وداع ميناتو
” لقد وصلتِ في الوقت المناسب، والآن بما أنكِ هنا، سنبدأ بمناقشة تحركاتنا التالية.”
لم يرغب ساكومو حتى بالتفكير في كم ستصبح مقدار قوة نايتو في المستقبل، لقد كان باستطاعته رؤية ظل الهوكاجي الأول هاشيراما على ظهره بسهولة.
أمر ساكومو أحد النينچا بالخارج بإحضار كرسيين إضافيين.
بالتفكير في هذا، شعر ميناتو بالعجز، لقد عرف أن نايتو موهوب للغاية، لكنه كان مقتنعا أن هذه الحرب قد أثقلت مهاراته أكثر، لكن كان الأمر مستحيلا بالنسبة له أن يشارك في هذه الحرب حتى إذا أراد ذلك.
قامت تسونادى بالجلوس مباشرة.
صُدم نايتو قليلا، ولم يتمالك نفسه عن الابتسام: ” لا علم لي بهذا، لكن سأبذل ما بوسعي.”
أما نايتو فلم يرغب حقا بالمشاركة في أيّ جتماعات، لكن عندما جلست تسونادى، فعل نايتو الشيء ذاته بشكل عاديّ بعد أن هز رأسه.
” لم أتوقع أن ألتقي بك هنا مجددا كاثنين من الشينوبي، هل تريد قتالي مرة أخرى يا نايتو؟”
ثم بدأ الاجتماع مباشرة.
كان نايتو متعبا من هذه المعارك اللامتناهية التي خاضها لذلك قام بالتجول حول المعسكر ممدا جسده ومحاولا الاسترخاء.
لكن، بعد أن رأي دانزو تسونادى، أصبح تعبيره أكثر قتامة ودخل في حالة صمت عميقة.
شعر ميناتو أن شيئا ما لم يكن على ما يرام، فنايتو لم يكن يرتدي الزيّ الرسمي.
وفي اللحظة التي انتهى فيها الاجتماع، التف دانزو مباشرة ثم غادر على الفور.
فمن وجهة نظره، لم يهتم ساكومو كثيرا حيال كيف تمكن نايتو من قتل مجموعة كاملة من شينوبى قرية الصخر أكثر من اهتمامه بحقيقة، أنه قد تمكن من إنقاذ تسونادى.
ثم غادر الجميع كذلك، وتبقى فقط نايتو، وتسونادى، وساكومو حاضرين.
ثم بدأ الاجتماع مباشرة.
” انزع قناعك، فأنا أعرف هويتك بالفعل.”
نظر ميناتو إلى نايتو بتعبير مليء بالتحدي.
ابتسم ساكومو لنايتو بينما ينظر إليه وهو ينزع قناعه، ولم يسعه سوى التربيت على كتفه.
أما نايتو فلم يرغب حقا بالمشاركة في أيّ جتماعات، لكن عندما جلست تسونادى، فعل نايتو الشيء ذاته بشكل عاديّ بعد أن هز رأسه.
” أحسنت عملا يا بنيّ.”
” لقد وصلتِ في الوقت المناسب، والآن بما أنكِ هنا، سنبدأ بمناقشة تحركاتنا التالية.”
كان هذا المديح صادرا من أعماق قلبه.
قامت تسونادى بالجلوس مباشرة.
فمن وجهة نظره، لم يهتم ساكومو كثيرا حيال كيف تمكن نايتو من قتل مجموعة كاملة من شينوبى قرية الصخر أكثر من اهتمامه بحقيقة، أنه قد تمكن من إنقاذ تسونادى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن… كم عمر نايتو؟!
ففي الأصل، يهتم ساكومو كثيرا بشأن رفاقه، فما بالك إذا كانت تسونادى.
” لديّ ما أفعله، فلنتحدث مجددا مرة أخرى.”
” لكن نايتو لم يقم بإنقاذي فحسب.”
في البداية، عندما سمع ساكومو أخبار تمكن نايتو من هزيمة مجموعة كاملة من شينوبي قرية الصخر بنفسه فحسب، لم يكن متفاجئا، وذلك لأنه كان يعرف بالفعل كم هو قوي.
من موقعها بجوار نايتو، نظرت تسونادى لساكومو، ولم تستطع منع نفسها من الهمس بهذه الكلمات، نظر نايتو إليها ولم يستطع منع نفسه من الإعجاب بجمالها.
والسبب هو، أنه قد استطاع الاستجابة لسرعة نايتو، لكن جسده لم يكن مستعدا بعد للتصدي لمثل هذه الحركة السريعة!
بعد ذلك مباشرة، أخبرت تسونادى ساكومو عن التفاصيل الكاملة لهذا الحادث، بما في ذلك مواجهتهم لشينوبي قرية الرمال، وكيف تمكن نايتو من هزيمة تشيو.
” لقد تخرجت للتو من مدرسة النينچا، أنا مسئول عن نقل الأدوات، ماذا عنك يا نايتو… يجب أن تكون على وشك الترقى لمستوى تشونين قريبا.”
في البداية، عندما سمع ساكومو أخبار تمكن نايتو من هزيمة مجموعة كاملة من شينوبي قرية الصخر بنفسه فحسب، لم يكن متفاجئا، وذلك لأنه كان يعرف بالفعل كم هو قوي.
فسرعة جسده لم تكن قادرة علي مجاراة ردود أفعاله، بعبارة أخرى، إذا كان نايتو عدوا، فسيكون باستطاعته قتله بسهولة!
رغم ذلك، عندما سمع عن تمكن نايتو من هزيمة تشيو، أصبح مصدوما.
تجمد ميناتو في مكانه، وأمتلأ تعبير وجهه بعدم التصديق، ولم يستطع التحرك لفترة.
فساكومو لم يكن واثقا من أن بإمكانه هزيمة تشيو شخصيا.
كان ميناتو يحترم نايتو بشدة، فقد كان مشاركا في ساحة القتال.
لكن… كم عمر نايتو؟!
ثم غادر الجميع كذلك، وتبقى فقط نايتو، وتسونادى، وساكومو حاضرين.
إنه لم يبلغ الحادية عشرة من عمره حتى!
بالتفكير في هذا، شعر ميناتو بالعجز، لقد عرف أن نايتو موهوب للغاية، لكنه كان مقتنعا أن هذه الحرب قد أثقلت مهاراته أكثر، لكن كان الأمر مستحيلا بالنسبة له أن يشارك في هذه الحرب حتى إذا أراد ذلك.
كيف بإمكانه هزيمة شخص بمثل قوة تشيو في هذا العمر؟
على ما يبدو أن ميناتو كان في الفريق المسؤول عن حماية عمليات نقل موارد ساحة القتال.
لم يرغب ساكومو حتى بالتفكير في كم ستصبح مقدار قوة نايتو في المستقبل، لقد كان باستطاعته رؤية ظل الهوكاجي الأول هاشيراما على ظهره بسهولة.
أوما ميناتو قليلا لنايتو، لكن للحظة كان هناك بريق غريب في عينيه.
عندما بلّغ ساكومو أخبار إنجازات نايتو إلى كونوها، لم ينسى أن يضيف جملة كان نايتو قد أصر علي إضافتها، وهي أنه في حاجة إلي أسرار المرحلة التالية من تقنية درع الضوء.
بالنظر إلي الاتجاه حيث غادر نايتو، لم يستطع ميناتو سوي الهمس بهذه الكلمات مجددا ومجددا.
فبالتأكيد، سيكون من الأفضل إذا حصل على مساعدة القرية في إيجادها.
” حسنا… أنسى ما قلته للتو فحسب، فهذا ليس بالوقت المناسب، ولا بالمكان المناسب.”
رغم ذلك، كان من المقدر أن تحارب كونوها الآن مع قرية الرمال، وقرية الصخر، وقرية المطر، وبالتالى سيكون من الصعب وضع بعض الأشخاص على الجانب الآخر من القرية للاستكشاف عن تقنية في قرية السحاب.
تشونين؟
لذلك لم يرفع نايتو من أمله كثيرا.
بعد فترة، عاد ميناتو إلي رشده و ابتسم.
خلع نايتو قناعه وعباءته ثم خرج من مركز المعسكر.
تجمد ميناتو في مكانه، وأمتلأ تعبير وجهه بعدم التصديق، ولم يستطع التحرك لفترة.
في اللحظة التي خلع فيها قناعه وعباءته، كان مجرد شينوبي عادي من كونوها فحسب، ولم يعد بعد الآن هذا الأنبو الذي دمر مجموعة كاملة من قرية الصخر، ولا ذلك الأنبو الذي هزم تشيو من قرية الرمال.
لذلك لم يرفع نايتو من أمله كثيرا.
كان نايتو متعبا من هذه المعارك اللامتناهية التي خاضها لذلك قام بالتجول حول المعسكر ممدا جسده ومحاولا الاسترخاء.
صُدم نايتو قليلا، ولم يتمالك نفسه عن الابتسام: ” لا علم لي بهذا، لكن سأبذل ما بوسعي.”
لكن، لم يتوقع نايتو أن يلتقي بوجه مألوف للغاية.
فبالتأكيد، سيكون من الأفضل إذا حصل على مساعدة القرية في إيجادها.
ميناتو!
ابتسم ساكومو لنايتو بينما ينظر إليه وهو ينزع قناعه، ولم يسعه سوى التربيت على كتفه.
عندما رآه، اعتلى وجه نايتو تغبير غريب، هل بعث ساروتوبي بميناتو للمشاركة في ساحة القتال؟!
ميناتو!
رغم ذلك، عندما رأي ميناتو يحمل بعض الأدوات، تغير تعبير وجه نايتو.
ففي العموم، لن يقوم أحد بسرقتهم للحصول على بعض الأدوات العادية.
على ما يبدو أن ميناتو كان في الفريق المسؤول عن حماية عمليات نقل موارد ساحة القتال.
” لقد وصلتِ في الوقت المناسب، والآن بما أنكِ هنا، سنبدأ بمناقشة تحركاتنا التالية.”
تلك الأشياء مثل الطعام، والأعشاب، والأدوية والأدوات الطبية، كان يتم ختمها ونقلها في لفائف.
فبالتأكيد، سيكون من الأفضل إذا حصل على مساعدة القرية في إيجادها.
رغم ذلك، لم يكن من الممكن ختم أي شيء في لفافة، وذلك بسبب حجمه.
” لقد تخرجت للتو من مدرسة النينچا، أنا مسئول عن نقل الأدوات، ماذا عنك يا نايتو… يجب أن تكون على وشك الترقى لمستوى تشونين قريبا.”
لكن، لم تكن تلك الأشياء بهذه الأهمية، ولذلك فحتى إذا تمت مهاجمتهم وسرقتها فلن يؤثر ذلك علي ساحة المعركة، ولهذا السبب فقد عينوا ميناتو مسؤلا عنها، حيث أنه كان برتبة چينين.
كان ميناتو يحترم نايتو بشدة، فقد كان مشاركا في ساحة القتال.
ففي العموم، لن يقوم أحد بسرقتهم للحصول على بعض الأدوات العادية.
في اللحظة التي خلع فيها قناعه وعباءته، كان مجرد شينوبي عادي من كونوها فحسب، ولم يعد بعد الآن هذا الأنبو الذي دمر مجموعة كاملة من قرية الصخر، ولا ذلك الأنبو الذي هزم تشيو من قرية الرمال.
” نايتو، هل هذا أنت؟”
نظر ميناتو إلى نايتو بتعبير مليء بالتحدي.
لاحظ ميناتو نايتو كذلك، بعد أن تفاجأ قليلا، ابتسم ثم ألقى التحية علي نايتو.
تخرج نايتو قبل ميناتو، بعد ذلك لم يسمع ميناتو أي أخبار عنه، وعندما وصل إلى قرية المطر، التقى أخيرا بنايتو.
” لقد وصلتِ في الوقت المناسب، والآن بما أنكِ هنا، سنبدأ بمناقشة تحركاتنا التالية.”
كان ميناتو يحترم نايتو بشدة، فقد كان مشاركا في ساحة القتال.
في اللحظة التي خلع فيها قناعه وعباءته، كان مجرد شينوبي عادي من كونوها فحسب، ولم يعد بعد الآن هذا الأنبو الذي دمر مجموعة كاملة من قرية الصخر، ولا ذلك الأنبو الذي هزم تشيو من قرية الرمال.
” أجل.”
كان ميناتو يحترم نايتو بشدة، فقد كان مشاركا في ساحة القتال.
أومأ نايتو أيضا بلطف لميناتو.
بعد فترة، عاد ميناتو إلي رشده و ابتسم.
شعر ميناتو أن شيئا ما لم يكن على ما يرام، فنايتو لم يكن يرتدي الزيّ الرسمي.
كان نايتو متعبا من هذه المعارك اللامتناهية التي خاضها لذلك قام بالتجول حول المعسكر ممدا جسده ومحاولا الاسترخاء.
إذا كان مشاركا في هذه الحرب، إذا أليس من المفترض أنه قد تمت ترقيته بالفعل؟
لكن، بعد أن رأي دانزو تسونادى، أصبح تعبيره أكثر قتامة ودخل في حالة صمت عميقة.
” لقد تخرجت للتو من مدرسة النينچا، أنا مسئول عن نقل الأدوات، ماذا عنك يا نايتو… يجب أن تكون على وشك الترقى لمستوى تشونين قريبا.”
خلع نايتو قناعه وعباءته ثم خرج من مركز المعسكر.
أوما ميناتو قليلا لنايتو، لكن للحظة كان هناك بريق غريب في عينيه.
ففي العموم، لن يقوم أحد بسرقتهم للحصول على بعض الأدوات العادية.
تشونين؟
رغم ذلك، بمجرد أن فكر في سرعة نايتو، لم يستطع منع نفسه من التفكير بالعجز قليلا.
صُدم نايتو قليلا، ولم يتمالك نفسه عن الابتسام: ” لا علم لي بهذا، لكن سأبذل ما بوسعي.”
بالنظر إلي الاتجاه حيث غادر نايتو، لم يستطع ميناتو سوي الهمس بهذه الكلمات مجددا ومجددا.
” لم أتوقع أن ألتقي بك هنا مجددا كاثنين من الشينوبي، هل تريد قتالي مرة أخرى يا نايتو؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن… كم عمر نايتو؟!
نظر ميناتو إلى نايتو بتعبير مليء بالتحدي.
لاحظ ميناتو نايتو كذلك، بعد أن تفاجأ قليلا، ابتسم ثم ألقى التحية علي نايتو.
” حسنا… أنسى ما قلته للتو فحسب، فهذا ليس بالوقت المناسب، ولا بالمكان المناسب.”
بعد ذلك مباشرة، أخبرت تسونادى ساكومو عن التفاصيل الكاملة لهذا الحادث، بما في ذلك مواجهتهم لشينوبي قرية الرمال، وكيف تمكن نايتو من هزيمة تشيو.
لم يستطع نايتو سوى الابتسام، ثم فجأة، تحرك بسرعة كبيرة ناحية ميناتو ووقف بجانبه ثم ربّت على كتفيه.
لكن، لم تكن تلك الأشياء بهذه الأهمية، ولذلك فحتى إذا تمت مهاجمتهم وسرقتها فلن يؤثر ذلك علي ساحة المعركة، ولهذا السبب فقد عينوا ميناتو مسؤلا عنها، حيث أنه كان برتبة چينين.
” لديّ ما أفعله، فلنتحدث مجددا مرة أخرى.”
ثم غادر الجميع كذلك، وتبقى فقط نايتو، وتسونادى، وساكومو حاضرين.
بعد ذلك، التف نايتو ثم غادر.
أمر ساكومو أحد النينچا بالخارج بإحضار كرسيين إضافيين.
تجمد ميناتو في مكانه، وأمتلأ تعبير وجهه بعدم التصديق، ولم يستطع التحرك لفترة.
ما هذه السرعة؟!
ما هذه السرعة؟!
” انزع قناعك، فأنا أعرف هويتك بالفعل.”
كان ميناتو مصدوما حقا، فقد رأى الكثير من الچونين، لكن لم يمتلك أحدهم مثل هذه السرعة!
وفي اللحظة التي انتهى فيها الاجتماع، التف دانزو مباشرة ثم غادر على الفور.
لدى ميناتو واحدا من أفضل الأجهزة العصبية في العالم، وبسبب ذلك، كانت صدمته أكبر من أي شخص آخر.
” أجل.”
والسبب هو، أنه قد استطاع الاستجابة لسرعة نايتو، لكن جسده لم يكن مستعدا بعد للتصدي لمثل هذه الحركة السريعة!
” لم أتوقع أن تتسع الفجوة بيننا أكثر مما كانت، لقد اعتقدت أنني قد تمكنت من جعلها أصغر… إن سرعة نايتو مدهشة للغاية، تري كيف حدث هذا، هل هذا بسبب أنني لم أشارك بهذه الحرب؟”
فسرعة جسده لم تكن قادرة علي مجاراة ردود أفعاله، بعبارة أخرى، إذا كان نايتو عدوا، فسيكون باستطاعته قتله بسهولة!
لم يستطع نايتو سوى الابتسام، ثم فجأة، تحرك بسرعة كبيرة ناحية ميناتو ووقف بجانبه ثم ربّت على كتفيه.
بعد فترة، عاد ميناتو إلي رشده و ابتسم.
خلع نايتو قناعه وعباءته ثم خرج من مركز المعسكر.
” لم أتوقع أن تتسع الفجوة بيننا أكثر مما كانت، لقد اعتقدت أنني قد تمكنت من جعلها أصغر… إن سرعة نايتو مدهشة للغاية، تري كيف حدث هذا، هل هذا بسبب أنني لم أشارك بهذه الحرب؟”
تخرج نايتو قبل ميناتو، بعد ذلك لم يسمع ميناتو أي أخبار عنه، وعندما وصل إلى قرية المطر، التقى أخيرا بنايتو.
بالتفكير في هذا، شعر ميناتو بالعجز، لقد عرف أن نايتو موهوب للغاية، لكنه كان مقتنعا أن هذه الحرب قد أثقلت مهاراته أكثر، لكن كان الأمر مستحيلا بالنسبة له أن يشارك في هذه الحرب حتى إذا أراد ذلك.
رغم ذلك، لم يكن من الممكن ختم أي شيء في لفافة، وذلك بسبب حجمه.
رغم ذلك، بمجرد أن فكر في سرعة نايتو، لم يستطع منع نفسه من التفكير بالعجز قليلا.
تشونين؟
” السرعة… السرعة…”
رغم ذلك، بمجرد أن فكر في سرعة نايتو، لم يستطع منع نفسه من التفكير بالعجز قليلا.
بالنظر إلي الاتجاه حيث غادر نايتو، لم يستطع ميناتو سوي الهمس بهذه الكلمات مجددا ومجددا.
رغم ذلك، كان من المقدر أن تحارب كونوها الآن مع قرية الرمال، وقرية الصخر، وقرية المطر، وبالتالى سيكون من الصعب وضع بعض الأشخاص على الجانب الآخر من القرية للاستكشاف عن تقنية في قرية السحاب.
” السرعة… السرعة…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
