كارثة تشينغ لوان
الفصل 1190 – كارثة تشينغ لوان
كانت موجة ضخمة واحدة كافية للقضاء على جين العظمى.
بالعودة إلى الشهر الثامن ، اليوم الثاني ، الساعة الرابعة عصرًا.
مدينة لو يانغ ، ساحة معينة.
مدينة العنقاء الساقطة ، قصر الملكة.
قبل يوم ، عندما أعربت لأول مرة عن استعدادها للانضمام إلى شيا العظمى في اجتماع العائلة ، تم الترحيب بها بمجموعة من الاعتراضات.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية الهادئة ، كانت ملكة جين العظمى فينغ تشيو هوانغ تقرأ وتعلق على الرسائل. نظرًا لأن مسائل الحرب في الخطوط الأمامية كانت عاجلة ولم تكن فينغ تشيو هوانغ جيدة في الأمور العسكرية ، فكل ما كان يمكنها فعله هو تولي مسؤولية العاصمة لتهدئة معنويات الشعب وضمان الإمدادات اللوجستية للجيش.
…
بالنسبة لأمور الحرب ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على جو زي يي و مينغ تيان.
قال شقيق فينغ تشيو هوانغ ، ماركيز من الدرجة الاولى فينغ تيان لي ، “الموت شيء ممنوع ، ناهيك عن الملكة. في عيني ، دعونا ننتظر لمدة أسبوع. أما بالنسبة لأمور المحكمة ، على الرغم من أن الملكة ليست هنا ، إلا أن العائلة المالكة لا تزال موجودة. سوف نتعامل معها “.
كان جو زي يي يقود الفيلق المشتعل للدفاع ضد جيش تشو العظمى خارج المدينة. من ناحية أخرى ، قاد مينغ تيان فيلق الحرس للدفاع عن العاصمة ، حيث كان آخر خط دفاعي.
الجانية ، تشينغ لوان ، لم تظهر أي سعادة. نظرت إلى فينغ تشيو هوانغ المشلولة ، وانفجرت في البكاء.
كان إمبراطور كانغ شي يأمل في أن تقوم تشو العظمى بإسقاط جين العظمى بسرعة بينما كانت فينغ تشيو هوانغ تتطلع إلى شيا العظمى للقضاء على تشينغ العظمى.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية الهادئة ، كانت ملكة جين العظمى فينغ تشيو هوانغ تقرأ وتعلق على الرسائل. نظرًا لأن مسائل الحرب في الخطوط الأمامية كانت عاجلة ولم تكن فينغ تشيو هوانغ جيدة في الأمور العسكرية ، فكل ما كان يمكنها فعله هو تولي مسؤولية العاصمة لتهدئة معنويات الشعب وضمان الإمدادات اللوجستية للجيش.
على الرغم من عدم وجود علاقة مباشرة بين الجانبين ، إلا أنهم كانوا في نفس القارب.
لم يكن لدى تشينغ لوان أي خيار سوى متابعة اوامره.
كانت البرية هكذا. الأقوياء فقط من سيستطيعون التحكم في مصيرهم ، في حين أن الضعفاء لن يتمكنوا إلا أن يتركوا مصيرهم في أيدي الآخرين.
عندما قرأ أويانغ شو المعلومات من حرس شان هاي ، كان وجهه مظلماً بشكل مرعب. قبل أن ينفجر ، أخذ فينغ تيان لي زمام المبادرة للاتصال بـ أويانغ شو في تلك الليلة.
على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ لم تكن على استعداد للاعتراف بأنها كانت جزءًا ضعيفًا من البرية ، إلا أنه بدون التعزيزات المباشرة من شيا العظمى ستجبر على العودة بواسطة تشو العظمى. لقد جعلها تدرك أنه في معركة البرية هذه ، لا يمكن اعتبار جين العظمى قوياً حقا .
على الرغم من عدم وجود علاقة مباشرة بين الجانبين ، إلا أنهم كانوا في نفس القارب.
كانت موجة ضخمة واحدة كافية للقضاء على جين العظمى.
في مواجهة أسئلتها ، ناقشت عائلة فينغ فيما بينها ولكن لم يكن لديها إجابة دقيقة.
عزز هذا التصميم في قلبها على أنه إذا نجت جين العظمى من هذه الكارثة ، فإنها ستحني رأسها إلى شيا العظمى. حان الوقت لتتعلم من باي هوا والآخرين وتحمل العبء على عاتقها.
في الواقع ، كانت تشينغ لوان مُدينة لـ دي تشين. في أي لحظة ، يمكنه دفع عائلتها إلى مكان لا يمكن إصلاحه.
بالنظر إلى أن شيا العظمى قد أظهرت الطموح لتوحيد الصين ، يمكن أن تنقذ جين العظمى مرة واحدة ، لكنها لم تستطع فعل ذلك في كل مرة. حتى لو كان أويانغ شو على استعداد للقيام بذلك دون مقابل ، فلن يكون مسؤولو شيا العظمى على استعداد.
قال شقيق فينغ تشيو هوانغ ، ماركيز من الدرجة الاولى فينغ تيان لي ، “الموت شيء ممنوع ، ناهيك عن الملكة. في عيني ، دعونا ننتظر لمدة أسبوع. أما بالنسبة لأمور المحكمة ، على الرغم من أن الملكة ليست هنا ، إلا أن العائلة المالكة لا تزال موجودة. سوف نتعامل معها “.
كان الانضمام إليهم هو الخيار الأفضل.
مدينة لو يانغ ، ساحة معينة.
بالتفكير في هذا ، ظهرت نظرة قلقة عبر عينيها.
الشيء الغريب هو أنه لم يكن أحد في عائلة فينغ على استعداد لاتخاذ مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر.
قبل يوم ، عندما أعربت لأول مرة عن استعدادها للانضمام إلى شيا العظمى في اجتماع العائلة ، تم الترحيب بها بمجموعة من الاعتراضات.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية إشعارًا بأن الملكة كانت تستريح وأن الأمير الوصي فينغ تيان لي سيتولى المنصب مؤقتًا.
“لماذا؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.
من وجهة نظرها ، إذا انضمت إلى شيا العظمى ، فستكون أكثر من يخسر ، ولكن بالنسبة لعائلة فينغ ، سيكونون قادرين على تخفيف الضغط والاستمتاع بالثراء والازدهار. على هذا النحو ، يجب أن يكونوا سعداء بذلك.
من وجهة نظرها ، إذا انضمت إلى شيا العظمى ، فستكون أكثر من يخسر ، ولكن بالنسبة لعائلة فينغ ، سيكونون قادرين على تخفيف الضغط والاستمتاع بالثراء والازدهار. على هذا النحو ، يجب أن يكونوا سعداء بذلك.
فهمت فينغ تشيو هوانغ على الفور ، حيث شعر قلبها بالبرد.
خذ باي هوا كمثال.
لم تفكر فينغ تشيو هوانغ كثيرًا ، وشربت على الفور.
عندما انضمت باي هوا إلى شيا العظمى ، في غضون عامين قصيرين ، ارتقت إلى منصب الحاكم العام لـ نان جيانغ. كانت قوتها مماثلة لما كان لدى فينغ تشيو هوانغ الآن بل وتجاوزت قوتها.
كان السبب في الواقع بسيطًا جدًا.
استفادت عائلة باي هوا أيضًا من ذلك وأصبحت عائلة صاعدة ومزدهرة في الصين.
على الرغم من عدم وجود علاقة مباشرة بين الجانبين ، إلا أنهم كانوا في نفس القارب.
لم يكن الأمر أنها كانت فخورة ، ولكن بفضل قدرتها وأسس سلالة جين العظمى ، لن تكون نتائجها المستقبلية أضعف من باي هوا بعد انضمامها إلى شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
كانت هذه جميع إيجابيات وسلبيات عائلة فينغ.
بالتفكير في هذا ، ظهرت نظرة قلقة عبر عينيها.
في مواجهة أسئلتها ، ناقشت عائلة فينغ فيما بينها ولكن لم يكن لديها إجابة دقيقة.
كان جو زي يي يقود الفيلق المشتعل للدفاع ضد جيش تشو العظمى خارج المدينة. من ناحية أخرى ، قاد مينغ تيان فيلق الحرس للدفاع عن العاصمة ، حيث كان آخر خط دفاعي.
كان السبب في الواقع بسيطًا جدًا.
بسرعة كبيرة ، لاحظ الحارس في الخارج الأحداث الغير عادية التي تحدث داخل غرفة القراءة الإمبراطورية.
نهضت عائلة فينغ لتصبح العائلة المالكة. كان هذا شيئًا لم يفكر فيه أسلافهم ، حيث كان أكثر الأوقات المجيدة لعائلة فينغ.
“سعال” ، لم تكن فينغ تشيو هوانغ تعرف كيف تتفاعل. بعد فترة طويلة ، قالت: “إذا لم نفعل ذلك ، فيمكن أن يدمرنا الأعداء المحيطون بنا في أي لحظة. هل هذا ما ترغبون في رؤيته؟ “
كانت عائلة فينغ تستمتع بمكانتها الحالية ولا تريد أن تنخفض مكانتهم.
بعد أن حقق حرس شان هاي في الإشعار ، لاحظوا شيئًا غير عادي. لم يجرؤوا على الاستخفاف بالأمر وأبلغوا عنه على الفور.
“سعال” ، لم تكن فينغ تشيو هوانغ تعرف كيف تتفاعل. بعد فترة طويلة ، قالت: “إذا لم نفعل ذلك ، فيمكن أن يدمرنا الأعداء المحيطون بنا في أي لحظة. هل هذا ما ترغبون في رؤيته؟ “
نهضت عائلة فينغ لتصبح العائلة المالكة. كان هذا شيئًا لم يفكر فيه أسلافهم ، حيث كان أكثر الأوقات المجيدة لعائلة فينغ.
“لن تسمح شيا العظمى بحدوث ذلك “. قال أحد الشيوخ الأمر كما كان متوقعًا.
أصبحت فينغ تشيو هوانغ ، التي جاءت من عائلة أرستقراطية ، معتادة لا شعوريًا على حكم الدولة.
فهمت فينغ تشيو هوانغ على الفور ، حيث شعر قلبها بالبرد.
شعرت فينغ تشيو هوانغ بخيبة أمل إلى أقصى حد وتركت وراءها جملة شرسة ، “بغض النظر عما إذا كنتم توافقون أم لا ، سأختار الانضمام إلى شيا العظمى.” كما قالت ذلك ، انتهى اجتماع العائلة.
في نظر عائلة فينغ ، رأوا شيا العظمى كحارس شخصي. في نظرهم ، حتى لو وحدت شيا العظمى الصين ، فسيكون هناك مكان لجين العظمى.
لم يكن من الصعب كسر السم. طالما أعطوها دمية بديلة وقتلوها ، فسيختفي السم عندما تحيا.
حتى ليقولوا إنهم يرغبون في قيام شيا العظمى بتوحيد الصين حتى لا يكون هناك أي شيء يدعوهم للقلق.
في الواقع ، كانت تشينغ لوان مُدينة لـ دي تشين. في أي لحظة ، يمكنه دفع عائلتها إلى مكان لا يمكن إصلاحه.
“لا يمكن قراءة الطبيعة البشرية أبدًا.”
في وقت لاحق من تلك الليلة ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية إشعارًا بأن الملكة كانت تستريح وأن الأمير الوصي فينغ تيان لي سيتولى المنصب مؤقتًا.
شعرت فينغ تشيو هوانغ بخيبة أمل إلى أقصى حد وتركت وراءها جملة شرسة ، “بغض النظر عما إذا كنتم توافقون أم لا ، سأختار الانضمام إلى شيا العظمى.” كما قالت ذلك ، انتهى اجتماع العائلة.
“سعال” ، لم تكن فينغ تشيو هوانغ تعرف كيف تتفاعل. بعد فترة طويلة ، قالت: “إذا لم نفعل ذلك ، فيمكن أن يدمرنا الأعداء المحيطون بنا في أي لحظة. هل هذا ما ترغبون في رؤيته؟ “
لم تلاحظ فينغ تشيو هوانغ المظهر الغريب للشيوخ.
…
الشخص الذي تحدث كانت تشينغ لوان ، التي قدمت كوبًا من الشاي.
“أختي ، اشرب!”
في مواجهة أسئلتها ، ناقشت عائلة فينغ فيما بينها ولكن لم يكن لديها إجابة دقيقة.
الشخص الذي تحدث كانت تشينغ لوان ، التي قدمت كوبًا من الشاي.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فستفضل تشينغ لوان عدم تنشيطها مطلقًا في حياتها. ومع ذلك ، كان المصير قاسيا لدرجة أنه سيجعل المرء عاجزًا. لا يمكن للجميع التحكم في مصيرهم.
في بداية العام الأول ، بدعم من أويانغ شو ، انفصلت فينغ تشيو هوانغ بنجاح عن عائلتها ، لتصبح لوردا مستقلا. من بين أربعة أصدقاء جيدين بجانبها ، بقيت تشينغ لوان فقط حتى الآن.
كانت هذه جميع إيجابيات وسلبيات عائلة فينغ.
كان ولاءها مذهل للغاية.
لم تلاحظ فينغ تشيو هوانغ المظهر الغريب للشيوخ.
بعد تأسيس سلالة جين العظمى ، اتبعت فينغ تشيو هوانغ نموذج شيا العظمى وأنشأت منظمة المحكمة الإمبراطورية. تم تعيين تشينغ لوان كمستشارة لجناح الوثيقة السرية ، حيث كانت اكثر مسؤولة وثقت بها فينغ تشيو هوانغ.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
لم تفكر فينغ تشيو هوانغ كثيرًا ، وشربت على الفور.
من كان يتوقع أن يحتوي الشاي على سم غريب؟ في اللحظة التي شربتها ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ النطق بـ كلمة واحدة ولم تستطع التحرك. شُلت على العرش وأصبحت جامدة.
قال شقيق فينغ تشيو هوانغ ، ماركيز من الدرجة الاولى فينغ تيان لي ، “الموت شيء ممنوع ، ناهيك عن الملكة. في عيني ، دعونا ننتظر لمدة أسبوع. أما بالنسبة لأمور المحكمة ، على الرغم من أن الملكة ليست هنا ، إلا أن العائلة المالكة لا تزال موجودة. سوف نتعامل معها “.
تعرضت الملكة للخيانة بواسطة أكثر شخص موثوق لها.
مدينة العنقاء الساقطة ، قصر الملكة.
ربما لا يمكن تسمية هذه بالخيانة لأنه منذ البداية ، كانت تشينغ لوان قطعة شطرنج دفنها دي تشين بجانب فينغ تشيو هوانغ. أحداث العام الأول قد جعلتها تختبئ بشكل أعمق.
لم يكن البشر خشبًا ، حيث كان لديهم مشاعر.
الآن فقط قام دي تشين بتنشيطها.
الجانية ، تشينغ لوان ، لم تظهر أي سعادة. نظرت إلى فينغ تشيو هوانغ المشلولة ، وانفجرت في البكاء.
الآن ، قام أفضل ثلاثة أطباء لجين العظمى بتشخيص الملكة ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة. قالوا فقط أن هذا السم الغريب سوف يتبدد من تلقاء نفسه.
لم يكن البشر خشبًا ، حيث كان لديهم مشاعر.
ركعت تشينغ لوان أمام فينغ تشيو هوانغ ، وهي تبكي ، “اختي ، أعلم أنه يمكنك سماعي. أنا آسف. هذه خطيئتي ، ولا يمكنني تجاهلها. فقط بالموت سيمكنني أن اعوضك”.
على الرغم من أن الاثنتين لم تكن في الواقع شقيقتين ، إلا أنهم كانوا أقرب من ذلك.
لم تلاحظ فينغ تشيو هوانغ المظهر الغريب للشيوخ.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فستفضل تشينغ لوان عدم تنشيطها مطلقًا في حياتها. ومع ذلك ، كان المصير قاسيا لدرجة أنه سيجعل المرء عاجزًا. لا يمكن للجميع التحكم في مصيرهم.
كانت حرب الخطوط الأمامية لا تزال جارية ، وإذا انتشرت أنباء عن تسميم الملكة ، فمن يدري ما هي الموجات الهائلة التي ستنشأ. كان ران مين مطيعًا حقًا وأغلق القصر ، حيث فعل كل شيء للتأكد من أن العالم الخارجي لن يعرف أي شيء عنه.
كانت تشينغ لوان شخصًا مثيرًا للشفقة.
بعد إحيائها ، اختفت من مدينة العنقاء الساقطة واختفت من عالم اللعبة. حتى انتهاء اللعبة ، لم يرى أحد هذا الشخص.
في الواقع ، كانت تشينغ لوان مُدينة لـ دي تشين. في أي لحظة ، يمكنه دفع عائلتها إلى مكان لا يمكن إصلاحه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استفادت عائلة باي هوا أيضًا من ذلك وأصبحت عائلة صاعدة ومزدهرة في الصين.
لم يكن لدى تشينغ لوان أي خيار سوى متابعة اوامره.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية إشعارًا بأن الملكة كانت تستريح وأن الأمير الوصي فينغ تيان لي سيتولى المنصب مؤقتًا.
ركعت تشينغ لوان أمام فينغ تشيو هوانغ ، وهي تبكي ، “اختي ، أعلم أنه يمكنك سماعي. أنا آسف. هذه خطيئتي ، ولا يمكنني تجاهلها. فقط بالموت سيمكنني أن اعوضك”.
مدينة لو يانغ ، ساحة معينة.
كما قالت ذلك ، وضعت تشينغ لوان السم في فمها وقتلت نفسها ، واختفت كضوء أبيض. بالنظر إلى الضوء الأبيض ، سقطت دمعة من زاوية عين فينغ تشيو هوانغ.
كانت حرب الخطوط الأمامية لا تزال جارية ، وإذا انتشرت أنباء عن تسميم الملكة ، فمن يدري ما هي الموجات الهائلة التي ستنشأ. كان ران مين مطيعًا حقًا وأغلق القصر ، حيث فعل كل شيء للتأكد من أن العالم الخارجي لن يعرف أي شيء عنه.
ذهبت تشينغ لوان.
بالتفكير في هذا ، ظهرت نظرة قلقة عبر عينيها.
بعد إحيائها ، اختفت من مدينة العنقاء الساقطة واختفت من عالم اللعبة. حتى انتهاء اللعبة ، لم يرى أحد هذا الشخص.
أولاً ، تم إغلاق تشكيل النقل الآني لمدينة العنقاء الساقطة.
سمي هذا اليوم باسم كارثة تشينغ لوان.
كان إمبراطور كانغ شي يأمل في أن تقوم تشو العظمى بإسقاط جين العظمى بسرعة بينما كانت فينغ تشيو هوانغ تتطلع إلى شيا العظمى للقضاء على تشينغ العظمى.
…
الآن فقط قام دي تشين بتنشيطها.
بسرعة كبيرة ، لاحظ الحارس في الخارج الأحداث الغير عادية التي تحدث داخل غرفة القراءة الإمبراطورية.
عندما انضمت باي هوا إلى شيا العظمى ، في غضون عامين قصيرين ، ارتقت إلى منصب الحاكم العام لـ نان جيانغ. كانت قوتها مماثلة لما كان لدى فينغ تشيو هوانغ الآن بل وتجاوزت قوتها.
عندما تلقى قائد الحرس الشخصي ران مين التقرير ، تعامل معه بهدوء شديد . سمح لسيدات المحكمة بإرسال الملكة إلى قصرها بينما تم إرسال الطبيب الإمبراطوري ليعطيها الترياق. في الوقت نفسه ، أبلغ المسؤولين وأفراد العائلة المالكة بدخول المحكمة.
“أختي ، اشرب!”
كانت حرب الخطوط الأمامية لا تزال جارية ، وإذا انتشرت أنباء عن تسميم الملكة ، فمن يدري ما هي الموجات الهائلة التي ستنشأ. كان ران مين مطيعًا حقًا وأغلق القصر ، حيث فعل كل شيء للتأكد من أن العالم الخارجي لن يعرف أي شيء عنه.
بالتفكير في هذا ، ظهرت نظرة قلقة عبر عينيها.
قصر النوم ، القاعة الخارجية.
قصر النوم ، القاعة الخارجية.
جاء رئيس وزراء جين العظمى مينغ يي وثلاثة أعضاء أساسيين من عائلة فينغ معًا لمناقشة الأمر.
الفصل 1190 – كارثة تشينغ لوان
على عكس شيا العظمى ، التي كان لديها عدد كبير من موظفي الخدمة المدنية ، كان لدى جين العظمى عدد محدود. على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ اتبعت نموذج شيا العظمى ، إلا أنها اتبعت الوضع الفعلي لـ جين العظمى لإجراء بعض التعديلات.
كانت حرب الخطوط الأمامية لا تزال جارية ، وإذا انتشرت أنباء عن تسميم الملكة ، فمن يدري ما هي الموجات الهائلة التي ستنشأ. كان ران مين مطيعًا حقًا وأغلق القصر ، حيث فعل كل شيء للتأكد من أن العالم الخارجي لن يعرف أي شيء عنه.
كان التغيير الأكبر هو أنه لم يكن هناك مجلس وزراء بل رئيس وزراء بدلاً من ذلك.
على الرغم من عدم وجود علاقة مباشرة بين الجانبين ، إلا أنهم كانوا في نفس القارب.
بصفته الموظف الوحيد اللائق ، كان مينغ يي هو الخيار الأفضل. بصرف النظر عن ذلك ، تم تعيين أفراد عائلة فينغ في محكمة جين الامبراطورية ، حيث كانوا قوة لا يمكن إنكارها.
سمي هذا اليوم باسم كارثة تشينغ لوان.
أصبحت فينغ تشيو هوانغ ، التي جاءت من عائلة أرستقراطية ، معتادة لا شعوريًا على حكم الدولة.
كان جو القاعة الخارجية محبطًا حقًا.
بعد أن حقق حرس شان هاي في الإشعار ، لاحظوا شيئًا غير عادي. لم يجرؤوا على الاستخفاف بالأمر وأبلغوا عنه على الفور.
الآن ، قام أفضل ثلاثة أطباء لجين العظمى بتشخيص الملكة ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة. قالوا فقط أن هذا السم الغريب سوف يتبدد من تلقاء نفسه.
“لماذا؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.
طالما استراحت لمدة أسبوع ، فسيختفي السم من تلقاء نفسه.
الشخص الذي تحدث كانت تشينغ لوان ، التي قدمت كوبًا من الشاي.
ومع ذلك ، ما هو الوقت الآن؟ كان العدو بالفعل بالقرب من المدينة. إذا لم تستيقظ الملكة في غضون أسبوع ، فستحدث أشياء كثيرة. من يدري ، ربما قبل أن تستيقظ ، ستختفي جين العظمى.
لم يكن من الصعب كسر السم. طالما أعطوها دمية بديلة وقتلوها ، فسيختفي السم عندما تحيا.
بالتالي ، سيحتاجون إلى التفكير بطريقة أخرى.
على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ لم تكن على استعداد للاعتراف بأنها كانت جزءًا ضعيفًا من البرية ، إلا أنه بدون التعزيزات المباشرة من شيا العظمى ستجبر على العودة بواسطة تشو العظمى. لقد جعلها تدرك أنه في معركة البرية هذه ، لا يمكن اعتبار جين العظمى قوياً حقا .
لم يكن من الصعب كسر السم. طالما أعطوها دمية بديلة وقتلوها ، فسيختفي السم عندما تحيا.
لم يكن الأمر أنها كانت فخورة ، ولكن بفضل قدرتها وأسس سلالة جين العظمى ، لن تكون نتائجها المستقبلية أضعف من باي هوا بعد انضمامها إلى شيا العظمى.
كانت المشكلة أن قتلها يعني قتل الحاكم ، وبعيدًا عن أفراد العائلة المالكة ، لم يجرؤ أي شخص على ذلك.
الشيء الغريب هو أنه لم يكن أحد في عائلة فينغ على استعداد لاتخاذ مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر.
قال شقيق فينغ تشيو هوانغ ، ماركيز من الدرجة الاولى فينغ تيان لي ، “الموت شيء ممنوع ، ناهيك عن الملكة. في عيني ، دعونا ننتظر لمدة أسبوع. أما بالنسبة لأمور المحكمة ، على الرغم من أن الملكة ليست هنا ، إلا أن العائلة المالكة لا تزال موجودة. سوف نتعامل معها “.
عندما انضمت باي هوا إلى شيا العظمى ، في غضون عامين قصيرين ، ارتقت إلى منصب الحاكم العام لـ نان جيانغ. كانت قوتها مماثلة لما كان لدى فينغ تشيو هوانغ الآن بل وتجاوزت قوتها.
“لا تقل لي أن المحكمة الإمبراطورية لا يمكنها الترشح لمجرد أن الملكة ليست هنا لمدة أسبوع؟”
“لماذا؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.
في مواجهة هذا الهجوم ، ماذا يمكن أن يقول مينغ يي؟ على الرغم من أنه شعر أن هناك شيئًا ما يحدث ، الا انه لم يكن شيئًا يمكن لمسؤول مثله التدخل فيه.
تعرضت الملكة للخيانة بواسطة أكثر شخص موثوق لها.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية الهادئة ، كانت ملكة جين العظمى فينغ تشيو هوانغ تقرأ وتعلق على الرسائل. نظرًا لأن مسائل الحرب في الخطوط الأمامية كانت عاجلة ولم تكن فينغ تشيو هوانغ جيدة في الأمور العسكرية ، فكل ما كان يمكنها فعله هو تولي مسؤولية العاصمة لتهدئة معنويات الشعب وضمان الإمدادات اللوجستية للجيش.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية إشعارًا بأن الملكة كانت تستريح وأن الأمير الوصي فينغ تيان لي سيتولى المنصب مؤقتًا.
بعد أن حقق حرس شان هاي في الإشعار ، لاحظوا شيئًا غير عادي. لم يجرؤوا على الاستخفاف بالأمر وأبلغوا عنه على الفور.
أولاً ، تم إغلاق تشكيل النقل الآني لمدينة العنقاء الساقطة.
مدينة العنقاء الساقطة ، قصر الملكة.
بعد أن حقق حرس شان هاي في الإشعار ، لاحظوا شيئًا غير عادي. لم يجرؤوا على الاستخفاف بالأمر وأبلغوا عنه على الفور.
فهمت فينغ تشيو هوانغ على الفور ، حيث شعر قلبها بالبرد.
…
“لا يمكن قراءة الطبيعة البشرية أبدًا.”
مدينة لو يانغ ، ساحة معينة.
بالتالي ، سيحتاجون إلى التفكير بطريقة أخرى.
عندما قرأ أويانغ شو المعلومات من حرس شان هاي ، كان وجهه مظلماً بشكل مرعب. قبل أن ينفجر ، أخذ فينغ تيان لي زمام المبادرة للاتصال بـ أويانغ شو في تلك الليلة.
…
الجانية ، تشينغ لوان ، لم تظهر أي سعادة. نظرت إلى فينغ تشيو هوانغ المشلولة ، وانفجرت في البكاء.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية إشعارًا بأن الملكة كانت تستريح وأن الأمير الوصي فينغ تيان لي سيتولى المنصب مؤقتًا.
من وجهة نظرها ، إذا انضمت إلى شيا العظمى ، فستكون أكثر من يخسر ، ولكن بالنسبة لعائلة فينغ ، سيكونون قادرين على تخفيف الضغط والاستمتاع بالثراء والازدهار. على هذا النحو ، يجب أن يكونوا سعداء بذلك.
كانت عائلة فينغ تستمتع بمكانتها الحالية ولا تريد أن تنخفض مكانتهم.
الترجمة: Hunter
مدينة العنقاء الساقطة ، قصر الملكة.
الآن فقط قام دي تشين بتنشيطها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
