كمين قطاع طرق الصحراء
الفصل 583: كمين قطاع طرق الصحراء
“هل نحجزهم؟” الأصغر كان مترددًا بعض الشيء.
استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.
“لورد ، هناك بعض الهياكل الحجرية أمامنا. يمكننا استخدامها لتجنب العاصفة الرملية “.
تم تجهيز سلاح الفرسان بأكياس المياه. إذا استخدموا الماء بحكمة ، فقد يستمر لمدة يومين.
كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.
بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.
هذه المرة ، ستعمل أقوى مجموعتين من قطاع الطرق معًا.
فقط هذه النقطة وحدها كانت تستحق 250 نقطة من موارد المعركة.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.
طلب على الفور من هويان تشيو أن يقود الطريق ، حتى يتمكنوا من تسوية امر الجيش قبل وصول العاصفة الرملية.
“تصاعدت أعمدة من الدخان في سماء المساء في الصحراء الكبرى ، بينما يخفت لون النهر الأصفر مع غروب الشمس”.
كما أراد الذيل في الخلف أن يتبعهم.
بعد إقامة المعسكر ، أبلغ هويان تشيو أويانغ شو كالمعتاد عن تقدمهم.
هذه المرة ، لن يظل أويانغ شو مهذبًا.
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
هذه المرة ، ستعمل أقوى مجموعتين من قطاع الطرق معًا.
في نظرهم ، كانت لا تزال هناك أيام كثيرة ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التسرع. طالما أنهم يعرفون موقع جيش مدينة شان هاي ، فلن يخافوا من الضياع في الصحراء.
في النهاية ، مر قطاع الطرق هؤلاء من خلال شفراتهم والسرقة. إذا لم يكن لديهم طريقة للعيش ، فيمكنهم القيام بأي خطوات مجنونة.
لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
بعد نصف ساعة ، رأوا حقًا الهياكل الحجرية.
إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.
أمر أويانغ شو الجميع بالترجل والتصرف كما لو كانوا يستريحون.
لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.
في الحقيقة ، كان الجيش يقوم بصمت بالتشكيل وإقامة المعسكر.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.
ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .
وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.
أليس هذا هو الحال الآن؟ وضعت مجموعة من قطاع الطرق في الصحراء أنظارهم على جيش مدينة شان هاي. لقد رغبوا في الحصول على حبوب القمح العسكرية التي كان يحملها سلاح الفرسان. تسببت هذه الحبوب المعجزة في سيلان اللعاب لقطاع الطرق في الصحراء بعد أن لاحظوها.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
“أنا هنا!”
تحولت السماء الجميلة على الفور إلى اللون الأسود.
علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.
ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.
في هذه اللحظة فقط لاحظ اللاعبون الذين يتبعون جيش شان هاي وصول العاصفة الرملية. أرادوا أيضًا تقليد جيش شان هاي والاختباء خلف الهياكل الحجرية ، لكن الأوان كان قد فات.
كانت العاصفة الرملية المجنونة أشبه باندفاع جنود سلاح الفرسان إليهم.
قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .
من يدري كم من الوقت قد انتظروا قبل أن تجتاحهم العاصفة الرملية أخيرًا وتختفي في المسافة.
هذه المرة ، تُركت جيوش اللاعبين في يأس تام.
بغض النظر عن كيفية تحركهم ، سيواجهون طريقًا مسدودًا.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
كانت العاصفة الرملية المجنونة أشبه باندفاع جنود سلاح الفرسان إليهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.
في الصحراء ، انقلبت الخيول والناس.
بالنظر إلى الشمس البرتقالية ، فكر أويانغ شو في هذه القصيدة القديمة.
علم اللاعبون أخيرًا بالجانب الوحشي والقاسي من الصحراء.
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
حتى جيش مدينة شان هاي ، الذي كان يقف وراء الهياكل الحجرية ، كان بالكاد يتشبث. إذا لم ينتبهوا ، فإن العاصفة الرملية ستجرفهم أيضًا.
علم اللاعبون أخيرًا بالجانب الوحشي والقاسي من الصحراء.
أحاط جيش مدينة شان هاي بأويانغ شو ، الذي وقف في المنتصف. لم يستطع فتح عينيه على الإطلاق. عندما حاول أن يفتح عينيه لينظر حوله ، رأى فقط العاصفة الرملية. كان الأمر كما لو كان في منتصف نهاية العالم.
أما ضرب العدو وهم يسقطون؟
من حين لآخر ، سيسمع المرء صرخات مؤلمة.
على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.
أمام عظمة الأرض ، سيبدو شخص واحدا صغيرًا جدًا وعاجزًا.
من يدري كم من الوقت قد انتظروا قبل أن تجتاحهم العاصفة الرملية أخيرًا وتختفي في المسافة.
كانت فترة ما قبل الليل هي أفضل وقت للسفر. في هذا الوقت ، كان الطقس باردًا ، ولم يكن الجو حارًا جدًا أو شديد البرودة. إذا حل الليل ، فلن يكون أمامهم خيار سوى النوم في خيامهم.
بذل أويانغ شو قصارى جهده لفتح عينيه حيث كان جسده كله مغبرا ومغطى بالرمال.
“هل نحجزهم؟” الأصغر كان مترددًا بعض الشيء.
علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.
على سبيل المثال ، عندما لا يكون لدى المرء خيارات أخرى.
بعيدًا عنهم ، وقع اللاعبين الذين كانوا سيئي الحظ في العاصفة الرملية حيث تُركوا في حالة مروعة.
ومع ذلك ، لم يشعر أويانغ شو بأي تعاطف معهم على الإطلاق.
تحولت السماء الجميلة على الفور إلى اللون الأسود.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.
استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.
هذه المرة ، تُركت جيوش اللاعبين في يأس تام.
“أنا هنا!”
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
خرج وانغ فينغ وتشانغ لياو وتشين تشيونغ.
أما ضرب العدو وهم يسقطون؟
قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.
لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.
بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.
“سمعا وطاعة!”
“اجمعوا قواتنا على الفور ودمروا العدو ، انهم غير مستقرين ومتبعثرين”.
طلب على الفور من هويان تشيو أن يقود الطريق ، حتى يتمكنوا من تسوية امر الجيش قبل وصول العاصفة الرملية.
اخرج أويانغ شو سيفه وأشار إلى الأمام.
كما أراد الذيل في الخلف أن يتبعهم.
“سمعا وطاعة!”
شعر الجنرالات الثلاثة بأن دمائهم تغلي.
ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.
لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.
“أنا هنا!”
أما ضرب العدو وهم يسقطون؟
توهج غروب الشمس على الكثبان الرملية الصفراء الذهبية. اختار الجيش الذي سافر طوال اليوم مكانًا مناسبًا لإقامة معسكر ، وفقًا لتعليمات هويان تشيو.
كانت هذه حرب وليست لعبة . لذلك ، لا يوجد مكانا للحديث عن الآداب والأخلاق.
مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.
بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.
بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.
“قتل!”
أمر أويانغ شو الجميع بالترجل والتصرف كما لو كانوا يستريحون.
بتوجيه من الجنرالات الثلاثة ، اندفع الجيش للخارج.
لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
ندم!
بالنسبة للاعبين الآخرين ، كان هذا ببساطة أسوأ موقف.
كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.
تسببت العاصفة الرملية في فقدانهم لأكثر من نصف جنودهم. جزء كبير منهم إما مات أو جُرفوا او تم دفنهم تحت الكثبان الرملية.
إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.
لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.
لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.
بعد نصف ساعة ، رأوا حقًا الهياكل الحجرية.
اندفع جيش مدينة شان هاي القوي تجاههم مباشرة.
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
بالنسبة للاعبين الآخرين ، كان هذا ببساطة أسوأ موقف.
ندم!
“تصاعدت أعمدة من الدخان في سماء المساء في الصحراء الكبرى ، بينما يخفت لون النهر الأصفر مع غروب الشمس”.
حدث هذا فقط لأنهم وقعوا في إغراءات دي تشين.
“سمعا وطاعة!”
انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
حتى هؤلاء الجنود الذين تفرقوا وحاولوا الهرب قد تمت ملاحقتهم وقتلهم.
مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.
على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.
مع هبوب الرياح ، سيتم دفن هذه الجثث بسرعة.
مع هبوب الرياح ، سيتم دفن هذه الجثث بسرعة.
بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.
وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.
كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.
الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بالغرابة هو أنه خلال المذبحة ، كان بإمكانه في الواقع رؤية نقاط مساهمته في المعركة تتضخم ، “قتل الناس من نفس المعسكر يمنحني أيضًا نقاط مساهمة في المعركة؟”
لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.
جايا ، يا لها من شريرة حقًا !
في الصحراء ، انقلبت الخيول والناس.
لم يكن لدى هذه المعركة أي معسكرات!
بعد المعركة ، بينما يندفعون ، لم يقم أويانغ شو حتى بتنظيف ساحة المعركة. بدلا من ذلك ، قادهم مباشرة إلى الأمام. ما زالوا بحاجة لقطع مسافة قبل غروب الشمس.
ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .
أمر أويانغ شو الجميع بالترجل والتصرف كما لو كانوا يستريحون.
سيكون هناك فائز واحد فقط.
بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.
بدأ أويانغ شو في فهم نوايا جايا.
الترجمة: Hunter
مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.
بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.
بعد المعركة ، بينما يندفعون ، لم يقم أويانغ شو حتى بتنظيف ساحة المعركة. بدلا من ذلك ، قادهم مباشرة إلى الأمام. ما زالوا بحاجة لقطع مسافة قبل غروب الشمس.
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
كانت فترة ما قبل الليل هي أفضل وقت للسفر. في هذا الوقت ، كان الطقس باردًا ، ولم يكن الجو حارًا جدًا أو شديد البرودة. إذا حل الليل ، فلن يكون أمامهم خيار سوى النوم في خيامهم.
كما أراد الذيل في الخلف أن يتبعهم.
بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
“تصاعدت أعمدة من الدخان في سماء المساء في الصحراء الكبرى ، بينما يخفت لون النهر الأصفر مع غروب الشمس”.
بعيدًا عنهم ، وقع اللاعبين الذين كانوا سيئي الحظ في العاصفة الرملية حيث تُركوا في حالة مروعة.
بالنظر إلى الشمس البرتقالية ، فكر أويانغ شو في هذه القصيدة القديمة.
لم يستطع أويانغ شو تخيل كيف سيتمكنون من العثور على الماء بسلاسة في الصحراء بدون هويان تشيو.
هل كان لدى الشاعر وانغ وي هذا النوع من التفكير أيضًا؟
أحاط جيش مدينة شان هاي بأويانغ شو ، الذي وقف في المنتصف. لم يستطع فتح عينيه على الإطلاق. عندما حاول أن يفتح عينيه لينظر حوله ، رأى فقط العاصفة الرملية. كان الأمر كما لو كان في منتصف نهاية العالم.
توهج غروب الشمس على الكثبان الرملية الصفراء الذهبية. اختار الجيش الذي سافر طوال اليوم مكانًا مناسبًا لإقامة معسكر ، وفقًا لتعليمات هويان تشيو.
بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
تم تجهيز سلاح الفرسان بأكياس المياه. إذا استخدموا الماء بحكمة ، فقد يستمر لمدة يومين.
خرج وانغ فينغ وتشانغ لياو وتشين تشيونغ.
ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.
بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.
لم يستطع أويانغ شو تخيل كيف سيتمكنون من العثور على الماء بسلاسة في الصحراء بدون هويان تشيو.
كان جيش هان قوة لا يستطيع قطاع الطرق في الصحراء العبث بها بسهولة. في اللحظة التي يطعنوا في عش النحل ، إذا لم ينتبهوا ، فسوف يُقتلون بدلاً من ذلك.
هل ستكون نفس الحالة بالنسبة لدي تشين والآخرين؟
ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .
من يدري ما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار من العاصفة الرملية التي حدثت خلال النهار.
ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.
ظهرت أفكار خبيثة في عقل أويانغ شو.
هذه المرة ، تُركت جيوش اللاعبين في يأس تام.
……
هذه المرة ، لن يظل أويانغ شو مهذبًا.
كان اليومان التاليان سلميين.
“أنا هنا!”
لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.
في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.
“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”
استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.
بعد إقامة المعسكر ، أبلغ هويان تشيو أويانغ شو كالمعتاد عن تقدمهم.
“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”
ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، “لقد كان الأمر صعبًا عليك!” لم يكن أويانغ شو يقول هذا من باب المجاملة. إذا لم يكن لديهم هويان تشيو ، فلن تكون رحلتهم سلسة للغاية.
كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.
كان هويان تشيو قادرًا على العثور على مصدر للمياه بشكل أساسي كل يوم.
اخرج أويانغ شو سيفه وأشار إلى الأمام.
لم ينقصهم الماء ولو مرة واحدة.
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
بصرف النظر عن العثور على مياه الشرب ، لاحظوا أيضًا علامات قد تركها جيش هان على طول الطريق.
الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بالغرابة هو أنه خلال المذبحة ، كان بإمكانه في الواقع رؤية نقاط مساهمته في المعركة تتضخم ، “قتل الناس من نفس المعسكر يمنحني أيضًا نقاط مساهمة في المعركة؟”
جعل هذا الأمر أويانغ شو متحمسًا للغاية.
ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .
مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.
الترجمة: Hunter
غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.
نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.
في هذه الليلة ، سيواجه جيش مدينة شان هاي اختبارًا هائلاً.
أحاط جيش مدينة شان هاي بأويانغ شو ، الذي وقف في المنتصف. لم يستطع فتح عينيه على الإطلاق. عندما حاول أن يفتح عينيه لينظر حوله ، رأى فقط العاصفة الرملية. كان الأمر كما لو كان في منتصف نهاية العالم.
على الكثبان الرملية القريبة من معسكرهم ، ظهر شخصان فجأة.
لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.
كان هذان الشخصان يرتديان ثيابًا ممزقة وملفوفين بالكامل بالملابس. جعلت ثيابهم الرمادية من الصعب على المرء أن يلاحظهم في الصحراء.
بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.
لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.
مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.
“الأخ الأكبر ، انظر إلى تشكيلهم ، إنهم لا يبدون مثل جيش هان العادي.” قال أحدهم بصوت أجش.
“لورد ، هناك بعض الهياكل الحجرية أمامنا. يمكننا استخدامها لتجنب العاصفة الرملية “.
“هذا ليس طبيعيًا حقًا.” أجاب الرجل الأكبر.
هل كان لدى الشاعر وانغ وي هذا النوع من التفكير أيضًا؟
“هل نحجزهم؟” الأصغر كان مترددًا بعض الشيء.
……
“نحجزهم؟.” في لهجته ، كان هناك حزن ومرارة لا يوصفان ، “للأسف ، معقلنا ليس به حبوب ، وإذا لم نفعل أي شيء ، فلن يكون لدينا ما نأكله”.
لم يتحركوا بعد لأنهم ما زالوا يجمعون التعزيزات.
“أليست هذه مخاطرة كبيرة؟”
ندم!
كان جيش هان قوة لا يستطيع قطاع الطرق في الصحراء العبث بها بسهولة. في اللحظة التي يطعنوا في عش النحل ، إذا لم ينتبهوا ، فسوف يُقتلون بدلاً من ذلك.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.
بالتالي ، فإن عدم مهاجمة الجنود أصبح أساسًا قاعدة خفية بين دائرة قطاع الطرق .
بالنظر إلى الشمس البرتقالية ، فكر أويانغ شو في هذه القصيدة القديمة.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.
لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.
على سبيل المثال ، عندما لا يكون لدى المرء خيارات أخرى.
سيكون هناك فائز واحد فقط.
خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم جيش هان القوات بشكل متكرر وقطعوا طرقهم التجارية.
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.
كانت فترة ما قبل الليل هي أفضل وقت للسفر. في هذا الوقت ، كان الطقس باردًا ، ولم يكن الجو حارًا جدًا أو شديد البرودة. إذا حل الليل ، فلن يكون أمامهم خيار سوى النوم في خيامهم.
في النهاية ، مر قطاع الطرق هؤلاء من خلال شفراتهم والسرقة. إذا لم يكن لديهم طريقة للعيش ، فيمكنهم القيام بأي خطوات مجنونة.
……
أليس هذا هو الحال الآن؟ وضعت مجموعة من قطاع الطرق في الصحراء أنظارهم على جيش مدينة شان هاي. لقد رغبوا في الحصول على حبوب القمح العسكرية التي كان يحملها سلاح الفرسان. تسببت هذه الحبوب المعجزة في سيلان اللعاب لقطاع الطرق في الصحراء بعد أن لاحظوها.
أما ضرب العدو وهم يسقطون؟
لم يتحركوا بعد لأنهم ما زالوا يجمعون التعزيزات.
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
هذه المرة ، ستعمل أقوى مجموعتين من قطاع الطرق معًا.
لم يكن لدى هذه المعركة أي معسكرات!
كان الشخصان على الكثبان الرملية مجرد الحراس المسؤولين عن مراقبة الجيش.
الفصل 583: كمين قطاع طرق الصحراء
لقد حددوا الوقت للتحرك ليكون في المساء.
كان هويان تشيو قادرًا على العثور على مصدر للمياه بشكل أساسي كل يوم.
بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.
كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.
تسببت العاصفة الرملية في فقدانهم لأكثر من نصف جنودهم. جزء كبير منهم إما مات أو جُرفوا او تم دفنهم تحت الكثبان الرملية.
أمام عظمة الأرض ، سيبدو شخص واحدا صغيرًا جدًا وعاجزًا.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم جيش هان القوات بشكل متكرر وقطعوا طرقهم التجارية.
الترجمة: Hunter
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
