الفصل1 الجزء1: الآن في وسط الغش!
الفصل1 الجزء1: الآن في وسط الغش!
[قامت بتعديل خططي. مواصفاته غير معروفة. شيء من هذا القبيل لا يغتفر. سأقوم باستجواب كلير للحظة ، لذا إسمح لي]
حدث هذا قبل العطلة الصيفية.
كانت تنظر من النافذة بنظرة باردة.
حدثت ضجة كبيرة في جمهورية ألزر. خلال ذلك الوقت كانت هناك فترة لم يفهم فيها شعب مملكة هولولف الوضع هناك بسبب المسافة الكبيرة بين البلدين.
“بالمناسبة ، هل هناك شيء تخفيه عنا؟““
كان خطيبتي ليون قلقين عليه وعلى المجموعة التي درست في الخارج في الجمهورية.
المرأة التي وقعت في شرك العديد من النبلاء الشباب ، بمن فيهم ولي العهد جوليان ماري. كان هذا الوجود بجوار ليون مباشرة.
كانت إحداهما ابنة الدوق أنجليكا رافوا ريدغريف.
سألتني شيئا من هذا القبيل. اتسعت عيني في مفاجأة.
كانت فتاة ذات شعر أشقر لامع مضفر في كعكة ولها وجه قوي الإرادة.
بجدية ، ما الذي فعلته لإغضابهما بهذا الشكل؟
عيناها الحمراوتان تنبعثان من قوة إرادتها ، لكنها في هذه اللحظة كانت تبتسم في ظروف غامضة.
عيناها الحمراوتان تنبعثان من قوة إرادتها ، لكنها في هذه اللحظة كانت تبتسم في ظروف غامضة.
كانت الخطيبة الثانية أوليفيا ، على عكس أنجيليكا – كانت من عامة الشعب.
[قامت بتعديل خططي. مواصفاته غير معروفة. شيء من هذا القبيل لا يغتفر. سأقوم باستجواب كلير للحظة ، لذا إسمح لي]
كانت فتاة حصلت على إذن خاص للتسجيل في أكاديمية المملكة. كان لها موقع باعتبارها الشخصية الرئيسية في اللعبة الأولى من لعبة أوتومي هذه.
ومع ذلك ، فإن المشاهدين الذين تجمعوا هنا ركزوا على سفينة واحدة فقط.
كانت فتاة بشعرها المصبوغ من الكتان تم الاحتفاظ بها في قصة شعر بوب. كان لديها مظهر لطيف يعطي عادة جوًا ناعمًا ومريحًا.
عندما تم تثبيت ليكورن بجوار أينهورن ، كان لوكسون يرتجف عندما رأى ذلك.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنفث هواءًا جعل من الصعب الاقتراب منها.
“بالمناسبة ، هل هناك شيء تخفيه عنا؟““
كان ينتظر بلا تعبير وصولهم إلى الجمهورية داخل قمرة القيادة لمنطاد ليكورن – المنطاد الثاني من فئة آينهورن.
“لقد اقتربوا للتو ، لكن لا يبدو أنهم سيتخذون أي إجراء آخر. حقا ، بماذا يفكرون؟”
في الوقت الحالي ، كان الاثنان يتجهان إلى الجمهورية في إجازتهما الصيفية. كان السبب هو خطيبها ليون.
لم يكن الأمر كذلك ، فقد كانت شخصيته مختلفة حقًا عن لوكسون. الصوت الإلكتروني الذي كان يتكلم بدا أنثويًا أيضًا.
تحدث أنجي إلى أوليفيا.
لقد ولدوا ونشأوا في بيئتين مختلفتين ، كما اختلفت طريقة تفكيرهم.
تم عقد ذراعيها . استمرت إصبع السبابة في يده اليمنى في النقر على ذراعه في حالة تهيج.
سرقت ماري خطيب أنجي.
“متى سيبدأ التفتيش المشين للجمهورية؟” لقد جعلونا ننتظر أكثر من ساعة. ألا تعتقد أنه أمر مزعج أننا لا نستطيع حتى التحرك على الرغم من أن الجمهورية أمام أعيننا مثل هذا؟”
يجب أن يساعدني لوكسون في هذا الوقت ، لكنه دخل المنطاد الأبيض ولم يُظهر أي علامة على العودة.
أومأت ليفيا برأسها ونظرت من النافذة.
لم يكن من المتصور أن تتعاطف أنجي وليفيا مع ماري بعد حدوث شيء من هذا القبيل.
“لقد اقتربوا للتو ، لكن لا يبدو أنهم سيتخذون أي إجراء آخر. حقا ، بماذا يفكرون؟”
في الوقت الحالي ، كان الاثنان يتجهان إلى الجمهورية في إجازتهما الصيفية. كان السبب هو خطيبها ليون.
كانت ليكورن من نفس نوع السفن مثل أينهورن. كان له قرن مميز على مقدمته.
“وماذا عن التفتيش؟“
كان الاختلاف الوحيد بينه وبين أينهورن هو لون السفينة فقط.
لقد أزعجتها أيضًا إذا كان ليون يغازلهم أو يخونهم بشكل خطير ، لكنها أرادت أكثر من ذلك أن تعرف من كان يخونهم.
بدت بارجته البيضاء الجميلة مبهرة بسبب إضاءة ضوء الشمس. كان لوكسون هو من ابتكر التصميم ، لكن كلير كانت هي التي بنت السفينة الثانية دون إذن. كان له نفس الجسم الكروي مثل امتداد لوكسون ، لكن لونه كان أبيض.
دخلت الطائرة الميناء بعد وقت قصير مما كان متوقعا. كان اهل الزر يصرخون.
كانت عدسة عينه زرقاء ، على عكس اللون الأحمر لـ لوكسون .
——
لم يكن الأمر كذلك ، فقد كانت شخصيته مختلفة حقًا عن لوكسون. الصوت الإلكتروني الذي كان يتكلم بدا أنثويًا أيضًا.
أومأت ليفيا برأسها ونظرت من النافذة.
[ أتساءل إذا كان الأمر كذلك ، فربما يعجبون بجمال ليكورن؟ ] نهضت أنجي من كرسيها في تخمين كلير.
القرف! لم يكن يعرف أيهما أثار غضبهم.
كانت تنظر من النافذة بنظرة باردة.
كان الضباط العسكريون متوترين. كان هناك ثلاث سفن أتت من المملكة.
“إنهم مسترخون حقًا إذا كان هذا هو الحال. كلير ، صلني بالحرس الجمهوري. أخبرهم أننا سنمضي قدمًا إذا جعلونا ننتظر وقتًا أطول من ذلك.“
أومأت ليفيا برأسها ونظرت من النافذة.
[ أوه ، كم انت متطرفة. ألست في عجلة من أمرك لمجرد أنك تريد مقابلة سيدي بسرعة؟ ]
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنفث هواءًا جعل من الصعب الاقتراب منها.
ابتسمت أنجي ببرود.
“أنا مرتاح ة لرؤيتك متحمس جدا. لا ، ربما أنت مفعم بالحيوية للغاية؟ الآن ليون – سأجعلك تخبرنا بكل شيء”.
“- لأنه يزعجني كثيرا كيف يكون ليون في ألزر لدرجة أنني لا أستطيع مساعدته. هذا الشيء الذي التقطته ، “سجل الدردشة” ، أليس كذلك؟ إذا كان هناك شيء مثل “أنت تخونهم الآن” ، فلن أتمكن حتى من التزام الهدوء.”
الفصل1 الجزء1: الآن في وسط الغش!
جاءات الاثنان إلى الجمهورية في العطلة الصيفية هذه لأنهما اشتبهتا في أن ليون كان يغشهما.
كانت الخطيبة الثانية أوليفيا ، على عكس أنجيليكا – كانت من عامة الشعب.
لكن هذين كان لهما فكرة مختلفة بخصوص هذا. على الرغم من أن أنجي كانت غاضبة ، إلا أنها يمكن أن تسامح ليون.
في الوقت الحالي ، كان الاثنان يتجهان إلى الجمهورية في إجازتهما الصيفية. كان السبب هو خطيبها ليون.
“اللعنه ، هناك ترتيب تسلسلي حتى لو أراد المغازلة.” ماذا يفكر ، يفعل ما يشاء بينما يتركنا وراءه؟”
“لقد اقتربوا للتو ، لكن لا يبدو أنهم سيتخذون أي إجراء آخر. حقا ، بماذا يفكرون؟”
بالنسبة إلى أنجي ، التي ولدت في منزل الدوقات – منزل نبيل ، كانت تعلم أنه لن يضر بصحتها الجسدية والعقلية إلا إذا غضبت عندما يخونها رجل.
هل سيجعلهم ذلك غاضبين حقًا؟ لكن ، إذا عرفوا السبب ، إذن – أعتقد أنهم سيظلون غاضبين.
لكن الأمر كان مختلفًا مع ليفيا.
“-هذا جيد ، أليس كذلك؟ يمكن أن أشعر بالارتياح إذا كان لديه نفس قدرة أينهورن. يمكن أن يستخدمه انجي و ليفيا.”
“لا أصدق أن ليون سيفعل شيئًا مثل خداعنا. أعني أنه لم يمد يده علينا قط ، كيف يمكنه أن يخدعنا في بلد آخر في مثل هذا الوقت القصير؟”
كنت أبحث عن مساعدة بابتسامة مهتزة ، لكن للأسف كنا سيدًا وخادمًا لم تكن قلوبنا متصلة.
نظرت أنجي إلى ليفيا بتعبير قلق.
لكن الأمر كان مختلفًا مع ليفيا.
“ليون رجل أيضًا ، بعد كل شيء. ليفيا ، سوف تتدهور صحتك إذا كنت تقلق كثيرًا حيال ذلك.“
تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد أرسلت أيضًا هدية تذكارية ورسالة إلى كلاريس.
“ل لكن!“
ركضت إليهم لحضور الاجتماع الذي طال انتظاره. رحب بي الاثنان بوجوههما المبتسمة–
لقد ولدوا ونشأوا في بيئتين مختلفتين ، كما اختلفت طريقة تفكيرهم.
[-آه ماذا؟ ألم تكن أنت من بنى تلك المنطاد الأبيض؟]
قاطعت كلير محادثتهم.
كما قلت له وداعا ، امتد منحدر من المنطاد الأبيض. رأيت بعض الشخصيات تنزل من المنحدر ولوح بيدي بقوة.
[ أوه؟ الحرس الجمهوري يهرب ] إمالة أنجي رأسها عندما سمعت ذلك.
“اللعنه ، هناك ترتيب تسلسلي حتى لو أراد المغازلة.” ماذا يفكر ، يفعل ما يشاء بينما يتركنا وراءه؟”
“وماذا عن التفتيش؟“
لم يكن من المتصور أن تتعاطف أنجي وليفيا مع ماري بعد حدوث شيء من هذا القبيل.
[ يبدو أنه لا بأس بالنسبة لنا أن نمر. إنه أمر غريب حقا ]
كنت أتساءل عما إذا كان قد فعل شيئًا ما. شيئا فشيئا تحاضن.
فكرت ليفيا قليلاً ، لكنها بعد ذلك هزت رأسها وغيرت رأيها.
كانت تنظر من النافذة بنظرة باردة.
“ولكن يمكننا الدخول في ألزر مع هذا.” الآن يمكننا معرفة ما إذا كان ليون قد خدعنا حقًا أم لا.
لم يكن الأمر كذلك ، فقد كانت شخصيته مختلفة حقًا عن لوكسون. الصوت الإلكتروني الذي كان يتكلم بدا أنثويًا أيضًا.
تحدثت كلير بقلق وهي ترى نظرة ليفيا الجادة.
طار لوكسون بعيدا.
[ أنا – هل من المقبول حقًا عدم إخبار سيدي؟ أعتقد أنه من الأفضل أن أخبره أنكما قادمتان. ]
[ أتساءل إذا كان الأمر كذلك ، فربما يعجبون بجمال ليكورن؟ ] نهضت أنجي من كرسيها في تخمين كلير.
كان لدى انجي فكرتها الخاصة بشأن ذلك.
استقبلتني ليفيا بابتسامة ، لكن تعابيرها تلاشت على الفور.
“لوكسون سيكتشفنا سواء أحببنا ذلك أم لا إذا اقتربنا من الجمهورية ، أليس كذلك؟ إذا أبلغناهم بوصولنا مسبقًا ، فسوف يمنحهم مزيدًا من الوقت لمحو الأدلة. سيكون من الأفضل أن يتصل بنا ليون حتى لا نضطر للذهاب إلى منزله أيضًا.“
حتى أنوفنا لمست.
لم تكن قلقة أنجي بسبب خداع ليون فقط.
لقد ولدوا ونشأوا في بيئتين مختلفتين ، كما اختلفت طريقة تفكيرهم.
لقد أزعجتها أيضًا إذا كان ليون يغازلهم أو يخونهم بشكل خطير ، لكنها أرادت أكثر من ذلك أن تعرف من كان يخونهم.
“- لأنه يزعجني كثيرا كيف يكون ليون في ألزر لدرجة أنني لا أستطيع مساعدته. هذا الشيء الذي التقطته ، “سجل الدردشة” ، أليس كذلك؟ إذا كان هناك شيء مثل “أنت تخونهم الآن” ، فلن أتمكن حتى من التزام الهدوء.”
سيكون الأمر مزعجًا إذا كانت المرأة شخصًا مزعجًا.
تعال الى هنا!
لم تستطع السماح بذلك إذا كانت امرأة شريرة تتلاعب بـ ليون.
“ولكن يمكننا الدخول في ألزر مع هذا.” الآن يمكننا معرفة ما إذا كان ليون قد خدعنا حقًا أم لا.
إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فقد كانت تنوي قطع علاقتهما بأي ثمن. لكن السيناريو الأسوأ سيكون إذا كانت المرأة شخصًا في السلطة.
أومأت ليفيا برأسها ونظرت من النافذة.
سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا كان ليون على علاقة مع امرأة نبيلة من ألزر. لا يزال من الأفضل لو كانت المرأة نبيلة ذات رتبة منخفضة.
[ أنا – هل من المقبول حقًا عدم إخبار سيدي؟ أعتقد أنه من الأفضل أن أخبره أنكما قادمتان. ]
لكنها ستكون مشكلة كبيرة إذا كانت المرأة تتمتع بمكانة عالية.
أم أنني كنت أستمتع بالتسوق مع ديدرا عندما زارتني كدبلوماسية منذ فترة؟
“هذا ليون ، هل هو بخير حقًا؟” كان الخداع لا يغتفر.
لفت أنجي ذراعيها حول ذراعي الأخرى وهمست في أذني.
كان ليون أيضًا بطل المملكة – حتى لو كان يخدعهم ، فقد كان عليه توخي الحذر مع من يخونهم بوضعه.
هل كان ذلك تعبيره عن غضبه؟ كان هذا الرجل مهتمًا حقًا بالتفاصيل. [الآن تجاوزت الخط ، كلير]
كانت أنجي مهتمًا أيضًا باحتمال أكثر خطورة.
أم لأنه جعل جوليان والآخرين يعملون كعمال؟ “لا أعتقد أنهم سيكونون غاضبين من ذلك ، على ما أعتقد.”
آمل ألا تغشينا مع ماري.
شيء أخفيه؟
المرأة التي وقعت في شرك العديد من النبلاء الشباب ، بمن فيهم ولي العهد جوليان ماري. كان هذا الوجود بجوار ليون مباشرة.
لكن الأمر كان مختلفًا مع ليفيا.
كان عقل أنجي ثقيلًا حقًا بسبب ذلك.
إذا كان نفس اللون ، فربما لن يتمكن أحد من معرفة الفرق.
ليون – ألا تجرؤ على خوني.
على الرغم من أن ذلك المنطاد الأبيض كان له لون مختلف عن لون أينهورن ، إلا أن شكله كان متماثلًا تمامًا.
***
كانت ليكورن من نفس نوع السفن مثل أينهورن. كان له قرن مميز على مقدمته.
وصلت إلى ميناء ألزر.
لقد أزعجتها أيضًا إذا كان ليون يغازلهم أو يخونهم بشكل خطير ، لكنها أرادت أكثر من ذلك أن تعرف من كان يخونهم.
دخلت الطائرة الميناء بعد وقت قصير مما كان متوقعا. كان اهل الزر يصرخون.
كما قلت له وداعا ، امتد منحدر من المنطاد الأبيض. رأيت بعض الشخصيات تنزل من المنحدر ولوح بيدي بقوة.
كان الضباط العسكريون متوترين. كان هناك ثلاث سفن أتت من المملكة.
دخلت الطائرة الميناء بعد وقت قصير مما كان متوقعا. كان اهل الزر يصرخون.
ومع ذلك ، فإن المشاهدين الذين تجمعوا هنا ركزوا على سفينة واحدة فقط.
“ل لكن!“
على الرغم من أن ذلك المنطاد الأبيض كان له لون مختلف عن لون أينهورن ، إلا أن شكله كان متماثلًا تمامًا.
“-هذا جيد ، أليس كذلك؟ يمكن أن أشعر بالارتياح إذا كان لديه نفس قدرة أينهورن. يمكن أن يستخدمه انجي و ليفيا.”
إذا كان نفس اللون ، فربما لن يتمكن أحد من معرفة الفرق.
“لوكسون سيكتشفنا سواء أحببنا ذلك أم لا إذا اقتربنا من الجمهورية ، أليس كذلك؟ إذا أبلغناهم بوصولنا مسبقًا ، فسوف يمنحهم مزيدًا من الوقت لمحو الأدلة. سيكون من الأفضل أن يتصل بنا ليون حتى لا نضطر للذهاب إلى منزله أيضًا.“
“هل هناك فرق بسيط ، على ما أعتقد؟” ماذا عن لوكسون؟ لوكسون؟”
عندما تم تثبيت ليكورن بجوار أينهورن ، كان لوكسون يرتجف عندما رأى ذلك.
عندما تم تثبيت ليكورن بجوار أينهورن ، كان لوكسون يرتجف عندما رأى ذلك.
لكن عندما نظرت إلى المنطاد الأبيض الجميل ، سامحت كلير. لأنه لم يكن شيئًا يؤلمني على الإطلاق.
هل كان ذلك تعبيره عن غضبه؟ كان هذا الرجل مهتمًا حقًا بالتفاصيل. [الآن تجاوزت الخط ، كلير]
كانت عدسة عينه زرقاء ، على عكس اللون الأحمر لـ لوكسون .
[-آه ماذا؟ ألم تكن أنت من بنى تلك المنطاد الأبيض؟]
ماذا فعلت بحق الجحيم لاستحق هذا !؟
[ألم يكن أنا! استخدمت كلير قطع الغيار التي أعددتها لأينهورن لكنها أرادت وبنت السفينة الثانية دون أن تطلب الإذن!]
لقد استمتعنا في مطعم مكلف للغاية لتناول العشاء.
كان لوكسون غاضبا.
سيكون الأمر خطيرًا إذا بدأت الحديث دون معرفة المزيد ، لذلك حولت نظرتي إلى انجي. كانت أنجي تبتسم.
لكن عندما نظرت إلى المنطاد الأبيض الجميل ، سامحت كلير. لأنه لم يكن شيئًا يؤلمني على الإطلاق.
حدثت ضجة كبيرة في جمهورية ألزر. خلال ذلك الوقت كانت هناك فترة لم يفهم فيها شعب مملكة هولولف الوضع هناك بسبب المسافة الكبيرة بين البلدين.
“-هذا جيد ، أليس كذلك؟ يمكن أن أشعر بالارتياح إذا كان لديه نفس قدرة أينهورن. يمكن أن يستخدمه انجي و ليفيا.”
بالنسبة إلى أنجي ، التي ولدت في منزل الدوقات – منزل نبيل ، كانت تعلم أنه لن يضر بصحتها الجسدية والعقلية إلا إذا غضبت عندما يخونها رجل.
[قامت بتعديل خططي. مواصفاته غير معروفة. شيء من هذا القبيل لا يغتفر. سأقوم باستجواب كلير للحظة ، لذا إسمح لي]
“ليون ، من فضلك قل لنا الحقيقة.“
طار لوكسون بعيدا.
كانت ليكورن من نفس نوع السفن مثل أينهورن. كان له قرن مميز على مقدمته.
كما قلت له وداعا ، امتد منحدر من المنطاد الأبيض. رأيت بعض الشخصيات تنزل من المنحدر ولوح بيدي بقوة.
لقد استمتعنا في مطعم مكلف للغاية لتناول العشاء.
“أوو ~ أنا ، أنتما الاثنان!“
الفصل1 الجزء1: الآن في وسط الغش!
ركضت إليهم لحضور الاجتماع الذي طال انتظاره. رحب بي الاثنان بوجوههما المبتسمة–
لقد استمتعنا في مطعم مكلف للغاية لتناول العشاء.
– هاه؟ غريب.
FLASH
كان الاثنان يبتسمان بالتأكيد ، لكني أتساءل لماذا – بدوا مخيفين حقًا.
“إستعد. لأنه اعتمادًا على الموقف ، يجب أن أكون جادًا أيضًا.“
كنت أتساءل عما إذا كان قد فعل شيئًا ما. شيئا فشيئا تحاضن.
——
“ه- هل حدث شيء ما اليوم؟ ” كلاهما يبدوان مخيفين بعض الشيء بهذه الابتسامة. حاولت أن أسأل لماذا يبدون هكذا. رداعلى ذلك ، اقتربت ليفيا من وجهها. كانت قريبة جدا.
أتوسل إليك ، تعود يا لوكسون!
حتى أنوفنا لمست.
ترجمة
“لم أرك منذ وقت طويل ، ليون.“
تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد أرسلت أيضًا هدية تذكارية ورسالة إلى كلاريس.
استقبلتني ليفيا بابتسامة ، لكن تعابيرها تلاشت على الفور.
“لا أصدق أن ليون سيفعل شيئًا مثل خداعنا. أعني أنه لم يمد يده علينا قط ، كيف يمكنه أن يخدعنا في بلد آخر في مثل هذا الوقت القصير؟”
“بالمناسبة ، هل هناك شيء تخفيه عنا؟““
هل سيجعلهم ذلك غاضبين حقًا؟ لكن ، إذا عرفوا السبب ، إذن – أعتقد أنهم سيظلون غاضبين.
سألتني شيئا من هذا القبيل. اتسعت عيني في مفاجأة.
كان هناك الكثير لدرجة أنه لم يكن يعرف أي واحد كانت تشير إليه.
شيء أخفيه؟
FLASH
كان هناك الكثير لدرجة أنه لم يكن يعرف أي واحد كانت تشير إليه.
– هاه؟ غريب.
“ما الذي يمكن أن تشير إليه؟“
لم يكن هناك من سبيل للوصول إليه صوت قلبي. أمسكت ليفيا بذراعي.
سيكون الأمر خطيرًا إذا بدأت الحديث دون معرفة المزيد ، لذلك حولت نظرتي إلى انجي. كانت أنجي تبتسم.
كانت الخطيبة الثانية أوليفيا ، على عكس أنجيليكا – كانت من عامة الشعب.
“أنا مرتاح ة لرؤيتك متحمس جدا. لا ، ربما أنت مفعم بالحيوية للغاية؟ الآن ليون – سأجعلك تخبرنا بكل شيء”.
سحبني الاثنان بعيدًا عن الميناء.
يجب أن يساعدني لوكسون في هذا الوقت ، لكنه دخل المنطاد الأبيض ولم يُظهر أي علامة على العودة.
أومأت ليفيا برأسها ونظرت من النافذة.
كنت أطلب المساعدة من داخل قلبي. يأتي.
هل سيجعلهم ذلك غاضبين حقًا؟ لكن ، إذا عرفوا السبب ، إذن – أعتقد أنهم سيظلون غاضبين.
تعال الى هنا!
سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا كان ليون على علاقة مع امرأة نبيلة من ألزر. لا يزال من الأفضل لو كانت المرأة نبيلة ذات رتبة منخفضة.
متى ستساعدني إن لم يكن الآن؟
آه ، لقد تناولت الشاي معها أيضًا.
أتوسل إليك ، تعود يا لوكسون!
سرقت ماري خطيب أنجي.
كنت أبحث عن مساعدة بابتسامة مهتزة ، لكن للأسف كنا سيدًا وخادمًا لم تكن قلوبنا متصلة.
ومع ذلك ، فإن المشاهدين الذين تجمعوا هنا ركزوا على سفينة واحدة فقط.
لم يكن هناك من سبيل للوصول إليه صوت قلبي. أمسكت ليفيا بذراعي.
كانت الخطيبة الثانية أوليفيا ، على عكس أنجيليكا – كانت من عامة الشعب.
على الرغم من أنه سيكون قادرًا على مصافحته إذا أراد ذلك ، فقد شعرت كما لو أن ذراعي قد استولت عليها قوة عقلية قوية جدًا.
قاطعت كلير محادثتهم.
– ليون ، سنقوم أولاً بفحص مكان إقامتك.
“متى سيبدأ التفتيش المشين للجمهورية؟” لقد جعلونا ننتظر أكثر من ساعة. ألا تعتقد أنه أمر مزعج أننا لا نستطيع حتى التحرك على الرغم من أن الجمهورية أمام أعيننا مثل هذا؟”
لفت أنجي ذراعيها حول ذراعي الأخرى وهمست في أذني.
تحدث أنجي إلى أوليفيا.
“لقد ألغينا جميع خطط العطلة الصيفية لدينا بسبب هذا. لا تعتقد أنه يمكنك الهروب.“
“هذا ليون ، هل هو بخير حقًا؟” كان الخداع لا يغتفر.
ماذا فعلت بحق الجحيم لاستحق هذا !؟
لقد أزعجتها أيضًا إذا كان ليون يغازلهم أو يخونهم بشكل خطير ، لكنها أرادت أكثر من ذلك أن تعرف من كان يخونهم.
كانت الأسباب المحتملة كثيرة جدًا بحيث لا يمكن تخيل أي منها تسبب في غضب الاثنين.
“متى سيبدأ التفتيش المشين للجمهورية؟” لقد جعلونا ننتظر أكثر من ساعة. ألا تعتقد أنه أمر مزعج أننا لا نستطيع حتى التحرك على الرغم من أن الجمهورية أمام أعيننا مثل هذا؟”
كان ذلك؟
ربما كان من الخطأ فعل ذلك؟
هل كان ذلك بسبب أنني كنت متوحش لدرجة أنني انغمس في ألزر؟
كانت إحداهما ابنة الدوق أنجليكا رافوا ريدغريف.
أم لأنه جعل جوليان والآخرين يعملون كعمال؟ “لا أعتقد أنهم سيكونون غاضبين من ذلك ، على ما أعتقد.”
“- لأنه يزعجني كثيرا كيف يكون ليون في ألزر لدرجة أنني لا أستطيع مساعدته. هذا الشيء الذي التقطته ، “سجل الدردشة” ، أليس كذلك؟ إذا كان هناك شيء مثل “أنت تخونهم الآن” ، فلن أتمكن حتى من التزام الهدوء.”
أو ربما كان ذلك بسبب رسالتي إلى ميلين ، والتي كانت مليئة بالجمل التي من شأنها أن تجعل شعر أي شخص يقف على نهايته؟
كانت ليكورن من نفس نوع السفن مثل أينهورن. كان له قرن مميز على مقدمته.
تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد أرسلت أيضًا هدية تذكارية ورسالة إلى كلاريس.
لم يكن هناك من سبيل للوصول إليه صوت قلبي. أمسكت ليفيا بذراعي.
ربما كان من الخطأ فعل ذلك؟
دخلت الطائرة الميناء بعد وقت قصير مما كان متوقعا. كان اهل الزر يصرخون.
أم أنني كنت أستمتع بالتسوق مع ديدرا عندما زارتني كدبلوماسية منذ فترة؟
طار لوكسون بعيدا.
آه ، لقد تناولت الشاي معها أيضًا.
كان ذلك؟
لقد استمتعنا في مطعم مكلف للغاية لتناول العشاء.
كانت فتاة ذات شعر أشقر لامع مضفر في كعكة ولها وجه قوي الإرادة.
بخلاف ذلك – بخلاف ذلك – أرى! ربما كان دعم الرزق الذي قدمه لماري! من المؤكد أن مثل هذا الشيء من شأنه أن يجعل هذين الشخصين غاضبين.
متى ستساعدني إن لم يكن الآن؟
هل سيجعلهم ذلك غاضبين حقًا؟ لكن ، إذا عرفوا السبب ، إذن – أعتقد أنهم سيظلون غاضبين.
“بالمناسبة ، هل هناك شيء تخفيه عنا؟““
سرقت ماري خطيب أنجي.
كان الاختلاف الوحيد بينه وبين أينهورن هو لون السفينة فقط.
لم يكن من المتصور أن تتعاطف أنجي وليفيا مع ماري بعد حدوث شيء من هذا القبيل.
سألتني شيئا من هذا القبيل. اتسعت عيني في مفاجأة.
القرف! لم يكن يعرف أيهما أثار غضبهم.
“بالمناسبة ، هل هناك شيء تخفيه عنا؟““
“ليون ، من فضلك قل لنا الحقيقة.“
كان الاختلاف الوحيد بينه وبين أينهورن هو لون السفينة فقط.
“إستعد. لأنه اعتمادًا على الموقف ، يجب أن أكون جادًا أيضًا.“
[ أوه ، كم انت متطرفة. ألست في عجلة من أمرك لمجرد أنك تريد مقابلة سيدي بسرعة؟ ]
سحبني الاثنان بعيدًا عن الميناء.
“-هذا جيد ، أليس كذلك؟ يمكن أن أشعر بالارتياح إذا كان لديه نفس قدرة أينهورن. يمكن أن يستخدمه انجي و ليفيا.”
بجدية ، ما الذي فعلته لإغضابهما بهذا الشكل؟
سرقت ماري خطيب أنجي.
——
ومع ذلك ، فإن المشاهدين الذين تجمعوا هنا ركزوا على سفينة واحدة فقط.
ترجمة
لقد أزعجتها أيضًا إذا كان ليون يغازلهم أو يخونهم بشكل خطير ، لكنها أرادت أكثر من ذلك أن تعرف من كان يخونهم.
FLASH
تعال الى هنا!
——
“لوكسون سيكتشفنا سواء أحببنا ذلك أم لا إذا اقتربنا من الجمهورية ، أليس كذلك؟ إذا أبلغناهم بوصولنا مسبقًا ، فسوف يمنحهم مزيدًا من الوقت لمحو الأدلة. سيكون من الأفضل أن يتصل بنا ليون حتى لا نضطر للذهاب إلى منزله أيضًا.“
تحدثت كلير بقلق وهي ترى نظرة ليفيا الجادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
