جيش من الغرب
الفصل 1200 – جيش من الغرب
ربما كانت السماوات تباركهم حقًا. في ظل نيران الأسهم الكثيفة هذه ، نجح جنود سلاح الفرسان العشرة في التجمع بنجاح مع القوات المستقبلة ولم يمت أي شخص.
“بادا!”
تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.
بعد رحلة شاقة مليئة بالمخاطر ، علق سلاح الفرسان أخيرًا السلسلة على الحلقة الفولاذية في نهاية السهم.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، تغير شكل بوابة المدينة بالكامل ، حيث كانت على وشك الانهيار.
بعد الانتهاء من المهمة ، تنهد القائد الصعداء. نظر حوله ، من بين 100 رجل ، لم يتبقى سوى أربعة. أما الباقون فقد قُتلوا أو سقطوا على الأرض متأثرين بجراحهم.
بعد أن علم أن فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد ابتعد عن مدينة هاندان ، تنهد دي تشين الصعداء.
عندما رأى الجنود الجرحى قائدهم يبتسم ، ” اذهبوا يا رفاق ، لا تهتموا بنا”. كان الطريق هنا صعبًا ، ولم يكن طريق العودة سهلاً بطبيعة الحال.
بما أن هذا هو الحال ، ما الفرق الذي سيحدثه سواء كان ذلك مبكرًا أو متأخرًا؟
كان أخذ هؤلاء الضحايا والإسراع في العودة أقرب إلى مهمة مستحيلة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 13 ، قام فيلق الحرس الذي كان على وشك الوصول إلى مدينة هاندان فجأة بعمل قوس ضخم ، داروا حول المدينة وسافروا باتجاه الحدود ، حيث تلتقي تشينغ العظمى بمنطقة جينغ دو.
عندما قبلوا المهمة ، كانوا مستعدين عقليًا للموت.
عندما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يجتاح جميع الجوانب ، تمكن دي تشين أخيرًا من دعوة التعزيزات من تشين وتانغ.
ومع ذلك ، كان القائد مصممًا حقًا. ولم ينبس ببنت شفة بينما كان يحمل رجلا مصابا ويخرج. عندما رأى الأربعة الباقون ذلك ، حذوا حذوه ، كل واحد حمل واحدًا ، متحديًا مطر السهام والعودة إلى المكان الذي أتوا منه.
بعد الانتهاء من المهمة ، تنهد القائد الصعداء. نظر حوله ، من بين 100 رجل ، لم يتبقى سوى أربعة. أما الباقون فقد قُتلوا أو سقطوا على الأرض متأثرين بجراحهم.
سواء كان بإمكانهم العيش أم لا ، فسيعتمد على حظهم.
قام سلاح الفرسان على الخطوط الأمامية بإخراج أقواسهم وأمطروا سور المدينة بالسهام.
عندما رأى الجنرال ذلك ، ابتسم: “ليس سيئًا ، كما هو متوقع من الجنود الذين تحت قيادتي. أرسلوا أوامري ، أرسلوا سربًا من الأشخاص لاستلامهم. يجب على بقيتنا توفير الغطاء لهم “.
حتى المدنيين في مدينة هاندان بدأوا يرتجفون من الخوف. كانوا خائفين من أن يصبحوا مدنيين في دولة ساقطة عندما يستيقظون. بسرعة فيلق الحرس ، سيصلون إلى مدينة هاندان في غضون يومين فقط.
“نعم ، جنرال!”
أما بالنسبة للقلق بشأن الصراع مع شيا العظمى ، فلم يهتم الإمبراطوران بذلك.
بينما هم يتحدثون ، اندفع سرب من سلاح الفرسان.
مع 70 ألف رجل فقط ، كيف سيمكنهم هزيمة 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟ حتى حراس القصر الاقوى تعرضوا للضرب بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى على الرغم من امتلاكهم ميزة عددية.
قام سلاح الفرسان على الخطوط الأمامية بإخراج أقواسهم وأمطروا سور المدينة بالسهام.
عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، قال ببرود: “هل ما زلتم تريدون المغادرة؟ أوقفوهم!” إذا سمحوا للعدو بفعل ما يحلو لهم ، فسيضيع وجه جيش تشو العظمى بالكامل.
عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، قال ببرود: “هل ما زلتم تريدون المغادرة؟ أوقفوهم!” إذا سمحوا للعدو بفعل ما يحلو لهم ، فسيضيع وجه جيش تشو العظمى بالكامل.
لوح جنرال الفيلق الثاني ما تشاو برمحه للأمام وأصدر الأمر بالهجوم.
“نعم ، جنرال!”
ومع ذلك ، كان القائد مصممًا حقًا. ولم ينبس ببنت شفة بينما كان يحمل رجلا مصابا ويخرج. عندما رأى الأربعة الباقون ذلك ، حذوا حذوه ، كل واحد حمل واحدًا ، متحديًا مطر السهام والعودة إلى المكان الذي أتوا منه.
أمطر كلا الجانبين سهامًا على الآخر ، حيث قاتل كلا الجانبين بسرور.
عند سماع قائدهم يقول ذلك ، تغيرت وجوه الجنود المحيطين ، حيث استدارت عيونهم بقلق.
ربما كانت السماوات تباركهم حقًا. في ظل نيران الأسهم الكثيفة هذه ، نجح جنود سلاح الفرسان العشرة في التجمع بنجاح مع القوات المستقبلة ولم يمت أي شخص.
كان الأمر كما لو كان لـ مدينة هاندان وجود يخشى منه فيلق الحرس.
عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، كان وجهه مظلما حقًا .
أصبحت السلاسل الطويلة مشدودة على الفور.
الشيء الذي من شأنه أن يجعل وجهه يتغير لم يأتي بعد. بعد عودة سلاح الفرسان ، كان لفيلق الحرس لـ شيا العظمى تحركات جديدة. تم سحب السلسلة بواسطة أكبر ثمانية من وحوش الدرع الحديدي.
في نفس الوقت بشكل أساسي ، تم كسر البوابات الجنوبية والشمالية ، حيث اندفع الفيلق الثالث والرابع إلى المدينة. تحركت الجيوش الثلاثة كما لو كانوا في منافسة. بدا وكأنهم على وشك الانخراط في مذبحة داخل المدينة.
أصبحت السلاسل الطويلة مشدودة على الفور.
“ليس لدينا خيار ، استعدوا للقتال!” عرف الجنرال المدافع أنهم غير قادرين على منع العدو من الاقتحام. كان الخيار الوحيد هو القتال معهم داخل المدينة.
في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.
عندما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يجتاح جميع الجوانب ، تمكن دي تشين أخيرًا من دعوة التعزيزات من تشين وتانغ.
‘هي!’
عند سماع قائدهم يقول ذلك ، تغيرت وجوه الجنود المحيطين ، حيث استدارت عيونهم بقلق.
تحت قيادة سلاح الفرسان ، استخدمت وحوش الدرع الحديدي الثمانية كل قوتها واندفعت للأمام.
بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.
“آنغ”
الأهم من ذلك ، أن الضرر الجسيم الذي سيحدثه فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد بدأ للتو.
مالت رؤوس الوحوش إلى الأمام. تمسكت مخالبهم الأمامية على الأرض وهم يتقدمون بصعوبة بالغة.
بينما هم يتحدثون ، اندفع سرب من سلاح الفرسان.
تحت السحب القوي من وحوش الدرع الحديدي ، بدأت بوابات المدينة بالصرير. بدأ إطار الباب في تغيير شكله ببطء ، من الواضح أنه كان غير قادر على تحمل القوة الثقيلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.
عند رؤية ذلك ، تغير وجه الجنرال المدافع. الآن فقط أدرك النوايا الحقيقية للعدو.
“هونغ لونغ!”
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”
بعد حرق كل الحبوب ، لم يُظهر فيلق الحرس لـ شيا العظمى أي علامات على البقاء. بعد تناول وجبة كاملة داخل المدينة ، أحضروا أسرى الحرب وتراجعوا مثل المد. هؤلاء الأسرى كانوا الأسلحة السرية التي سيستخدمونها لتدمير المدن الأخرى.
إذا تم إسقاط بوابات المدينة ، فإن 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى سيكونون قادرين على دخول المدينة. كانت وجوه جنود تشو العظمى بيضاء شاحبة.
خسر الجنرال المدافع.
عندما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يجتاح جميع الجوانب ، تمكن دي تشين أخيرًا من دعوة التعزيزات من تشين وتانغ.
كانت السلسلة الحديدية محصنة ضد الزيت ، حتى إذا ألقوا الحجارة على السلسلة ، لن يكون لذلك أي تأثير لأن السلسلة كانت مشدودة.
عند سماع قائدهم يقول ذلك ، تغيرت وجوه الجنود المحيطين ، حيث استدارت عيونهم بقلق.
الطريقة الوحيدة هي الخروج من المدينة بشكل مبكر. ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا أسوأ طريقة.
“هونغ لونغ!”
“كاتشي ~ كاتشي ~”
كان أخذ هؤلاء الضحايا والإسراع في العودة أقرب إلى مهمة مستحيلة.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، تغير شكل بوابة المدينة بالكامل ، حيث كانت على وشك الانهيار.
كانت البوابة الغربية أول بوابة تنهار.
“ليس لدينا خيار ، استعدوا للقتال!” عرف الجنرال المدافع أنهم غير قادرين على منع العدو من الاقتحام. كان الخيار الوحيد هو القتال معهم داخل المدينة.
عند سماع قائدهم يقول ذلك ، تغيرت وجوه الجنود المحيطين ، حيث استدارت عيونهم بقلق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.
مع 70 ألف رجل فقط ، كيف سيمكنهم هزيمة 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟ حتى حراس القصر الاقوى تعرضوا للضرب بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى على الرغم من امتلاكهم ميزة عددية.
ذات يوم ، سيقاتل الجانبان في ساحة المعركة.
إذا قاتلوا حقًا ، فسوف يموتون بالتأكيد . كان هناك جنود يخططون لمغادرة المعركة بسلاسة والهرب باتجاه الشرق.
“هونغ لونغ!”
كانت البوابة الغربية أول بوابة تنهار.
كانت البوابة الغربية أول بوابة تنهار.
“لقد ضاعت هذه الفرصة. يا له من حقير. “
“اندفاع!”
مالت رؤوس الوحوش إلى الأمام. تمسكت مخالبهم الأمامية على الأرض وهم يتقدمون بصعوبة بالغة.
لوح جنرال الفيلق الثاني ما تشاو برمحه للأمام وأصدر الأمر بالهجوم.
في غضون 3 أيام ، لم يستخدم فيلق الحرس لـ شيا العظمى حبة قمح عسكرية واحدة ، حيث تم تسوية جوعهم من خلال الحبوب المحلية.
“قتل!”
كانت هذه النتيجة متوقعة الى حد ما. بالنسبة لفيلق الحرس ، يمكن اعتبار إسقاط مدينة بينغ شان مجرد عملية إحماء. بعد ذلك ، سيضطرون إلى اكتساح منطقة جينغ دو بأكملها.
بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.
الطريقة الوحيدة هي الخروج من المدينة بشكل مبكر. ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا أسوأ طريقة.
في نهاية الشارع ، تشكل جيش تشو العظمى على عجل. نظروا برعب إلى الجيش الذي يندفع. في الوقت الحالي ، كانت بطونهم وأرجلهم ترتجف. أدت شهرة فيلق الحرس لـ شيا العظمى إلى إثارة قشعريرة في العمود الفقري.
لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب.
كانت هذه معركة من جانب واحد بالكامل.
“اندفاع!”
في نفس الوقت بشكل أساسي ، تم كسر البوابات الجنوبية والشمالية ، حيث اندفع الفيلق الثالث والرابع إلى المدينة. تحركت الجيوش الثلاثة كما لو كانوا في منافسة. بدا وكأنهم على وشك الانخراط في مذبحة داخل المدينة.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يظهر أي نوع من المشاعر في وجهه.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يظهر أي نوع من المشاعر في وجهه.
بعد حرق كل الحبوب ، لم يُظهر فيلق الحرس لـ شيا العظمى أي علامات على البقاء. بعد تناول وجبة كاملة داخل المدينة ، أحضروا أسرى الحرب وتراجعوا مثل المد. هؤلاء الأسرى كانوا الأسلحة السرية التي سيستخدمونها لتدمير المدن الأخرى.
كانت هذه النتيجة متوقعة الى حد ما. بالنسبة لفيلق الحرس ، يمكن اعتبار إسقاط مدينة بينغ شان مجرد عملية إحماء. بعد ذلك ، سيضطرون إلى اكتساح منطقة جينغ دو بأكملها.
عندما قبلوا المهمة ، كانوا مستعدين عقليًا للموت.
في صباح واحد فقط ، تم تدمير مدينة بينغ شان بالكامل بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى.
ذات يوم ، سيقاتل الجانبان في ساحة المعركة.
في الحقيقة ، قضت الفيالق الثلاثة ساعة واحدة فقط داخل المدينة ، لكن انهار جيش تشو العظمى وفقد روحه القتالية. إما استسلموا أو هربوا باتجاه البوابة الشرقية.
كانت السلسلة الحديدية محصنة ضد الزيت ، حتى إذا ألقوا الحجارة على السلسلة ، لن يكون لذلك أي تأثير لأن السلسلة كانت مشدودة.
تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.
خسر الجنرال المدافع.
بعد قتل القوات المدافعة ، لم يتردد فيلق الحرس لـ شيا العظمى ، مستخدما النيران لحرق جميع مخازن الحبوب العشرة الكبيرة داخل المدينة ، ولم يتركوا ورائهم حتى قطعة واحدة من الحبوب.
بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.
اتجهت ألسنة اللهب نحو السماء وتناثر الدخان. حتى لو كان المرء بعيدًا ، فسيظل بإمكانه رؤية الدخان.
أصبحت السلاسل الطويلة مشدودة على الفور.
جعلت سلالة تشو العظمى المدنيين نفض ملابسهم ويقللون من تناول الطعام ، حيث حصلوا على مقدار كبير من الحبوب. الآن ، احترقت الحبوب بالكامل. عندما رأى المدنيون في المدينة ذلك ، انفجروا على الفور.
كانت البوابة الغربية أول بوابة تنهار.
كان الواقع قاسياً للغاية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.
على الرغم من افتقار سلالة جين العظمى ومنطقة تشونغ يوان الى الحبوب ، إلا أنهم لم يتمكنوا إلا من حرقها.
أمطر كلا الجانبين سهامًا على الآخر ، حيث قاتل كلا الجانبين بسرور.
بدون هذه الدفعة من الحبوب ، سيكون من الصعب الحفاظ على عملية تشو العظمى في جين العظمى وستنتهي بشكل أساسي. في ظل هذه الظروف ، إذا اختارت تشو العظمى الهجوم بالقوة ، فسيطلبون لانفسهم المتاعب.
الشيء الذي من شأنه أن يجعل وجهه يتغير لم يأتي بعد. بعد عودة سلاح الفرسان ، كان لفيلق الحرس لـ شيا العظمى تحركات جديدة. تم سحب السلسلة بواسطة أكبر ثمانية من وحوش الدرع الحديدي.
الأهم من ذلك ، أن الضرر الجسيم الذي سيحدثه فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد بدأ للتو.
كان أخذ هؤلاء الضحايا والإسراع في العودة أقرب إلى مهمة مستحيلة.
بعد حرق كل الحبوب ، لم يُظهر فيلق الحرس لـ شيا العظمى أي علامات على البقاء. بعد تناول وجبة كاملة داخل المدينة ، أحضروا أسرى الحرب وتراجعوا مثل المد. هؤلاء الأسرى كانوا الأسلحة السرية التي سيستخدمونها لتدمير المدن الأخرى.
من بين الاثنين ، كان تشين شي هوانغ الأكثر حماسة.
في الأيام القليلة التالية ، واصلت شيا العظمى العمل الجيد ، حيث دمرت 3 مدن. كانت هذه المدن نقاط حبوب مهمة على مسار الحبوب.
سواء كان بإمكانهم العيش أم لا ، فسيعتمد على حظهم.
في غضون 3 أيام ، لم يستخدم فيلق الحرس لـ شيا العظمى حبة قمح عسكرية واحدة ، حيث تم تسوية جوعهم من خلال الحبوب المحلية.
“نعم ، جنرال!”
تحت قيادة هو كو بينغ ، لم تتمكن القوات التي أرسلها وو تشي إلا من التهام الغبار خلف فيلق الحرس ولم تتمكن حتى من رؤية ظلالها.
تحت السحب القوي من وحوش الدرع الحديدي ، بدأت بوابات المدينة بالصرير. بدأ إطار الباب في تغيير شكله ببطء ، من الواضح أنه كان غير قادر على تحمل القوة الثقيلة.
هذه المرة ، أصيبت تشو العظمى بالذعر بالكامل.
“اندفاع!”
انتشر الخوف من المذبحة من الغرب إلى الشرق.
الطريقة الوحيدة هي الخروج من المدينة بشكل مبكر. ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا أسوأ طريقة.
حتى المدنيين في مدينة هاندان بدأوا يرتجفون من الخوف. كانوا خائفين من أن يصبحوا مدنيين في دولة ساقطة عندما يستيقظون. بسرعة فيلق الحرس ، سيصلون إلى مدينة هاندان في غضون يومين فقط.
تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.
لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب.
إذا تم إسقاط بوابات المدينة ، فإن 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى سيكونون قادرين على دخول المدينة. كانت وجوه جنود تشو العظمى بيضاء شاحبة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 13 ، قام فيلق الحرس الذي كان على وشك الوصول إلى مدينة هاندان فجأة بعمل قوس ضخم ، داروا حول المدينة وسافروا باتجاه الحدود ، حيث تلتقي تشينغ العظمى بمنطقة جينغ دو.
أمطر كلا الجانبين سهامًا على الآخر ، حيث قاتل كلا الجانبين بسرور.
كان الأمر كما لو كان لـ مدينة هاندان وجود يخشى منه فيلق الحرس.
لوح جنرال الفيلق الثاني ما تشاو برمحه للأمام وأصدر الأمر بالهجوم.
“ماذا يحدث؟”
مالت رؤوس الوحوش إلى الأمام. تمسكت مخالبهم الأمامية على الأرض وهم يتقدمون بصعوبة بالغة.
شعر المدنيون في مدينة هاندان ، الذين نجوا من المحنة ، بالدهشة والارتباك. العيش تحت الملك يعني أن العديد منهم كانوا على دراية جيدة. كانوا يعلمون أنه بصرف النظر عن 3 آلاف حارس ، فإن البقية كانوا مجرد قوات من شعبة الحامية.
تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.
مثل هذا العدد الصغير من القوات لا يمكن أن يجعل شيا العظمى تخاف.
مالت رؤوس الوحوش إلى الأمام. تمسكت مخالبهم الأمامية على الأرض وهم يتقدمون بصعوبة بالغة.
قال أحدهم مازحا ، “هل جعل اسم الملك العدو يخشى القتال؟” الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي لم يعتقد أن ملكه كان يتمتع بمثل هذه المكانة.
بعد أن علم أن فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد ابتعد عن مدينة هاندان ، تنهد دي تشين الصعداء.
حتى ملك شيا لم يتمكن من القيام بشيء من هذا القبيل.
تحت السحب القوي من وحوش الدرع الحديدي ، بدأت بوابات المدينة بالصرير. بدأ إطار الباب في تغيير شكله ببطء ، من الواضح أنه كان غير قادر على تحمل القوة الثقيلة.
أصبحت هذه المسألة أكبر لغز في مدينة هاندان ، ولم يعرف سوى عدد قليل من الاشخاص ما يجري.
الطريقة الوحيدة هي الخروج من المدينة بشكل مبكر. ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا أسوأ طريقة.
…
اتجهت ألسنة اللهب نحو السماء وتناثر الدخان. حتى لو كان المرء بعيدًا ، فسيظل بإمكانه رؤية الدخان.
مدينة هاندان ، القصر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.
بعد أن علم أن فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد ابتعد عن مدينة هاندان ، تنهد دي تشين الصعداء.
خسر الجنرال المدافع.
عندما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يجتاح جميع الجوانب ، تمكن دي تشين أخيرًا من دعوة التعزيزات من تشين وتانغ.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”
وعدت هاتان الدولتان أنه إذا تجرأت شيا العظمى على مهاجمة مدينة هاندان ، فسوف تنقل حراسها على الفور لمواجهة فيلق الحرس وتوجيه ضربة قوية لشيا العظمى.
تحت قيادة هو كو بينغ ، لم تتمكن القوات التي أرسلها وو تشي إلا من التهام الغبار خلف فيلق الحرس ولم تتمكن حتى من رؤية ظلالها.
من بين الاثنين ، كان تشين شي هوانغ الأكثر حماسة.
يبدو أن رفض مينغ يي ومينغ تيان قد جعله يشعر وكأنه فقد ماء الوجه ، حيث أراد استعادته في ساحة معركة هاندان.
يبدو أن رفض مينغ يي ومينغ تيان قد جعله يشعر وكأنه فقد ماء الوجه ، حيث أراد استعادته في ساحة معركة هاندان.
جعلت سلالة تشو العظمى المدنيين نفض ملابسهم ويقللون من تناول الطعام ، حيث حصلوا على مقدار كبير من الحبوب. الآن ، احترقت الحبوب بالكامل. عندما رأى المدنيون في المدينة ذلك ، انفجروا على الفور.
أما بالنسبة للقلق بشأن الصراع مع شيا العظمى ، فلم يهتم الإمبراطوران بذلك.
بدون هذه الدفعة من الحبوب ، سيكون من الصعب الحفاظ على عملية تشو العظمى في جين العظمى وستنتهي بشكل أساسي. في ظل هذه الظروف ، إذا اختارت تشو العظمى الهجوم بالقوة ، فسيطلبون لانفسهم المتاعب.
من أجل أن يصل وضع منطقة الصين إلى مثل هذه المرحلة ، بغض النظر عن تشين أو تانغ ، لن يكون لدى أي منهم أي مساحة للتصالح مع شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
ذات يوم ، سيقاتل الجانبان في ساحة المعركة.
بما أن هذا هو الحال ، ما الفرق الذي سيحدثه سواء كان ذلك مبكرًا أو متأخرًا؟
تحت قيادة سلاح الفرسان ، استخدمت وحوش الدرع الحديدي الثمانية كل قوتها واندفعت للأمام.
ومع ذلك ، لم يتوقع دي تشين أن يكتشف جواسيس حرس شان هاي مخططهم ، الأمر الذي جعل فيلق الحرس حذرًا. لم يجرؤوا حتى على الاقتراب من مدينة هاندان ، مما تسبب في الفرصة للهروب من أيدي تحالف الدول الستة .
أصبحت هذه المسألة أكبر لغز في مدينة هاندان ، ولم يعرف سوى عدد قليل من الاشخاص ما يجري.
“لقد ضاعت هذه الفرصة. يا له من حقير. “
عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، قال ببرود: “هل ما زلتم تريدون المغادرة؟ أوقفوهم!” إذا سمحوا للعدو بفعل ما يحلو لهم ، فسيضيع وجه جيش تشو العظمى بالكامل.
لدعوة تشين وتانغ لمساعدته ، قدم دي تشين الكثير من الوعود قبل أن يتمكن من إقناعهم بالدخول رسميًا في معركة السهول الوسطى. من كان يتوقع أن تكون النتيجة هكذا؟
كانت السلسلة الحديدية محصنة ضد الزيت ، حتى إذا ألقوا الحجارة على السلسلة ، لن يكون لذلك أي تأثير لأن السلسلة كانت مشدودة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دي تشين حرس شان هاي الأسطوري من منظور مختلف.
في غضون 3 أيام ، لم يستخدم فيلق الحرس لـ شيا العظمى حبة قمح عسكرية واحدة ، حيث تم تسوية جوعهم من خلال الحبوب المحلية.
كان الواقع قاسياً للغاية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.
الترجمة: Hunter
أما بالنسبة للقلق بشأن الصراع مع شيا العظمى ، فلم يهتم الإمبراطوران بذلك.
عندما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يجتاح جميع الجوانب ، تمكن دي تشين أخيرًا من دعوة التعزيزات من تشين وتانغ.
الترجمة: Hunter
في الأيام القليلة التالية ، واصلت شيا العظمى العمل الجيد ، حيث دمرت 3 مدن. كانت هذه المدن نقاط حبوب مهمة على مسار الحبوب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
