نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-347

347..مكافئات ساطعة

347..مكافئات ساطعة

ووش!

 

 

 ما أعرب عنه الجيش هو أنهم كانوا يأملون في ألا تأخذ مجموعة النجم الأسود للنوادي والراحة. لقد أرادوا أن تمضي المجموعة في الإستطلاع مرة أخرى. والأهم من ذلك ، أنهم وعدوا برفع المكافأة بالتأكيد – مثل هذه المساعدة المفيدة تستحق بالتأكيد معاملة أفضل. وبالتالي ، طلب الجيش بنشاط رفع المكافأة لأنهم كانوا خائفين من أن ترفض مجموعة النجم الأسود الطلب.

 

 

 

 

 

 

 في دائرة الدفاع ، أطلق نوع من الأجهزة الغاز الحيوي الأرجواني والأحمر وغطى المخيم بأكمله. كان الغاز السام هو أفضل أشكال الهجوم لهذا النوع من الحشرات الصغيرة بأعداد كبيرة. كان هذا الغاز السام المصنوع خصيصًا قويًا جدًا – حتى الحشرات الطائرة التي يمكن أن تتحمل النار ستسقط على الأرض بعد عشرات الثواني ، ثم تكافح حتى موتها.

 

 

 اندلعت المعركة على الفور. أصابت نيران مدفع النار والشرر الكهربائي ساحة المعركة. كانت موجة الوحوش لا تنتهي ، وكانت رائحة الدم الكريهة والرائحة غامرة. أطلق فريق الدفاع النار بعنف أثناء إشعال النار على جثث الجنود وجثث الوحوش في جميع أنحاء الأرض. كانت الخسائر على كلا الجانبين ضخمة!

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، ظهر هدير مدوي ، وحوش هائلة يبلغ متوسط ​​ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار اندفعت إلى الأمام مع سرب. كانت موجة الوحوش في المرحلة الأخيرة مرعبة أكثر من المراحل السابقة. كانت هذه الوحوش جميعها من الأنواع الموجودة في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية في كوكب سونيل – أفيال الحرب العظمية المدارية التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار ، حيات الحمم الطائرة التي تنفث النار الحارقة من أفواهها ، وغيرها الكثير. سوف يستغرق فريق الدفاع ما لا يقل عن عشرين ثانية من التركيز النار لقتل وحش واحد.

 هذه المرة ، ظهر هدير مدوي ، وحوش هائلة يبلغ متوسط ​​ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار اندفعت إلى الأمام مع سرب. كانت موجة الوحوش في المرحلة الأخيرة مرعبة أكثر من المراحل السابقة. كانت هذه الوحوش جميعها من الأنواع الموجودة في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية في كوكب سونيل – أفيال الحرب العظمية المدارية التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار ، حيات الحمم الطائرة التي تنفث النار الحارقة من أفواهها ، وغيرها الكثير. سوف يستغرق فريق الدفاع ما لا يقل عن عشرين ثانية من التركيز النار لقتل وحش واحد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما أعرب عنه الجيش هو أنهم كانوا يأملون في ألا تأخذ مجموعة النجم الأسود للنوادي والراحة. لقد أرادوا أن تمضي المجموعة في الإستطلاع مرة أخرى. والأهم من ذلك ، أنهم وعدوا برفع المكافأة بالتأكيد – مثل هذه المساعدة المفيدة تستحق بالتأكيد معاملة أفضل. وبالتالي ، طلب الجيش بنشاط رفع المكافأة لأنهم كانوا خائفين من أن ترفض مجموعة النجم الأسود الطلب.

 كان الغاز السام في كل مكان. كان سلاحاً لقتل السرب ، لكنه كان أيضًا سيفًا ذا حدين. إذا تم تمزيق درع جندي من قبل الوحوش ، فسيتأثر أيضًا عند تعرضه للغازات السامة. على الرغم من أن درع كل جندي مجهز بالترياق ، إلا أنه سيؤخر فقط تأثير السم ويجعله غير فتاك. ومع ذلك ، فإنه لا يزال يشل الشخص المصاب. لم تستطع تكنولوجيا سونيل صياغة غاز سام كان فعالًا على الحشرات فقط ، لذلك لم يكن بإمكانهم استخدام غاز أحيائي قوي.

 أسرع فهد الرعد مع الغضب وانطلق نحو نيفيل. بالتحكم في درع فئة NCO ، الذي كان نيفيل يلبسه ، كان يحاول المراوغة مخلفا الجروح على فهد الرعد واحدة تلو الأخرى. انزلق من أسفل بطن فهد الرعد وتهرب من مخالبه. كما كان على وشك الوقوف ، شعر بألم شديد في ذراعه الأيسر. وكان فهد الرعد قد قلب رأسه بطريقة غريبة للغاية وعض من خلال الدرع ذراعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في حين أن الغاز كان سيفًا ذا حدين ، إلا أنه كان الطريقة الوحيدة للتعامل مع هذه الحشرات الطائرة. يمكن لمجموعة منهم أن تمتص أحد السونيل إلى الجفاف تمامًا في نصف ثانية ، لذلك لم يتمكنوا مطلقًا من السماح لهم بالدخول إلى المدينة أو ستكون كارثة مرعبة. كان عليهم إيقافها خارج المدينة مهما كان الأمر. في المرحلة الأخيرة من الكارثة ، كان على الجميع القتال في الغاز السام – كان الوضع أسوأ حقًا.

 

 

 بدا الصوت مألوفًا ، كما سمع من شخص ما من قبل. كان هيرلوس فضوليًا بعض الشيء ، لذا اختبأ وقفز على الشرفة ، مختلس النظر داخل النافذة. لقد أدرك أنه يعرف الشخص الذي يتحدث – إنه الشخص الذي ضرب الرجل المخمور في البار قبل أيام ، لانا.

 

 كان الغاز السام في كل مكان. كان سلاحاً لقتل السرب ، لكنه كان أيضًا سيفًا ذا حدين. إذا تم تمزيق درع جندي من قبل الوحوش ، فسيتأثر أيضًا عند تعرضه للغازات السامة. على الرغم من أن درع كل جندي مجهز بالترياق ، إلا أنه سيؤخر فقط تأثير السم ويجعله غير فتاك. ومع ذلك ، فإنه لا يزال يشل الشخص المصاب. لم تستطع تكنولوجيا سونيل صياغة غاز سام كان فعالًا على الحشرات فقط ، لذلك لم يكن بإمكانهم استخدام غاز أحيائي قوي.

 

 

 

 

 لقد تم بالفعل تدمير خطي الدفاع الأبعد عن النصفين تقريبًا بعد المرحلتين السابقتين ، وكان هذا عيبًا لدى سونيل. اقتربت موجة الوحوش من معسكر فريق الدفاع ضد المدفع والنار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو قام بإصلاح المعدات بعد المعدات. لم يكن بحاجة إلى المشاركة في المعركة مباشرة ؛ بعد كل شيء ، في مثل هذا الموقف الخطير ، حتى أنه لم يكن واثقا من البقاء في أمان ، والتقدم للحصول على وظيفة إصلاح كان أيضا لأنه لا يريد المخاطرة. لقد كان هناك لكسب المكافأة ، لذلك كان على ما يرام طالما استخدم قدراته وساعد ؛ فهو لن يعطي حقا حياته لمنظمات أخرى بسبب المال.

 اهتزت الأرض بعنف ، واندفع فيل الحرب العضمية المدرع في فريق الدفاع B12 بشكل ساحق. حتى نيفيل ، الذي كان لديه إرادة حديدية ، لم يستطع إلا أن يشعر بالقلق بسبب الضغط من حجمها الهائل. في هذه اللحظة ، انحدر مجرى كبير من الضوء المغطى بالشرر الكهربائي من السماء ، فانفجرت نصف جثة فيل الحرب العضمي المدرع بعيدًا ، ورشّ جسده على الأرض. نظر نيفيل إلى أعلى – ترك تيار الضوء هذا علامة مشوهة عبر السماء ، وكانت نهايته مرتبطة بالسفينة الحربية.

 

 

 

 

 

 

 بعد حقن الترياق ، سيتأخر تأثير السم لمدة دقيقتين تقريبًا. إذا أمسكت أنفاسي ، يجب أن أتمكن من الصمود لعشر ثوانٍ … لا بد لي من قتل هذا الوحش خلال هذا الوقت “. كان تعبير نيفيل باردًا. على الرغم من أنه تسمم ، فإنه لا يزال يعطي الأولوية لإيقاف العدو. كان قد وضع حياته جانبا منذ فترة طويلة.

 

 

 أطلقت البوارج التسعة في السماء أخيرًا بعد أن لم تفعل شيئًا لمدة نصف شهر. ارتفع الضوء الأزرق في مدافع السكك الكهرومغناطيسية ، مما أدى إلى إطلاق الرصاص المغطى بالشرارات الكهربائية ، حيث اختار الوحوش الهائلة فقط كأهداف ، مما يقلل الضغط على الأرض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أنهم لم يخسروا أحداً!”

 

 

 اندلعت المعركة على الفور. أصابت نيران مدفع النار والشرر الكهربائي ساحة المعركة. كانت موجة الوحوش لا تنتهي ، وكانت رائحة الدم الكريهة والرائحة غامرة. أطلق فريق الدفاع النار بعنف أثناء إشعال النار على جثث الجنود وجثث الوحوش في جميع أنحاء الأرض. كانت الخسائر على كلا الجانبين ضخمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صليل!

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  في حين أن الغاز كان سيفًا ذا حدين ، إلا أنه كان الطريقة الوحيدة للتعامل مع هذه الحشرات الطائرة. يمكن لمجموعة منهم أن تمتص أحد السونيل إلى الجفاف تمامًا في نصف ثانية ، لذلك لم يتمكنوا مطلقًا من السماح لهم بالدخول إلى المدينة أو ستكون كارثة مرعبة. كان عليهم إيقافها خارج المدينة مهما كان الأمر. في المرحلة الأخيرة من الكارثة ، كان على الجميع القتال في الغاز السام – كان الوضع أسوأ حقًا.

 

 

 

 

 في معسكر فريق الدفاع B12 ، تحرك فهد الرعد الأرجواني الذي يبلغ طوله أكثر من عشرة أمتار بسرعة وكأنه وميض من البرق الأرجواني ، يقطع أحد دروع جنود الدفاع ، مهاجمًا الجندي بداخله إلى النصف أيضًا. تجاهله نيفيل وأمر تابعيه بتركيز النار مع وجه جدي. لم يتبق سوى اثني عشر من التابعين ، وكانت الخسارة أكثر من النصف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا تهتزوا ، دافعوا عن المعسكر!” أمر نيفيل ببرود وبقسوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أطلق عدد لا يحصى من الرصاص على الجلد الكثيف لفهد الرعد ، مما أدى إلى نزيف دمه. هرع فهد الرعد بينما انقض من حوله ، مما أسفر عن مقتل كل جندي. قريبا ، كان نيفيل آخر من تبقى. كان فهد الرعد لا يزال يتمتع بصحة جيدة ، وكانت العلامات الحيوية العديدة التي لا تعد ولا تحصى في المدينة البعيدة جذابة للغاية لهذا الفهد ، الذي كان متعطشا للدماء في الطبيعة.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 تماما كما كان فهد الرعد على وشك عبور خط الدفاع ، وقف نيفيل على الفور أمامه ، واطلق النار من مدفع رشاش. بعد أن رأى “فهد الرعد ” يقتل الجنود بسهولة ، عرف أنه لم يكن بالتأكيد ندا له ، لكنه ما زال سيحاول إيقاف “فهد الرعد” دون أي تردد.

 

 

 في دائرة الدفاع ، أطلق نوع من الأجهزة الغاز الحيوي الأرجواني والأحمر وغطى المخيم بأكمله. كان الغاز السام هو أفضل أشكال الهجوم لهذا النوع من الحشرات الصغيرة بأعداد كبيرة. كان هذا الغاز السام المصنوع خصيصًا قويًا جدًا – حتى الحشرات الطائرة التي يمكن أن تتحمل النار ستسقط على الأرض بعد عشرات الثواني ، ثم تكافح حتى موتها.

 

 لقد تم بالفعل تدمير خطي الدفاع الأبعد عن النصفين تقريبًا بعد المرحلتين السابقتين ، وكان هذا عيبًا لدى سونيل. اقتربت موجة الوحوش من معسكر فريق الدفاع ضد المدفع والنار.

 

 

 

 

 تم نحت واجب فريق الدفاع بعمق في عظامه – عدم السماح لأي وحش بعبور خط الدفاع الذي كان مسؤولاً عنه!

 

 

 

 

 

 

 

 

 الشريط لم يفتح. جلس هيرلوس في العلية ، و قام بمشاهدة التقرير من التلفزيون ، وشرب الكحول دون توقف. تومض صور ساحة المعركة المأساوية واحدة تلو الأخرى. شعر فجأة بالضيق الذي لا يطاق ، وضع القنينة أرضا وغادر الحانة وتنزه في الشوارع.

 طالما لم يرد أي أمر من السلطات ، فلن يتراجع أبدًا.

 

 

 

 

 

 

 تم نقل جثث من ساحة المعركة مرة أخرى لأفراد أسرهم أو الأصدقاء لتفحصهم. أدرك هان شياو أن نيفيل قد مات وشعر بالعاطفة قليلاً ؛ بعد كل شيء ، كان هذا شخصًا يعرفه.

 

 

 أسرع فهد الرعد مع الغضب وانطلق نحو نيفيل. بالتحكم في درع فئة NCO ، الذي كان نيفيل يلبسه ، كان يحاول المراوغة مخلفا الجروح على فهد الرعد واحدة تلو الأخرى. انزلق من أسفل بطن فهد الرعد وتهرب من مخالبه. كما كان على وشك الوقوف ، شعر بألم شديد في ذراعه الأيسر. وكان فهد الرعد قد قلب رأسه بطريقة غريبة للغاية وعض من خلال الدرع ذراعه.

 

 

 الشريط لم يفتح. جلس هيرلوس في العلية ، و قام بمشاهدة التقرير من التلفزيون ، وشرب الكحول دون توقف. تومض صور ساحة المعركة المأساوية واحدة تلو الأخرى. شعر فجأة بالضيق الذي لا يطاق ، وضع القنينة أرضا وغادر الحانة وتنزه في الشوارع.

 

 

 

 

 

 اهتزت الأرض بعنف ، واندفع فيل الحرب العضمية المدرع في فريق الدفاع B12 بشكل ساحق. حتى نيفيل ، الذي كان لديه إرادة حديدية ، لم يستطع إلا أن يشعر بالقلق بسبب الضغط من حجمها الهائل. في هذه اللحظة ، انحدر مجرى كبير من الضوء المغطى بالشرر الكهربائي من السماء ، فانفجرت نصف جثة فيل الحرب العضمي المدرع بعيدًا ، ورشّ جسده على الأرض. نظر نيفيل إلى أعلى – ترك تيار الضوء هذا علامة مشوهة عبر السماء ، وكانت نهايته مرتبطة بالسفينة الحربية.

 تدفق الغاز السام من الحفرة. شعر نيفيل بألم شديد من جلده ، والذي تحول بسرعة إلى خدر من التسمم. وبينما كان يحبس أنفاسه ، تم حقن الترياق في معصمه ، وامتد إحساس بالحرقة عبر جسده.

 تم الإبلاغ عن اسم فريق مرتزقة النجم الأسود لرؤساء الجيش ، وقد أخذوه على محمل الجد. كان الخالدون أكثر مناسبة للاستطلاع ، ويمكن أن يقللوا إلى حد كبير من فقدان فريق الكشفية. لذلك ، وجد الجنرال العسكري هان شياو شخصيًا ، وتحدث معه بلهجة مخلصة جدًا ، ووضع نفسه أقل من هان شياو ، وكان مختلفًا تمامًا عن الحديث مع المرتزقة الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد حقن الترياق ، سيتأخر تأثير السم لمدة دقيقتين تقريبًا. إذا أمسكت أنفاسي ، يجب أن أتمكن من الصمود لعشر ثوانٍ … لا بد لي من قتل هذا الوحش خلال هذا الوقت “. كان تعبير نيفيل باردًا. على الرغم من أنه تسمم ، فإنه لا يزال يعطي الأولوية لإيقاف العدو. كان قد وضع حياته جانبا منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حارب الرجل والوحش بعضهما البعض. تخلّى نيفيل عن المدفع الرشاش الضخم ، مفضلاً المنشار على معصمه والمدفع والصواريخ المضمنة في المدرعات للقتال. بعد عشرات الثواني من القتال الساخن ، غطي الطرفان بالجروح. بدأ نيفيل يشعر بجسده يزداد صلابة ، وأصبح رأسه ثقيلًا. يبدو أن تأثير فقدان الدم المفرط والتسمم بدأ في الوصول إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توقف نيفيل فجأة عن الحركة. انقض “فهد الرعد” ، ولم يتفادى ، وترك “فهد الرعد” يضغط عليه على الأرض واخترق صدره وبطنه بمخالبه.

 لقد كانوا بالفعل في المستوى الأقصى ، لذا فإن خسارة بعض الخبرة لم يكن شيئًا ، وستغطي مكافأة المهمة تلك الخسارة على أي حال. علاوة على ذلك ، كان أكثر فائدة لكسب عملة الكون.

 

 

 

 

 

 

 

 أسرع فهد الرعد مع الغضب وانطلق نحو نيفيل. بالتحكم في درع فئة NCO ، الذي كان نيفيل يلبسه ، كان يحاول المراوغة مخلفا الجروح على فهد الرعد واحدة تلو الأخرى. انزلق من أسفل بطن فهد الرعد وتهرب من مخالبه. كما كان على وشك الوقوف ، شعر بألم شديد في ذراعه الأيسر. وكان فهد الرعد قد قلب رأسه بطريقة غريبة للغاية وعض من خلال الدرع ذراعه.

 صوت نزول المطر…

 

 

 توقف نيفيل فجأة عن الحركة. انقض “فهد الرعد” ، ولم يتفادى ، وترك “فهد الرعد” يضغط عليه على الأرض واخترق صدره وبطنه بمخالبه.

 

 

 

 

 

 تمامًا كما كان المخلب على وشك الانهيار ، رأى نيفيل حريقًا كهربائيًا هائلاً هابطًا يتصاعد.

 خرج الدم من فمه ، لكن نيفيل تحمل الألم. طعنت إحدى يديه في رقبة فهد الرعد وتمسكت بإحكام على فهد الرعد ؛ وصلت يده الأخرى إلى فم فهد الرعد وأطلقت النار بعنف. كان يعلم أن تحركاته كانت بطيئة للغاية ، لذا فقد تخلى عن حياته واستخدم نفسه كطعم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تلوى فهد الرعد في العذاب. لقد عض الذراع داخل فمه ، ثم ضرب مخالبه على نيفيل في جنون. أصيب نيفيل بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة على الرغم من أن المخلب الضخم قد وسع عينيه.

 

 

 في اللحظة التالية ، تم تغطية كل من نيفيل و فهد الرعد على ضوء مدفع السكة الكهرومغناطيسي.

 

 

 

 

 

 

 “لقد حان هذا اليوم أخيرا بالنسبة لي …” غمغم بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما كان المخلب على وشك الانهيار ، رأى نيفيل حريقًا كهربائيًا هائلاً هابطًا يتصاعد.

 لا يزال الخوف مستمراً في قلوب المرتزقة وهم ينازعون من أجل نفس. العديد من جثث المرتزقة الآخرين ملقاة على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 تماما كما كان فهد الرعد على وشك عبور خط الدفاع ، وقف نيفيل على الفور أمامه ، واطلق النار من مدفع رشاش. بعد أن رأى “فهد الرعد ” يقتل الجنود بسهولة ، عرف أنه لم يكن بالتأكيد ندا له ، لكنه ما زال سيحاول إيقاف “فهد الرعد” دون أي تردد.

 في اللحظة التالية ، تم تغطية كل من نيفيل و فهد الرعد على ضوء مدفع السكة الكهرومغناطيسي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انتهت المعركة المأساوية. في اليوم الأول من المرحلة الأخيرة من الكارثة ، كانت الخسائر كبيرة. سقطت عشرات الطائرات المقاتلة ، وحتى دروع الطاقة لسفينتين تحطمت تقريبًا بسبب عدد لا يحصى من الوحوش الطائرة الهائلة.

 

 

 

 

 

 

 لقد كانوا بالفعل في المستوى الأقصى ، لذا فإن خسارة بعض الخبرة لم يكن شيئًا ، وستغطي مكافأة المهمة تلك الخسارة على أي حال. علاوة على ذلك ، كان أكثر فائدة لكسب عملة الكون.

 

 

 “هذه معركة مرعبة.”

 

 

 

 

 

 

 “تتكون مجموعة المرتزقة هذه بالكامل من الخالدين!”

 

 لا يزال الخوف مستمراً في قلوب المرتزقة وهم ينازعون من أجل نفس. العديد من جثث المرتزقة الآخرين ملقاة على الأرض.

 “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء واسع النطاق. لن أقبل هذا النوع من العمل مرة أخرى. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو قام بإصلاح المعدات بعد المعدات. لم يكن بحاجة إلى المشاركة في المعركة مباشرة ؛ بعد كل شيء ، في مثل هذا الموقف الخطير ، حتى أنه لم يكن واثقا من البقاء في أمان ، والتقدم للحصول على وظيفة إصلاح كان أيضا لأنه لا يريد المخاطرة. لقد كان هناك لكسب المكافأة ، لذلك كان على ما يرام طالما استخدم قدراته وساعد ؛ فهو لن يعطي حقا حياته لمنظمات أخرى بسبب المال.

 لا يزال الخوف مستمراً في قلوب المرتزقة وهم ينازعون من أجل نفس. العديد من جثث المرتزقة الآخرين ملقاة على الأرض.

 بعد المشي بلا هدف لفترة من الوقت ، سمع حجة باهتة. كصف B الخارقين ، على الرغم من أنه لم يقاتل لسنوات عديدة ، لم تتدهور حواسه الحادة. بدافع الاهتمام المفاجئ ، تبع هيرلوس الصوت وخرج إلى خارج المبنى. كان قريبًا من الحانة ، وأصبح صوت الحجة أكثر وضوحًا عندما اقترب.

 

 

 

 

 

 

 

 “هذه معركة مرعبة.”

 هان شياو قام بإصلاح المعدات بعد المعدات. لم يكن بحاجة إلى المشاركة في المعركة مباشرة ؛ بعد كل شيء ، في مثل هذا الموقف الخطير ، حتى أنه لم يكن واثقا من البقاء في أمان ، والتقدم للحصول على وظيفة إصلاح كان أيضا لأنه لا يريد المخاطرة. لقد كان هناك لكسب المكافأة ، لذلك كان على ما يرام طالما استخدم قدراته وساعد ؛ فهو لن يعطي حقا حياته لمنظمات أخرى بسبب المال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلال فترة الهدوء النادرة ، عادت مجموعة أخرى من الكشافة ، وعاد جميع اللاعبين. كان التعبير على وجه الجميع مسترخياً ، لأنهم لم يقوموا بمهمة خطيرة ولكنهم ذهبوا لمشاهدة معالم المدينة بدلاً من ذلك. إن الوجود في المناطق الخطرة لا يقلق اللاعبين على الإطلاق – إنهم سيعودون إلى الحياة على أي حال. على الرغم من وجود حد أقصى لعدد المرات ، إلا أن معظم هؤلاء الأشخاص كانوا لاعبين محترفين. بالطبع ، عرفوا مراقبة أوقات موتهم.

 الشريط لم يفتح. جلس هيرلوس في العلية ، و قام بمشاهدة التقرير من التلفزيون ، وشرب الكحول دون توقف. تومض صور ساحة المعركة المأساوية واحدة تلو الأخرى. شعر فجأة بالضيق الذي لا يطاق ، وضع القنينة أرضا وغادر الحانة وتنزه في الشوارع.

 

 “نجاح باهر…”

 

 

 

 

 

 

 لقد كانوا بالفعل في المستوى الأقصى ، لذا فإن خسارة بعض الخبرة لم يكن شيئًا ، وستغطي مكافأة المهمة تلك الخسارة على أي حال. علاوة على ذلك ، كان أكثر فائدة لكسب عملة الكون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تجمع أعضاء النجم الأسود ، وبعد تفحصهم ، أدرك المرتزقة من حولهم على الفور شيئًا مروعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أنهم لم يخسروا أحداً!”

 “ماذا؟ كل واحد عاد على قيد الحياة “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ماذا؟ كل واحد عاد على قيد الحياة “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد مر المرتزقة بالصدمة والفضول. لقد طلبوا على عجل من الأعضاء الآخرين في الفريق الكشفي وحصلوا على إجابة من شأنها أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الإحياء. تحولت تعبيراتهم بسرعة إلى الحسد والخوف. في الكون ، كان الأعداء الأصعب الذين لم يموتوا ، ولم يجرؤ أحد على أخذهم على محمل الجد.

 

 

 

 

 

 

 توقف نيفيل فجأة عن الحركة. انقض “فهد الرعد” ، ولم يتفادى ، وترك “فهد الرعد” يضغط عليه على الأرض واخترق صدره وبطنه بمخالبه.

 

 

 “تتكون مجموعة المرتزقة هذه بالكامل من الخالدين!”

 

 

 هان شياو قام بإصلاح المعدات بعد المعدات. لم يكن بحاجة إلى المشاركة في المعركة مباشرة ؛ بعد كل شيء ، في مثل هذا الموقف الخطير ، حتى أنه لم يكن واثقا من البقاء في أمان ، والتقدم للحصول على وظيفة إصلاح كان أيضا لأنه لا يريد المخاطرة. لقد كان هناك لكسب المكافأة ، لذلك كان على ما يرام طالما استخدم قدراته وساعد ؛ فهو لن يعطي حقا حياته لمنظمات أخرى بسبب المال.

 

 

 

 

 

 

 “نجاح باهر…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 تماما كما كان فهد الرعد على وشك عبور خط الدفاع ، وقف نيفيل على الفور أمامه ، واطلق النار من مدفع رشاش. بعد أن رأى “فهد الرعد ” يقتل الجنود بسهولة ، عرف أنه لم يكن بالتأكيد ندا له ، لكنه ما زال سيحاول إيقاف “فهد الرعد” دون أي تردد.

 تذكر هؤلاء المرتزقة اسم فريق مرتزقة النجم الأسود ، وهي مجموعة مرتزقة تضم جميع الأعضاء الذين لا يمكنهم الموت. من منظورهم المهني ، ستصبح مجموعة المرتزقة هذه مشهورة للغاية في المستقبل القريب.

 حارب الرجل والوحش بعضهما البعض. تخلّى نيفيل عن المدفع الرشاش الضخم ، مفضلاً المنشار على معصمه والمدفع والصواريخ المضمنة في المدرعات للقتال. بعد عشرات الثواني من القتال الساخن ، غطي الطرفان بالجروح. بدأ نيفيل يشعر بجسده يزداد صلابة ، وأصبح رأسه ثقيلًا. يبدو أن تأثير فقدان الدم المفرط والتسمم بدأ في الوصول إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 في فورست سيتي ، بقي معظم الناس أمام أجهزة التلفزيون الخاصة بهم وشاهدوا التقرير الحي عن حالة ساحة المعركة. في مثل هذه الأزمة ، لم يبلغ الإعلام عن أي معلومات مزيفة على الإطلاق ؛ كانوا جميعا في الوضع الحقيقي. في حالة عصبية شديدة ، كانوا لا يزالون قادرين على التمسك بالكاد.

 تم الإبلاغ عن اسم فريق مرتزقة النجم الأسود لرؤساء الجيش ، وقد أخذوه على محمل الجد. كان الخالدون أكثر مناسبة للاستطلاع ، ويمكن أن يقللوا إلى حد كبير من فقدان فريق الكشفية. لذلك ، وجد الجنرال العسكري هان شياو شخصيًا ، وتحدث معه بلهجة مخلصة جدًا ، ووضع نفسه أقل من هان شياو ، وكان مختلفًا تمامًا عن الحديث مع المرتزقة الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما أعرب عنه الجيش هو أنهم كانوا يأملون في ألا تأخذ مجموعة النجم الأسود للنوادي والراحة. لقد أرادوا أن تمضي المجموعة في الإستطلاع مرة أخرى. والأهم من ذلك ، أنهم وعدوا برفع المكافأة بالتأكيد – مثل هذه المساعدة المفيدة تستحق بالتأكيد معاملة أفضل. وبالتالي ، طلب الجيش بنشاط رفع المكافأة لأنهم كانوا خائفين من أن ترفض مجموعة النجم الأسود الطلب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 زادت مكافأة المهمة إلى 12،000 إيناس ، بزيادة قدرها 50 بالمائة. قبله هان شياو على الفور ، وبدأ اللاعبون المنزعجون جولة جديدة من الاستطلاع. وفقًا للوقت ، كانت أيضًا الجولة الأخيرة من الاستطلاع.

 

 

 

 

 انتهت المعركة المأساوية. في اليوم الأول من المرحلة الأخيرة من الكارثة ، كانت الخسائر كبيرة. سقطت عشرات الطائرات المقاتلة ، وحتى دروع الطاقة لسفينتين تحطمت تقريبًا بسبب عدد لا يحصى من الوحوش الطائرة الهائلة.

 

 

 

 

 تم نقل جثث من ساحة المعركة مرة أخرى لأفراد أسرهم أو الأصدقاء لتفحصهم. أدرك هان شياو أن نيفيل قد مات وشعر بالعاطفة قليلاً ؛ بعد كل شيء ، كان هذا شخصًا يعرفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حارب الرجل والوحش بعضهما البعض. تخلّى نيفيل عن المدفع الرشاش الضخم ، مفضلاً المنشار على معصمه والمدفع والصواريخ المضمنة في المدرعات للقتال. بعد عشرات الثواني من القتال الساخن ، غطي الطرفان بالجروح. بدأ نيفيل يشعر بجسده يزداد صلابة ، وأصبح رأسه ثقيلًا. يبدو أن تأثير فقدان الدم المفرط والتسمم بدأ في الوصول إليه.

 كان فرد الأسرة الذي جاء ليطالب به امرأة ، وهي تبكي بصوت عالٍ. سأل هان شياو الجنود الآخرين وعرف أن هذه المرأة كانت زوجة نيفيل. على ما يبدو ، كان لدى نيفيل طفل صغير في المنزل.

 

 

 

 

 صوت نزول المطر…

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في فورست سيتي ، بقي معظم الناس أمام أجهزة التلفزيون الخاصة بهم وشاهدوا التقرير الحي عن حالة ساحة المعركة. في مثل هذه الأزمة ، لم يبلغ الإعلام عن أي معلومات مزيفة على الإطلاق ؛ كانوا جميعا في الوضع الحقيقي. في حالة عصبية شديدة ، كانوا لا يزالون قادرين على التمسك بالكاد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الشريط لم يفتح. جلس هيرلوس في العلية ، و قام بمشاهدة التقرير من التلفزيون ، وشرب الكحول دون توقف. تومض صور ساحة المعركة المأساوية واحدة تلو الأخرى. شعر فجأة بالضيق الذي لا يطاق ، وضع القنينة أرضا وغادر الحانة وتنزه في الشوارع.

 خلال فترة الهدوء النادرة ، عادت مجموعة أخرى من الكشافة ، وعاد جميع اللاعبين. كان التعبير على وجه الجميع مسترخياً ، لأنهم لم يقوموا بمهمة خطيرة ولكنهم ذهبوا لمشاهدة معالم المدينة بدلاً من ذلك. إن الوجود في المناطق الخطرة لا يقلق اللاعبين على الإطلاق – إنهم سيعودون إلى الحياة على أي حال. على الرغم من وجود حد أقصى لعدد المرات ، إلا أن معظم هؤلاء الأشخاص كانوا لاعبين محترفين. بالطبع ، عرفوا مراقبة أوقات موتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الشوارع هادئة – لم يكن هناك مشاة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد المشي بلا هدف لفترة من الوقت ، سمع حجة باهتة. كصف B الخارقين ، على الرغم من أنه لم يقاتل لسنوات عديدة ، لم تتدهور حواسه الحادة. بدافع الاهتمام المفاجئ ، تبع هيرلوس الصوت وخرج إلى خارج المبنى. كان قريبًا من الحانة ، وأصبح صوت الحجة أكثر وضوحًا عندما اقترب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سأصل إلى السن المطلوب للجيش في غضون أيام قليلة. أنا سانضم إلى الجيش! “

 في اللحظة التالية ، تم تغطية كل من نيفيل و فهد الرعد على ضوء مدفع السكة الكهرومغناطيسي.

 

 

 

 

 

 تذكر هؤلاء المرتزقة اسم فريق مرتزقة النجم الأسود ، وهي مجموعة مرتزقة تضم جميع الأعضاء الذين لا يمكنهم الموت. من منظورهم المهني ، ستصبح مجموعة المرتزقة هذه مشهورة للغاية في المستقبل القريب.

 

 

 بدا الصوت مألوفًا ، كما سمع من شخص ما من قبل. كان هيرلوس فضوليًا بعض الشيء ، لذا اختبأ وقفز على الشرفة ، مختلس النظر داخل النافذة. لقد أدرك أنه يعرف الشخص الذي يتحدث – إنه الشخص الذي ضرب الرجل المخمور في البار قبل أيام ، لانا.

 

 

 

 

 “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء واسع النطاق. لن أقبل هذا النوع من العمل مرة أخرى. “

 

 

 

 

 كان لانا يتجادل مع والديه. كانت ملابسهم كلها سيئة إلى حد ما — كانوا مدنيين في مواقع منخفضة. كان والدا لانا قلقين للغاية في هذه اللحظة.

 “لا تهتزوا ، دافعوا عن المعسكر!” أمر نيفيل ببرود وبقسوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الانضمام إلى الجيش هو انتحار. لن أسمح لك بالرحيل! “

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط