ساسمح لك بالعيش
الفصل 645: ساسمح لك بالعيش
بصفته كبير خبراء الصومال ، كان لدى فرح بطبيعة الحال بعض المهارات. حارب كلا الجانبين ، مما أدى إلى نية القتل.
مع تراجع مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، حصل جنود سرب الرحلة أخيرًا على بعض المساحة للتنفس.
اتجه كلاهما إلى الأمام والخلف حيث كان بإمكان الغرباء فقط سماع أصوات اصطدام الأسلحة ولم يعرفوا من الذي سيتمتع بميزة.
عندما سارت المعركة بسلاسة ، أصبحوا شرسين مثل الذئاب والنمور ، لكن عندما لم تسير الأمور بسلاسة ، سيكونون مثل الكلاب المتراجعين بشكل حاسم.
حتى لو أراد شخص ما المساعدة ، فلن يتمكن من التدخل. القتال بين الخبراء سيجلب معه منطقة من الهالة. إذا لمس أحد هذا ، فقد ينتهي بهم الأمر بالإصابات.
لم يستطيع اي شخص من الاقتراب من مسافة ثلاثة أمتار منهم.
بالنسبة إلى أويانغ شو ، ما كان يهتم به هو نتيجة ساحة المعركة بأكملها. أما ما إذا كان يحب فرح أم لا ، فلا يهم. لن تعني المظالم الشخصية شيئًا أمام الحرب.
مع ذلك ، يمكن لأعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الاستسلام والتركيز على مهاجمة بحارة مدينة شان هاي .
كيف عرف فرح أنه حتى في مكان غير مألوف ، بين الأزقة الفوضوية ، في مواجهة هجوم متسلل للرماة والعديد من الأسلحة السرية ، كان أويانغ شو لا يزال قادرًا على إظهار قوته.
حدثت مذبحة على متن السفن.
الفصل 645: ساسمح لك بالعيش
مع حراس القتال الإلهي المسؤول عن رأس التنين ، لم يتمكن الأعداء من السيطرة. على السفن الحربية الأخرى ، كان جنود البحرية يواجهون الهجمات الشديدة للكثيرين ، لذلك لم يتمكنوا إلا من بذل قصارى جهدهم للصمود.
إذا كانت المعركة وجهاً لوجه ، فلن يتمكن هؤلاء القتلة حتى من جعل أويانغ شو ينشط سلالة الشيطان. كيف يمكن أن يصيبوه بشدة ويقتلونه في الظروف العادية؟
عندما سمع الجنود المختبئون في المقصورات الصراخ ، أرادوا المساعدة. ومع ذلك ، دون تلقي الأوامر ، كان بإمكانهم فقط صر أسنانهم والتشبث.
علاوة على ذلك ، كان لديه أيضًا ورقة رابحة في يديه.
على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.
ما يسمى بالموت معًا لن يحدث.
أثارت خيانة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد غضب اللاعبين ، حيث أرادوا مضغهم وشرب دمائهم. أصبحت كراهيتهم شيئًا فشيئًا ندمًا وشعورًا بالحزن تجاه سرب مدينة شان هاي .
بلغ القتل في البحار ذروته.
كيف كانوا صالحين هكذا؟
تم طعن رمح تيان مو والسيف الطويل في الأساس في نفس الوقت.
يمكن للاعبين الصوماليين فقط أن يأملوا في أن يتمكنوا من قتل الأعداء أمامهم قريبًا لمساعدة محاربي مدينة شان هاي . كانت ساحة المعركة ساحرة للغاية. بعد القتال معًا ، على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، إلا أنه قد تم تقييد مصائرهم معًا.
إذا كانت المعركة وجهاً لوجه ، فلن يتمكن هؤلاء القتلة حتى من جعل أويانغ شو ينشط سلالة الشيطان. كيف يمكن أن يصيبوه بشدة ويقتلونه في الظروف العادية؟
بلغ القتل في البحار ذروته.
في اللحظة التي كان فيها فرح مشتتًا ، لاحظ أويانغ شو ذلك . كيف سيتخلى عن مثل هذه الفرصة؟
كان المحيط الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر ببطء حيث طفت الجثث على السطح. كان حطام السفن في كل مكان. كان بعض الناجين المحظوظين الذين سقطوا في المحيط فوق هذه الحطامات.
لم يستطيع اي شخص من الاقتراب من مسافة ثلاثة أمتار منهم.
كانت قسوة هذه المعركة البحرية واضحة.
دينغ!
…
على سطح سفينة رأس التنين.
على سطح سفينة رأس التنين.
بغض النظر عن مدى بطء أويانغ شو ، فإنه لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة. انزلق إلى الأمام. برفع رمحه بشكل خفيف ، وضع حافة الرمح على عنق فرح.
بعد تبادل 40 حركة فقط ، واجه فرح الهزيمة بالفعل حيث أراد المغادرة. تحت هجوم رمح تيان مو الذي لا هوادة فيه ، إذا لم يكن حريصًا ، فسوف يموت بالتأكيد.
كان هناك بالفعل بعض الندم ينمو في قلبه.
حدثت مذبحة على متن السفن.
في المنتديات ، نشر بعض الأشخاص شائعات مفادها أن لورد مدينة شان هاي ، تشي يوي وو يي ، لم يكن بارعًا في الإستراتيجية فحسب ، بل كان أيضًا رائعًا في فنون القتال. هزم أفضل خبير في سنغافورة ، تشين غوانغ ، أمامه في أقل من 40 حركة.
اندفع رمح تيان مو ، مما دفع سيف فرح بعيدًا. بسرعة خاطفة ، تحول إلى طعنة نحو قلب فرح مباشرة.
كان هذا شيئًا لم يصدقه فرح ، حتى أنه نظر إلى الأشخاص الذين ينشرون مثل هذه الأخبار بازدراء.
ما يسمى بالموت معًا لن يحدث.
أُكدت محاولة الاغتيال التي تعرض لها بواسطة الرجال في الملابس السوداء.
“إذا تحركت ، ستموت!” قال أويانغ شو ببرود.
” لدى لورد ليان تشو مهارة متوسطة فقط ، حيث كان قادرًا على الهروب من هجماتنا من خلال الحظ فقط.” قال زعيم الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء على هذا النحو.
كيف عرف فرح أنه حتى في مكان غير مألوف ، بين الأزقة الفوضوية ، في مواجهة هجوم متسلل للرماة والعديد من الأسلحة السرية ، كان أويانغ شو لا يزال قادرًا على إظهار قوته.
أثارت خيانة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد غضب اللاعبين ، حيث أرادوا مضغهم وشرب دمائهم. أصبحت كراهيتهم شيئًا فشيئًا ندمًا وشعورًا بالحزن تجاه سرب مدينة شان هاي .
تم دفن 300 من النخبة القتلة في تلك الليلة.
يمكن للاعبين الصوماليين فقط أن يأملوا في أن يتمكنوا من قتل الأعداء أمامهم قريبًا لمساعدة محاربي مدينة شان هاي . كانت ساحة المعركة ساحرة للغاية. بعد القتال معًا ، على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، إلا أنه قد تم تقييد مصائرهم معًا.
إذا كانت المعركة وجهاً لوجه ، فلن يتمكن هؤلاء القتلة حتى من جعل أويانغ شو ينشط سلالة الشيطان. كيف يمكن أن يصيبوه بشدة ويقتلونه في الظروف العادية؟
…
أفاد الزعيم على هذا النحو لتجنب اللوم. لم يخبر فرح أنه عندما قام أويانغ شو بتنشيط سلالة الشيطان ، لم يجرؤ حتى على قتاله.
اتجه كلاهما إلى الأمام والخلف حيث كان بإمكان الغرباء فقط سماع أصوات اصطدام الأسلحة ولم يعرفوا من الذي سيتمتع بميزة.
لقد اقتنع بفكرته الخاصة أنه نظرًا لأن الشخص لم يكن لديه سوى قدر محدود من الوقت ، فلن يكون لدى اللورد الذي يحتاج إلى أن يكون مشغولاً بالمنطقة الوقت الكافي للتدريب.
باعتباره اللاعب الأقوى في الصومال ، كان لفرح ردود فعل غير إنسانية. في اللحظة الأخيرة ، تدحرج إلى الجانب بالكاد ليتفادى ببضع بوصات.
إذا علم فرح أن أويانغ شو كان يقضي ساعتين يوميًا للتدريب ، سواء كان ذلك في الصيف الحار أو الشتاء البارد ، سواء كان ذلك في قصر اللورد أو أثناء السفر ، فلن يصل إلى هذا الاستنتاج.
من الواضح أن الخبراء لن يتموا تدريبهم في يوم واحد!
دينغ!
على الرغم من أن أويانغ شو كان موهوبًا ويمتلك موارد هائلة ، الا انه بدون العمل الجاد ، لم يكن ليبلغ مستواه الحالي.
لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.
في اللحظة التي كان فيها فرح مشتتًا ، لاحظ أويانغ شو ذلك . كيف سيتخلى عن مثل هذه الفرصة؟
بعد أن تشكلت تقنية الرمح لـ أويانغ شو ، أصبح رمح تيان مو أسهل بكثير وأكثر راحة في الاستخدام. كان قانون تيان مو ورمح تيان مو مثل الأخوين ، حيث لا يمكن فصلهما عن بعضهما البعض.
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لم يكن يريد أن يستمر هذا لفترة أطول. كلما طالت مدة هذا الأمر ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لمدينة شان هاي . ذهب أويانغ شو بهجوم شامل.
اندفع رمح تيان مو ، مما دفع سيف فرح بعيدًا. بسرعة خاطفة ، تحول إلى طعنة نحو قلب فرح مباشرة.
كان شعارهم هو “معرفة متى يتقدمون ومتى يتراجعون”.
باعتباره اللاعب الأقوى في الصومال ، كان لفرح ردود فعل غير إنسانية. في اللحظة الأخيرة ، تدحرج إلى الجانب بالكاد ليتفادى ببضع بوصات.
من الواضح أن الخبراء لن يتموا تدريبهم في يوم واحد!
لم يتوقف هجوم رمح تيان مو حيث اخترق عظامه.
كان النصر في قبضته.
“آه!”
تم دفن 300 من النخبة القتلة في تلك الليلة.
لم يستطع فرح إلا أن يصرخ. كُسر كتفه الأيسر ، مما جعله شخصًا معاقًا.
ومع ذلك ، كان مرنًا حيث كان لديه إرادة قوية للعيش ، مما أدى إلى حل حركات قتل أويانغ شو مرة بعد مرة. على الرغم من أنه في كل مرة يترك جسده بعض الندوب والعلامات ، إلا أنه لا يزال على قيد الحياة بأعجوبة.
لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.
في مواجهة مثل هذا الخصم ، شعر فرح بالعجز.
ومع ذلك ، كان مرنًا حيث كان لديه إرادة قوية للعيش ، مما أدى إلى حل حركات قتل أويانغ شو مرة بعد مرة. على الرغم من أنه في كل مرة يترك جسده بعض الندوب والعلامات ، إلا أنه لا يزال على قيد الحياة بأعجوبة.
كان الاختلاف الوحيد هو أن درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء قد استخدم طاقته لحماية جسد أويانغ شو . بالتالي ، فإن السيف الطويل لم يمس جلده.
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لم يكن يريد أن يستمر هذا لفترة أطول. كلما طالت مدة هذا الأمر ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لمدينة شان هاي . ذهب أويانغ شو بهجوم شامل.
كان هذا شيئًا لم يصدقه فرح ، حتى أنه نظر إلى الأشخاص الذين ينشرون مثل هذه الأخبار بازدراء.
أدت مثل هذه الطريقة بالتأكيد إلى الكشف عن نقاط الضعف.
بالنسبة إلى أويانغ شو ، ما كان يهتم به هو نتيجة ساحة المعركة بأكملها. أما ما إذا كان يحب فرح أم لا ، فلا يهم. لن تعني المظالم الشخصية شيئًا أمام الحرب.
تركزت عيون فرح عندما لاحظ هذا التغيير وهاجم. لقد تعرف على نقطة الاختراق ، حيث ثقب سيفه الطويل مثل البرق. من الواضح أن هذه كانت أيضًا خطوة قاتلة.
على العكس من ذلك ، اعتمد درع فرح على الصلابة المطلقة. تحت التأثير الهائل لـ رمح تيان مو ، إلى جانب حقيقة أنها كانت ضربة مؤكدة ، سقط فرح على الأرض.
عندما ضرب فرح ، طعنه رمح تيان مو أيضًا.
عندما سمع الجنود المختبئون في المقصورات الصراخ ، أرادوا المساعدة. ومع ذلك ، دون تلقي الأوامر ، كان بإمكانهم فقط صر أسنانهم والتشبث.
من وجهة نظر فرح ، من المؤكد أن لورد مثل أويانغ شو كان يعتز بحياته ، لذلك سيتردد بالتأكيد في اللحظة الأخيرة. على العكس من ذلك ، كان يبذل قصارى جهده للرد. بعد كل شيء ، إذا فشل ، فسوف يموت على أي حال.
على العكس من ذلك ، اعتمد درع فرح على الصلابة المطلقة. تحت التأثير الهائل لـ رمح تيان مو ، إلى جانب حقيقة أنها كانت ضربة مؤكدة ، سقط فرح على الأرض.
علاوة على ذلك ، كان لديه أيضًا ورقة رابحة في يديه.
امتلك أويانغ شو درعه ، وكان لدى فرح أيضًا درع كنز. على الرغم من أنه لا يمكن أن يمنح ضوءًا لحماية الجسم مثل درع أويانغ شو الإلهي ، إلا أنه كان أيضًا غير قابل للاختراق. حتى أنها يمكن أن يصد رمح تيان مو.
كان النصر في قبضته.
فجأة ، هاجم عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في المقصورات.
كيف يعرف فرح أن أويانغ شو كان يرتدي درع الهي . مر ما يقارب من شهر منذ أن قتل أويانغ شو تشين غوانغ . سيتمكن من استخدام الحركة النهائية لـ درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء مرة أخرى.
” لدى لورد ليان تشو مهارة متوسطة فقط ، حيث كان قادرًا على الهروب من هجماتنا من خلال الحظ فقط.” قال زعيم الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء على هذا النحو.
ما يسمى بالموت معًا لن يحدث.
دينغ!
باعتباره اللاعب الأقوى في الصومال ، كان لفرح ردود فعل غير إنسانية. في اللحظة الأخيرة ، تدحرج إلى الجانب بالكاد ليتفادى ببضع بوصات.
تم طعن رمح تيان مو والسيف الطويل في الأساس في نفس الوقت.
بالنسبة إلى أويانغ شو ، ما كان يهتم به هو نتيجة ساحة المعركة بأكملها. أما ما إذا كان يحب فرح أم لا ، فلا يهم. لن تعني المظالم الشخصية شيئًا أمام الحرب.
بغرابة ، بقي كلاهما بخير.
مع ذلك ، ألقي القراصنة في حالة من الفوضى. أرادوا اقتحام المقصورات ، لكن جنود الدرع والسيف قد أوقفوهم.
امتلك أويانغ شو درعه ، وكان لدى فرح أيضًا درع كنز. على الرغم من أنه لا يمكن أن يمنح ضوءًا لحماية الجسم مثل درع أويانغ شو الإلهي ، إلا أنه كان أيضًا غير قابل للاختراق. حتى أنها يمكن أن يصد رمح تيان مو.
كان الاختلاف الوحيد هو أن درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء قد استخدم طاقته لحماية جسد أويانغ شو . بالتالي ، فإن السيف الطويل لم يمس جلده.
على العكس من ذلك ، اعتمد درع فرح على الصلابة المطلقة. تحت التأثير الهائل لـ رمح تيان مو ، إلى جانب حقيقة أنها كانت ضربة مؤكدة ، سقط فرح على الأرض.
الفصل 645: ساسمح لك بالعيش
بغض النظر عن مدى بطء أويانغ شو ، فإنه لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة. انزلق إلى الأمام. برفع رمحه بشكل خفيف ، وضع حافة الرمح على عنق فرح.
هز أويانغ شو رأسه ، “توقف عن الكفاح والمحاولة. عندما يتراجع القراصنة ، ستعيش “.
“إذا تحركت ، ستموت!” قال أويانغ شو ببرود.
يمكن أن يشعر فرح بالبرودة من طرف الرمح ، لذلك وضع السيف الطويل على الأرض ، “لماذا لا تقتلني مباشرة؟” كما هو متوقع من شخص قادر ، حتى في مثل هذه الحالة ، سيمكنه إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
دينغ!
“اطلب من رجالك التوقف ، وسأدعك تعيش.”
على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.
علم أويانغ شو أنه إذا تم إجبار لاعب من وضع المغامرة مثل فرح على الإحياء ، فإن الخسائر ستكون لا تُحصى. ما لم يكن لديهم لقاء محظوظ كبير ، فإن الإحياء مرة أخرى سيكون مستحيلا.
كيف عرف فرح أنه حتى في مكان غير مألوف ، بين الأزقة الفوضوية ، في مواجهة هجوم متسلل للرماة والعديد من الأسلحة السرية ، كان أويانغ شو لا يزال قادرًا على إظهار قوته.
بالتالي ، خاف هؤلاء اللاعبون كثيرًا على حياتهم.
لم يتوقف هجوم رمح تيان مو حيث اخترق عظامه.
كان هذا في حد ذاته نقطة ضعف.
كما هو متوقع ، عندما سمع فرح هذه الكلمات ، أضاء ضوء في عينيه ، وسأل على أمل ، “هل كلماتك صحيحة؟”
من وجهة نظر فرح ، من المؤكد أن لورد مثل أويانغ شو كان يعتز بحياته ، لذلك سيتردد بالتأكيد في اللحظة الأخيرة. على العكس من ذلك ، كان يبذل قصارى جهده للرد. بعد كل شيء ، إذا فشل ، فسوف يموت على أي حال.
“أنا لن أقول كلمات كاذبة”.
ما يسمى بالموت معًا لن يحدث.
بالنسبة إلى أويانغ شو ، ما كان يهتم به هو نتيجة ساحة المعركة بأكملها. أما ما إذا كان يحب فرح أم لا ، فلا يهم. لن تعني المظالم الشخصية شيئًا أمام الحرب.
” لورد ليان تشو ، لقد فزت!”
إذا علم فرح أن أويانغ شو كان يقضي ساعتين يوميًا للتدريب ، سواء كان ذلك في الصيف الحار أو الشتاء البارد ، سواء كان ذلك في قصر اللورد أو أثناء السفر ، فلن يصل إلى هذا الاستنتاج.
اعترف فرح بالهزيمة ، وأخرج قوقعة المحارة مرة أخرى.
كما تلقى تشينغ هي النبأ وأمر جنود مدينة شان هاي بالتركيز على القراصنة.
بدت المحارة الفريدة من نوعها مرة أخرى ، مما تسبب في تجميد ساحة المعركة الصاخبة. عندما سمع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الإشارة ، ابتعدوا بهدوء عن ساحة المعركة وتجمعوا معًا.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، دقت الطبول.
كما تلقى تشينغ هي النبأ وأمر جنود مدينة شان هاي بالتركيز على القراصنة.
الترجمة: Hunter
مع تراجع مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، حصل جنود سرب الرحلة أخيرًا على بعض المساحة للتنفس.
حتى لو أراد شخص ما المساعدة ، فلن يتمكن من التدخل. القتال بين الخبراء سيجلب معه منطقة من الهالة. إذا لمس أحد هذا ، فقد ينتهي بهم الأمر بالإصابات.
اتجهت موازين الانتصار مرة أخرى نحو جيش التحالف. عندما رأى اللاعبون الصوماليون ذلك ، لم يسعهم إلا أن يبتهجوا. بعد تلك الهتافات ، بدأت مجزرة أشد .
على سطح سفينة رأس التنين.
” لورد ليان تشو ، حان الوقت لكي تفي بوعدك.” ذكر فرح.
هز أويانغ شو رأسه ، “توقف عن الكفاح والمحاولة. عندما يتراجع القراصنة ، ستعيش “.
أثارت خيانة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد غضب اللاعبين ، حيث أرادوا مضغهم وشرب دمائهم. أصبحت كراهيتهم شيئًا فشيئًا ندمًا وشعورًا بالحزن تجاه سرب مدينة شان هاي .
“….”
في مواجهة مثل هذا الخصم ، شعر فرح بالعجز.
بغض النظر عن مدى بطء أويانغ شو ، فإنه لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة. انزلق إلى الأمام. برفع رمحه بشكل خفيف ، وضع حافة الرمح على عنق فرح.
…
عندما سمع الجنود المختبئون في المقصورات الصراخ ، أرادوا المساعدة. ومع ذلك ، دون تلقي الأوامر ، كان بإمكانهم فقط صر أسنانهم والتشبث.
راقب تشينغ هي ، الذي كان يقود الجيش ، ساحة المعركة وأمر بحزم ، “هجوم!”
“أنا لن أقول كلمات كاذبة”.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، دقت الطبول.
بصفته كبير خبراء الصومال ، كان لدى فرح بطبيعة الحال بعض المهارات. حارب كلا الجانبين ، مما أدى إلى نية القتل.
فجأة ، هاجم عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في المقصورات.
استخدموا المقصورات كأغطية لإطلاق النيران بدقة على القراصنة على سطح السفينة. في كل مرة ، سيكونون قادرين على قتل قرصان واحد.
علاوة على ذلك ، كان لديه أيضًا ورقة رابحة في يديه.
كفاءة لا ترحم.
تركزت عيون فرح عندما لاحظ هذا التغيير وهاجم. لقد تعرف على نقطة الاختراق ، حيث ثقب سيفه الطويل مثل البرق. من الواضح أن هذه كانت أيضًا خطوة قاتلة.
مع ذلك ، ألقي القراصنة في حالة من الفوضى. أرادوا اقتحام المقصورات ، لكن جنود الدرع والسيف قد أوقفوهم.
“هل ترغبون بالمغادرة؟ لن يكون بهذه السهولة.” تمتم اويانغ شو .
انحرف توازن المعركة الآن تمامًا.
على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.
عندما سارت المعركة بسلاسة ، أصبحوا شرسين مثل الذئاب والنمور ، لكن عندما لم تسير الأمور بسلاسة ، سيكونون مثل الكلاب المتراجعين بشكل حاسم.
بعد تبادل 40 حركة فقط ، واجه فرح الهزيمة بالفعل حيث أراد المغادرة. تحت هجوم رمح تيان مو الذي لا هوادة فيه ، إذا لم يكن حريصًا ، فسوف يموت بالتأكيد.
كان شعارهم هو “معرفة متى يتقدمون ومتى يتراجعون”.
كيف كانوا صالحين هكذا؟
“تراجعوا!”
تم طعن رمح تيان مو والسيف الطويل في الأساس في نفس الوقت.
جاء عشرات الآلاف من القراصنة مثل الفيضان وغادروا مثل الفيضان.
أدت مثل هذه الطريقة بالتأكيد إلى الكشف عن نقاط الضعف.
“هل ترغبون بالمغادرة؟ لن يكون بهذه السهولة.” تمتم اويانغ شو .
اتجهت موازين الانتصار مرة أخرى نحو جيش التحالف. عندما رأى اللاعبون الصوماليون ذلك ، لم يسعهم إلا أن يبتهجوا. بعد تلك الهتافات ، بدأت مجزرة أشد .
على الرغم من أن أويانغ شو كان موهوبًا ويمتلك موارد هائلة ، الا انه بدون العمل الجاد ، لم يكن ليبلغ مستواه الحالي.
…
بعد تبادل 40 حركة فقط ، واجه فرح الهزيمة بالفعل حيث أراد المغادرة. تحت هجوم رمح تيان مو الذي لا هوادة فيه ، إذا لم يكن حريصًا ، فسوف يموت بالتأكيد.
كان النصر في قبضته.
الترجمة: Hunter
لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.
كان هذا في حد ذاته نقطة ضعف.
أثارت خيانة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد غضب اللاعبين ، حيث أرادوا مضغهم وشرب دمائهم. أصبحت كراهيتهم شيئًا فشيئًا ندمًا وشعورًا بالحزن تجاه سرب مدينة شان هاي .
جاء عشرات الآلاف من القراصنة مثل الفيضان وغادروا مثل الفيضان.
لم يستطع فرح إلا أن يصرخ. كُسر كتفه الأيسر ، مما جعله شخصًا معاقًا.
الترجمة: Hunter
” لورد ليان تشو ، لقد فزت!”
عندما سارت المعركة بسلاسة ، أصبحوا شرسين مثل الذئاب والنمور ، لكن عندما لم تسير الأمور بسلاسة ، سيكونون مثل الكلاب المتراجعين بشكل حاسم.
من الواضح أن الخبراء لن يتموا تدريبهم في يوم واحد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
