كوبلاي خان يقود شخصيًا
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
في الصباح ، عندما سطع أول ضوء على الضواحي الشمالية ، أصبح جيش المغول الشمالي مستعدًا لتوجيه الهجوم وتعليم سونغ الجنوبية درسًا.
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
بالنظر إلى الخارج ، لم يكن المغولين على قيد الحياة.
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
نظر جنود المعسكر الشمالي إلى كل هذا ، حيث امتلأت أعينهم بالغضب والارتباك. ماذا يجب ان يفعلوا؟ مواصلة الحصار أم التراجع؟
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
في هذه اللحظة ، كان بإمكان إمبراطورهم فقط اتخاذ القرار.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
…
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
عندما عاد الجيش إلى المدينة ، اندلعت الضجة.
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
فوز!
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
على الرغم من أن وفاة لو شيو فو قد جلبت بعض المآسي إلى مدينة لينان ، إلا أنه كان يمثل انتصارًا كبيرًا. بسرعة كبيرة ، احتفل جميع المسؤولين في البلاط الإمبراطوري والمدنيين.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
الترجمة: Hunter
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
بالطبع ، تحدثوا فقط. إذا طلب أحدهم منهم القيادة ، فمن الواضح أنه لن يكون لديهم الشجاعة للقيام بذلك.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
لن يتم إعدام تشانغ هونغ فان فحسب ، بل سيقوم أيضًا بجر أفراد عائلته.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
…
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
على الرغم من أن وفاة لو شيو فو قد جلبت بعض المآسي إلى مدينة لينان ، إلا أنه كان يمثل انتصارًا كبيرًا. بسرعة كبيرة ، احتفل جميع المسؤولين في البلاط الإمبراطوري والمدنيين.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
بالطبع ، تحدثوا فقط. إذا طلب أحدهم منهم القيادة ، فمن الواضح أنه لن يكون لديهم الشجاعة للقيام بذلك.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
في الصباح الباكر ، تحت مرافقة جيا شو وشو تشو ، وصل أويانغ شو إلى السور الشمالي . كان كل تحرك يأتي من الثكنات الشمالية في عينيه.
…
عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
خلال المعركة الليلة الماضية ، عانى معسكر سونغ الجنوبية من خسائر في الأرواح. كان سلاح الفرسان المغولي ضعيفًا بالنسبة لفيلق حرس شيا العظمى ولكن ليس للآخرين.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
“قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
“حان وقت المعركة الأخيرة!” من يدري لماذا ، لكن أويانغ شو شعر فجأة بغليان دمائه. كان يتوق للذهاب للمحاربة بنفسه والقتال مع سلف يوان الأسطوري.
خلال المعركة الليلة الماضية ، عانى معسكر سونغ الجنوبية من خسائر في الأرواح. كان سلاح الفرسان المغولي ضعيفًا بالنسبة لفيلق حرس شيا العظمى ولكن ليس للآخرين.
ربما كان الدم الصيني في جسده هو سبب كل هذا.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
…
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
داخل الخيمة الرائعة والمشرقة ، قضى كوبلاي خان ليلة بلا نوم.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
تمت تغطية مدينة سان هي بأكملها بجو مرعب.
بالنظر إلى الخارج ، لم يكن المغولين على قيد الحياة.
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
كان الصينيون في المدينة خائفين حقًا ، حيث اختبأوا في منازلهم.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
تمت تغطية مدينة سان هي بأكملها بجو مرعب.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
كيف؟ كان الأمر بسيطا.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
سيضعون هؤلاء الهاربين في كيس ويرمونهم في قطعة أرض خالية.
قال تشانغ هونغ فان بصوت خشن: “اجعلني ارى الإمبراطور ، لقد أخطأت”.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
كم كان المشهد دمويا وقاسيا. يمكن أن يتسبب ذلك في شعور المارة بالرعب حتى تتحول وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
داخل الخيمة الرائعة والمشرقة ، قضى كوبلاي خان ليلة بلا نوم.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
قال تشانغ هونغ فان بصوت خشن: “اجعلني ارى الإمبراطور ، لقد أخطأت”.
عند الاستماع إلى كلماته ، نظر جميع الجنود.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
بناءً على قواعد المغول ، يعني موت بيان أن تشانغ هونغ فان كان يجب أن يموت في المعركة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستزداد المشكلة سوءًا.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
لن يتم إعدام تشانغ هونغ فان فحسب ، بل سيقوم أيضًا بجر أفراد عائلته.
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
بالتالي ، في العادة ، في مثل هذه الظروف ، إذا نجا النائب عن طريق الحظ ، فسيفضل الانتحار. من يعرف؟ قد يحصل على لقب لذلك من شأنه أن يساعد عائلته.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
بصفته جنرالًا مغوليًا ذا خبرة ، من الواضح أن تشانغ هونغ فان كان يعلم أنه قد لا يتمكن حتى من مقابلة الإمبراطور وسيتم تسوية الأمر بوفاته.
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
…
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
بالتالي ، خلال الليلة السابقة ، عندما اخترق طريقه للخروج ، فكر في الأمر وقرر الاندفاع إلى مدينة سان هي.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
قال تشانغ هونغ فان مرة أخرى: “اجعلني ارى الإمبراطور”.
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
بالتالي ، خلال الليلة السابقة ، عندما اخترق طريقه للخروج ، فكر في الأمر وقرر الاندفاع إلى مدينة سان هي.
ربما لم تتخلى السماء عن تشانغ هونغ فان ، حيث تم التخلص من الصعوبة الأولى في مقابلة كوبلاي خان على الفور بسبب وجه مألوف.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
ما كان يخافه هو قطع رأسه دون أن تتاح له الفرصة.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
ما لم يعرفه الغرباء هو أنه خلال تلك الفترة القصيرة ، كانت يدا تشانغ هونغ فان غارقتين في العرق البارد. لم يعلم اي شخص أن هذا الجنرال قد خرج من الجحيم.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
“قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
عند الاستماع إلى كلماته ، نظر جميع الجنود.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
ربما لم تتخلى السماء عن تشانغ هونغ فان ، حيث تم التخلص من الصعوبة الأولى في مقابلة كوبلاي خان على الفور بسبب وجه مألوف.
ما لم يعرفه الغرباء هو أنه خلال تلك الفترة القصيرة ، كانت يدا تشانغ هونغ فان غارقتين في العرق البارد. لم يعلم اي شخص أن هذا الجنرال قد خرج من الجحيم.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
بصفته جنرالًا مغوليًا ذا خبرة ، من الواضح أن تشانغ هونغ فان كان يعلم أنه قد لا يتمكن حتى من مقابلة الإمبراطور وسيتم تسوية الأمر بوفاته.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
ما لم يعرفه الغرباء هو أنه خلال تلك الفترة القصيرة ، كانت يدا تشانغ هونغ فان غارقتين في العرق البارد. لم يعلم اي شخص أن هذا الجنرال قد خرج من الجحيم.
الترجمة: Hunter
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
