المقدمة الجزء 3: ثلاث أطباق كبيرة
المقدمة الجزء 3: ثلاث أطباق كبيرة
“إذن لماذا كنت مهووسًا بلويك؟” لا تقل لي ، لقد فشلت أيضًا مع سيرج !؟
غالبًا ما تغير تعبير هذه الفتاة بسرعة.
“-ماذا تقصد بذلك؟”
“لا يمكنك حقًا قراءة البيئة ، فأنت كثيف. حسنًا ، لا يهمني هذا الجانب منك. – يُقال إن الأخوات سوف ينفصلن يومًا ما عن بعضهن البعض ، في المقام الأول ، لا ترغب ليليا في القيام بهذا النوع من الأشياء.“
بدت ليليا مراوغة لسبب ما عندما طلبت منها شرحًا عن سيرج.
“هو ~ إيه“.
ابتسمت عندما رأيته.
هل حدث شيء بين هؤلاء الأخوات؟
“- كانت الأمور تسير على ما يرام حتى الآن طريقي! إذا لم تخربتما كل شيء ، حتى أختي ولويك – حسنًا ، فقد يكون الأمر صعبًا.”
حسنًا ، إذا كانت ليليا ، فلن يكون الأمر غريبًا إذا حدث شيء ما.
عندما أجبت ، صنعت ماري وجهًا بدا مستاءًا حقًا.
بعد كل شيء ، كان الوضع الحالي جزئيًا بسبب تلك الفتاة.
“—— كل شيء سار بسلاسة حتى قابلت سيرج. لكن أختي الكبرى لم تقبل ذلك لأنه من هاوس راولت ، وسيرج نفسه – إنه غير مهتم بأختي الكبرى. ”
“حسنًا ، لا بأس إذا كنت تستمتع.“
عندما هاجمت نقطة ضعف ماري ، احتجت باكية.
نظرت نويل إلى وجهي عندما قلت ذلك.
أصبحت تعبيرات نويل جادة عندما سمعت ذلك.
” التي؟”
قالت ليليا للتو ما أرادت قوله قبل مغادرة طاولتنا.
وجهت لي نويل ابتسامة. بدا وجهها جميل جدا.
–متى سيصلون؟
“أنا أفكر فقط أنك تبدو وكأنك تستمتع بطعامك.” والأهم بعد ذلك –
بفضل ذلك كان الخطر على العالم يقترب.
أرادت نويل أن تسأل عما يجب أن نفعله بعد ذلك ، ولكن كانت هناك خطوات تقترب من طاولتنا.
ليليا ، كانت تلك الفتاة تناسخ الأرواح مثلنا تمامًا.
لم يكن النادل ، لكن شخصًا يعرفنا.
–“ماذا حدث؟”
نظرت إلى وجه ذلك الشخص. كان من الواضح أنه كان يثير اشمئزازه.
“-كن هادئا! انس الأمر ، سأذهب إلى منزلك اليوم.”
كانت ليليا ترفع حاجبها ويدها على خصرها. لم تحاول حتى إخفاء اشمئزازها.
“هل تقول أنه خطأي؟“
“لا داعي لأن تبدو مستاءً للغاية.“ عبس نويل وأدار وجهها بعيدًا عن ليليا.
ماذا حدث في المملكة في هذا الوقت؟ ——
“ليليا ، هل تحتاج أي شيء؟”
أرادت نويل أن تسأل عما يجب أن نفعله بعد ذلك ، ولكن كانت هناك خطوات تقترب من طاولتنا.
تحول التوتر غير المريح بينهما. كما نظر الرعاة المحيطون إلى هذا المكان باهتمام.
لم يكن ذلك بسبب عدم تمكن لوكسيون من التحقيق ، فقد كان الأمر يتعلق بموارد أكثر.
تنهدت.
[يبدو أن إميل كان يرافقها هنا] كان إميل لطيفًا جدًا.
“تظهر كما كنا نتحدث عنك. حسنا اجلس. تريد مشروب؟ “أدارت ليليا وجهها بعيدًا عني عندما خاطبتها.
“كانت في موعد ، أليس كذلك؟” ربما هي يمزح. أو ربما أصبحت الحالة المزاجية جيدة ولن تتمكن من المجيء اليوم.
–“لا داعي للعناء! – أتيت إلى هنا أيضًا برفقة الشركي.“
سيكون من الصعب عليهم أن يصبحوا عشاق من هنا ، لذلك كان من الحكمة التخلي عنها.
عندما نظرت خلف ليليا ، كان هناك إيميل بشعره الأزرق الناعم يقف خلفها. كان يرتدي بدلة باهظة الثمن.
[انا لا اعرف بعد. لم يكن هناك تقرير من كلير]
ابتسمت عندما رأيته.
أي نوع من الأشخاص تعتقد أنا؟
“انت ؟ هل انت في موعد؟”
لأنه كان لديه خطيبان جميلتان ولطيفتان.
“-كن هادئا! انس الأمر ، سأذهب إلى منزلك اليوم.”
نظرت إلى وجه ذلك الشخص. كان من الواضح أنه كان يثير اشمئزازه.
أصبحت تعبيرات نويل جادة عندما سمعت ذلك.
كانت نويل تتجنب موضوع سيرج. بدلاً من سيرج ، كانت تتجنب موضوع راولت هاوس تمامًا. كانت احتمالية أن يصبح حبيب نويل منخفضة.
“- ليليا ، لقد أخبرتك بالفعل ألا تكوني مصدر إزعاج.”
تنهدت.
“إنه شيء مهم ، لذا اخرسي ، أختي.“
“جعل الآخرين ينتظرون هكذا ، هل تلك الفتاة تخدع؟“
قالت ليليا للتو ما أرادت قوله قبل مغادرة طاولتنا.
– “ما زلت أفضل منك ، التي لديها خمسة أصدقاء!“
قدم إميل وجهًا اعتذاريًا وانحنى لنا قليلاً قبل مطاردة ليليا.
[يقترب المنطاد الذي يحمل أنجيليكا وأوليفيا بسرعة من المملكة إلى هنا. كلير أيضا على متن الطائرة. يبدو أنها حالة طارئة.]
أصبحت البيئة صاخبة قليلاً. عندها وصل النادل الذي كان يراقب المشهد حاملاً العصير الذي طلبناه.
أظهرت الساعة الموضوعة داخل الغرفة أن الوقت قد انقضى عند الساعة 11 ليلاً.
“-شكرا على الانتظار.”
لأنه كان لديه خطيبان جميلتان ولطيفتان.
أضع بعض المال في صينية النادل لتعويض الإزعاج. سار النادل بسعادة وهو يرى ذلك.
” التي؟”
كانت نويل تنظر إلى الأسفل.
“هذا الموقف هو الأسوأ أيضا!”
ليليا ، كانت تلك الفتاة تناسخ الأرواح مثلنا تمامًا.
“-نعم.”
كما أنها كانت على دراية جيدة بتكملة لعبة أوتومي هذه.
“- بالتأكيد ، قد أكون جبانًا في ذلك الوقت. لكن الأمر كان مختلفًا مع نويل.“
-” حسنا ، دعنا نعود بعد أن ننتهي من الأكل.”
هل حدث شيء في المملكة؟
“-نعم.”
بدت نويل محبطة لذا عدنا إلى المنزل على الفور اليوم.
“هل عادة ما يتحدث شخص ما بلباقة أكثر تجاه شخص آخر !؟”
***
كانت تنتقد على الرغم من أنها كانت مخطئة.
بعد عودتي إلى القصر ، تحدثت إلى ماري في غرفة الطعام حول الخطة من هنا.
– “حسنا ، إنه كذلك – حتى عندما اعتقدت أن هناك حاجة إلى نسخة احتياطية في حال فشلت مع لويك ، فقد تواصلت مع سيرج أيضا”.
أظهرت الساعة الموضوعة داخل الغرفة أن الوقت قد انقضى عند الساعة 11 ليلاً.
فركت سليبي ماري عينيها وقالت إنه لا يمكن مساعدتها حتى لو لم تأت ليليا.
“- تلك ليليا ، إنها تأخذ الوقت.”
“جعل الآخرين ينتظرون هكذا ، هل تلك الفتاة تخدع؟“
استمر تهيجي في النمو لدرجة أنها لم تظهر بعد. كان إصبعي يضرب الطاولة. ثم تثاءبت ماري.
“هل تقول أنه خطأي؟“
“كانت في موعد ، أليس كذلك؟” ربما هي يمزح. أو ربما أصبحت الحالة المزاجية جيدة ولن تتمكن من المجيء اليوم.
قالت ليليا ذلك بوجه أحمر. عند رؤية ذلك ، وجهت ماري غضبًا شديدًا ونقرت على لسانها.
فركت سليبي ماري عينيها وقالت إنه لا يمكن مساعدتها حتى لو لم تأت ليليا.
اعتذرت بصوت خفيف.
“جعل الآخرين ينتظرون هكذا ، هل تلك الفتاة تخدع؟“
“كان يجب أن تكون قد تركت امين البلاط بحيث يكون من الممكن على الأقل التعافي بغض النظر عن الوضع“. هل تعلم أنك أنت من خلق هذا الوضع؟”
“أنا أخبرك ، سيذهب الاثنان طوال الطريق إذا تعرضوا للتسخين في موعدهم ، أليس كذلك؟ ” حسنا أرى ذلك. جبان مثلك لن يفهم شيئا كهذا يا أخي.”
ماري الجاهزة رأسها.
أزعجني أنه وصفني بالجبن.
توقف لوكسون عن تفسيره وأبلغني ببعض المعلومات الفاضحة.
“-ماذا تقصد بذلك؟”
ثم تخلت عن حذرها وأخطأت.
“بغض النظر عن نظري إلي، أليس موقفك تجاه نويل مثل موقف الجبان؟” في المقام الأول ، كان الأمر فظيعًا أيضًا عندما اعترفت لك الخطيبات اللواتي تركتهن في المنزل ، أليس كذلك؟”
FLASH
نفد صبر أنجيليكا وليفيا ضدي ، ولم يرغبوا في إعطاء إجابة مهما طال انتظارهم ، لذلك كان كلاهما هما من اعترف لي.
استمر تهيجي في النمو لدرجة أنها لم تظهر بعد. كان إصبعي يضرب الطاولة. ثم تثاءبت ماري.
“- بالتأكيد ، قد أكون جبانًا في ذلك الوقت. لكن الأمر كان مختلفًا مع نويل.“
“ما هي الصفقة مع هذا الرجل سيرج؟“
“-لماذا تصف موقفي تجاه نويل بالجبان ، أليس كذلك؟”
“- كانت الأمور تسير على ما يرام حتى الآن طريقي! إذا لم تخربتما كل شيء ، حتى أختي ولويك – حسنًا ، فقد يكون الأمر صعبًا.”
عندما أجبت ، صنعت ماري وجهًا بدا مستاءًا حقًا.
“أنت ، على الرغم من أنك كنت تقول لي” لا أصدق أنك كنت تهدف إلى شيء مثل الحريم العكسي! ” من المزعج للغاية أنك كنت تتخطى رجلين بنفسك؟ لا أستطيع أن أثق في امرأة مثلك.
“أنت الأسوأ حقا يا أخي.”
***
“—— هل تدعوني بالأسوأ دون أن تشرح السبب؟ قل لي ، من الذي يحافظ على هذا الرجل؟”
كانت ليليا ترفع حاجبها ويدها على خصرها. لم تحاول حتى إخفاء اشمئزازها.
عندما هاجمت نقطة ضعف ماري ، احتجت باكية.
“جعل الآخرين ينتظرون هكذا ، هل تلك الفتاة تخدع؟“
“هذا الموقف هو الأسوأ أيضا!”
بالنسبة لهذين الشخصين ليأتيا إلى الجمهورية بهذه السرعة ، هل وقعت حادثة مهمة؟ لعنة.
جاء لوكسون إلى غرفة الطعام بينما كنا نتجادل بصوت عالٍ فيما بيننا. كان له مظهر جسم كروي معدني وعين حمراء واحدة.
جاء لوكسون إلى غرفة الطعام بينما كنا نتجادل بصوت عالٍ فيما بيننا. كان له مظهر جسم كروي معدني وعين حمراء واحدة.
واليوم كان يُعلمني أيضًا بطريقة التحدث التي كانت غير مناسبة حقًا للتحدث إلى سيده.
حسنًا ، بالتأكيد ، عند مقارنة خمسة أشخاص بشخصين ، كانت ليليا لا تزال أفضل ، حتى لو كان مجرد اختلاف بسيط – أليس كذلك؟
[ولا يمكنني أن أنكر أنك جبان ، يا سيدي.]
-” حسنا ، دعنا نعود بعد أن ننتهي من الأكل.”
“- سمعت!؟”
لم تتمكن ليليا من الإجابة على أي شيء وبدت محبطة.
[الأهم من ذلك ، وصل ضيف.]
هل حدث شيء بين هؤلاء الأخوات؟
عندما نظرت من النافذة من غرفة الطعام ، كان الخارج مشرقًا. كان الضوء القادم من السيارة.
وجهت لي نويل ابتسامة. بدا وجهها جميل جدا.
“هل هذه ليليا؟“
المقدمة الجزء 3: ثلاث أطباق كبيرة
[يبدو أن إميل كان يرافقها هنا] كان إميل لطيفًا جدًا.
بدت نويل محبطة لذا عدنا إلى المنزل على الفور اليوم.
توجهت ماري إلى المدخل ، بعد فترة عادت مع ليليا في السحب. غادرت سيارة إميل القصر.
فركت سليبي ماري عينيها وقالت إنه لا يمكن مساعدتها حتى لو لم تأت ليليا.
بعد أن جلست ليليا ، سكبت لها ماري شرابًا من القدر الذي أعدته. قبلته ليليا وذهبت فجأة إلى الموضوع الرئيسي.
نفد صبر أنجيليكا وليفيا ضدي ، ولم يرغبوا في إعطاء إجابة مهما طال انتظارهم ، لذلك كان كلاهما هما من اعترف لي.
“وماذا سنفعل من الآن فصاعدا؟“
حسنًا ، بالتأكيد ، عند مقارنة خمسة أشخاص بشخصين ، كانت ليليا لا تزال أفضل ، حتى لو كان مجرد اختلاف بسيط – أليس كذلك؟
نظرت أنا وماري إلى بعضنا البعض ، ثم ضحكنا واستهزأنا. استاءت ليليا من رؤية إيماءتنا وضربت الطاولة.
” التي؟”
“ما هذا الموقف!“
عندما نظرت من النافذة من غرفة الطعام ، كان الخارج مشرقًا. كان الضوء القادم من السيارة.
ردت ماري بغطرسة.
أضع بعض المال في صينية النادل لتعويض الإزعاج. سار النادل بسعادة وهو يرى ذلك.
“- وصلت متأخرًا جدًا وفجأة تسأل ، ماذا سنفعل؟ بادئ ذي بدء ، تقع على عاتقك مسؤولية أن الوضع أصبح إشكاليًا للغاية ، ألا تعتقد ذلك؟”
وجهت لي نويل ابتسامة. بدا وجهها جميل جدا.
وقفت ليليا ، التي اتُهمت بأن ذلك كان خطأها ، واعترضت.
“إذن لماذا كنت مهووسًا بلويك؟” لا تقل لي ، لقد فشلت أيضًا مع سيرج !؟
“- كانت الأمور تسير على ما يرام حتى الآن طريقي! إذا لم تخربتما كل شيء ، حتى أختي ولويك – حسنًا ، فقد يكون الأمر صعبًا.”
[انا لا اعرف بعد. لم يكن هناك تقرير من كلير]
حتى ليليا كانت في حالة صدمة.
[يبدو أن إميل كان يرافقها هنا] كان إميل لطيفًا جدًا.
“لويك الحالي ، بعبارة ملطفة ، كان مطاردًا. بصراحة ، كان مجرمًا بالفعل.“
ومع ذلك ، كانت مسؤولة عن خلق هذا الوضع.
“آه ، لم يكن هناك فرق بين الاثنين ، على ما أعتقد.“
بالنسبة لهذين الشخصين ليأتيا إلى الجمهورية بهذه السرعة ، هل وقعت حادثة مهمة؟ لعنة.
ولذا كان نويل يشعر بالاشمئزاز منه على مستوى ” المستحيل فسيولوجيا ” .
“كانت في موعد ، أليس كذلك؟” ربما هي يمزح. أو ربما أصبحت الحالة المزاجية جيدة ولن تتمكن من المجيء اليوم.
سيكون من الصعب عليهم أن يصبحوا عشاق من هنا ، لذلك كان من الحكمة التخلي عنها.
“ما هي الصفقة مع هذا الرجل سيرج؟“
لقد صنعت كعكة مع بعض الشاي ليليا.
عندما أجبت ، صنعت ماري وجهًا بدا مستاءًا حقًا.
“لقد بحثت في وضع الرجال الذين يمكن أن يصبحوا مرشحين لعشاق نويل ، لكن الاحتمال قد تم القضاء عليه بالفعل.“
المقدمة الجزء 3: ثلاث أطباق كبيرة
عندما نظرت إلى لوكسون ، تابع ورائي وأخبر ليليا عن الموقف.
ماذا حدث في المملكة في هذا الوقت؟ ——
[حول نارسيس ، ليس لديها أي طلاب هذا العام الدراسي ومن المحتمل جدًا أن تتسرب من الأكاديمية. ثم فيما يتعلق به هو ، الحديث عن مشاركته قيد التقدم في الوقت الحالي. إيميل في علاقة عاطفية معك بالفعل ، لذا فهذا غير وارد. في هذه الحالة ، المرشح المتبقي هو سيرج فقط. مكان وجوده غير معروف حاليا ، لذا تنقص المعلومات.]
-” حسنا ، دعنا نعود بعد أن ننتهي من الأكل.”
لم يكن ذلك بسبب عدم تمكن لوكسيون من التحقيق ، فقد كان الأمر يتعلق بموارد أكثر.
“هل عادة ما يتحدث شخص ما بلباقة أكثر تجاه شخص آخر !؟”
“يمكن أن تجد سيرج إذا قمت بالتحقيق بجدية في مكان وجوده. لكن المشكلة كانت بعد أن وجدناها.“
“ماذا يحدث هنا؟ –“ شعرت بالخوف ولم أستطع مقاطعة المحادثة.
كانت نويل تتجنب موضوع سيرج. بدلاً من سيرج ، كانت تتجنب موضوع راولت هاوس تمامًا. كانت احتمالية أن يصبح حبيب نويل منخفضة.
سيكون من الصعب عليهم أن يصبحوا عشاق من هنا ، لذلك كان من الحكمة التخلي عنها.
أصدرت ليليا صوتًا قلقًا.
ماري الجاهزة رأسها.
“سيرج ، هاه.”
نفد صبر أنجيليكا وليفيا ضدي ، ولم يرغبوا في إعطاء إجابة مهما طال انتظارهم ، لذلك كان كلاهما هما من اعترف لي.
– “هل تعرف شيئا؟ “
“علاوة على ذلك ، ماذا عنك؟ ” لقد أمنت لنفسك الشخصية الأكثر أمانا ، اميل. على الرغم من أنك إذا فكرت في الموقف ، فيجب عليك تجنبه.”
بدت ليليا مراوغة لسبب ما عندما طلبت منها شرحًا عن سيرج.
لقد صنعت كعكة مع بعض الشاي ليليا.
“—— يتوق سيرج إلى أن يكون مغامرًا ، لذلك غالبًا ما كان يتغيب عن المدرسة.”
عندما نظرت إلى لوكسون ، تابع ورائي وأخبر ليليا عن الموقف.
“سمعت عنه.في وقت سابق ، عندما دعيت إلى راولت هاوس ، سمعت قصة كيف كان سيرج يتوق إلى مهنة المغامر.“
“-بوضوح. في المجتمع ، يكون ذنب الرجال محاصرين في كش ملك. في المقام الأول ، لن يصبح الوضع على هذا النحو إذا وضعت للتو أهمية أكبر على رأي نويل. أيضًا ، إذا كنت قد أتاحت لها فرصة لقاء هيو أو نارسيس ، فلا يزال لدينا خيارات في هذه المرحلة.”
– “حسنا ، إنه كذلك – حتى عندما اعتقدت أن هناك حاجة إلى نسخة احتياطية في حال فشلت مع لويك ، فقد تواصلت مع سيرج أيضا”.
“- وصلت متأخرًا جدًا وفجأة تسأل ، ماذا سنفعل؟ بادئ ذي بدء ، تقع على عاتقك مسؤولية أن الوضع أصبح إشكاليًا للغاية ، ألا تعتقد ذلك؟”
ماري الجاهزة رأسها.
ليليا ، كانت تلك الفتاة تناسخ الأرواح مثلنا تمامًا.
“إذن لماذا كنت مهووسًا بلويك؟” لا تقل لي ، لقد فشلت أيضًا مع سيرج !؟
[سيصلون إلى الميناء صباح الغد]
“-لا تسميها فشل! ليس هذا ما أخبرك به لا ، ربما نعم.”
“علاوة على ذلك ، ماذا عنك؟ ” لقد أمنت لنفسك الشخصية الأكثر أمانا ، اميل. على الرغم من أنك إذا فكرت في الموقف ، فيجب عليك تجنبه.”
هذه الفتاة لم تكن تتحدث بوضوح.
بالنسبة لهذين الشخصين ليأتيا إلى الجمهورية بهذه السرعة ، هل وقعت حادثة مهمة؟ لعنة.
“هل كان فشلًا أم لا ، أيهما؟”
[سيصلون إلى الميناء صباح الغد]
“ما هي الصفقة مع هذا الرجل سيرج؟“
توقف لوكسون عن تفسيره وأبلغني ببعض المعلومات الفاضحة.
استسلمت ليليا وتحدثت عن سيرج.
بدت نويل محبطة لذا عدنا إلى المنزل على الفور اليوم.
“—— كل شيء سار بسلاسة حتى قابلت سيرج. لكن أختي الكبرى لم تقبل ذلك لأنه من هاوس راولت ، وسيرج نفسه – إنه غير مهتم بأختي الكبرى. ”
سيكون من الصعب عليهم أن يصبحوا عشاق من هنا ، لذلك كان من الحكمة التخلي عنها.
لم يكن كل من نويل وسيرج مهتمين ببعضهما البعض. لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك أي مشكلة إذا كان الأمر كذلك.
“هذا الموقف هو الأسوأ أيضا!”
ومع ذلك ، واصلت ليليا.
ثم تخلت عن حذرها وأخطأت.
“هذا الرجل قال لي أنا معجب بك.“
“آه ، لم يكن هناك فرق بين الاثنين ، على ما أعتقد.“
قالت ليليا ذلك بوجه أحمر. عند رؤية ذلك ، وجهت ماري غضبًا شديدًا ونقرت على لسانها.
– “ما زلت أفضل منك ، التي لديها خمسة أصدقاء!“
“ماذا يحدث هنا؟ –“ شعرت بالخوف ولم أستطع مقاطعة المحادثة.
جاء لوكسون إلى غرفة الطعام بينما كنا نتجادل بصوت عالٍ فيما بيننا. كان له مظهر جسم كروي معدني وعين حمراء واحدة.
“أنت ، على الرغم من أنك كنت تقول لي” لا أصدق أنك كنت تهدف إلى شيء مثل الحريم العكسي! ” من المزعج للغاية أنك كنت تتخطى رجلين بنفسك؟ لا أستطيع أن أثق في امرأة مثلك.
“هذا كش ملك ، هاه.“
أجابت ليليا أيضًا.
نظرت إلى وجه ذلك الشخص. كان من الواضح أنه كان يثير اشمئزازه.
– “ما زلت أفضل منك ، التي لديها خمسة أصدقاء!“
لقد صنعت كعكة مع بعض الشاي ليليا.
حسنًا ، بالتأكيد ، عند مقارنة خمسة أشخاص بشخصين ، كانت ليليا لا تزال أفضل ، حتى لو كان مجرد اختلاف بسيط – أليس كذلك؟
“لقد بحثت في وضع الرجال الذين يمكن أن يصبحوا مرشحين لعشاق نويل ، لكن الاحتمال قد تم القضاء عليه بالفعل.“
لكن ، كان حقًا حالة من الجمود إذا كان الأمر كذلك.
وجهت لي نويل ابتسامة. بدا وجهها جميل جدا.
“هذا كش ملك ، هاه.“
ومع ذلك ، كانت مسؤولة عن خلق هذا الوضع.
جعلت كلماتي ليليا تشير بإصبعها نحوي وتحتج. بدا وكأنه على وشك البكاء.
لم تتمكن ليليا من الإجابة على أي شيء وبدت محبطة.
“- لا تقل ذلك! خرجت خطتي عن المسار لأنك أصبحت الوصي! كنت أتمنى أن تتوقف عند هذا الاتهام الباطل.”
غالبًا ما تغير تعبير هذه الفتاة بسرعة.
كانت هذه المرأة هي التي تسببت في وضع كش ملك حتى قبل أن أصبح وصيًا.
“هل هذه ليليا؟“
“-ليس خطئي. حتى لو كان هذا خطأي حقًا ، فهذا خطأك لخلق هذا النوع من المواقف. غضبت ليليا عندما تحدثت بصراحة.”
[يقترب المنطاد الذي يحمل أنجيليكا وأوليفيا بسرعة من المملكة إلى هنا. كلير أيضا على متن الطائرة. يبدو أنها حالة طارئة.]
كانت تنتقد على الرغم من أنها كانت مخطئة.
نفد صبر أنجيليكا وليفيا ضدي ، ولم يرغبوا في إعطاء إجابة مهما طال انتظارهم ، لذلك كان كلاهما هما من اعترف لي.
“هل تقول أنه خطأي؟“
كانت هذه المرأة هي التي تسببت في وضع كش ملك حتى قبل أن أصبح وصيًا.
“-بوضوح. في المجتمع ، يكون ذنب الرجال محاصرين في كش ملك. في المقام الأول ، لن يصبح الوضع على هذا النحو إذا وضعت للتو أهمية أكبر على رأي نويل. أيضًا ، إذا كنت قد أتاحت لها فرصة لقاء هيو أو نارسيس ، فلا يزال لدينا خيارات في هذه المرحلة.”
لم يكن النادل ، لكن شخصًا يعرفنا.
لم تتمكن ليليا من الإجابة على أي شيء وبدت محبطة.
“يمكن أن تجد سيرج إذا قمت بالتحقيق بجدية في مكان وجوده. لكن المشكلة كانت بعد أن وجدناها.“
حسنًا ، كان من الطبيعي أيضًا أنه أراد تقديم شكوى منا بعد أن أفسدنا خطتها.
“- سمعت!؟”
ومع ذلك ، كانت مسؤولة عن خلق هذا الوضع.
أضع بعض المال في صينية النادل لتعويض الإزعاج. سار النادل بسعادة وهو يرى ذلك.
“علاوة على ذلك ، ماذا عنك؟ ” لقد أمنت لنفسك الشخصية الأكثر أمانا ، اميل. على الرغم من أنك إذا فكرت في الموقف ، فيجب عليك تجنبه.”
قدم إميل وجهًا اعتذاريًا وانحنى لنا قليلاً قبل مطاردة ليليا.
خلفي ، كانت ماري تهتف لي قائلة “أخبرها!” استمر في ضربها بقوة ، يا أخي! اضرب الخصم بوعظك حتى لا يتمكنوا من أخذها كالمعتاد!”
“سمعت عنه.في وقت سابق ، عندما دعيت إلى راولت هاوس ، سمعت قصة كيف كان سيرج يتوق إلى مهنة المغامر.“
أي نوع من الأشخاص تعتقد أنا؟
“كانت في موعد ، أليس كذلك؟” ربما هي يمزح. أو ربما أصبحت الحالة المزاجية جيدة ولن تتمكن من المجيء اليوم.
“كان يجب أن تكون قد تركت امين البلاط بحيث يكون من الممكن على الأقل التعافي بغض النظر عن الوضع“. هل تعلم أنك أنت من خلق هذا الوضع؟”
“سمعت عنه.في وقت سابق ، عندما دعيت إلى راولت هاوس ، سمعت قصة كيف كان سيرج يتوق إلى مهنة المغامر.“
“هل عادة ما يتحدث شخص ما بلباقة أكثر تجاه شخص آخر !؟”
“إذا كنت أنا ، فسأقولها.” لا تعتقد أن كل الرجال سيكونون لطفاء مع النساء دون قيد أو شرط. فقط لكي تعرف ، ليس لدي ما أخافه بعد الآن!“
“إذا كنت أنا ، فسأقولها.” لا تعتقد أن كل الرجال سيكونون لطفاء مع النساء دون قيد أو شرط. فقط لكي تعرف ، ليس لدي ما أخافه بعد الآن!“
“هل عادة ما يتحدث شخص ما بلباقة أكثر تجاه شخص آخر !؟”
نعم – لم يعد لديه ما اخشاه.
لقد صنعت كعكة مع بعض الشاي ليليا.
لأنه كان لديه خطيبان جميلتان ولطيفتان.
“سمعت عنه.في وقت سابق ، عندما دعيت إلى راولت هاوس ، سمعت قصة كيف كان سيرج يتوق إلى مهنة المغامر.“
لم يعد يخاف من أي شيء الآن. نظرت ليليا إلى الأسفل.
“انت ؟ هل انت في موعد؟”
اعتذرت بصوت خفيف.
“هذا كش ملك ، هاه.“
“أنا أعتقد أنني الملامة.” لم أتخيل أبدا أن لويك سيصبح فظيعة جدا. عندما كنت في سنتي الأولى ، اعتقدت أنني سأكون بخير وشعرت بالارتياح.”
ثم تخلت عن حذرها وأخطأت.
فركت سليبي ماري عينيها وقالت إنه لا يمكن مساعدتها حتى لو لم تأت ليليا.
بفضل ذلك كان الخطر على العالم يقترب.
“هل تقول أنه خطأي؟“
لكن لن يتم حل أي شيء حتى لو واصلنا الحديث عن هذا الأمر.
استسلمت ليليا وتحدثت عن سيرج.
“الآن بعد ذلك ، دعنا نعود إلى مناقشة الإستراتيجية من الآن فصاعدًا. نظرت نحو لوكسون. كان سيشرح استراتيجيات مختلفة من الآن فصاعدًا.“
“هذا الرجل قال لي أنا معجب بك.“
[حسنا ، بخصوص الخطة من الآن فصاعدا – سيدي ، حدث شيء مهم]
خلفي ، كانت ماري تهتف لي قائلة “أخبرها!” استمر في ضربها بقوة ، يا أخي! اضرب الخصم بوعظك حتى لا يتمكنوا من أخذها كالمعتاد!”
–“ماذا حدث؟”
“علاوة على ذلك ، ماذا عنك؟ ” لقد أمنت لنفسك الشخصية الأكثر أمانا ، اميل. على الرغم من أنك إذا فكرت في الموقف ، فيجب عليك تجنبه.”
توقف لوكسون عن تفسيره وأبلغني ببعض المعلومات الفاضحة.
لكن ، كان حقًا حالة من الجمود إذا كان الأمر كذلك.
[يقترب المنطاد الذي يحمل أنجيليكا وأوليفيا بسرعة من المملكة إلى هنا. كلير أيضا على متن الطائرة. يبدو أنها حالة طارئة.]
——
“-طارئة!؟ “
“هل تقول أنه خطأي؟“
هل حدث شيء في المملكة؟
ثم تخلت عن حذرها وأخطأت.
بالنسبة لهذين الشخصين ليأتيا إلى الجمهورية بهذه السرعة ، هل وقعت حادثة مهمة؟ لعنة.
حتى ليليا كانت في حالة صدمة.
الجسم الرئيسي لـ لوكسون ، سفينة الفضاء كانت قريبة مني حاليًا ، تحوم بالقرب من الجمهورية. لهذا السبب لم أستطع تلقي أخبار من المملكة في الوقت الفعلي.
عندما أجبت ، صنعت ماري وجهًا بدا مستاءًا حقًا.
–متى سيصلون؟
ومع ذلك ، كانت مسؤولة عن خلق هذا الوضع.
[سيصلون إلى الميناء صباح الغد]
“علاوة على ذلك ، ماذا عنك؟ ” لقد أمنت لنفسك الشخصية الأكثر أمانا ، اميل. على الرغم من أنك إذا فكرت في الموقف ، فيجب عليك تجنبه.”
“ه– هل حدث شيء؟“
“أنت الأسوأ حقا يا أخي.”
[انا لا اعرف بعد. لم يكن هناك تقرير من كلير]
[يقترب المنطاد الذي يحمل أنجيليكا وأوليفيا بسرعة من المملكة إلى هنا. كلير أيضا على متن الطائرة. يبدو أنها حالة طارئة.]
ماذا حدث في المملكة في هذا الوقت؟
——
جاء لوكسون إلى غرفة الطعام بينما كنا نتجادل بصوت عالٍ فيما بيننا. كان له مظهر جسم كروي معدني وعين حمراء واحدة.
ترجمة
عندما نظرت من النافذة من غرفة الطعام ، كان الخارج مشرقًا. كان الضوء القادم من السيارة.
FLASH
“كان يجب أن تكون قد تركت امين البلاط بحيث يكون من الممكن على الأقل التعافي بغض النظر عن الوضع“. هل تعلم أنك أنت من خلق هذا الوضع؟”
——
لكن لن يتم حل أي شيء حتى لو واصلنا الحديث عن هذا الأمر.
FLASH
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
