سلاسة الدم
109- سلاسة الدم
فهم يي يون نواياها واتبعها.
دخل في حالة نوم عميق. مع أربع ساعات من النوم ، تمكن من استعادة حالته العقلية المثلى …
عرفت زعيمة الأطفال بالطبع أن يي يون قوي ، وأن المجموعة التي أحضرتها معها لم تكن تطابقه ، لكن يي يون كانت أقصر منهم برأس. هذا جعلهم يكتسبون لا شعوريًا ميزة عقلية ، لأنهم غالبًا ما كانوا يتنمرون على الضعفاء.
بالطبع كان الأشخاص الحقيقيون الذين “أهانوا” معبودهم هو جين لونغ وي ، لكن لم يكن لديهم الشجاعة للعبث مع جين لونغ وي ، لذلك جاؤوا للعبث مع يي يون.
بعد انتهاء الدور نصف النهائي ، عاد المشاركون ، سواء نجحوا أو فشلوا ، إلى مساكنهم الخاصة.
أولئك الذين كانوا قصيري القامة ، لم يكونوا مخيفين ، وكانوا يدفعون.
أما بالنسبة للناس ، ومهما كانوا سخطين ، لم يتمكنوا من تغيير نتائج المنافسة ، وبدأوا في الانفصال.
——————–
أطلق يي يون ببساطة قدرًا ضئيلًا من الهالة لدفع الأطفال بعيدًا. خرج من الحشد وتركهم يكتمون غضبهم.
لكن المعركة لم تتوقف أبدا.
عرفت زعيمة الأطفال بالطبع أن يي يون قوي ، وأن المجموعة التي أحضرتها معها لم تكن تطابقه ، لكن يي يون كانت أقصر منهم برأس. هذا جعلهم يكتسبون لا شعوريًا ميزة عقلية ، لأنهم غالبًا ما كانوا يتنمرون على الضعفاء.
دخل في حالة نوم عميق. مع أربع ساعات من النوم ، تمكن من استعادة حالته العقلية المثلى …
عندما انتهى يي يون من تناول العشاء ، خرج من مقصف عشيرة تاو. هناك ، التقى بمجموعة من الأطفال ، الذين أرادوا العبث معه.
كانت تعرف “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كانت تعرف أيضًا “تسعة سيوف غامضة من السماء”. وهاتان الطريقتان في الزراعة لم تكنا تقنيتها الزراعية الرئيسية. كان أسلوبها الأساسي في الزراعة هو “سوترا قلب الجنية العذراء”!
كانت قائدتهم فتاة في الرابعة عشرة من عمرها ، وخلفها مجموعة من الأولاد والبنات ، وجميعهم من المراهقين.
بعد ساعات قليلة ، كانت الجولة الأخيرة من اختيار المملكة. كانت اللحظة التي بدأت فيها النهائيات.
كانت الفتاة الصغيرة هي رئيسهم. لا يختلف عن المدرسة المتوسطة في ذكرياته.
فقط ملاحظات لين تشين تونغ على ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” ، أفادت يي يون كثيرًا.
حتى في هذا العالم البديل ، دخل الأطفال أيضًا في مرحلة التمرد في سن المراهقة. شكل الأطفال في هذا العمر عصاباتهم بسهولة مثل الطائفة الخضراء وطائفة هونغ ومجموعة الشباب وما إلى ذلك.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
نفضت الفتاة الصغيرة شعرها بهدوء وحدقت في يي يون دون صوت ، وعيناها مليئة بالعداء.
لقد كانوا هنا لإظهار قوتهم.
في الواقع ، لقد عاملوا يي يون كشخص في سنهم ، وشخص من نفس مستوى الذكاء.
إذا لم يكن هناك شيء آخر ، بناءً على الطول فقط ، كان يي يون أقصر من تلك الفتاة.
“انظر جيدًا اليوم ، فهذه هي” تسعة سيوف غامضة من السماء”! وبقول هذا ، بدأ سيف لين تشين تونغ في التحرك. لقد فعلت ذلك ببطء ، لكن كل حركة وموقف أدى إلى تحرك قوة السماء والأرض. كانت حركتها مثالية ومتناغمة.
كانت تقنية السيف التي استخدمتها لين تشين تونغ هي “تسعة سيوف غامضة من السماء”!
كيف يمكن للأطفال معرفة أي شيء عن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق أو مظهر من مظاهر اليوان تشي؟ بالنسبة لهم ، كانت القوة تقاس بارتفاع الشخص.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
أولئك الذين كانوا قصيري القامة ، لم يكونوا مخيفين ، وكانوا يدفعون.
لكن المعركة لم تتوقف أبدا.
عرفت زعيمة الأطفال بالطبع أن يي يون قوي ، وأن المجموعة التي أحضرتها معها لم تكن تطابقه ، لكن يي يون كانت أقصر منهم برأس. هذا جعلهم يكتسبون لا شعوريًا ميزة عقلية ، لأنهم غالبًا ما كانوا يتنمرون على الضعفاء.
غادرت لين تشين تونغ ، بينما عاد يي يون بهدوء إلى عشيرة تاو.
كان من الصعب وصف أفكار هؤلاء الأطفال. لقد شعروا أن معبودهم قد تعرض للإهانة ، لذلك كان عليهم أن يفعلوا شيئًا لإظهار شجاعتهم.
بالطبع كان الأشخاص الحقيقيون الذين “أهانوا” معبودهم هو جين لونغ وي ، لكن لم يكن لديهم الشجاعة للعبث مع جين لونغ وي ، لذلك جاؤوا للعبث مع يي يون.
“لم يكن تاو يونشياو قادرًا على إظهار الإمكانات الكاملة لهذه” تسعة سيوف غامضة من السماء” والتحف القديمة لعشيرة تاو. إذا كانت طريقة السيف تحتوي على مستويات ، فإن تاو يونشياو كان في مرحلة استخدام السيف بجسده ، وفي البداية فقط… ” مع عرض لين تشين تونغ المثالي أمامه ، كان يي يون قادرًا على مراجعة فن المبارزة لتاو يونشياو.
لقد احتاجوا فقط إلى القيام بإيماءة ، لإثبات دعمهم الدائم لهوو يا. أما بالنسبة للنتيجة المرجوة ، فهم لم يعرفوا أيضًا.
في الواقع ، منذ انتهاء الدور نصف النهائي ، أدرك يي يون أن عيون عشيرة تاو كانت مليئة بالعداء.
جعل غروب الشمس الفتاة تلقي بظلالها على الأرض. فستانها مغطى بلمعة ذهبية. تلمع الطبقة في غروب الشمس مثل الجان الراقصين.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. لكي يضايقه الأطفال الذين لا يعرفون شيئًا ، شعر حقًا بأنه غير محظوظ.
أطلق يي يون ببساطة قدرًا ضئيلًا من الهالة لدفع الأطفال بعيدًا. خرج من الحشد وتركهم يكتمون غضبهم.
تدرب لمدة ساعة قبل أن ينام.
في الواقع ، منذ انتهاء الدور نصف النهائي ، أدرك يي يون أن عيون عشيرة تاو كانت مليئة بالعداء.
“حسنا!” لم تستطع يي يون طلب أي شيء أفضل. كانت لين تشين تونغ سيدًا ؛ على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف ما هي رتبة لين تشين تونغ ، إلا أنه كان يعلم أن الأشياء التي كشفت عنها أفادته كثيرًا.
إذا لم يكن هناك شيء آخر ، بناءً على الطول فقط ، كان يي يون أقصر من تلك الفتاة.
كان يي يون قد سحق ثلاثة سادة شباب من عشيرة تاو بضربة واحدة. كان الأمر أشبه بدخول منزل شخص ما وضربه على وجهه. كيف يمكن لأهل عشيرة تاو أن يكونوا ودودين معه؟
لمست لين تشين تونغ معصمها بلطف وسحبت سيفًا.
والأسوأ من ذلك هو أن يي يون لم يُظهر قوته الحقيقية طوال الوقت. تم تحديد النتائج من قبل جين لونغ وي. كان شعب عشيرة تاو ساخطين للغاية من النتائج التي أعلنها جين لونغ وي.
——————–
تجاهل يي يون هؤلاء الأشخاص وأراد فقط الخروج بسرعة من الحشد. في هذه اللحظة ، لاحظ يي يون أنه ليس بعيدًا عنه وقفت فتاة بيضاء. كانت تبتسم له.
أثرت البيئة بشكل كبير على ممارسة المحارب لفنون القتال.
“انظر جيدًا اليوم ، فهذه هي” تسعة سيوف غامضة من السماء”! وبقول هذا ، بدأ سيف لين تشين تونغ في التحرك. لقد فعلت ذلك ببطء ، لكن كل حركة وموقف أدى إلى تحرك قوة السماء والأرض. كانت حركتها مثالية ومتناغمة.
جعل غروب الشمس الفتاة تلقي بظلالها على الأرض. فستانها مغطى بلمعة ذهبية. تلمع الطبقة في غروب الشمس مثل الجان الراقصين.
ابتسمت الفتاة فقط دون أن تنبس ببنت شفة. عند رؤية يي يون ينظر ، استدارت وغادرت.
فهم يي يون نواياها واتبعها.
تقدم الاثنان للأمام وسرعان ما اختفيا من مدينة عشيرة تاو.
على الرغم من أنها كانت نفس “تسع سيوف غامضة من السماء” ، إلا أن هوو يا كان أسوأ بكثير من لين تشين تونغ. أما بالنسبة تاو يونشياو ، فلم يكن يستحق المشاهدة.
لقد كانوا هنا لإظهار قوتهم.
مع تغيير المشهد ، وصل يي يون والفتاة إلى الجبل الخلفي لعشيرة تاو. في هذا الوقت ، كانت الشمس قد غربت وكان وهجها يحترق جاعلا السماء الغربية حمراء.
فقط من خلال الدراسة العرضية لتقنية الزراعة لمدة نصف عام ، وصلت لين تشين تونغ إلى هذه الحالة. لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه!
“لا تبدو شعبيًا…” قالت لين تشين تونغ على مهل وهي تتجه نحو يي يون.
كان يي يون قد سحق ثلاثة سادة شباب من عشيرة تاو بضربة واحدة. كان الأمر أشبه بدخول منزل شخص ما وضربه على وجهه. كيف يمكن لأهل عشيرة تاو أن يكونوا ودودين معه؟
ابتسم يي يون بلا حول ولا قوة ، “لقد سرق ظهوري في عشيرة تاو الأضواء. بطبيعة الحال لن يرحبوا بي إلى جانب ذالك… إنهم ساخطون.
“نتائج تقييم جين لونغ وي موثوقة للغاية. يمكنك تجاهل هؤلاء الأشخاص … حسنًا … لقد وافقت سابقًا على الاستمرار في السجال معك “. حددت لين تشين تونغ موعدًا مع يي يون لمواصلة السجال اليوم.
عندما ضربت لين تشين تونغ ، طارت السيوف الذهبية الصغيرة ، ولكن عندما سحبت سيفها إلى الوراء ، كانت السيوف الذهبية الصغيرة تتبعه.
“حسنا!” لم تستطع يي يون طلب أي شيء أفضل. كانت لين تشين تونغ سيدًا ؛ على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف ما هي رتبة لين تشين تونغ ، إلا أنه كان يعلم أن الأشياء التي كشفت عنها أفادته كثيرًا.
أظهرت لين تشين تونغ لعبها بالسيف كما شاهدها يي يون.
لمست لين تشين تونغ معصمها بلطف وسحبت سيفًا.
سيف!؟
ابتسمت الفتاة فقط دون أن تنبس ببنت شفة. عند رؤية يي يون ينظر ، استدارت وغادرت.
أضاءت عيون يي يون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لين تشين تونغ تستخدم سلاحًا.
في الواقع ، لقد عاملوا يي يون كشخص في سنهم ، وشخص من نفس مستوى الذكاء.
في مباريات السجال الماضية مع لين تشين تونغ ، كانت قد استخدمت يديها للقتال مع يي يون.
مع تغيير المشهد ، وصل يي يون والفتاة إلى الجبل الخلفي لعشيرة تاو. في هذا الوقت ، كانت الشمس قد غربت وكان وهجها يحترق جاعلا السماء الغربية حمراء.
كيف يمكن للأطفال معرفة أي شيء عن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق أو مظهر من مظاهر اليوان تشي؟ بالنسبة لهم ، كانت القوة تقاس بارتفاع الشخص.
“تاو يوشياو يستخدم سيفًا ، وكذلك هوو يا. السيف الذي يستخدمونه هو قطعة أثرية لعشيرة تاو. لكن لماذا أشعر أن جودة هذين السيفين لا يمكن أن تتطابق مع السيف في يد لين تشين تونغ؟ ”
قالت لين تشين تونغ “أنت فقط بحاجة لاختراق الدم الأرجواني في الوقت الحالي. يمكنك تجاهل سلالة الدم في الوقت الحالي. لا يزال هذا شيء خارج عن متناول يدك … ”
كان جسد سيف لين تشين تونغ ناعمًا للغاية ، مثل ثعبان فضي يسبح. على الرغم من أنها كانت على مسافة من يي يون ، إلا أن شعاع البرد الكثيف شعر وكأنه كان يطعن في حواجب يي يون ، مما تسبب في برودة حاجبيه.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. لكي يضايقه الأطفال الذين لا يعرفون شيئًا ، شعر حقًا بأنه غير محظوظ.
“اسم السيف هو مياه الصقيع ؛ هو سيفي. عادة عندما أواجه أعداء ، كنت سأستخدم السيف. يمكنك القول أن لدي موهبة خاصة في السيوف. تُعرف هذه الموهبة أيضًا باسم “قلب السيف”.
في مباريات السجال الماضية مع لين تشين تونغ ، كانت قد استخدمت يديها للقتال مع يي يون.
“لا تبدو شعبيًا…” قالت لين تشين تونغ على مهل وهي تتجه نحو يي يون.
“قلب السيف من سلالة الدم. إنه ليس شيئًا يمكن لأي شخص إيقاظه. ربما في المستقبل ، سيكون لديك سلالتك الخاصة”. يبدو أن كلمات لين قد فتحت بابًا جديدًا ليي يون.
سلالة الدم؟ قلب السيف؟
لم يعرف يي يون ما يعنيه أن يكون له سلالة دم ، لكنه شعر فجأة باهتمام قوي به.
ولكن على الرغم من أنها تعلمت “قبضة عظام النمر الضلع” و “تسعة سيوف غامضة من السماء” على الجانب ، فقد مارستهما على مستوى عال للغاية!
“لم يكن تاو يونشياو قادرًا على إظهار الإمكانات الكاملة لهذه” تسعة سيوف غامضة من السماء” والتحف القديمة لعشيرة تاو. إذا كانت طريقة السيف تحتوي على مستويات ، فإن تاو يونشياو كان في مرحلة استخدام السيف بجسده ، وفي البداية فقط… ” مع عرض لين تشين تونغ المثالي أمامه ، كان يي يون قادرًا على مراجعة فن المبارزة لتاو يونشياو.
قالت لين تشين تونغ “أنت فقط بحاجة لاختراق الدم الأرجواني في الوقت الحالي. يمكنك تجاهل سلالة الدم في الوقت الحالي. لا يزال هذا شيء خارج عن متناول يدك … ”
أما بالنسبة لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” ، فقد كانت مهارتها في استخدامها مثالية. حتى يي يون الذي لم يكن على دراية جيدة بالسيوف يمكن أن يشعر بعجائب ذلك.
بهذه الكلمات ، كانت تأرجح سيفها ، “السلاح جزء من جسد المحارب. أول اتصال للمحاربين في طريق السيف هو استخدام السيف بأجسادهم. الخطوة التالية هي استخدام التشي لممارسة سيف. والخطوة الثالثة هي استخدام القلب لممارسة السيف! ”
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. لكي يضايقه الأطفال الذين لا يعرفون شيئًا ، شعر حقًا بأنه غير محظوظ.
“انظر جيدًا اليوم ، فهذه هي” تسعة سيوف غامضة من السماء”! وبقول هذا ، بدأ سيف لين تشين تونغ في التحرك. لقد فعلت ذلك ببطء ، لكن كل حركة وموقف أدى إلى تحرك قوة السماء والأرض. كانت حركتها مثالية ومتناغمة.
أولئك الذين كانوا قصيري القامة ، لم يكونوا مخيفين ، وكانوا يدفعون.
كانت تقنية السيف التي استخدمتها لين تشين تونغ هي “تسعة سيوف غامضة من السماء”!
قالت لين تشين تونغ “أنت فقط بحاجة لاختراق الدم الأرجواني في الوقت الحالي. يمكنك تجاهل سلالة الدم في الوقت الحالي. لا يزال هذا شيء خارج عن متناول يدك … ”
صدم يي يون. يبدو أنه لا توجد تقنية زراعة لم تكن تعرفها.
حتى في هذا العالم البديل ، دخل الأطفال أيضًا في مرحلة التمرد في سن المراهقة. شكل الأطفال في هذا العمر عصاباتهم بسهولة مثل الطائفة الخضراء وطائفة هونغ ومجموعة الشباب وما إلى ذلك.
سيف!؟
كانت تعرف “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كانت تعرف أيضًا “تسعة سيوف غامضة من السماء”. وهاتان الطريقتان في الزراعة لم تكنا تقنيتها الزراعية الرئيسية. كان أسلوبها الأساسي في الزراعة هو “سوترا قلب الجنية العذراء”!
جعل غروب الشمس الفتاة تلقي بظلالها على الأرض. فستانها مغطى بلمعة ذهبية. تلمع الطبقة في غروب الشمس مثل الجان الراقصين.
ولكن على الرغم من أنها تعلمت “قبضة عظام النمر الضلع” و “تسعة سيوف غامضة من السماء” على الجانب ، فقد مارستهما على مستوى عال للغاية!
أذهلت هذه الخطوة يي يون.
فقط ملاحظات لين تشين تونغ على ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” ، أفادت يي يون كثيرًا.
أما بالنسبة لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” ، فقد كانت مهارتها في استخدامها مثالية. حتى يي يون الذي لم يكن على دراية جيدة بالسيوف يمكن أن يشعر بعجائب ذلك.
بعد أن عاش حياتين ، كانت روح يي يون أقوى وتتمتع بإدراك عالٍ. لقد عرضت لين تشين تونغ للتو حركة السيف بدون كلمة. ولكن بمجرد النظر إلى مهارة لين تشين تونغ في المبارزة ، يمكن أن يتذكر يي يون العيوب المختلفة في مهارة المبارزة لتاو يونشياو.
خاصة مع الرؤية التي أعطتها أصول الكريستال الأرجواني ليي يون ، كان بإمكانه رؤية تكاثف اليوان تشي السماء والأرض المحيط نحو لين تشين تونغ ، مشكلاً نقاطًا لا حصر لها من الضوء.
أطلق يي يون ببساطة قدرًا ضئيلًا من الهالة لدفع الأطفال بعيدًا. خرج من الحشد وتركهم يكتمون غضبهم.
”شو! شو! شو!” خرجت تسعة عوارض سيف ذهبية من جسد لين تشين تونغ. كان هذا مظهرًا من مظاهر اليوان تشي الذي أظهره هوو يا سابقًا!
لكن مظهر هوو يا عن اليوان تشي ظهر فقط للحظة قبل إطلاقه في السماء.
109- سلاسة الدم
“أتساءل ما سيكون موضوع الجولة الأخيرة؟” فكر يي يون بترقب!
لكن مظهر لين تشين تونغ لليوان تشي – السيوف الذهبية الصغيرة التسعة كانت مثل الجنيات التي تتدفق حول عوارض سيفها.
“تاو يوشياو يستخدم سيفًا ، وكذلك هوو يا. السيف الذي يستخدمونه هو قطعة أثرية لعشيرة تاو. لكن لماذا أشعر أن جودة هذين السيفين لا يمكن أن تتطابق مع السيف في يد لين تشين تونغ؟ ”
عندما ضربت لين تشين تونغ ، طارت السيوف الذهبية الصغيرة ، ولكن عندما سحبت سيفها إلى الوراء ، كانت السيوف الذهبية الصغيرة تتبعه.
عرفت زعيمة الأطفال بالطبع أن يي يون قوي ، وأن المجموعة التي أحضرتها معها لم تكن تطابقه ، لكن يي يون كانت أقصر منهم برأس. هذا جعلهم يكتسبون لا شعوريًا ميزة عقلية ، لأنهم غالبًا ما كانوا يتنمرون على الضعفاء.
بعد أن عاش حياتين ، كانت روح يي يون أقوى وتتمتع بإدراك عالٍ. لقد عرضت لين تشين تونغ للتو حركة السيف بدون كلمة. ولكن بمجرد النظر إلى مهارة لين تشين تونغ في المبارزة ، يمكن أن يتذكر يي يون العيوب المختلفة في مهارة المبارزة لتاو يونشياو.
أذهلت هذه الخطوة يي يون.
بالتفكير في الأمر ، كانت لين تشين تونغ أصغر من هوو يا بسنة واحدة. كان من الصعب تخيل في أي درجة كانت موهبة لين تشين تونغ.
بالتفكير في الأمر ، كانت لين تشين تونغ أصغر من هوو يا بسنة واحدة. كان من الصعب تخيل في أي درجة كانت موهبة لين تشين تونغ.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
“أنا حقا ضفدع في قاع بئر.” قال يي يون لنفسه. كان قد فهم في البداية أن “الروتين له حدود ، لكن فنون القتال بلا حدود” ، وقد تسبب في جعل الهواء الأرجواني يأتي من الشرق. لم يستطع يي يون إلا أن يكون فخور بهذين الإنجازين.
“لم يكن تاو يونشياو قادرًا على إظهار الإمكانات الكاملة لهذه” تسعة سيوف غامضة من السماء” والتحف القديمة لعشيرة تاو. إذا كانت طريقة السيف تحتوي على مستويات ، فإن تاو يونشياو كان في مرحلة استخدام السيف بجسده ، وفي البداية فقط… ” مع عرض لين تشين تونغ المثالي أمامه ، كان يي يون قادرًا على مراجعة فن المبارزة لتاو يونشياو.
ولكن عند مقارنتها بـ لين تشين تونغ ، لم يكن الأمر شيئًا.
تجاهل يي يون هؤلاء الأشخاص وأراد فقط الخروج بسرعة من الحشد. في هذه اللحظة ، لاحظ يي يون أنه ليس بعيدًا عنه وقفت فتاة بيضاء. كانت تبتسم له.
لقد حققت لين تشين تونغ بالتأكيد عالم “الروتين له حدود ، لكن فنون القتال بلا حدود” منذ زمن طويل. أو أنها لم تكن قد كتبت الملاحظة في الدليل.
أما بالنسبة لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” ، فقد كانت مهارتها في استخدامها مثالية. حتى يي يون الذي لم يكن على دراية جيدة بالسيوف يمكن أن يشعر بعجائب ذلك.
كيف يمكن للأطفال معرفة أي شيء عن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق أو مظهر من مظاهر اليوان تشي؟ بالنسبة لهم ، كانت القوة تقاس بارتفاع الشخص.
فقط من خلال الدراسة العرضية لتقنية الزراعة لمدة نصف عام ، وصلت لين تشين تونغ إلى هذه الحالة. لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه!
في الواقع ، منذ انتهاء الدور نصف النهائي ، أدرك يي يون أن عيون عشيرة تاو كانت مليئة بالعداء.
أظهرت لين تشين تونغ لعبها بالسيف كما شاهدها يي يون.
بهذه الكلمات ، كانت تأرجح سيفها ، “السلاح جزء من جسد المحارب. أول اتصال للمحاربين في طريق السيف هو استخدام السيف بأجسادهم. الخطوة التالية هي استخدام التشي لممارسة سيف. والخطوة الثالثة هي استخدام القلب لممارسة السيف! ”
على الرغم من أنها كانت نفس “تسع سيوف غامضة من السماء” ، إلا أن هوو يا كان أسوأ بكثير من لين تشين تونغ. أما بالنسبة تاو يونشياو ، فلم يكن يستحق المشاهدة.
بعد أن عاش حياتين ، كانت روح يي يون أقوى وتتمتع بإدراك عالٍ. لقد عرضت لين تشين تونغ للتو حركة السيف بدون كلمة. ولكن بمجرد النظر إلى مهارة لين تشين تونغ في المبارزة ، يمكن أن يتذكر يي يون العيوب المختلفة في مهارة المبارزة لتاو يونشياو.
لمست لين تشين تونغ معصمها بلطف وسحبت سيفًا.
على الرغم من أنها كانت نفس “تسع سيوف غامضة من السماء” ، إلا أن هوو يا كان أسوأ بكثير من لين تشين تونغ. أما بالنسبة تاو يونشياو ، فلم يكن يستحق المشاهدة.
“لم يكن تاو يونشياو قادرًا على إظهار الإمكانات الكاملة لهذه” تسعة سيوف غامضة من السماء” والتحف القديمة لعشيرة تاو. إذا كانت طريقة السيف تحتوي على مستويات ، فإن تاو يونشياو كان في مرحلة استخدام السيف بجسده ، وفي البداية فقط… ” مع عرض لين تشين تونغ المثالي أمامه ، كان يي يون قادرًا على مراجعة فن المبارزة لتاو يونشياو.
لقد احتاجوا فقط إلى القيام بإيماءة ، لإثبات دعمهم الدائم لهوو يا. أما بالنسبة للنتيجة المرجوة ، فهم لم يعرفوا أيضًا.
من حيث فنون القتال ، كان يي يون بعيد كل البعد عن لين تشين تونغ.
فقط من خلال الدراسة العرضية لتقنية الزراعة لمدة نصف عام ، وصلت لين تشين تونغ إلى هذه الحالة. لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه!
لم يستطع يي يون فهم حتى عُشر مهارة لين تشين تونغ في المبارزة. ولكن حتى هذا المقدار سمح ليي يون بتكوين آرائه الخاصة حول فن السيف.
أشياء كثيرة يمكن فهمها فقط ولكن لا يمكن وصفها. كان لدى كل شخص مستوى مختلف من الإدراك ، لذلك لم تتحدث لين تشين تونغ ، وأظهرت فقط.
في الواقع ، لقد عاملوا يي يون كشخص في سنهم ، وشخص من نفس مستوى الذكاء.
الآن ، بصيرة يي يون قد زرعت بذرة في ذهنه. عندما تتحسن قدراته في المستقبل ، ستنمو تلك البذرة لتصبح شجرة شاهقة!
أشياء كثيرة يمكن فهمها فقط ولكن لا يمكن وصفها. كان لدى كل شخص مستوى مختلف من الإدراك ، لذلك لم تتحدث لين تشين تونغ ، وأظهرت فقط.
أثرت البيئة بشكل كبير على ممارسة المحارب لفنون القتال.
في مباريات السجال الماضية مع لين تشين تونغ ، كانت قد استخدمت يديها للقتال مع يي يون.
سيف!؟
في كثير من الأحيان عند السجال مع خبير ، حتى لو كان الخبير يسيطر عليه ، بعد تعرضه لسوء المعاملة لفترة طويلة ، يصبح المرء نصف خبير.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
إذا كان المرء يتشاجر مع دمية في كثير من الأحيان ، حتى لو تمكن من التغلب على الدمية كل يوم ، بعد بضع سنوات من الضرب ، فسيظل المرء دمية.
كانت قائدتهم فتاة في الرابعة عشرة من عمرها ، وخلفها مجموعة من الأولاد والبنات ، وجميعهم من المراهقين.
قالت لين تشين تونغ “أنت فقط بحاجة لاختراق الدم الأرجواني في الوقت الحالي. يمكنك تجاهل سلالة الدم في الوقت الحالي. لا يزال هذا شيء خارج عن متناول يدك … ”
تدرب يي يون ولين تشين تونغ حتى الفجر تقريبًا.
ken
غادرت لين تشين تونغ ، بينما عاد يي يون بهدوء إلى عشيرة تاو.
بالطبع كان الأشخاص الحقيقيون الذين “أهانوا” معبودهم هو جين لونغ وي ، لكن لم يكن لديهم الشجاعة للعبث مع جين لونغ وي ، لذلك جاؤوا للعبث مع يي يون.
بعد ساعات قليلة ، كانت الجولة الأخيرة من اختيار المملكة. كانت اللحظة التي بدأت فيها النهائيات.
خاصة مع الرؤية التي أعطتها أصول الكريستال الأرجواني ليي يون ، كان بإمكانه رؤية تكاثف اليوان تشي السماء والأرض المحيط نحو لين تشين تونغ ، مشكلاً نقاطًا لا حصر لها من الضوء.
هذه المعركة ستحسم النتائج النهائية.
“أتساءل ما سيكون موضوع الجولة الأخيرة؟” فكر يي يون بترقب!
تدرب لمدة ساعة قبل أن ينام.
تدرب لمدة ساعة قبل أن ينام.
دخل في حالة نوم عميق. مع أربع ساعات من النوم ، تمكن من استعادة حالته العقلية المثلى …
أذهلت هذه الخطوة يي يون.
——————–
”شو! شو! شو!” خرجت تسعة عوارض سيف ذهبية من جسد لين تشين تونغ. كان هذا مظهرًا من مظاهر اليوان تشي الذي أظهره هوو يا سابقًا!
ترجمة:
فهم يي يون نواياها واتبعها.
ken
على الرغم من أنها كانت نفس “تسع سيوف غامضة من السماء” ، إلا أن هوو يا كان أسوأ بكثير من لين تشين تونغ. أما بالنسبة تاو يونشياو ، فلم يكن يستحق المشاهدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
