يون ، ولكن عندما سمعت لوه هوير ، صدمت قليلاً. لقد قالت ذلك للتو بشكل عابر ، كما لو كانت تتحدث مع نفسها ، لكنها لم تتوقع أبدًا أن يعطيها يي يون مثل هذه الإجابة.
لم يكن لدى لوه هوير أي أصدقاء في مدينة تاي آه الإلهية ، بخلاف دونغ إير الصغيرة.
من المحتمل أن لوه هوير كان لديها طريقة يمكن أن تنقذ حياتها. إذا لم تستطع هذه الطريقة المنقذة للحياة منافسة الفتى الراعي ، ففي ظل الظروف العادية ، كانت لوه هوير قد أبلغت عشيرة عائلتها سراً قبل عدة أشهر بطلب الحماية.
لم تتوقع أبدًا أن شابًا يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا مثل يي يون يمكنه قول مثل هذه الأشياء.
“لم يكن الأمر خطيرًا.” هز يي يون كتفيه وهو يواصل ، “بدلاً من ذلك ، يجب أن نفكر الآن في كيفية استمرارنا في العيش.”
بمجرد التفكير في كانغ يان والكلمات التي قالها له سيد المدينة ، شعر يي يون أنه من المستحيل عليه القيام بمثل هذا الشيء بغض النظر عن السبب.
كانت المدينة الإمبراطورية هي المدينة التي كان لديها أكبر دفاع في مملكة تاي آه الإلهية ، بخلاف مدينة تاي آه الإلهية.
“الاستمرار في العيش؟” تابعت لوه هوير شفتيها ، “يجب أن … أغادر … في الواقع … يمكنني وضع كلمة مع عشيرة عائلتي ، لأخذك معي …”
لم يكن لدى لوه هوير أي أصدقاء في مدينة تاي آه الإلهية ، بخلاف دونغ إير الصغيرة.
لقد قبل بالفعل حقيقة أنه ليس لديه خيار آخر سوى التراجع مرة أخرى إلى المملكة الإلهية. ومع ذلك ، إذا هرب بنفسه ، بينما خاطر الناس بحياتهم بالبقاء في الخلف ، فسيكون شقيًا غير ممتن.
كان يي يون في الأصل شخصًا وجدته لوه هوير مزعجًا للغاية ، ولكن الآن مع وجود الحياة والموت على المحك ، لم تعد لوه هوير تجده مزعجًا.
“المغادرة؟” صدم يي يون. في تلك اللحظة ، شعر بالإغراء إلى حد ما.
“لا ، سأبقى في الخلف.” رفض يي يون في النهاية العرض المغري. تابعت لوه هوير شفتيها ولم تقل أي شيء آخر.
إذا كان بإمكانه مغادرة مملكة تاي آه الإلهية مع لوه هوير ، فسيكون آمنًا بشكل طبيعي.
غرق قلب كانغ يان أكثر عندما فكر في ذلك.
ومع ذلك … بمجرد مغادرته مملكة تاي آه الإلهية ، لن يعرف متى سيعود.
“المغادرة؟” صدم يي يون. في تلك اللحظة ، شعر بالإغراء إلى حد ما.
“العاصمة الإلهية!” أجاب منفذ القانون.
بمجرد التفكير في كانغ يان والكلمات التي قالها له سيد المدينة ، شعر يي يون أنه من المستحيل عليه القيام بمثل هذا الشيء بغض النظر عن السبب.
قال المسؤول عن تطبيق القانون ، “العاصمة اللإلهية هي أكبر مدينة أقرب إلى الغيمة البرية. إذا سقطت مدينة تاي آه الإلهية ، فسوف تسقط المدينة الإمبراطورية بشكل طبيعي أيضًا. في تلك اللحظة ، يمكننا فقط إرسالكم جميعًا إلى الغيمة البرية للاختباء في بعض الأراضي القاحلة. بالمقارنة مع البرية الإلهية ، فإن الغيمة البرية أكثر أمانًا “.
كان قادرًا على إنجاز كل ما فعله بسبب الموارد التي قدمتها مملكة تاي آه الإلهية.
الآن ، كانت مملكة تاي آه الإلهية مثل الشخص الغارق. سيتم الإمساك بأي شفرة معلقة من العشب يمكن أن تنقذها.
الآن مع سقوط الشجرة ، كان من المستحيل على الطائر المهاجر أن يدعم الشجرة ، والآن سيطير بعيدًا.
لقد قبل بالفعل حقيقة أنه ليس لديه خيار آخر سوى التراجع مرة أخرى إلى المملكة الإلهية. ومع ذلك ، إذا هرب بنفسه ، بينما خاطر الناس بحياتهم بالبقاء في الخلف ، فسيكون شقيًا غير ممتن.
علاوة على ذلك ، لا يزال يي يون لديه أخته الكبرى ، جيانغ شياورو ، لا تزال في العاصمة الإلهية. كان هناك أيضًا تشو شياوكي و العمة وانغ وجميع الأشخاص الذين تربطه بهم علاقات وثيقة. كان من المستحيل على يي يون التخلي عنهم ، وتركهم يموتون في حشد الوحوش.
لم يكن يعرف ما سيحدث لمدينة تاي آه الإلهية. كانغ يان وجيان قه وسيد المدينة ، ماذا تعني مصائرهم مع بقائهم في الخلف؟
إن العودة إلى مملكة تاي آه الإلهية تعني أن هناك فرصة لعكس التيار. بعد كل شيء ، مع وجود الكثير من الناس الذين يعملون بجد على ذلك ، كيف يمكنه أن يختار الهروب؟
عندما سمع كانغ يان كل ما قالته لوه هوير ، صُدم تمامًا.
“لا ، سأبقى في الخلف.” رفض يي يون في النهاية العرض المغري. تابعت لوه هوير شفتيها ولم تقل أي شيء آخر.
لا أحد يتكلم بكلمة. كان الجو مهيبًا للغاية.
كانت تعلم أن الناس في فرع عشيرة عائلتها كانوا يدركون بالتأكيد أن حشد الوحوش الذي استحضره الفتى الراعي كان أكثر رعبًا مما كانوا قد قدروا سابقًا.
كان من الصعب للغاية بالنسبة لـ حكماء مدينة تاي آه الإلهية ، مثل جيان قه ، إثارة هذه المسألة مع سيدة شابة مثل لوه هوير لأنهم لم يتمكنوا من تحمل تمزيق وجههم للقيام بذلك. ومن ثم ، فقد وقعت هذه المهمة بشكل رائع على كانغ يان ، الذي كان لديه جلد سميك.
في ظل هذه الظروف ، من المرجح أن يرسل فرع عشيرة عائلتها شخصًا ليأخذها.
اجتاز المنطاد البرية الإلهية مع جو من الصمت التام. طار نحو أراضي مملكة تاي آه الإلهية.
عندما سمع كانغ يان كل ما قالته لوه هوير ، صُدم تمامًا.
أثناء طيرانه ، مر باستمرار عبر العديد من مصفوفات النقل الآني واسعة النطاق. وترك المنطاد وراءه مدينة صاخبة تلو الأخرى.
عرف يي يون أنه بمجرد وصول حشد الوحوش ، ستتحول هذه المدن جميعها إلى أطلال.
كان قادرًا على إنجاز كل ما فعله بسبب الموارد التي قدمتها مملكة تاي آه الإلهية.
ولم يكن لدى سكان هذه المدن أي أمل في التراجع. كان إرسال عشرات الملايين من المواطنين بعيدًا من خلال مصفوفات النقل عن بعد في المدينة يحتاج إلى طاقة لا يستطيعون تحملها.
في الزاوية ، جلست لوه هوير في حالة ذهول. بدت وكأنها ضائعة في التفكير.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” لم يستطع أي شخص إلا أن يسأل منفذ القانون.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” لم يستطع أي شخص إلا أن يسأل منفذ القانون.
“العاصمة الإلهية!” أجاب منفذ القانون.
“العاصمة الإلهية؟ لماذا نذهب إلى العاصمة الإلهية؟ ” كان الناس يفترضون في الأصل أنهم سيتوجهون إلى المدينة الإمبراطورية.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” لم يستطع أي شخص إلا أن يسأل منفذ القانون.
عندما سمع كانغ يان كل ما قالته لوه هوير ، صُدم تمامًا.
كانت المدينة الإمبراطورية هي المدينة التي كان لديها أكبر دفاع في مملكة تاي آه الإلهية ، بخلاف مدينة تاي آه الإلهية.
أثناء طيرانه ، مر باستمرار عبر العديد من مصفوفات النقل الآني واسعة النطاق. وترك المنطاد وراءه مدينة صاخبة تلو الأخرى.
قال المسؤول عن تطبيق القانون ، “العاصمة اللإلهية هي أكبر مدينة أقرب إلى الغيمة البرية. إذا سقطت مدينة تاي آه الإلهية ، فسوف تسقط المدينة الإمبراطورية بشكل طبيعي أيضًا. في تلك اللحظة ، يمكننا فقط إرسالكم جميعًا إلى الغيمة البرية للاختباء في بعض الأراضي القاحلة. بالمقارنة مع البرية الإلهية ، فإن الغيمة البرية أكثر أمانًا “.
على الرغم من أن فرص الاعتماد على لوه هوير لإنقاذ مدينة تاي آه الإلهية كانت دقيقة للغاية ، إلا أنها كانت أفضل من عدم وجود أمل.
الهروب إلى الغيمة البرية؟
عرف يي يون أنه بمجرد وصول حشد الوحوش ، ستتحول هذه المدن جميعها إلى أطلال.
صدم يي يون. ربما كان هذا هو الملاذ الأخير.
بالنسبة إلى يي يون نفسه ، على الرغم من أنه كان عائداً إلى مملكة تاي آه الإلهية ، فأين سيكون آمنًا عندما تسقط مدينة تاي آه الإلهية؟
ومع ذلك ، مع اندلاع جحافل الوحوش في كل مكان ، وكون الغيمة البرية أحد أماكن تجمع الوحوش المقفرة ، فهل كان الأمر أكثر أمانًا حقًا؟
إذا كان بإمكانه مغادرة مملكة تاي آه الإلهية مع لوه هوير ، فسيكون آمنًا بشكل طبيعي.
بغض النظر عن هذا ، يمكنه على الأقل رؤية أخته الكبرى ، جيانغ شياورو ، مرة أخرى إذا كان سيعود إلى العاصمة الإلهية.
كانت إقطاعيته بعد كل شيء تقع في العاصمة الإلهية.
إذا تركت لوه هوير بالقوة في مدينة تاي آه الإلهية ، فمن المحتمل ألا تغض عشيرتها عائلتها.
أن تكون قادرًا على مقابلة جيانغ شياورو مرة أخرى في وقت الفوضى هذا كان بمثابة نعمة.
الهروب إلى الغيمة البرية؟
“أما بالنسبة لمملكة تاي آه الإلهية ، فقد كان لها فرع من عائلتنا ، ولهذا السبب … تم إرسالي إلى هنا. إذا كانت عشيرتي في ذروتها ، فربما كان لدي خبراء يحمونني عندما خرجت للتدريب. ومع ذلك ، الآن … كيف يمكن أن يكون هناك أي واحد متاح؟ أما بالنسبة لفرع العشيرة السري في مملكة تاي آه الإلهية ، فمن المحتمل أنهم عاجزون ضد حشد من هذا القبيل حتى لو كانوا على استعداد للكشف عن أنفسهم … ”
——————–
لم يكن لدى لوه هوير أي أصدقاء في مدينة تاي آه الإلهية ، بخلاف دونغ إير الصغيرة.
ترجمة:
ken
سار يي يون و لوه هوير عبر مجموعة النقل عن بعد معًا. كان هناك بالفعل منطاد راسي في الطرف الآخر. كان العديد من النخب الشابة قد صعدوا على متن المنطاد لفترة طويلة ، في انتظار التراجع مرة أخرى إلى مملكة تاي آه الإلهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
