المقامرة بكل شيء
الفصل 1036 – المقامرة بكل شيء
“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.
مدينة سان هي ، خيمة خان.
هدأ كوبلاي خان بالفعل من غضبه. لقد كان لوردا عظيما ، حيث لم يدع عواطفه تملي أفعاله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن تشانغ هونغ فان من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.
تمكن تشانغ هونغ فان المقيد أخيرًا من مقابلة إمبراطور سلالة يوان ، كوبلاي خان.
قمع تشانغ هونغ فان عواطفه وقال ببساطة: “الهزيمة بالأمس كانت بسبب وحدتنا العسكرية ، لكنها لم تؤثر للغاية على جوهر جيشنا. طالما أننا نخطط جيدًا ، مع قيادتك الشخصية ورفع معنوياتهم ، فإننا بالتأكيد سنحقق تقدمًا “.
“تكلم ، ماذا حدث بالضبط في الليلة الماضية؟”
في القاعة ، أصبحت تعابير تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ خطيرة فجأة.
هدأ كوبلاي خان بالفعل من غضبه. لقد كان لوردا عظيما ، حيث لم يدع عواطفه تملي أفعاله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن تشانغ هونغ فان من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.
كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، حيث ابتسم وقال ، “هناك طريقة للدفاع. لقد سحقناهم مرة ، ويمكننا أن نفعل ذلك مرتين “.
استرخى تشانغ هونغ فان قليلا. لم يجرؤ على إخفاء أي شيء وأخبر بكل ما حدث. أثناء وصفه ، لم يضيف تشانغ هونغ فان مشاعره الشخصية وقدم الصورة الحقيقية.
“من فضلك تحدث!”
كان لدى كوبلاي خان حكمه الخاص ، وهذا هو السبب في أن تشانغ هونغ فان لم يجرؤ على لعب أي حيل. كان على المرء أن يقول أن تشانغ هونغ فان كان لديه فهم كبير لـ كوبلاي خان.
قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.
بالاستماع إلى كلماته ، تابع كوبلاي خان وسأل ، “ما هي الخطة التي لديك؟” كانت هذه الكلمات في الحقيقة بمثابة العفو عن حكم إعدام تشانغ هونغ فان ومنحه فرصة للتكفير عن خطاياه.
“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.
قمع تشانغ هونغ فان عواطفه وقال ببساطة: “الهزيمة بالأمس كانت بسبب وحدتنا العسكرية ، لكنها لم تؤثر للغاية على جوهر جيشنا. طالما أننا نخطط جيدًا ، مع قيادتك الشخصية ورفع معنوياتهم ، فإننا بالتأكيد سنحقق تقدمًا “.
مدينة سان هي ، خيمة خان.
بالنظر إلى الموقف ، لم يكن تشانغ هونغ فان محبطًا على الإطلاق وبدا واثقًا حقًا .
كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، حيث ابتسم وقال ، “هناك طريقة للدفاع. لقد سحقناهم مرة ، ويمكننا أن نفعل ذلك مرتين “.
“كن أكثر تحديدًا”.
“خلال هذه الأيام القليلة من المعارك ، أدركت أن العدو يعاني من ضعف قاتل”. استخدم تشانغ هونغ فان طريقة القتل الخاصة به وقال ببطء ، “خلال الفترة الزمنية السابقة ، أرسلنا الصينيين لبناء القلاع ، لكن قوات سونغ الجنوبية لم تمنعهم. من خلال هذا ، يمكننا أن نرى أنهم ناعمون وغير راغبين في مهاجمة عرقهم “.
تحول وجه تشانغ هونغ فان إلى اللون الأحمر.
“أنت تعني؟” كان كوبلاي خان يزداد اهتمامًا شيئًا فشيئًا.
“من فضلك تحدث!”
قال تشانغ هونغ فان: “طالما أننا نجمع مجموعة من الصينيين ونوجههم إلى الخطوط الأمامية ، ثم نجبرهم على الهجوم على بوابات المدينة أثناء الإطلاق عليهم ، فستسقط لينان بالتأكيد “.
الترجمة: Hunter
“بمجرد إسقاط بوابات المدينة ، ستسقط مدينة لينان بالتأكيد.”
في ليلة واحدة فقط ، خسر الجيش المغولي ضعف العدد الذي فقده في الحرب حتى الآن.
إذا كان هناك شخص صيني يقف هنا ، فإنه سيريد بالتأكيد أن يغلي تشانغ هونغ فان على قيد الحياة.
برؤية أن لو شيو فو قد أصبح تضحية ، لم يتبقى سوى ستة أعضاء في المجلس الكبير. لم يرفض أويانغ شو و جو زي يي و وين تيان شيانغ المدنيين من الدخول. بالتالي ، بغض النظر عن الطريقة التي يصوتون بها ، فإن تشانغ شي جي سيخسر.
“كان هذا الشخص شريرا للغاية.”
سأل شونغ با ، “بما أن هذا هو الحال ، لماذا لم يفعلوا ذلك في وقت سابق؟” بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها ، فقد كانت فعالة من الإستراتيجية السابقة.
من أجل شرفه الشخصي ، سيضحي تشانغ هونغ فان بأرواح العديد من الصينيين. يجب ألا ننسى أنه على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يكبر تحت حكم سونغ الجنوبية ، إلا أن دمه كان دمًا صينيًا نقيًا.
“من فضلك تحدث!”
كان كوبلاي خان سعيدًا حقًا ، حيث كان اقتراح تشانغ هونغ فان هو بالضبط ما اراده. لقد قرر بالفعل أنه بعد إسقاط مدينة لينان ، سيتجاهل مسؤولي هان ويذبح المدينة لمدة ثلاثة أيام.
نظر تشانغ شي جي إلى شونغ با في مفاجأة ، حيث أصبح وجهه أقبح.
سمح كوبلاي خان للرجال بفك قيود تشانغ هونغ فان وتحدث ، “أنت مسؤول عن هذا الأمر. إذا أسقطت لينان ، فلن يتم العفو عنك فحسب ، بل ستتم ترقيتك أيضًا! “
ومع ذلك ، كانت سونغ الجنوبية جبلًا مرتفعًا كان من الصعب التسلق فوقه.
“نعم جلالتك!”
نظر شونغ با والآخرون.
تحول وجه تشانغ هونغ فان إلى اللون الأحمر.
قال تشانغ هونغ فان: “طالما أننا نجمع مجموعة من الصينيين ونوجههم إلى الخطوط الأمامية ، ثم نجبرهم على الهجوم على بوابات المدينة أثناء الإطلاق عليهم ، فستسقط لينان بالتأكيد “.
“اذهب واستعد. بعد ثلاثة أيام ، سأقود الرحلة الاستكشافية إلى لينان شخصيًا “.
نظر شونغ با والآخرون.
“نعم جلالتك!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون مجرد سحابة عابرة.
…
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل تشانغ شي جي.
اليوم 18 لخريطة المعركة ، مدينة لينان.
نتيجة لذلك ، بعد الهجوم المتسلل ، بدا الأمر وكأن عاصفة ضخمة قد اندلعت داخل مدينة لينان ، حتى تشون شين جون والآخرون كان لديهم موقف متفائل.
مر يومان على الحصار. من يوم أمس فصاعدًا ، تم كسر المعسكرات الستة للجيش المغولي ، حيث تجمعوا مرة أخرى على الخطوط الأمامية.
“تكلم ، ماذا حدث بالضبط في الليلة الماضية؟”
بعد انتهاء الهجوم المتسلل ، جمع المعسكر الشمالي 250 ألف جندي مغولي. بلغ عدد المعسكرات الستة ، بما في ذلك الجنود الذين هربوا ، حوالي 450 ألف رجل.
“كان هذا الشخص شريرا للغاية.”
هذا يعني أيضًا أنه خلال الهجوم المتسلل ، من إجمالي 300 ألف رجل ، هرب 100 ألف بينما مات 200 ألف.
بسرعة كبيرة ، تم إبلاغ المجلس الكبير بمسألة القبض على جيش المغول للصينيين.
في ليلة واحدة فقط ، خسر الجيش المغولي ضعف العدد الذي فقده في الحرب حتى الآن.
“بمجرد إسقاط بوابات المدينة ، ستسقط مدينة لينان بالتأكيد.”
في هذه المرحلة ، بقي 700 ألف رجل فقط من جيش المليون رجل.
“هل يخططون لإرسال الصينيين لبناء القلاع مرة أخرى؟” لم يفهم أويانغ شو. دون أن يندفع الاسرى نحو المقدمة ، لن يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على الحصار.
ومع ذلك ، كانت سونغ الجنوبية جبلًا مرتفعًا كان من الصعب التسلق فوقه.
بسرعة كبيرة ، تم إبلاغ المجلس الكبير بمسألة القبض على جيش المغول للصينيين.
بعد ظهر اليوم الماضي ، انتهوا من جدولة تقرير الضحايا.
كان لدى كوبلاي خان حكمه الخاص ، وهذا هو السبب في أن تشانغ هونغ فان لم يجرؤ على لعب أي حيل. كان على المرء أن يقول أن تشانغ هونغ فان كان لديه فهم كبير لـ كوبلاي خان.
بعد الحرب الضخمة ، بقي 290 ألف من ضمن 340 ألف من قوات اللاعبين. كان من بينهم 150 ألف من سلاح الفرسان و 140 ألف من الجنود. كان الـ 150 ألف جندي من حراس سونغ أسوأ ، حيث بقى 50 ألف .
سمح كوبلاي خان للرجال بفك قيود تشانغ هونغ فان وتحدث ، “أنت مسؤول عن هذا الأمر. إذا أسقطت لينان ، فلن يتم العفو عنك فحسب ، بل ستتم ترقيتك أيضًا! “
من الناحية المنطقية ، كان لمدينة لينان 340 ألف جندي يدافعون عنها. لن تكون مواجهة 700 ألف جندي لمدة 12 يوم مشكلة. بعد كل شيء ، تم استنفاد القوات المستسلمة للجيش المغولي ، وقوات الدعم ، والوحدات العشوائية. حتى مدافعهم شيانغ يانغ عانت من خسائر فادحة ، حيث سيكون من الصعب عليهم تكرار تكتيكات الحصار التي استخدموها في البداية.
كان كوبلاي خان سعيدًا حقًا ، حيث كان اقتراح تشانغ هونغ فان هو بالضبط ما اراده. لقد قرر بالفعل أنه بعد إسقاط مدينة لينان ، سيتجاهل مسؤولي هان ويذبح المدينة لمدة ثلاثة أيام.
نتيجة لذلك ، بعد الهجوم المتسلل ، بدا الأمر وكأن عاصفة ضخمة قد اندلعت داخل مدينة لينان ، حتى تشون شين جون والآخرون كان لديهم موقف متفائل.
نظرًا لأن تشانغ شي جي كان قلقا ، خرج جيا شو ، “الجنرال تشانغ ، لا تفقد الأمل ، لدي فكرة.”
ومع ذلك ، شعر أويانغ شو بعدم الارتياح.
أجاب تشانغ شي جي أولاً ، “في العادة ، يفضل الجانب المدافع النظر إلى المدنيين الذين يضربهم المغول ولن يفتحوا الباب لهم . بالتالي ، قد لا تكون هذه الإستراتيجية فعالة وليست خيارهم الأفضل. فقط لأننا لم نضربهم ، رأى المغول ضعفنا “.
بعد انتهاء المعركة ، بإصرار أويانغ شو ، لم يخفض المجلس الكبير حذره. أرسلوا رجالا للقيام بدوريات للتحقيق في أعمال الجيش المغولي.
كانت فكرة جيا شو جديدة.
بسرعة كبيرة ، تم إبلاغ المجلس الكبير بمسألة القبض على جيش المغول للصينيين.
“….”
“هل يخططون لإرسال الصينيين لبناء القلاع مرة أخرى؟” لم يفهم أويانغ شو. دون أن يندفع الاسرى نحو المقدمة ، لن يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على الحصار.
عرف الجميع عن شهرة جيا شو ، حيث كانوا يعلقون آمالًا كبيرة عليه.
إذا حدث ذلك ، فلن يخاف أويانغ شو. مع الحبوب التي حصلوا عليها كشيء يعتمدون عليه ، يمكن لمدينة لينان الدفاع عن نفسها حتى يصل الموعد النهائي للشهر.
كان لدى كوبلاي خان حكمه الخاص ، وهذا هو السبب في أن تشانغ هونغ فان لم يجرؤ على لعب أي حيل. كان على المرء أن يقول أن تشانغ هونغ فان كان لديه فهم كبير لـ كوبلاي خان.
في القاعة ، أصبحت تعابير تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ خطيرة فجأة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون مجرد سحابة عابرة.
“الوضع ليس بهذه البساطة.” كان وجه وين تيان شيانغ قبيحًا .
بالنظر إلى الموقف ، لم يكن تشانغ هونغ فان محبطًا على الإطلاق وبدا واثقًا حقًا .
تجمدت عيون أويانغ شو ، “هل فكرتم جميعًا في شيء ما؟”
سمح كوبلاي خان للرجال بفك قيود تشانغ هونغ فان وتحدث ، “أنت مسؤول عن هذا الأمر. إذا أسقطت لينان ، فلن يتم العفو عنك فحسب ، بل ستتم ترقيتك أيضًا! “
نظر شونغ با والآخرون.
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل تشانغ شي جي.
تبادل وين تيان شيانغ وتشانغ شي جي النظرات وقالوا بنبرة منخفضة ، “بناءً على العادات العسكرية المغولية ، لن يعتقلون المدنيين لبناء القلاع فقط والحصول على الزيت. هناك أيضًا استراتيجية أخرى ، وهي إجبارنا على فتح أبواب المدينة والسماح بدخول المدنيين. في اللحظة التي تفتح فيها البوابات ، سيستخدم الجيش المغولي الفرصة لشن هجوم “.
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل تشانغ شي جي.
سأل شونغ با ، “بما أن هذا هو الحال ، لماذا لم يفعلوا ذلك في وقت سابق؟” بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها ، فقد كانت فعالة من الإستراتيجية السابقة.
في هذه المرحلة ، بقي 700 ألف رجل فقط من جيش المليون رجل.
أجاب تشانغ شي جي أولاً ، “في العادة ، يفضل الجانب المدافع النظر إلى المدنيين الذين يضربهم المغول ولن يفتحوا الباب لهم . بالتالي ، قد لا تكون هذه الإستراتيجية فعالة وليست خيارهم الأفضل. فقط لأننا لم نضربهم ، رأى المغول ضعفنا “.
عرف الجميع عن شهرة جيا شو ، حيث كانوا يعلقون آمالًا كبيرة عليه.
“….”
علينا أن نوضح للمدنيين أنه إذا تم اقتحام لينان ، فسيقتل المغول الجميع. إذا كانوا لا يريدون أن يُقتلوا ، فعليهم القتال من أجل أنفسهم “.
كان الجو في القاعة غريبًا حقًا .
بعد انتهاء المعركة ، بإصرار أويانغ شو ، لم يخفض المجلس الكبير حذره. أرسلوا رجالا للقيام بدوريات للتحقيق في أعمال الجيش المغولي.
أظهرت كلمات تشانغ شي جي أنه لا يؤيد أن يكون رحيمًا جدًا مع المدنيين. عندما صوتوا لمهاجمة القلاع ، صوت تشانغ شي جي بنعم.
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل تشانغ شي جي.
برؤية أن لو شيو فو قد أصبح تضحية ، لم يتبقى سوى ستة أعضاء في المجلس الكبير. لم يرفض أويانغ شو و جو زي يي و وين تيان شيانغ المدنيين من الدخول. بالتالي ، بغض النظر عن الطريقة التي يصوتون بها ، فإن تشانغ شي جي سيخسر.
مدينة سان هي ، خيمة خان.
أفضل نتيجة ستكون التعادل.
كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، “لقد حسبت ذلك ، إذا كانت القوات بالخارج كبيرة بما يكفي ، فسنحتاج إلى 200 ألف رجل على الأقل. إذا ، ألن تكون مدينة لينان فارغة؟ كيف سندافع؟ “
من كان يعلم أن شونغ با سوف يخرج ، “بما أننا فعلنا ذلك بالفعل ، يجب أن نلتزم به. إذا استخدموا مثل هذا الأسلوب الحقير ، فعلينا أن نخوض معركة نهائية ضدهم داخل المدينة “.
في القاعة ، أصبحت تعابير تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ خطيرة فجأة.
نظر تشانغ شي جي إلى شونغ با في مفاجأة ، حيث أصبح وجهه أقبح.
قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.
بدعم شونغ با ، لن يكون هناك أي طريقة لرفض المدنيين. بالتفكير في 700 ألف جندي مغولي يندفعون إلى مدينة لينان ، شعر تشانغ شي جي بالألم.
لم يمانع أويانغ شو واستمر قائلا : “على الرغم من عدم وجود عدد كافٍ من القوات ، إلا أنه يمكننا تجنيد المراهقين والرجال الأصحاء. لا توجد أسلحة؟ يمكنهم العثور على البعض من ساحة المعركة خارج المدينة. لا توجد موارد دفاعية؟ يمكنهم هدم منازلهم بأنفسهم. لا يوجد وقود؟ يمكنهم استخدام زيت الطهي الخاص بهم. لا يوجد حديد لأجل السهام؟ يمكنهم استخدام الأواني الخاصة بهم “.
كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، حيث ابتسم وقال ، “هناك طريقة للدفاع. لقد سحقناهم مرة ، ويمكننا أن نفعل ذلك مرتين “.
أجاب تشانغ شي جي أولاً ، “في العادة ، يفضل الجانب المدافع النظر إلى المدنيين الذين يضربهم المغول ولن يفتحوا الباب لهم . بالتالي ، قد لا تكون هذه الإستراتيجية فعالة وليست خيارهم الأفضل. فقط لأننا لم نضربهم ، رأى المغول ضعفنا “.
“القول سهل ، لكن إذا لم ندافع ، فكيف سنقاتل؟” لم يكن تشانغ شي جي متفائلاً.
اليوم 18 لخريطة المعركة ، مدينة لينان.
نظرًا لأن تشانغ شي جي كان قلقا ، خرج جيا شو ، “الجنرال تشانغ ، لا تفقد الأمل ، لدي فكرة.”
“من فضلك تحدث!”
“أنت تعني؟” كان كوبلاي خان يزداد اهتمامًا شيئًا فشيئًا.
عرف الجميع عن شهرة جيا شو ، حيث كانوا يعلقون آمالًا كبيرة عليه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم جلالتك!”
قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.
“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل تشانغ شي جي.
الترجمة: Hunter
“بسيط للغاية ، بينما نفتح البوابة ، سنضع جيشًا في الخارج ليكون بمثابة جدار بشري لمنع العدو من الدخول.”
من كان يعلم أن شونغ با سوف يخرج ، “بما أننا فعلنا ذلك بالفعل ، يجب أن نلتزم به. إذا استخدموا مثل هذا الأسلوب الحقير ، فعلينا أن نخوض معركة نهائية ضدهم داخل المدينة “.
كانت فكرة جيا شو جديدة.
“نعم جلالتك!”
كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، “لقد حسبت ذلك ، إذا كانت القوات بالخارج كبيرة بما يكفي ، فسنحتاج إلى 200 ألف رجل على الأقل. إذا ، ألن تكون مدينة لينان فارغة؟ كيف سندافع؟ “
“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تحولت تعابيره إلى جدية. على الرغم من أنه لم يرفع صوته ، إلا أنه كان مليئًا بـ نية القتل ، “لن يكون الدفاع عن مدينة لينان مجرد مسألة عسكرية ولن تكون ذو فائدة فقط على اللاعبين”.
قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.
علينا أن نوضح للمدنيين أنه إذا تم اقتحام لينان ، فسيقتل المغول الجميع. إذا كانوا لا يريدون أن يُقتلوا ، فعليهم القتال من أجل أنفسهم “.
قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.
“لكي يعيش المرء ، سيتعين على المرء الاعتماد على نفسه في النهاية.”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون مجرد سحابة عابرة.
عندما سمع تشانغ شي جي ذلك ، شعر بالخجل. هذا صحيح. كان شعب لينان وحتى سونغ الجنوبية بأكملها يعتمدون بشكل كبير على اللاعبين. لقد نسوا أن اللاعبين هم الضيوف ، وأنهم كانوا الملاك الحقيقي للمدينة. كيف يمكنهم أن يطلبوا من الضيوف الاندفاع في المقدمة بينما لا يفعلوا شيئًا؟
في ليلة واحدة فقط ، خسر الجيش المغولي ضعف العدد الذي فقده في الحرب حتى الآن.
لم يمانع أويانغ شو واستمر قائلا : “على الرغم من عدم وجود عدد كافٍ من القوات ، إلا أنه يمكننا تجنيد المراهقين والرجال الأصحاء. لا توجد أسلحة؟ يمكنهم العثور على البعض من ساحة المعركة خارج المدينة. لا توجد موارد دفاعية؟ يمكنهم هدم منازلهم بأنفسهم. لا يوجد وقود؟ يمكنهم استخدام زيت الطهي الخاص بهم. لا يوجد حديد لأجل السهام؟ يمكنهم استخدام الأواني الخاصة بهم “.
بدعم شونغ با ، لن يكون هناك أي طريقة لرفض المدنيين. بالتفكير في 700 ألف جندي مغولي يندفعون إلى مدينة لينان ، شعر تشانغ شي جي بالألم.
“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.
…
أثارت كلمات أويانغ شو الجميع ، حيث جعلت الجميع يدركون أن هذه كانت مشاعره الحقيقية.
“بسيط للغاية ، بينما نفتح البوابة ، سنضع جيشًا في الخارج ليكون بمثابة جدار بشري لمنع العدو من الدخول.”
تم القضاء على سونغ الجنوبية لأن الشعب كانوا يفتقرون إلى التصميم على بذل كل جهدهم.
إذا كانت هان أو تانغ ، فلن يكون الأمر بهذا السوء.
إذا كانت هان أو تانغ ، فلن يكون الأمر بهذا السوء.
“بمجرد إسقاط بوابات المدينة ، ستسقط مدينة لينان بالتأكيد.”
أعطت هذه المعركة الكثير من الأفكار لأويانغ شو ، ولهذا قال تلك الكلمات. اعتقد أنه فقط باستخدام قوة المدينة بأكملها سيكون للنصر في هذه المعركة معنى.
نظر شونغ با والآخرون.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون مجرد سحابة عابرة.
تحول وجه تشانغ هونغ فان إلى اللون الأحمر.
الترجمة: Hunter
هدأ كوبلاي خان بالفعل من غضبه. لقد كان لوردا عظيما ، حيث لم يدع عواطفه تملي أفعاله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن تشانغ هونغ فان من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.
“….”
بعد انتهاء المعركة ، بإصرار أويانغ شو ، لم يخفض المجلس الكبير حذره. أرسلوا رجالا للقيام بدوريات للتحقيق في أعمال الجيش المغولي.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تحولت تعابيره إلى جدية. على الرغم من أنه لم يرفع صوته ، إلا أنه كان مليئًا بـ نية القتل ، “لن يكون الدفاع عن مدينة لينان مجرد مسألة عسكرية ولن تكون ذو فائدة فقط على اللاعبين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
