لو بو وي
الفصل 437: لو بو وي
وضع هذا القرار فقط في أيدي اللوردات.
بعد انتهاء ابتلاع أحدهما الآخر ، سيكون لإحدى المناطق العديد من اللوردات الذين يقفون ضد بعضهم البعض ، مما يجعل من الصعب توحيد المنطقة. مثل فترة الممالك المتحاربة في التاريخ.
ألقى اويانغ شو نظرة على الإحصائيات الواردة من لقب”أرض الزراعة”.
عمل أويانغ شو إحصاء بسيط ، وكانت المدارس المتبقية هي: الكونفوشيوسية ، الطاوية ، الموهية ، المنطقية ، يين ويانغ ، المتنوعة ، الدبلوماسية ، المحادثات الصغرى .
أرض الزراعة: سيزداد إنتاج المحاصيل الزراعية في المنطقة بنسبة 25٪ ، ستزداد قدرة المحاصيل على تحمل الكوارث بنسبة 20٪ ، ستزداد معايير البحث في الأدوات الزراعية في المنطقة بنسبة 15٪ ، سيزداد مستوى البحث في تقنية زراعة الأراضي بنسبة 20٪.
بالحديث عن ذلك ، قيل إن فترة الممالك المتحاربة كان بها المئات من مدارس الأفكار. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الموجودين بالفعل ، فلم يتحقق الناس من ذلك الوقت. إذا كان المرء يبالغ ، فيمكن اعتبار شخص واحد بمفرده مدرسة فكرية.
كما هو متوقع من مدرسة الفكر الزراعية ؛ زادت من الاحصائيات المرتبطة بالزراعة في المنطقة. بعد إضافة اللقب الإضافي ، ستمتلك الزراعة في منطقة شان هاي تقدمًا كبيرًا على المناطق الأخرى.
مع تجربة أويانغ شو من حياته الأخيرة ، أصبح الدبلوماسيون أكثر فائدة في اللعبة اللاحقة.
أدت إضافة مدرسة الفكر الزراعية إلى إكمال المهمة – ظهور مناقشة الفلاسفة.
كان على المرء أن يذكر الاختلاف بين مدرسة الفكر المنطقية ومدرسة الفكر الدبلوماسية.
متطلبات المهمة: استعادة البيئة المزدهرة ، يجب إجراء نقاش الفلاسفة بتأثير عميق. من أصل 10 مدارس فكرية ، يجب أن ينتقل ثلاثة على الأقل إلى المنطقة.
بالتالي ، فإن تلاميذ مدرسة الفكر الدبلوماسية يمكن أن يصبحوا دبلوماسيين ، بينما لا يمكن لأفراد مدرسة الفكر المنطقية أن يصبحوا دبلوماسيين.
كانت مناقشة الفلاسفة هو المتطلب الأول للمهمة. أما بالنسبة للمتطلب الثاني ، فقد انتقل كل من مدرسة الفكر القانونية ومدرسة الفكر الزراعية بالفعل. كان يحتاج فقط إلى تجنيد واحد آخر ، وسيتمكن من إكمال المهمة.
نظرًا لأن التلاميذ المختلفين قد انتقلوا جميعًا إلى فندق جو شيان ، فمن الواضح أن المشاحنات ستحدث.
عمل أويانغ شو إحصاء بسيط ، وكانت المدارس المتبقية هي: الكونفوشيوسية ، الطاوية ، الموهية ، المنطقية ، يين ويانغ ، المتنوعة ، الدبلوماسية ، المحادثات الصغرى .
نظرًا لأن التلاميذ المختلفين قد انتقلوا جميعًا إلى فندق جو شيان ، فمن الواضح أن المشاحنات ستحدث.
دعونا نتحدث عن المدرسة الأخيرة أولا.
بالتالي هدأت هذه العاصفة الصغيرة.
على الرغم من أنها كانت تعتبر مدرسة فكرية ، إلا أنها لم تعتبر واحدة من التسعة التقليدية.
بالتفكير في كيفية تفاخر غونغ تشينغ شي على قناة التحالف ، أراد أويانغ شو حقًا ضربه.
خلال فترة الربيع والخريف وحتى خلال عهد سلالة تشين وزان ، لم يكن لمدرسة المحادثات الصغرى تأثيرا كبيرا. فقط اكتسبت شهرة عندما أتت سلالة مينغ.
من بين جميع الفلاسفة ، بغض النظر عن هويتهم ، سيذهبون أولاً لزيارة جيانغ شانغ وليس أويانغ شو .
بالتالي ، يمكن استبعادهم ، ولم يكن بحاجة إلى النظر فيها مؤقتًا.
عند ذكر الكونفوشيوسية والطاوية والموهوية ، كان هؤلاء الثلاثة هم مدارس الافكار الضخمة. كان من الصعب حقًا الحصول على اعترافهم. تغلغل الطموح للتأثير على المنطقة بأكمله في الكونفوشيوسية ، لذلك كان من الصعب عليهم الانتقال.
في جميع الاحتمالات ، لن يحضر أي شخص من مدرسة المحادثات الصغرى مناقشة الفلاسفة هذه.
أولئك الذين انتقلوا إلى هناك يمكن أن يكونوا فقط علماء الكونفوشيوسية ولكن ليس الشخصيات التي تمثلهم.
عند ذكر الكونفوشيوسية والطاوية والموهوية ، كان هؤلاء الثلاثة هم مدارس الافكار الضخمة. كان من الصعب حقًا الحصول على اعترافهم. تغلغل الطموح للتأثير على المنطقة بأكمله في الكونفوشيوسية ، لذلك كان من الصعب عليهم الانتقال.
أعلن رسميًا بدء الإجراء الأول – القراءة. لم يكن الفلاسفة بحاجة إلى الجدال مع بعضهم البعض. سينتقلون إلى منزل التجميع للكتب أولاً لمدة أسبوع.
أولئك الذين انتقلوا إلى هناك يمكن أن يكونوا فقط علماء الكونفوشيوسية ولكن ليس الشخصيات التي تمثلهم.
بالتالي ، فإن تلاميذ مدرسة الفكر الدبلوماسية يمكن أن يصبحوا دبلوماسيين ، بينما لا يمكن لأفراد مدرسة الفكر المنطقية أن يصبحوا دبلوماسيين.
ركزت الطاوية على الحكم من خلال عدم اتخاذ الإجراءات ، لذلك كان من الصعب الحصول على اعترافهم في بيئة مثل البرية.
دعونا نتحدث عن المدرسة الأخيرة أولا.
بالتالي ، اختار لاو تشوانغ والآخرون عزل أنفسهم.
بالتالي ، يمكن استبعادهم ، ولم يكن بحاجة إلى النظر فيها مؤقتًا.
بالانتقال إلى الموهية ، كانوا يشبهون الكونفوشيوسية . لديهم أيضا الطموح. الاختلاف الوحيد هو أن الكونفوشيوسية كان لديها الأساس والقدرة على إكمال طموحهم ، في حين أن الموهوية لا يمكن أن تتطور إلا في الظلام.
اقهر الخارج أو تأكد من أن تكون أرضك آمنة وسلمية.
إذا أرادوا الظهور واختيار منطقة للانتقال إليها ، فقد بدا ذلك اختيارًا جيدًا. كان الأمر الوحيد هو ما إذا كانت مدينة شان هاي الحالية مهتمة بـ مو زي أم لا.
لحسن الحظ ، عرف الفلاسفة أنفسهم ، وأولئك الذين ذهبوا لرؤية جيانغ شانغ كانوا من الشخصيات التمثيلية.
يليها مدرسة الفكر المنطقية ومدرسة يين يانغ الفكرية ومدرسة الفكر الدبلوماسية. هذه المدارس الثلاثة كان لها تركيزها الخاص. علاوة على ذلك ، إذا تم استخدامها بشكل جيد ، يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة.
اشارت العناصر الخمسة إلى التراب والخشب والذهب والماء والنار. بناءً على نظريتهم ، فإن كل شيء في الكون يتماشى مع هذه العناصر الخمسة. كل ما يحدث سيكون نتيجة تأثير العناصر الخمسة على بعضها البعض.
كان على المرء أن يذكر الاختلاف بين مدرسة الفكر المنطقية ومدرسة الفكر الدبلوماسية.
أعلن رسميًا بدء الإجراء الأول – القراءة. لم يكن الفلاسفة بحاجة إلى الجدال مع بعضهم البعض. سينتقلون إلى منزل التجميع للكتب أولاً لمدة أسبوع.
بالمثل ، طورت مدرسة الفكر الدبلوماسية موهبة النقاش. الفرق هو أن مدرسة الفكر المنطقية ركزت على المنطق ، بينما ركزت مدرسة الفكر الدبلوماسية على السياسة.
وجد أويانغ شو هذا مفاجئًا حقًا .
بالتالي ، فإن تلاميذ مدرسة الفكر الدبلوماسية يمكن أن يصبحوا دبلوماسيين ، بينما لا يمكن لأفراد مدرسة الفكر المنطقية أن يصبحوا دبلوماسيين.
أولاً ، سيطور الجميع أنفسهم ولن يزعجوا بعضهم البعض.
عززت مدرسة يين يانغ الفكرية قصة بداية العناصر الخمسة.
بصرف النظر عن ذلك ، كلما استمرت اللعبة ، زاد التهديد الذي سيواجهه اللوردات من السكان الأصليين.
اشارت العناصر الخمسة إلى التراب والخشب والذهب والماء والنار. بناءً على نظريتهم ، فإن كل شيء في الكون يتماشى مع هذه العناصر الخمسة. كل ما يحدث سيكون نتيجة تأثير العناصر الخمسة على بعضها البعض.
في ذلك الوقت ، احتل الدبلوماسيون مركز الصدارة.
قبل معركة جولو ، لم يصدق أويانغ شو أيًا من ذلك.
من بين جميع الفلاسفة ، بغض النظر عن هويتهم ، سيذهبون أولاً لزيارة جيانغ شانغ وليس أويانغ شو .
ومع ذلك ، خلال معركة جولو ، شهد أويانغ شو بنفسه روح التنين الأحمر لـ ليو بانغ. بالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى الإيمان بالعناصر الخمسة. من الواضح ، عندما صممت جايا إحصائيات الحظ والازدهار ، استخدمت مفهوم العناصر الخمسة.
بعد أيام قليلة ، تدفق المزيد والمزيد من العلماء إلى مدينة شان هاي .
إذا لم يتذكر أويانغ شو بشكل خاطئ ، فمن بين المباني الأساسية لمحافظة الدرجة الثالثة ، كان هناك مرصد واحد مناسب حقًا لتلاميذ مدرسة يين يانغ الفكرية.
الشهير تشين تيان جيان كان مسؤولاً عن التنبؤ بالطقس وتشكيل التقويم.
الشهير تشين تيان جيان كان مسؤولاً عن التنبؤ بالطقس وتشكيل التقويم.
لم ينتمي هؤلاء العلماء في الأساس إلى الفرع الرئيسي أو المدارس. كانت الأسماء التي تحدثوا بها هي تلك التي لم يسمع عنها أويانغ شو من قبل.
كانت آخر مدرسة فكرية هي المدرسة المتنوعة ، وكانت الشخصية التمثيلية لها هو – لو بو وي .
حول هذا الموضوع ، حتى مدرسة الأفكار الشهيرة مثل الموهية بدأت تتلاشى. أما بالنسبة للآخرين الذين عفا عليهم الزمن ، فقد كان من الصعب عليهم البقاء على قيد الحياة.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن المدرسة المتنوعة مدرسة فكرية ، حيث لم يكن لديها طريقة في التفكير أو التقاليد.
حول هذا الموضوع ، جنبًا إلى جنب مع وصول الجيل الأقدم من كل مدرسة فكرية ، فقط لاو زي و هان في زي من لم يظهروا.
بعد أن انتقل تشين شي هوانغ إلى مدينة شيان يانغ ، بالتأكيد لن يبقى لو بو وي. من يدري ما إذا كانت هذه الشخصية الأسطورية ستظهر في مدينة شان هاي.
عمل أويانغ شو إحصاء بسيط ، وكانت المدارس المتبقية هي: الكونفوشيوسية ، الطاوية ، الموهية ، المنطقية ، يين ويانغ ، المتنوعة ، الدبلوماسية ، المحادثات الصغرى .
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، اصبح أويانغ شو أكثر ثقة بشأن مدرسة يين يانغ الفكرية ، يليها الموهية.
بالمثل ، طورت مدرسة الفكر الدبلوماسية موهبة النقاش. الفرق هو أن مدرسة الفكر المنطقية ركزت على المنطق ، بينما ركزت مدرسة الفكر الدبلوماسية على السياسة.
أما فيما يتعلق بكيفية حدوث ذلك ، فقد اضطر إلى انتظار نقاش الفلاسفة.
مع تجربة أويانغ شو من حياته الأخيرة ، أصبح الدبلوماسيون أكثر فائدة في اللعبة اللاحقة.
بعد أيام قليلة ، تدفق المزيد والمزيد من العلماء إلى مدينة شان هاي .
أما فيما يتعلق بكيفية حدوث ذلك ، فقد اضطر إلى انتظار نقاش الفلاسفة.
في حرم جامعة شي نان ، سار الناس ذهابًا وإيابًا . خاصة منزل التجميع ، الذي امتلأ بالكامل.
من يعرف؟ ربما من بينهم ، سيكون واحد أو اثنان من المواهب الحقيقية. طالما حصل على واحد منهم ، فسيحصل على ربح. من يهتم بأموال الطعام؟
من بين جميع الفلاسفة ، بغض النظر عن هويتهم ، سيذهبون أولاً لزيارة جيانغ شانغ وليس أويانغ شو .
من يعرف؟ ربما من بينهم ، سيكون واحد أو اثنان من المواهب الحقيقية. طالما حصل على واحد منهم ، فسيحصل على ربح. من يهتم بأموال الطعام؟
لحسن الحظ ، عرف الفلاسفة أنفسهم ، وأولئك الذين ذهبوا لرؤية جيانغ شانغ كانوا من الشخصيات التمثيلية.
بالتفكير في كيفية تفاخر غونغ تشينغ شي على قناة التحالف ، أراد أويانغ شو حقًا ضربه.
يمكن فقط للتلاميذ العاديين أن ينظروا من بعيد. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن المحتمل أن يكون جيانغ شانغ ، الذي تمتع بالسلام والهدوء ، منزعجًا حتى الموت.
قول كل شخص جملة واحدة جيدة كان كافياً لجعل مدينة شان هاي تبدو وكأنها الجنة.
نظرًا لأن التلاميذ المختلفين قد انتقلوا جميعًا إلى فندق جو شيان ، فمن الواضح أن المشاحنات ستحدث.
بناءً على كلمات شياو هي ، كان هناك العديد من عمليات الاحتيال بين العلماء.
عندما التقى الفلاسفة ، كانوا بطبيعة الحال يتناقشون ويختلفون مع بعضهم البعض. غني عن القول ، خلال فترة الممالك المتحاربة ، سيكون لدى كل مدرسة فكرية بعض العداء مع الآخرين.
الترجمة: Hunter
بصفته ممثل أويانغ شو والمنظم ، قرر شياو هي الانتقال فقط. لقد أحضر الرجال للمساعدة في تسوية النزاعات والمعارك.
في النهاية ، لم يكن أمام جيانغ شانغ خيار سوى اتخاذ موقف.
بصرف النظر عن ذلك ، كلما استمرت اللعبة ، زاد التهديد الذي سيواجهه اللوردات من السكان الأصليين.
أعلن رسميًا بدء الإجراء الأول – القراءة. لم يكن الفلاسفة بحاجة إلى الجدال مع بعضهم البعض. سينتقلون إلى منزل التجميع للكتب أولاً لمدة أسبوع.
سابقا ، تم ذكر أن مدينة شان هاي لم يكن بها أي دبلوماسيين.
لم يجرؤ أحد على معارضة إعلان جيانغ شانغ.
بالتالي هدأت هذه العاصفة الصغيرة.
قول كل شخص جملة واحدة جيدة كان كافياً لجعل مدينة شان هاي تبدو وكأنها الجنة.
لم يكن الجميع مثل لاو تشوانغ ، الذي لم يكن يهتم بأي شيء.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، اصبح أويانغ شو أكثر ثقة بشأن مدرسة يين يانغ الفكرية ، يليها الموهية.
عندما تكون الغابة كبيرة ، ستكون هناك أنواع كثيرة من الطيور.
كان على المرء أن يذكر الاختلاف بين مدرسة الفكر المنطقية ومدرسة الفكر الدبلوماسية.
بناءً على كلمات شياو هي ، كان هناك العديد من عمليات الاحتيال بين العلماء.
عندما سمع أويانغ شو هذا التقرير ، لم يكن غاضبًا. بصفته لوردا ، يجب أن يمتلك بعض الشهامة. أمر مطعم سان غو بتوفير الطعام والشراب لـ فندق جو شيان.
أولئك الذين انتقلوا إلى هناك يمكن أن يكونوا فقط علماء الكونفوشيوسية ولكن ليس الشخصيات التي تمثلهم.
عندها فقط هدأت صرخات العلماء من أجل الطعام.
بناءً على المعلومات التي تلقاها ، قام دي تشين بتجنيد بعض المواهب من مدينة شيان يانغ ، مما جعل عيون أويانغ شو حمراء مع الحسد. حتى الأعضاء الآخرون في تحالف شان هاي قد حصلوا على مكافآت.
كان هناك بعض الأشخاص الوقحين الذين ذهبوا مباشرة إلى المطعم لتناول الطعام. لن يدفعوا الثمن ويقولون مباشرة: أنا من المدرسة الفكرية X قبل المغادرة على الفور.
إذا لم يتذكر أويانغ شو بشكل خاطئ ، فمن بين المباني الأساسية لمحافظة الدرجة الثالثة ، كان هناك مرصد واحد مناسب حقًا لتلاميذ مدرسة يين يانغ الفكرية.
مثل هذا العمل قد جلب العار حقًا.
الشيء الوحيد الذي شعر أويانغ شو بالسعادة تجاهه هو أن العلماء الكونفوشيوسيين من مدينة شيان يانغ لم يختاروا الانضمام إلى أي منطقة. لقد تبعوا مينغ زي والباقي إلى مدينة شان هاي من أجل مناقشة الفلاسفة.
لم ينتمي هؤلاء العلماء في الأساس إلى الفرع الرئيسي أو المدارس. كانت الأسماء التي تحدثوا بها هي تلك التي لم يسمع عنها أويانغ شو من قبل.
كان هذا الشخص ذكيًا جدًا ، لذلك لم يجرؤ أويانغ شو على استخدامه.
بالحديث عن ذلك ، قيل إن فترة الممالك المتحاربة كان بها المئات من مدارس الأفكار. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الموجودين بالفعل ، فلم يتحقق الناس من ذلك الوقت. إذا كان المرء يبالغ ، فيمكن اعتبار شخص واحد بمفرده مدرسة فكرية.
حول هذا الموضوع ، حتى مدرسة الأفكار الشهيرة مثل الموهية بدأت تتلاشى. أما بالنسبة للآخرين الذين عفا عليهم الزمن ، فقد كان من الصعب عليهم البقاء على قيد الحياة.
بالحديث عن ذلك ، قيل إن فترة الممالك المتحاربة كان بها المئات من مدارس الأفكار. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الموجودين بالفعل ، فلم يتحقق الناس من ذلك الوقت. إذا كان المرء يبالغ ، فيمكن اعتبار شخص واحد بمفرده مدرسة فكرية.
من يعرف كيف خلقتهم جايا .
عمل أويانغ شو إحصاء بسيط ، وكانت المدارس المتبقية هي: الكونفوشيوسية ، الطاوية ، الموهية ، المنطقية ، يين ويانغ ، المتنوعة ، الدبلوماسية ، المحادثات الصغرى .
أراد بعض الناس فقط الاستفادة من نقاش الفلاسفة للحصول على إحساس بوجودهم.
حول هذا الموضوع ، حتى مدرسة الأفكار الشهيرة مثل الموهية بدأت تتلاشى. أما بالنسبة للآخرين الذين عفا عليهم الزمن ، فقد كان من الصعب عليهم البقاء على قيد الحياة.
لم يأخذهم أويانغ شو باستخفاف.
أما فيما يتعلق بكيفية حدوث ذلك ، فقد اضطر إلى انتظار نقاش الفلاسفة.
من يعرف؟ ربما من بينهم ، سيكون واحد أو اثنان من المواهب الحقيقية. طالما حصل على واحد منهم ، فسيحصل على ربح. من يهتم بأموال الطعام؟
حتى لو لم يحصل على أي منهم ، فإنه سيكسب سمعة طيبة.
بناءً على كلمات شياو هي ، كان هناك العديد من عمليات الاحتيال بين العلماء.
سيحصل هؤلاء العلماء على طعام جيد ونبيذ هنا ، لذلك عندما يعودون ، يجب على الأقل أن يكتبوا بضع كلمات جيدة ، أليس كذلك؟
ألقى اويانغ شو نظرة على الإحصائيات الواردة من لقب”أرض الزراعة”.
قول كل شخص جملة واحدة جيدة كان كافياً لجعل مدينة شان هاي تبدو وكأنها الجنة.
أرض الزراعة: سيزداد إنتاج المحاصيل الزراعية في المنطقة بنسبة 25٪ ، ستزداد قدرة المحاصيل على تحمل الكوارث بنسبة 20٪ ، ستزداد معايير البحث في الأدوات الزراعية في المنطقة بنسبة 15٪ ، سيزداد مستوى البحث في تقنية زراعة الأراضي بنسبة 20٪.
بدت السمعة غامضة ، لكنها كانت مفيدة حقًا في اللحظات الحاسمة.
كانت مناقشة الفلاسفة هو المتطلب الأول للمهمة. أما بالنسبة للمتطلب الثاني ، فقد انتقل كل من مدرسة الفكر القانونية ومدرسة الفكر الزراعية بالفعل. كان يحتاج فقط إلى تجنيد واحد آخر ، وسيتمكن من إكمال المهمة.
خذ أمر كورو كمثال. اكتسبت المناطق الأخرى مزايا ، ولم تحصل مدينة شان هاي على أي شيء. ألم يكن هذا بسبب السمعة؟
ما إذا كان يمكن أن يغتنم هذه الفرصة أم لا ، فسيعتمد على هذا الحدث.
بناءً على المعلومات التي تلقاها ، قام دي تشين بتجنيد بعض المواهب من مدينة شيان يانغ ، مما جعل عيون أويانغ شو حمراء مع الحسد. حتى الأعضاء الآخرون في تحالف شان هاي قد حصلوا على مكافآت.
عندما تكون الغابة كبيرة ، ستكون هناك أنواع كثيرة من الطيور.
بالتفكير في كيفية تفاخر غونغ تشينغ شي على قناة التحالف ، أراد أويانغ شو حقًا ضربه.
بالتالي هدأت هذه العاصفة الصغيرة.
مخيب جدا للآمال!
أولئك الذين انتقلوا إلى هناك يمكن أن يكونوا فقط علماء الكونفوشيوسية ولكن ليس الشخصيات التي تمثلهم.
الشيء الوحيد الذي شعر أويانغ شو بالسعادة تجاهه هو أن العلماء الكونفوشيوسيين من مدينة شيان يانغ لم يختاروا الانضمام إلى أي منطقة. لقد تبعوا مينغ زي والباقي إلى مدينة شان هاي من أجل مناقشة الفلاسفة.
اقهر الخارج أو تأكد من أن تكون أرضك آمنة وسلمية.
ما إذا كان يمكن أن يغتنم هذه الفرصة أم لا ، فسيعتمد على هذا الحدث.
إذا أرادوا الظهور واختيار منطقة للانتقال إليها ، فقد بدا ذلك اختيارًا جيدًا. كان الأمر الوحيد هو ما إذا كانت مدينة شان هاي الحالية مهتمة بـ مو زي أم لا.
حول هذا الموضوع ، جنبًا إلى جنب مع وصول الجيل الأقدم من كل مدرسة فكرية ، فقط لاو زي و هان في زي من لم يظهروا.
بدت السمعة غامضة ، لكنها كانت مفيدة حقًا في اللحظات الحاسمة.
وجد أويانغ شو هذا مفاجئًا حقًا .
سابقا ، تم ذكر أن مدينة شان هاي لم يكن بها أي دبلوماسيين.
سمح أويانغ شو بشكل خاص لمحافظ ليان تشو ، وي ران بالاندفاع إلى مدينة شان هاي لمرافقة لو بو وي . لم يكن لديه آمال كبيرة في جعل لو بو وي يعمل لديه.
كان هذا الشخص ذكيًا جدًا ، لذلك لم يجرؤ أويانغ شو على استخدامه.
لقول الحقيقة ، حتى لو كان لو بو وي راغبًا ، سيكون لدى أويانغ شو مخاوفه.
إذا أرادوا الظهور واختيار منطقة للانتقال إليها ، فقد بدا ذلك اختيارًا جيدًا. كان الأمر الوحيد هو ما إذا كانت مدينة شان هاي الحالية مهتمة بـ مو زي أم لا.
كان هذا الشخص ذكيًا جدًا ، لذلك لم يجرؤ أويانغ شو على استخدامه.
بالانتقال إلى الموهية ، كانوا يشبهون الكونفوشيوسية . لديهم أيضا الطموح. الاختلاف الوحيد هو أن الكونفوشيوسية كان لديها الأساس والقدرة على إكمال طموحهم ، في حين أن الموهوية لا يمكن أن تتطور إلا في الظلام.
من ناحية أخرى ، كان أويانغ شو مهتمًا بـ سو تشين و تشانغ يي ، هذين الأخوين من نفس المدرسة.
لحسن الحظ ، عرف الفلاسفة أنفسهم ، وأولئك الذين ذهبوا لرؤية جيانغ شانغ كانوا من الشخصيات التمثيلية.
سابقا ، تم ذكر أن مدينة شان هاي لم يكن بها أي دبلوماسيين.
كان هناك بعض الأشخاص الوقحين الذين ذهبوا مباشرة إلى المطعم لتناول الطعام. لن يدفعوا الثمن ويقولون مباشرة: أنا من المدرسة الفكرية X قبل المغادرة على الفور.
مع تجربة أويانغ شو من حياته الأخيرة ، أصبح الدبلوماسيون أكثر فائدة في اللعبة اللاحقة.
بالحديث عن ذلك ، قيل إن فترة الممالك المتحاربة كان بها المئات من مدارس الأفكار. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الموجودين بالفعل ، فلم يتحقق الناس من ذلك الوقت. إذا كان المرء يبالغ ، فيمكن اعتبار شخص واحد بمفرده مدرسة فكرية.
يمكن تصنيف المعارك بين اللوردات إلى ثلاث مراحل.
لحسن الحظ ، عرف الفلاسفة أنفسهم ، وأولئك الذين ذهبوا لرؤية جيانغ شانغ كانوا من الشخصيات التمثيلية.
أولاً ، سيطور الجميع أنفسهم ولن يزعجوا بعضهم البعض.
مع منطقة الصين كمثال ، فإن المناطق المحيطة بها ستجذب أشخاصًا ينضمون إليها مثل مونغول ، نو جين ، شي شيا.
ثانيًا ، سوف تبتلع الأراضي بعضها البعض.
في ذلك الوقت ، احتل الدبلوماسيون مركز الصدارة.
كانت البرية الحالية في المرحلة الثانية ، وستستمر هذه المرحلة لوقت طويل.
الترجمة: Hunter
ستكون المرحلة الأخيرة هي المرحلة التي يحاول الجميع الصمود فيها.
في ذلك الوقت ، احتل الدبلوماسيون مركز الصدارة.
بعد انتهاء ابتلاع أحدهما الآخر ، سيكون لإحدى المناطق العديد من اللوردات الذين يقفون ضد بعضهم البعض ، مما يجعل من الصعب توحيد المنطقة. مثل فترة الممالك المتحاربة في التاريخ.
عمل أويانغ شو إحصاء بسيط ، وكانت المدارس المتبقية هي: الكونفوشيوسية ، الطاوية ، الموهية ، المنطقية ، يين ويانغ ، المتنوعة ، الدبلوماسية ، المحادثات الصغرى .
في ذلك الوقت ، احتل الدبلوماسيون مركز الصدارة.
كان على المرء أن يذكر الاختلاف بين مدرسة الفكر المنطقية ومدرسة الفكر الدبلوماسية.
بصرف النظر عن ذلك ، كلما استمرت اللعبة ، زاد التهديد الذي سيواجهه اللوردات من السكان الأصليين.
أولئك الذين انتقلوا إلى هناك يمكن أن يكونوا فقط علماء الكونفوشيوسية ولكن ليس الشخصيات التي تمثلهم.
مع منطقة الصين كمثال ، فإن المناطق المحيطة بها ستجذب أشخاصًا ينضمون إليها مثل مونغول ، نو جين ، شي شيا.
ما إذا كان يمكن أن يغتنم هذه الفرصة أم لا ، فسيعتمد على هذا الحدث.
يمكن للمرء أن يقول حتى أنهم كانوا أقوى من اللوردات الآخرين.
أرض الزراعة: سيزداد إنتاج المحاصيل الزراعية في المنطقة بنسبة 25٪ ، ستزداد قدرة المحاصيل على تحمل الكوارث بنسبة 20٪ ، ستزداد معايير البحث في الأدوات الزراعية في المنطقة بنسبة 15٪ ، سيزداد مستوى البحث في تقنية زراعة الأراضي بنسبة 20٪.
اقهر الخارج أو تأكد من أن تكون أرضك آمنة وسلمية.
بناءً على كلمات شياو هي ، كان هناك العديد من عمليات الاحتيال بين العلماء.
وضع هذا القرار فقط في أيدي اللوردات.
بالحديث عن ذلك ، قيل إن فترة الممالك المتحاربة كان بها المئات من مدارس الأفكار. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الموجودين بالفعل ، فلم يتحقق الناس من ذلك الوقت. إذا كان المرء يبالغ ، فيمكن اعتبار شخص واحد بمفرده مدرسة فكرية.
بعد أيام قليلة ، تدفق المزيد والمزيد من العلماء إلى مدينة شان هاي .
لم ينتمي هؤلاء العلماء في الأساس إلى الفرع الرئيسي أو المدارس. كانت الأسماء التي تحدثوا بها هي تلك التي لم يسمع عنها أويانغ شو من قبل.
لم يكن الجميع مثل لاو تشوانغ ، الذي لم يكن يهتم بأي شيء.
عندها فقط هدأت صرخات العلماء من أجل الطعام.
قول كل شخص جملة واحدة جيدة كان كافياً لجعل مدينة شان هاي تبدو وكأنها الجنة.
ألقى اويانغ شو نظرة على الإحصائيات الواردة من لقب”أرض الزراعة”.
من ناحية أخرى ، كان أويانغ شو مهتمًا بـ سو تشين و تشانغ يي ، هذين الأخوين من نفس المدرسة.
الترجمة: Hunter
أولئك الذين انتقلوا إلى هناك يمكن أن يكونوا فقط علماء الكونفوشيوسية ولكن ليس الشخصيات التي تمثلهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
