نهب جزيرة ذئب السماء
الفصل 646: نهب جزيرة ذئب السماء
…
“نعم لورد!”
تراجع القراصنة مثل فيضان ، يا له من منظر مهيب.
كره لاعبو الصومال القراصنة حتى النخاع. في هذه المعركة ، بصرف النظر عن الخونة ، مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فقد مات ما يقارب من نصفهم.
ابعد أويانغ شو رمح تيان مو عن عنق فرح وقال بلا عاطفة ، “انصرف!”
“مفهوم!” قال تشينغ هي.
من الواضح أن فرح قد صدم. عندما استعاد عافيته هرب. عندما رأوا قائدهم يغادر ، تبعه أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
تشاجر تشينغ هي مع اللاعبين حول هذا الأمر ، لكنه كان لا يزال غير قادر على إقناعهم. مهما كان الأمر ، فقد عقد اللاعبون العزم على الانتقام.
اوفى أويانغ شو بوعده لفرح.
بعد تدمير منظمات القراصنة الثلاثة ، ارتفعت هيبة سرب الرحلة. تم الاعتراف بـ أويانغ شو من قبل اللاعبين كشخصية رائدة جديدة.
أما الأعضاء الآخرون في مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فلم يتلقوا نفس المعاملة. أثناء انسحابهم ، ذبحوهم جنود البحرية بلا هوادة.
كان مقرهم في المدينة الإمبراطورية محاطًا بنقابات أخرى.
لم ينسى الجنود أن هؤلاء الخونة قد تسببوا في خسائر فادحة بينهم.
كره لاعبو الصومال القراصنة حتى النخاع. في هذه المعركة ، بصرف النظر عن الخونة ، مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فقد مات ما يقارب من نصفهم.
كان جنود الدرع والسيف مسؤولين عن اعتراضهم بينما أطلق الرماة السهام. حتى أنهم قد استخدموا المدافع لإطلاق النار على اللاعبين الذين استقلوا القوارب الصغيرة ، مما أظهر مستوى الكراهية التي يشعر بها الجنود تجاههم.
خلال هذه المعركة ، من بين 20 ألف ، مات 7500 بحار وجندي. عانى الرماة من أكبر الخسائر ، حيث تم دفن ما يقارب من 6700 في المحيط.
من المؤكد أن القراصنة المنهكين الذين كانوا يركضون للنجاة بحياتهم لن يساعدوهم. كانوا سعداء مع شخص ما يتلقى الضربات نيابة عنهم . فلماذا يبحثون عن المشاكل لأنفسهم؟
مثل هذه المطاردة تعني أن عدد الاسرى سيزيد بشكل كبير. حتى أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد سيتم حبسهم على متن السفن الحربية.
في النهاية ، نجح أقل من ألفي عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد في الهروب.
“إطلاق!” عادت المدفاع إلى وضعها الطبيعي حيث امتلأت عيونهم بنيران الكراهية.
…
عند النظر إلى شخصية فرح الهاربة ، كان أويانغ شو صامتًا.
من الواضح أنه كان بإمكانه إرسال فرح إلى موته. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر جمالاً والسماح للاعبين الصوماليين بالتعامل معه والقول فقط ، “لقد وعدت ألا أقتلك ، لكن لم أقصد أن اللاعبين الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن الطريقة التي يحاول بها تغطية ذلك ، فسيعتبر حانثا لوعده.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث كانت عيناه مليئة بالحزن ، “حان وقت الحصاد. فلتأمروا القوات بمهاجمة الجزيرة لنهب ثرواتها “.
حتى ضد الأعداء ، لا يمكن أن يفقد المرء مصداقيته. قد تفقد اليوم إيمان وثقة شخص ما ؛ غدا ، قد تفقد ثقة العالم.
هونغ! هونغ! هونغ! انفجرت قذائف المدفع على سطح المحيط ، مما تسبب في تفجر المياه. قُتل القراصنة على متن القوارب الصغيرة على الفور ، وتحطموا إلى أشلاء.
كانت هناك آلاف الطرق للتعامل مع فرح ، فلماذا يستعجل الأمور؟
كان نفس خسارة المكاسب الهائلة للمكافآت قصيرة المدى.
…
ترك فرح يذهب كان مثل إطلاق نمر مرة أخرى الى الجبال. ومع ذلك ، فإن نجاته لم تكن معطاة بواسطة أويانغ شو . بدلاً من ذلك ، تم استبدالها بحياة أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
“الجنرال تشينغ ، كنوز الجزيرة ، يمكننا تقسيمها أو عدم أخذها. يمكننا حتى إعطائها لك. أمنيتنا الوحيدة هي غسل الجزيرة بالدم والانتقام لرفاقنا “. ذكر ممثل اللاعبين.
نظرًا لأنه كان تبادلًا ، كان على أويانغ شو أن يفي بوعده.
أما فيما يتعلق بما إذا كان القادة سيظلون في تلك المنظمات الثلاث ، فلا يمكن معرفة ذلك إلا بالوقت .
بالتالي ، قبل التصرف ، طلبوا إذنه تلقائيًا.
بالنسبة لكيفية عودة فرح ، كانت هذه مشكلة لاعبي الصومال. كان وجود عدو مشترك بالتأكيد أمرًا جيدًا للتعاون بين مدينة شان هاي والصومال.
نظرًا لأنه كان تبادلًا ، كان على أويانغ شو أن يفي بوعده.
…
مرر أويانغ شو جميع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد للاعبين الصوماليين. سواء لقتلهم او لإطلاق سراحهم ، أويانغ شو لم يهتم.
“طاردوهم!”
“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.
أمر تشينغ هي السرب بإطلاق النار على القراصنة.
فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.
“إطلاق!” عادت المدفاع إلى وضعها الطبيعي حيث امتلأت عيونهم بنيران الكراهية.
ستكون هناك حاجة لتدفق الدماء.
هونغ! هونغ! هونغ! انفجرت قذائف المدفع على سطح المحيط ، مما تسبب في تفجر المياه. قُتل القراصنة على متن القوارب الصغيرة على الفور ، وتحطموا إلى أشلاء.
حتى ضد الأعداء ، لا يمكن أن يفقد المرء مصداقيته. قد تفقد اليوم إيمان وثقة شخص ما ؛ غدا ، قد تفقد ثقة العالم.
فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.
لم يكن بإمكان القراصنة الذين تم التخلي عنهم سوى الصراخ بلا حول ولا قوة حيث ملأ اليأس عيونهم.
بعد تكبدهم خسائر فادحة ، لم تنتظر سفن القراصنة حتى يصعد الجميع ، غادرت على الفور وتشتتت. كانت سفن القراصنة السوداء منتشرة في كل مكان عبر المحيط ، يا له من مشهد جميل.
من الواضح أنه كان بإمكانه إرسال فرح إلى موته. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر جمالاً والسماح للاعبين الصوماليين بالتعامل معه والقول فقط ، “لقد وعدت ألا أقتلك ، لكن لم أقصد أن اللاعبين الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
لم يكن بإمكان القراصنة الذين تم التخلي عنهم سوى الصراخ بلا حول ولا قوة حيث ملأ اليأس عيونهم.
“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.
مساعدة اللاعبين الصوماليين في مطاردة القراصنة لا يمكن اعتباره حرب للدولة. بالتالي ، على الرغم من أن أويانغ شو يمكن أن يكسب بعض نقاط الجدارة من قتلهم ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بحرب الدولة.
نظرًا لأنه كان تبادلًا ، كان على أويانغ شو أن يفي بوعده.
ومع ذلك ، كيف يمكن لأويانغ شو أن يطارد ويقتل العدو؟ ، أصدر تعليماته إلى تشينغ هي بالقبض على بعض القراصنة لتحويلهم إلى بحارة لتعويض الخسائر التي تكبدوها في هذه المعركة.
لقد فهم تشينغ هي نوايا اللورد ، لذلك أمر المدفعي بإطلاق النار على سفن القراصنة الكبيرة. بعد إغراقها ، لن يزعجوا العدو بعد الآن وسيستمرون في التصويب على العدو التالي.
“نعم!”
في الوقت نفسه ، أرسلوا العديد من قوارب سيما للقبض على القراصنة. طالما أنهم يستطيعون الحفاظ على حياتهم ، فلماذا لا يستسلمون؟
أمر تشينغ هي السرب بإطلاق النار على القراصنة.
حتى أنه في اللحظة التي تقترب فيها قوارب سيما ، سيكون هناك قراصنة يصرخون وهم يستسلمون.
خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.
كان المشهد ممتعًا حقًا.
انتشرت أخبار عن تحالف مجموعة مرتزقة الفهد الصياد مع القراصنة وخيانة دولتهم في المنتديات ، مما أحدث ضجة.
مثل هذه المطاردة تعني أن عدد الاسرى سيزيد بشكل كبير. حتى أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد سيتم حبسهم على متن السفن الحربية.
تراجع القراصنة مثل فيضان ، يا له من منظر مهيب.
انتهت هذه المعركة أخيرًا في الساعة 3 مساءً.
باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.
في منطقة المحيط بالقرب من جزيرة ذئب السماء ، طاف العديد من حطام السفن الحربية. غرقت سفن القراصنة التي دُمرت في قاع المحيط.
خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.
بعد الاهتمام بأمور مثل معالجة الجرحى والتعامل مع أسرى الحرب ، كانت الساعة الرابعة مساءً.
سيظل خليج عدن هادئًا لبعض الوقت.
“نعم لورد!”
بالطبع ، تمامًا كما توقع أويانغ شو ، سيكون من الصعب للغاية القضاء عليهم تمامًا.
أما فيما يتعلق بما إذا كان القادة سيظلون في تلك المنظمات الثلاث ، فلا يمكن معرفة ذلك إلا بالوقت .
بعد الاهتمام بأمور مثل معالجة الجرحى والتعامل مع أسرى الحرب ، كانت الساعة الرابعة مساءً.
ومع ذلك ، كيف يمكن لأويانغ شو أن يطارد ويقتل العدو؟ ، أصدر تعليماته إلى تشينغ هي بالقبض على بعض القراصنة لتحويلهم إلى بحارة لتعويض الخسائر التي تكبدوها في هذه المعركة.
مرر أويانغ شو جميع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد للاعبين الصوماليين. سواء لقتلهم او لإطلاق سراحهم ، أويانغ شو لم يهتم.
بعد تدمير منظمات القراصنة الثلاثة ، ارتفعت هيبة سرب الرحلة. تم الاعتراف بـ أويانغ شو من قبل اللاعبين كشخصية رائدة جديدة.
من الواضح أي نوع من المحنة كان ينتظرهم.
انتهت هذه المعركة أخيرًا في الساعة 3 مساءً.
انتشرت أخبار عن تحالف مجموعة مرتزقة الفهد الصياد مع القراصنة وخيانة دولتهم في المنتديات ، مما أحدث ضجة.
نظرًا لأنه كان تبادلًا ، كان على أويانغ شو أن يفي بوعده.
كان مقرهم في المدينة الإمبراطورية محاطًا بنقابات أخرى.
يمكن للمرء أن يتوقع أن تصبح أكبر نقابة في الصومال جزءًا من التاريخ ، حيث لن تقف شامخة مرة أخرى.
أعضاء النقابة الأبرياء ، حتى لو انسحبوا ، لن يقبلهم أحد. فقط حياة الاشباح الوحيدة كانت تنتظرهم ، حيث سيطاردهم الآخرون لقتلهم.
أمر تشينغ هي السرب بإطلاق النار على القراصنة.
…
باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية للقلق بشأن مصير مجموعة مرتزقة الفهد الصياد. كان يهتم فقط بالخسائر لسرب الرحلة.
من الواضح أنه كان بإمكانه إرسال فرح إلى موته. كان بإمكانه فعل ذلك بشكل أكثر جمالاً والسماح للاعبين الصوماليين بالتعامل معه والقول فقط ، “لقد وعدت ألا أقتلك ، لكن لم أقصد أن اللاعبين الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
خلال هذه المعركة ، من بين 20 ألف ، مات 7500 بحار وجندي. عانى الرماة من أكبر الخسائر ، حيث تم دفن ما يقارب من 6700 في المحيط.
كان لموتهم علاقة كبيرة باستراتيجية أويانغ شو . بصراحة ، أرسل أويانغ شو هؤلاء المحاربين الشجعان إلى حتفهم.
حتى ضد الأعداء ، لا يمكن أن يفقد المرء مصداقيته. قد تفقد اليوم إيمان وثقة شخص ما ؛ غدا ، قد تفقد ثقة العالم.
بغض النظر عن مدى برودة قلبه ، لم يستطع قلبه تحمل ذلك عندما رأى صفوف الجثث . ومع ذلك ، كانت البرية قاسية للغاية. إذا كان عليه أن يتخذ نفس الاختيار مرة أخرى ، فسيفعل نفس الشيء بالضبط.
بالنسبة لكيفية عودة فرح ، كانت هذه مشكلة لاعبي الصومال. كان وجود عدو مشترك بالتأكيد أمرًا جيدًا للتعاون بين مدينة شان هاي والصومال.
أراد أن ينال ثقة وامتنان لاعبي الصومال لأقل سعر. كان هذا قرارًا بسيطًا نسبيًا إذا أراد فتح نقطة رئيسية للطريق البحري لمدينة شان هاي .
“مفهوم!” قال تشينغ هي.
ستكون هناك حاجة لتدفق الدماء.
الترجمة: Hunter
لم يتمكن أويانغ شو الا ان يرفع مبلغ التعويض لرعاية عوائلهم.
بعد الاهتمام بأمور مثل معالجة الجرحى والتعامل مع أسرى الحرب ، كانت الساعة الرابعة مساءً.
“أرسل أوامري ، سيضيف مكتب الشؤون العسكرية 10 عملات ذهبية إضافية كتعويض”. قال أويانغ شو لـ تشينغ هي.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن الطريقة التي يحاول بها تغطية ذلك ، فسيعتبر حانثا لوعده.
“نعم لورد!”
حتى ضد الأعداء ، لا يمكن أن يفقد المرء مصداقيته. قد تفقد اليوم إيمان وثقة شخص ما ؛ غدا ، قد تفقد ثقة العالم.
في صوته ، كانت هناك رجفة لا يمكن منعها. لقد كان يعرف الأمر برمته من البداية إلى النهاية ، حيث كان المعنى العميق شيئًا لم يجرؤ على التحقيق فيه.
“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.
كقاعدة لمنظمة قراصنة ذئب السماء ، بصرف النظر عن القراصنة الناضجين ، كان هناك عدة آلاف من كبار السن والأطفال. كانت الجزيرة مثل مدينة صغيرة مليئة بالمرافق.
احتوت كلماته على نبرة للمذبحة الدموية.
إذا لم يقتلوا جزءًا من الاسرى ، فلن يتمكنوا من كسب ثقة اللاعبين الصوماليين.
“طاردوهم!”
“مفهوم!” قال تشينغ هي.
بعد فترة قصيرة ، اندلعت الهتافات على السفن الحربية. من الواضح أن موقفه قد أسعد لاعبي الصومال.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية للقلق بشأن مصير مجموعة مرتزقة الفهد الصياد. كان يهتم فقط بالخسائر لسرب الرحلة.
من ناحية أخرى ظهر اليأس في عيون الأسرى.
خلال هذه المعركة ، من بين 20 ألف ، مات 7500 بحار وجندي. عانى الرماة من أكبر الخسائر ، حيث تم دفن ما يقارب من 6700 في المحيط.
كان الفارق بين مصير الفائز والخاسر واضحًا بشكل لا يصدق حيث كان الخط الفاصل بين الحياة والموت.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث كانت عيناه مليئة بالحزن ، “حان وقت الحصاد. فلتأمروا القوات بمهاجمة الجزيرة لنهب ثرواتها “.
خلال هذه المعركة ، قُتل 20 ألف عضو من منظمات القراصنة الثلاثة ، وأُسر 20 ألف ، وتمكن 10 آلاف فقط من الهرب.
“نعم!”
مرر أويانغ شو جميع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد للاعبين الصوماليين. سواء لقتلهم او لإطلاق سراحهم ، أويانغ شو لم يهتم.
بعد فترة وجيزة ، دخل جيش التحالف بسرعة إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث امتلكت عقلية وروح المنتصر.
باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.
…
لم يتمكن أويانغ شو الا ان يرفع مبلغ التعويض لرعاية عوائلهم.
كقاعدة لمنظمة قراصنة ذئب السماء ، بصرف النظر عن القراصنة الناضجين ، كان هناك عدة آلاف من كبار السن والأطفال. كانت الجزيرة مثل مدينة صغيرة مليئة بالمرافق.
عندما سقطت منظمة قراصنة ذئب السماء ، ألقيت الجزيرة في حالة من الفوضى. أصيب أفراد العائلة في الجزيرة بالذعر. تمت إزالة علم القراصنة الموجود على القمة الذي يمثل منظمة القراصنة وتم استبداله بعلم أبيض.
فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.
باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.
باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.
4.30 مساءً ، دخل جيش التحالف الميناء ببطء واستعد للنزول.
بالنسبة لكيفية عودة فرح ، كانت هذه مشكلة لاعبي الصومال. كان وجود عدو مشترك بالتأكيد أمرًا جيدًا للتعاون بين مدينة شان هاي والصومال.
” لورد ، يأمل جيش التحالف أن تسمح لهم بفعل ما يحلو لهم بالجزيرة.” كان تعبير تشينغ هي قبيحًا للغاية عندما سار وانحنى لأويانغ شو .
4.30 مساءً ، دخل جيش التحالف الميناء ببطء واستعد للنزول.
بعد تدمير منظمات القراصنة الثلاثة ، ارتفعت هيبة سرب الرحلة. تم الاعتراف بـ أويانغ شو من قبل اللاعبين كشخصية رائدة جديدة.
انتهت هذه المعركة أخيرًا في الساعة 3 مساءً.
بالتالي ، قبل التصرف ، طلبوا إذنه تلقائيًا.
“طاردوهم!”
ما يسمى بفعل ما يشاءون كان في الواقع مجرد نهب وقتل.
هونغ! هونغ! هونغ! انفجرت قذائف المدفع على سطح المحيط ، مما تسبب في تفجر المياه. قُتل القراصنة على متن القوارب الصغيرة على الفور ، وتحطموا إلى أشلاء.
كره لاعبو الصومال القراصنة حتى النخاع. في هذه المعركة ، بصرف النظر عن الخونة ، مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، فقد مات ما يقارب من نصفهم.
بعد تدمير منظمات القراصنة الثلاثة ، ارتفعت هيبة سرب الرحلة. تم الاعتراف بـ أويانغ شو من قبل اللاعبين كشخصية رائدة جديدة.
“لا يُكافأ الدم إلا بالدم”. أوضح اللاعبون.
من ناحية أخرى ظهر اليأس في عيون الأسرى.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشينغ هي ، كانت هذه مجرد حرب. نظرًا لأنها كانت حربًا ، فلا ينبغي لهم جر الأبرياء ، ولا سيما مجموعة من كبار السن والمرضى والشباب.
“هذان شيئان مختلفان.” حاول تشينغ هي الرد ، “بالنسبة للكنوز ، نحن بالتأكيد لن نبتلعها. سيتعامل لوردنا مع الأمر بإنصاف “.
تسببت وجهات نظرهم المتعارضة في الصراع بلا شك.
تشاجر تشينغ هي مع اللاعبين حول هذا الأمر ، لكنه كان لا يزال غير قادر على إقناعهم. مهما كان الأمر ، فقد عقد اللاعبون العزم على الانتقام.
تشاجر تشينغ هي مع اللاعبين حول هذا الأمر ، لكنه كان لا يزال غير قادر على إقناعهم. مهما كان الأمر ، فقد عقد اللاعبون العزم على الانتقام.
مساعدة اللاعبين الصوماليين في مطاردة القراصنة لا يمكن اعتباره حرب للدولة. بالتالي ، على الرغم من أن أويانغ شو يمكن أن يكسب بعض نقاط الجدارة من قتلهم ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا مقارنة بحرب الدولة.
“الجنرال تشينغ ، كنوز الجزيرة ، يمكننا تقسيمها أو عدم أخذها. يمكننا حتى إعطائها لك. أمنيتنا الوحيدة هي غسل الجزيرة بالدم والانتقام لرفاقنا “. ذكر ممثل اللاعبين.
“من بين 20 ألف اسير اختر 10 آلاف من أفضل المقاتلين. ثم اختر مجموعة من البحارة. أما الباقون فليقتلهم جيش التحالف “.
“هذان شيئان مختلفان.” حاول تشينغ هي الرد ، “بالنسبة للكنوز ، نحن بالتأكيد لن نبتلعها. سيتعامل لوردنا مع الأمر بإنصاف “.
فيما يتعلق بحرب المدافع على المحيطات ، كان سرب الرحلة هو الملك المطلق. فقط اسمهم من شأنه أن يرعب أعدائهم.
“الأمر نفسه.”
بالتالي ، قبل التصرف ، طلبوا إذنه تلقائيًا.
لم يتمكنوا من إقناع بعضهم البعض. في النهاية ، تركوا الأمر لأويانغ شو .
لم يتمكنوا من إقناع بعضهم البعض. في النهاية ، تركوا الأمر لأويانغ شو .
في صوته ، كانت هناك رجفة لا يمكن منعها. لقد كان يعرف الأمر برمته من البداية إلى النهاية ، حيث كان المعنى العميق شيئًا لم يجرؤ على التحقيق فيه.
باحاطة المياه ، لم يكن هناك مكان ليذهبوا إليه ، لذا كان الاستسلام هو خيارهم الوحيد.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى جزيرة ذئب السماء ، حيث كانت عيناه مليئة بالحزن ، “حان وقت الحصاد. فلتأمروا القوات بمهاجمة الجزيرة لنهب ثرواتها “.
الترجمة: Hunter
“نعم لورد!”
” لورد ، يأمل جيش التحالف أن تسمح لهم بفعل ما يحلو لهم بالجزيرة.” كان تعبير تشينغ هي قبيحًا للغاية عندما سار وانحنى لأويانغ شو .
” لورد ، يأمل جيش التحالف أن تسمح لهم بفعل ما يحلو لهم بالجزيرة.” كان تعبير تشينغ هي قبيحًا للغاية عندما سار وانحنى لأويانغ شو .
نظرًا لأنه كان تبادلًا ، كان على أويانغ شو أن يفي بوعده.
…
…
الترجمة: Hunter
تسببت وجهات نظرهم المتعارضة في الصراع بلا شك.
مثل هذه المطاردة تعني أن عدد الاسرى سيزيد بشكل كبير. حتى أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد سيتم حبسهم على متن السفن الحربية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
