دخول الصحراء
الفصل 582: دخول الصحراء
“لورد ، تفضل!”
عندما قام أويانغ شو بإسقاط عشرة من الجنود او اكثر ، ظهرت سلسلة من الخطوات في ظلام الليل.
انقبضت عيون أويانغ شو ، بينما كان يمسك بالسيف في يده.
“هل تتحدث عن دي تشين؟”
ظهر سرب كامل من الجنود في مرمى نظره حيث كانوا يرتدون نفس زي مجموعة الجنود السابقة.
بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.
“انهم متعاونون؟”
تمامًا مثل ذلك ، قاد أويانغ شو قواته ببطء إلى الأمام عبر الصحراء التي لا حدود لها ، حيث تبعهم ذيل ضخم.
تمتم اويانغ شو.
في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.
لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده.
بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.
مثلما أراد العدو المهاجمة واستعادة إخوانهم المصابين ، انطلقت موجة أخرى من الخطى. أطلق تشين دا مينغ والحراس الشخصيين هالة قمعية.
“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.
وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.
أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.
اصطدمت هاتان القوتان ببعضهما عن طريق الصدفة.
وصف أويانغ شو مجمل الأحداث له.
نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.
“بالفعل.” أومأ أويانغ شو برأسه.
كانت رائحة البارود تتغلغل في الهواء.
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
“لورد!”
حدق تشين دا مينغ في العدو قبل أن ينحني بهدوء نحو أويانغ شو.
“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.
“أسقطهم!”
في الصباح الباكر ، بدأت الشمس الحمراء تشرق.
لم يتردد أويانغ شو على الإطلاق. سرب العدو الذي وصل لتوه يجب أن يكونوا من القوات المسؤولة. منذ أن فشلت خطتهم ، أرادوا تدمير الجثث.
إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
تمتم اويانغ شو.
بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.
في معركة وجها لوجه ، لن يخاف حراس القتال الإلهي من أي شخص.
بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.
علاوة على ذلك ، شكل الحراس الشخصيين الوجود الأكثر نخبة بين حراس القتال الإلهي.
عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.
مزقت المعركة بين الجانبين كليا السلام والهدوء في الثكنات. تم تنبيه الجميع حيث استيقظ الجميع.
نتيجة لذلك ، كان هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة.
بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.
بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.
أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.
أذهلهم مشهد أويانغ شو وهو يقف هناك وسيفه في يده.
الفصل 582: دخول الصحراء
ثم لاحظوا الصغير وايت الملطخ بالدماء بجانب أويانغ شو ، وبدأوا في استيعاب الوضع.
هذه المرة ، انتهى الوضع بالكامل.
تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.
ظل أويانغ شو صامتًا عندما رأى ذلك.
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
لم يخذله تشين دا مينغ .
عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.
عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.
“لكن لماذا؟ ليس هناك سبب يدعوهم إلى التنافس معنا حيث لن يحصلوا على شيء في المقابل “. لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء شكوكه.
“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.
لم يخذله تشين دا مينغ .
وصف أويانغ شو مجمل الأحداث له.
هذه المرة ، انتهى الوضع بالكامل.
نظر أويانغ شو إلى اللوردات المحيطين به وقال ببرود ، “ماذا ، أنت تجرؤ على فعل ذلك ولكن لا تجرؤ على الاعتراف؟ يا لك من حثالة ، لاستخدام مثل هذه الأساليب الحقيرة “.
كان لديه أدلة حية وأدلة مادية ، لذلك لم يستطع الجاني دحض ذلك.
لم يخذله تشين دا مينغ .
ومع ذلك ، كانت هذه خريطة معركة. لم يتم تسجيل كل من قوات اللورد بشكل فردي. على هذا النحو ، سيكون من الصعب للغاية معرفة اللورد الذي تنتمي إليه هذه المجموعة من الرجال.
كان لدى الضابط تعابير صعبة على وجهه ، وكان خائفًا حقًا من أن يستخدم أويانغ شو هذا الأمر لإثارة المتاعب.
وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.
نظر أويانغ شو إلى اللوردات المحيطين به وقال ببرود ، “ماذا ، أنت تجرؤ على فعل ذلك ولكن لا تجرؤ على الاعتراف؟ يا لك من حثالة ، لاستخدام مثل هذه الأساليب الحقيرة “.
كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.
“….”
“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”
ظل المكان بأكمله صامتًا. نظرًا لأن الجاني قد تصرف سراً ، فلن يخرج بغباء ويعترف بأخطائه.
“بصرف النظر عنهم ، من يحب لعب هذه الأنواع من الألعاب؟” رد اويانغ شو.
نظرًا لعدم اعتراف أحد بالأمر ، كان أويانغ شو أيضًا عاجزًا. علاوة على ذلك ، لأن الوقت كان محدودًا ، لم يستطع استجوابهم واحدًا تلو الآخر.
عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
الترجمة: Hunter
استدار أويانغ شو ونظر إلى ضابط الدورية.
“لورد ، تفضل!”
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
كان الضابط مسرورًا بشكل طبيعي لتخليص يديه من هذه المشكلة.
فقط الخريطة التفصيلية لتحركات القوات كانت كافية لإغراء كل هؤلاء اللوردات. بدونها ، لن يكون لديهم أي فرصة للفوز.
عادة ، في المعارك بين اللاعبين ، سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التدخل.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
أومأ أويانغ شو برأسه. تحولت عيناه إلى البرودة فجأة ، كما أشار إلى تشين دا مينغ.
“في العادة ، لن يربحوا شيئًا. ولكن ماذا لو دفعهم أحدهم للاقتراح؟ ” قال أويانغ شو ببطء.
فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.
“انهم متعاونون؟”
كان الأسرى من الرجال الحقيقيين حيث لم يطلب أي منهم الرحمة.
رد شون لونغ ديان شوي على الفور.
عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.
“هل تتحدث عن دي تشين؟”
على الفور ، سقط حوالي 100 رأس على الأرض واحدًا تلو الآخر مما سفك الدماء في كل مكان.
كانت رائحة البارود تتغلغل في الهواء.
وصف الدم الأحمر الطازج بوضوح قسوة هذه المعركة. قبل أن ينطلق الجيش ، بدأ اللوردات في طعن بعضهم البعض.
على الفور ، سقط حوالي 100 رأس على الأرض واحدًا تلو الآخر مما سفك الدماء في كل مكان.
من بين اللوردات الحاضرين ، لم تستطع بعض وجوههم إلا أن تتوتر.
بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.
عندما رأى اللوردات المحيطون قسوة لورد ليان تشو ، شعروا برياح باردة.
بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.
أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.
لم يكن اللوردات الذين يتبعونهم على استعداد للتقدم لمحاولة انتزاع الموجه بقوة.
لا تلمس الجزء الخلفي من النمر.
ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن مجموعة من الفئران قد تبعتهم أيضًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.
كان الأسرى من الرجال الحقيقيين حيث لم يطلب أي منهم الرحمة.
لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.
تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.
بعد الاضطرابات ، استعادت الثكنات الهدوء والسكينة مرة أخرى.
لم يكن لأحداث الليلة الماضية أي تأثير على حماسة اللوردات.
أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.
شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.
بقي النصف التالي من الليل هادئًا.
عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.
“انهم متعاونون؟”
لم يكن لأحداث الليلة الماضية أي تأثير على حماسة اللوردات.
تم ملاحقتهم!
بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
في الصباح الباكر ، بدأت الشمس الحمراء تشرق.
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
ظهر سرب كامل من الجنود في مرمى نظره حيث كانوا يرتدون نفس زي مجموعة الجنود السابقة.
نظر هويان تشيو حوله إلى أشكال الصحراء ومحيطها حيث كان ينظر أحيانًا إلى السماء. لم يكن لديه تعبير مريح.
بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.
ركب أويانغ شو خيله الحربي ونظر حوله.
عندما قام أويانغ شو بإسقاط عشرة من الجنود او اكثر ، ظهرت سلسلة من الخطوات في ظلام الليل.
عندما دخلوا للتو الصحراء ، كانت القوات كلها قريبة من بعضها البعض حيث كانت هناك قوى لاعبين من حوله. كما لاحظ أويانغ شو حاد العيون أن بعض اللوردات كانوا ينظرون إليه بغرابة.
علاوة على ذلك ، شكل الحراس الشخصيين الوجود الأكثر نخبة بين حراس القتال الإلهي.
لقد شعر بهذه العيون في الليلة الماضية.
مزقت المعركة بين الجانبين كليا السلام والهدوء في الثكنات. تم تنبيه الجميع حيث استيقظ الجميع.
منذ الصباح ، أصبح الشعور الغريب أقوى وأكثر كثافة.
كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.
عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.
أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.
تم ملاحقتهم!
اصطدمت هاتان القوتان ببعضهما عن طريق الصدفة.
“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”
لقد شعر بهذه العيون في الليلة الماضية.
لم يكن شون لونغ ديان شوي أحمقا حيث لاحظهم أيضًا .لذلك جاء الى جانب أويانغ شو.
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
“بالفعل.” أومأ أويانغ شو برأسه.
“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.
“لكن لماذا؟ ليس هناك سبب يدعوهم إلى التنافس معنا حيث لن يحصلوا على شيء في المقابل “. لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء شكوكه.
لم يخذله تشين دا مينغ .
“في العادة ، لن يربحوا شيئًا. ولكن ماذا لو دفعهم أحدهم للاقتراح؟ ” قال أويانغ شو ببطء.
فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.
“هل تتحدث عن دي تشين؟”
أخيرًا غطس اللاعبون في عمق الصحراء.
رد شون لونغ ديان شوي على الفور.
مثلما أراد العدو المهاجمة واستعادة إخوانهم المصابين ، انطلقت موجة أخرى من الخطى. أطلق تشين دا مينغ والحراس الشخصيين هالة قمعية.
“بصرف النظر عنهم ، من يحب لعب هذه الأنواع من الألعاب؟” رد اويانغ شو.
أخيرًا غطس اللاعبون في عمق الصحراء.
“ما الذي يجعل هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة؟” تمتم شون لونغ ديان شوي قبل أن يقول ببطء ، “العناصر التي يتم تبادلها من خلال نقاط موارد المعركة؟”
عادة ، في المعارك بين اللاعبين ، سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التدخل.
أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”
ثم لاحظوا الصغير وايت الملطخ بالدماء بجانب أويانغ شو ، وبدأوا في استيعاب الوضع.
فقط الخريطة التفصيلية لتحركات القوات كانت كافية لإغراء كل هؤلاء اللوردات. بدونها ، لن يكون لديهم أي فرصة للفوز.
……
نتيجة لذلك ، كان هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة.
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
“يا لها من حقارة!”
أومأ أويانغ شو برأسه. تحولت عيناه إلى البرودة فجأة ، كما أشار إلى تشين دا مينغ.
لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء احتقاره تجاه دي تشين والآخرين.
كان لدى الضابط تعابير صعبة على وجهه ، وكان خائفًا حقًا من أن يستخدم أويانغ شو هذا الأمر لإثارة المتاعب.
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.
من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.
ثم لاحظوا الصغير وايت الملطخ بالدماء بجانب أويانغ شو ، وبدأوا في استيعاب الوضع.
بعد كل شيء ، للضغط على أفضل 50 منطقة في الصين ، لا يمكنك أن تكون أحمق.
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
بالتفكير في الأمر أكثر ، لم يكن من الصعب الوصول إلى استنتاج معين.
أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.
بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.
كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟
ربما لاحظ دي تشين والآخرون هذه النقطة.
“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.
عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.
في الصباح الباكر ، بدأت الشمس الحمراء تشرق.
ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن مجموعة من الفئران قد تبعتهم أيضًا.
عندما دخلوا للتو الصحراء ، كانت القوات كلها قريبة من بعضها البعض حيث كانت هناك قوى لاعبين من حوله. كما لاحظ أويانغ شو حاد العيون أن بعض اللوردات كانوا ينظرون إليه بغرابة.
في الوضع الحالي ، أصبح تحالفهما فريسة اللوردات الآخرين.
عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.
“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.
بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.
أعطاه شون لونغ ديان شوي تعبيرًا مذهولًا. كيف يمكن لأويانغ شو أن يضحك في هذه اللحظة؟
……
أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.
تمامًا مثل ذلك ، قاد أويانغ شو قواته ببطء إلى الأمام عبر الصحراء التي لا حدود لها ، حيث تبعهم ذيل ضخم.
بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.
لم يكن اللوردات الذين يتبعونهم على استعداد للتقدم لمحاولة انتزاع الموجه بقوة.
بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.
إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.
أخيرًا غطس اللاعبون في عمق الصحراء.
“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.
بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
في عيونهم ، وبصرف النظر عن الرمال ، كان هناك المزيد من الرمال.
في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.
تحول فضولهم تجاه الصحراء في البداية ببطء إلى الملل وعدم الاهتمام.
بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.
خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي خبرة في معركة الصحراء. بالتالي ، في ظل هذه الظروف ، بدت جميع القوات بلا روح حقًا .
خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.
حتى الصغير وايت كان فاترًا وأظهر نقصًا في الطاقة.
فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.
في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .
“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
تمامًا مثل ذلك ، قاد أويانغ شو قواته ببطء إلى الأمام عبر الصحراء التي لا حدود لها ، حيث تبعهم ذيل ضخم.
فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.
تمامًا مثل ذلك ، قاد أويانغ شو قواته ببطء إلى الأمام عبر الصحراء التي لا حدود لها ، حيث تبعهم ذيل ضخم.
“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.
“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر لأعلى فقط ليرى السحب المعلقة في السماء حيث لم يبدو أي شيء خاطئا.
فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.
بالطبع ، كان هويان تشيو محترفًا ، لذلك استجاب أويانغ شو لنصيحته. أمر قواته على الفور بتقليص تشكيلها.
في عيونهم ، وبصرف النظر عن الرمال ، كان هناك المزيد من الرمال.
كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.
كان الأسرى من الرجال الحقيقيين حيث لم يطلب أي منهم الرحمة.
“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.
“هل تتحدث عن دي تشين؟”
بقي النصف التالي من الليل هادئًا.
في الصباح الباكر ، بدأت الشمس الحمراء تشرق.
أعطاه شون لونغ ديان شوي تعبيرًا مذهولًا. كيف يمكن لأويانغ شو أن يضحك في هذه اللحظة؟
أخيرًا غطس اللاعبون في عمق الصحراء.
من بين اللوردات الحاضرين ، لم تستطع بعض وجوههم إلا أن تتوتر.
نظر هويان تشيو حوله إلى أشكال الصحراء ومحيطها حيث كان ينظر أحيانًا إلى السماء. لم يكن لديه تعبير مريح.
“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”
لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.
ركب أويانغ شو خيله الحربي ونظر حوله.
عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.
“أسقطهم!”
“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”
من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.
الترجمة: Hunter
بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.
عادة ، في المعارك بين اللاعبين ، سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
