تجمع غير عام (1)
الفصل 42 ، تجمع غير عام (1)
“صحيح؟”
كان تتويج الإمبراطورة على العرش – من وجهة نظر صوفين – مملاً. كانت تتوقع هجومًا مثل قصف عظيم أو وابل سحري قوي. أي شيء على الإطلاق.
سأل ديكولاين سؤالاً بسيطًا ، فأومأ درينت برأسه دون تردد.
ومع ذلك ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
“فعلتُ. كان الأمر مثيرًا للاهتمام ، وفهمت على الفور سبب إعطائي إياه. اليوم – لا ، ربع اليوم الذي أمضيته في حل المشكلة بدا جديدًا إلى حد ما.” وقعت صوفين في رواية كيرون ، لكنها استمرت. “أريد رفع القيود المفروضة على “ماريك” و”كيرون” “.
حتى عندما دخلت مسكن الإمبراطور ، ظنت أنه سيكون مشبعًا برائحة جثة أو مرض ، لكنها كانت نظيفة وعطرة بشكل مدهش.
ومع ذلك ، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
ومع ذلك ، بما أنها كانت متفرغة ، عادت إلى مكتبها وأخرجت رقعة شطرنج. وهي تلعب بمفردها ، أحضر لها مسؤول رفيع المستوى وبعض الوزراء عدة وثائق.
عندها فقط نظرت إليه. ضحكت الإمبراطورة بشكل مؤذٍ. “لن أخبرك ، لكنني لا أمزح عندما أقول إنني مندهشة قليلاً. أنت فضولي ، أليس كذلك؟”
لم ترد صوفين على الإطلاق. لقد استمرت في لعب الشطرنج حتى غادروا جميعًا.
“سنبدأ تفسير أطروحة الدفاع قريبًا. من فضلكم اجلسوا في مقاعدكم.”
“لقد رأيت منشئ الاختبار الذي قدمته لي في ذلك اليوم. يبدو أنه يعرفني.”
– المنصة التي سيقدم عليها السحرة ويحققون أطروحتهم.
“هل هناك من لا يعرفك يا صاحبة الجلالة؟” أجاب كيرون.
بالطبع ، لن يكون هناك أحد في القارة لا يعرف صوفين. لم يكن هذا ما قصدته ، رغم ذلك.
قررت أن أجمع المعلومات أولاً.
“غروره لم يتزعزع حتى أمامي”
كنت أنوي ضمان أكثر من مجرد الرفاهية الأساسية لخدمي. بدا روي متفاجئًا ، لكنه أومأ برأسه واستلم الشيك بمهارة.
نظر صوفين مباشرة إلى عيني ديكولاين ، لكنها لم تستطع فك رموز المشاعر المختبئة خلفهما.
كان الأمر مضحكاً.
“ليس بعد ، ولكن سيشرفني جدًا أن أخدم أيًا منكم.”
“هل هذا صحيح؟”
“شكرًا لك.”
“إنه مضحك. شعرت وكأنني أحدق في شخص آخر.”
أنا فقط بحاجة لملء مقعدي.
“… يولد بعض الأشخاص في القارة بـ “موهبة سحرية”. ومعظم المغامرين المعتمدين هم كذلك.”
كان يتمتع بروح صلبة وثابتة لا تختلف عن مظهره. لقد كان من النوع الذي لا يتردد أبدًا ، حتى لو وجهت سكيناً إلى حلقه. مما يوضح أنه كان حقًا خارج العالم العلماني.
ركز ليو وكارلوس فقط في ذلك الوقت.
دينغ—
“هل أنهيتِ واجباتك المنزلية؟” قام كيرون بتغيير الموضوع.
“هل تولي اهتمامًا وثيقًا لأي شخص على وجه الخصوص يا أستاذ ريلين؟”
“فعلتُ. كان الأمر مثيرًا للاهتمام ، وفهمت على الفور سبب إعطائي إياه. اليوم – لا ، ربع اليوم الذي أمضيته في حل المشكلة بدا جديدًا إلى حد ما.” وقعت صوفين في رواية كيرون ، لكنها استمرت. “أريد رفع القيود المفروضة على “ماريك” و”كيرون” “.
دينغ—
“…”
أحنى كيرون رأسه في صمت.
أحنى كيرون رأسه في صمت.
“شكرًا لك!”
“ماريك” كان اسم منجم أحجار المانا شمال غرب الإمبراطورية ، لكن مدخله مقيد حاليًا لأنه كان يعج بالسحر الأسود والشياطين.
“نعم، أنت كذلك”
“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”
الطفلان ، اللذان فهما متأخرين خطورة الوضع ، تبعا يوليا على عجل.
أحنى كيرون رأسه في صمت.
“…”
“أخبرها أن تستخدم هذا للعناية بها. أيضًا ، إذا حدث شيء كهذا في المستقبل ، فلا تتردد في تقديم المساعدة بنفسك. سأعوضك عن ذلك.”
“أنا لا أحتاج إلى نصيحة. لقد سئمت من الاستماع إلى هؤلاء البلهاء الذين لا يفعلون شيئًا سوى الجلوس خلف مكاتبهم.”
“قد يعجل ذلك قدوم الشيطان.”
“إذا كان دخول المنجم يمكن أن يفعل ذلك ، فلماذا سكت الشيطان عنه حتى الآن؟ أيضًا ، هناك حد لأعداد الشياطين. إذا تمكنا من قتلهم جميعاً ، فسيتم تطهير الموقع”
“أخبرها أن تستخدم هذا للعناية بها. أيضًا ، إذا حدث شيء كهذا في المستقبل ، فلا تتردد في تقديم المساعدة بنفسك. سأعوضك عن ذلك.”
كيرون لم يجب.
جبل هادكاين المقفر.
سألت صوفين وهي تنظر إلى رقعة الشطرنج. “ماذا يفعل كريتو؟”
“كـ – كيف؟”
“… انه يبكي.”
“يبكي؟”
“…إنها هنا أيضًا.”
…ماذا علي أن أفعل؟
“نعم، لقد انتهى للتو من حل نفس المسألة التي حلتها جلالتك. لا أعرف ما به”
نظرت إلى القائمة التي سلمها لي. سيتم تقييم إجمالي 23 شخصًا اليوم.
ابتسمت صوفين. “هذا الأحمق… آه ، كيرون ، أنت لا تعرف الإجابة على المسألة ، أليس كذلك؟”
لم أقم بتدريس أي شخص في القائمة على أي حال ، لذلك كنت أنوي فقط التعاطف مع تصريحات الأساتذة… لكن…
“لا.”
عندها فقط نظرت إليه. ضحكت الإمبراطورة بشكل مؤذٍ. “لن أخبرك ، لكنني لا أمزح عندما أقول إنني مندهشة قليلاً. أنت فضولي ، أليس كذلك؟”
“… لا بأس. أنا لست كذلك حقًا.”
“أوه، بأي حال من الأحوال ، ألم تقرأها بعد؟”
“أنت تقول أنك لست كذلك ، لكن حاجبيك يلتويان. لا يمكنك خداع عيني. أنت فضولي للغاية الآن.”
*****
“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”
أغلق كيرون فمه.
“لا تقلدني!”
“بمجرد أن يفتح ، لا يجوز الدخول في البداية إلا للمغامرين والسحرة من البرج ومرافقيهم.”
في اللحظة التالية ، تغير الجو فجأة. رفعت صوفين عينيها بحدة كأنها على وشك التهامه. “لا تجرؤ على الكذب على وجهي مرة أخرى. لا يهمني إذا كنت أنت. لن أتسامح مع أي شخص يضايقني”
“أنا أعرف.”
“إذا كان دخول المنجم يمكن أن يفعل ذلك ، فلماذا سكت الشيطان عنه حتى الآن؟ أيضًا ، هناك حد لأعداد الشياطين. إذا تمكنا من قتلهم جميعاً ، فسيتم تطهير الموقع”
كان ضغط الإمبراطورة المرعب يثقل كاهله ، مما جعله ينحني رأسه.
“… أنا آسف يا صاحبة الجلالة.”
“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”
“هذا يكفي. دعنا نلعب بعض الشطرنج اللعين. لقد سئمت من اللعب وحدي. أنا بحاجة إلى خصم حتى لو تعرض للضرب من جانب واحد.”
كان للسحر شخصية.
*****
حتى أنه فكر في نقل “لوينا” لتحل محلي إذا سنحت الفرصة.
جبل هادكاين المقفر.
جلست غانيشا على صخرة ونظرت إلى ليا وليو وكارلوس ، الأطفال الثلاثة الذين عبروا الأرخبيل.
ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”
“… يولد بعض الأشخاص في القارة بـ “موهبة سحرية”. ومعظم المغامرين المعتمدين هم كذلك.”
كانت في منتصف تدريسهم ، لكن طلابها لم يكونوا مركزين. كان ليو ينظر إلى بعض الحيوانات التي تتحرك على مسافة بعيدة ، وكان كارلوس يغفو.
“على سبيل المثال.” التقطت غانيشا فرعًا طويلًا وجافًا لإيقاظه.
“شاهدوا”
“هل أحتاج إلى قراءتها مسبقًا؟ سأفهم ذلك إذا قرأتها الآن على أي حال” لم أكن أكذب أو أبالغ. لهذا السبب قمت بتدريبي السحري اليوم.
بونج—
أرجحته بخفة بزاوية سمحت لحافته الضعيفة المتدلية بالوصول إلى الأرض.
تووك—
————!
“يجب أن يكون الأمر قد سار على ما يرام ~”
دوي هدير يهز الأرض في المنطقة المجاورة لهم مع وقوع انفجار ، مما أدى إلى موجة صدمة ضخمة تجتاح المنطقة.
“آه، ليا، أنا آسف! آسف! انتظري!”
“رائع!”
“سولدا درينت”. نادى كبير الأساتذة ديكولاين.
“أوه.”
“بالتأكيد.”
“تقييم…”
ركز ليو وكارلوس فقط في ذلك الوقت.
“… يولد بعض الأشخاص في القارة بـ “موهبة سحرية”. ومعظم المغامرين المعتمدين هم كذلك.”
“ماذا تعتقدون؟”
أمكن رؤية الحفرة على الجزء الذي هاجمته غانيشا.
كانت ليا في حالة ذهول.
سمعت قصتهم في المبنى الرئيسي. لم أكن أعرف ما إذا كانوا يريدون مني أن أتنصت عليهم ، لكن الأمر بدا حقيقيًا.
دينغ—
“هذا مذهل يا غانيشا…”
وقف درينت على المسرح ، ثم قدم مقدمة مختصرة عن أطروحته ، وكشف على الفور عن سحره.
كان الأمر مضحكاً.
“لا يوجد شيء يستحق الإعجاب ، ولكن يمكنني استخدام هذا الفرع الخفيف كامتداد لأطرافي. قوة هذه العصا وقبضتي هي نفسها”
حتى عندما دخلت مسكن الإمبراطور ، ظنت أنه سيكون مشبعًا برائحة جثة أو مرض ، لكنها كانت نظيفة وعطرة بشكل مدهش.
الطفلان ، اللذان فهما متأخرين خطورة الوضع ، تبعا يوليا على عجل.
توازن سمات [الإتقان] و [تيتانيوم].
“… ألستِ جائعة يا ليا؟”
طالما أنها جماد ، فإن كل شيء في يدها سيكتسب نفس خصائص جسدها.
“13.7%. ألا تعرف شيئًا عن هذه القيمة العددية؟”
“أخبرها أن تستخدم هذا للعناية بها. أيضًا ، إذا حدث شيء كهذا في المستقبل ، فلا تتردد في تقديم المساعدة بنفسك. سأعوضك عن ذلك.”
“لكن القتال بيدي العاريتين أكثر متعة من استخدام هذا. وفي كلتا الحالتين ، أنا أفوز في الغالب… على أي حال! يطلق السحرة على هذا اسم “سحر التناغم” ، ويطلق عليه الفرسان اسم “مهارة المبارز” ، لكنني لا أعرف أي سحر أو فن استخدام المبارزة.”
“ماريك” كان اسم منجم أحجار المانا شمال غرب الإمبراطورية ، لكن مدخله مقيد حاليًا لأنه كان يعج بالسحر الأسود والشياطين.
“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.
“إذاً… هل يمكننا أن نكون هكذا أيضًا؟” سأل ليو. لقد كان طفلاً لطيفًا ذو شعر أزرق ، بالكاد يبلغ طوله 140 سم.
“هل هذا صحيح؟”
“لهذا السبب أردت أن آتي وحدي.” بعد تهدئة الاثنين، ركضت على الفور خلف أثر غانيشا.
ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”
“… لا بأس. أنا لست كذلك حقًا.”
“كـ – كيف؟”
“هل هذا صحيح؟”
بونج—
“أنت صاخب جدًا. لم التعجل؟” صفع كارلوس ، الذي كان من نفس البنية ، ليو على مؤخرة رأسه.
“آآآه!” صرخ ليو وهو يحدق في كارلوس بعيون دامعة.
“شكرًا لك!”
“هدوء! ألم تأتوا يا رفاق إلى القارة للتغير؟” وبختهم غانيشا. كما صعدت ليا وفصلت بين الاثنين.
“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.
لاهثاً ، هدأ ليو غضبه بالتنهد.
“من أجل إطلاق العنان لمواهبكم السحرية ، يجب عليكم إعطاء الأولوية للتدريب أكثر من الكلمات. الجميع ، اتبعوني”
“عمل جيد.”
سارت غانيشا في أعماق الجبال ثم اختفت مثل السراب، ولم تترك وراءها سوى آثار أقدامها.
بعد الانتهاء من تدريبي على استخدام العصا ، قمت بفحص [اوبسيدين ندفة الثلج] في خزنتي.
جبل هادكاين المقفر.
رمش الثلاثي في ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.
“… ألستِ جائعة يا ليا؟”
“أنت أحمق ، لذلك أنت جائع دائمًا.”
انتقد كارلوس شكاوى ليو ، الذي غضب بعد ذلك. “لا ، أنا لست كذلك!”
“أنت تقول أنك لست كذلك ، لكن حاجبيك يلتويان. لا يمكنك خداع عيني. أنت فضولي للغاية الآن.”
“نعم، أنت كذلك”
قررت أن أجمع المعلومات أولاً.
“… توقفا عن قول أشياء غريبة واتبعاني.” توسطت ليا في مشاحناتهم.
*****
تحدث ليو. “لقد اختار كارلوس القتال أولاً. لقد ضربني أيضًا الآن”
“متى؟ متى فعلت ذلك؟”
“أنت غبي.”
“شاهدوا”
“متى؟ متى فعلت ذلك؟”
لم تكن متأكدة ، ولكن أثناء الاستماع إليه وهو يتحدث ، أدركت أن موضوع أطروحته كان مشابهًا إلى حد ما لمهمتها.
رمش الثلاثي في ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.
“مثى ~ مثى فعلت ذلك ~”
وكان هذا يُعرف أيضًا باسم “الروح”، والتي ظلت بمثابة بصمة المستخدم. لم تتجسد شخصيته الفريدة في السحر فحسب ، بل أيضًا في الاحتفالات والدوائر المنقوشة بـ “مسار الأطروحة”.
“لا تقلدني!”
صرخت ليا ، التي لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، وأمسكت بأذني الأخوين الأصغر سناً. “إذا واصلتما القتال ، انسيا الوجبات الخفيفة. لن أعطيكما حتى الطعام. لا تتوقعا أي شيء مني.”
“عمل جيد.”
“يبكي؟”
أبقى الاثنان فمهما مغلقاً ، لكن عيونهما استمرت في إلقاء اللوم على بعضهما البعض. تنهدت ليا بصوت عالٍ ، متقبلة أنها لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.
كنت أستخدم [الفهم] باستمرار ، لكنني ما زلت لا أستطيع استخدامه.
لم تكن مربيتهما.
– المدرج في الخلف.
“لهذا السبب أردت أن آتي وحدي.” بعد تهدئة الاثنين، ركضت على الفور خلف أثر غانيشا.
هزت جوليا جسد إيفرين بينما كانت تصفق مثل الفقمة.
“آه، ليا، أنا آسف! آسف! انتظري!”
“ليا! لنذهب معا! يوليا –!”
ومع ذلك ، كانت هذه الورقة أكثر من مجرد بصمة غامضة.
“غروره لم يتزعزع حتى أمامي”
الطفلان ، اللذان فهما متأخرين خطورة الوضع ، تبعا يوليا على عجل.
مررت من خلال مجموعة من الورق.
*****
“الرجاء الهدوء. أولاً، ساحر السنة الثالثة ، درينت ذو رتبة سولدا.”
قصر يوكلاين ، في المبنى المنفصل.
أمسكت بشريط السحب بيد واحدة ، وسحبت نفسي للأعلى لمدة 30 دقيقة.
“جيد. سأطرح الأسئلة من الآن فصاعدا.” وصلت ورقة الأطروحة إلى يد ديكولاين.
توازن سمات [الإتقان] و [تيتانيوم].
بووم –
أرجحته بخفة بزاوية سمحت لحافته الضعيفة المتدلية بالوصول إلى الأرض.
“واو، هذه الغرفة ضخمة ~”
بمجرد وصولي ، بدأت جلستي التدريبية الثانية.
[كتاب إرتراند للفنون القتالية ، متوسط]
“سأسأل مرة أخرى. هل طورت هذا بفكرتك الخاصة دون أي نقاش أو الرجوع إلى أحد؟”
كان درينت يشعر بالفعل بالضغط بسبب هجمات ديكولاين التي لا نهاية لها على ما يبدو ، لكنه كان قد بدأ للتو. لقد كان مجرد سؤال واحد في سلسلته.
خطوت خطوة وقبضتي ممدودة ، وقمت بحركات مبهجة وذكية ، تمامًا كما هو الحال في كتاب إرتراند المدرسي. حركة مرنة دون أي تلعثم.
“هل هناك من لا يعرفك يا صاحبة الجلالة؟” أجاب كيرون.
ثم ، بعد التمرين لفترة من الوقت ، أمسكت بعصاي هذه المرة. لقد كنت أحاول أن أتعلم كيفية استخدامها كسلاح.
“نعم من فضلك!”
بالطبع، لن أضرب أي شخص بها إلا إذا لم يكن لدي أي خيار آخر. لم أرغب أبدًا في القيام بذلك ، لكن لا بد أن يأتي موقف يائس وعاجل.
بعد الانتهاء من تدريبي على استخدام العصا ، قمت بفحص [اوبسيدين ندفة الثلج] في خزنتي.
لقد كتبت شيكًا وأعطيته لروي.
[الفهم: 4%]
كنت أستخدم [الفهم] باستمرار ، لكنني ما زلت لا أستطيع استخدامه.
كنت أنوي ضمان أكثر من مجرد الرفاهية الأساسية لخدمي. بدا روي متفاجئًا ، لكنه أومأ برأسه واستلم الشيك بمهارة.
لو كان ديكولاين الأصلي ، لما رأى مهمة إيفرين ، ولعاشت إيفرين دون أن تعلم أن أعمالها قد سُرقت.
لقد استثمرت حوالي ألف مانا في اوبسيدين ندفة الثلج ثم استحممت.
أحنى كيرون رأسه في صمت.
طرق –
“لهذا السبب أردت أن آتي وحدي.” بعد تهدئة الاثنين، ركضت على الفور خلف أثر غانيشا.
طرق روي في الوقت المناسب.
“… نعم، روري.”
ارتديت ملابسي وخرجت.
“روي.”
“آآآه!” صرخ ليو وهو يحدق في كارلوس بعيون دامعة.
“نعم.”
“لا تقلدني!”
كانت سيلفيا تجلس بهدوء وتدرس.
“سمعت أن والدة الخادمة مريضة.”
بالطبع ، لم أكن أعرف كيف حدث ذلك.
“… نعم، روري.”
“… مع تعديل بسيط فقط ، من الممكن تفعيل هذه [الكرة النارية] حتى تحت البحر. مع [الحفاظ على النار].”
كان ريلين يضحك منذ وقت سابق.
سمعت قصتهم في المبنى الرئيسي. لم أكن أعرف ما إذا كانوا يريدون مني أن أتنصت عليهم ، لكن الأمر بدا حقيقيًا.
لقد كتبت شيكًا وأعطيته لروي.
“أخبرها أن تستخدم هذا للعناية بها. أيضًا ، إذا حدث شيء كهذا في المستقبل ، فلا تتردد في تقديم المساعدة بنفسك. سأعوضك عن ذلك.”
“هذا يكفي. دعنا نلعب بعض الشطرنج اللعين. لقد سئمت من اللعب وحدي. أنا بحاجة إلى خصم حتى لو تعرض للضرب من جانب واحد.”
بونج—
كنت أنوي ضمان أكثر من مجرد الرفاهية الأساسية لخدمي. بدا روي متفاجئًا ، لكنه أومأ برأسه واستلم الشيك بمهارة.
“قد يعجل ذلك قدوم الشيطان.”
كان تتويج الإمبراطورة على العرش – من وجهة نظر صوفين – مملاً. كانت تتوقع هجومًا مثل قصف عظيم أو وابل سحري قوي. أي شيء على الإطلاق.
“أفهم. لقد انتهيت من تجهيز السيارة.”
“لا تتردد في الراحة.”
“عمل جيد.”
“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”
“هل تجعل الأساتذة يتنافسون؟ أنت وقح.” أضاف الأساتذة الآخرون أيضًا بعض الكلمات الدافئة.
ركبت سيارتي على الفور.
“أنا لا أحتاج إلى نصيحة. لقد سئمت من الاستماع إلى هؤلاء البلهاء الذين لا يفعلون شيئًا سوى الجلوس خلف مكاتبهم.”
مهمتي اليوم في البرج كانت عن أطروحات الدفاع. نظرت إلى المستندات المتعلقة بها في المقعد الخلفي.
“تقييم…”
“…”
أنا فقط بحاجة لملء مقعدي.
عندها فقط نظرت إليه. ضحكت الإمبراطورة بشكل مؤذٍ. “لن أخبرك ، لكنني لا أمزح عندما أقول إنني مندهشة قليلاً. أنت فضولي ، أليس كذلك؟”
أخرجت رواية سيلفيا من المرة السابقة وقرأتها حتى وصلنا إلى وجهتنا. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة أتيت فيها إلى هنا ، مع الأخذ في الاعتبار وفاة الإمبراطور والذي أغلق البرج والجامعة.
خطوت خطوة وقبضتي ممدودة ، وقمت بحركات مبهجة وذكية ، تمامًا كما هو الحال في كتاب إرتراند المدرسي. حركة مرنة دون أي تلعثم.
“لقد وصلنا.”
“أنت صاخب جدًا. لم التعجل؟” صفع كارلوس ، الذي كان من نفس البنية ، ليو على مؤخرة رأسه.
“لا تتردد في الراحة.”
“شكرًا لك!”
بعد الانتهاء من تدريبي على استخدام العصا ، قمت بفحص [اوبسيدين ندفة الثلج] في خزنتي.
“صحيح؟”
نزلت من السيارة ، دخلت المبنى ، وركبت المصعد على الفور إلى الطابق السابع ، حيث سيتم عقد مناقشة الأطروحة.
أبقى الاثنان فمهما مغلقاً ، لكن عيونهما استمرت في إلقاء اللوم على بعضهما البعض. تنهدت ليا بصوت عالٍ ، متقبلة أنها لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
دينغ—
تنتمي هذه الفكرة إلى إيفرين.
“هل أنهيتِ واجباتك المنزلية؟” قام كيرون بتغيير الموضوع.
عندما فتح الباب ، وقفت ريلين بالقرب من المصعد ، ثم اقترب مني أولاً. “يا إلهي، هاها. أنت هنا ، كبير الأساتذة”
لاهثاً ، هدأ ليو غضبه بالتنهد.
“… لا بأس. أنا لست كذلك حقًا.”
أجبت على تحياته بإيماءة. لم أكن سعيدًا جدًا برؤيته ، كل ذلك بسبب أفعاله ودوافعه غير النقية في الآونة الأخيرة.
“… أنا آسف يا صاحبة الجلالة.”
حتى أنه فكر في نقل “لوينا” لتحل محلي إذا سنحت الفرصة.
ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].
“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”
“هل نذهب؟”
كان درينت يشعر بالفعل بالضغط بسبب هجمات ديكولاين التي لا نهاية لها على ما يبدو ، لكنه كان قد بدأ للتو. لقد كان مجرد سؤال واحد في سلسلته.
لم ترد صوفين على الإطلاق. لقد استمرت في لعب الشطرنج حتى غادروا جميعًا.
“بالتأكيد.”
بعد ريلين ، دخلت القاعة التي كانت مقسمة إلى ثلاثة أقسام:
كانت سيلفيا تجلس بهدوء وتدرس.
– مقاعد الأساتذة الذين سيقومون بتقييم الرسائل العلمية.
كان الأمر مضحكاً.
الجو لا يبدو سيئاً للغاية.
– المنصة التي سيقدم عليها السحرة ويحققون أطروحتهم.
– المدرج في الخلف.
ركبت سيارتي على الفور.
جلست في أحد المقاعد المخصصة للأساتذة. وبما أنني كنت أستاذاً رئيسياً ، فقد حصلت على أفضل مقعد.
“هل تولي اهتمامًا وثيقًا لأي شخص على وجه الخصوص يا أستاذ ريلين؟”
“… ألستِ جائعة يا ليا؟”
أجبت على تحياته بإيماءة. لم أكن سعيدًا جدًا برؤيته ، كل ذلك بسبب أفعاله ودوافعه غير النقية في الآونة الأخيرة.
“أهاها ~ ليس حقًا. هاهاها”
كان ريلين يضحك منذ وقت سابق.
نظرت إلى القائمة التي سلمها لي. سيتم تقييم إجمالي 23 شخصًا اليوم.
ركز ليو وكارلوس فقط في ذلك الوقت.
“هل أوراقهم معك؟”
بالطبع ، كان من الصعب تمييز بصمات الأصابع بالعين المجردة.
“أوه، بأي حال من الأحوال ، ألم تقرأها بعد؟”
بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.
“هل أحتاج إلى قراءتها مسبقًا؟ سأفهم ذلك إذا قرأتها الآن على أي حال” لم أكن أكذب أو أبالغ. لهذا السبب قمت بتدريبي السحري اليوم.
بالطبع ، كان من الصعب تمييز بصمات الأصابع بالعين المجردة.
“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”
مهمتي اليوم في البرج كانت عن أطروحات الدفاع. نظرت إلى المستندات المتعلقة بها في المقعد الخلفي.
“غروره لم يتزعزع حتى أمامي”
كان لدى ريلين أستاذ مساعد لإحضار أوراق الأطروحة. “ها أنت ذا.”
جلست في أحد المقاعد المخصصة للأساتذة. وبما أنني كنت أستاذاً رئيسياً ، فقد حصلت على أفضل مقعد.
كان درينت يشعر بالفعل بالضغط بسبب هجمات ديكولاين التي لا نهاية لها على ما يبدو ، لكنه كان قد بدأ للتو. لقد كان مجرد سؤال واحد في سلسلته.
مررت من خلال مجموعة من الورق.
لم أقم بتدريس أي شخص في القائمة على أي حال ، لذلك كنت أنوي فقط التعاطف مع تصريحات الأساتذة… لكن…
“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.
جلست في أحد المقاعد المخصصة للأساتذة. وبما أنني كنت أستاذاً رئيسياً ، فقد حصلت على أفضل مقعد.
ورقة أطروحة لفتت انتباهي. لا، لقد جعلتني أعبس.
“من؟”
بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.
[درنت ذو رتبة سولدا: السحر العنصري والسلسلة التي يتم التعبير عنها بشكل مختلف اعتمادًا على البيئة الطبيعية]
كان للسحر شخصية.
لذلك ، حتى لو كان نفس السحر ، فإن مظهره يختلف من مستخدم لآخر.
دينغ—
وكان هذا يُعرف أيضًا باسم “الروح”، والتي ظلت بمثابة بصمة المستخدم. لم تتجسد شخصيته الفريدة في السحر فحسب ، بل أيضًا في الاحتفالات والدوائر المنقوشة بـ “مسار الأطروحة”.
“إنها مجرد صدفة ، أليس كذلك؟”
بالطبع ، كان من الصعب تمييز بصمات الأصابع بالعين المجردة.
“… لا بأس. أنا لست كذلك حقًا.”
ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].
“نعم، أنت كذلك”
ومع ذلك ، بما أنها كانت متفرغة ، عادت إلى مكتبها وأخرجت رقعة شطرنج. وهي تلعب بمفردها ، أحضر لها مسؤول رفيع المستوى وبعض الوزراء عدة وثائق.
ومع ذلك ، كانت هذه الورقة أكثر من مجرد بصمة غامضة.
“يجب أن يكون الأمر قد سار على ما يرام ~”
جبل هادكاين المقفر.
لقد رأيت بالفعل الفكرة الموصوفة في ورقة في مكان ما. على وجه الدقة ، نظرت إلى المهمة التي أعطيتها لصفي.
“جيد. سأطرح الأسئلة من الآن فصاعدا.” وصلت ورقة الأطروحة إلى يد ديكولاين.
“سأسأل مرة أخرى. هل طورت هذا بفكرتك الخاصة دون أي نقاش أو الرجوع إلى أحد؟”
كنت متأكداً.
“هاه؟ سـ – سعيدة؟ عن ماذا تتحدثين؟ أنا فقط أتمنى له التوفيق لأنه سينيور لطيف.”
“هاهاهاهاها ، بالطبع! أنت البروفيسور ديكولاين ، العبقري في تقنيات التفسير…”
تنتمي هذه الفكرة إلى إيفرين.
بالطبع ، لم أكن أعرف كيف حدث ذلك.
طالما أنها جماد ، فإن كل شيء في يدها سيكتسب نفس خصائص جسدها.
لو كان ديكولاين الأصلي ، لما رأى مهمة إيفرين ، ولعاشت إيفرين دون أن تعلم أن أعمالها قد سُرقت.
“متى؟ متى فعلت ذلك؟”
أو ، بشكل أكثر ظلمًا ، كان من الممكن أن تُوصف بأنها لص.
هذا الرجل ، درينت ، على الأرجح كان يستهدف تلك الفجوة أيضًا.
…ماذا علي أن أفعل؟
– المنصة التي سيقدم عليها السحرة ويحققون أطروحتهم.
– مقاعد الأساتذة الذين سيقومون بتقييم الرسائل العلمية.
قررت أن أجمع المعلومات أولاً.
‘إذن اسمه درينت؟’
ومع ذلك ، بما أنها كانت متفرغة ، عادت إلى مكتبها وأخرجت رقعة شطرنج. وهي تلعب بمفردها ، أحضر لها مسؤول رفيع المستوى وبعض الوزراء عدة وثائق.
“لا تقلدني!”
قرأت ورقته جيدًا مع [الفهم].
“من؟”
لقد كانت سرقة أدبية. لقد فعل ديكولاين شيئًا مشابهًا ، لكنني لم أكن هو. قبل كل شيء ، لم يعجبني أنه تجرأ على لمس مهمة “صفي”.
“إذا كان دخول المنجم يمكن أن يفعل ذلك ، فلماذا سكت الشيطان عنه حتى الآن؟ أيضًا ، هناك حد لأعداد الشياطين. إذا تمكنا من قتلهم جميعاً ، فسيتم تطهير الموقع”
“لنلق نظرة…”
“أنا لا أحتاج إلى نصيحة. لقد سئمت من الاستماع إلى هؤلاء البلهاء الذين لا يفعلون شيئًا سوى الجلوس خلف مكاتبهم.”
لذلك ، فكرت في الأسئلة التي سيتمكن المؤلف الأصلي لهذه الفكرة من الإجابة عليها بشكل صحيح.
*****
“سنبدأ تفسير أطروحة الدفاع قريبًا. من فضلكم اجلسوا في مقاعدكم.”
نزلت من السيارة ، دخلت المبنى ، وركبت المصعد على الفور إلى الطابق السابع ، حيث سيتم عقد مناقشة الأطروحة.
“درينت ، لقد وصفت كيف يمكن أن يكون السحر ثابتًا وتحدثت عن التغيرات في سحر العناصر وفقًا للطبيعة والتضاريس. في هذه الحالة…”
حضرت إيفرين أيضاً. لم يكن عليها أن تأتي ، لكنها أرادت أن ترى كيف كانت العملية. جوليا طلبت منها أن تأتي أيضًا.
لقد كانت سرقة أدبية. لقد فعل ديكولاين شيئًا مشابهًا ، لكنني لم أكن هو. قبل كل شيء ، لم يعجبني أنه تجرأ على لمس مهمة “صفي”.
“واو، هذه الغرفة ضخمة ~”
سمعت قصتهم في المبنى الرئيسي. لم أكن أعرف ما إذا كانوا يريدون مني أن أتنصت عليهم ، لكن الأمر بدا حقيقيًا.
“أنا أعرف.”
لذلك ، فكرت في الأسئلة التي سيتمكن المؤلف الأصلي لهذه الفكرة من الإجابة عليها بشكل صحيح.
كانت القاعة فسيحة ، وكان هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لكن الرأس الأصفر في المقعد الأمامي لفت انتباهها أكثر من غيره.
“إنها مجرد صدفة ، أليس كذلك؟”
سيلفيا.
“ليا! لنذهب معا! يوليا –!”
“…إنها هنا أيضًا.”
لقد كانت سرقة أدبية. لقد فعل ديكولاين شيئًا مشابهًا ، لكنني لم أكن هو. قبل كل شيء ، لم يعجبني أنه تجرأ على لمس مهمة “صفي”.
“من؟”
“صحيح؟”
“لقد وصلنا.”
“هناك.”
– مقاعد الأساتذة الذين سيقومون بتقييم الرسائل العلمية.
كانت سيلفيا تجلس بهدوء وتدرس.
“أوه ، سيلفيا… تدرس هنا أيضًا؟ مدهش. فقط رائع.”
“إنه مضحك. شعرت وكأنني أحدق في شخص آخر.”
“فعلتُ. كان الأمر مثيرًا للاهتمام ، وفهمت على الفور سبب إعطائي إياه. اليوم – لا ، ربع اليوم الذي أمضيته في حل المشكلة بدا جديدًا إلى حد ما.” وقعت صوفين في رواية كيرون ، لكنها استمرت. “أريد رفع القيود المفروضة على “ماريك” و”كيرون” “.
ظهر ديكولاين في الوقت المناسب ، تلقي أطروحة من البروفيسور ريلين بمجرد جلوسه في الأمام. أغلقت سيلفيا كتابها ونظرت إليه.
أمالت إيفرين رأسها.
بالطبع ، لن يكون هناك أحد في القارة لا يعرف صوفين. لم يكن هذا ما قصدته ، رغم ذلك.
“الرجاء الهدوء. أولاً، ساحر السنة الثالثة ، درينت ذو رتبة سولدا.”
أشرقت عيون جوليا ، وابتسمت إيفرين.
سارت غانيشا في أعماق الجبال ثم اختفت مثل السراب، ولم تترك وراءها سوى آثار أقدامها.
كان ريلين يضحك منذ وقت سابق.
“… هل أنت سعيدة لهذه الدرجة؟”
أمكن رؤية الحفرة على الجزء الذي هاجمته غانيشا.
قررت أن أجمع المعلومات أولاً.
“هاه؟ سـ – سعيدة؟ عن ماذا تتحدثين؟ أنا فقط أتمنى له التوفيق لأنه سينيور لطيف.”
وقف درينت على المسرح ، ثم قدم مقدمة مختصرة عن أطروحته ، وكشف على الفور عن سحره.
“سمعت أن والدة الخادمة مريضة.”
“… مع تعديل بسيط فقط ، من الممكن تفعيل هذه [الكرة النارية] حتى تحت البحر. مع [الحفاظ على النار].”
“… مع تعديل بسيط فقط ، من الممكن تفعيل هذه [الكرة النارية] حتى تحت البحر. مع [الحفاظ على النار].”
حاولت إيفرين أن تنظر إلى التقدم وهي تميل رأسها ، لكنها سمعت الصوت فقط لأنها لم تكن في وضع جيد.
لم أقم بتدريس أي شخص في القائمة على أي حال ، لذلك كنت أنوي فقط التعاطف مع تصريحات الأساتذة… لكن…
الجو لا يبدو سيئاً للغاية.
“لا يوجد شيء يستحق الإعجاب ، ولكن يمكنني استخدام هذا الفرع الخفيف كامتداد لأطرافي. قوة هذه العصا وقبضتي هي نفسها”
“سمعت أنك غيرت موضوعك قليلاً أثناء كتابة هذه الورقة. لذلك كان هذا هو السبب.” تحدث البروفيسور ليتران. ضحك بهدوء وأثنى على درينت ، الذي أومأ وبدا وكأنه يمنع ضحكته.
“شكرًا لك.”
كان لدى ريلين أستاذ مساعد لإحضار أوراق الأطروحة. “ها أنت ذا.”
“لا تتردد في الراحة.”
“هل اخترت الأستاذ الذي ستكون تحت إشرافه يا درينت؟”
“ماريك” كان اسم منجم أحجار المانا شمال غرب الإمبراطورية ، لكن مدخله مقيد حاليًا لأنه كان يعج بالسحر الأسود والشياطين.
“ليس بعد ، ولكن سيشرفني جدًا أن أخدم أيًا منكم.”
“شكرًا لك!”
“جيد. سأطرح الأسئلة من الآن فصاعدا.” وصلت ورقة الأطروحة إلى يد ديكولاين.
“هل تجعل الأساتذة يتنافسون؟ أنت وقح.” أضاف الأساتذة الآخرون أيضًا بعض الكلمات الدافئة.
هزت جوليا جسد إيفرين بينما كانت تصفق مثل الفقمة.
“لا تقلدني!”
“يجب أن يكون الأمر قد سار على ما يرام ~”
“بالنظر إلى أن 13.7% بالضبط من هذه التقنية قد تضررت ، تحت أي طبيعة أصبح الأمر منبعجًا إلى هذا الحد؟”
“صحيح؟”
“نعم.”
كان ريلين يضحك منذ وقت سابق.
لكن إيفرين شعرت بعدم الانسجام.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
[الفهم: 4%]
لم تكن متأكدة ، ولكن أثناء الاستماع إليه وهو يتحدث ، أدركت أن موضوع أطروحته كان مشابهًا إلى حد ما لمهمتها.
“نعم، لقد انتهى للتو من حل نفس المسألة التي حلتها جلالتك. لا أعرف ما به”
“إنها مجرد صدفة ، أليس كذلك؟”
بمجرد وصولي ، بدأت جلستي التدريبية الثانية.
“أنا أعرف.”
“آه، إنه ديكولاين.” أصبح تعبير جوليا قاسياً.
“أوه.”
بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.
“أنت غبي.”
“ماذا تعتقدون؟”
“سولدا درينت”. نادى كبير الأساتذة ديكولاين.
بدأت إيفرين أيضًا في الاهتمام مرة أخرى.
“نعم!”
ابتسمت غانيشا. “سوف تكتشف ذلك بدءًا من الآن فصاعدًا.”
“هل فكرة هذه الأطروحة فكرتك؟”
سأل ديكولاين سؤالاً بسيطًا ، فأومأ درينت برأسه دون تردد.
“نعم.”
حاولت إيفرين أن تنظر إلى التقدم وهي تميل رأسها ، لكنها سمعت الصوت فقط لأنها لم تكن في وضع جيد.
حدق في درينت بصمت ، وكانت عيناه محاطة بهالة غير عادية. لقد كانت ثقيلة وباردة ، تقريباً مثل الرصاص.
عندها فقط نظرت إليه. ضحكت الإمبراطورة بشكل مؤذٍ. “لن أخبرك ، لكنني لا أمزح عندما أقول إنني مندهشة قليلاً. أنت فضولي ، أليس كذلك؟”
ولحسن الحظ ، كان لدي [الفهم] و[الرؤية].
“سأسأل مرة أخرى. هل طورت هذا بفكرتك الخاصة دون أي نقاش أو الرجوع إلى أحد؟”
“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.
عندها فقط نظرت إليه. ضحكت الإمبراطورة بشكل مؤذٍ. “لن أخبرك ، لكنني لا أمزح عندما أقول إنني مندهشة قليلاً. أنت فضولي ، أليس كذلك؟”
“أهاها ~ ليس حقًا. هاهاها”
“هل تريد تقييمي؟”
’لا يهم كم مجاملتك لي يا ديكولاين. لن أضع نفسي تحت أمرك بالطبع ، أعلم أنك يائس لأنه ليس لديك سوى أستاذ مساعد واحد ، ولكن متطلبات أن أكون عبدًا لك —’
“نعم من فضلك!”
لكن إيفرين شعرت بعدم الانسجام.
في تلك اللحظة ، شعرت إيفرين بقشعريرة تضرب عمودها الفقري. كان درينت يضحك فقط من الداخل.
مهمتي اليوم في البرج كانت عن أطروحات الدفاع. نظرت إلى المستندات المتعلقة بها في المقعد الخلفي.
رمش الثلاثي في ارتباك. في تلك اللحظة ، تحدث ليو.
’لا يهم كم مجاملتك لي يا ديكولاين. لن أضع نفسي تحت أمرك بالطبع ، أعلم أنك يائس لأنه ليس لديك سوى أستاذ مساعد واحد ، ولكن متطلبات أن أكون عبدًا لك —’
[الفهم: 4%]
“جيد. سأطرح الأسئلة من الآن فصاعدا.” وصلت ورقة الأطروحة إلى يد ديكولاين.
“درينت ، لقد وصفت كيف يمكن أن يكون السحر ثابتًا وتحدثت عن التغيرات في سحر العناصر وفقًا للطبيعة والتضاريس. في هذه الحالة…”
“نعم!”
ثم أطلق تقنية باستخدام المانا ، والتي لم يكن هيكلها طبيعيًا. دائرتها السحرية لم تكن حتى دائرة. لقد كانت بيضاوية.
“أنت أحمق ، لذلك أنت جائع دائمًا.”
“بالنظر إلى أن 13.7% بالضبط من هذه التقنية قد تضررت ، تحت أي طبيعة أصبح الأمر منبعجًا إلى هذا الحد؟”
“يجب أن يكون الأمر قد سار على ما يرام ~”
“ماذا؟ آه… ذلك…”
“13.7%. ألا تعرف شيئًا عن هذه القيمة العددية؟”
“…”
“أنت لا تعرف؟ إذا لم يكن ذلك ، كيف يمكنك إظهار مثل هذه التقنية الساحقة؟ أعطني شيئاً. حتى تخمين تقريبي.”
بالطبع ، لم أكن أعرف كيف حدث ذلك.
“نعم، أنا متأكد!” أجاب درينت بحماس ، مخطئًا في أن كلمات ديكولاين كانت مديحاً.
13.7%. تقنية تدمير. تخمين تقريبي.
“أنت صاخب جدًا. لم التعجل؟” صفع كارلوس ، الذي كان من نفس البنية ، ليو على مؤخرة رأسه.
“نعم، لقد انتهى للتو من حل نفس المسألة التي حلتها جلالتك. لا أعرف ما به”
كان درينت يشعر بالفعل بالضغط بسبب هجمات ديكولاين التي لا نهاية لها على ما يبدو ، لكنه كان قد بدأ للتو. لقد كان مجرد سؤال واحد في سلسلته.
“لنلق نظرة…”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
