نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 110

معركة التحديد النهائية

معركة التحديد النهائية

 110- معركة التحديد النهائية

 

 

 

 

——————–

 

 

 

“ألا يساعد هذا ليان تشنغيو؟ كان هذا كل ما تمناه ليان تشنغيو”. نظر الناس إلى ليان تشنغيو ورأوه متحمسًا. كان مثل الذئب الذي رآه خروفًا بعد جوعه لمدة شهر. كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يحترق.

 

——————–

في الظهيرة ، في ضواحي مدينة عشيرة تاو ، دوى صوت الطبول في السماء!

كانت كراهية ليان تشنغيو ليي يون مثل مياه النهر في النهر الشرقي ، وهو تدفق لا ينتهي.

 

كان مشهدًا لمشاهدة القتال الفعلي. يمكن أن يكشف أيضًا عن الشكل الحقيقي لأولئك الذين لجأوا إلى الخداع. لم يكن هناك خداع في القتال الفعلي!

ركب مائتا محارب من عشيرة تاو خيولهم في السهول في طابور.

“حقا! مع القتال الفعلي ، يمكن للمرء أن يعرف على الفور من هو الأقوى ومن هو الأضعف! ”

 

 

قد لا تبدو مائتي حصان كثيرة ، لكن في الواقع ، خلقوا عاصفة ترابية أثناء الجري في السهول البرية.

في هذا الوقت ، كان تشانغ تان لا يزال يعلن القواعد. في هذه المعركة ، سُمح بالأسلحة ، لأن الأسلحة جزء من قوة معركة المحارب. من خلال التدرب على الأسلحة ، يجب على المحاربين استخدام قدر كبير من الطاقة الروحية ، لذلك إذا تم حظر الأسلحة ، فسيكون ذلك غير عادل.

 

لقد حان الوقت أخيرًا لإثبات أنفسهم!

في البرية الشاسعة ، كانت تربية الحصان ترفًا. لم يكن لدى عشيرة تاو سوى بضع مئات من محاربي الفرسان ؛ من خلال إخراج عدد كبير ، هللوا في النهائيات!

 

 

تم إنشاء المنصة منذ فترة طويلة. جاء بطريرك عشيرة تاو شخصيًا في انتظار أن يشهد لحظة تاريخية. كانوا ينتظرون لرؤية عشيرة تاو تغادر البرية الشاسعة وتتوجه إلى الخارج ، إلى العالم.

عندما قال تشانغ تان الكلمتين ، “القتال الفعلي” ، تحرك الناس بحماسة.

 

 

بعد إعداد المشهد ، ركب تشانغ تان حصانه إلى وسط الساحة.

 

 

 

كان اليوم هو اليوم الأخير للاختيار.

 

 

كان اليوم هو اليوم الأخير للاختيار.

بعد الدور نصف النهائي ، لم يتبق سوى عشرين من محاربي الدم الفاني.

——————–

 

 

كان العشرين شخصًا متوترين للغاية. قررت النتيجة مستقبلهم. كان النجاح مثل قفز الشبوط عبر بوابة التنين ، بينما الفشل يعني إهدار الجهد ، وسيواصلون حياتهم الفقيرة في البرية الشاسعة حتى يموتوا من الشيخوخة.

كان المشاركون متحمسين وكذلك الجمهور.

 

لقد حان الوقت أخيرًا لإثبات أنفسهم!

كان هذا النوع من المصير مأساويًا للغاية ، وكان التفكير فيه محبطًا.

 

 

 

الجولة الثالثة لاختيار المملكة. سيكون الموضوع “قال تشانغ تان بنبرة طويلة بينما حبس الناس أنفاسهم …

الجولة الثالثة لاختيار المملكة. سيكون الموضوع “قال تشانغ تان بنبرة طويلة بينما حبس الناس أنفاسهم …

 

كان العشرين شخصًا متوترين للغاية. قررت النتيجة مستقبلهم. كان النجاح مثل قفز الشبوط عبر بوابة التنين ، بينما الفشل يعني إهدار الجهد ، وسيواصلون حياتهم الفقيرة في البرية الشاسعة حتى يموتوا من الشيخوخة.

“الموضوع هو… القتال الفعلي!”

بعد إعداد المشهد ، ركب تشانغ تان حصانه إلى وسط الساحة.

 

 

عندما قال تشانغ تان الكلمتين ، “القتال الفعلي” ، تحرك الناس بحماسة.

في البرية الشاسعة ، كانت تربية الحصان ترفًا. لم يكن لدى عشيرة تاو سوى بضع مئات من محاربي الفرسان ؛ من خلال إخراج عدد كبير ، هللوا في النهائيات!

 

 

“قتال حقيقي؟ ها ها ها ها! أخيرًا هم يختبرون القتال الفعلي! ”

 

 

 

“حقا! مع القتال الفعلي ، يمكن للمرء أن يعرف على الفور من هو الأقوى ومن هو الأضعف! ”

لم يكن لديهم في الأصل الكثير من الأمل في ذلك ، لكن تشانغ تان أعطاهم مفاجأة سارة.

 

 

“رائع! أنا لست جيدًا في الأشياء الفاخرة مثل الإرادة. كما أنني لست جيدًا في إظهار أسلوب الزراعة الخاص بي. لكن للقتال الفعلي؟ لم أخف أحدا أبدا! لقد قاتلت مع خبراء في عشيرتي منذ أن كنت صغيرًا. بعد سنوات من ممارسة فنون القتال ، خضعت للعديد من المعارك! ”

 

 

 

بدأ المحاربون ، الذين اجتازوا الدور نصف النهائي ، في فرك أيديهم بسعادة. اتفقوا جميعًا على أن هذا كان يجب أن يحدث مبكرًا! لم يسمعوا من قبل عن الاختبارات التي أجراها تشانغ تان ، فكيف يمكن أن يفعلوا ذلك بشكل جيد؟

 

 

 

كان من السهل أن يكونوا قد اختبروا القدرة القتالية الفعلية منذ البداية!

في الظهيرة ، في ضواحي مدينة عشيرة تاو ، دوى صوت الطبول في السماء!

 

“رائع! أنا لست جيدًا في الأشياء الفاخرة مثل الإرادة. كما أنني لست جيدًا في إظهار أسلوب الزراعة الخاص بي. لكن للقتال الفعلي؟ لم أخف أحدا أبدا! لقد قاتلت مع خبراء في عشيرتي منذ أن كنت صغيرًا. بعد سنوات من ممارسة فنون القتال ، خضعت للعديد من المعارك! ”

كان من العدل وسهل الفهم! ما هي النقطة اللعينة من اختبار كل هذه الأشياء غير المجدية؟

 

 

كان العشرين شخصًا متوترين للغاية. قررت النتيجة مستقبلهم. كان النجاح مثل قفز الشبوط عبر بوابة التنين ، بينما الفشل يعني إهدار الجهد ، وسيواصلون حياتهم الفقيرة في البرية الشاسعة حتى يموتوا من الشيخوخة.

كان المشاركون متحمسين وكذلك الجمهور.

 

 

“رائع! أنا لست جيدًا في الأشياء الفاخرة مثل الإرادة. كما أنني لست جيدًا في إظهار أسلوب الزراعة الخاص بي. لكن للقتال الفعلي؟ لم أخف أحدا أبدا! لقد قاتلت مع خبراء في عشيرتي منذ أن كنت صغيرًا. بعد سنوات من ممارسة فنون القتال ، خضعت للعديد من المعارك! ”

كان مشهدًا لمشاهدة القتال الفعلي. يمكن أن يكشف أيضًا عن الشكل الحقيقي لأولئك الذين لجأوا إلى الخداع. لم يكن هناك خداع في القتال الفعلي!

 

 

 

من بين المتسابقين ، نظر ليان تشنغيو وتاو يونشياو نحو يي يون. أظهر الأول ابتسامة قاتمة ، بينما كشف الثاني ابتسامة ساخرة.

“قد يكون ذلك لأن ألف أسرة تشانغ لاحظوا العلاقة العدائية بين الاثنين ورتبوا ذلك عن عمد!” قال قائل بتأكيد فكيف يكون هذا صدفة؟

 

تم إنشاء المنصة منذ فترة طويلة. جاء بطريرك عشيرة تاو شخصيًا في انتظار أن يشهد لحظة تاريخية. كانوا ينتظرون لرؤية عشيرة تاو تغادر البرية الشاسعة وتتوجه إلى الخارج ، إلى العالم.

لقد كانوا ينتظرون وقتا طويلا لقتال حقيقي.

“قد تتجنب الأولى ، لكنك لا تستطيع تجنب الثانية! عاجلا أم آجلا سوف تقاتل “.  كان ليان تشنغيو الذي فاز بسهولة سعيدًا لأنه سخر من يي يون “قد لا يعرف الآخرون خلفيتك ، لكنني أعرف كل شيء! لقد مارست للتو فنون القتال لمدة ثلاثة أشهر! قوتك كافية فقط لإساءة استخدام شخصيات مثل تشاو تيتشو. هل سبق لك أن قاتلت خبيرًا حقيقيًا؟ أخشى أنه ليس لديك حتى أي تجربة معركة! ”

 

كان مشهدًا لمشاهدة القتال الفعلي. يمكن أن يكشف أيضًا عن الشكل الحقيقي لأولئك الذين لجأوا إلى الخداع. لم يكن هناك خداع في القتال الفعلي!

لم يكن لديهم في الأصل الكثير من الأمل في ذلك ، لكن تشانغ تان أعطاهم مفاجأة سارة.

 

 

“الموضوع هو… القتال الفعلي!”

لقد حان الوقت أخيرًا لإثبات أنفسهم!

“قد يكون ذلك لأن ألف أسرة تشانغ لاحظوا العلاقة العدائية بين الاثنين ورتبوا ذلك عن عمد!” قال قائل بتأكيد فكيف يكون هذا صدفة؟

 

 

“جيد جيد جدا! لا أستطيع الانتظار لذلك. أريد أن أشلك ، أيها الوغد الصغير ، مما يمنحك موتًا بائسا! ”  أرسل ليان تشنغيو الصوت فجأة في أذن يي يون.

 

 

 

نظر يي يون إلى ليان تشنغيو ؛  ولكن بما أنه لم يكن يعرف كيف ينقل الكلمات ، لم يزعج نفسه بالرد عليه.

“ألا يساعد هذا ليان تشنغيو؟ كان هذا كل ما تمناه ليان تشنغيو”. نظر الناس إلى ليان تشنغيو ورأوه متحمسًا. كان مثل الذئب الذي رآه خروفًا بعد جوعه لمدة شهر. كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يحترق.

 

 

اشتعلت عينا ليان تشنغيو من الكراهية. شد قبضتيه لأنه لم يستطع الانتظار ثانية أخرى. تمنى أن ينتهي تشانغ تان من التحدث بسرعة ، مما يسمح له بمقاتلة يي يون!

بدأ المحاربون ، الذين اجتازوا الدور نصف النهائي ، في فرك أيديهم بسعادة. اتفقوا جميعًا على أن هذا كان يجب أن يحدث مبكرًا! لم يسمعوا من قبل عن الاختبارات التي أجراها تشانغ تان ، فكيف يمكن أن يفعلوا ذلك بشكل جيد؟

 

 

في هذا الوقت ، كان تشانغ تان لا يزال يعلن القواعد. في هذه المعركة ، سُمح بالأسلحة ، لأن الأسلحة جزء من قوة معركة المحارب. من خلال التدرب على الأسلحة ، يجب على المحاربين استخدام قدر كبير من الطاقة الروحية ، لذلك إذا تم حظر الأسلحة ، فسيكون ذلك غير عادل.

 

 

نظر يي يون إلى ليان تشنغيو ؛  ولكن بما أنه لم يكن يعرف كيف ينقل الكلمات ، لم يزعج نفسه بالرد عليه.

أما نتيجة المعركة فتستمر المعركة حتى يعترف شخص بالهزيمة أو حتى يفقد المرء القدرة على الاستمرار في القتال!

كان مشهدًا لمشاهدة القتال الفعلي. يمكن أن يكشف أيضًا عن الشكل الحقيقي لأولئك الذين لجأوا إلى الخداع. لم يكن هناك خداع في القتال الفعلي!

 

قد لا تبدو مائتي حصان كثيرة ، لكن في الواقع ، خلقوا عاصفة ترابية أثناء الجري في السهول البرية.

تم تحديد ترتيب المعركة بواسطة جين لونغ وي. لم يكن هناك سحب للقرعة. أيا كان من أراد أن يقاتل جين لونغ وي ، كان عليهم القتال.

“قد يكون ذلك لأن ألف أسرة تشانغ لاحظوا العلاقة العدائية بين الاثنين ورتبوا ذلك عن عمد!” قال قائل بتأكيد فكيف يكون هذا صدفة؟

 

من بين المتسابقين ، نظر ليان تشنغيو وتاو يونشياو نحو يي يون. أظهر الأول ابتسامة قاتمة ، بينما كشف الثاني ابتسامة ساخرة.

تم تحديد الترتيب النهائي بواسطة جين لونغ وي ، ولم تكن هناك حاجة للشرح لأي شخص.

 

 

 

قريباً ، كانت الجولة الأولى على وشك البدء. لم يتم استدعاء يي يون وتاو يونشياو ، اللذان تألقوا في نصف النهائي.

تمامًا كما قال ليان تشنغيو ، صرخ تشانغ تان فجأة ، “الجولة التالية ، يي يون! ليان تشنغيو! أدخل الساحة! ”

 

ركب مائتا محارب من عشيرة تاو خيولهم في السهول في طابور.

لكن تم استدعاء ليان تشنغيو إلى الحلبة.

 

 

 

كان خصمه شخصًا بالكاد اجتاز نصف النهائي. كان الخصم من الدرجة الأولى صفراء ، لذلك من غير المرجح أن يجتاز اختيار المملكة.

 

 

 

كانت قوة ليان تشنغيو مثيرة للقلق. افتقرت المعركة إلى أي تشويق حيث هزم هذا الشخص بسهولة من قبل ليان تشنغيو الذي وصل إلى الدور الثاني.

 

 

 

أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد دخل في الجولة الثانية دون قتال.

 

 

 

هذا جعل الكثير من الناس ، الذين أرادوا رؤية قوة يي يون ، غاضبين. كان فاحصو جين لونغ وي متحيزين للغاية لهذا الرجل.

 

 

كانت كراهية ليان تشنغيو ليي يون مثل مياه النهر في النهر الشرقي ، وهو تدفق لا ينتهي.

“قد تتجنب الأولى ، لكنك لا تستطيع تجنب الثانية! عاجلا أم آجلا سوف تقاتل “.  كان ليان تشنغيو الذي فاز بسهولة سعيدًا لأنه سخر من يي يون “قد لا يعرف الآخرون خلفيتك ، لكنني أعرف كل شيء! لقد مارست للتو فنون القتال لمدة ثلاثة أشهر! قوتك كافية فقط لإساءة استخدام شخصيات مثل تشاو تيتشو. هل سبق لك أن قاتلت خبيرًا حقيقيًا؟ أخشى أنه ليس لديك حتى أي تجربة معركة! ”

 

 

 

“بالنسبة لي ، لقد تقاتلت مع المدرب ياو منذ أن كنت صغيرا. أنا في ذروة مرحلة تجيمع التشي. أنا بالفعل في حدود تجميع التشي. ما الذي يجعلك تعتقد أنك تستطيع مقاتلتي!؟ ”

 

 

 

عرف ليان تشنغيو أن يي يون كان عبقريًا ، ولكن بينما تسبب يي يون في ضباب أرجواني أثناء عرضه لأسلوبه ، أو كان لديه إرادة جيدة ، فقد أثبت فقط أن يي يون كان لديه موهبة. إذن ماذا لو كان موهوبًا؟  كانت اليوم معركة حقيقية. كان على العبقري أن ينمو لكي يغرس الخوف في نفوس الآخرين!

 

 

هذا جعل الكثير من الناس ، الذين أرادوا رؤية قوة يي يون ، غاضبين. كان فاحصو جين لونغ وي متحيزين للغاية لهذا الرجل.

لقد أراد شل يي يون في هذه المعركة ، وتدمير ثقته بنفسه ، حتى لا يكون سوى غبار في المستقبل!

 

 

لم يكن لديهم في الأصل الكثير من الأمل في ذلك ، لكن تشانغ تان أعطاهم مفاجأة سارة.

كانت كراهية ليان تشنغيو ليي يون مثل مياه النهر في النهر الشرقي ، وهو تدفق لا ينتهي.

كان من العدل وسهل الفهم! ما هي النقطة اللعينة من اختبار كل هذه الأشياء غير المجدية؟

 

قريباً ، كانت الجولة الأولى على وشك البدء. لم يتم استدعاء يي يون وتاو يونشياو ، اللذان تألقوا في نصف النهائي.

ألقى يي يون نظرة واحدة على ليان تشنغيو وقال “تريد مقاتلتي ، اهزم خصومك أولاً. هناك أكثر من عشرة أشخاص هنا. قوتك ليست الأفضل بينهم ، من يدري ، قد تهزم في الجولة المقبلة “.

في البرية الشاسعة ، كانت تربية الحصان ترفًا. لم يكن لدى عشيرة تاو سوى بضع مئات من محاربي الفرسان ؛ من خلال إخراج عدد كبير ، هللوا في النهائيات!

 

 

بعد الاستماع إلى كلمات يي يون ، ضحك ليان تشنغيو “أنت لا تزال تسخر من الآخرين عندما يكون الموت امام عينيك ، أنت حقًا غبي!”

 

 

 

تمامًا كما قال ليان تشنغيو ، صرخ تشانغ تان فجأة ، “الجولة التالية ، يي يون! ليان تشنغيو! أدخل الساحة! ”

 

 

 

صدم هذا الصوت العديد من المتسابقين. لقد أدركوا أن يي يون وليان تشنغيو كانا أعداء لدودين. كانوا ينتظرون لمشاهدة عرض ، لكنهم كانوا يعلمون أن هناك فرصة أنهم لن يلتقوا أبدًا في معركة.

“رائع! أنا لست جيدًا في الأشياء الفاخرة مثل الإرادة. كما أنني لست جيدًا في إظهار أسلوب الزراعة الخاص بي. لكن للقتال الفعلي؟ لم أخف أحدا أبدا! لقد قاتلت مع خبراء في عشيرتي منذ أن كنت صغيرًا. بعد سنوات من ممارسة فنون القتال ، خضعت للعديد من المعارك! ”

 

كان اليوم هو اليوم الأخير للاختيار.

لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تكون مباراة يي يون الأولى ضد ليان تشنغيو!

 

 

لقد أراد شل يي يون في هذه المعركة ، وتدمير ثقته بنفسه ، حتى لا يكون سوى غبار في المستقبل!

هل كانت هذه صدفة؟ أم ترتيب متعمد؟

 

 

 

“قد يكون ذلك لأن ألف أسرة تشانغ لاحظوا العلاقة العدائية بين الاثنين ورتبوا ذلك عن عمد!” قال قائل بتأكيد فكيف يكون هذا صدفة؟

 

 

 

“ألا يساعد هذا ليان تشنغيو؟ كان هذا كل ما تمناه ليان تشنغيو”. نظر الناس إلى ليان تشنغيو ورأوه متحمسًا. كان مثل الذئب الذي رآه خروفًا بعد جوعه لمدة شهر. كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يحترق.

الجولة الثالثة لاختيار المملكة. سيكون الموضوع “قال تشانغ تان بنبرة طويلة بينما حبس الناس أنفاسهم …

 

 

“جيد! جيد! فقط حسب رغبتي! حتى ألف أسرة تشانغ يساعدني ، هاهاها! ” كان ليان تشنغيو معجبا. نظر إلى يي يون وعيناه حمراء بإثارة. يميل الناس إلى فقدان عقلانيتهم ​​عندما يكونون في حالة غضب شديد.

 

 

كان العشرين شخصًا متوترين للغاية. قررت النتيجة مستقبلهم. كان النجاح مثل قفز الشبوط عبر بوابة التنين ، بينما الفشل يعني إهدار الجهد ، وسيواصلون حياتهم الفقيرة في البرية الشاسعة حتى يموتوا من الشيخوخة.

“اليوم هو يوم موتك!” نقل ليان تشنغيو صوته المليء بابتسامة قاتمة.

بعد إعداد المشهد ، ركب تشانغ تان حصانه إلى وسط الساحة.

 

 

 

ركب مائتا محارب من عشيرة تاو خيولهم في السهول في طابور.

——————–

 

 

نظر يي يون إلى ليان تشنغيو ؛  ولكن بما أنه لم يكن يعرف كيف ينقل الكلمات ، لم يزعج نفسه بالرد عليه.

ترجمة:

ركب مائتا محارب من عشيرة تاو خيولهم في السهول في طابور.

ken

 

 

 

عرف ليان تشنغيو أن يي يون كان عبقريًا ، ولكن بينما تسبب يي يون في ضباب أرجواني أثناء عرضه لأسلوبه ، أو كان لديه إرادة جيدة ، فقد أثبت فقط أن يي يون كان لديه موهبة. إذن ماذا لو كان موهوبًا؟  كانت اليوم معركة حقيقية. كان على العبقري أن ينمو لكي يغرس الخوف في نفوس الآخرين!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط