العودة إلى المعسكر
دولة الرمال، قرية الرمال.
عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.
في وحدة الأنبو بقرية الرمال، كان قائد الأنبو يجلس على كرسيه، بحواجب متجهمة.
إنهم يعرفون بالفعل كم أن تسونادى قوية، لكنهم لم يصدقوا أعينهم أيضا.
” تمكنت كونوها من تدريب أنبو بهذه القوة، لقد أصبح التعاون مع قرية الصخر أمرا ضروريا للغاية.”
هذه المرة لم يقابلوا أي مفاجآت.
” لكن العمل مع أنبو قرية الصخر لن يكون سهلا…”
كان ساكومو قلقا قليلا أيضا ثم نظر لتسونادى وسأل: ” كيف تمكنتِ…؟”
أصبح التعبير على وجه قائد الأنبو أكثر جدية وقام بإلقاء الأوراق التي كانت في يده على الطاولة.
كان ساكومو مندهشا للغاية وكذلك كان متفاجئا من أن لديه القدرة على إنقاذ تسونادى من مثل هذا الموقف.
” هناك مثل هذا الأنبو في قرية كونوها وهو قوي جدا لدرجة أنه يتساوى بمستوي الكاجي.”
” كيف تمكنتِ….”
” إنه أمر غريب حقا أنه لم يسمع أحد أي شيء عنه حتى الآن!”
عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.
كان أغلب الأنبو الأقوياء المشهورون بقوتهم يُعروفون باسمائهم الحقيقية مثل ساكومو أو يُلقبون بألقاب.
أظهرت تسونادى تعبيرا مختلقا قليلا، ثم أصبح معقدا أكثر، ثم تنهدت وقالت: ” بقوتك هذه، لن يحتاج الأمر لكثير من الوقت قبل أن تصبح قائد الأنبو.”
عمل الكثير من شينوبي كونوها في وحدة الأنبو لكن هوياتهم لم تكن مجهولة أبدا، مثل ميناتو، وچيرايا، وأوروتشيمارو.
في هذه اللحظة، جاء صوت مألوف من خارج الغرفة.
رغم أن نايتو عبر بسيفه قريتيّ الصخر والرمال… لكن لم يعرف أي شخص هويته.
كان ساكومو مندهشا للغاية وكذلك كان متفاجئا من أن لديه القدرة على إنقاذ تسونادى من مثل هذا الموقف.
” بالإضافة إلى هذا الشخص الذي لا يعرف هويته أحد، هناك أيضا شيء مقلق آخر… لماذا أخذت تسونادى كل هذا الوقت للعودة إلى معسكرهم؟”
” ليس عليك بالتأكيد إرسال أي شخص ليموت بما أنني قد عدت بالفعل.”
بدا قائد الأنبو مرتبكا للغاية: ” هل وقعت حادثة ما؟ لا، بقوة تسونادى وقدرة هذا الشخص، ما الذي يمكن أن يحدث لهم؟”
” ليس عليك بالتأكيد إرسال أي شخص ليموت بما أنني قد عدت بالفعل.”
” ربما حدث شيء ما أكبر من هذا، نحتاج لجمع المزيد من المعلومات.”
كان دانزو يجلس على كرسيه بتعبير قاسٍ على وجهه.
……
دولة الرمال، قرية الرمال.
قرية المطر.
كان كلما فتح بوابات أكثر، كلما أصبح فتح بوابة جديدة أصعب، البوابة الرابعة ليست بعيدة جدا، و لن تكون البوابة الخامسة مشكلة كذلك، لكن البوابة السادسة ستكون صعبة بعض الشيء، و خاصة البوابتين السابعة والثامنة، فليس لدى نايتو أي فكرة كيف سيتمكن من فتحهما.
كان نايتو وتسونادى يسيران جنبا إلى جنب بينما ينهمر المطر، لكن المطر كان يرتد مباشرة عند اصطدامه بجسد نايتو.
فبعد كل شيء، كانت تسونادى نينجا طبيّ ممتازة، فإذا كانت بالجوار، سيشعر الجميع بالراحة أكثر قليلا.
وكانت تسونادى أيضا تستعمل تحكم عالٍ جدا بالتشاكرا لإبقاء المطر بعيدا عن جسدها.
لم تستطع التحكم بمشاعرها.
وهذا جعل نايتو حزينا جدا حيث أنه كان يرغب برؤية جسد تسونادى المبتل.
قرية المطر.
هذه المرة لم يقابلوا أي مفاجآت.
هل يوجد مثل هذا الشخص ضمن الأنبو؟
أراد نايتو أن ينحرف عن الطريق لمعرفة كيف حال ياهيكو وكونان، لكن بعد أن أعاد التفكير، أختار أن يعود مع تسونادى للمعسكر أولا.
رغم ذلك، نبرة وتعبيرات وجه دانزو جعلتها منزعجة للغاية، لقد بدا حقا كما لو كان يريدها ميتة.
” لقد حققت الكثير من الإنجازات، إنني أخشى أنه بعد هذه الحادثة سيقومون بجمع الكثير من المعلومات عنك.”
نظر نايتو إليها ثم هز كتفيه.
بعد أن مشوا لبعض الوقت، استطاعت تسونادى رؤية المعسكر أمامها.
” هناك مثل هذا الأنبو في قرية كونوها وهو قوي جدا لدرجة أنه يتساوى بمستوي الكاجي.”
نظر نايتو إليها ثم هز كتفيه.
بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.
أظهرت تسونادى تعبيرا مختلقا قليلا، ثم أصبح معقدا أكثر، ثم تنهدت وقالت: ” بقوتك هذه، لن يحتاج الأمر لكثير من الوقت قبل أن تصبح قائد الأنبو.”
إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.
” قائد الأنبو… لا أزال بعيدا بعض الشيء عن هذا المنصب.”
وهذا جعل نايتو حزينا جدا حيث أنه كان يرغب برؤية جسد تسونادى المبتل.
فكر نايتو بشأن ساكومو للحظة، ثم هز رأسه، إذا كان يرغب أن يكون قائد الأنبو أو الهوكاجي التالي، فإن قوته الحاليه لن تكون كافية.
في هذه الأثناء، في مركز المعسكر.
على الأقل سيكون بحاجة لفتح البوابة الرابعة أولا.
” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’
كان كلما فتح بوابات أكثر، كلما أصبح فتح بوابة جديدة أصعب، البوابة الرابعة ليست بعيدة جدا، و لن تكون البوابة الخامسة مشكلة كذلك، لكن البوابة السادسة ستكون صعبة بعض الشيء، و خاصة البوابتين السابعة والثامنة، فليس لدى نايتو أي فكرة كيف سيتمكن من فتحهما.
وعلى الجانب الآخر، كان هناك هاتاكي ساكومو.
دخل نايتو وتسونادى إلى المعسكر ببطء.
نظر نايتو إليها ثم هز كتفيه.
فتح بعض النينجا أعينهم على اتساعها وبدوا مصدومين.
……
” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’
” إنه أمر غريب حقا أنه لم يسمع أحد أي شيء عنه حتى الآن!”
” أجل.”
هل يوجد مثل هذا الشخص ضمن الأنبو؟
أومأت تسونادي بشكل طبيعي ثم توجهت إلى مركز المعسكر مع نايتو.
عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.
……
بعد أن مشوا لبعض الوقت، استطاعت تسونادى رؤية المعسكر أمامها.
في هذه الأثناء، في مركز المعسكر.
بدا قائد الأنبو مرتبكا للغاية: ” هل وقعت حادثة ما؟ لا، بقوة تسونادى وقدرة هذا الشخص، ما الذي يمكن أن يحدث لهم؟”
كان دانزو يجلس على كرسيه بتعبير قاسٍ على وجهه.
فحتى تكون قادرا على إنقاذ تسونادى يجب عليك أن تكون قويا للغاية!
وعلى الجانب الآخر، كان هناك هاتاكي ساكومو.
عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.
وعلى المقاعد الأخرى، كان يجلس نخبة الجونين من كونوها بهدوء تام.
” قائد الأنبو… لا أزال بعيدا بعض الشيء عن هذا المنصب.”
” لم نتلقى أية أخبار من تسونادي منذ فترة، إن آخر شيء نعرفه عنها هو أنها كانت محاطة بالأعداء في غابة ما بقرية المطر، لقد تلقينا معلومات أن الشينوبي الذين دبروا هذا الكمين مفقودين كذلك، لكننا لم نعثر على جثة تسونادي، لذلك لا يزال هناك أمل في كونها على قيد الحياة وعلينا التمسك بهذا الأمل.”
إنهم يعرفون بالفعل كم أن تسونادى قوية، لكنهم لم يصدقوا أعينهم أيضا.
قال ساكومو هذا بصوت متفائل.
هذه المرة لم يقابلوا أي مفاجآت.
نظر دانزو إليه بنظرة غاضبة ثم قال: ” أنا أرفض، أنت لا تفهم الوضع جيدا، أليس كذلك؟ لقد عانينا من خسارة الكثير من الضحايا أكثر مما يمكننا تحمله، لكنك لا تزال عازما علي إرسال المزيد من الرجال الجيدين للموت من أجل لا شيء. لن أوافق أبدا على هذا!”
” لم نتلقى أية أخبار من تسونادي منذ فترة، إن آخر شيء نعرفه عنها هو أنها كانت محاطة بالأعداء في غابة ما بقرية المطر، لقد تلقينا معلومات أن الشينوبي الذين دبروا هذا الكمين مفقودين كذلك، لكننا لم نعثر على جثة تسونادي، لذلك لا يزال هناك أمل في كونها على قيد الحياة وعلينا التمسك بهذا الأمل.”
كان صوت دانزوا مرتفعا جدا و غاضبا.
ظل وجه دانزو باردا تماما كما كان قبل هذه اللحظة.
في هذه اللحظة، جاء صوت مألوف من خارج الغرفة.
” بالإضافة إلى هذا الشخص الذي لا يعرف هويته أحد، هناك أيضا شيء مقلق آخر… لماذا أخذت تسونادى كل هذا الوقت للعودة إلى معسكرهم؟”
” ليس عليك بالتأكيد إرسال أي شخص ليموت بما أنني قد عدت بالفعل.”
بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.
بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.
فكر نايتو بشأن ساكومو للحظة، ثم هز رأسه، إذا كان يرغب أن يكون قائد الأنبو أو الهوكاجي التالي، فإن قوته الحاليه لن تكون كافية.
لم تستطع التحكم بمشاعرها.
وكانت تسونادى أيضا تستعمل تحكم عالٍ جدا بالتشاكرا لإبقاء المطر بعيدا عن جسدها.
إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.
وهذا جعل نايتو حزينا جدا حيث أنه كان يرغب برؤية جسد تسونادى المبتل.
رغم ذلك، نبرة وتعبيرات وجه دانزو جعلتها منزعجة للغاية، لقد بدا حقا كما لو كان يريدها ميتة.
على الأقل سيكون بحاجة لفتح البوابة الرابعة أولا.
ظل وجه دانزو باردا تماما كما كان قبل هذه اللحظة.
وعلى المقاعد الأخرى، كان يجلس نخبة الجونين من كونوها بهدوء تام.
عندما رأى تسونادي تدخل، تفاجأ دانزو للحظة، لم يكن يرغب بتصديق هذا، وأغلق عيناه ثم فتحهما مجددا محاولا إنكار حقيقة أنها لا تزال حية، وأنه يتخيل هذا فحسب.
أومأت تسونادي لساكومو بلطف.
للحظة، قفز جميع النينجا الذين كانوا حاضرين في الغرفة من مقاعدهم.
بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.
إنهم يعرفون بالفعل كم أن تسونادى قوية، لكنهم لم يصدقوا أعينهم أيضا.
إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.
” كيف تمكنتِ….”
بدا قائد الأنبو مرتبكا للغاية: ” هل وقعت حادثة ما؟ لا، بقوة تسونادى وقدرة هذا الشخص، ما الذي يمكن أن يحدث لهم؟”
” هذا غير معقول، كيف تمكنتِ من التغلب على هذا الجيش بأكمله بمفردك!”
وهذا جعل نايتو حزينا جدا حيث أنه كان يرغب برؤية جسد تسونادى المبتل.
” من العظيم رؤيتك مجددا!”
في اللحظة التالية، دخل شخص آخر للغرفة ووقف بجانب تسونادى.
رغم أنهم كانوا مصدومين بشدة، إلا أن معظمهم قد أظهر تعبيرات الفرحة.
قرية المطر.
فبعد كل شيء، كانت تسونادى نينجا طبيّ ممتازة، فإذا كانت بالجوار، سيشعر الجميع بالراحة أكثر قليلا.
” من العظيم رؤيتك مجددا!”
كان ساكومو قلقا قليلا أيضا ثم نظر لتسونادى وسأل: ” كيف تمكنتِ…؟”
” ليس عليك بالتأكيد إرسال أي شخص ليموت بما أنني قد عدت بالفعل.”
في اللحظة التالية، دخل شخص آخر للغرفة ووقف بجانب تسونادى.
” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’
” كان هذا بفضل مساعدة الأنبو ‘ يوچين ‘.”
وهذا جعل نايتو حزينا جدا حيث أنه كان يرغب برؤية جسد تسونادى المبتل.
أومأت تسونادي لساكومو بلطف.
” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’
كان يوچين هو الاسم الحركي لنايتو، وقد كانت تسونادى تعرف هذا.
كان يوچين هو الاسم الحركي لنايتو، وقد كانت تسونادى تعرف هذا.
رغم ذلك، كان جميع النينجا الحاضرين، باستثناء دانزو و ساكومو، لم يعرفوا من يكون يوچين.
” ربما حدث شيء ما أكبر من هذا، نحتاج لجمع المزيد من المعلومات.”
عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.
في هذه اللحظة، جاء صوت مألوف من خارج الغرفة.
فحتى تكون قادرا على إنقاذ تسونادى يجب عليك أن تكون قويا للغاية!
بدا قائد الأنبو مرتبكا للغاية: ” هل وقعت حادثة ما؟ لا، بقوة تسونادى وقدرة هذا الشخص، ما الذي يمكن أن يحدث لهم؟”
هل يوجد مثل هذا الشخص ضمن الأنبو؟
كان صوت دانزوا مرتفعا جدا و غاضبا.
كان ساكومو مندهشا للغاية وكذلك كان متفاجئا من أن لديه القدرة على إنقاذ تسونادى من مثل هذا الموقف.
هذه المرة لم يقابلوا أي مفاجآت.
من الجيد حقا معرفة أنه عند الأوقات العصيبة، هناك أشخاص مثله يمكن الاعتماد عليهم.
أصبح التعبير على وجه قائد الأنبو أكثر جدية وقام بإلقاء الأوراق التي كانت في يده على الطاولة.
” بالإضافة إلى هذا الشخص الذي لا يعرف هويته أحد، هناك أيضا شيء مقلق آخر… لماذا أخذت تسونادى كل هذا الوقت للعودة إلى معسكرهم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
