اشتعال النيران في المدينة
الفصل 1189 – اشتعال النيران في المدينة
جعلهم هذا بلا شك يشكون في أن شيا العظمى قد هجرتهم.
بعد مغادرة هان شين ، التقى أويانغ شو مع جيان تشي لي يين.
ما جعل أويانغ شو يشعر بالسعادة هو أنه مع دخول الشهر الثامن ، توقف أخيرًا هطول الأمطار الغزيرة الذي استمر لمدة نصف شهر.
في الحقيقة ، لم يكن يتوقع أن طابق تينغ يو سيذهب بكل شيء. ناهيك عن اغتيال الملك ، فقط 10 آلاف من لاعبي وضع المغامرة الذين نجحوا في تحقيق الكثير من الفضل في ساحة المعركة.
ركزت الجيوش الثمانية قوتها لمحاولة تكرار استراتيجية هان شين في مهاجمة مدينة جينغ دو.
لهذه المسألة ، دفع طابق تينغ يو ثمناً باهظاً. ناهيك عن إحراق مقرهم الرئيسي ، حتى أعمالهم في مدينة لو يانغ تدمرت بالكامل وتوفي أكثر من ألف منهم.
بينما كان أويانغ شو مستريحًا ، تردد صوت مندفع من الباب.
جعل حسم جيان تشي لي يين أويانغ شو يراها في ضوء مختلف.
كان دونغ تشونغ شو أستاذًا أثناء حكم الإمبراطور جينغ لـ هان ، حيث قام بتدريس السيد غونغ يانغ.
عندما يعمل المرء بجد ، سيكون هناك فوائد. إلى جانب إزالة مدينة لو يانغ ، كانت مكاسب طابق تينغ يو تستحق العناء تمامًا . أعطاها أويانغ شو خيارين ، “إما البقاء في لو يانغ أو الانتقال إلى مدينة شان هاي”.
على الجانب الشمالي الغربي ، انخرط عملاقا المراعي رسميًا. لاسقاط خانات الترك الغربية ، لم يقود جنكيز خان القوات بنفسه فحسب ، بل أرسل أيضًا معظم جنرالاته وأكثر من 700 ألف من سلاح الفرسان .
إذا بقيت في لو يانغ ، فسيكون مكتب منطقة تشونغ يوان مسؤولاً عن إعادة بناء الأعمال التجارية المفقودة لـ طابق تينغ يو وسيقوم بتعويضها. على الأقل ، لن يتركوا طابق تينغ يو يخسر.
جعلهم هذا بلا شك يشكون في أن شيا العظمى قد هجرتهم.
قرر أويانغ شو تعيين مسؤول هان العظمى السابق تشو فو يان كحاكم منطقة تشونغ يوان. أما بالنسبة لمسؤولي المحافظة والمقاطعة ، فسيحاولون في الغالب الاستعانة بمسؤولي هان القدامى.
لم تكن خانات الترك الغربية ضعيفة أيضًا.
بالحديث عن تشو فو يان ، كان وزيرًا مشهورًا في هان الغربية. ولد في عائلة فقيرة ، وقرأ كتاب التغييرات وفترة ربيع الخريف وأعمال الفلاسفة الاخرى. تم نبذه بواسطة الكونفوشيوسية في تشي ، لذلك ذهب إلى يان ، تشاو ، تشونغ شان ، ودول أخرى ولكن لم يعامل بشكل جيد.
بعد خسارة 10 سفن حربية ، أوقفت تشو العظمى مثل هذه الأعمال الحقيرة.
في العام الأول من يوانغ غوانغ ، وصل تشو فو يان إلى تشانغ ان ، كتب رسالة إلى إمبراطور هان ، حيث تم استدعاؤه في نفس اليوم. تم تعيينه في نفس يوم شو لي و يان ان. في غضون عام ، تمت ترقيته أربع مرات ، وحظي بثقة الإمبراطور. كما أثار فكرة التوحيد السياسية.
ثانياً: تهدئة قلوب الشعب ومنع الشغب والفوضى من الانطلاق.
بصرف النظر عن تشو فو يان ، تم ترتيب مسؤول آخر مشهور من هان ، دونغ تشونغ شو ، بواسطة أويانغ شو في جامعة شي نان ليكون مساعد الاقتصاد لـ كونغ زي.
أثناء البحث في خزينة هان العظمى ، وجد أويانغ شو تعويذتين للنقل الآني. استخدم واحدة في هاواي حتى لا تكون جزيرة وحيدة في الخارج.
كان دونغ تشونغ شو أستاذًا أثناء حكم الإمبراطور جينغ لـ هان ، حيث قام بتدريس السيد غونغ يانغ.
بالتفكير في هذا الاتجاه ، كان الإغراء ضخمًا جدًا.
خلال العام الأول من يوانغ غوانغ ، اختار إمبراطور وو لـ هان طريقة فن الحكم للفيلسوف دونغ تشونغ شو من سلالة هان ، حيث أثار التوحيد والتخاطر بين الإنسان والطبيعة ، وطرد الفلاسفة ، واستخدام الكونفوشيوسية فقط ، والتي قبلها الإمبراطور واستخدمت كأسلوب تقليدي للحضارة الصينية ، مما أثر على ما يقارب من ألفي عام من التاريخ.
إذا اختار طابق تينغ يو الانتقال إلى مدينة شان هاي ، فسيتم التعامل معهم بشكل طبيعي مثل النقابات الفائقة مثل نقابة مرتزقة شر الدم. فيما يتعلق بالخسائر في لو يانغ ، سيتم تعويضهم أيضًا.
مع الأفكار الكونفوشيوسية باعتبارها الجوهر ومع يين يانغ والعناصر الخمسة ، وقوة الحاكم ، وسلطة الأب ، وسلطة الزوج لتشكيل نظام الإله الإمبراطوري.
جعل حسم جيان تشي لي يين أويانغ شو يراها في ضوء مختلف.
حتى أن بعض الأشخاص قالوا إن دونغ تشونغ شو كان المهندس الأكبر للحكم الإقطاعي لمدة ألفي عام.
حضر جنازات إمبراطور وو لـ هان ، وي تشينغ ، والآخرين ، والتقى بمسؤولي سلالة هان ، والتقى بقاعات التجارة والنقابات ، وخرج لتهدئة الشعب….
كانت أساليب وأفكار دونغ تشونغ شو للحكم تتناسب مع متطلبات الحكم في ذلك الوقت ، مما يعزز حكم الإمبراطور ويحمي عقيدة الإمبراطور. خلال ذلك الوقت ، لم يكن هناك خطأ في ذلك.
حتى أن بعض الأشخاص قالوا إن دونغ تشونغ شو كان المهندس الأكبر للحكم الإقطاعي لمدة ألفي عام.
ومع ذلك ، فيما يتعلق بـ شيا العظمى ، فإن مجموعة القواعد التي وضعها لم تتناسب مع طموحات أويانغ شو السياسية. بطبيعة الحال ، يمكنه فقط التخلي عنها وعدم استخدامها. ترتيبه للعمل تحت قيادة كونغ زي كان بسبب مواهبه العظيمة.
ثانياً: تهدئة قلوب الشعب ومنع الشغب والفوضى من الانطلاق.
إرسال دونغ تشونغ شو سيكون مفيدا لكسر البيئة الكونفوشيوسية الكثيفة في منطقة تشونغ يوان. لم ينسى أويانغ شو أنه عندما انتقل إمبراطور وو لـ هان إلى لو يانغ ، استخدم الكونفوشيوسية فقط ، والتي كانت لا تتناسب مع فكرة شيا العظمى عن مدارس الأفكار.
اشرق ضوء الشمس الذي طال انتظاره على الأرض مرة أخرى. انتقل جميع المدنيين إلى الخارج لجمع الحبوب.
كسر أويانغ شو حكمه واستخدم عددًا كبيرًا من مسؤولي هان القدامى. أولاً ، كانت منطقة تشونغ يوان مستقرة حقًا في ظل حكم هان العظمى ، لذلك لم تكن هناك مشاكل كبيرة مع مسؤولي هان الذين يشغلون غالبية المناصب.
بصفته حليفًا حديديًا لـ جين العظمى وقائد تحالف شان هاي ، لم تساعد شيا العظمى جين العظمى بل أراد من جين العظمى مساعدة فيلق الفهد في توفير الحبوب.
ثانياً: تهدئة قلوب الشعب ومنع الشغب والفوضى من الانطلاق.
بواسطة العمل السريع لـ فيلق الفهد ، تم القضاء على منطقة تشونغ يوان بأكملها. خلال العملية ، قام فيلق الفهد بجمع الحبوب للتحضير للمعركة الضخمة التالية.
بدأت معركة تشونغ يوان للتو ، وما احتاجه أويانغ شو هو منطقة مستقرة. بالتالي ، لم يكن الوقت مناسبًا لإجراء تغييرات كبيرة على المسؤولين ، حيث قد يتسبب ذلك في شعور الشعب بالرعب.
“تعاون سعيد!”
علاوة على ذلك ، سيحتاج الجيش الذي يجمع الحبوب إلى تعاون هؤلاء المسؤولين المحليين.
الأهم من ذلك ، أن جيان تشي لي يين قد لاحظت بالفعل أنه في مدينة شان هاي ، تم بدأ تنظيم النقابات بالفعل ، حيث كان الجانبان يندمجان بسرعة.
أما بالنسبة للتغيير والتعامل مع مسؤولي تشونغ يوان ، فيمكن أن ينتظر ذلك حتى تقييم نهاية العام..
كان نموذج جديد يتشكل ، حيث لم ترغب جيان تشي لي يين في التأخر عنهم.
إذا اختار طابق تينغ يو الانتقال إلى مدينة شان هاي ، فسيتم التعامل معهم بشكل طبيعي مثل النقابات الفائقة مثل نقابة مرتزقة شر الدم. فيما يتعلق بالخسائر في لو يانغ ، سيتم تعويضهم أيضًا.
جعلهم هذا بلا شك يشكون في أن شيا العظمى قد هجرتهم.
عندما سمعت أنها يمكن أن تبقى في لو يانغ ، شعرت جيان تشي لي يين بالإغراء قليلاً.
بالتفكير في هذا الاتجاه ، كان الإغراء ضخمًا جدًا.
كانت لو يانغ هي المعسكر الرئيسي لـ طابق تينغ يو بعد كل شيء. لقد أداروها لأعوام عديدة ، حيث كانوا متجذرين بعمق. بدون المنافسين الآخرين ، سيكون احتكار المكان أمرًا سهلاً.
الفصل 1189 – اشتعال النيران في المدينة
بالتفكير في هذا الاتجاه ، كان الإغراء ضخمًا جدًا.
الأهم من ذلك ، أن جيان تشي لي يين قد لاحظت بالفعل أنه في مدينة شان هاي ، تم بدأ تنظيم النقابات بالفعل ، حيث كان الجانبان يندمجان بسرعة.
لحسن الحظ ، لم تكن جيان تشي لي يين شخصًا قصير النظر. لاحظت على الفور أنه مع وجود جميع مقرات النقابات الأخرى في مدينة شان هاي ، إذا عاش طابق تينغ يو في لو يانغ ، فسيكونون في موقف غير طبيعي.
بصفته حليفًا حديديًا لـ جين العظمى وقائد تحالف شان هاي ، لم تساعد شيا العظمى جين العظمى بل أراد من جين العظمى مساعدة فيلق الفهد في توفير الحبوب.
نظرًا لأنهم كانوا في موقف غير طبيعي ، فمن الطبيعي ألا يتم قبولهم في دائرة النقابات.
ابتسمت جيان تشي لي يين بشكل مشرق. أخيرًا ، سيبدأ طابق تينغ يو بداية جديدة.
الأهم من ذلك ، أن جيان تشي لي يين قد لاحظت بالفعل أنه في مدينة شان هاي ، تم بدأ تنظيم النقابات بالفعل ، حيث كان الجانبان يندمجان بسرعة.
خلال هذه الفترة الزمنية ، حاولت تشو العظمى استخدام اسرابها لمهاجمة سفن الحبوب. ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم حمايتهم بواسطة سربا يا شان وبين هاي ، فإن أعمال تشو العظمى الصغيرة كانت مقدرًا لها أن تكون غير مثمرة.
كان نموذج جديد يتشكل ، حيث لم ترغب جيان تشي لي يين في التأخر عنهم.
ثانياً: تهدئة قلوب الشعب ومنع الشغب والفوضى من الانطلاق.
أجابت جيان تشي لي يين بثقة “اخترت مدينة شان هاي”.
الأهم من ذلك ، أن جيان تشي لي يين قد لاحظت بالفعل أنه في مدينة شان هاي ، تم بدأ تنظيم النقابات بالفعل ، حيث كان الجانبان يندمجان بسرعة.
“ذكية.”
بينما كان أويانغ شو مستريحًا ، تردد صوت مندفع من الباب.
ابتسم أويانغ شو ومد يده ، “تعاون سعيد!”
كان الضغط الذي واجهته فينغ تشيو هوانغ مفهومًا. في ظل هذه الحالة ، إذا ظهر أويانغ شو في مدينة العنقاء الساقطة ، فستكون الأمور مختلفة بالكامل.
“تعاون سعيد!”
الأهم من ذلك ، أن جيان تشي لي يين قد لاحظت بالفعل أنه في مدينة شان هاي ، تم بدأ تنظيم النقابات بالفعل ، حيث كان الجانبان يندمجان بسرعة.
ابتسمت جيان تشي لي يين بشكل مشرق. أخيرًا ، سيبدأ طابق تينغ يو بداية جديدة.
كان دونغ تشونغ شو أستاذًا أثناء حكم الإمبراطور جينغ لـ هان ، حيث قام بتدريس السيد غونغ يانغ.
…
أما بالنسبة للتغيير والتعامل مع مسؤولي تشونغ يوان ، فيمكن أن ينتظر ذلك حتى تقييم نهاية العام..
في الأيام القليلة التالية ، بقى أويانغ شو في لو يانغ.
هذا الشعور بأن تضع مصيرك في أيدي الآخرين كان أمرًا مزعجًا حقًا .
حضر جنازات إمبراطور وو لـ هان ، وي تشينغ ، والآخرين ، والتقى بمسؤولي سلالة هان ، والتقى بقاعات التجارة والنقابات ، وخرج لتهدئة الشعب….
عندما يعمل المرء بجد ، سيكون هناك فوائد. إلى جانب إزالة مدينة لو يانغ ، كانت مكاسب طابق تينغ يو تستحق العناء تمامًا . أعطاها أويانغ شو خيارين ، “إما البقاء في لو يانغ أو الانتقال إلى مدينة شان هاي”.
حدثت الامور واحدة تلو الاخرى ، حيث لم يكن لديه وقت للراحة.
ثانياً: تهدئة قلوب الشعب ومنع الشغب والفوضى من الانطلاق.
أثناء البحث في خزينة هان العظمى ، وجد أويانغ شو تعويذتين للنقل الآني. استخدم واحدة في هاواي حتى لا تكون جزيرة وحيدة في الخارج.
في الشمال ، كانت معركة شيا ضد تشينغ جارية.
تم الاحتفاظ بالاخيرة مؤقتًا.
ما جعل أويانغ شو يشعر بالسعادة هو أنه مع دخول الشهر الثامن ، توقف أخيرًا هطول الأمطار الغزيرة الذي استمر لمدة نصف شهر.
خلال هذه الفترة ، ساعد جيانغ شانغ في ضمان إنشاء مكتب حاكم منطقة تشونغ يوان وسرعان ما تم إدارته لمساعدة المحكمة الإمبراطورية على تسوية وضع تشونغ يوان.
جعلهم هذا بلا شك يشكون في أن شيا العظمى قد هجرتهم.
بواسطة العمل السريع لـ فيلق الفهد ، تم القضاء على منطقة تشونغ يوان بأكملها. خلال العملية ، قام فيلق الفهد بجمع الحبوب للتحضير للمعركة الضخمة التالية.
الترجمة: Hunter
كانت الروح القتالية لـ هان شين شيئًا أُعجب به أويانغ شو حقًا.
عندما يعمل المرء بجد ، سيكون هناك فوائد. إلى جانب إزالة مدينة لو يانغ ، كانت مكاسب طابق تينغ يو تستحق العناء تمامًا . أعطاها أويانغ شو خيارين ، “إما البقاء في لو يانغ أو الانتقال إلى مدينة شان هاي”.
ما جعل أويانغ شو يشعر بالسعادة هو أنه مع دخول الشهر الثامن ، توقف أخيرًا هطول الأمطار الغزيرة الذي استمر لمدة نصف شهر.
كانت فيالق شيا الـ 11 في اماكنها. تم نقل كميات كبيرة من الحبوب والموارد إلى منطقة بي جيانغ عبر طريق المحيط.
اشرق ضوء الشمس الذي طال انتظاره على الأرض مرة أخرى. انتقل جميع المدنيين إلى الخارج لجمع الحبوب.
ما جعل أويانغ شو يشعر بالسعادة هو أنه مع دخول الشهر الثامن ، توقف أخيرًا هطول الأمطار الغزيرة الذي استمر لمدة نصف شهر.
بعد يومين ، بمجرد تسوية وضع لو يانغ ، اصبح أويانغ شو مستعدًا للتوجه نحو مدينة العنقاء الساقطة لدعم جين العظمى كحليف. وصلت الحرب بين تشو العظمى وجين العظمى إلى منعطف حاسم.
الأهم من ذلك ، أن جيان تشي لي يين قد لاحظت بالفعل أنه في مدينة شان هاي ، تم بدأ تنظيم النقابات بالفعل ، حيث كان الجانبان يندمجان بسرعة.
تحت الهجمات الشرسة من تشو العظمى ، تم إجبار جين العظمى على العودة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الإمبراطور كانغ شي خيار آخر.
بالأمس فقط ، وصلت قوات طليعة حراس القصر لـ تشو العظمى خارج مدينة العنقاء الساقطة. نتيجة لذلك ، ستتحول هذه المعركة من مقاومة شاملة إلى معركة حصار صعبة.
إذا اختار طابق تينغ يو الانتقال إلى مدينة شان هاي ، فسيتم التعامل معهم بشكل طبيعي مثل النقابات الفائقة مثل نقابة مرتزقة شر الدم. فيما يتعلق بالخسائر في لو يانغ ، سيتم تعويضهم أيضًا.
في اللحظة التي تخسر فيها مدينة العنقاء الساقطة ، سيتم تدمير جين العظمى.
“ذكية.”
بصفته حليفًا حديديًا لـ جين العظمى وقائد تحالف شان هاي ، لم تساعد شيا العظمى جين العظمى بل أراد من جين العظمى مساعدة فيلق الفهد في توفير الحبوب.
بواسطة العمل السريع لـ فيلق الفهد ، تم القضاء على منطقة تشونغ يوان بأكملها. خلال العملية ، قام فيلق الفهد بجمع الحبوب للتحضير للمعركة الضخمة التالية.
جعلهم هذا بلا شك يشكون في أن شيا العظمى قد هجرتهم.
خلال العام الأول من يوانغ غوانغ ، اختار إمبراطور وو لـ هان طريقة فن الحكم للفيلسوف دونغ تشونغ شو من سلالة هان ، حيث أثار التوحيد والتخاطر بين الإنسان والطبيعة ، وطرد الفلاسفة ، واستخدام الكونفوشيوسية فقط ، والتي قبلها الإمبراطور واستخدمت كأسلوب تقليدي للحضارة الصينية ، مما أثر على ما يقارب من ألفي عام من التاريخ.
كان الضغط الذي واجهته فينغ تشيو هوانغ مفهومًا. في ظل هذه الحالة ، إذا ظهر أويانغ شو في مدينة العنقاء الساقطة ، فستكون الأمور مختلفة بالكامل.
إذا حاول 200 ألف من جيش تشينغ إنقاذ مدينة جينغ دو ، فسيتم إيقافهم بواسطة فيلق النسر. ومع ذلك ، إذا لم ينقذوها ، فستكون أيام مدينة جينغ دو معدودة.
…
كانت لو يانغ هي المعسكر الرئيسي لـ طابق تينغ يو بعد كل شيء. لقد أداروها لأعوام عديدة ، حيث كانوا متجذرين بعمق. بدون المنافسين الآخرين ، سيكون احتكار المكان أمرًا سهلاً.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الثاني ، الليل ، مدينة لو يانغ.
ثانياً: تهدئة قلوب الشعب ومنع الشغب والفوضى من الانطلاق.
في صباح اليوم التالي ، سيبدأ أويانغ شو رحلته نحو مدينة العنقاء الساقطة.
مع الأفكار الكونفوشيوسية باعتبارها الجوهر ومع يين يانغ والعناصر الخمسة ، وقوة الحاكم ، وسلطة الأب ، وسلطة الزوج لتشكيل نظام الإله الإمبراطوري.
داخل الغرفة ، كان أويانغ شو يقرأ تقرير المعركة في الخطوط الأمامية.
تم الاحتفاظ بالاخيرة مؤقتًا.
على الجانب الشمالي الغربي ، انخرط عملاقا المراعي رسميًا. لاسقاط خانات الترك الغربية ، لم يقود جنكيز خان القوات بنفسه فحسب ، بل أرسل أيضًا معظم جنرالاته وأكثر من 700 ألف من سلاح الفرسان .
وضع أويانغ شو تقرير المعركة. كان مليئا بالأفكار. نظرًا لوجود شيا العظمى ، لا يمكن أن تكون المدن الإمبراطورية التسع مسيطرة كما كانت في الحياة الماضية.
لم تكن خانات الترك الغربية ضعيفة أيضًا.
خلال هذه الفترة الزمنية ، حاولت تشو العظمى استخدام اسرابها لمهاجمة سفن الحبوب. ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم حمايتهم بواسطة سربا يا شان وبين هاي ، فإن أعمال تشو العظمى الصغيرة كانت مقدرًا لها أن تكون غير مثمرة.
بما أنها كانت معركة بين سلاح الفرسان ، فإن الحرب لن تدوم طويلاً. تنبأ المجلس الكبير أنه في غضون شهر على الأكثر ، سيتم تحديد القائد الحقيقي للمراعي.
هذه المرة ، كان جيش تشينغ في وضع صعب.
في الشمال ، كانت معركة شيا ضد تشينغ جارية.
بصفته حليفًا حديديًا لـ جين العظمى وقائد تحالف شان هاي ، لم تساعد شيا العظمى جين العظمى بل أراد من جين العظمى مساعدة فيلق الفهد في توفير الحبوب.
كانت فيالق شيا الـ 11 في اماكنها. تم نقل كميات كبيرة من الحبوب والموارد إلى منطقة بي جيانغ عبر طريق المحيط.
خلال هذه الفترة الزمنية ، حاولت تشو العظمى استخدام اسرابها لمهاجمة سفن الحبوب. ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم حمايتهم بواسطة سربا يا شان وبين هاي ، فإن أعمال تشو العظمى الصغيرة كانت مقدرًا لها أن تكون غير مثمرة.
بصرف النظر عن تشو فو يان ، تم ترتيب مسؤول آخر مشهور من هان ، دونغ تشونغ شو ، بواسطة أويانغ شو في جامعة شي نان ليكون مساعد الاقتصاد لـ كونغ زي.
بعد خسارة 10 سفن حربية ، أوقفت تشو العظمى مثل هذه الأعمال الحقيرة.
حضر جنازات إمبراطور وو لـ هان ، وي تشينغ ، والآخرين ، والتقى بمسؤولي سلالة هان ، والتقى بقاعات التجارة والنقابات ، وخرج لتهدئة الشعب….
500 ألف من جنود تشينغ ، و 200 ألف على حدود تشو العظمى ، و 300 ألف في مدينة جينغ دو. سيحاولون اتخاذ إجراءات مشتركة لخوض معركة طويلة مع شيا العظمى.
لحسن الحظ ، لم تكن جيان تشي لي يين شخصًا قصير النظر. لاحظت على الفور أنه مع وجود جميع مقرات النقابات الأخرى في مدينة شان هاي ، إذا عاش طابق تينغ يو في لو يانغ ، فسيكونون في موقف غير طبيعي.
تحت قيادة لي جينغ ، سارت الفيالق الثلاثة من فيلق النسر بقيادة لي مو إلى الجانب الجنوبي الغربي من مدينة جينغ دو وأقامت المعسكر.
كانت لو يانغ هي المعسكر الرئيسي لـ طابق تينغ يو بعد كل شيء. لقد أداروها لأعوام عديدة ، حيث كانوا متجذرين بعمق. بدون المنافسين الآخرين ، سيكون احتكار المكان أمرًا سهلاً.
ركزت الجيوش الثمانية قوتها لمحاولة تكرار استراتيجية هان شين في مهاجمة مدينة جينغ دو.
…
إذا حاول 200 ألف من جيش تشينغ إنقاذ مدينة جينغ دو ، فسيتم إيقافهم بواسطة فيلق النسر. ومع ذلك ، إذا لم ينقذوها ، فستكون أيام مدينة جينغ دو معدودة.
كان دونغ تشونغ شو أستاذًا أثناء حكم الإمبراطور جينغ لـ هان ، حيث قام بتدريس السيد غونغ يانغ.
هذه المرة ، كان جيش تشينغ في وضع صعب.
في الشمال ، كانت معركة شيا ضد تشينغ جارية.
لم يكن لدى الإمبراطور كانغ شي وقت للندم ولم يكن لديه أي طاقة لتوبيخ أولئك الذين فكروا في الاستراتيجية. كان يأمل فقط أن تدمر تشو العظمى جين العظمى قريبًا وتنقذ تشينغ العظمى من هذا الحصار.
قرر أويانغ شو تعيين مسؤول هان العظمى السابق تشو فو يان كحاكم منطقة تشونغ يوان. أما بالنسبة لمسؤولي المحافظة والمقاطعة ، فسيحاولون في الغالب الاستعانة بمسؤولي هان القدامى.
هذا الشعور بأن تضع مصيرك في أيدي الآخرين كان أمرًا مزعجًا حقًا .
ابتسمت جيان تشي لي يين بشكل مشرق. أخيرًا ، سيبدأ طابق تينغ يو بداية جديدة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الإمبراطور كانغ شي خيار آخر.
في صباح اليوم التالي ، سيبدأ أويانغ شو رحلته نحو مدينة العنقاء الساقطة.
وضع أويانغ شو تقرير المعركة. كان مليئا بالأفكار. نظرًا لوجود شيا العظمى ، لا يمكن أن تكون المدن الإمبراطورية التسع مسيطرة كما كانت في الحياة الماضية.
بما أنها كانت معركة بين سلاح الفرسان ، فإن الحرب لن تدوم طويلاً. تنبأ المجلس الكبير أنه في غضون شهر على الأكثر ، سيتم تحديد القائد الحقيقي للمراعي.
بينما كان أويانغ شو مستريحًا ، تردد صوت مندفع من الباب.
جعل حسم جيان تشي لي يين أويانغ شو يراها في ضوء مختلف.
500 ألف من جنود تشينغ ، و 200 ألف على حدود تشو العظمى ، و 300 ألف في مدينة جينغ دو. سيحاولون اتخاذ إجراءات مشتركة لخوض معركة طويلة مع شيا العظمى.
بما أنها كانت معركة بين سلاح الفرسان ، فإن الحرب لن تدوم طويلاً. تنبأ المجلس الكبير أنه في غضون شهر على الأكثر ، سيتم تحديد القائد الحقيقي للمراعي.
الترجمة: Hunter
إرسال دونغ تشونغ شو سيكون مفيدا لكسر البيئة الكونفوشيوسية الكثيفة في منطقة تشونغ يوان. لم ينسى أويانغ شو أنه عندما انتقل إمبراطور وو لـ هان إلى لو يانغ ، استخدم الكونفوشيوسية فقط ، والتي كانت لا تتناسب مع فكرة شيا العظمى عن مدارس الأفكار.
أجابت جيان تشي لي يين بثقة “اخترت مدينة شان هاي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
