الفصل الخامس الجزء 2: الخيانة
الفصل الخامس الجزء 2: الخيانة
” توثف! قف!“
تحدث كورديليا إلى كايل بهدوء أكثر قليلاً من المعتاد حيث بدأ يفكر فيما سيفعله.
الفصل الخامس الجزء 2: الخيانة
“أتفهم أنك قلق بشأن اختفاء يومريا ، لكن لماذا تقلق الجميع؟“
[لوكسون ، حان الوقت لكي تعطيني إجابة.]
“… إذا كان الأمر مزعجًا ، فسأغادر أجد والدتي.“.
حضر رؤساء العائلات الست إلى الاجتماع ، لكن لامبرت كان يتصرف بغرابة.
“لا أحد يخبرك بالرحيل“.
نظر ألبير إلى يده اليمنى حيث اختفى شعاره.
– “هاه؟”
آمن سيرج بأنه مثالي وأحضر فوهة بندقيته إلى ألبيرغ عندما أصبح تعبيره فارغًا. كان لسيرج نظرة باردة.
“إنها إحدى أخطاء الكونت ، لكن لا يبدو أنه يلومك بدلا من ذلك ، يشعر بالمسؤولية.“
لامبرت ، الذي كان يبكي مثل طفل ، لا يبدو أنه يتحدث بشكل صحيح. لذلك ، أطلق ألبير سراح لامبرت.
يبدو أن ليون يشعر بالمسؤولية لأن يوميريا مفقودة ولا يزال غير قادر على العثور عليها. لقد أذهلت كورديليا من ذلك.
ضحك ولم يحاول الإجابة بشكل صحيح.
“تحقق فورًا …“
“إذا لم يلومه صاحب العمل ، فليس لدي ما أقوله“. … ومع ذلك ، هل تعتقد أن يوميريا ترغب في رؤيتك في حالتك الحالية؟”
ومع ذلك ، لم يعتقد أن لامبرت سينضم إلى جيش المتمردين.
علق كايل رأسه وبكى.
تحدث كورديليا إلى كايل بهدوء أكثر قليلاً من المعتاد حيث بدأ يفكر فيما سيفعله.
ستكون يوميريا قلقة إذا رأت حالتك الحالية. ابتسمت كورديليا عندما رأت كايل يهز رأسه.
في وسط كل تلك الأصوات تتحدث … كان ألبير ينظر إلى لامبرت. تجول بصره في بعض الجوانب ومسح العرق البارد بمنديل.
“إذا كان الأمر كذلك ، فتناول الطعام ونم جيدًا.” هذا كل شيء مني. مع كل ما قيل ، غادرت كورديليا الغرفة.
“إذا كان الأمر كذلك ، فتناول الطعام ونم جيدًا.” هذا كل شيء مني. مع كل ما قيل ، غادرت كورديليا الغرفة.
كما أن احتمال وجود متمردين من الأحزاب في منطقة المستودعات مرتفع أيضًا ، وكان ألبيرغ يفكر في إرسال قوات على الفور … لكن لامبرت استعاد رباطة جأشه فجأة.
ومع ذلك ، كان وجه كورديليا متعبًا جدًا بعد اختفاء يومريا.
“… حسنًا ، لقد فات الأوان لتقديم الأعذار الآن ، لأنك حرمتني من الميراث.”
كما بدت قلقة بشأن يومريا.
–“ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟ لا تقل لي أنك متورط في التمرد كل هذا الوقت؟”
“لقد جعلت الجميع يقلقون علي كثيرًا. أعتقد أنني يجب أن أعتذر للجميع غدا … هاه؟”
“إذا لم يلومه صاحب العمل ، فليس لدي ما أقوله“. … ومع ذلك ، هل تعتقد أن يوميريا ترغب في رؤيتك في حالتك الحالية؟”
رأى كايل شيئًا يلمع خارج النافذة.
كان لامبرت هو من استجاب لجدول الأعمال أسرع من أي شخص آخر.
“لوكسون؟“
ومع ذلك ، لم يعتقد أن لامبرت سينضم إلى جيش المتمردين.
رأى ضوءًا أحمر يسير في مكان ما وأمال رأسه.
تحدث كورديليا إلى كايل بهدوء أكثر قليلاً من المعتاد حيث بدأ يفكر فيما سيفعله.
***
–“لا! كنت أحاول فقط تحريرك من منصب الوريث عن طريق حرمانك من الميراث إذا أردت أن تكون ابني!“
عند هذه الكلمات ، خمّن ألبير أن سيرج متورط في هذا الأمر.
“أخيرًا ، وداعًا لهذه الحياة الجوفية. عندما وقف على قدميه ، انضم إليه مثالي.
كان الرؤساء الآخرون متشابهين ، لكن كان هناك رجل كان يبكي ويصرخ.
سماء الجمهورية.
“سيرج ، استمع إلي!“
كانت هناك دائرتان تطفوان هناك. كان واحدًا مثاليًا. الآخر كان… لوكسون.
عندما وقف ألبير على قدميه ، نظر لامبرت إلى السقف ومد ذراعيه.
[لوكسون ، حان الوقت لكي تعطيني إجابة.]
“مرحبًا ، فاجئ نفسك أكثر.“ الابن الذي تركته عاد في حالة جيدة.
[مثالي ، لدي سيدي. لا أستطيع أن أخونه فقط حتى لو قال لي. هناك استعدادات معينة للغاء تسجيل السيد.]
عندما سمع ذلك ، أسقط سيرج زجاجة الخمر في يده. تحطمت الزجاجة في الحائط وتناثرت المحتويات في كل مكان ، لكنه لم يكترث.
[هل يستحيل عليك إلغاء تسجيل السيد بنفسك؟ بصفتك سفينة مهاجرين ، هل لديك القدرة على تغيير السادة في حالات الطوارئ؟]
عند سماع قصة ألبير ، توقف سيرج عن الحركة.
[… لدي ، لكنه لا يفي بالشروط.]
“… سيرج !؟ لماذا أنت هنا؟”
حاول المثالي معرفة الظروف.[ما هي تلك الشروط؟]
في الأيام الأخيرة ، أصبح أكثر ثرثرة وتدخل في الاجتماعات. ليس بالضرورة من أجل مصلحة الجمهورية ، لكن الرؤساء الآخرين اعتقدوا أنه أفضل مما كان عليه عندما يلقي نوبات الغضب أو الصراخ.
[إنها سرية.]
“لوكسون؟“
[… لوكسون ، لا أريد محاربتك.]
في اللحظة التي أزيلت فيها شعاراتهم ، اختفت الفروع والدائرة السحرية ، وتحرر ألبير والآخرين.
[أنا أتفق مع ذلك.]
علق كايل رأسه وبكى.
ترك لوكسون الإجابة في انتظار مثالي ، الذي كان يطلب منه الانضمام إليه. على الرغم من أنه أظهر موقفاً إيجابياً ، إلا أنه قال إنه لا يستطيع التعاون لأنه لا يستطيع إلغاء تسجيل السيد.
“إنها إحدى أخطاء الكونت ، لكن لا يبدو أنه يلومك بدلا من ذلك ، يشعر بالمسؤولية.“
لذلك ، سأل لوكسون.
هل كان يخطط لاستخدام المتمردين لفعل شيء ما؟ كان يحاول معرفة ذلك.
[عظيم ، حان الوقت لكي تخبرني الحقيقة. ماذا تخطط؟] ومع ذلك ، لم يخبره مثالي عن خطته.
[أنا أفهم. فهل يمكنك أن تغض الطرف عما سيحدث؟ لا تحتاج إلى التعاون ، فقط لا تتدخل. كل ما عليك فعله هو إخراج جسدك من الجمهورية.]
بدون أي مشكلة ، استمر الاجتماع وقدم ألبير جدول أعمال اليوم.
من الناحية مثالي ، معتقدًا أنه سيكون من السيئ تأجيل الخطة أكثر ، طلب من لوكسون عدم التدخل. كان لوكسون مترددًا ، لكنه وافق في النهاية على الاقتراح مثالي.
نويل تتزوج في بلد أجنبي ، هاه … حسنًا ، سيصبح ذريعة ليليا. علاوة على ذلك ، فإن الشجرة المقدسة ويوميريا في أيدينا. لن أقلق إذا لم تكن نويل موجودة.
[… سيكون من الصعب إقناع سيدي. هذا الشخص يتحدث بوضوح. هناك أوقات يكون فيها حدسه حادًا بشكل غريب ، لذا فهو مزعج.]
ابتسم سيرج ، الذي كان يحمل بندقية على كتفه ، بابتسامة قبيحة عندما رأى ألبيرج.
عند سماع ذلك ، قدم مثالي بعض النصائح لـ لوكسون.
على عكس ما سبق ، كان لامبرت يصرخ متسائلاً عن سبب اختفاء شعاره.
[يمكنك التلاعب بالبشر الجدد كما تريد إذا قمت بتحريضهم. أيضا ، ستكون هناك فرصة لقتل سيدك ، لوكسون. عندما يحين ذلك الوقت ، اتبع تعليماتي.]
كما بدأ الرؤساء الآخرون الذين رأوا الدائرة السحرية في الذعر.
[هل سقتل السيد؟]
نويل تتزوج في بلد أجنبي ، هاه … حسنًا ، سيصبح ذريعة ليليا. علاوة على ذلك ، فإن الشجرة المقدسة ويوميريا في أيدينا. لن أقلق إذا لم تكن نويل موجودة.
[حسنًا ، من فضلك تطلع إلى ذلك ، لوكسون]
“تحقق فورًا …“
[…أنا أتطلع للذلك.]
أظهر سيرج الشارة على يده اليمنى وضحك.
لم يُظهر لوكسون أيضًا أي حجة لتجنبه عندما سمع أنه ستكون هناك فرصة لقتله ، ربما لأنه لم يكن سعيدًا مع ليون.
“ماذا وعدت؟ لامبرت ، ماذا فعلت !؟”
هذه هي نهاية العلاقة بين لوكسون وليون.
لم يكن يريد قبولها ، لكن عندما رأى سيرج أمامه ، أدرك أن له علاقة به.
بهذه الطريقة انتهت المحادثة بين الذكاء الاصطناعي.
حضر رؤساء العائلات الست إلى الاجتماع ، لكن لامبرت كان يتصرف بغرابة.
***
ما ظهر من الدائرة السحرية هو جذور الشجرة وأغصانها. تشابكوا مع رؤوس النبلاء الستة العظماء وسرقوا الشارة على يدهم اليمنى.
منشأة تحت الأرض في منطقة المستودعات. كان سيرج وجابينو يتحدثان هناك.
[حسنًا ، من فضلك تطلع إلى ذلك ، لوكسون]
في الغرفة الخرسانية التي يستخدمها سيرج عادة ، ناقش غابينو الوضع الحالي.
–“أنا أعرف. سوف أقوم بتصدير الأحجار السحرية إليك بسعر منخفض”.
“الجمهورية عابرة للغاية بشأن هذا الأمر ، أليس كذلك؟” نبل في منطقة المستودعات ، والعسكريون … علاوة على ذلك ، لا يقظة على المرتزقة والمغامرين الذين تجمعوا.
ضاق سيرج عينيه عندما سمع ذلك.
تجمع الجنود الثوريون بقيادة سيرج في منطقة المستودعات.
بعضهم يشبه الأشرار ، لكنه الآن لا يستطيع الشكوى لأنه كان يبحث عن المزيد من الحلفاء.
–“لقد حانت اللحظة! كل أولئك الذين احتقروني سيكونون عقابًا إلى الأبد!“
تم إرسال جنود آخرين من مملكة راشيل المقدسة.
في اللحظة التي أزيلت فيها شعاراتهم ، اختفت الفروع والدائرة السحرية ، وتحرر ألبير والآخرين.
كانت منطقة المستودعات مزدحمة بعدد أكبر من اللازم ، لكن الجمهورية لم تكن تعلم ذلك.
لكي نكون على صواب ، سحق لامبرت تلك الاجتماعات ، رغم أنه كان على علم بها. جلس سيرج على صندوق خشبي وشرب زجاجة من الكحول.
بهذه الطريقة انتهت المحادثة بين الذكاء الاصطناعي.
“يعتقدون أنهم لا يمكن أن يخسروا لأن لديهم الشجرة المقدسة ، لكنهم لا يعرفون حتى أنها في أيدينا بالفعل.“
“لا تطرف. إنها ليست حالة أحتاج فيها حقًا إلى مساعدتك.“
“هذه الثورة ستنجح. نحن ، مملكة راشيل المقدسة ، سندعم مستقبلك يا سيرج. بدلاً من…“
لامبرت ، الذي كان يبكي مثل طفل ، لا يبدو أنه يتحدث بشكل صحيح. لذلك ، أطلق ألبير سراح لامبرت.
–“أنا أعرف. سوف أقوم بتصدير الأحجار السحرية إليك بسعر منخفض”.
ربما اعتقد لامبرت أنه الشخص الوحيد غير المرتبط به ، فقد أظهر رضاه. ومع ذلك ، فإن الفروع ملفوفة أيضًا ضد لامبرت.
كما وعد ، سيبيع لك الأحجار السحرية بسعر منخفض للغاية. عندما قال سيرج ذلك ، قدم غابينو طلبًا إضافيًا.
ربما اعتقد لامبرت أنه الشخص الوحيد غير المرتبط به ، فقد أظهر رضاه. ومع ذلك ، فإن الفروع ملفوفة أيضًا ضد لامبرت.
“ثم لدي طلب آخر. هل يمكن أن تعطيني الشجيرة الصغيرة لشجرة الكونت بالتفتولت المقدسة والكاهنة نويل؟”
“إذا لم يلومه صاحب العمل ، فليس لدي ما أقوله“. … ومع ذلك ، هل تعتقد أن يوميريا ترغب في رؤيتك في حالتك الحالية؟”
ضاق سيرج عينيه عندما سمع ذلك.
[كل شيء جاهز. كل ما علينا فعله هو تشغيله.]
سيرج ليس لديه أي مشاعر خاصة تجاه نويل ، لكنها كانت لا تزال أخت ليليا. إنها تعرف أن ليليا لديها مشاعر معقدة بالنسبة لها ، لكنها ليست قصة جميلة.
ℱℒ??ℋ
“لا تطرف. إنها ليست حالة أحتاج فيها حقًا إلى مساعدتك.“
…” ماذا يقول بحق الجحيم؟ “هذا ما اعتقده الجميع. ثم في جميع أنحاء غرفة الاجتماعات … ظهرت دائرة سحرية.
“غضبك مفهوم. … ولكن من أجل الحصول على صداقة طويلة الأمد ، ألا يجب أن تكون لديك علاقة زواج مع بلدنا؟ إذا سأل ، هل ترغب في أن تكون ليليا ملكتك؟ إذا حدث ذلك ، فإن نويل مرتبطة بهذا. إذا كان لديك أميرة من عائلة ليسبيناس الموقرة ، فستكون متوازنًا جيدًا مع أمير بلدنا.“
فكر سيرج في اقتراح غابينو لدبلوماسية الزواج.
فكر سيرج في اقتراح غابينو لدبلوماسية الزواج.
“إذا كان الأمر كذلك ، فتناول الطعام ونم جيدًا.” هذا كل شيء مني. مع كل ما قيل ، غادرت كورديليا الغرفة.
نويل تتزوج في بلد أجنبي ، هاه … حسنًا ، سيصبح ذريعة ليليا. علاوة على ذلك ، فإن الشجرة المقدسة ويوميريا في أيدينا. لن أقلق إذا لم تكن نويل موجودة.
صرخ ألبير ، لكن يبدو أن سيرج لم يستمع إليه.
كانت الشجرة المقدسة والكاهنة بأيديهم. كانت الشتلة الصغيرة من الشجرة المقدسة جذابة ، لكن سيرج لم ينجذب إليها ونويل ، حيث يمكنه الحصول عليها لاحقًا مع مثالي.
إذا تزوجت نويل من أمير من بلد آخر ، فستقتنع ليليا وتقبله. مشاعر نويل لا علاقة لها به. بالنسبة لسيرج ، هذه هي قيمة وجود نويل.
***
–“جيد. سأعطيك نويل. عاملها بعناية.“
…” ماذا يقول بحق الجحيم؟ “هذا ما اعتقده الجميع. ثم في جميع أنحاء غرفة الاجتماعات … ظهرت دائرة سحرية.
“بالطبع ، شكراً لك أيها الشاب سيرج. “ابتسم غابينو وابتهج.
بعد ذلك ، ظهر مثالي ، بعد أن أنهي للتو حديثه مع لوكسون. [سيد سيرج ، انتهى النقاش مع لوكسون].
أصيب الرؤساء الآخرون بالفزع … أصيب فرناند ، على سبيل المثال ، بالاكتئاب عندما لم ير شعاره.
عندما سمع ذلك ، أسقط سيرج زجاجة الخمر في يده. تحطمت الزجاجة في الحائط وتناثرت المحتويات في كل مكان ، لكنه لم يكترث.
–“لقد حانت اللحظة! كل أولئك الذين احتقروني سيكونون عقابًا إلى الأبد!“
“أخيرًا ، وداعًا لهذه الحياة الجوفية. عندما وقف على قدميه ، انضم إليه مثالي.
–“جيد. سأعطيك نويل. عاملها بعناية.“
[كل شيء جاهز. كل ما علينا فعله هو تشغيله.]
هذا الرجل يخفي شيئًا ، بعد كل شيء.
تخيل سيرج وجه ليون البغيض ، مما جعله يبدو وكأنه أحمق.
“لماذا لديك شعار الوصي؟” لم يرد سيرج.
“سأقتله أيضًا“.
“إنها إحدى أخطاء الكونت ، لكن لا يبدو أنه يلومك بدلا من ذلك ، يشعر بالمسؤولية.“
***
“من يدري ، ماذا فعلت بحق الجحيم؟“
كان لامبرت هو من استجاب لجدول الأعمال أسرع من أي شخص آخر.
لكي نكون على صواب ، سحق لامبرت تلك الاجتماعات ، رغم أنه كان على علم بها. جلس سيرج على صندوق خشبي وشرب زجاجة من الكحول.
كان ذلك اليوم الذي اجتمع فيه رؤساء النبلاء الستة العظماء في معبد الشجرة المقدسة.
***
حضر رؤساء العائلات الست إلى الاجتماع ، لكن لامبرت كان يتصرف بغرابة.
ضحك ولم يحاول الإجابة بشكل صحيح.
في الأيام الأخيرة ، أصبح أكثر ثرثرة وتدخل في الاجتماعات. ليس بالضرورة من أجل مصلحة الجمهورية ، لكن الرؤساء الآخرين اعتقدوا أنه أفضل مما كان عليه عندما يلقي نوبات الغضب أو الصراخ.
ومع ذلك ، فقد كان مشتتًا اليوم ، وهو ما سأله فرناند.
ومع ذلك ، فقد كان مشتتًا اليوم ، وهو ما سأله فرناند.
إذا تزوجت نويل من أمير من بلد آخر ، فستقتنع ليليا وتقبله. مشاعر نويل لا علاقة لها به. بالنسبة لسيرج ، هذه هي قيمة وجود نويل.
“ما بك لامبرت؟“
كانت حركة لامبرت الأخيرة مريبة وكان ألبير يراقبه.
“-….ليس بالأمر الجلل.“
ضحك ولم يحاول الإجابة بشكل صحيح.
بدون أي مشكلة ، استمر الاجتماع وقدم ألبير جدول أعمال اليوم.
عند سماع ذلك ، قدم مثالي بعض النصائح لـ لوكسون.
“إذن فلنبدأ الاجتماع.” أول شيء على جدول الأعمال هو أن المشبوهين يتجمعون في منطقة المستودعات بالميناء.
صرخ ألبير ، لكن يبدو أن سيرج لم يستمع إليه.
كان لامبرت هو من استجاب لجدول الأعمال أسرع من أي شخص آخر.
[هل سقتل السيد؟]
يمكنك ترك الأمر في أيدي الحراس ، ويبدو أنهم مجرد أشخاص مشبوهين. لماذا لا نعطي الأولوية لبنود جدول الأعمال الأخرى ، الرئيس بالنيابة؟
– “إنه لأمر مخز ، كنت أود أن أرى وجهك وأنت تصرخ.“
كان البير مترددًا في عرض لامبرت.
منشأة تحت الأرض في منطقة المستودعات. كان سيرج وجابينو يتحدثان هناك.
هناك احتمال أن تكون هذه المجموعة من الأفراد المشبوهين متورطة مع المتمردين. على الرغم من عدم وجود الكثير من الحركة ، لا يمكننا ترك الأمر على هذا النحو إلى الأبد. بالإضافة إلى ذلك ، تلقينا تقارير تفيد باحتمال قيام شخص ما بحجب المعلومات.
تخيل سيرج وجه ليون البغيض ، مما جعله يبدو وكأنه أحمق.
عندما قال ألبير ذلك ، نظر الرؤساء الآخرون إلى بعضهم البعض.
كما وعد ، سيبيع لك الأحجار السحرية بسعر منخفض للغاية. عندما قال سيرج ذلك ، قدم غابينو طلبًا إضافيًا.
“وإذا كان هناك خائن؟“
[سيد سيرج ، ليس هناك الكثير من الوقت ، لذلك أسرع. إلى جانب ذلك ، فإن الرجل المحاصر سيقول أي كذبة.]
“هل أحد هنا جزء من جيش المتمردين؟“
“لوكسون؟“
في وسط كل تلك الأصوات تتحدث … كان ألبير ينظر إلى لامبرت. تجول بصره في بعض الجوانب ومسح العرق البارد بمنديل.
ومع ذلك ، فقد كان مشتتًا اليوم ، وهو ما سأله فرناند.
هذا الرجل يخفي شيئًا ، بعد كل شيء.
ومع ذلك ، قاطعت مثالي ، الذي كان بجانبه ، المحادثة بين الاثنين.
كانت حركة لامبرت الأخيرة مريبة وكان ألبير يراقبه.
منشأة تحت الأرض في منطقة المستودعات. كان سيرج وجابينو يتحدثان هناك.
وبعد ذلك تم اكتشاف أن لامبرت كان يحجب المعلومات المتعلقة بجيش المتمردين.
قاوم الزعماء القبليون بشدة ، لكن … تم تجريدهم بلا رحمة من الشارة الموجودة على ظهر يدهم اليمنى.
ومع ذلك ، لم يعتقد أن لامبرت سينضم إلى جيش المتمردين.
إذا تزوجت نويل من أمير من بلد آخر ، فستقتنع ليليا وتقبله. مشاعر نويل لا علاقة لها به. بالنسبة لسيرج ، هذه هي قيمة وجود نويل.
هل كان يخطط لاستخدام المتمردين لفعل شيء ما؟ كان يحاول معرفة ذلك.
تم إرسال جنود آخرين من مملكة راشيل المقدسة.
كما أن احتمال وجود متمردين من الأحزاب في منطقة المستودعات مرتفع أيضًا ، وكان ألبيرغ يفكر في إرسال قوات على الفور … لكن لامبرت استعاد رباطة جأشه فجأة.
***
ثم رفع زاوية فمه وضحك بشكل مشؤوم.
كانت هناك دائرتان تطفوان هناك. كان واحدًا مثاليًا. الآخر كان… لوكسون.
“هيه هيه هيه!”
لم يكن البير استثناءً وكان ملفوفًا في الفروع.
لامبرت ، الذي أطلق ضحكة غريبة ، فاجأ الرؤساء الآخرين.
[… لدي ، لكنه لا يفي بالشروط.]
عندما وقف ألبير على قدميه ، نظر لامبرت إلى السقف ومد ذراعيه.
صرخ ألبير ، لكن يبدو أن سيرج لم يستمع إليه.
–“لقد حانت اللحظة! كل أولئك الذين احتقروني سيكونون عقابًا إلى الأبد!“
“… إذا كان الأمر مزعجًا ، فسأغادر أجد والدتي.“.
…” ماذا يقول بحق الجحيم؟ “هذا ما اعتقده الجميع. ثم في جميع أنحاء غرفة الاجتماعات … ظهرت دائرة سحرية.
–“هيه هيه هيه! اعتبارًا من اليوم ، لم يعد لديهم بركتهم! هذا من الآن فصاعدًا ، سأستخدم كل من يسخر مني … هاه؟”
–“الآن!“
– “هاه؟”
لم يكن هناك مفر عندما لاحظه ألبير والآخرون.
““ماذا يفعلون بنا …؟““
كما بدأ الرؤساء الآخرون الذين رأوا الدائرة السحرية في الذعر.
– “هاه؟”
–“ولكن ماذا…!؟”
“من يدري ، ماذا فعلت بحق الجحيم؟“
““ماذا يفعلون بنا …؟““
ما ظهر من الدائرة السحرية هو جذور الشجرة وأغصانها. تشابكوا مع رؤوس النبلاء الستة العظماء وسرقوا الشارة على يدهم اليمنى.
” توثف! قف!“
وبينما كان يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف بأسرع ما يمكن ، سمع صوت رصاصة من خارج الباب. عندما فوجئ ألبيرغ ونظر نحو الباب ، فتح ببطء.
ما ظهر من الدائرة السحرية هو جذور الشجرة وأغصانها. تشابكوا مع رؤوس النبلاء الستة العظماء وسرقوا الشارة على يدهم اليمنى.
حضر رؤساء العائلات الست إلى الاجتماع ، لكن لامبرت كان يتصرف بغرابة.
لم يكن البير استثناءً وكان ملفوفًا في الفروع.
“هيه هيه هيه!”
ضحك لامبرت وهو يراقب الموقف وهو يمسك بطنه.
حاول المثالي معرفة الظروف.[ما هي تلك الشروط؟]
–“هيه هيه هيه! اعتبارًا من اليوم ، لم يعد لديهم بركتهم! هذا من الآن فصاعدًا ، سأستخدم كل من يسخر مني … هاه؟”
عند هذه الكلمات ، خمّن ألبير أن سيرج متورط في هذا الأمر.
ربما اعتقد لامبرت أنه الشخص الوحيد غير المرتبط به ، فقد أظهر رضاه. ومع ذلك ، فإن الفروع ملفوفة أيضًا ضد لامبرت.
“إنها إحدى أخطاء الكونت ، لكن لا يبدو أنه يلومك بدلا من ذلك ، يشعر بالمسؤولية.“
–“ل– لماذا؟ ليس انا!“
بعضهم يشبه الأشرار ، لكنه الآن لا يستطيع الشكوى لأنه كان يبحث عن المزيد من الحلفاء.
قاوم الزعماء القبليون بشدة ، لكن … تم تجريدهم بلا رحمة من الشارة الموجودة على ظهر يدهم اليمنى.
“هذه الثورة ستنجح. نحن ، مملكة راشيل المقدسة ، سندعم مستقبلك يا سيرج. بدلاً من…“
نظر ألبير إلى يده اليمنى حيث اختفى شعاره.
سحب سيرج الزناد دون تردد.
–“….ما يجري بحق الجحيم؟”
في اللحظة التي أزيلت فيها شعاراتهم ، اختفت الفروع والدائرة السحرية ، وتحرر ألبير والآخرين.
بهذه الطريقة انتهت المحادثة بين الذكاء الاصطناعي.
أصيب الرؤساء الآخرون بالفزع … أصيب فرناند ، على سبيل المثال ، بالاكتئاب عندما لم ير شعاره.
[عظيم ، حان الوقت لكي تخبرني الحقيقة. ماذا تخطط؟] ومع ذلك ، لم يخبره مثالي عن خطته.
كان الرؤساء الآخرون متشابهين ، لكن كان هناك رجل كان يبكي ويصرخ.
–“متروك؟ الى من تشير؟ لي!؟”
–“لأن!؟ لماذا أخذت شعاري !؟ كان لدينا وعد!“
فكر سيرج في اقتراح غابينو لدبلوماسية الزواج.
على عكس ما سبق ، كان لامبرت يصرخ متسائلاً عن سبب اختفاء شعاره.
كانت تحمل شعار النبلاء الستة العظماء ، ولم يكن سيرج راضيًا عنهم. كان ألبير يفكر أيضًا في هذا الاحتمال.
تحرك ألبير نحو لامبرت وأمسكه من صدره.
لم يكن البير استثناءً وكان ملفوفًا في الفروع.
“ماذا وعدت؟ لامبرت ، ماذا فعلت !؟”
ضحك ولم يحاول الإجابة بشكل صحيح.
لامبرت ، الذي كان يبكي مثل طفل ، لا يبدو أنه يتحدث بشكل صحيح. لذلك ، أطلق ألبير سراح لامبرت.
ومع ذلك ، كان وجه كورديليا متعبًا جدًا بعد اختفاء يومريا.
“تحقق فورًا …“
[… لوكسون ، لا أريد محاربتك.]
وبينما كان يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف بأسرع ما يمكن ، سمع صوت رصاصة من خارج الباب. عندما فوجئ ألبيرغ ونظر نحو الباب ، فتح ببطء.
من الناحية مثالي ، معتقدًا أنه سيكون من السيئ تأجيل الخطة أكثر ، طلب من لوكسون عدم التدخل. كان لوكسون مترددًا ، لكنه وافق في النهاية على الاقتراح مثالي.
كان سيرج من كان هناك.
تخيل سيرج وجه ليون البغيض ، مما جعله يبدو وكأنه أحمق.
“… سيرج !؟ لماذا أنت هنا؟”
ℱℒ??ℋ
أظهر سيرج الشارة على يده اليمنى وضحك.
ابتسم سيرج ، الذي كان يحمل بندقية على كتفه ، بابتسامة قبيحة عندما رأى ألبيرج.
من الناحية مثالي ، معتقدًا أنه سيكون من السيئ تأجيل الخطة أكثر ، طلب من لوكسون عدم التدخل. كان لوكسون مترددًا ، لكنه وافق في النهاية على الاقتراح مثالي.
في وسط كل تلك الأصوات تتحدث … كان ألبير ينظر إلى لامبرت. تجول بصره في بعض الجوانب ومسح العرق البارد بمنديل.
–“ما هو شعورك بعد أن فقدت شعارك؟”
عند هذه الكلمات ، خمّن ألبير أن سيرج متورط في هذا الأمر.
–“ما هو شعورك بعد أن فقدت شعارك؟”
–“أنت فعلت ذلك؟ … ماذا فعلت بحق الجحيم؟”
–“ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟ لا تقل لي أنك متورط في التمرد كل هذا الوقت؟”
“من يدري ، ماذا فعلت بحق الجحيم؟“
–“ل– لماذا؟ ليس انا!“
ضحك ولم يحاول الإجابة بشكل صحيح.
–“الآن!“
–“ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟ لا تقل لي أنك متورط في التمرد كل هذا الوقت؟”
ومع ذلك ، قاطعت مثالي ، الذي كان بجانبه ، المحادثة بين الاثنين.
كانت تحمل شعار النبلاء الستة العظماء ، ولم يكن سيرج راضيًا عنهم. كان ألبير يفكر أيضًا في هذا الاحتمال.
تم إرسال جنود آخرين من مملكة راشيل المقدسة.
لم يكن يريد قبولها ، لكن عندما رأى سيرج أمامه ، أدرك أن له علاقة به.
ترك لوكسون الإجابة في انتظار مثالي ، الذي كان يطلب منه الانضمام إليه. على الرغم من أنه أظهر موقفاً إيجابياً ، إلا أنه قال إنه لا يستطيع التعاون لأنه لا يستطيع إلغاء تسجيل السيد.
أظهر سيرج الشارة على يده اليمنى وضحك.
صرخ ألبير ، لكن يبدو أن سيرج لم يستمع إليه.
“إنه شعار الوصي. كان عليك أن تختارني يا أبي. لا … البير. “بدا أن سيرج ، الذي عرض شعار الوصي ، يشعر بالفخر.
[لوكسون ، حان الوقت لكي تعطيني إجابة.]
لم يستطع ألبير فهم سبب امتلاك سيرج شعار الوصي.
ومع ذلك ، قاطعت مثالي ، الذي كان بجانبه ، المحادثة بين الاثنين.
“لماذا لديك شعار الوصي؟” لم يرد سيرج.
–“لقد حانت اللحظة! كل أولئك الذين احتقروني سيكونون عقابًا إلى الأبد!“
“مرحبًا ، فاجئ نفسك أكثر.“ الابن الذي تركته عاد في حالة جيدة.
“… حسنًا ، لقد فات الأوان لتقديم الأعذار الآن ، لأنك حرمتني من الميراث.”
–“متروك؟ الى من تشير؟ لي!؟”
صرخ ألبير ، لكن يبدو أن سيرج لم يستمع إليه.
“… حسنًا ، لقد فات الأوان لتقديم الأعذار الآن ، لأنك حرمتني من الميراث.”
…” ماذا يقول بحق الجحيم؟ “هذا ما اعتقده الجميع. ثم في جميع أنحاء غرفة الاجتماعات … ظهرت دائرة سحرية.
–“لا! كنت أحاول فقط تحريرك من منصب الوريث عن طريق حرمانك من الميراث إذا أردت أن تكون ابني!“
عندما سمع ذلك ، أسقط سيرج زجاجة الخمر في يده. تحطمت الزجاجة في الحائط وتناثرت المحتويات في كل مكان ، لكنه لم يكترث.
عند سماع قصة ألبير ، توقف سيرج عن الحركة.
…” ماذا يقول بحق الجحيم؟ “هذا ما اعتقده الجميع. ثم في جميع أنحاء غرفة الاجتماعات … ظهرت دائرة سحرية.
ومع ذلك ، قاطعت مثالي ، الذي كان بجانبه ، المحادثة بين الاثنين.
“… سيرج !؟ لماذا أنت هنا؟”
[سيد سيرج ، ليس هناك الكثير من الوقت ، لذلك أسرع. إلى جانب ذلك ، فإن الرجل المحاصر سيقول أي كذبة.]
ضحك لامبرت وهو يراقب الموقف وهو يمسك بطنه.
رفض مثالي تصريحات البير باعتبارها كذبة.
حاول المثالي معرفة الظروف.[ما هي تلك الشروط؟]
[لوكسون ، حان الوقت لكي تعطيني إجابة.]
آمن سيرج بأنه مثالي وأحضر فوهة بندقيته إلى ألبيرغ عندما أصبح تعبيره فارغًا. كان لسيرج نظرة باردة.
كان سيرج من كان هناك.
“سيرج ، استمع إلي!“
على عكس ما سبق ، كان لامبرت يصرخ متسائلاً عن سبب اختفاء شعاره.
صرخ ألبير ، لكن يبدو أن سيرج لم يستمع إليه.
“تحقق فورًا …“
– “إنه لأمر مخز ، كنت أود أن أرى وجهك وأنت تصرخ.“
“لقد جعلت الجميع يقلقون علي كثيرًا. أعتقد أنني يجب أن أعتذر للجميع غدا … هاه؟”
سحب سيرج الزناد دون تردد.
بعضهم يشبه الأشرار ، لكنه الآن لا يستطيع الشكوى لأنه كان يبحث عن المزيد من الحلفاء.
“أتفهم أنك قلق بشأن اختفاء يومريا ، لكن لماذا تقلق الجميع؟“
ℱℒ??ℋ
“أخيرًا ، وداعًا لهذه الحياة الجوفية. عندما وقف على قدميه ، انضم إليه مثالي.
———–
[أنا أتفق مع ذلك.]
–“….ما يجري بحق الجحيم؟”
ℱℒ??ℋ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
