الروح البطولية
الفصل 1199 – الروح البطولية
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم التاسع ، المساء.
بصرف النظر عن الحجارة ، تم سكب الزيت الساخن الحار. حتى مع وجود الدروع التي تحميهم ، لم تستطع الخيول الصمود أمام ذلك. في اللحظة التي لمسهم فيها الزيت الساخن ، شعروا بالخوف وبدأوا في القفز.
ظهر سلاح الفرسان لفيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عددهم 200 ألف على حدود منطقة جينغ دو ، مما تسبب في ضجة.
بصرف النظر عن الحجارة ، تم سكب الزيت الساخن الحار. حتى مع وجود الدروع التي تحميهم ، لم تستطع الخيول الصمود أمام ذلك. في اللحظة التي لمسهم فيها الزيت الساخن ، شعروا بالخوف وبدأوا في القفز.
كانت معركة جين محور معركة السهول الوسطى بأكملها ، حيث كانت ذروة معارك الصين. ستقرر القوى في الصين ، لذلك ركز الجميع عليها.
كان هدفهم الأول هو مركز الحبوب لـ تشو العظمى على الحدود – مدينة بينغ شان. جميع موارد الخطوط الأمامية التي نقلتها تشو العظمى قد مرت بشكل أساسي عبر هذه المدينة ، حيث كانت هذه قاعدة لوجستية عامة.
ليس فقط لاعبو منطقة الصين ، حتى العالم بأسره كان ينتبه لهذه المعركة الضخمة.
كان الجنرال المدافع عن مدينة بينغ شان يقف على سور المدينة. بالنظر إلى فيلق الحرس لـ شيا العظمى المهيب ، ظهر القلق في قلبه لأول مرة. لم يكن فيلق الحرس لـ شيا العظمى متكون من مجموعة من الحمقى ، حيث لن يضيعوا الوقت في فعل شيء لا يثقون به.
حول جين العظمى ، خاضت شيا العظمى معركة ذكاء ومهارة مع تحالف الدول الستة. في الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، لا يزال تحالف الدول الستة يحتفظ بميزة.
بالتفكير في الأمر ، كان هذا صحيحًا.
لا تزال جينغ دو تقف شامخة ، بينما كانت جين العظمى على وشك أن تُمحى.
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
كانت اليد الفضية مبتهجة بشكل طبيعي ، حيث هتفت لهذا الانتصار الصعب. حتى إشارة ازور تنهدت الصعداء ، لأنهم لم يرغبوا في أن توحد شيا العظمى الصين حقًا.
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
ومع ذلك ، في يوم واحد فقط ، واجهت حالة المعركة منعطفًا حادًا قد جذب الجميع.
على الرغم من أن مدينة بينغ شان لا يمكن اعتبارها مدينة ضخمة ، إلا أن أسوارها كانت تبلغ خمسة أمتار . لم يكن لدى فيلق الحرس لـ شيا العظمى جنود ولم يكن لديهم أسلحة حصار ، فكيف سيمكنهم اختراق المدينة؟
أعد دي تشين المذعور تقرير المعركة. في الوقت نفسه ، أمر وو تشي بالعودة لإنقاذ العاصمة. لقد فكر أيضًا في طرق أخرى لمعرفة ما إذا كان بإمكانه العثور على مزيد من التعزيزات للدفاع عن مدينة هاندان.
كانت هذه ليلة مرعبة لمدينة هاندان.
كورقة رابحة ، كان لدى سلاح فرسان الدرع الخفيف التابع لفيلق الحرس دروعًا. كانت الأسهم التي تم إطلاقها من أسوار المدينة مثل الحكة. كان من الصعب أن تكون مثل هذه الهجمات فعالة.
…
“إطلاق!”
في صباح اليوم التالي ، قام فيلق الحرس لـ شيا العظمى الذي يتمتع براحة جيدة بالهجوم رسميًا على تشو العظمى.
لقد خمن بشكل صحيح.
كان هدفهم الأول هو مركز الحبوب لـ تشو العظمى على الحدود – مدينة بينغ شان. جميع موارد الخطوط الأمامية التي نقلتها تشو العظمى قد مرت بشكل أساسي عبر هذه المدينة ، حيث كانت هذه قاعدة لوجستية عامة.
ومع ذلك ، هل كانت الأمور بهذه البساطة حقًا؟
نظرًا لأنها كانت قاعدة لوجستية ، فقد كانت هناك قوات تدافع عنها.
نظرًا لأنه كان مرهقًا للغاية ، فقد أحضر كل فيلق منجنيقا واحدا فقط.
بصدق ، حتى لو كانت الخطوط الأمامية متوقفة ، الا انه سيظل لدى مدينة بينغ شان 50 ألف جندي للدفاع عنها. الآن ، كان لديهم فيلق من القوة للدفاع عن المدينة.
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
على الأقل لم يعتقد الجنرال المدافع لـ تشو العظمى ذلك.
تزايد مطر السهام بحيث لا يمكن للمرء أن يرى أي فجوات. حتى عندما سقط إخوته بجانبه ، سيظل الجندي الذي كان يسحب السلسلة بلا تعبير ، ليحدق مباشرة في بوابة المدينة والسهم الذي اخترقها.
على الرغم من أن مدينة بينغ شان لا يمكن اعتبارها مدينة ضخمة ، إلا أن أسوارها كانت تبلغ خمسة أمتار . لم يكن لدى فيلق الحرس لـ شيا العظمى جنود ولم يكن لديهم أسلحة حصار ، فكيف سيمكنهم اختراق المدينة؟
بالمقارنة مع منجنيق القوس الثلاثي ، تم تعديل نظام التصويب للمنجنيق العملاق. تحت قيادة قائد خبير ، يمكن التحكم في الدقة في حدود متر واحد.
حتى لو أرادوا تقليد سلاح الفرسان المغولي ، فلن ينجحوا.
قطر الزيت الساخن الحار من الفجوات وسقط على رؤوسهم ووجوههم.
بصراحة ، كانت مدينة بينغ شان تمتلك 80 ٪ وما فوق من حبوب جيش تشو العظمى. كانت سلامة هذه المدينة تتعلق بشكل مباشر بنتيجة معركة جين.
بصرف النظر عن الحجارة ، تم سكب الزيت الساخن الحار. حتى مع وجود الدروع التي تحميهم ، لم تستطع الخيول الصمود أمام ذلك. في اللحظة التي لمسهم فيها الزيت الساخن ، شعروا بالخوف وبدأوا في القفز.
حتى لو قتل فيلق الحرس لـ شيا العظمى جميع المدنيين في القرى المجاورة ، فلن تستسلم مدينة بينغ شان.
بصفتهم الورقة الرابحة للجيش بأكمله ، كان فيلق الحرس بطبيعة الحال أول من امتلك فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي.
إذا فعلوا ذلك ، فلن تجرؤ القوات المدافعة عن مدينة بينغ شان على اعتراضهم خارج المدينة. إذا كانوا مهملين ، فقد يقعون في الفخ.
…
ومع ذلك ، فاجأت تصرفات فيلق الحرس دي تشين مرة أخرى. لسبب ما ، في وقت مبكر من الصباح ، حاصر فيلق الحرس لـ شيا العظمى الاتجاهات الجنوبية والشمالية والغربية للمدينة وترك الشرق فارغًا.
عندما اقتربوا ، ما كان ينتظرهم هو قطعة من الخشب المتدحرج اجتاحت منطقة كبيرة. جعل هذا تقدم سلاح الفرسان صعبا حقًا ، حيث استمرت خسائرهم في الازدياد.
“رائع ، هل سيقومون بالحصار حقًا؟ أليسوا واثقين من أنفسهم قليلاً؟ “
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم التاسع ، المساء.
كان الجنرال المدافع عن مدينة بينغ شان يقف على سور المدينة. بالنظر إلى فيلق الحرس لـ شيا العظمى المهيب ، ظهر القلق في قلبه لأول مرة. لم يكن فيلق الحرس لـ شيا العظمى متكون من مجموعة من الحمقى ، حيث لن يضيعوا الوقت في فعل شيء لا يثقون به.
ظهر سلاح الفرسان لفيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عددهم 200 ألف على حدود منطقة جينغ دو ، مما تسبب في ضجة.
“هل لديهم سلاح سري؟”
كان جنود فيلق الحرس من الرجال الحقيقيين. في اللحظة الحاسمة ، أظهروا الروح البطولية. بسبب تناثر هذا الزيت الساخن ، ظهرت بثور بأحجام مختلفة على وجوههم.
لقد خمن بشكل صحيح.
أولاً ، استخدام هذه القوات كسلاح فرسان كان امرا متعبا. سيتم إلقاؤهم في المعركة في اللحظة الحاسمة للقضاء على أكثر الأعداء صعوبة.
بعد أن تشكل فيلق الحرس خارج المدينة ، عند الخطوط الخلفية لكل فيلق ، كانت هناك حركة. كان خلف سلاح الفرسان العاديين فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي التابع.
تم حمل الأسلحة السرية لفيلق الحرس بواسطة هذا الفوج.
بصفتهم الورقة الرابحة للجيش بأكمله ، كان فيلق الحرس بطبيعة الحال أول من امتلك فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي.
“إطلاق!”
كان هناك سببان للقيام بذلك.
كورقة رابحة ، كان لدى سلاح فرسان الدرع الخفيف التابع لفيلق الحرس دروعًا. كانت الأسهم التي تم إطلاقها من أسوار المدينة مثل الحكة. كان من الصعب أن تكون مثل هذه الهجمات فعالة.
أولاً ، استخدام هذه القوات كسلاح فرسان كان امرا متعبا. سيتم إلقاؤهم في المعركة في اللحظة الحاسمة للقضاء على أكثر الأعداء صعوبة.
ثانياً: مساعدة الجيش في حمل المعدات الثقيلة.
والأكثر إثارة للدهشة ، أنه مع تطور الموهية ، يمكن تقسيمها إلى مئات الأجزاء. بعد تفكيكها ، يمكن لوحوش الدرع الحديدي نقلها بسهولة.
بالمقارنة مع خيول الحرب ، على الرغم من أن وحوش الدرع الحديدي كانت أضعف من حيث القدرة على التحمل ، إلا أنه من حيث تحمل الوزن كانت أفضل بكثير. حجمها يعني أنه سيمكنهم سحب بعض الآلات الثقيلة.
بعد ذلك ، يمكن للمرء فقط سماع صوت “شيو!” عندما اخترق سهم سميك الهواء ، حيث اصطدم ببوابة المدينة مثل صاروخ موجه.
تم حمل الأسلحة السرية لفيلق الحرس بواسطة هذا الفوج.
على هذا النحو ، بشكل مثير للدهشة ، يمكن للمرء أن يصيب الهدف بدقة.
تحت قيادة الجنود المهندسين ، أخذ الجنود أجزاء غريبة من وحوش الدرع الحديدي. في أيدي خمسة مهندسين ، تم تشكيلهم في منجنيق عملاق.
لم يكن القول بأنه كان عملاقا مبالغة.
في الواقع ، في كل حصار ، سيكون هناك مئات من أسلحة الحصار. لم يسمعوا أبدًا عن أي شخص يستخدم سلاح واحد لاسقاط مدينة.
تم اعتبار منجنيق القوس الثلاثي الأكبر ، لكن هذا المنجنيق العملاق كان في الواقع 3 أضعاف حجمه.
كانوا على بعد بوصات فقط من بوابة المدينة.
والأكثر إثارة للدهشة ، أنه مع تطور الموهية ، يمكن تقسيمها إلى مئات الأجزاء. بعد تفكيكها ، يمكن لوحوش الدرع الحديدي نقلها بسهولة.
فقط الوحوش مثل وحوش الدرع الحديدي يمكنها أن تسحبها لفترات طويلة من الزمن. يجب على المرء أن يعرف أنه لتعزيز قوة المنجنيق ، فإن أكثر من نصف الأجزاء كانت مصنوعة من الفولاذ وليس الخشب العادي.
قطر الزيت الساخن الحار من الفجوات وسقط على رؤوسهم ووجوههم.
نظرًا لأنه كان مرهقًا للغاية ، فقد أحضر كل فيلق منجنيقا واحدا فقط.
على هذا النحو ، بشكل مثير للدهشة ، يمكن للمرء أن يصيب الهدف بدقة.
بسرعة كبيرة ، تم دفع المنجنيق العملاق المجمع إلى الأمام واستهدف بوابات المدينة الثلاثة.
تزايد مطر السهام بحيث لا يمكن للمرء أن يرى أي فجوات. حتى عندما سقط إخوته بجانبه ، سيظل الجندي الذي كان يسحب السلسلة بلا تعبير ، ليحدق مباشرة في بوابة المدينة والسهم الذي اخترقها.
“أي وحش هذا؟”
كانت معركة جين محور معركة السهول الوسطى بأكملها ، حيث كانت ذروة معارك الصين. ستقرر القوى في الصين ، لذلك ركز الجميع عليها.
كيف يمكن لجيش تشو العظمى أن يفهم مثل هذا المنجنيق العملاق؟ لم يسعهم إلا التحدث عن ذلك. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من استنتاج قوة القتل التي يتمتع بها المنجنيق ، إلا أنه كان يمتلك سهما سميكا ، حيث كان كافياً لجعلهم يرتجفون.
كان الجنرالات هادئين ، وبخوا ، “ما الذي تخشونه؟ بغض النظر عن مدى قوتها ، هناك واحدة فقط. هل يمكن أن تخترق سور المدينة؟ بحلول وقت حدوث ذلك ، ستكون المعركة قد انتهت لفترة طويلة “.
عندما اقتربوا ، ما كان ينتظرهم هو قطعة من الخشب المتدحرج اجتاحت منطقة كبيرة. جعل هذا تقدم سلاح الفرسان صعبا حقًا ، حيث استمرت خسائرهم في الازدياد.
عندما سمع الجنود ذلك ، شعروا جميعًا أنه كان امرا منطقيا.
قطر الزيت الساخن الحار من الفجوات وسقط على رؤوسهم ووجوههم.
في الواقع ، في كل حصار ، سيكون هناك مئات من أسلحة الحصار. لم يسمعوا أبدًا عن أي شخص يستخدم سلاح واحد لاسقاط مدينة.
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
بالتفكير في الأمر ، كان هذا صحيحًا.
للحصول على طاقة كافية ، كانت آلية الدوران تحتوي بالفعل على محرك بخاري بداخلها.
ومع ذلك ، هل كانت الأمور بهذه البساطة حقًا؟
تمامًا كما كانت القوات المدافعة تدافع عن سور المدينة ، تم دفع المنجنيق إلى الأمام تحت حماية سلاح الفرسان إلى مسافة 600 متر من بوابات المدينة قبل أن يتوقفوا.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم التاسع ، المساء.
كورقة رابحة ، كان لدى سلاح فرسان الدرع الخفيف التابع لفيلق الحرس دروعًا. كانت الأسهم التي تم إطلاقها من أسوار المدينة مثل الحكة. كان من الصعب أن تكون مثل هذه الهجمات فعالة.
لم يكن القول بأنه كان عملاقا مبالغة.
“تصويب!”
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
بالمقارنة مع منجنيق القوس الثلاثي ، تم تعديل نظام التصويب للمنجنيق العملاق. تحت قيادة قائد خبير ، يمكن التحكم في الدقة في حدود متر واحد.
على هذا النحو ، بشكل مثير للدهشة ، يمكن للمرء أن يصيب الهدف بدقة.
حول جين العظمى ، خاضت شيا العظمى معركة ذكاء ومهارة مع تحالف الدول الستة. في الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، لا يزال تحالف الدول الستة يحتفظ بميزة.
“إطلاق!”
طعن هذا السهم البوابة.
للحصول على طاقة كافية ، كانت آلية الدوران تحتوي بالفعل على محرك بخاري بداخلها.
كانت اليد الفضية مبتهجة بشكل طبيعي ، حيث هتفت لهذا الانتصار الصعب. حتى إشارة ازور تنهدت الصعداء ، لأنهم لم يرغبوا في أن توحد شيا العظمى الصين حقًا.
بعد ذلك ، يمكن للمرء فقط سماع صوت “شيو!” عندما اخترق سهم سميك الهواء ، حيث اصطدم ببوابة المدينة مثل صاروخ موجه.
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
حتى لو لم تكن مدينة بينغ شان مدينة ضخمة ، فقد تم إنشاء بوابات المدينة باستخدام قطع كبيرة من الخشب وكان سمكها 35 سم. من الخارج ، كانت ملفوفة بطبقة من الحديد ، حتى لو استخدم المرء مطرقة حصار ، فسيجد المرء صعوبة في اختراق البوابة.
طعن هذا السهم البوابة.
“رائع ، هل سيقومون بالحصار حقًا؟ أليسوا واثقين من أنفسهم قليلاً؟ “
“هذا….”
الفصل 1199 – الروح البطولية
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها.
تمامًا كما كانت القوات المدافعة تدافع عن سور المدينة ، تم دفع المنجنيق إلى الأمام تحت حماية سلاح الفرسان إلى مسافة 600 متر من بوابات المدينة قبل أن يتوقفوا.
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
على الطرف الآخر ، كانت هناك آلية استقرار تشبه العامود الموجود على عربة ولكنها كانت أطول بحيث يمكنها ربط ثمانية خيول حرب.
ومع ذلك ، هل كانت الأمور بهذه البساطة حقًا؟
“بسرعة ، أوقفوهم!”
عندما رأى المُدافع ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يخطط له العدو ، الا انه شعر بالتهديد ، حيث أمر الجنود بقتل سلاح الفرسان المهاجم.
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
فجأة ، امطرت السهام.
فقط الوحوش مثل وحوش الدرع الحديدي يمكنها أن تسحبها لفترات طويلة من الزمن. يجب على المرء أن يعرف أنه لتعزيز قوة المنجنيق ، فإن أكثر من نصف الأجزاء كانت مصنوعة من الفولاذ وليس الخشب العادي.
تحت مطر السهام ، حتى فيلق الحرس لـ شيا العظمى القوي لن يتمكن من الصمود. سرعان ما بدأت الخسائر في الظهور ، حيث تم إسقاط سلاح الفرسان من خيولهم ، ومن غير المرجح أن ينجون.
ومع ذلك ، لم يصدروا صوتًا ولم يعبسوا . لقد تحملوا الألم أثناء تحركهم بطريقة منظمة نحو بوابة المدينة. تحركوا لإنهاء المترين الأخيرين.
كان فيلق الحرس شجاعًا ، حيث استمروا في الهجوم على أبواب المدينة.
تزايد مطر السهام بحيث لا يمكن للمرء أن يرى أي فجوات. حتى عندما سقط إخوته بجانبه ، سيظل الجندي الذي كان يسحب السلسلة بلا تعبير ، ليحدق مباشرة في بوابة المدينة والسهم الذي اخترقها.
حتى لو أرادوا تقليد سلاح الفرسان المغولي ، فلن ينجحوا.
كانوا يقتربون أكثر فأكثر من بوابة المدينة.
تزايد مطر السهام بحيث لا يمكن للمرء أن يرى أي فجوات. حتى عندما سقط إخوته بجانبه ، سيظل الجندي الذي كان يسحب السلسلة بلا تعبير ، ليحدق مباشرة في بوابة المدينة والسهم الذي اخترقها.
بمجرد أن كان سلاح الفرسان على بعد 5 أمتار ، تدحرج عدد كبير من الصخور من الأعلى. بمساعدة الجاذبية ، سحقت الحجارة الضخمة وقتلت أي سلاح فرسان يندفع.
ومع ذلك ، في يوم واحد فقط ، واجهت حالة المعركة منعطفًا حادًا قد جذب الجميع.
تم سحق بعض سيئي الحظ بالكامل ، حتى خيولهم ماتوا.
حتى لو قتل فيلق الحرس لـ شيا العظمى جميع المدنيين في القرى المجاورة ، فلن تستسلم مدينة بينغ شان.
بصرف النظر عن الحجارة ، تم سكب الزيت الساخن الحار. حتى مع وجود الدروع التي تحميهم ، لم تستطع الخيول الصمود أمام ذلك. في اللحظة التي لمسهم فيها الزيت الساخن ، شعروا بالخوف وبدأوا في القفز.
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
لحسن الحظ ، تم استخدام سلاح فرسان الدرع الثقيل لهذا الغرض. لم يكن سلاح الفرسان أنفسهم يرتدون دروعًا كاملة فحسب ، بل حتى خيولهم الحربية كانت ترتدي معدات واقية ولم تكشف إلا عن كميات صغيرة من الجلد.
بالمقارنة مع منجنيق القوس الثلاثي ، تم تعديل نظام التصويب للمنجنيق العملاق. تحت قيادة قائد خبير ، يمكن التحكم في الدقة في حدود متر واحد.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاقتراب من بوابة المدينة.
تم اعتبار منجنيق القوس الثلاثي الأكبر ، لكن هذا المنجنيق العملاق كان في الواقع 3 أضعاف حجمه.
عندما اقتربوا ، ما كان ينتظرهم هو قطعة من الخشب المتدحرج اجتاحت منطقة كبيرة. جعل هذا تقدم سلاح الفرسان صعبا حقًا ، حيث استمرت خسائرهم في الازدياد.
“انزلوا من خيولكم!”
“انزلوا من خيولكم!”
حتى لو لم تكن مدينة بينغ شان مدينة ضخمة ، فقد تم إنشاء بوابات المدينة باستخدام قطع كبيرة من الخشب وكان سمكها 35 سم. من الخارج ، كانت ملفوفة بطبقة من الحديد ، حتى لو استخدم المرء مطرقة حصار ، فسيجد المرء صعوبة في اختراق البوابة.
مع إصدار الأمر ، نزل سلاح الفرسان الناجون من خيولهم. صهلت خيول الحرب ، وهي ترفس بصعوبة التراب تحت حوافرها وتتسبب في تصاعد الدخان والأوساخ.
“رائع ، هل سيقومون بالحصار حقًا؟ أليسوا واثقين من أنفسهم قليلاً؟ “
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
قطر الزيت الساخن الحار من الفجوات وسقط على رؤوسهم ووجوههم.
كان فيلق الحرس شجاعًا ، حيث استمروا في الهجوم على أبواب المدينة.
كان جنود فيلق الحرس من الرجال الحقيقيين. في اللحظة الحاسمة ، أظهروا الروح البطولية. بسبب تناثر هذا الزيت الساخن ، ظهرت بثور بأحجام مختلفة على وجوههم.
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
ومع ذلك ، لم يصدروا صوتًا ولم يعبسوا . لقد تحملوا الألم أثناء تحركهم بطريقة منظمة نحو بوابة المدينة. تحركوا لإنهاء المترين الأخيرين.
على الرغم من أن مدينة بينغ شان لا يمكن اعتبارها مدينة ضخمة ، إلا أن أسوارها كانت تبلغ خمسة أمتار . لم يكن لدى فيلق الحرس لـ شيا العظمى جنود ولم يكن لديهم أسلحة حصار ، فكيف سيمكنهم اختراق المدينة؟
كانوا على بعد بوصات فقط من بوابة المدينة.
“هل لديهم سلاح سري؟”
“غطاء!”
“إطلاق!”
قال القائد وهو يسحب السلسلة.
نظرًا لأنه كان مرهقًا للغاية ، فقد أحضر كل فيلق منجنيقا واحدا فقط.
على الطرف الآخر ، كانت هناك آلية استقرار تشبه العامود الموجود على عربة ولكنها كانت أطول بحيث يمكنها ربط ثمانية خيول حرب.
بالمقارنة مع منجنيق القوس الثلاثي ، تم تعديل نظام التصويب للمنجنيق العملاق. تحت قيادة قائد خبير ، يمكن التحكم في الدقة في حدود متر واحد.
“تصويب!”
بصفتهم الورقة الرابحة للجيش بأكمله ، كان فيلق الحرس بطبيعة الحال أول من امتلك فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي.
الترجمة: Hunter
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
حول جين العظمى ، خاضت شيا العظمى معركة ذكاء ومهارة مع تحالف الدول الستة. في الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، لا يزال تحالف الدول الستة يحتفظ بميزة.
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
لا تزال جينغ دو تقف شامخة ، بينما كانت جين العظمى على وشك أن تُمحى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
