مستعد (1)
الفصل 27 ، مستعد (1)
“كما هو متوقع من كبير الأساتذة ديكولاين!”
“الأربعاء عبارة عن فصل دراسي مكون من خمسة درجات ، لذا يتعين علي مراجعته في اليوم التالي”
اقترب مني ضابط شرطة رفيع المستوى يرتدي زيًا رسميًا مصقولًا مع التحية.
ألم يحاولوا حتى؟ تزايد الشك ، لذا فعلت [الرؤية].
“لا شكراً. أنت صاخب للغاية ”
“أوه ، أنا المشرف روبا! الطريقة التي أنزلت بها ساقك تجعلك تبدو وكأنك في جلسة تصوير! هذا القاتل اللعين! هل أضربه أكثر؟!”
أمرتُ السائق بالالتفاف حول البوابة الخلفية.
“لا ، اتركه وشأنه”
“بالطبع!”
توقفت قدراته في اللحظة التي أغمي عليه. جرفت بعض الأوساخ عن الطريق باستخدام التحريك النفسي ، وخلطت عنصرين ، مما أشعل النار فوقها. سرعان ما صارت التربة الطرية رقيقة ، مما أدى إلى تكرار خصائص المعدن. كان تأثير [أساس الليونة] الذي حفظته منذ بضعة أيام. من خلاله ، ربطت معصمي وكاحلي روك هارك.
أسقطت فك المشرفين.
أسئلته لم تنته عند هذا الحد.
“أوه … لقد رأيت الكثير من السحر ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا المظهر الأنيق له. كان الأمر كما لو كان يرقص “.
ترجمة : Bolay
“أحضره إلى المحطة”
تجنب نظرة ابنته. كانت بيرشت شديدة الخطورة لإحضارها. حاول تجنب الموضوع قدر الإمكان حتى ذلك الحين ، لكن …
“أه ، نعم! شكرا لعملك الشاق!”
“أوه ، سيدتي ، يا مولاي! سأكون مرافقك!” وقف رجل يجلس ويأكل على نفس الطاولة بصخب. كان سيريو ، نائب قائد فرسان إلياد. ارتعشت حواجب سيلفيا.
قام المشرف بسحب عصابة من وسطه ، مما منع سحر مرتديها.
“وقت الاستراحة. نظفوا ما أسلتموه”
“هذا غير مجدي ضده. إنه يبطل السحر. فقط اتركه مقيدًا بسلك فولاذي”
الفصل 27 ، مستعد (1)
“أوه؟! هل هذا صحيح؟ لم أكن أعرف عن ذلك! لا عجب أنه غالبًا ما يهرب من السجن وقد أفلت من الرادارات السحرية!”
“هذا أمر مؤسف ، لكن سيدتي ، هذا يعني أننا لن نبقى في نفس المكان. إنه مبدأ السلوك. إذا كنت قريبًا جدًا من شخص لديه نفس الدم ، تمامًا مثل اللورد غليثيون ، فإن دمائنا ستتجلط معًا”
أسئلته لم تنته عند هذا الحد.
في تلك اللحظة ، بينما ظل المركز الأول هذا الأسبوع والأسبوع الماضي على حاله ، احتل المركز الثاني مكان الأسبوع الماضي. نظر السحرة الآخرون إلى إيفرين دون قدر ضئيل من المفاجأة.
بينما أكلت سيلفيا ، تذكرت أحداث اليوم ؛ على وجه التحديد ، ديكولاين ، الذي اكتشفت أنه فقد شخصًا أيضًا. كان لديه أيضًا ماضٍ مؤلم. كان يتظاهر فقط بالهدوء ، لكنها اعتقدت أنه كان UP ، الكلمة الطنانة في البرج هذه الأيام. كان هذا الاختصار لـ بروفيسور غير محظوظ.
“ولكن ، كيف رأيت من خلاله بهذه السهولة؟ لا ، والأهم من ذلك ، كيف هزمت شخصًا يبطل السحر؟ ”
تجمع حشود من المراسلين عند المدخل. نظرت عبر النافذة ، وفي منتصفها رأيت الرئيسة. مع إيماءاتها الشديدة ، اعتقدت في البداية أنها كانت تدفعهم بعيدًا. لكن ثبت خطئي بمجرد أن فتحت النافذة قليلاً.
“أنا ذاهب”
“بالطبع! ما الذي تفعله واقفًا هناك شارد الذهن؟! فلتحيي كبير الأساتذة!”
“أبذلوا جهداً أكبر.”
تجمع عشرات من رجال الشرطة وسط المقبرة وألقوا التحية. ظهرت رسالة من النظام في تلك اللحظة.
[التحقق الفعلي: الخصائص المرتبطة]
حركت إصبعي ، وجاء ألين حاملاً حقيبة. باستخدام التحريك النفسي ، جعلت العناصر الموجودة بداخلها تطفو. اتسعت عيون السحرة حيث ارتفع ما مجموعه مائة وخمسين حجرًا أزرقاً في وقت واحد.
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
اقترب مني ضابط شرطة رفيع المستوى يرتدي زيًا رسميًا مصقولًا مع التحية.
كنت على علم بميزة النظام تلك. في الأساس ، كان يعني أنه تم التغلب على حد خصائص الفرد ، وبشكل أكثر جوهرية ، كان يعني أنه تم رفع الحد. كان مثل محرك يولد خمسين حصاناً فقط بسبب رداءة نوعية الزيت على الرغم من قدرته على توليد ما يصل إلى مائة حصان. ومع ذلك ، بعد أن تم تجهيزه بزيت أفضل ، فقد دُفعت حدوده إلى ستين حصاناً.
“انت تستدرجني ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، ظل المحرك عالقًا عند الخمسين لفترة طويلة لدرجة أنه اعتاد عليه ، مما زاد من الحاجة إلى عملية الاستيقاظ. كان هذا هو ما كان التحقق الفعلي الآن. كما هو متوقع ، كانت معركة حقيقية واحدة أفضل من مائة جلسة تدريبية.
“أستاذ”
ناداني صوت مألوف ، وقد تعرفت عليه بسهولة: جولي. كان لديها القليل من خصل الشعر في فمها ، مما جعلني أعتقد أنها كانت في عجلة من أمرها للمجيء إلى هنا.
“الثانية ، إيفرين”
“هل هؤلاء صحفيون؟”
“شكراً لعملك الشاق. أتمنى لك أن ترتاح”
“معلومات سرية؟”
أومأت برأسي ببساطة وسرت بجانبها ، ناظراً إلى السماء والهلال عبر المساحات الخضراء المتضخمة بينما كنت أسير بعيدًا.
عبست سيلفيا لتظهر مدى انزعاجها عند نهاية طاولة الطعام ، حيث أقيمت وليمة فخمة.
حفيف- حفيف-
“…”
من الغابة المتضخمة إلى المسار المظلم والمخيف المؤدي إلى المقبرة ، بدا هذا الطريق حيث تم الدوس على الأوراق بشكل مثير للشفقة مثل المسار الذي سلكته معها …
عبست سيلفيا لتظهر مدى انزعاجها عند نهاية طاولة الطعام ، حيث أقيمت وليمة فخمة.
… اليوم الذي فقدت فيه أختي الصغيرة.
سارت معي وبكت معي وهي تُدفن. جاء وجهها الجميل على بالي كلما أغلقت عيني. سأتذكر هذا اليوم فقط وأنسى كل شيء غدًا ، لكن … مع ذلك ، لم أرغب في قتل أي شخص في هذا المكان حيث ظللت أجد آثارًا لها.
“مثير للشفقة”
أومأت برأسي ببساطة وسرت بجانبها ، ناظراً إلى السماء والهلال عبر المساحات الخضراء المتضخمة بينما كنت أسير بعيدًا.
م.م : مش فاهم ولا كلمة من اللي قالها. اعتقد قصده يو آه را.
“ولكن ، كيف رأيت من خلاله بهذه السهولة؟ لا ، والأهم من ذلك ، كيف هزمت شخصًا يبطل السحر؟ ”
“هل هؤلاء صحفيون؟”
*****
“عمل جيد ، سيلفيا. أنت هي الأولى”
في وقت متأخر من الليل ، في قصر سيلفيا في أرض هايليك ذات الغبار الذهبي.
الفصل 27 ، مستعد (1)
وصل غليثيون حالما تلقى التقرير. ظلت سيلفيا هادئة وكأن شيئًا لم يحدث ، لكن والدها أراد إشعال النار في روك هارك وقتله.
“أوه … لقد رأيت الكثير من السحر ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا المظهر الأنيق له. كان الأمر كما لو كان يرقص “.
كانت شعبية محاضرات ديكولاين متفجرة. بالطبع ، لم تكن شخصيته مثيرة للإعجاب ، وكانت مهامه صعبة للغاية ، ولكن كان من واجب الساحر أن يتعلم. لقد كان أستاذًا ملأ طلابه بأمانة حتى النخاع بالمعرفة ، مما سمح لهم بأداء واجبهم. ومن ثم ، ابتداءً من الفصل الدراسي التالي ، توقعت أن يتدافع الناس في محاولة للدخول إلى فصوله الدراسية.
“ديكولاين أنقذك إذن ، طفلتي؟” بنبرة خفية ، سألها. ردت بعبوس.
“هممم…”
“انت تستدرجني ، أليس كذلك؟”
“أوه؟! هل هذا صحيح؟ لم أكن أعرف عن ذلك! لا عجب أنه غالبًا ما يهرب من السجن وقد أفلت من الرادارات السحرية!”
“همم؟ لا ، لا ، طفلتي. أبداً. إنها مجرد طريقة والدك في الحديث. هاهاها. استدراج؟! لا”
“هذا يكفي.”
انزلقت التعليقات القاسية من شفتي دون أن أعلم ، مما تسبب في تركز المحيط الجوي الثقيل بالفعل أكثر. مهما كان الأمر ، لم أرد أن أظل هنا بعد الآن.
ناداني صوت مألوف ، وقد تعرفت عليه بسهولة: جولي. كان لديها القليل من خصل الشعر في فمها ، مما جعلني أعتقد أنها كانت في عجلة من أمرها للمجيء إلى هنا.
عبست سيلفيا لتظهر مدى انزعاجها عند نهاية طاولة الطعام ، حيث أقيمت وليمة فخمة.
“ليس هذا ما قصدته –”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“انت تستدرجني ، أليس كذلك؟”
بعد أن جعلت غليثيون يشعر بالقلق من عدم ارتياحها ، قاطعته سيلفيا.
“نعم. قد أجد صعوبة في التسجيل في فصوله في الفصل الدراسي القادم “.
وقفت بلا حراك وانتظرت. في البداية ، توقعت أنني سأستغرق ثلاث دقائق فقط. كنت أتحكم في أكثر من مائة عنصر في وقت واحد ، بينما كان على السحرة أن يأخذوا عنصرًا واحدًا فقط.
“أنا أيضاً ذاهبة إلى مؤتمر بيرشت ، أبي.”
“أرى … هااه. صحيح” شم جليثيون ، كما لو كان عابسًا. سرعان ما تبع ذلك محادثة عادية وعشاء.
“…”
مؤتمر بيرشت. كرئيس لـ إلياد ، تم استدعاء غليثيون إلى المؤتمر ، والذي اعتبرته العائلات شرفًا للمشاركة فيه ، وكان برفقة مرافق واحد وخادم واحد.
كنت مخطئاً. كانوا سحرة ، لكنهم كانوا أيضًا مبتدئين. قد يعرفون السحر أكثر مني ، لكنهم لم يتمكنوا من الفوز.
“هممم…”
أومأت سيلفيا برأسها دون إجابة. بعد حوالي ثلاث دقائق ، ارتجف حجر المانا الثاني.
قام المشرف بسحب عصابة من وسطه ، مما منع سحر مرتديها.
تجنب نظرة ابنته. كانت بيرشت شديدة الخطورة لإحضارها. حاول تجنب الموضوع قدر الإمكان حتى ذلك الحين ، لكن …
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
“انا ذاهبة”
“نعم. ويبدو أن هذا هو الحال”
“ديكولاين أنقذك إذن ، طفلتي؟” بنبرة خفية ، سألها. ردت بعبوس.
“هااه…” تنهد غليثيون. على الجانب الأكثر إشراقًا ، اعتقد أنها ستكون تجربة رائعة لها ولن يكون هناك خطر معين. في المقام الأول ، كانت هناك قاعدة غير مكتوبة مفادها أن كل عائلة من العائلات الاثنتي عشرة يجب أن تكون مصحوبة بخليفها أو أفضل طالب لها. كما أن علاقاتهم كعائلات لم تكن تقريبًا بنفس السوء الذي كانت عليه قبل خمسة عشر عامًا.
إذا لم يتعامل مع سيلفيا بالادعاء بأنها خطيرة للغاية ، فقد لا يتعرض للمضايقة باعتباره أبًا شغوفًا ولكن كلورد أحمق.
ومع ذلك ، ظل المحرك عالقًا عند الخمسين لفترة طويلة لدرجة أنه اعتاد عليه ، مما زاد من الحاجة إلى عملية الاستيقاظ. كان هذا هو ما كان التحقق الفعلي الآن. كما هو متوقع ، كانت معركة حقيقية واحدة أفضل من مائة جلسة تدريبية.
انزلقت التعليقات القاسية من شفتي دون أن أعلم ، مما تسبب في تركز المحيط الجوي الثقيل بالفعل أكثر. مهما كان الأمر ، لم أرد أن أظل هنا بعد الآن.
“…حسناً حسناً. لا بأس. إذا كانت طفلتي ستأتي ، فمن ينبغي أن –”
كنت على علم بميزة النظام تلك. في الأساس ، كان يعني أنه تم التغلب على حد خصائص الفرد ، وبشكل أكثر جوهرية ، كان يعني أنه تم رفع الحد. كان مثل محرك يولد خمسين حصاناً فقط بسبب رداءة نوعية الزيت على الرغم من قدرته على توليد ما يصل إلى مائة حصان. ومع ذلك ، بعد أن تم تجهيزه بزيت أفضل ، فقد دُفعت حدوده إلى ستين حصاناً.
“أوه ، سيدتي ، يا مولاي! سأكون مرافقك!” وقف رجل يجلس ويأكل على نفس الطاولة بصخب. كان سيريو ، نائب قائد فرسان إلياد. ارتعشت حواجب سيلفيا.
“هاا! هيا الآن. أنا أفضل من ذلك الرجل جايرون!”
“لا شكراً. أنت صاخب للغاية ”
“…حسناً حسناً. لا بأس. إذا كانت طفلتي ستأتي ، فمن ينبغي أن –”
“هاا! هيا الآن. أنا أفضل من ذلك الرجل جايرون!”
م.م : مش فاهم ولا كلمة من اللي قالها. اعتقد قصده يو آه را.
“هاها. هذا صحيح ، جايرون يأخذ كل شيء على محمل الجد. أنا أيضاً ضد اصطحابه معنا” ضحك غليثيون. “سيبقى في المبنى الثالث لبيرشت على أي حال ولن يتمكن من القدوم إلى المبنى الرابع حيث سنقيم فيه”
“هاها. هذا صحيح ، جايرون يأخذ كل شيء على محمل الجد. أنا أيضاً ضد اصطحابه معنا” ضحك غليثيون. “سيبقى في المبنى الثالث لبيرشت على أي حال ولن يتمكن من القدوم إلى المبنى الرابع حيث سنقيم فيه”
“هذا أمر مؤسف ، لكن سيدتي ، هذا يعني أننا لن نبقى في نفس المكان. إنه مبدأ السلوك. إذا كنت قريبًا جدًا من شخص لديه نفس الدم ، تمامًا مثل اللورد غليثيون ، فإن دمائنا ستتجلط معًا”
تجمع عشرات من رجال الشرطة وسط المقبرة وألقوا التحية. ظهرت رسالة من النظام في تلك اللحظة.
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
“أنا أعرف. كن هادئاً.” ردت سيلفيا بانزعاج واضح من نبرة سيريو التافهة.
زييييينغغغ –
كنت أشعر بالفضول حيال هذا. إلى أي مدى يمكن أن يقاوم هؤلاء المبتدئين [التحريك النفسي المبتدئ]؟ كان التحريك النفسي هو أساس سلسلة التلاعب. كانت واحدة من العديد من المواد التي يتم تدريسها في البرج ، لكن بعض السحرة تعلموها بشكل غريزي دون النظر إلى الكتب النظرية.
“سوف نغادر قبل الوقت بقليل ، يا طفلتي. ستبدأ رحلتنا يوم الخميس ، أي بعد يومين من الآن. هل سيكون ذلك على ما يرام؟ ”
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
“هذا قبل أربعة أيام مما كان مخططاً له في البداية.” أضاقت سيلفيا عيونها.
من بين العائلات الاثنتي عشرة ، ربما يمتلك غليثيون فقط هذه المعرفة في الوقت الحالي. ديكولاين يجب أن يكون أول من يعرف ، ولكن لسبب ما ، تم قطع علاقته بالعالم السفلي. كان لا يزال يشك في سبب ذلك لأن هوس رئيس يوكلاين بالسلامة كان قريبًا من جنون العظمة. هل كان واثقًا من قدراته ، أم أنه يثق في أنه اختار هذا القدر؟
الفصل 27 ، مستعد (1)
“تلقيت معلومات سرية.”
“معلومات سرية؟”
بمجرد أن خرجت من السيارة ، ذهبت إلى البرج وتوقفت أمام الفئة أ في الطابق الثالث. عدلت سترتي وفتحت الباب. المبتدئون ، الذين يتحدثون بحماس ، توقفوا فجأة بمجرد دخولي. تحركت خلف مكتبي.
“نعم ، معلومات باهظة الثمن…”
على هذا النحو ، مرت خمس دقائق أخرى. بدأ السحرة بالصراخ والتأوه ، غير قادرين على التركيز. بعد فترة وجيزة ، بدأ لعابهم يسيل مع تدفق الدم من أنوفهم ، وأعينهم تتحول إلى قرمزية. لقد صرف [التحريك النفسي] كل تدخلاتهم.
من بين العائلات الاثنتي عشرة ، ربما يمتلك غليثيون فقط هذه المعرفة في الوقت الحالي. ديكولاين يجب أن يكون أول من يعرف ، ولكن لسبب ما ، تم قطع علاقته بالعالم السفلي. كان لا يزال يشك في سبب ذلك لأن هوس رئيس يوكلاين بالسلامة كان قريبًا من جنون العظمة. هل كان واثقًا من قدراته ، أم أنه يثق في أنه اختار هذا القدر؟
تجمع حشود من المراسلين عند المدخل. نظرت عبر النافذة ، وفي منتصفها رأيت الرئيسة. مع إيماءاتها الشديدة ، اعتقدت في البداية أنها كانت تدفعهم بعيدًا. لكن ثبت خطئي بمجرد أن فتحت النافذة قليلاً.
“هل يمكننا الذهاب بعد الساعة 6 مساءً؟”
“بالطبع! ما الذي تفعله واقفًا هناك شارد الذهن؟! فلتحيي كبير الأساتذة!”
“همم. لا يهم ، ولكن لماذا؟ ”
كنت مرتبكاً. لم أكن أعتقد أنهم سيجدون الأمر بهذه الصعوبة. لا ، بدا الأمر أكثر من مجرد صعوبة عليهم. لقد بذلوا جهدًا لدرجة أن أنوفهم تنزف ، وواحدًا تلو الآخر ، ضرب الطلاب رؤوسهم على مكاتبهم وهم يتأوهون. بناءً على بشرتهم وتعبيراتهم ، خلصت إلى أنهم حاولوا بجد لدرجة أنهم وصلوا إلى مستوى الإرهاق التام.
“الأربعاء عبارة عن فصل دراسي مكون من خمسة درجات ، لذا يتعين علي مراجعته في اليوم التالي”
أومأ جليثيون. “هل تتحدثين عن محاضرة ديكولاين؟ أرى. ولكن كيف حال فصله يا طفلتي؟ هل هو جيد في التدريس؟ ”
ملأ السحر الهائل الذي سكبه طلابي نظري ، مما سمح لي بمشاهدتهم يحاولون تعطيل سحري. كاد التدفق الهائل للمانا يجعلني أشعر بالدوار ، لذلك عطلت على الفور رؤيتي.
“نعم ، إنه جيد”
“…جيد؟”
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
“نعم. قد أجد صعوبة في التسجيل في فصوله في الفصل الدراسي القادم “.
“هاا! هيا الآن. أنا أفضل من ذلك الرجل جايرون!”
كانت شعبية محاضرات ديكولاين متفجرة. بالطبع ، لم تكن شخصيته مثيرة للإعجاب ، وكانت مهامه صعبة للغاية ، ولكن كان من واجب الساحر أن يتعلم. لقد كان أستاذًا ملأ طلابه بأمانة حتى النخاع بالمعرفة ، مما سمح لهم بأداء واجبهم. ومن ثم ، ابتداءً من الفصل الدراسي التالي ، توقعت أن يتدافع الناس في محاولة للدخول إلى فصوله الدراسية.
“هذا قبل أربعة أيام مما كان مخططاً له في البداية.” أضاقت سيلفيا عيونها.
“أرى … هااه. صحيح” شم جليثيون ، كما لو كان عابسًا. سرعان ما تبع ذلك محادثة عادية وعشاء.
ترجمة : Bolay
“…”
“أوه ، سيدتي ، يا مولاي! سأكون مرافقك!” وقف رجل يجلس ويأكل على نفس الطاولة بصخب. كان سيريو ، نائب قائد فرسان إلياد. ارتعشت حواجب سيلفيا.
بينما أكلت سيلفيا ، تذكرت أحداث اليوم ؛ على وجه التحديد ، ديكولاين ، الذي اكتشفت أنه فقد شخصًا أيضًا. كان لديه أيضًا ماضٍ مؤلم. كان يتظاهر فقط بالهدوء ، لكنها اعتقدت أنه كان UP ، الكلمة الطنانة في البرج هذه الأيام. كان هذا الاختصار لـ بروفيسور غير محظوظ.
“أبذلوا جهداً أكبر.”
لقد رأته في ضوء مختلف قليلاً الآن. برزت صورة دموعه وهي تتدفق على خديه بشكل متكرر في ذهنها.
ناداني صوت مألوف ، وقد تعرفت عليه بسهولة: جولي. كان لديها القليل من خصل الشعر في فمها ، مما جعلني أعتقد أنها كانت في عجلة من أمرها للمجيء إلى هنا.
في تلك اللحظة ، بينما ظل المركز الأول هذا الأسبوع والأسبوع الماضي على حاله ، احتل المركز الثاني مكان الأسبوع الماضي. نظر السحرة الآخرون إلى إيفرين دون قدر ضئيل من المفاجأة.
*****
“همم. لا يهم ، ولكن لماذا؟ ”
فصل فهم خصائص العناصر – الأسبوع 4.
حفيف- حفيف-
بمجرد وصولي إلى البرج ، ظننت أنني في المكان الخطأ.
أسقطت فك المشرفين.
أسقطت فك المشرفين.
“هل هؤلاء صحفيون؟”
“كل من أحجار المانا هذه تساوي 3000 إلنيس”
“بالطبع!”
“نعم. ويبدو أن هذا هو الحال”
تجمع حشود من المراسلين عند المدخل. نظرت عبر النافذة ، وفي منتصفها رأيت الرئيسة. مع إيماءاتها الشديدة ، اعتقدت في البداية أنها كانت تدفعهم بعيدًا. لكن ثبت خطئي بمجرد أن فتحت النافذة قليلاً.
“عمل جيد.”
“كبير الأساتذة ديكولاين كان في البداية مع طالبة ساحرة! حقًا! أستاذنا الثمين! لقد كان يطارد قاتل السحرة منذ فترة طويلة!”
“الثانية ، إيفرين”
كانت تدير مؤتمراً صحفياً بحماس بنفسها.
كنت أشعر بالفضول حيال هذا. إلى أي مدى يمكن أن يقاوم هؤلاء المبتدئين [التحريك النفسي المبتدئ]؟ كان التحريك النفسي هو أساس سلسلة التلاعب. كانت واحدة من العديد من المواد التي يتم تدريسها في البرج ، لكن بعض السحرة تعلموها بشكل غريزي دون النظر إلى الكتب النظرية.
“من المفترض أن يكون روك هارك قد دفعه! نعم بالتأكيد! ليس هناك شك حول القدرات القتالية لرئيس البروفيسور ديكولاين ، على الرغم من أنها ليست كبيرة مثل قدراتي! هل هناك المزيد من الأسئلة؟! آه ، الطريقة التي أخضعَ بها قاتل السحرة؟! أنا لا أعرف عن ذلك أيضًا!”
عبست سيلفيا لتظهر مدى انزعاجها عند نهاية طاولة الطعام ، حيث أقيمت وليمة فخمة.
“بالطبع! ما الذي تفعله واقفًا هناك شارد الذهن؟! فلتحيي كبير الأساتذة!”
أمرتُ السائق بالالتفاف حول البوابة الخلفية.
“قبل أن نبدأ الأسبوع الرابع من فصلنا ، سأعلن عن المركز الأول والأخير من اختبار الأسبوع الماضي. سيلفيا في المركز الأول برصيد 100 نقطة ، و إيفرين في المركز الأخير برصيد 0 نقطة”
“عمل جيد.”
“ديكولاين أنقذك إذن ، طفلتي؟” بنبرة خفية ، سألها. ردت بعبوس.
“نعم شكرا لك!”
“نعم. ويبدو أن هذا هو الحال”
بمجرد أن خرجت من السيارة ، ذهبت إلى البرج وتوقفت أمام الفئة أ في الطابق الثالث. عدلت سترتي وفتحت الباب. المبتدئون ، الذين يتحدثون بحماس ، توقفوا فجأة بمجرد دخولي. تحركت خلف مكتبي.
“هووه!”
“سررت برؤيتكم”
“…”
كان الفصل عاديًا كالمعتاد ؛ كان الأمر كما لو كانت الليلة الماضية مجرد حلم. استمر العالم كما لو أن ذاكرتي للماضي لم تكن سوى قديمة وبعيدة بشكل مستحيل.
إذا لم يتعامل مع سيلفيا بالادعاء بأنها خطيرة للغاية ، فقد لا يتعرض للمضايقة باعتباره أبًا شغوفًا ولكن كلورد أحمق.
“قبل أن نبدأ الأسبوع الرابع من فصلنا ، سأعلن عن المركز الأول والأخير من اختبار الأسبوع الماضي. سيلفيا في المركز الأول برصيد 100 نقطة ، و إيفرين في المركز الأخير برصيد 0 نقطة”
“هل هؤلاء صحفيون؟”
“غاااه!”
اندلع تأوه غريب من مكان ما داخل الفصل ، لكنني لم ألاحظه واستمررت في الحديث بدلاً من ذلك.
“أحضره إلى المحطة”
على هذا النحو ، مرت خمس دقائق أخرى. بدأ السحرة بالصراخ والتأوه ، غير قادرين على التركيز. بعد فترة وجيزة ، بدأ لعابهم يسيل مع تدفق الدم من أنوفهم ، وأعينهم تتحول إلى قرمزية. لقد صرف [التحريك النفسي] كل تدخلاتهم.
“عنصر فئة اليوم هو الأرض. كل ما يتعلق بالأرض ، بما في ذلك الرمل والخام ، ينتمي إلى هذا العنصر. عند مزجه بالنار ، يتحول إلى معدن. عند مزجه مع الماء ، يخلق الطين ، الذي…”
“…حسناً حسناً. لا بأس. إذا كانت طفلتي ستأتي ، فمن ينبغي أن –”
بمجرد بدء الفصل ، بدأوا يشعرون بخيبة أمل. هل كانوا يتوقعون مني أن أخبرهم قصة كيف ألقيت القبض على قاتل السحرة؟
كنت على علم بميزة النظام تلك. في الأساس ، كان يعني أنه تم التغلب على حد خصائص الفرد ، وبشكل أكثر جوهرية ، كان يعني أنه تم رفع الحد. كان مثل محرك يولد خمسين حصاناً فقط بسبب رداءة نوعية الزيت على الرغم من قدرته على توليد ما يصل إلى مائة حصان. ومع ذلك ، بعد أن تم تجهيزه بزيت أفضل ، فقد دُفعت حدوده إلى ستين حصاناً.
هذا لن يحدث.
“…حسناً. قبل أن نبدأ بالأساسيات ، دعونا نقوم بعملية الإحماء”
حركت إصبعي ، وجاء ألين حاملاً حقيبة. باستخدام التحريك النفسي ، جعلت العناصر الموجودة بداخلها تطفو. اتسعت عيون السحرة حيث ارتفع ما مجموعه مائة وخمسين حجرًا أزرقاً في وقت واحد.
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
“كل من أحجار المانا هذه تساوي 3000 إلنيس”
“نعم ، معلومات باهظة الثمن…”
اقترب مني ضابط شرطة رفيع المستوى يرتدي زيًا رسميًا مصقولًا مع التحية.
تمسكت بهم باستخدام [التحريك النفسي المبتدئ] .
“تلقيت معلومات سرية.”
“الثانية ، إيفرين”
“سأتركهم في تلك الحالة. تدخلوا في تحريكي النفسي وحاولوا أخذه. إذا استطعت ، سيكون ملكك”
“همم. لا يهم ، ولكن لماذا؟ ”
كانت أحجار المانا مادة مهمة جدًا للسحرة للبحث أو الإنتاج أو المحفزات السحرية. بالطبع ، يمكن استخدامه أيضًا لتعزيز السحر عند إمساكه بيده واستخدامه كمضخم مؤقت. ببساطة ، كان مقبسًا حصريًا للساحر لجميع عناصر التداول.
في وقت متأخر من الليل ، في قصر سيلفيا في أرض هايليك ذات الغبار الذهبي.
لمعت عينا إيفرين وهي تنظر إلى أحد أحجار المانا.
تدخل سحري. التدخل في السحر الذي ينفذه الساحر مع إعاقة محاولات العدو في التشويش.
“…”
“إذا كنت لا تستطيع التدخل في سحر عدوك ، فكن مستعدًا دائمًا لحماية نفسك من نفس الهجمات التي تأتي مرارًا وتكرارًا. أولئك الذين يدافعون ضد التدخل السحري هم في وضع أكثر إفادة بكثير ، ولكن يجب على الأقل المحاولة مرة واحدة للهجوم على أي حال “.
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
كنت أشعر بالفضول حيال هذا. إلى أي مدى يمكن أن يقاوم هؤلاء المبتدئين [التحريك النفسي المبتدئ]؟ كان التحريك النفسي هو أساس سلسلة التلاعب. كانت واحدة من العديد من المواد التي يتم تدريسها في البرج ، لكن بعض السحرة تعلموها بشكل غريزي دون النظر إلى الكتب النظرية.
“سأتركهم في تلك الحالة. تدخلوا في تحريكي النفسي وحاولوا أخذه. إذا استطعت ، سيكون ملكك”
حتى المبتدأ يجب أن يكون بارعًا ضد التحريك النفسي للمبتدئين ، لذلك قمت بإعداده بقوة أكبر قليلاً. تخصصت في [التحكم] و [الأرض] ، لكن هؤلاء المبتدئين كانوا أفضل المواهب في القارة ، لذلك قد أتعرض للإهانة إذا كنت مهملاً.
لقد رأته في ضوء مختلف قليلاً الآن. برزت صورة دموعه وهي تتدفق على خديه بشكل متكرر في ذهنها.
“يمكنكم البدء.”
وقفت بلا حراك وانتظرت. في البداية ، توقعت أنني سأستغرق ثلاث دقائق فقط. كنت أتحكم في أكثر من مائة عنصر في وقت واحد ، بينما كان على السحرة أن يأخذوا عنصرًا واحدًا فقط.
“…”
“أه ، نعم! شكرا لعملك الشاق!”
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
وقفت بلا حراك وانتظرت. في البداية ، توقعت أنني سأستغرق ثلاث دقائق فقط. كنت أتحكم في أكثر من مائة عنصر في وقت واحد ، بينما كان على السحرة أن يأخذوا عنصرًا واحدًا فقط.
“…”
كنت أشاهد الساعة. تم استهلاك المانا شيئًا فشيئًا ، لكن مع ذلك ، كنت مرتاحًا.
مؤتمر بيرشت. كرئيس لـ إلياد ، تم استدعاء غليثيون إلى المؤتمر ، والذي اعتبرته العائلات شرفًا للمشاركة فيه ، وكان برفقة مرافق واحد وخادم واحد.
“همم…”
فصل فهم خصائص العناصر – الأسبوع 4.
ألم يحاولوا حتى؟ تزايد الشك ، لذا فعلت [الرؤية].
“همم. لا يهم ، ولكن لماذا؟ ”
زييييينغغغ –
بينما أكلت سيلفيا ، تذكرت أحداث اليوم ؛ على وجه التحديد ، ديكولاين ، الذي اكتشفت أنه فقد شخصًا أيضًا. كان لديه أيضًا ماضٍ مؤلم. كان يتظاهر فقط بالهدوء ، لكنها اعتقدت أنه كان UP ، الكلمة الطنانة في البرج هذه الأيام. كان هذا الاختصار لـ بروفيسور غير محظوظ.
“مثير للشفقة”
ملأ السحر الهائل الذي سكبه طلابي نظري ، مما سمح لي بمشاهدتهم يحاولون تعطيل سحري. كاد التدفق الهائل للمانا يجعلني أشعر بالدوار ، لذلك عطلت على الفور رؤيتي.
أمرتُ السائق بالالتفاف حول البوابة الخلفية.
“…حسناً. قبل أن نبدأ بالأساسيات ، دعونا نقوم بعملية الإحماء”
“أبذلوا جهداً أكبر.”
“…”
على هذا النحو ، مرت خمس دقائق أخرى. بدأ السحرة بالصراخ والتأوه ، غير قادرين على التركيز. بعد فترة وجيزة ، بدأ لعابهم يسيل مع تدفق الدم من أنوفهم ، وأعينهم تتحول إلى قرمزية. لقد صرف [التحريك النفسي] كل تدخلاتهم.
“أوه ، أنا المشرف روبا! الطريقة التي أنزلت بها ساقك تجعلك تبدو وكأنك في جلسة تصوير! هذا القاتل اللعين! هل أضربه أكثر؟!”
غررر –
ومع ذلك ، بدأ حجر مانا في الصف الثالث على اليمين يهتز في تلك اللحظة. كان من الواضح أنه يتحرك. بعد فترة وجيزة ، رأيت المانا تتصل به. ليس من المستغرب أن تكون سيلفيا هي التي أنجزتها. بعد أن انتهت من مهمتها ، تدلى رأسها وهي تلهث.
“إذا كنت لا تستطيع التدخل في سحر عدوك ، فكن مستعدًا دائمًا لحماية نفسك من نفس الهجمات التي تأتي مرارًا وتكرارًا. أولئك الذين يدافعون ضد التدخل السحري هم في وضع أكثر إفادة بكثير ، ولكن يجب على الأقل المحاولة مرة واحدة للهجوم على أي حال “.
“عمل جيد ، سيلفيا. أنت هي الأولى”
أومأت سيلفيا برأسها دون إجابة. بعد حوالي ثلاث دقائق ، ارتجف حجر المانا الثاني.
بمجرد وصولي إلى البرج ، ظننت أنني في المكان الخطأ.
“كبير الأساتذة ديكولاين كان في البداية مع طالبة ساحرة! حقًا! أستاذنا الثمين! لقد كان يطارد قاتل السحرة منذ فترة طويلة!”
“الثانية ، إيفرين”
تجنب نظرة ابنته. كانت بيرشت شديدة الخطورة لإحضارها. حاول تجنب الموضوع قدر الإمكان حتى ذلك الحين ، لكن …
في تلك اللحظة ، بينما ظل المركز الأول هذا الأسبوع والأسبوع الماضي على حاله ، احتل المركز الثاني مكان الأسبوع الماضي. نظر السحرة الآخرون إلى إيفرين دون قدر ضئيل من المفاجأة.
“هووه!”
أسقطت فك المشرفين.
تنفست إيفرين بصوت عالٍ ، وصُبغ وجهها الآن باللون الأحمر ، ونظرت إلى سيلفيا. ثم ابتسمت بثقة مع نزيف من أنفها ، على الرغم من أن سيلفيا بذلت جهدًا لتجاهل ذلك.
“عمل جيد.”
“يبدو أنه لا يوجد أحد آخر.”
كنت مرتبكاً. لم أكن أعتقد أنهم سيجدون الأمر بهذه الصعوبة. لا ، بدا الأمر أكثر من مجرد صعوبة عليهم. لقد بذلوا جهدًا لدرجة أن أنوفهم تنزف ، وواحدًا تلو الآخر ، ضرب الطلاب رؤوسهم على مكاتبهم وهم يتأوهون. بناءً على بشرتهم وتعبيراتهم ، خلصت إلى أنهم حاولوا بجد لدرجة أنهم وصلوا إلى مستوى الإرهاق التام.
“توقفوا”
مؤتمر بيرشت. كرئيس لـ إلياد ، تم استدعاء غليثيون إلى المؤتمر ، والذي اعتبرته العائلات شرفًا للمشاركة فيه ، وكان برفقة مرافق واحد وخادم واحد.
كنت مخطئاً. كانوا سحرة ، لكنهم كانوا أيضًا مبتدئين. قد يعرفون السحر أكثر مني ، لكنهم لم يتمكنوا من الفوز.
“يكفي. ليتوقف الجميع “.
“الأربعاء عبارة عن فصل دراسي مكون من خمسة درجات ، لذا يتعين علي مراجعته في اليوم التالي”
لقد أخطأت في تحديد الصعوبة. اعترفت بخطئي ، وأعدت على الفور أحجار المانا إلى الحقيبة وألغيت سحري بينما تأوه السحرة المجففين مثل الزومبي.
“الثانية ، إيفرين”
“…”
“سأتركهم في تلك الحالة. تدخلوا في تحريكي النفسي وحاولوا أخذه. إذا استطعت ، سيكون ملكك”
حفيف- حفيف-
كنت سأقول لهم شيئًا ، لكن مشهد الفصل كان يستحق الرؤية بهدوء. كان اللعاب والدم يتدفقان بحرية ، ورائحة غريبة وسميكة تفوح بكراهة في كل مكان. شعرت بالدوار ، فقدت عقلاني للحظة.
“مثير للشفقة”
انزلقت التعليقات القاسية من شفتي دون أن أعلم ، مما تسبب في تركز المحيط الجوي الثقيل بالفعل أكثر. مهما كان الأمر ، لم أرد أن أظل هنا بعد الآن.
ومع ذلك ، بدأ حجر مانا في الصف الثالث على اليمين يهتز في تلك اللحظة. كان من الواضح أنه يتحرك. بعد فترة وجيزة ، رأيت المانا تتصل به. ليس من المستغرب أن تكون سيلفيا هي التي أنجزتها. بعد أن انتهت من مهمتها ، تدلى رأسها وهي تلهث.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“وقت الاستراحة. نظفوا ما أسلتموه”
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
“…جيد؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“نعم. قد أجد صعوبة في التسجيل في فصوله في الفصل الدراسي القادم “.
ترجمة : Bolay
“هذا يكفي.”
ناداني صوت مألوف ، وقد تعرفت عليه بسهولة: جولي. كان لديها القليل من خصل الشعر في فمها ، مما جعلني أعتقد أنها كانت في عجلة من أمرها للمجيء إلى هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
