الفصل 5الجزء 1: الخيانة
الفصل الخامس الجزء 1: الخيانة
حتى لو طُرد من هنا ، فقد كان ينوي البقاء في الجمهورية والبحث عن يومريا.
———–
أكاديمية مملكة هولولف.
لا يجد الرؤساء ذلك مثيرًا للاهتمام ، لكنهم خسروا مرات عديدة .
في الغرفة التي استخدمتها أنجي داخل مهجع الفتيات ، كانت ليفيا وكلير هناك.
–“لماذا لا تقوم بهجوم مفاجئ وتدمره؟”
كان الثلاثة جالسين حول الطاولة ، يتصفحون البريد الذي تلقوه من ليون.
[اخون سيدي؟ هذا مستحيل بالنسبة لي شخصيًا وهي مهمة صعبة ، أن أكون ذكاءً اصطناعيًا. لا داعي للقلق ، لن أخونه ولا يمكنني أيضًا].
ابتسامة إنجي ، التي كان شعرها مضفرًا ومشرقًا في وضح النهار ، غطت على الفور عندما ظهر بريد ليون.
–“خذها ببساطة. بماذا تفكر؟ يمكنك التحدث معي عن ذلك.“ كانت تعلم أن رد كلير سيكون كما كان من قبل.
رأت عيناه الحمراوتان القويتان الورقة التي تحتوي على محتوى البريد المطبوع عليها.
“الجمهورية صاخبة جدا كالعادة. حدثت أعمال شغب مؤخرًا ، لكنها هذه المرة تمرد”.
“لو … لو فقط … لم يقل هذه الأشياء.”
عبرت أنجي ساقيها النحيفتين وعقدت ذراعيها تحت صدرها.
عندما حاول الرفض ، أمسكت كورديليا بذراع كايل وقادته إلى غرفة الطعام. ثم أشارت إلى الطعام المحضر على الطاولة.
كانت المعلومات الواردة من ليون حول تمرد ينتشر في الجمهورية. كانت معلومات لا يمكن للمملكة تجاهلها.
رأى سيرج وجه لامبرت ، وجه رجل قاسٍ يركض من أجل الحماية ، ويخون الرؤساء الآخرين والبلاد ، وينحاز إلى سيرج.
شبكت ليفيا يديها أمام ثدييها الكبيرين وبدأت في القلق على سلامة ليون.
الشخص الذي أوقف تدفق مثل هذا المؤتمر … لم يكن ألبير.
سقط شعرها الأشقر الناعم ، مختبئًا تعبير ليفيا.
حسنًا ، لا أهتم. … ألبير ، سأجعلك تندم على اختيارك لابن العاهرة فوقي.
إنها مشكلة تلو الأخرى. إنه نفس العام الماضي.
لقد أراده فقط أن يعترض طريق التمرد أو يؤخر شؤونه. سيكون أي رئيس على ما يرام ، باستثناء ألبيرج.
تذكرت إنجي أيضًا ما حدث العام الماضي وأطلقت الصعداء. في العام الماضي كانت هناك عدة حوادث في المملكة. ومع ذلك ، فإن التفكير في الماضي لن يساعد ، والآن يتركز اهتمامه على الاضطرابات في الجمهورية.
–“ ليفيا ، أنت أيضًا تساعدني على … ليفيا؟”
“يبدو أن النبلاء الستة العظماء لم ينتبهوا للتمرد. يبدو أن ليون يفكر بشكل مختلف ، لكن لن يكون هناك جدوى من تقديم المشورة لهم من خلال الأمور الدبلوماسية.
تجاهل لامبرت ، الذي بدا غير مرتاح ، دخل الاثنان في محادثة. [انا على وشك. إذا حدث ذلك ، فستحقق الثورة نجاحًا كاملاً.]
هناك تمرد ولكن ماذا يحدث؟ حتى لو طلبت مملكة هولولف ، فإن جمهورية ألرز ستنتهي بإجابة تقول ، “أنا أعرف دون أن يتم إخباري“.
[أنا لست لوكسون ، ولا أعرف نوع البرمجة التي يتم تشغيلها … هناك العديد من الأجزاء التي لا أعرف فيها ما إذا كانت هناك تعليمات. لا أستطيع أن أؤكد أنه بالتأكيد لا يستطيع أن يخونه. جوابي هو أن فرص الخيانة ليست معدومة الآن.]
في الواقع ، لم يرسل ليون مثل هذا الشيء عن طريق البريد. كان هناك شيء آخر مكتوب يقلقهم.
في الواقع ، لم يرسل ليون مثل هذا الشيء عن طريق البريد. كان هناك شيء آخر مكتوب يقلقهم.
عندما رفعت ليفيا وجهها ، أصبحت عيناها الزرقاء الفاتحة رطبة.
استسلم كايل وخرج من الغرفة ، وذهبت كورديليا فارغة.
هل ستكون هناك حرب أخرى؟
نظرًا لأن أنجي لم تكن في الملعب ، كان من الصعب عليها الحكم على الموقف.
– “هل تقصدي مثالي؟”
“–انه احتمال؟ لا أستطيع ، سأخبر الملكة. إلى جانب ذلك ، سيكون ليون بخير. طالما بقي بالخارج ، فسوف يعود بأمان مع لوكسون.“
“لو … لو فقط … لم يقل هذه الأشياء.”
عند ذكر اسم لوكسون ، اهتزت كتفي ليفيا.
– “عندما تنتهي من الاستحمام ، تعال وكل. هل هذا واضح؟”
سألته إنجي ، التي شعرت بالفضول حيال هذا الموقف.
فرناند ، رئيس عائلة درويل ، كان لديه تعبير جاد على وجهه.
–“شيء ما يحدث؟”
عندما استيقظت وأمسكت رأسها ، بدأت الدموع تتدفق.
“لا ، لا شيء.“
—“ا– أم…“
“حسنًا ، أنا قلق تمامًا مثلك ، لكن ليون قوي. لديه أيضًا لوكسون ، لذلك لن يبالغ في ذلك.“
رداً على سؤال سيرج ، أوضح مثالي نوع السفينة لوكسون.
ومع ذلك ، أظهرت كلير ، غير راضية عن هذه الكلمات ، عدم موافقتها. هذا الذكاء الاصطناعي عبارة عن كرة بيضاء ذات عدسة زرقاء مختلفة عن لوكسون.
“ما رأيك في هذا يا لامبرت؟“
[أتساءل ما إذا كان الأمر كذلك؟ يميل السيد إلى المبالغة في ذلك حتى مع لوكسون. أيضًا ، هذه المرة هناك أيضًا عامل قلق.]
من كان ينتظره كان هناك سيرج مع المثالي.
سألت ليفيا كلير بقلق.
كانت الغرفة فوضوية وكانت غرفة تستخدم فقط للنوم. تم إغلاق الستائر والوقت لا يمكن افتراضه.
– “هل تقصدي مثالي؟”
ومع ذلك ، أظهرت كلير ، غير راضية عن هذه الكلمات ، عدم موافقتها. هذا الذكاء الاصطناعي عبارة عن كرة بيضاء ذات عدسة زرقاء مختلفة عن لوكسون.
[أوه؟ هل أنت فضولي يا ليفيا؟ أنت على حق. أنا قلقة بعض الشيء لأنه يوجد مثالي مثلنا. … حسنًا ، لن يفعل أي شيء عدائي ، لكنني أعتقد أنهم سيكونون على ما يرام.]
“عائلة فايفيل سرقوا المنطاد بالقوة من المملكة في وقت سابق ، أليس كذلك؟”
“كل هذا صعب للغاية. لماذا لا ننهض ونشاجر على الفور؟ لماذا نحتاج للاستعداد؟”
شعرت انجي بالارتياح لسماع ذلك.
كانت كلير تشعر بالفضول أيضًا ، فذهبت إلى ليفيا ونظرت في وجهها. [ماذا يحدث؟ انت تشعر بسوء؟ لم تكن سيئًا أثناء الصباح.]
“لا تخيفنا هكذا. أكثر من ذلك ، هذا طلب من ليون. أنا متوجه إلى القصر الملكي ، لذا كوني مستعدة يا كلير.“
–“ ليفيا ، أنت أيضًا تساعدني على … ليفيا؟”
[اتركه لي! لقد حان دوري أخيرًا.]
“–انه احتمال؟ لا أستطيع ، سأخبر الملكة. إلى جانب ذلك ، سيكون ليون بخير. طالما بقي بالخارج ، فسوف يعود بأمان مع لوكسون.“
–“ ليفيا ، أنت أيضًا تساعدني على … ليفيا؟”
[لا تقلل من شأن أعدائك. بغض النظر عن الجمهورية ، يمثل ليون ولوكسون خطرًا لا يستهان به. على الأقل ، انتظر حتى يكون لدينا لوكسون إلى جانبنا.]
عندما رأت أنجي ليفيا ، كانت لا تزال تشعر بعدم الارتياح.
لكن سيرج لم يكن سعيدًا تمامًا بعملية مثالي.
كانت كلير تشعر بالفضول أيضًا ، فذهبت إلى ليفيا ونظرت في وجهها. [ماذا يحدث؟ انت تشعر بسوء؟ لم تكن سيئًا أثناء الصباح.]
القصر الذي عاش فيه ليون والآخرون.
طرحت ليفيا سؤالاً على كلير ببطء.
–“ا– أم ، ولي الأمر؟ يمكنك حقًا الوفاء بوعدك ، أليس كذلك؟”
–“ أريدك أن تجيب على سؤال لي.“
في الغرفة التي استخدمتها أنجي داخل مهجع الفتيات ، كانت ليفيا وكلير هناك.
[ما هو؟]
ومع ذلك ، أظهرت كلير ، غير راضية عن هذه الكلمات ، عدم موافقتها. هذا الذكاء الاصطناعي عبارة عن كرة بيضاء ذات عدسة زرقاء مختلفة عن لوكسون.
–“أنت لن تخوني ليون … أليس كذلك؟”
فرناند ، رئيس عائلة درويل ، كان لديه تعبير جاد على وجهه.
غير قادر على فهم القصد من السؤال ، وقفت أنجي ، وذهبت إلى ليفيا ووضعت يدها على كتفها.
“–ما خطبك يا ليفيا؟”
“–ما خطبك يا ليفيا؟”
ربما اتخذ هؤلاء الشباب المنتقمون قرارا خاطئا.
“أريد فقط أن أكون واضحًا هنا.“
ثم انتقل الاثنان إلى غرفة الطعام وجلسا في مواجهة بعضهما البعض.
نظرت ليفيا مباشرة إلى كلير وكانت مصممة على عدم ترك الجواب ينحرف عن مساره. لذلك ، ردت كلير بموقف حاد.
واصلوا الاجتماع كما لو كانوا يتحدثون.
[اخون سيدي؟ هذا مستحيل بالنسبة لي شخصيًا وهي مهمة صعبة ، أن أكون ذكاءً اصطناعيًا. لا داعي للقلق ، لن أخونه ولا يمكنني أيضًا].
“كل هذا صعب للغاية. لماذا لا ننهض ونشاجر على الفور؟ لماذا نحتاج للاستعداد؟”
بسماع ذلك ، اعتقدت أنجي أن ليفيا ستهدأ ، لكن …
سواء كان لامبرت يريد التحدث عن الأجندة التالية ، فقد انتهى من الموضوع المتعلق بالتمرد.
“إذن ماذا عن لوك؟، هل يمكنك أن تؤكد لي أنك لن تخون ليون أبدًا؟” أوقفت أنجي ليفيا ، التي كانت تتصرف بغرابة.
–“شيء ما يحدث؟”
–“خذها ببساطة. بماذا تفكر؟ يمكنك التحدث معي عن ذلك.“ كانت تعلم أن رد كلير سيكون كما كان من قبل.
“حسنًا ، أعتقد أن هذا كل شيء بعد ذلك. الآن دعنا ننتقل إلى الشيء التالي على جدول الأعمال. “عند رؤية لامبرت المفعم بالحيوية ، اعتقد ألبيرج أنه شخص مختلف.
ومع ذلك ، لم ترد كلير على الفور على عكس ما كان عليه من قبل. بعد حين…
بمجرد ظهور اسم المملكة ، كانت تعابير رؤوس كل بيت ملتوية.
[أنا لست لوكسون ، ولا أعرف نوع البرمجة التي يتم تشغيلها … هناك العديد من الأجزاء التي لا أعرف فيها ما إذا كانت هناك تعليمات. لا أستطيع أن أؤكد أنه بالتأكيد لا يستطيع أن يخونه. جوابي هو أن فرص الخيانة ليست معدومة الآن.]
في الغرفة التي استخدمتها أنجي داخل مهجع الفتيات ، كانت ليفيا وكلير هناك.
اتجهت ليفيا إلى إنجي عندما سمعت هذه الإجابة المفاجئة. ثم شكرت كلير.
يبدو أن الرئيس بالإنابة قريب منهم ، لذا يمكنه أن يراقبهم. هل هذا مناسب لك أيها القائم بأعمال الرئيس؟
“… شكرا لك على الرد بصدق.“
–“فهمت.“
كانت إنجي عاجزة عن الكلام عندما اكتشفت أن لوكسون يمكن أن يخون ليون. ثم واصلت كلير الكلام.
– “أمي!“
[حسنًا ، لا يجب أن أخونه في حالات نادرة. فقط إذا كان غريبًا. طالما لم أقاتل مع السيد ، فلا تقلق!]
طرحت ليفيا سؤالاً على كلير ببطء.
***
ومع ذلك ، أظهرت كلير ، غير راضية عن هذه الكلمات ، عدم موافقتها. هذا الذكاء الاصطناعي عبارة عن كرة بيضاء ذات عدسة زرقاء مختلفة عن لوكسون.
معبد الشجرة المقدسة.
كان سيرج يجلس على الأريكة ويحمل كوبًا في يده.
كان هذا يقع في وسط دولة جمهورية الزير.
سألت ليفيا كلير بقلق.
إنه مكان مقدس عند سفح الشجرة المقدسة ، ولكنه في نفس الوقت مكان يلتقي فيه رؤساء النبلاء الستة العظماء لمناقشة سياسات البلاد.
لم يكن يمانع في الأكل أو الاستحمام ، لكنه اضطر إلى ذلك لأنه قيل له. عندما غادرت كورديليا غرفة الطعام ، نظر كايل إلى ساعته.
كان رؤساء النبلاء الستة الذين تجمعوا هناك يناقشون تحركات النبلاء الشباب والعسكريين ، والتي أصبحت مؤخرًا موضوعًا ساخنًا.
قبلها سيرج كما لو كانت طبيعية.
وكان ألبير، القائم بأعمال الرئيس، هو الذي قاد الاجتماع.
“لو … لو فقط … لم يقل هذه الأشياء.”
هناك من يخطط للقيام بالتمرد. معظمهم من النبلاء الشباب مع شعارات أقل شأنا ، لكن يبدو أن العديد منهم رجال عسكريون ليس لديهم شعار.
– قف! ا– آسف ، «الحارس».
على عكس البلدان الأخرى ، تتمتع الجمهورية بوضع مفيد للغاية للنبلاء ذوي الشعارات الأعلى مستوى.
نظرًا لأن أنجي لم تكن في الملعب ، كان من الصعب عليها الحكم على الموقف.
يمكنهم استعارة قوة الشجرة المقدسة ، ولكن في حالة الأشخاص ذوي الشعارات السفلية ، لن تساعدهم الشجرة المقدسة عندما يقاتلون الأشخاص ذوي الشعار الأعلى.
***
لذلك ، في حالة حدوث تمرد … في معظم الأحيان يكون الرؤوس هم من يحمل شعار النبلاء الستة العظماء.
“–ما خطبك يا ليفيا؟”
ومع ذلك ، حتى لو حولوا النبلاء العظماء الستة والمجموعات المرتبطة بهم إلى أعداء ، فقد هزموا دائمًا عددًا أكبر.
على الرغم من أن التمرد كان على وشك الحدوث ، إلا أنه لا يبدو أنه نفد صبره.
نظر الرؤساء الآخرون في الاجتماع إلى بعضهم البعض.
–“ أريدك أن تجيب على سؤال لي.“
– “آراء؟”
– “هل تقصدي مثالي؟”
ربما اتخذ هؤلاء الشباب المنتقمون قرارا خاطئا.
لقد أراده فقط أن يعترض طريق التمرد أو يؤخر شؤونه. سيكون أي رئيس على ما يرام ، باستثناء ألبيرج.
“لن ينتصروا علينا بأي حال ، حتى لو أحدثوا ضجة“.
“إذن ، هل تعد خطة سرية؟” واصل لامبرت الحديث بابتسامة على وجهه.
ومع ذلك ، وبسبب تفوقهم الساحق ، كان رد فعل رؤساء النبلاء العظماء الستة خفيفًا.
عبرت أنجي ساقيها النحيفتين وعقدت ذراعيها تحت صدرها.
واصلوا الاجتماع كما لو كانوا يتحدثون.
القصر الذي عاش فيه ليون والآخرون.
فرناند ، رئيس عائلة درويل ، كان لديه تعبير جاد على وجهه.
***
“ألا تأخذ هذا باستخفاف شديد؟، يوجد حاليًا طلاب أجانب من المملكة في الجمهورية. هل يمكننا أن نقول إنهم غير متورطين؟”
–“لماذا لا تقوم بهجوم مفاجئ وتدمره؟”
بمجرد ظهور اسم المملكة ، كانت تعابير رؤوس كل بيت ملتوية.
عندما رأت أنجي ليفيا ، كانت لا تزال تشعر بعدم الارتياح.
كان السبب في ذلك بسبب ليون.
“إذن ماذا عن لوك؟، هل يمكنك أن تؤكد لي أنك لن تخون ليون أبدًا؟” أوقفت أنجي ليفيا ، التي كانت تتصرف بغرابة.
منذ أن جاء إلى جمهورية ألزر كطالب أجنبي ، كان يهاجم النبلاء الستة العظماء.
“… شكرا لك على الرد بصدق.“
لا يجد الرؤساء ذلك مثيرًا للاهتمام ، لكنهم خسروا مرات عديدة .
ثم انتقل الاثنان إلى غرفة الطعام وجلسا في مواجهة بعضهما البعض.
سيكون الأمر مزعجا إذا انضم إلى العدو. هل اتخذنا أي إجراء قبل ذلك؟
[أتساءل ما إذا كان الأمر كذلك؟ يميل السيد إلى المبالغة في ذلك حتى مع لوكسون. أيضًا ، هذه المرة هناك أيضًا عامل قلق.]
معتقدًا أن المتمردين لديهم حليف ، سعى فرناند للحصول على موافقة الأشخاص الآخرين من حوله.
كانت كورديليا تنتظر خروجها من الحمام وتحضير الطعام كما قالت. يبدو أنها أرادت التحدث إلى كايل.
يجب كبح جماح الطائرة ووحدتها المسلحة. بهذه الطريقة لن يكون للمتمردين أي ميزة.
“كايل ، أعلم أنك هناك. اخرج من غرفتك.“
الشخص الذي أوقف تدفق مثل هذا المؤتمر … لم يكن ألبير.
نظر الرؤساء الآخرون في الاجتماع إلى بعضهم البعض.
لم يتفق لامبرت ، رئيس عائلة فايفيل ، مع رأي فرناند.
هناك من يخطط للقيام بالتمرد. معظمهم من النبلاء الشباب مع شعارات أقل شأنا ، لكن يبدو أن العديد منهم رجال عسكريون ليس لديهم شعار.
– “لا ، هذا الاقتراح راديكالي* للغاية.“
“لا تخيفنا هكذا. أكثر من ذلك ، هذا طلب من ليون. أنا متوجه إلى القصر الملكي ، لذا كوني مستعدة يا كلير.“
(الراديكالية والجذرية من المبادئ السياسية التي تركز على تغيير البنى الاجتماعية باتباع أساليب ثورية، وتغيير نظم القيم بأساليب جوهرية. وكلمة راديكالية مشتقة من المصطلح اللاتيني radix (جذر)، وقد تغير مدلولها منذ ابتداعها في القرن الثامن عشر لتستوعب الأطياف السياسية بالكامل.)
– “هل تقصدي مثالي؟”
سقط شعرها الأشقر الناعم ، مختبئًا تعبير ليفيا.
جذب لامبرت انتباه الرؤساء ، لكن هذا الرجل لم يكن جيدًا في الإطراء. كان الأكثر غطرسة بين جميع الرؤساء.
كان سيرج يجلس على الأريكة ويحمل كوبًا في يده.
كان لامبرت قد تعرض لضرر كبير في الماضي عندما تنافس مع ليون. في العادة ، كان سيقول إنه يجب القبض على ليون والآخرين.
سألت ليفيا كلير بقلق.
كان لدى ألبير شكوك حول موقف لامبرت.
[أوه؟ هل أنت فضولي يا ليفيا؟ أنت على حق. أنا قلقة بعض الشيء لأنه يوجد مثالي مثلنا. … حسنًا ، لن يفعل أي شيء عدائي ، لكنني أعتقد أنهم سيكونون على ما يرام.]
“ما رأيك في هذا يا لامبرت؟“
كانت كورديليا تنتظر خروجها من الحمام وتحضير الطعام كما قالت. يبدو أنها أرادت التحدث إلى كايل.
“بادئ ذي بدء ، بغض النظر عن مدى الضجة التي يثيرها الناس في الجمهورية ، لن يتمكنوا من هزيمة النبلاء الستة العظماء.“
“ألا تأخذ هذا باستخفاف شديد؟، يوجد حاليًا طلاب أجانب من المملكة في الجمهورية. هل يمكننا أن نقول إنهم غير متورطين؟”
لا يستطيع الشخص الذي يحمل شعارًا سفليًا أن يضرب شخصًا يحمل شعارًا أعلى. كان هذا طبيعيًا في الجمهورية. ومع ذلك ، فإن لامبرت هو الذي لا يستطيع عادة إجراء محادثة عقلانية.
[نعم.]
كان هناك شعور قوي بعدم الراحة عند الحديث عن هذا. كما صُدم زعماء القبائل المحيطون بالمعبد.
“أريد فقط أن أكون واضحًا هنا.“
–“انها حقيقة.“
“ما رأيك في هذا يا لامبرت؟“
“إذن ، هل تعد خطة سرية؟” واصل لامبرت الحديث بابتسامة على وجهه.
قفز كايل ، الذي كان يبحث عن يومريا كل يوم ، إلى غرفته.
على الرغم من أن التمرد كان على وشك الحدوث ، إلا أنه لا يبدو أنه نفد صبره.
“شكرا جزيلا لك.”
إذا كانوا يخططون لحمل سلاح المملكة والقتال ضدنا ، فلا مشكلة في ذلك.
هل تعتقد أن أبطال المملكة يمكن أن يسرقوا المنطاد بسهولة؟ سأل فرناند ، الذي كان يستمع ، سؤالاً إلى لامبرت.
هل تعتقد أن أبطال المملكة يمكن أن يسرقوا المنطاد بسهولة؟ سأل فرناند ، الذي كان يستمع ، سؤالاً إلى لامبرت.
سواء كان لامبرت يريد التحدث عن الأجندة التالية ، فقد انتهى من الموضوع المتعلق بالتمرد.
“عائلة فايفيل سرقوا المنطاد بالقوة من المملكة في وقت سابق ، أليس كذلك؟”
رأى سيرج وجه لامبرت ، وجه رجل قاسٍ يركض من أجل الحماية ، ويخون الرؤساء الآخرين والبلاد ، وينحاز إلى سيرج.
“بفضل ذلك ، تلقيت ضربة مؤلمة. علاوة على ذلك ، لن يتعاونوا مع أولئك الذين تم أخذهم كرهائن ويفكرون في التمرد. إذا فعلوا ذلك ، فلن يجنبوا أولئك الذين أخذوا رهائن … هل أنا مخطئ؟”
سواء كان لامبرت يريد التحدث عن الأجندة التالية ، فقد انتهى من الموضوع المتعلق بالتمرد.
كان هناك شيء غريب في لامبرت اليوم.
–“ ليفيا ، أنت أيضًا تساعدني على … ليفيا؟”
لقد اعتقدوا جميعًا نفس الشيء ، لكن في نفس الوقت لم يعد من الضروري أخذ المنطاد من العالم.
لكن سيرج لم يكن سعيدًا تمامًا بعملية مثالي.
فقط فرناند اعترض على كلام لامبرت.
في نهاية الاجتماع ، توجه لامبرت إلى غرفته المعدة داخل معبد الشجرة المقدسة.
لكن إذا انضم طلاب المملكة الأجانب إلى العدو ، فلن تكون لدينا فرصة!
– “هل تقصدي مثالي؟”
يبدو أن الرئيس بالإنابة قريب منهم ، لذا يمكنه أن يراقبهم. هل هذا مناسب لك أيها القائم بأعمال الرئيس؟
تذكرت إنجي أيضًا ما حدث العام الماضي وأطلقت الصعداء. في العام الماضي كانت هناك عدة حوادث في المملكة. ومع ذلك ، فإن التفكير في الماضي لن يساعد ، والآن يتركز اهتمامه على الاضطرابات في الجمهورية.
عندما سأل لامبرت ، أومأ ألبيرج برأسه ، وإن كان ذلك بتأخير مؤقت في رد فعله.
سواء كان لامبرت يريد التحدث عن الأجندة التالية ، فقد انتهى من الموضوع المتعلق بالتمرد.
“سأعتني بالحديث عن ذلك.”
“الجمهورية صاخبة جدا كالعادة. حدثت أعمال شغب مؤخرًا ، لكنها هذه المرة تمرد”.
سواء كان لامبرت يريد التحدث عن الأجندة التالية ، فقد انتهى من الموضوع المتعلق بالتمرد.
–“ا– أم ، ولي الأمر؟ يمكنك حقًا الوفاء بوعدك ، أليس كذلك؟”
“حسنًا ، أعتقد أن هذا كل شيء بعد ذلك. الآن دعنا ننتقل إلى الشيء التالي على جدول الأعمال. “عند رؤية لامبرت المفعم بالحيوية ، اعتقد ألبيرج أنه شخص مختلف.
“ألا تأخذ هذا باستخفاف شديد؟، يوجد حاليًا طلاب أجانب من المملكة في الجمهورية. هل يمكننا أن نقول إنهم غير متورطين؟”
***
[أتساءل ما إذا كان الأمر كذلك؟ يميل السيد إلى المبالغة في ذلك حتى مع لوكسون. أيضًا ، هذه المرة هناك أيضًا عامل قلق.]
فرناند ، رئيس عائلة درويل ، كان لديه تعبير جاد على وجهه.
في نهاية الاجتماع ، توجه لامبرت إلى غرفته المعدة داخل معبد الشجرة المقدسة.
–“شيء ما يحدث؟”
من كان ينتظره كان هناك سيرج مع المثالي.
[أتساءل ما إذا كان الأمر كذلك؟ يميل السيد إلى المبالغة في ذلك حتى مع لوكسون. أيضًا ، هذه المرة هناك أيضًا عامل قلق.]
كان سيرج يجلس على الأريكة ويحمل كوبًا في يده.
ربما اتخذ هؤلاء الشباب المنتقمون قرارا خاطئا.
كان يشرب الكحول الذي كان في غرفة لامبرت. غضب لامبرت عندما رآه ، لكنه أمسك بنفسه وبدأ في الإبلاغ.
من أجل الهروب مع البشر القدامى إلى الفضاء ، تم تسليح لوكسون بأفضل قدرة لأي نوع من المواقف.
“كما قلتم ، مضينا في الاجتماع كالمعتاد متجاهلين الأجندة المتعلقة بالمتمردين.“
[ما هو؟]
لامبرت ، وهو رجل متعجرف ، عامل سيرج ، الذي كان على وشك مغادرة عائلة رولت ، باعتباره تابعًا.
كان هذا يقع في وسط دولة جمهورية الزير.
قبلها سيرج كما لو كانت طبيعية.
شعر بالدهشة على الفور ، لكنه لم يرد لأنه لا يريد رؤية أي شخص في الوقت الحالي.
“بدون الدعم المثالي ، لم يكونوا قادرين على فعل أي شيء.
“حسنًا ، أنا قلق تمامًا مثلك ، لكن ليون قوي. لديه أيضًا لوكسون ، لذلك لن يبالغ في ذلك.“
– قف! ا– آسف ، «الحارس».
“بادئ ذي بدء ، بغض النظر عن مدى الضجة التي يثيرها الناس في الجمهورية ، لن يتمكنوا من هزيمة النبلاء الستة العظماء.“
أجر مثالي جميع المحادثات في اجتماع لامبرت من وراء الكواليس. تحول مثالي إلى سيرج.
جذب لامبرت انتباه الرؤساء ، لكن هذا الرجل لم يكن جيدًا في الإطراء. كان الأكثر غطرسة بين جميع الرؤساء.
[فليستمر لامبرت في تشتيت ضمير النبلاء الستة العظماء في «الجيش الثوري». في غضون ذلك ، سنستعد للانتفاضة.]
عندما سأل لامبرت ، أومأ ألبيرج برأسه ، وإن كان ذلك بتأخير مؤقت في رد فعله.
لكن سيرج لم يكن سعيدًا تمامًا بعملية مثالي.
على عكس البلدان الأخرى ، تتمتع الجمهورية بوضع مفيد للغاية للنبلاء ذوي الشعارات الأعلى مستوى.
“كل هذا صعب للغاية. لماذا لا ننهض ونشاجر على الفور؟ لماذا نحتاج للاستعداد؟”
[لا تقلل من شأن أعدائك. بغض النظر عن الجمهورية ، يمثل ليون ولوكسون خطرًا لا يستهان به. على الأقل ، انتظر حتى يكون لدينا لوكسون إلى جانبنا.]
شعرت انجي بالارتياح لسماع ذلك.
-…يمكنك أن تفعل ذلك؟
“أريد فقط أن أكون واضحًا هنا.“
تجاهل لامبرت ، الذي بدا غير مرتاح ، دخل الاثنان في محادثة. [انا على وشك. إذا حدث ذلك ، فستحقق الثورة نجاحًا كاملاً.]
–“خذها ببساطة. بماذا تفكر؟ يمكنك التحدث معي عن ذلك.“ كانت تعلم أن رد كلير سيكون كما كان من قبل.
“هل هذا الرجل مع لوكسون أقوى منك؟“
“سأعتني بالحديث عن ذلك.”
رداً على سؤال سيرج ، أوضح مثالي نوع السفينة لوكسون.
صاح لامبرت ، الذي أصبح قلقا ، لأن المحادثة بين الاثنين لم تتوقف.
[إنه سفينة مهاجرين بنيت منذ زمن طويل للسماح للناس بالهروب إلى الفضاء. لذلك ، كان مطلوبًا أن يتمتع لوكسون بأداء متعدد الاستخدامات حتى يتمكن من تحقيق الغرض منه حتى لو كانت مجرد طائرة. لكن … تم تحميل الترسانه الرئيسية بأفضل قوة في ذلك الوقت. مهارة المدفعية القتالية … في المعركة بين البوارج ، أنا أدنى من لوكسون.]
-…يمكنك أن تفعل ذلك؟
من أجل الهروب مع البشر القدامى إلى الفضاء ، تم تسليح لوكسون بأفضل قدرة لأي نوع من المواقف.
***
–“هذه مشكلة كبيرة.“
ثم انتقل الاثنان إلى غرفة الطعام وجلسا في مواجهة بعضهما البعض.
[نعم.]
لم يكن يمانع في الأكل أو الاستحمام ، لكنه اضطر إلى ذلك لأنه قيل له. عندما غادرت كورديليا غرفة الطعام ، نظر كايل إلى ساعته.
–“لماذا لا تقوم بهجوم مفاجئ وتدمره؟”
على عكس البلدان الأخرى ، تتمتع الجمهورية بوضع مفيد للغاية للنبلاء ذوي الشعارات الأعلى مستوى.
[… لا أريد التوافق مع لوكسون.]
–“شيء ما يحدث؟”
صاح لامبرت ، الذي أصبح قلقا ، لأن المحادثة بين الاثنين لم تتوقف.
هناك من يخطط للقيام بالتمرد. معظمهم من النبلاء الشباب مع شعارات أقل شأنا ، لكن يبدو أن العديد منهم رجال عسكريون ليس لديهم شعار.
–“ا– أم ، ولي الأمر؟ يمكنك حقًا الوفاء بوعدك ، أليس كذلك؟”
كانت إنجي عاجزة عن الكلام عندما اكتشفت أن لوكسون يمكن أن يخون ليون. ثم واصلت كلير الكلام.
رأى سيرج وجه لامبرت ، وجه رجل قاسٍ يركض من أجل الحماية ، ويخون الرؤساء الآخرين والبلاد ، وينحاز إلى سيرج.
[اتركه لي! لقد حان دوري أخيرًا.]
“نعم ، ستظل عائلة فيفيل جزءًا من النبلاء الستة العظماء بعد الثورة.
———– ترجمة
“شكرا جزيلا لك.”
نظرًا لأن أنجي لم تكن في الملعب ، كان من الصعب عليها الحكم على الموقف.
فكر سيرج وهو يرى ارتياح لامبرت.
“ألا تأخذ هذا باستخفاف شديد؟، يوجد حاليًا طلاب أجانب من المملكة في الجمهورية. هل يمكننا أن نقول إنهم غير متورطين؟”
إنه لأمر مخز حقًا التفكير في أن مثل هذا الشخص كان يقرر مستقبل البلاد.
لم يكن يمانع في الأكل أو الاستحمام ، لكنه اضطر إلى ذلك لأنه قيل له. عندما غادرت كورديليا غرفة الطعام ، نظر كايل إلى ساعته.
سحب سيرج لامبرت من جانبه لأنه اعتقد أنه سيخونهم بالركض بحثًا عن غطاء.
لم يفكر في قدرته.
بعد فترة ، بدأ شخص يتحدث أمام الباب.
لقد أراده فقط أن يعترض طريق التمرد أو يؤخر شؤونه. سيكون أي رئيس على ما يرام ، باستثناء ألبيرج.
[اتركه لي! لقد حان دوري أخيرًا.]
حسنًا ، لا أهتم. … ألبير ، سأجعلك تندم على اختيارك لابن العاهرة فوقي.
لكن إذا انضم طلاب المملكة الأجانب إلى العدو ، فلن تكون لدينا فرصة!
***
القصر الذي عاش فيه ليون والآخرون.
“يبدو أن النبلاء الستة العظماء لم ينتبهوا للتمرد. يبدو أن ليون يفكر بشكل مختلف ، لكن لن يكون هناك جدوى من تقديم المشورة لهم من خلال الأمور الدبلوماسية.
قفز كايل ، الذي كان يبحث عن يومريا كل يوم ، إلى غرفته.
[إنه سفينة مهاجرين بنيت منذ زمن طويل للسماح للناس بالهروب إلى الفضاء. لذلك ، كان مطلوبًا أن يتمتع لوكسون بأداء متعدد الاستخدامات حتى يتمكن من تحقيق الغرض منه حتى لو كانت مجرد طائرة. لكن … تم تحميل الترسانه الرئيسية بأفضل قوة في ذلك الوقت. مهارة المدفعية القتالية … في المعركة بين البوارج ، أنا أدنى من لوكسون.]
– “أمي!“
– “آراء؟”
ربما بسبب الإرهاق ، كان كايل نحيفًا للغاية هذه الأيام.
– “عندما تنتهي من الاستحمام ، تعال وكل. هل هذا واضح؟”
كان تتمتع بشرة نحيفة ولكن صحية ، لكن شعره أصبح الآن في حالة من الفوضى وبشرته خشنة.
– قف! ا– آسف ، «الحارس».
كانت الغرفة فوضوية وكانت غرفة تستخدم فقط للنوم. تم إغلاق الستائر والوقت لا يمكن افتراضه.
–“خذها ببساطة. بماذا تفكر؟ يمكنك التحدث معي عن ذلك.“ كانت تعلم أن رد كلير سيكون كما كان من قبل.
عندما استيقظت وأمسكت رأسها ، بدأت الدموع تتدفق.
“لو … لو فقط … لم يقل هذه الأشياء.”
***
عندما بدأ في الرثاء ، كان هناك طرق على باب غرفته.
ربما بسبب الإرهاق ، كان كايل نحيفًا للغاية هذه الأيام.
شعر بالدهشة على الفور ، لكنه لم يرد لأنه لا يريد رؤية أي شخص في الوقت الحالي.
جذب لامبرت انتباه الرؤساء ، لكن هذا الرجل لم يكن جيدًا في الإطراء. كان الأكثر غطرسة بين جميع الرؤساء.
كان كل من ماري وكارا قلقين بشأنه. جوليان والآخرون كانوا قلقين أيضًا. لم تكن لتقول ذلك ، لكن ليون كان يجلب لها أحيانًا شيئًا من وقت لآخر.
“… كيف يمكنك أن تلبس هكذا؟ وإلى جانب ذلك ، رائحتك كريهة. سأطبخ لك وجبة في غرفة الطعام ، فاستحم وتعال وتناول الطعام.“
في مرحلة ما ، كان ليون هو من التقط كايل عندما انهار من الإرهاق.
–“ ليفيا ، أنت أيضًا تساعدني على … ليفيا؟”
أدرك أنني أتسبب في مشاكل. لكن علي أن أنقذ والدتي.
كانت كلير تشعر بالفضول أيضًا ، فذهبت إلى ليفيا ونظرت في وجهها. [ماذا يحدث؟ انت تشعر بسوء؟ لم تكن سيئًا أثناء الصباح.]
حتى لو طُرد من هنا ، فقد كان ينوي البقاء في الجمهورية والبحث عن يومريا.
كانت كورديليا تنتظر خروجها من الحمام وتحضير الطعام كما قالت. يبدو أنها أرادت التحدث إلى كايل.
ثم طرقوا الباب.
[أوه؟ هل أنت فضولي يا ليفيا؟ أنت على حق. أنا قلقة بعض الشيء لأنه يوجد مثالي مثلنا. … حسنًا ، لن يفعل أي شيء عدائي ، لكنني أعتقد أنهم سيكونون على ما يرام.]
بعد فترة ، بدأ شخص يتحدث أمام الباب.
[فليستمر لامبرت في تشتيت ضمير النبلاء الستة العظماء في «الجيش الثوري». في غضون ذلك ، سنستعد للانتفاضة.]
“كايل ، أعلم أنك هناك. اخرج من غرفتك.“
***
كان الصوت لكورديليا. شخص أرسلها ديوك ريدغريف ، وهي امرأة اعتنت بأنجي. وهي في المراتب العليا بين الخدم وهي ابنة عائلة نبيلة.
سيكون الأمر مزعجا إذا انضم إلى العدو. هل اتخذنا أي إجراء قبل ذلك؟
إنها صارمة ولا ترحم.
نظرًا لأن أنجي لم تكن في الملعب ، كان من الصعب عليها الحكم على الموقف.
استسلم كايل وخرج من الغرفة ، وذهبت كورديليا فارغة.
“… كيف يمكنك أن تلبس هكذا؟ وإلى جانب ذلك ، رائحتك كريهة. سأطبخ لك وجبة في غرفة الطعام ، فاستحم وتعال وتناول الطعام.“
ثم طرقوا الباب.
—“ا– أم…“
[أتساءل ما إذا كان الأمر كذلك؟ يميل السيد إلى المبالغة في ذلك حتى مع لوكسون. أيضًا ، هذه المرة هناك أيضًا عامل قلق.]
عندما حاول الرفض ، أمسكت كورديليا بذراع كايل وقادته إلى غرفة الطعام. ثم أشارت إلى الطعام المحضر على الطاولة.
ℱℒ??ℋ
– “عندما تنتهي من الاستحمام ، تعال وكل. هل هذا واضح؟”
[لا تقلل من شأن أعدائك. بغض النظر عن الجمهورية ، يمثل ليون ولوكسون خطرًا لا يستهان به. على الأقل ، انتظر حتى يكون لدينا لوكسون إلى جانبنا.]
–“فهمت.“
———–
لم يكن يمانع في الأكل أو الاستحمام ، لكنه اضطر إلى ذلك لأنه قيل له. عندما غادرت كورديليا غرفة الطعام ، نظر كايل إلى ساعته.
ربما بسبب الإرهاق ، كان كايل نحيفًا للغاية هذه الأيام.
– “الوقت منتصف الليل؟”
كان رؤساء النبلاء الستة الذين تجمعوا هناك يناقشون تحركات النبلاء الشباب والعسكريين ، والتي أصبحت مؤخرًا موضوعًا ساخنًا.
بدأ يفقد إحساسه بالوقت.
رأت عيناه الحمراوتان القويتان الورقة التي تحتوي على محتوى البريد المطبوع عليها.
كانت كورديليا تنتظر خروجها من الحمام وتحضير الطعام كما قالت. يبدو أنها أرادت التحدث إلى كايل.
على الرغم من أن التمرد كان على وشك الحدوث ، إلا أنه لا يبدو أنه نفد صبره.
ثم انتقل الاثنان إلى غرفة الطعام وجلسا في مواجهة بعضهما البعض.
رأت عيناه الحمراوتان القويتان الورقة التي تحتوي على محتوى البريد المطبوع عليها.
من الواضح أن كايل اعتقد أنها كانت محادثة حول ما كان سيفعله من الآن فصاعدًا.
إذا كانوا يخططون لحمل سلاح المملكة والقتال ضدنا ، فلا مشكلة في ذلك.
أعتقد أن الوقت قد حان لطردهم من العمل. الآن عليّ البحث عن عمل بينما أبحث عن والدتي.
تجاهل لامبرت ، الذي بدا غير مرتاح ، دخل الاثنان في محادثة. [انا على وشك. إذا حدث ذلك ، فستحقق الثورة نجاحًا كاملاً.]
[إنه سفينة مهاجرين بنيت منذ زمن طويل للسماح للناس بالهروب إلى الفضاء. لذلك ، كان مطلوبًا أن يتمتع لوكسون بأداء متعدد الاستخدامات حتى يتمكن من تحقيق الغرض منه حتى لو كانت مجرد طائرة. لكن … تم تحميل الترسانه الرئيسية بأفضل قوة في ذلك الوقت. مهارة المدفعية القتالية … في المعركة بين البوارج ، أنا أدنى من لوكسون.]
ℱℒ??ℋ
“بادئ ذي بدء ، بغض النظر عن مدى الضجة التي يثيرها الناس في الجمهورية ، لن يتمكنوا من هزيمة النبلاء الستة العظماء.“
———–
– “آراء؟”
على الرغم من أن التمرد كان على وشك الحدوث ، إلا أنه لا يبدو أنه نفد صبره.
إنه مكان مقدس عند سفح الشجرة المقدسة ، ولكنه في نفس الوقت مكان يلتقي فيه رؤساء النبلاء الستة العظماء لمناقشة سياسات البلاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
