نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-348

348..لابد أنه واقع في الحب

348..لابد أنه واقع في الحب

دعت حضارة سونيل إلى الإعجاب بالخارقين والجيش ، وتلقت روح المساهمة فيهم منذ صغرهم. حلم لانا بالانضمام إلى الجيش منذ طفولته ؛ لقد أراد أن يصبح جنديًا مشرفًا لحماية عرقه ، وكان يتدرب بشدة على ذلك. كان جاره من المحاربين القدامى ، لذلك طلب لانا والأولاد القريبون دائمًا من المحارب أن يدربهم ، و كانوا يعدون الأيام حتى وصلوا إلى السن المطلوب للجيش.

 

 

 بالطبع ، تمنى لانا أكثر من الانضمام إلى الخدمات العسكرية. أراد أن يطلب دخول الجيش ويصبح جنديًا رسميًا ، لكنه قوبل برفض قوي من والديه.

 

 “إذن ، هل فكرت بنا؟” كانت والدة لانا تبكي. “لقد اعتدت أن تبحث دائمًا عن السيد نيفيل بالجوار للتدريب. بالأمس ، قُتل في المعركة. تم نقل جثته مرة أخرى ، ممزقة. لم تشاهد المشهد – أغمي على زوجته وهي تبكي عدة مرات ، وترك طفلًا مع أم فقط ، وكان قادرًا على تجاوز الأيام بأموال تقاعد. إنها طريقة مفجعة للغاية. لا يزال لديه طفل يبلغ من العمر بضع سنوات لتربيته ، ونحن بالفعل كبار السن. ليس لدينا سوى طفل واحد ، أنت. إذا مت ، ماذا سنفعل؟ كيف تريد أن نعيش؟

 

 

 

 

 جاءت الكارثة مرة واحدة كل بضع سنوات ، لذلك كان الوقت الفاصل بينهما طوال فترة التطوير – لجمع الموارد ، وبناء المزيد من الأسلحة ، وتدريب مجموعة جديدة من الجنود. عادة ما تبدأ سونيل في التجنيد للجيش بعد الكارثة. على الرغم من أن عدد سكانها كان أقل من عشرة بالمائة من إجمالي عدد السكان بعد كارثة دارك ستار ، إلا أن الكثافة السكانية كانت لا تزال مرتفعة جدًا عند دخولهم مدينة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هناك نوعان من التجنيد ، أحدهما كان طلبًا ذاتيًا ، ولم يكن بحاجة إلى مزيد من التوضيح ، والآخر كان التجنيد الإجباري ، واستهدف السجناء والأسر التي لديها العديد من الأطفال. كما طُلب من جميع الشباب الذين بلغوا سن الرشد المشاركة في الخدمة العسكرية لبعض الوقت لتلقي التدريب الأساسي ، بحيث عندما يحين وقت الخطر ، يمكن تجنيد هؤلاء الأشخاص كجنود في الموقع.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالطبع ، تمنى لانا أكثر من الانضمام إلى الخدمات العسكرية. أراد أن يطلب دخول الجيش ويصبح جنديًا رسميًا ، لكنه قوبل برفض قوي من والديه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كيف يمكنك أن تقول شيئا مثل هذا؟ حماية العرق شيء مشرف. لقد ضحى عدد لا يحصى من الناس بأنفسهم. أنا على استعداد لتكريس حياتي لذلك أيضًا. قال لانا بعينين مفتوحتين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال والدا لانا: “ما زلت شابًا ولا تفهم أشياء كثيرة”. “هناك الكثير من الأشخاص الذين ينضمون إلى الجيش كل عام – لن يحدث فرق إذا لم تذهب”.

 انفجرت الصواريخ بشكل يصم في السماء دون توقف. فجأة ، دق ناقوس الخطر داخل حلقة الدفاع – كان إعلانًا طارئًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا ، إنه أمر مخز! حلمي هو حماية عرقنا!

 في ذاكرته ، كان دلفيس لا يزال يرتدي نظارة سميكة ، بشعر فوضوي وزيتي لم يغسل لفترة طويلة. بدا معطفه البحثي الأبيض مثل رداء على جسده القصير والرقيق ، ويبدو مضحكا بغرابة. في اتصال الفيديو ، الذي يقف أمام مختبر الأبحاث مع قبة محطمة ، أخرج دلفيس نظارته خارج العادة ، ثم قال لأخيه الأصغر الضخم ، هيرلوس ، “يا ولد ، لقد تركت شيئًا من أجلك في مختبر الأبحاث في المنزل. كلمة المرور هي عيد ميلاد والدينا إلى الوراء. لم أضيع الكثير من الجهد على التشفير. “

 

 

 

 كان أحد هذه الوحوش الخنفساء الحمضية الطائرة الضخمة مع جناحيها التي يزيد طولها عن مائة متر والتي لن تموت حتى بعد التقاط أكثر من عشرة طلقات مدفعية السكك . كانت قادرة على إطلاق الحمض من فمها ، والتمسك بدرع البارجة وأزيز الدخان. يمكن التعامل بسهولة مع أحد هذا الوحوش ، لكنه ظهر في مجموعات ، ولا يمكن مواجهة قوة النيران في المعسكر. لذلك ، تم كسر درع السفينة الحربية ، وأصيب درعها الخارجي بأضرار. اضطرت إلى النزول والخضوع لإصلاحات الطوارئ.

 

 

 

 اكتشف سونيل هذا الكوكب لأكثر من عشر سنوات ، وسجلوا عددًا كبيرًا من الوحوش في قاعدة بياناتهم. كانت الوحوش الجبلية واحدة من الوحوش في القمة. تم تحويل جميع الوحوش القوية عن طريق القوات المقاتلة في الخطوط الأمامية ، لذا فإن ظهور هذا الوحش الجبلي يعني أنهم قد فشلوا.

 “إذن ، هل فكرت بنا؟” كانت والدة لانا تبكي. “لقد اعتدت أن تبحث دائمًا عن السيد نيفيل بالجوار للتدريب. بالأمس ، قُتل في المعركة. تم نقل جثته مرة أخرى ، ممزقة. لم تشاهد المشهد – أغمي على زوجته وهي تبكي عدة مرات ، وترك طفلًا مع أم فقط ، وكان قادرًا على تجاوز الأيام بأموال تقاعد. إنها طريقة مفجعة للغاية. لا يزال لديه طفل يبلغ من العمر بضع سنوات لتربيته ، ونحن بالفعل كبار السن. ليس لدينا سوى طفل واحد ، أنت. إذا مت ، ماذا سنفعل؟ كيف تريد أن نعيش؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يستطع لانا التحدث بشكل صحيح وهو يغمغم “هذا ليس صحيحًا …”

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه منتج من الأنقاض ، فقد كلف سونيل ثروة. كان لديه حماية التكنولوجيا من حضارة أعلى ، لا يمكن إصلاحه أو دراسته ، ويمكن استخدامه فقط. كل طلقة تتطلب كمية كبيرة من الطاقة ، والتي كانت ثمينة على الكوكب سونيل. كل طلقة تعني حرق كمية كبيرة من الثروة ، لأن تكنولوجيا الطاقة لديهم بطبيعة الحال لا تتناسب مع الحضارة العليا. استغرق الأمر وقتًا طويلاً لشحنه قبل إطلاق النار ، لذلك استخدموا هذا المدفع الهائل فقط عندما قابلوا الوحوش المخيفة.

 

 “الاستعداد للتأثير! الاستعداد للتأثير! تم اكتشاف وحوش الجبال تقترب. يقدر وصولها بـ 14 دقيقة. جميع الجنود ، يرجى الاستعداد. مدفع الجسيمات المركزة عالي الطاقة ، ابدأ في الشحن! “

 “لانا ، سواء كانوا خارقين ، الجيش ، أو السيد نيفيل ، كلهم ​​أناس عظيمون ، لكننا مجرد مدنيين عاديين. أنا أحب عرقي ، وسأعمل على المساهمة في العرق. يجب ألا يكون ميدان المعركة في نظرنا. “وضع الأب يديه على أكتاف لانا وتحدث بقلب شديد. كان يحترم الخارقين ، وكان يحترم الجيش أيضًا. في حين أعرب عن تقديره للمساهمة التي قدموها ، عندما يتعلق الأمر بنفسه ، فإنه لا يستطيع اتخاذ نفس الخيار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خفض لانا رأسه وتوقف عن الكلام.

 

 

 كان المرتزقة في حالة صدمة. كانت الوحوش ذات الأجنحة التي يبلغ طولها مائة متر أكبر من حجم سفن سونيل الحربية الصغيرة. كان هذا مجرد حيوان برّي على كوكب ، لكنه نما ليصبح شيئًا مشابهًا لسفينة حربية. لم يتطلب هذا الوحش الهائل حتى فريق الكشفية الأرضي ؛ يمكن لطائرة الاستطلاع تحديد موقعه مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 “يا لانا ، عليك أن تعدنا!” قالت الأم بقلق.

 “لا ، إنه أمر مخز! حلمي هو حماية عرقنا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “… أعدك” ، قال لانا دون رغبة أثناء النظر إلى أسفل. “سأدخل الخدمة العسكرية ، وليس الجيش”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان والداه يتنهدان بالارتياح.

 

 

 

 

 “الاستعداد للتأثير! الاستعداد للتأثير! تم اكتشاف وحوش الجبال تقترب. يقدر وصولها بـ 14 دقيقة. جميع الجنود ، يرجى الاستعداد. مدفع الجسيمات المركزة عالي الطاقة ، ابدأ في الشحن! “

 

 

 

 

 في الخارج ، انحنى هيرلوس على عتبة النافذة ، يحدق في السماء فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في السماء ، أغلقت البوارج التسعة أشعة الشمس التي كان من المفترض أن تتألق في المدينة مثل السحب الكثيفة ، والمحركات الموجودة على جوانبها السفلية تخلق تيارات هواء أصبحت ريحًا. رائحة نفاذة من خارج المدينة لا يمكن أن تشم تقريبا حيث انفجرت أبخرة المحرك في المدينة.

 لقد استخدم كلمة المرور لفتح غرفة الأبحاث الشخصية لديلفيس – كان هيرلوس يريد دائمًا التسلل وإحداث الفوضى. ومع ذلك ، لم يتمكن أبدًا من معرفة كلمة المرور. في الداخل ، رأى الميراث الذي تركه أخوه الأكبر له.

 

 ربما كان آخر درع من فئة القائد صالح للاستخدام في عرق سونيل بأكمله.

 

 

 

 

 

 

 ظهرت ذكريات كثيرة في ذهنه – ابتسامة فيرناس المريرة ، شغف لانا ، اللوم على العميل في حالة سكر ، وساحة المعركة الدامية ، والجنود الذين تم التضحية بهم ، والأشخاص الذين أعجبوا بهم ، وأوقات لا تحصى من انتزاع نفسه بعيدًا عن الواقع بعد اليقظة ، كل يوم كان يقضيه في ترك نفسه يتعفن أثناء وجوده في البار ، وكارثة دارك ستار ، التي لم يفكر بها لفترة طويلة. كانت تلك آخر مرة رأى فيها شقيقه الأكبر ، دلفيس.

 

 

 

 

 

 

 لقد استخدم كلمة المرور لفتح غرفة الأبحاث الشخصية لديلفيس – كان هيرلوس يريد دائمًا التسلل وإحداث الفوضى. ومع ذلك ، لم يتمكن أبدًا من معرفة كلمة المرور. في الداخل ، رأى الميراث الذي تركه أخوه الأكبر له.

 

 

 في ذاكرته ، كان دلفيس لا يزال يرتدي نظارة سميكة ، بشعر فوضوي وزيتي لم يغسل لفترة طويلة. بدا معطفه البحثي الأبيض مثل رداء على جسده القصير والرقيق ، ويبدو مضحكا بغرابة. في اتصال الفيديو ، الذي يقف أمام مختبر الأبحاث مع قبة محطمة ، أخرج دلفيس نظارته خارج العادة ، ثم قال لأخيه الأصغر الضخم ، هيرلوس ، “يا ولد ، لقد تركت شيئًا من أجلك في مختبر الأبحاث في المنزل. كلمة المرور هي عيد ميلاد والدينا إلى الوراء. لم أضيع الكثير من الجهد على التشفير. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 وكانت الذكريات مثل فقاعات تدور . توقفت أفكاره أمام أعين هان شياو العميقة والظلام – بدا أن بؤبؤيه يملكان تدفق الوقت الحالي.

 كانت لهجته طبيعية تمامًا ، ومليئة بخيبة الأمل وتوقع أفضل منه ولكن مع تلميح قليل من عدم الرغبة في المغادرة. انتهت الاتصالات هناك. في ذلك الوقت ، نظر هيرلوس خارج النافذة ، في اتجاه مختبر البحوث العسكرية حيث كان يعمل ديلفيس. كان هناك عدد لا يحصى من بنادق دارك ستار الحربية الشراعية التي تحوم فوقهم ، إلى جانب غيوم الفطر تنفجر من الأرض.

 كانت الوحوش التي ظهرت في المرحلة الأخيرة قوية بشكل مروع. كانوا جميعًا في قمة السلسلة الغذائية على هذا الكوكب ، وقد تجاوز بعضهم بالفعل فئة الوحوش ويمكن أن يطلق عليهم المسوخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد استخدم كلمة المرور لفتح غرفة الأبحاث الشخصية لديلفيس – كان هيرلوس يريد دائمًا التسلل وإحداث الفوضى. ومع ذلك ، لم يتمكن أبدًا من معرفة كلمة المرور. في الداخل ، رأى الميراث الذي تركه أخوه الأكبر له.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهرت المزيد والمزيد من الذكريات. كان هيرلوس لا يزال يتذكر ، في ذلك الوقت ، كان سفاحًا لم يفعل شيئًا مفيدًا ، حيث كان يتمتع بنفسه براتب أخيه الأكبر ، حيث وصل إلى الصف B في سن مبكرة للغاية. لقد كان أقوى ألف مرة من دلفيس ، لكنه كان دائمًا يقف عند مواجهة شقيقه الأكبر ، ويتلقى اللوم والتوبيخ دائمًا. ومع ذلك ، لم يهتم لأنه لم يحدث فرقًا.

 

 

 بالطبع ، تمنى لانا أكثر من الانضمام إلى الخدمات العسكرية. أراد أن يطلب دخول الجيش ويصبح جنديًا رسميًا ، لكنه قوبل برفض قوي من والديه.

 

 

 

 

 

 

 “أخي …” تمتم هيرلوس بهدوء لنفسه.

 

 

 

 

 فوجئ هان شياو. لقد اخترق عرضًا فهد رعد كان يقترب ، واستدار للنظر إلى مدفع الجسيمات عالية الطاقة المركزة ، وشعر أنه كان يسيل لعابه تقريبًا.

 

 

 

 

 وكانت الذكريات مثل فقاعات تدور . توقفت أفكاره أمام أعين هان شياو العميقة والظلام – بدا أن بؤبؤيه يملكان تدفق الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصبح تعبير هيرلوس حازما قليلا. عاد إلى الحانة ، ودخل العلية ، ثم فتح خزانة ملابس كانت مغلقة لفترة طويلة جدًا. في الداخل كان النفق باتجاه الطابق السفلي السري أسفل الشريط ، والذي كان مغطى بالفعل في الغبار. مشى ببطء ، وأضاء النور ، وحدق على كومة الصناديق في الطابق السفلي. وكان معظمهم بقايا ديلفيس.

 

 

 وكانت الذكريات مثل فقاعات تدور . توقفت أفكاره أمام أعين هان شياو العميقة والظلام – بدا أن بؤبؤيه يملكان تدفق الوقت الحالي.

 

 

 

 في الداخل كانت هناك بدلة داكنة اللون ، الميراث الذي تركه ديلفيس له ، والدروع التي بنيت خصيصا له في السر – [النور المحطم]!

 

 “ماذا أكلت الوحوش على هذا الكوكب”

 مشى مباشرة إلى زاوية الطابق السفلي وأخرج صندوقًا خشبيًا واجتاح الغبار المتراكم وفتح الغطاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الداخل كانت هناك بدلة داكنة اللون ، الميراث الذي تركه ديلفيس له ، والدروع التي بنيت خصيصا له في السر – [النور المحطم]!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلال كارثة دارك ستار ، اعتمد هيرلوس على هذا الدرع للبقاء على قيد الحياة ، ولم يستخدمه بعد ذلك. وبالتالي ، فقد جمع ببساطة الغبار في الطابق السفلي كتذكار من شقيقه الأكبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ربما كان آخر درع من فئة القائد صالح للاستخدام في عرق سونيل بأكمله.

 ظهرت المزيد والمزيد من الذكريات. كان هيرلوس لا يزال يتذكر ، في ذلك الوقت ، كان سفاحًا لم يفعل شيئًا مفيدًا ، حيث كان يتمتع بنفسه براتب أخيه الأكبر ، حيث وصل إلى الصف B في سن مبكرة للغاية. لقد كان أقوى ألف مرة من دلفيس ، لكنه كان دائمًا يقف عند مواجهة شقيقه الأكبر ، ويتلقى اللوم والتوبيخ دائمًا. ومع ذلك ، لم يهتم لأنه لم يحدث فرقًا.

 

 في ذاكرته ، كان دلفيس لا يزال يرتدي نظارة سميكة ، بشعر فوضوي وزيتي لم يغسل لفترة طويلة. بدا معطفه البحثي الأبيض مثل رداء على جسده القصير والرقيق ، ويبدو مضحكا بغرابة. في اتصال الفيديو ، الذي يقف أمام مختبر الأبحاث مع قبة محطمة ، أخرج دلفيس نظارته خارج العادة ، ثم قال لأخيه الأصغر الضخم ، هيرلوس ، “يا ولد ، لقد تركت شيئًا من أجلك في مختبر الأبحاث في المنزل. كلمة المرور هي عيد ميلاد والدينا إلى الوراء. لم أضيع الكثير من الجهد على التشفير. “

 

 جاءت الكارثة مرة واحدة كل بضع سنوات ، لذلك كان الوقت الفاصل بينهما طوال فترة التطوير – لجمع الموارد ، وبناء المزيد من الأسلحة ، وتدريب مجموعة جديدة من الجنود. عادة ما تبدأ سونيل في التجنيد للجيش بعد الكارثة. على الرغم من أن عدد سكانها كان أقل من عشرة بالمائة من إجمالي عدد السكان بعد كارثة دارك ستار ، إلا أن الكثافة السكانية كانت لا تزال مرتفعة جدًا عند دخولهم مدينة كبيرة.

 

دعت حضارة سونيل إلى الإعجاب بالخارقين والجيش ، وتلقت روح المساهمة فيهم منذ صغرهم. حلم لانا بالانضمام إلى الجيش منذ طفولته ؛ لقد أراد أن يصبح جنديًا مشرفًا لحماية عرقه ، وكان يتدرب بشدة على ذلك. كان جاره من المحاربين القدامى ، لذلك طلب لانا والأولاد القريبون دائمًا من المحارب أن يدربهم ، و كانوا يعدون الأيام حتى وصلوا إلى السن المطلوب للجيش.

 

 

 يحدق هيرلوس بالدروع ، وتحولت عيناه تدريجياً إلى حادة.

 

 

 

 

 

 

 لقد استخدم كلمة المرور لفتح غرفة الأبحاث الشخصية لديلفيس – كان هيرلوس يريد دائمًا التسلل وإحداث الفوضى. ومع ذلك ، لم يتمكن أبدًا من معرفة كلمة المرور. في الداخل ، رأى الميراث الذي تركه أخوه الأكبر له.

 

 

 “لقد مر وقت طويل منذ أن اشتبكت … آمل ألا أحصل على تشنج.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الوحوش التي ظهرت في المرحلة الأخيرة قوية بشكل مروع. كانوا جميعًا في قمة السلسلة الغذائية على هذا الكوكب ، وقد تجاوز بعضهم بالفعل فئة الوحوش ويمكن أن يطلق عليهم المسوخ.

 

 

 لقد استخدم كلمة المرور لفتح غرفة الأبحاث الشخصية لديلفيس – كان هيرلوس يريد دائمًا التسلل وإحداث الفوضى. ومع ذلك ، لم يتمكن أبدًا من معرفة كلمة المرور. في الداخل ، رأى الميراث الذي تركه أخوه الأكبر له.

 

 

 

 

 

 

 كان أحد هذه الوحوش الخنفساء الحمضية الطائرة الضخمة مع جناحيها التي يزيد طولها عن مائة متر والتي لن تموت حتى بعد التقاط أكثر من عشرة طلقات مدفعية السكك . كانت قادرة على إطلاق الحمض من فمها ، والتمسك بدرع البارجة وأزيز الدخان. يمكن التعامل بسهولة مع أحد هذا الوحوش ، لكنه ظهر في مجموعات ، ولا يمكن مواجهة قوة النيران في المعسكر. لذلك ، تم كسر درع السفينة الحربية ، وأصيب درعها الخارجي بأضرار. اضطرت إلى النزول والخضوع لإصلاحات الطوارئ.

 “لانا ، سواء كانوا خارقين ، الجيش ، أو السيد نيفيل ، كلهم ​​أناس عظيمون ، لكننا مجرد مدنيين عاديين. أنا أحب عرقي ، وسأعمل على المساهمة في العرق. يجب ألا يكون ميدان المعركة في نظرنا. “وضع الأب يديه على أكتاف لانا وتحدث بقلب شديد. كان يحترم الخارقين ، وكان يحترم الجيش أيضًا. في حين أعرب عن تقديره للمساهمة التي قدموها ، عندما يتعلق الأمر بنفسه ، فإنه لا يستطيع اتخاذ نفس الخيار.

 

 

 

 في الخارج ، انحنى هيرلوس على عتبة النافذة ، يحدق في السماء فجأة.

 

 

 

 

 “ماذا أكلت الوحوش على هذا الكوكب”

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  “كيف يمكنك أن تقول شيئا مثل هذا؟ حماية العرق شيء مشرف. لقد ضحى عدد لا يحصى من الناس بأنفسهم. أنا على استعداد لتكريس حياتي لذلك أيضًا. قال لانا بعينين مفتوحتين.

 

 

 

 

 كان المرتزقة في حالة صدمة. كانت الوحوش ذات الأجنحة التي يبلغ طولها مائة متر أكبر من حجم سفن سونيل الحربية الصغيرة. كان هذا مجرد حيوان برّي على كوكب ، لكنه نما ليصبح شيئًا مشابهًا لسفينة حربية. لم يتطلب هذا الوحش الهائل حتى فريق الكشفية الأرضي ؛ يمكن لطائرة الاستطلاع تحديد موقعه مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 خفض لانا رأسه وتوقف عن الكلام.

 انفجرت الصواريخ بشكل يصم في السماء دون توقف. فجأة ، دق ناقوس الخطر داخل حلقة الدفاع – كان إعلانًا طارئًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الاستعداد للتأثير! الاستعداد للتأثير! تم اكتشاف وحوش الجبال تقترب. يقدر وصولها بـ 14 دقيقة. جميع الجنود ، يرجى الاستعداد. مدفع الجسيمات المركزة عالي الطاقة ، ابدأ في الشحن! “

 مشى مباشرة إلى زاوية الطابق السفلي وأخرج صندوقًا خشبيًا واجتاح الغبار المتراكم وفتح الغطاء.

 

 كانت لهجته طبيعية تمامًا ، ومليئة بخيبة الأمل وتوقع أفضل منه ولكن مع تلميح قليل من عدم الرغبة في المغادرة. انتهت الاتصالات هناك. في ذلك الوقت ، نظر هيرلوس خارج النافذة ، في اتجاه مختبر البحوث العسكرية حيث كان يعمل ديلفيس. كان هناك عدد لا يحصى من بنادق دارك ستار الحربية الشراعية التي تحوم فوقهم ، إلى جانب غيوم الفطر تنفجر من الأرض.

 

 

 

 

 

 

 في الحلقة الدفاعية الخامسة ، تشققت الأرض ، وأظهرت مدفع معدني ، مخيف ، ومعقد للغاية. كانت الفوهة سداسية الشكل ، وكان جزءا لا يتجزأ من جهاز تثبيت الجسيمات الجوفاء ، مثل مدفع يجري تقسيمه إلى أقسام. أطلقت بدلة هان شياو الميكانيكية على الفور تحذيرًا عالي الطاقة ، حيث بدأ الضوء في الظهور في فوهة هذا المدفع الهائل.

 

 

 

 

 

 

 في ذاكرته ، كان دلفيس لا يزال يرتدي نظارة سميكة ، بشعر فوضوي وزيتي لم يغسل لفترة طويلة. بدا معطفه البحثي الأبيض مثل رداء على جسده القصير والرقيق ، ويبدو مضحكا بغرابة. في اتصال الفيديو ، الذي يقف أمام مختبر الأبحاث مع قبة محطمة ، أخرج دلفيس نظارته خارج العادة ، ثم قال لأخيه الأصغر الضخم ، هيرلوس ، “يا ولد ، لقد تركت شيئًا من أجلك في مختبر الأبحاث في المنزل. كلمة المرور هي عيد ميلاد والدينا إلى الوراء. لم أضيع الكثير من الجهد على التشفير. “

 

 

 كان مدفع الجسيمات المركزة عالي الطاقة هذا عبارة عن منتج من أنقاض من الفتحة المركزية لحلقة النجوم المحطمة ، وهو سلاح حرب على مستوى المجرة ، ولم يكن معروفًا ما هي الحضارة الأعلى التي جاء منها. تم التقاطها من قبل السكافنجرز للمبيعات ، وقضى سونيل مبلغًا كبيرًا لشرائه. كان هذا ما تعلموه من الخسارة الهائلة التي عانوا منها في الكارثة الأولى – كان عليهم أن يحصلوا على ورقة رابحة ضد الوحوش القوية.

 

 

 “لانا ، سواء كانوا خارقين ، الجيش ، أو السيد نيفيل ، كلهم ​​أناس عظيمون ، لكننا مجرد مدنيين عاديين. أنا أحب عرقي ، وسأعمل على المساهمة في العرق. يجب ألا يكون ميدان المعركة في نظرنا. “وضع الأب يديه على أكتاف لانا وتحدث بقلب شديد. كان يحترم الخارقين ، وكان يحترم الجيش أيضًا. في حين أعرب عن تقديره للمساهمة التي قدموها ، عندما يتعلق الأمر بنفسه ، فإنه لا يستطيع اتخاذ نفس الخيار.

 

 أصبح تعبير هيرلوس حازما قليلا. عاد إلى الحانة ، ودخل العلية ، ثم فتح خزانة ملابس كانت مغلقة لفترة طويلة جدًا. في الداخل كان النفق باتجاه الطابق السفلي السري أسفل الشريط ، والذي كان مغطى بالفعل في الغبار. مشى ببطء ، وأضاء النور ، وحدق على كومة الصناديق في الطابق السفلي. وكان معظمهم بقايا ديلفيس.

 

 

 

 “لقد مر وقت طويل منذ أن اشتبكت … آمل ألا أحصل على تشنج.”

 على الرغم من أنه منتج من الأنقاض ، فقد كلف سونيل ثروة. كان لديه حماية التكنولوجيا من حضارة أعلى ، لا يمكن إصلاحه أو دراسته ، ويمكن استخدامه فقط. كل طلقة تتطلب كمية كبيرة من الطاقة ، والتي كانت ثمينة على الكوكب سونيل. كل طلقة تعني حرق كمية كبيرة من الثروة ، لأن تكنولوجيا الطاقة لديهم بطبيعة الحال لا تتناسب مع الحضارة العليا. استغرق الأمر وقتًا طويلاً لشحنه قبل إطلاق النار ، لذلك استخدموا هذا المدفع الهائل فقط عندما قابلوا الوحوش المخيفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اكتشف سونيل هذا الكوكب لأكثر من عشر سنوات ، وسجلوا عددًا كبيرًا من الوحوش في قاعدة بياناتهم. كانت الوحوش الجبلية واحدة من الوحوش في القمة. تم تحويل جميع الوحوش القوية عن طريق القوات المقاتلة في الخطوط الأمامية ، لذا فإن ظهور هذا الوحش الجبلي يعني أنهم قد فشلوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فوجئ هان شياو. لقد اخترق عرضًا فهد رعد كان يقترب ، واستدار للنظر إلى مدفع الجسيمات عالية الطاقة المركزة ، وشعر أنه كان يسيل لعابه تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا الشعور بالفراشات في بطني …

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط