لا أستطيع تفادي ما هو ملكي
349- لا أستطيع تفادي ما هو ملكي
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
في هذه اللحظة ، أمسك الباحث في منتصف العمر صابره حيث بدأت ملابسه ترفرف بعنف في الرياح العاصفة.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلا يوجد شيء بالنسبة لنا للتفاوض بشأنه.” أطلق الباحث في منتصف العمر تنهيدة طويلة.
هبت الرياح العاتية بينما نظر لورد مدينة تاي اه الإلهية إلى الفتى الراعي من مسافة بعيدة بينما كان يطفو فوق البرية الشاسعة.
الآن لم يكن الوقت حقًا للنفاق. على الرغم من أن المدينة الإلهية لديها مصفوفة حماية كبيرة ، فمن كان يعلم ما إذا كانت هذه المصفوفة الكبيرة يمكنها تحمل الهجوم من الروح الحقيقة لونغ غوي؟
كان سيد المدينة يقع بجانب أنف السلحفاة الإلهية. شعر كما لو أن الخياشيم عبارة عن فتحتين كبيرتين للبركان ، ينفثان الهواء الساخن.
تنهد الباحث في منتصف العمر. لقد أمضى 90٪ من حياته في البرية الإلهية ، ومع ذلك لم يكن يعلم حتى بوجود مثل هذا العملاق المرعب في البرية الإلهية. لقد كان مأساويا للغاية.
الآن لم يكن الوقت حقًا للنفاق. على الرغم من أن المدينة الإلهية لديها مصفوفة حماية كبيرة ، فمن كان يعلم ما إذا كانت هذه المصفوفة الكبيرة يمكنها تحمل الهجوم من الروح الحقيقة لونغ غوي؟
“أيها البشري ، يبدو أن لديك ما تقوله لي؟” وقف الفتى الراعي من على رأس السلحفاة الإلهية ، ومعه الفلوت في يده ، مبتسمًا للباحث في منتصف العمر. “انت جيد جدا. حتى تحت ضغط الروح الحقيقة لونغ غوي* ، ما زلت قادرًا على البقاء غير منزعج. بالنسبة لمستوى تدريبك ، فهو نادر للغاية! ”
ترجمة:
في هذه اللحظة ، أمسك الباحث في منتصف العمر صابره حيث بدأت ملابسه ترفرف بعنف في الرياح العاصفة.
قفزت لوه هوير من الخوف لأنها استدارت فقط لرؤية كانغ يان يبتسم لها.
عندما قال كانغ يان هذا ، أطلق فجأة ضحكة شديدة ، “****. ما هو لك سيكون دائمًا لك ، وما ليس لك لن يكون لك أبدًا بغض النظر عن مدى صعوبة القتال من أجله. علاوة على ذلك ، قد لا أموت حتى! ”
“الروح الحقيقة لونغ غوي …” هز الباحث في منتصف العمر رأسه برفق ، “أرى. عندما عبرت البرية الإلهية ، سمعت عن أشخاص يذكرون الأرواح البدائية “.
كان كانغ يان أيضًا عاجزًا. إذا لم يكن ذلك كملاذ أخير ، فهل ستجعل مجموعة الحكماء الأمر صعبًا للغاية على سيدة شابة؟
“السلالات البدائية لها أثر لسلالة وحش إلهي قديم ، لكنها مخففة للغاية ، لذلك فهي تعرف فقط باسم السلالات. أما بالنسبة للأرواح البدائية ، فإن سلالات الدم التي ورثتها هي أثخن بكثير من تلك الموجودة في السلالات البدائية. يمكنهم حتى إظهار أشكال الوحوش المقدسة أو الوحوش الإلهية القديمة ، ومن ثم يُطلق عليهم اسم الأرواح الحقيقية “.
“نحن … لن نقاتل؟”
“أنتم ترسلون أنفسكم إلى قبوركم من خلال المشاركة في المعركة. لا معنى له على الإطلاق. كان سيد المدينة قد طلب مني سابقًا إرسالكم جميعًا من هنا في حالة عدم إمكانية تأمين مدينة تاي آه الإلهية! ”
“يجب أن يكون الروح الحقيقة لونغ غوي سليلًا لـ لونغ غوي …”
عندما قال كانغ يان هذا ، أطلق فجأة ضحكة شديدة ، “****. ما هو لك سيكون دائمًا لك ، وما ليس لك لن يكون لك أبدًا بغض النظر عن مدى صعوبة القتال من أجله. علاوة على ذلك ، قد لا أموت حتى! ”
قفزت لوه هوير من الخوف لأنها استدارت فقط لرؤية كانغ يان يبتسم لها.
كان لونغ غوي الأسطوري وحشًا إلهيًا. كان لديه رأس تنين وجسم سلحفاة ، وكان أحد أبناء التنين الحقيقي التسعة.
“الروح الحقيقة لونغ غوي …” هز الباحث في منتصف العمر رأسه برفق ، “أرى. عندما عبرت البرية الإلهية ، سمعت عن أشخاص يذكرون الأرواح البدائية “.
أصبح تعبير يي يون رسميًا. في هذه اللحظة ، لم يكن في حالة مزاجية للسخرية من تشيانشوي. قال بقلق ، “كبير كانغ يان ، السمح لنا بالفرار ، أنتم مستعدون بالفعل لـ …”
كان جسد لونغ غوي ضخمًا ، وكانت قوته لا حدود لها. يمكن حتى أن يحمل نجمة!
في هذه اللحظة ، أمسك الباحث في منتصف العمر صابره حيث بدأت ملابسه ترفرف بعنف في الرياح العاصفة.
//*التشفير من الكاتب ليس مني*//
“ليس سيئًا ، على الرغم من أنك ولدت في هذه الأرض النائية ، فإن معرفتك ليست ناقصة.” كان الفتى الراعي يبتسم حتى الآن.
الدهني تشيانشوي صمت على الفور. فتح فمه لكنه لم يستطع أن ينطق بكلمة واحدة.
“أنت … لست بشرا؟” سأل الباحث في منتصف العمر وهو ينظر إلى الفتى الراعي. كان دائما يشك في ذلك.
هز الفتى الراعي رأسه بلطف. “لا ، لقد ولدت من العرق المقفر. قد لا يبدو مظهري مختلفًا عن مظهر البشر ، لكن الاختلاف هو قدرتنا الوحيدة على التواصل مع الوحوش المقفرة “.
لم يسمع الكثير من المقاتلين فوق أسوار المدينة بمثل هذا العرق.
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
عرق مقفر! قادر على التواصل مع الوحوش المقفرة!
يمكن أن يشعر الجميع بصعوبة المعركة القادمة. كانت هذه معركة حتى الموت. كان مصير الكثير منهم يموتون هنا!
لم يسمع الكثير من المقاتلين فوق أسوار المدينة بمثل هذا العرق.
“العالم بلا قلب ، ويعامل كل شيء على أنه مخلوقات وضيعة. أمام قوة أقوى ، لا يختلف البشر عن الخنازير والكلاب. يمكنك قتل الكائنات الحية الأخرى لأنك قوي. إذا قتلك كائنات حية أخرى ، فذلك لأنهم أقوى. يمكنك القول أن هذا جزء لا يتجزأ من الداو السماوي ، القدرة على البقاء “.
ومع ذلك ، عرف الباحث في منتصف العمر. لم يقتصر هذا العالم على الجنس البشري فقط. كانت هناك أجناس أخرى أيضًا. ومن بين تلك الأجناس ، كان هناك من تجاوزت أعدادهم أعداد البشر!
فقط الدهني تشيانشوي بدا أنه لا يعرف الخوف. صر على أسنانه ، “نحن مقاتلون! كيف يمكننا ترك الكبار هنا للقتال بينما نغادر!؟ ”
“العرق المقفر… أرى. هل لي أن أسألك عن سبب تدميرك لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”
مع وجود داو سماوي أعلى أمامهم ، فماذا لو دمر تريليون حياة؟ عندما يصطدم نجمان ، فإنه سيقتل أيضًا تريليونات الأرواح!
“لأن لدي شيئًا أفعله …” هز الفتى الراعي رأسه بلطف ، “لا أريد حقًا تدمير تاي آه ، لكن لسوء الحظ ، الدول القليلة حول البرية الإلهية تمنعني من فعل ما أريد القيام به. على هذا النحو ، لا يمكنني إلا أن أبيد “.
“نحن … لن نقاتل؟”
عندما قال الفتى الراعي كلمات قللت من الأمر ، قفزت قلوب الناس على جدران المدينة الإلهية. تريد تدمير عدد قليل من البلدان لمجرد القيام بشيء ما !؟
أصبح تعبير يي يون رسميًا. في هذه اللحظة ، لم يكن في حالة مزاجية للسخرية من تشيانشوي. قال بقلق ، “كبير كانغ يان ، السمح لنا بالفرار ، أنتم مستعدون بالفعل لـ …”
كان على المرء أن يعرف أن هناك تريليونات من الأرواح في البلدان المحيطة بالبرية الإلهية! لقد أراد قتلهم جميعًا ببضع كلمات بسيطة !؟
“آنسة لو ، أنا أيضًا مجبر على القيام بذلك. حول هذا … آنسة لو ، يجب أن يكون لديك طريقة لطلب المساعدة من عشيرتك العائلية ، أليس كذلك …؟ ”
الآن لم يكن الوقت حقًا للنفاق. على الرغم من أن المدينة الإلهية لديها مصفوفة حماية كبيرة ، فمن كان يعلم ما إذا كانت هذه المصفوفة الكبيرة يمكنها تحمل الهجوم من الروح الحقيقة لونغ غوي؟
“هل تريد إبادة تريليونات الأرواح لفعل شيء واحد فقط؟” غرق صوت الباحث في منتصف العمر وهو يشد صابره بإحكام.
“وماذا في ذلك؟” قام الفتى الراعي بمداعبة فلوت. “كل أنواع الكائنات الحية الطبيعية تدعم بقاء البشر ، ومع ذلك فإن البشر لم يبادلوا السماء أبدًا بالمثل. لقد قبل البشر الهدايا من الطبيعة ، لكن ما يعتبرونه هو مصالحهم الخاصة إلى الأبد “.
“أيها البشري ، يبدو أن لديك ما تقوله لي؟” وقف الفتى الراعي من على رأس السلحفاة الإلهية ، ومعه الفلوت في يده ، مبتسمًا للباحث في منتصف العمر. “انت جيد جدا. حتى تحت ضغط الروح الحقيقة لونغ غوي* ، ما زلت قادرًا على البقاء غير منزعج. بالنسبة لمستوى تدريبك ، فهو نادر للغاية! ”
“لقد استخرجتم من الطبيعة بدون قيود ، وبتريليوناتك من الناس ، استخرجتم المزيد. من أجل البقاء ، ألا تقتل الكائنات الحية كل ثانية وكل لحظة؟ والأعداد التي تقتلها أكبر بكثير من عدد البشر.
ومع ذلك ، فقد وجد أنه من المخجل للغاية الهروب في مواجهة الخطر. بعد كل شيء ، لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين يدافعون عن المدينة!
“العالم بلا قلب ، ويعامل كل شيء على أنه مخلوقات وضيعة. أمام قوة أقوى ، لا يختلف البشر عن الخنازير والكلاب. يمكنك قتل الكائنات الحية الأخرى لأنك قوي. إذا قتلك كائنات حية أخرى ، فذلك لأنهم أقوى. يمكنك القول أن هذا جزء لا يتجزأ من الداو السماوي ، القدرة على البقاء “.
“ليس أنت وحدك ، حتى العوالم الكبيرة يمكن أن تنهار … التكون والوجود ثم الدمار ، كل ذلك جزء من الداو السماوي.”
كانت مصفوفة النقل الآني أمامهم مباشرة حيث بدأ المتدربون الذين تركوا وراءهم يسيرون نحوها. تسللت لوه هوير إلى الحشد مع خادمتها دونغ إير ، على أمل التسلل عبر مصفوفة النقل عن بعد مع خفض رأسها.
قد يؤدي البقاء في الخلف إلى تشتيت انتباه سيد مدينة تاي آه الإلهية ومالك معبد النجوم السبعة. إذا كان عليهم قضاء بعض الوقت لحمايتهم ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك!
عندما قال الفتى الراعي كل هذا بصراحة ، شعر الباحث في منتصف العمر بقشعريرة. على الرغم من أنه لم يرغب في الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان عليه أن يوافق على أن ما قاله الفتى الراعي كان معقولًا.
مع وجود داو سماوي أعلى أمامهم ، فماذا لو دمر تريليون حياة؟ عندما يصطدم نجمان ، فإنه سيقتل أيضًا تريليونات الأرواح!
“من المستحيل أن أغادر … لا يمكنني تفادي ما هو ملكي.” الباحث في منتصف العمر فك صابره. بدا أن الشعاع البارد للسيف الذي يبلغ طوله أربعة أقدام يجمد حتى ضوء الشمس.
ومع ذلك ، من سيقول أن النجوم كانت قاسية؟
“لقد استخرجتم من الطبيعة بدون قيود ، وبتريليوناتك من الناس ، استخرجتم المزيد. من أجل البقاء ، ألا تقتل الكائنات الحية كل ثانية وكل لحظة؟ والأعداد التي تقتلها أكبر بكثير من عدد البشر.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلا يوجد شيء بالنسبة لنا للتفاوض بشأنه.” أطلق الباحث في منتصف العمر تنهيدة طويلة.
“ما يجب تدميره سيتم تدميره في النهاية.” قال الفتى الراعي بصوت ضعيف ، “إذا غادرت أنت وجنسك هذا المكان ، فقد تظل على قيد الحياة. أنا أقدرك ولا يجب أن يكون مصيرك أن تموت هنا “.
“من المستحيل أن أغادر … لا يمكنني تفادي ما هو ملكي.” الباحث في منتصف العمر فك صابره. بدا أن الشعاع البارد للسيف الذي يبلغ طوله أربعة أقدام يجمد حتى ضوء الشمس.
——————–
ومع ذلك ، من سيقول أن النجوم كانت قاسية؟
على جدران المدينة الإلهية ، أطلق مالك باغودا النجوم السبعة أيضًا تنهيدة طويلة أثناء إخراج رمح من حلقته المكانية.
كان لونغ غوي الأسطوري وحشًا إلهيًا. كان لديه رأس تنين وجسم سلحفاة ، وكان أحد أبناء التنين الحقيقي التسعة.
يمكن أن يشعر الجميع بصعوبة المعركة القادمة. كانت هذه معركة حتى الموت. كان مصير الكثير منهم يموتون هنا!
كان سيد المدينة يقع بجانب أنف السلحفاة الإلهية. شعر كما لو أن الخياشيم عبارة عن فتحتين كبيرتين للبركان ، ينفثان الهواء الساخن.
“يي يون ، سآخذك بعيدًا!”
في اللحظة التي تم فيها سحب السيوف وشد الأقواس ، دخل نقل يوان تشي لـ كانغ يان في أذني يي يون.
“تم إعداد مصفوفة نقل عن بعد لمسافات قصيرة في الطابق الأول من البرج الإلهي المركزي. بعد أن يتم إبعادك ، سيكون هناك منطاد في انتظارك هناك! ”
“ليس أنت وحدك ، حتى العوالم الكبيرة يمكن أن تنهار … التكون والوجود ثم الدمار ، كل ذلك جزء من الداو السماوي.”
“ماذا؟” صدم يي يون. وفي هذه اللحظة ، أمسكت يد كانغ يان بالفعل بكتف يي يون. لم يكن يي يون فقط. كان لدى كل من ياو داو ، ويانغ تشيان ، باي ، وفنغ لين ، وتشيانشوي ، وشركاه من مملكة يون لونغ الإلهية ، منفذي القانون والشيوخ المستعدين لقيادتهم بعيدًا.
“نحن … لن نقاتل؟”
“إذن يمكنك البقاء في الخلف بينما يغادر الآخرون.”
ارتجف تشيانشوي الدهني وهو يتكلم. اهتز صوته بوضوح. لقد كان بعد كل شيء شابًا ، فكيف كان بإمكانه تجربة مشهد مثل هذا؟
ضد الفتى الراعي و لونغ غوي الضخم ، ستكون كذبة إذا قال الدهني أنه لم يكن خائفًا. هذا المستوى من الوجود يمكن أن يحوله بسهولة إلى رماد بمجرد نقرة يده!
“لقد استخرجتم من الطبيعة بدون قيود ، وبتريليوناتك من الناس ، استخرجتم المزيد. من أجل البقاء ، ألا تقتل الكائنات الحية كل ثانية وكل لحظة؟ والأعداد التي تقتلها أكبر بكثير من عدد البشر.
كانت الدهني الآن في مأزق.
بغض النظر عن الفصيل الذي كان ، كانت أجيالهم الشابة هي مستقبلهم. لا يمكن التضحية بهم من أجل لا شيء.
من ناحية ، لم يرغب في البقاء في مدينة تاي آه الإلهية. إذا كان بإمكانه الهرب ، فسيكون ذلك هو الأفضل.
هز الفتى الراعي رأسه بلطف. “لا ، لقد ولدت من العرق المقفر. قد لا يبدو مظهري مختلفًا عن مظهر البشر ، لكن الاختلاف هو قدرتنا الوحيدة على التواصل مع الوحوش المقفرة “.
ومع ذلك ، فقد وجد أنه من المخجل للغاية الهروب في مواجهة الخطر. بعد كل شيء ، لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين يدافعون عن المدينة!
349- لا أستطيع تفادي ما هو ملكي
“أنتم ترسلون أنفسكم إلى قبوركم من خلال المشاركة في المعركة. لا معنى له على الإطلاق. كان سيد المدينة قد طلب مني سابقًا إرسالكم جميعًا من هنا في حالة عدم إمكانية تأمين مدينة تاي آه الإلهية! ”
بغض النظر عن الفصيل الذي كان ، كانت أجيالهم الشابة هي مستقبلهم. لا يمكن التضحية بهم من أجل لا شيء.
إذا كانت بلادهم ستنهار ، فربما لا يزال لدى بلدانهم فرصة لإعادة البناء في المستقبل عندما يكبر جيل الشباب.
كان يي يون وباي وفنغ لين صامتين. كان الجميع دائمًا في توازن بين الهو والأنا الأعلى. لم يرغبوا في الهروب في مواجهة الخطر ، لكنهم عرفوا أنه لا معنى للبقاء والموت.
في اللحظة التي تم فيها سحب السيوف وشد الأقواس ، دخل نقل يوان تشي لـ كانغ يان في أذني يي يون.
كانت مصفوفة النقل الآني أمامهم مباشرة حيث بدأ المتدربون الذين تركوا وراءهم يسيرون نحوها. تسللت لوه هوير إلى الحشد مع خادمتها دونغ إير ، على أمل التسلل عبر مصفوفة النقل عن بعد مع خفض رأسها.
فقط الدهني تشيانشوي بدا أنه لا يعرف الخوف. صر على أسنانه ، “نحن مقاتلون! كيف يمكننا ترك الكبار هنا للقتال بينما نغادر!؟ ”
وفي اللحظة التي سارت فيها أمام مصفوفة النقل الآني ، سمعت فجأة سعالًا جافًا.
“تم إعداد مصفوفة نقل عن بعد لمسافات قصيرة في الطابق الأول من البرج الإلهي المركزي. بعد أن يتم إبعادك ، سيكون هناك منطاد في انتظارك هناك! ”
أدار كانغ يان عينيه حزينًا على بر الدهني تشيانشوي وخطابه المذهل. كان حكيما في عمره فكيف لم يلاحظ أن وجه الدهني قد أصبح أبيض من الخوف؟
“إذن يمكنك البقاء في الخلف بينما يغادر الآخرون.”
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
لا يمكن أن يزعج كانغ يان نفسه التحدث بالهراء مع الجبان الدهني. في هذه اللحظة ، كان الوقت جوهريًا ؛ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون هذه النخب قادرة على المغادرة.
“من المستحيل أن أغادر … لا يمكنني تفادي ما هو ملكي.” الباحث في منتصف العمر فك صابره. بدا أن الشعاع البارد للسيف الذي يبلغ طوله أربعة أقدام يجمد حتى ضوء الشمس.
ترجمة:
الدهني تشيانشوي صمت على الفور. فتح فمه لكنه لم يستطع أن ينطق بكلمة واحدة.
“يي يون ، سآخذك بعيدًا!”
أصبح تعبير يي يون رسميًا. في هذه اللحظة ، لم يكن في حالة مزاجية للسخرية من تشيانشوي. قال بقلق ، “كبير كانغ يان ، السمح لنا بالفرار ، أنتم مستعدون بالفعل لـ …”
“نحن … لن نقاتل؟”
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
كان يي يون وباي وفنغ لين صامتين. كان الجميع دائمًا في توازن بين الهو والأنا الأعلى. لم يرغبوا في الهروب في مواجهة الخطر ، لكنهم عرفوا أنه لا معنى للبقاء والموت.
“في كل هذه السنوات ، جمعت مدينة تاي آه الإلهية عددًا كبيرًا من الآثار والمحميات الإستراتيجية. مع المصفوفة الكبيرة من مقابر السيف والصابر ، لا يزال بإمكانها الدفاع لفترة من الوقت. نحن الحكماء ولوردات البشر لا نستطيع أن نتراجع. مدينة تاي آه الإلهية هي معقل يصد حشد الوحوش. إذا سقطت هذه المدينة ، فإن حشد الوحش سيدخل مملكة تاي آه الإلهية. ثم لن يكون هناك ما يوقف الحشد وهو يمضي قدما مباشرة “.
فقط الدهني تشيانشوي بدا أنه لا يعرف الخوف. صر على أسنانه ، “نحن مقاتلون! كيف يمكننا ترك الكبار هنا للقتال بينما نغادر!؟ ”
“على الرغم من أنني أريد أيضًا الهرب ، فقد عشت بالفعل حياة طويلة. لذلك ، ما زلت أريد وجهي. لقد سمحت لي المملكة الإلهية بالوصول إلى عالم الحكيم ، لذا فإن سدادها مع السنوات القليلة المتبقية من عمري ليس خسارة من جانبي! ومع ذلك ، كلكم مختلفون. بقاؤكم هو أعظم قيمة للممالك الإلهية! ”
“على الرغم من أنني أريد أيضًا الهرب ، فقد عشت بالفعل حياة طويلة. لذلك ، ما زلت أريد وجهي. لقد سمحت لي المملكة الإلهية بالوصول إلى عالم الحكيم ، لذا فإن سدادها مع السنوات القليلة المتبقية من عمري ليس خسارة من جانبي! ومع ذلك ، كلكم مختلفون. بقاؤكم هو أعظم قيمة للممالك الإلهية! ”
عندما قال كانغ يان هذا ، أطلق فجأة ضحكة شديدة ، “****. ما هو لك سيكون دائمًا لك ، وما ليس لك لن يكون لك أبدًا بغض النظر عن مدى صعوبة القتال من أجله. علاوة على ذلك ، قد لا أموت حتى! ”
وفي اللحظة التي سارت فيها أمام مصفوفة النقل الآني ، سمعت فجأة سعالًا جافًا.
//*التشفير من الكاتب ليس مني*//
“العالم بلا قلب ، ويعامل كل شيء على أنه مخلوقات وضيعة. أمام قوة أقوى ، لا يختلف البشر عن الخنازير والكلاب. يمكنك قتل الكائنات الحية الأخرى لأنك قوي. إذا قتلك كائنات حية أخرى ، فذلك لأنهم أقوى. يمكنك القول أن هذا جزء لا يتجزأ من الداو السماوي ، القدرة على البقاء “.
أثناء حديث كانغ يان ، وجد أن الكلمات التي قالها بدت وكأنها إرادة. لقد صفع فمه ، “اللعنة ، لماذا أصبحت كلماتي سخيفة أكثر فأكثر. باتباع خطة سيد المدينة ، قد ننجو! الآن ، غادروا بسرعة! ”
“لأن لدي شيئًا أفعله …” هز الفتى الراعي رأسه بلطف ، “لا أريد حقًا تدمير تاي آه ، لكن لسوء الحظ ، الدول القليلة حول البرية الإلهية تمنعني من فعل ما أريد القيام به. على هذا النحو ، لا يمكنني إلا أن أبيد “.
كما قال كانغ يان ، بدأ هو وشيخ مملكة يون لونغ الإلهية آخر في الاستعداد لإرسال المتدربين الصغار بعيدًا.
الآن لم يكن الوقت حقًا للنفاق. على الرغم من أن المدينة الإلهية لديها مصفوفة حماية كبيرة ، فمن كان يعلم ما إذا كانت هذه المصفوفة الكبيرة يمكنها تحمل الهجوم من الروح الحقيقة لونغ غوي؟
لكن التطورات فاقت بكثير التوقعات الأصلية للحكماء من الفصائل الأربعة الكبيرة. أصبح التدريب في حشد الوحش الآن أمرًا مستحيلًا.
“نحن … لن نقاتل؟”
قد يؤدي البقاء في الخلف إلى تشتيت انتباه سيد مدينة تاي آه الإلهية ومالك معبد النجوم السبعة. إذا كان عليهم قضاء بعض الوقت لحمايتهم ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك!
“تم إعداد مصفوفة نقل عن بعد لمسافات قصيرة في الطابق الأول من البرج الإلهي المركزي. بعد أن يتم إبعادك ، سيكون هناك منطاد في انتظارك هناك! ”
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
بخلاف يي يون و باي والنخب الأخرى ، تم ترتيب الإخلاء حتى متدربي مدينة تاي آه الإلهية الآخرين. تم بالفعل إجلاء أكثر من 95 ٪ من الناس مثل وين يو ومتدربين آخرين في السنة الأولى منذ شهر.
“لأن لدي شيئًا أفعله …” هز الفتى الراعي رأسه بلطف ، “لا أريد حقًا تدمير تاي آه ، لكن لسوء الحظ ، الدول القليلة حول البرية الإلهية تمنعني من فعل ما أريد القيام به. على هذا النحو ، لا يمكنني إلا أن أبيد “.
“إذن يمكنك البقاء في الخلف بينما يغادر الآخرون.”
في الأصل ، تُرك يي يون وباي والنخب الأخرى في الخلف على أمل أن يتمكنوا من رؤية مشهد حشد الوحوش لاكتساب بعض الخبرة.
“لقد استخرجتم من الطبيعة بدون قيود ، وبتريليوناتك من الناس ، استخرجتم المزيد. من أجل البقاء ، ألا تقتل الكائنات الحية كل ثانية وكل لحظة؟ والأعداد التي تقتلها أكبر بكثير من عدد البشر.
لكن التطورات فاقت بكثير التوقعات الأصلية للحكماء من الفصائل الأربعة الكبيرة. أصبح التدريب في حشد الوحش الآن أمرًا مستحيلًا.
مع وجود داو سماوي أعلى أمامهم ، فماذا لو دمر تريليون حياة؟ عندما يصطدم نجمان ، فإنه سيقتل أيضًا تريليونات الأرواح!
عندما قال كانغ يان هذا ، أطلق فجأة ضحكة شديدة ، “****. ما هو لك سيكون دائمًا لك ، وما ليس لك لن يكون لك أبدًا بغض النظر عن مدى صعوبة القتال من أجله. علاوة على ذلك ، قد لا أموت حتى! ”
كانت مصفوفة النقل الآني أمامهم مباشرة حيث بدأ المتدربون الذين تركوا وراءهم يسيرون نحوها. تسللت لوه هوير إلى الحشد مع خادمتها دونغ إير ، على أمل التسلل عبر مصفوفة النقل عن بعد مع خفض رأسها.
وفي اللحظة التي سارت فيها أمام مصفوفة النقل الآني ، سمعت فجأة سعالًا جافًا.
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
“آنسة لو ، من فضلك انتظري.”
لكن التطورات فاقت بكثير التوقعات الأصلية للحكماء من الفصائل الأربعة الكبيرة. أصبح التدريب في حشد الوحش الآن أمرًا مستحيلًا.
“أنتم ترسلون أنفسكم إلى قبوركم من خلال المشاركة في المعركة. لا معنى له على الإطلاق. كان سيد المدينة قد طلب مني سابقًا إرسالكم جميعًا من هنا في حالة عدم إمكانية تأمين مدينة تاي آه الإلهية! ”
ايه؟
“معذرة ، أصدر سيد المدينة تعليمات خاصة بأن الآنسة لو لن تغادر.”
فقط الدهني تشيانشوي بدا أنه لا يعرف الخوف. صر على أسنانه ، “نحن مقاتلون! كيف يمكننا ترك الكبار هنا للقتال بينما نغادر!؟ ”
قفزت لوه هوير من الخوف لأنها استدارت فقط لرؤية كانغ يان يبتسم لها.
“ما – ماذا؟”
شعرت لوه هوير أن ابتسامة هذا الرجل العجوز كانت شريرة.
”تفو! تفو! تفو! ” قاطع كانغ يان خطاب يي يون في منتصف الطريق. “يا له من فم كريه! إذا كان بإمكان المرء أن يعيش ، فمن يريد أن يموت؟ ”
“العرق المقفر… أرى. هل لي أن أسألك عن سبب تدميرك لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”
“معذرة ، أصدر سيد المدينة تعليمات خاصة بأن الآنسة لو لن تغادر.”
“ليس أنت وحدك ، حتى العوالم الكبيرة يمكن أن تنهار … التكون والوجود ثم الدمار ، كل ذلك جزء من الداو السماوي.”
“لماذا ا؟” أصبحت لوه هوير عاجزة عن الكلام. يمكن للجميع المغادرة ما عداها؟
كان كانغ يان أيضًا عاجزًا. إذا لم يكن ذلك كملاذ أخير ، فهل ستجعل مجموعة الحكماء الأمر صعبًا للغاية على سيدة شابة؟
كان كانغ يان أيضًا عاجزًا. إذا لم يكن ذلك كملاذ أخير ، فهل ستجعل مجموعة الحكماء الأمر صعبًا للغاية على سيدة شابة؟
“من المستحيل أن أغادر … لا يمكنني تفادي ما هو ملكي.” الباحث في منتصف العمر فك صابره. بدا أن الشعاع البارد للسيف الذي يبلغ طوله أربعة أقدام يجمد حتى ضوء الشمس.
“آنسة لو ، أنا أيضًا مجبر على القيام بذلك. حول هذا … آنسة لو ، يجب أن يكون لديك طريقة لطلب المساعدة من عشيرتك العائلية ، أليس كذلك …؟ ”
349- لا أستطيع تفادي ما هو ملكي
“العرق المقفر… أرى. هل لي أن أسألك عن سبب تدميرك لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”
ملاحظة المترجم: لونغ غوي هي حرفياً السحلفاة التنين. قد يعرف لاعبو Final Fantasy XIII ذلك.
قفزت لوه هوير من الخوف لأنها استدارت فقط لرؤية كانغ يان يبتسم لها.
——————–
“هل تريد إبادة تريليونات الأرواح لفعل شيء واحد فقط؟” غرق صوت الباحث في منتصف العمر وهو يشد صابره بإحكام.
مع وجود داو سماوي أعلى أمامهم ، فماذا لو دمر تريليون حياة؟ عندما يصطدم نجمان ، فإنه سيقتل أيضًا تريليونات الأرواح!
ترجمة:
إذا كانت بلادهم ستنهار ، فربما لا يزال لدى بلدانهم فرصة لإعادة البناء في المستقبل عندما يكبر جيل الشباب.
ken
لكن التطورات فاقت بكثير التوقعات الأصلية للحكماء من الفصائل الأربعة الكبيرة. أصبح التدريب في حشد الوحش الآن أمرًا مستحيلًا.
“يجب أن يكون الروح الحقيقة لونغ غوي سليلًا لـ لونغ غوي …”
“يجب أن يكون الروح الحقيقة لونغ غوي سليلًا لـ لونغ غوي …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
