رجل الرجال (4)
الفصل 58: رجل الرجال (4)
كانت تعرف مظهرهها جيدًا، وتعلم من التجربة أنه إذا لاحظ مظهرها أولاً، فإنه عادة ما سيفقد عقله.
******************************************************
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
“إنه لأمر مدهش، اعتقدت أنك لا تهتم بالعلاقات بين الناس.”
حان الوقت لبدء الحفلة.
سؤال فلورا.
كان مظهر رومان مختلفًا تمامًا عن مظهره بالنهار.
“الوقت ينفد سأذهب الآن.”
خلال النهار، كان مغطى بالغبار من العمل في المنجم وقضى بعض الوقت مع كريس في ساحة التدريب قبل الحفلة مباشرة، لكنه بدا أنيقًا ومهذبًا في الحفلة.
اسم الرجل.
المظهر الذي طال انتظاره لرومان. عندما رأوه يدخل في قاعة الحفلة، حبس الناس الذين كانوا يتحدثون حتى الآن أنفاسهم.
الآن لم يكن هناك سبب للتمسك به.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
“السيد رومان ديمتري يدخل.”
شخص ثابت.
رومان.
ليس كفلورا بل زهرة لورانس.
نظر حوله وحيى الناس.
قالت فلورا.
“أوه، رومان؟”
لم يكن هناك نظرة قاسية.
“اعتقدت أن الصاغة، علاوة على منجم الحديد، كانا أساس ديمتري. لم تكن ديمتري لتحقق النجاح كما هو اليوم لولا عمال المناجم الذين يذهبون إلى مناجم الحديد كل يوم ويحفرون خام الحديد في الغبار لذا، أرادت ديمتري أن تفهم الأرض تمامًا. أعتقد أنه واجب على شخص واحد على الأقل يحمل لقب ديمتري. بغض النظر عن قضية وراثة هذه الأرض إذا كان هناك موقف واجه فيه شعب ديمتري مشكلة أنا متأكد من أن الوقت في المناجم الذين لم يجربه الآخرون سيكون مفيدًا للغاية في فهمهم والتعاطف معهم “.
نظرًا لاستضافة هذا الحفل من أجله، عرف رومان كيف يتصرف كبطل للحفل.
الى مثل هذه النظرة.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
كان مظهر رومان مختلفًا تمامًا عن مظهره بالنهار.
“لكن لماذا تعمل مع عمال المناجم؟ يعتقد الآخرين أنه جزء من حفل الخلافة، لكنني سمعت أنه لا يوجد شيء مثل حفل الخلافة حتى لوكان حدادًا، فلا يوجد سبب يدعو البارون ديمتري لإرسال ابنه للمناجم “.
“رومان، لماذا ذهبت خلال النهار؟ أردت فقط التحدث قليلاً قبل الحفلة.”
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
“كنت قد انتهيت للتو من عملي، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التصرف على هذا النحو لأنني كنت بمظهر سيئ. آمل أن تتمكنِ من فهم رغبتي في أن أبدو جيدًا حتى لو كان بمقدار قليل.”
“آه، كان هذا هو السبب.”
رومان، الذي عذبته النساء لفترة طويلة، هرب سرا من قاعة الحفلة وأخذ نفسا.
ميشرف على المناجم، صب الكحول في كوب هندريك وصب لنفسه.
هل كان ذلك لأنها أحبت إجابة رومان؟
“اعتقدت أن الامر كان كذلك، بل لم أكن انا المهذبة.”
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
“ماذا أخبارك؟ قمت بالزيارة لتناول مشروب معًا.”
(*لا تخبروني انكم لا تعرفوا المعول! من لا يعرفه يسأل الجد جوجل.)
كانت النية واضحة.
أطلق الناس على رومان ديمتري رجل الرجال.
كان من أجل إجراء اتصال بطريقة ما برومان، وفي وقت ما امتلأت المناطق المحيطة برومان بالنساء.
غالبًا ما قضى ركيزتا ديمتري الوقت معا. كما هو الحال الآن.
بينهم.
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
نظر إلى الأسفل ورأى وجه مألوف ينظر إليه.
“من المؤكد أنك تبدو شخصًا عظيمًا. وريث عائلة نبيلة، يعمل مباشرة مع عمال المناجم. قال والدي دائمًا أننا يجب أن نعيش شوقًا للتعلم بموقف منخفض، مثل رومان، كان من الصعب بالنسبة لي أن انفذ ما يقوله بالممارسة العملية، لكن إذا كان زوجي رجل مثل رومان، ألن يكون من الممكن أن يكون الأمر مختلفاً بينما أتعلم من رفيق مدى الحياة؟”
“حقا؟”
انها هي.
كانت كلمات فاضحة.
حان الوقت لبدء الحفلة.
نظر إليهم الأشخاص من حولهم، لكن سيلفيا لم تهتم على الإطلاق.
كانت جميلة.
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
كانت تعرف مظهرهها جيدًا، وتعلم من التجربة أنه إذا لاحظ مظهرها أولاً، فإنه عادة ما سيفقد عقله.
فقط بهذا القدر.
لم تكن طريقة سيئة.
تفضل بقبول الأسئلة من جميع الجهات، لكنه لم يسمح أبدًا بمسافة أكبر بين الرجال والنساء.
لولا انه رومان الذي لم يتأثر بجمال فلورا لورانس، أجمل امرأة في الشمال الشرقي، لكانت هذه الطريقة ناجحة.
“شكرا على المديح غير المستحق”.
أردت أن أعيش مثل فلورا لورانس.
(*لا تخبروني انكم لا تعرفوا المعول! من لا يعرفه يسأل الجد جوجل.)
فقط بهذا القدر.
اتخذّت قراراً.
أنهى رومان المحادثة بضحكة.
تفضل بقبول الأسئلة من جميع الجهات، لكنه لم يسمح أبدًا بمسافة أكبر بين الرجال والنساء.
كانت فلورا لورانس.
تفضل بقبول الأسئلة من جميع الجهات، لكنه لم يسمح أبدًا بمسافة أكبر بين الرجال والنساء.
“…آه.”
كم من الوقت مضى.
رومان، الذي عذبته النساء لفترة طويلة، هرب سرا من قاعة الحفلة وأخذ نفسا.
آنذاك.
من الخلف، سمع صوت مألوف.
“ألست جيداً في التمثيل؟”
رومان، الذي عذبته النساء لفترة طويلة، هرب سرا من قاعة الحفلة وأخذ نفسا.
صاحب الصوت اقترب.
تفضل بقبول الأسئلة من جميع الجهات، لكنه لم يسمح أبدًا بمسافة أكبر بين الرجال والنساء.
نظر إلى الأسفل ورأى وجه مألوف ينظر إليه.
انها هي.
كانت فلورا لورانس.
“آه، رائع.”
لم يكن بحاجة الى اللطف الآن.
في مكان لم يكن فيه أحد يشاهد، اخفى رومان اللطف الذي كان يغطي وجهه وتحدث ببرود.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
“غالبًا ما يعتقد الناس أن لورانس قد أعيد إحياؤها بالمحاصيل التي جاءت من التربة الخصبة، ولكن هذا ليس هو الحال. لورانس عائلة نجحت بالتجارة لقد عرفوا كيفية استخدام محاصيلهم، وقاموا ببيعها أو مقايضتها لإنشاء ما وصلو إليه اليوم. سمعت أن الأخ الأصغر للفيكونت لورانس استخدم أيضًا تلك الموهبة للنجاح كتاجر في العاصمة “.
“لقد كان تصرفاً ضرورياً“.
“ماذا حدث بحق الجحيم في مناجم الحديد؟”
“إنه لأمر مدهش، اعتقدت أنك لا تهتم بالعلاقات بين الناس.”
“السيد رومان ديمتري يدخل.”
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
حاول رومان الحفاظ على الخط الصحيح كما فعل في الحفلة، لكن فلورا داست عليه ودمرت علاقتهما.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
كان رومان يرتدي ثوباً خاصاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرًا لاستضافة هذا الحفل من أجله، عرف رومان كيف يتصرف كبطل للحفل.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
ظنًا أن رائحة الدم على جسده لن تكون مهذبة مع الشخص الآخر، لذا رش عطرًا فظيعًا وخرج.
******************************************************
“…ماذا؟”
كان رومان مثل هذا الشخص.
“آه، رائع.”
على الرغم من أنه بدا وكأنه يتصرف كشخص سيئ، إلا أنه أظهر السلوك المناسب عند الضرورة.
قالت فلورا.
“اعتقدت أن الامر كان كذلك، بل لم أكن انا المهذبة.”
سؤال فلورا.
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
في ذاكرتها.
“إنه لأمر مدهش، اعتقدت أنك لا تهتم بالعلاقات بين الناس.”
كان رومان رجلاً نزيهًا.
حتى فلورا لم تضيع الوقت، لكن رؤية رومان جعلتها تشعر بالخجل.
أثناء الزواج المرتب، احتفظ بأدائه حتى النهاية، وبعد أن أعلن فسخ الزواج بدأ يظهر حقيقته.
بالتفكير في الأمر، كان خطأها.
نظر حوله وحيى الناس.
حاول رومان الحفاظ على الخط الصحيح كما فعل في الحفلة، لكن فلورا داست عليه ودمرت علاقتهما.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
شخص ثابت.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
لم يكن مخمورًا بالنصر، ولم يستمتع بالواقع.
لذلك كنت أكثر فضولًا.
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
كيف عاش رومان بحق الجحيم، حتى تكون معاييره ثابتة للغاية؟
رومان، الذي عذبته النساء لفترة طويلة، هرب سرا من قاعة الحفلة وأخذ نفسا.
“لكن لماذا تعمل مع عمال المناجم؟ يعتقد الآخرين أنه جزء من حفل الخلافة، لكنني سمعت أنه لا يوجد شيء مثل حفل الخلافة حتى لوكان حدادًا، فلا يوجد سبب يدعو البارون ديمتري لإرسال ابنه للمناجم “.
بغض النظر عن تفكيرها.
سؤال فلورا.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
رومان.
‘عادة ما كنت لا أجيب.‘
اتخذّت قراراً.
لكن.
نظر إلى الأسفل ورأى وجه مألوف ينظر إليه.
عندما تذكر مظهرها في ساحة المعركة، أراد رومان إخبارها أفكاره مرة واحدة على الأقل.
نظر إليهم الأشخاص من حولهم، لكن سيلفيا لم تهتم على الإطلاق.
“كيف تعتقدين أن لورانس وصلت إلى ما هي عليه اليوم؟”
في مكان لم يكن فيه أحد يشاهد، اخفى رومان اللطف الذي كان يغطي وجهه وتحدث ببرود.
“…ماذا؟”
نظر حوله وحيى الناس.
“غالبًا ما يعتقد الناس أن لورانس قد أعيد إحياؤها بالمحاصيل التي جاءت من التربة الخصبة، ولكن هذا ليس هو الحال. لورانس عائلة نجحت بالتجارة لقد عرفوا كيفية استخدام محاصيلهم، وقاموا ببيعها أو مقايضتها لإنشاء ما وصلو إليه اليوم. سمعت أن الأخ الأصغر للفيكونت لورانس استخدم أيضًا تلك الموهبة للنجاح كتاجر في العاصمة “.
‘إنه رجل عظيم.‘
اندهشت.
لم يكن هناك نظرة قاسية.
حان الوقت لبدء الحفلة.
أصول لورانس.
عند رؤية الزجاجة في يده.
كان من أجل إجراء اتصال بطريقة ما برومان، وفي وقت ما امتلأت المناطق المحيطة برومان بالنساء.
قلة من الناس يعرفونها على وجه اليقين.
سؤال فلورا.
في الواقع، حتى فلورا، منذ وقت ليس ببعيد، اعتقدت أن الأرض الخصبة هي كل ما تملكه لورانس.
“ما علاقة هذا بالامر؟”
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
“اعتقدت أن الصاغة، علاوة على منجم الحديد، كانا أساس ديمتري. لم تكن ديمتري لتحقق النجاح كما هو اليوم لولا عمال المناجم الذين يذهبون إلى مناجم الحديد كل يوم ويحفرون خام الحديد في الغبار لذا، أرادت ديمتري أن تفهم الأرض تمامًا. أعتقد أنه واجب على شخص واحد على الأقل يحمل لقب ديمتري. بغض النظر عن قضية وراثة هذه الأرض إذا كان هناك موقف واجه فيه شعب ديمتري مشكلة أنا متأكد من أن الوقت في المناجم الذين لم يجربه الآخرون سيكون مفيدًا للغاية في فهمهم والتعاطف معهم “.
كيف عاش رومان بحق الجحيم، حتى تكون معاييره ثابتة للغاية؟
كان صوت رومان حازمًا.
النباتات في الدفيئة.
بعد أيام قليلة.
كما لو كان ذلك ضروريًا.
غادرت فلورا.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
***
حان الوقت لبدء الحفلة.
“…آه.”
حقا.
“الوقت ينفد سأذهب الآن.”
كانت كلمات فاضحة.
انتهت المحادثة بذلك.
‘ما هو حلمي؟‘
يستدير رومان ديمتري دون أي ندم.
“اعتقدت أن الامر كان كذلك، بل لم أكن انا المهذبة.”
نظرت فلورا إليه وشعرت كما لو أنها أصيبت في رأسها بشدة.
انها هي.
حقا.
ألقى بها رومان في مستنقع من الأفكار في كل مرة التقيا فيها.
ضحك يعقوب.
حديثا.
كان من أجل إجراء اتصال بطريقة ما برومان، وفي وقت ما امتلأت المناطق المحيطة برومان بالنساء.
أطلق الناس على رومان ديمتري رجل الرجال.
كم من الوقت مضى.
تراجعت سمعة كونه نيرد ديمتري في قاع الماء، وكان الجميع ينظرون إليه بجشع.
مر الوقت.
لو كنت في موقع رومان.
آنذاك.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
هل يمكنها العمل في منجم بهذا النوع من التفكير في موقف تتلقى فيه المديح من حولها؟
‘لا، لم أكن لأتمكن من ذلك.‘
أنهى رومان المحادثة بضحكة.
رجل من هذا القبيل.
مر الوقت.
إن نظرية السذاجة تجعل الدماغ تذوب بهدوء، وحتى أكثر الأشخاص المجتهدين سيحاولون الاستمتاع بالواقع في وقت ما.
“كنت قد انتهيت للتو من عملي، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التصرف على هذا النحو لأنني كنت بمظهر سيئ. آمل أن تتمكنِ من فهم رغبتي في أن أبدو جيدًا حتى لو كان بمقدار قليل.”
الآن لم يكن هناك سبب للتمسك به.
خاصة إذا كان رجل الرجال مثل رومان. حتى إذا قبل اندفاعة امرأة واستغل الاختلاط، فلن يعتبره الناس مخطئ.
يستدير رومان ديمتري دون أي ندم.
“ماذا حدث بحق الجحيم في مناجم الحديد؟”
لكن.
“…ماذا؟”
كان رومان مختلفًا.
“…من الآن فصاعدًا، عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا مستعد لدعم ما تريدين.”
لم يكن مخمورًا بالنصر، ولم يستمتع بالواقع.
الى مثل هذه النظرة.
بمجرد انتهاء الحرب، أمسك بمعول* وتوجه إلى المنجم، وبينما استمتع الآخرون بالمهرجان، قام بطل الحرب بصمت بحفر خام الحديد وهو مغطى بالغبار.
كانت جميلة.
(*لا تخبروني انكم لا تعرفوا المعول! من لا يعرفه يسأل الجد جوجل.)
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
“من المؤكد أنك تبدو شخصًا عظيمًا. وريث عائلة نبيلة، يعمل مباشرة مع عمال المناجم. قال والدي دائمًا أننا يجب أن نعيش شوقًا للتعلم بموقف منخفض، مثل رومان، كان من الصعب بالنسبة لي أن انفذ ما يقوله بالممارسة العملية، لكن إذا كان زوجي رجل مثل رومان، ألن يكون من الممكن أن يكون الأمر مختلفاً بينما أتعلم من رفيق مدى الحياة؟”
الفيكونت لورانس.
حتى فلورا لم تضيع الوقت، لكن رؤية رومان جعلتها تشعر بالخجل.
“إنه لأمر مدهش، اعتقدت أنك لا تهتم بالعلاقات بين الناس.”
‘إنه رجل عظيم.‘
“كيف حالك اليوم؟”
كان يستحق التقدير.
انتهت المحادثة بذلك.
‘أردت أن أقلده.‘
بصرف النظر عن حقيقة أنه كان إنسانًا أنانيًا، كان رومان نفسه مناسبًا تمامًا لها. (حقا؟؟؟)
سؤال فلورا.
كما تم الكشف عنه لاحقًا، غادرت فلورا لورانس وتوجهت إلى العاصمة.
فجأة.
انها هي.
حلم راسخ.
تذكرت فلورا ما قاله والدها.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
“…من الآن فصاعدًا، عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا مستعد لدعم ما تريدين.”
كانت جميلة.
“…ماذا؟”
الفيكونت لورانس.
بالتفكير في الأمر، كان خطأها.
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
ليس كفلورا بل زهرة لورانس.
كان من أجل إجراء اتصال بطريقة ما برومان، وفي وقت ما امتلأت المناطق المحيطة برومان بالنساء.
رجل من هذا القبيل.
أردت أن أعيش مثل فلورا لورانس.
لم يكن مخمورًا بالنصر، ولم يستمتع بالواقع.
الكلمات التي وعد بها لدعمها بأي طريقة، ملأت رأس فلورا الآن.
لكن.
‘ما هو حلمي؟‘
“غالبًا ما يعتقد الناس أن لورانس قد أعيد إحياؤها بالمحاصيل التي جاءت من التربة الخصبة، ولكن هذا ليس هو الحال. لورانس عائلة نجحت بالتجارة لقد عرفوا كيفية استخدام محاصيلهم، وقاموا ببيعها أو مقايضتها لإنشاء ما وصلو إليه اليوم. سمعت أن الأخ الأصغر للفيكونت لورانس استخدم أيضًا تلك الموهبة للنجاح كتاجر في العاصمة “.
بغض النظر عن تفكيرها.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
لم يكن هناك حلم واضح.
“…ماذا؟”
لكن هناك شيء واحد مؤكد، أثناء مشاهدة تقدم رومان، هناك شيء واحد أرادت تحقيقه.
الى مثل هذه النظرة.
‘أريد أن أكون قوية. حتى لا تتمكن الفصائل الأخرى من الاستيلاء على أراضي لورانس مرة أخرى. بدلاً من تكليف الآخرين بسلامة لورانس، أريد التغلب على تلك المخاطر من خلال ان اصبح أقوى. هذا هو الهدف الذي أريده.‘
اتخذّت قراراً.
حقا.
“السيد رومان ديمتري يدخل.”
حلم راسخ.
في خضم العمل الجاد كل يوم، كان أخذ قسط من الراحة لتناول مشروب مثل المطر الحلو.
أخيرا منذ انتهاء الحرب، تم تنقية رأسي الذي كان قد تجول لفترة من الوقت، وشعرت أن كل شيء على ما يرام.
نظر حوله وحيى الناس.
غادرت فلورا.
مر الوقت.
لم يكن هناك سبب للبقاء في الحفلة بعد الآن.
‘أردت أن أقلده.‘
“الوقت ينفد سأذهب الآن.”
الرجل الذي اسمه رومان ديمتري.
الرجل الذي اسمه رومان ديمتري.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
الآن لم يكن هناك سبب للتمسك به.
“ما علاقة هذا بالامر؟”
بعد أيام قليلة.
كان رومان رجلاً نزيهًا.
كما تم الكشف عنه لاحقًا، غادرت فلورا لورانس وتوجهت إلى العاصمة.
النباتات في الدفيئة.
“حقاً؟”
سؤال فلورا.
كانت تلك هي اللحظة التي غادرت فيها زهرة لورانس الدفيئة وخرجت إلى العالم.
في خضم العمل الجاد كل يوم، كان أخذ قسط من الراحة لتناول مشروب مثل المطر الحلو.
***
انها هي.
مر الوقت.
كانت النية واضحة.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
بعد اسبوعين.
تذكرت فلورا ما قاله والدها.
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
“هندريك! هندريك!”
حتى فلورا لم تضيع الوقت، لكن رؤية رومان جعلتها تشعر بالخجل.
“ما الأمر؟”
“ماذا أخبارك؟ قمت بالزيارة لتناول مشروب معًا.”
اسم الرجل.
نظر الرجل ذو البنية الجسدية القزمة إلى هندريك بعصبية وهو يغادر الصاغة ويبتسم.
عند رؤية الزجاجة في يده.
“إنه لأمر مدهش، اعتقدت أنك لا تهتم بالعلاقات بين الناس.”
‘لا، لم أكن لأتمكن من ذلك.‘
هندريك سال لعابه.
كان من أجل إجراء اتصال بطريقة ما برومان، وفي وقت ما امتلأت المناطق المحيطة برومان بالنساء.
نظرًا لأنه كان وقت الغداء، قام هندريك على عجل بإزالة العناصر من جذع الشجرة التي يستخدمها كطاولة.
في خضم العمل الجاد كل يوم، كان أخذ قسط من الراحة لتناول مشروب مثل المطر الحلو.
“بعد كل شيء، أنت الوحيد الذي يفهم قلبي، يعقوب.”
انها هي.
“حقاً؟”
كان صوت رومان حازمًا.
اسم الرجل.
الفصل 58: رجل الرجال (4)
كان يعقوب.
ميشرف على المناجم، صب الكحول في كوب هندريك وصب لنفسه.
نظر إلى الأسفل ورأى وجه مألوف ينظر إليه.
“آه، رائع.”
“كيف حالك اليوم؟”
ألقى بها رومان في مستنقع من الأفكار في كل مرة التقيا فيها.
سؤال فلورا.
“إنه نفس الشيء كالعادة. بغض النظر عن مقدار حفر منجم الحديد هذا، لا يمكنني رؤية النهاية لقد استكشفنا الجزء الأول فقط من الجبل حتى الآن، لذلك لن تنفد مناجم الحديد لعائلة ديمتري لمئات السنين. حياة هذا اليعقوب، الذي كان عامل منجم طوال حياته، يمكن أن تكون متأكدة من ذلك. ”
هندريك ويعقوب.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
غالبًا ما قضى ركيزتا ديمتري الوقت معا. كما هو الحال الآن.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
في خضم العمل الجاد كل يوم، كان أخذ قسط من الراحة لتناول مشروب مثل المطر الحلو.
كان يعقوب.
وضع هندريك كأسه وسأل بصوت ناعم.
“كيف تعتقدين أن لورانس وصلت إلى ما هي عليه اليوم؟”
كيف عاش رومان بحق الجحيم، حتى تكون معاييره ثابتة للغاية؟
“بالمناسبة، رومان ديمتري. كيف حالته؟ قبل أسبوع كثر الحديث عن عمل رومان ديمتري في منجم الحديد، لكن القلعة هادئة بعض الشيء، أليس كذلك؟ أليست مهنتك؟”
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
قالت فلورا.
“أوه، رومان؟”
ظنًا أن رائحة الدم على جسده لن تكون مهذبة مع الشخص الآخر، لذا رش عطرًا فظيعًا وخرج.
ضحك يعقوب.
تناول مشروبًا آخر وقال بوجه مضحك.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
“حقا؟”
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
اتسعت عيون هندريك.
نظرًا لأنه كان وقت الغداء، قام هندريك على عجل بإزالة العناصر من جذع الشجرة التي يستخدمها كطاولة.
يفخر عمال المناجم بأنفسهم مثل الحدادين.
نظر الرجل ذو البنية الجسدية القزمة إلى هندريك بعصبية وهو يغادر الصاغة ويبتسم.
لكن كيف كل هؤلاء الفخورين أصبحو يحبون رومان؟
“ماذا حدث بحق الجحيم في مناجم الحديد؟”
انها هي.
آخر قمر مكتمل.
كان صوت رومان حازمًا.
كان هناك الكثير يحدث في منجم الحديد في ديمتري
هندريك سال لعابه.
الكلمات التي وعد بها لدعمها بأي طريقة، ملأت رأس فلورا الآن.
******************************************************
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
“السيد رومان ديمتري يدخل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
