رجل الرجال (2)
الفصل 56: رجل الرجال (2)
قضية الانفصال.
رومان ديمتري.
للحظة وجيزة، كانت فلورا هي التي أرادت ضرب رأس والدها.
كان قلب الإنسان مخادعًا جدًا.
“أوه.”
لو كانت تعلم مسبقًا أنه سيكون هناك حفل في دميتري، لما حضرت فلورا حتى مع وجود سبب.
أظهرت سيدات العائلات النبيلة رد فعل غير راضٍ قليلاً.
كان الفضول حول رومان أمرًا مختلفًا في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى وقت للتفكير في نفسها، الذي كانت ضعيفة فقط. لذلك بقيت في غرفتها لبضعة أيام.
كان ظهور الانتقام من أنتوني باركو للمس شخصيته فرصة لرؤية رومان مرة أخرى.
“لا أعرف أي شيء سوى أن مالك ديمتري بعيد عن الفن. لا أعرف كيف أعيش في مدينة مثل هذه في العاصمة، حتى عامة الناس الذين ليسوا من النبلاء يهتمون بالجماليات الأساسية، لكن ديمتري مملة من البداية إلى النهاية. إنهم يتظاهرون عمدًا في حال لم يكن أحد يعرف انها أرض حداد “.
بجانب.
قالت سيلفيا هذا.
لماذا؟
“…الأخت، ألا تعرفين أن هناك حفلة؟ أوه، أعتقد أن عمي لم يقلها عن قصد لأنه كان يعاني من مشاكل الانفصال. هذا الحفل لا تستضيفه ديمتري ولكن لورانس. لقد مرت لورانس بأزمة كبيرة بفضل رومان ديمتري لذلك خطط عمي لحفلة لأنه كان عليه أن يسدد دينه للمنقذ. دعاني أيضا وكنت سعيدة بالذهاب إلى الحفلة مع أختي، ولكن إذا كان هذا هو الحال، سأذهب وحدي “.
كانت إجابة محرجة.
كانت ملاحظة مفجعة.
“لا أعرف أي شيء سوى أن مالك ديمتري بعيد عن الفن. لا أعرف كيف أعيش في مدينة مثل هذه في العاصمة، حتى عامة الناس الذين ليسوا من النبلاء يهتمون بالجماليات الأساسية، لكن ديمتري مملة من البداية إلى النهاية. إنهم يتظاهرون عمدًا في حال لم يكن أحد يعرف انها أرض حداد “.
‘على الرغم من أنني لست مهتمة بالحفلة.‘
البارون روميرو.
‘على الرغم من أنه لم يكن لدي أي نية للمشاركة في المقام الأول.‘
‘على الرغم من أنه لم يكن لدي أي نية للمشاركة في المقام الأول.‘
“بالمناسبة لماذا دعوت سيلفيا إلى حفلة لا أعرف عنها حتى؟”
‘كنت على وشك الاستسلام بسبب موقف والدي العنيد، لكن الدعوة جاءت من ديمتري.‘
لقد غضبت للتو.
نظرت الفيكونت لورانس إلى فلورا بعيون تقطران بالحب وتحدث عن التزامه بما تريد.
على وجه الخصوص، في تصريحات سيلفيا التي طالما كانت فخورة بنفسها، وجهت فلورا السهم إلى والدها.
‘ألن تخبرني بالسبب؟‘
بعد ظهر ذلك اليوم.
النبلاء في المنطقة الشمالية الشرقية.
قضية الانفصال.
عندما كانوا على وشك العودة إلى قاعة الحفلة، رأوا مشهدًا غير مألوفاً في نظرهم.
تشبه تلك العيون.
‘اعترف بأنها كانت حقيقة محرجة.‘
تركت مستقبل ابنتي.
ومع ذلك، إذا كانوا الطرف الذي يسدد لرومان ديمتري دينهم، فعندئذ كممثل لعائلة لورانس، فمن الصواب أن تحضر.
ألم يكن حكمها هو الذي جذب رومان في المقام الأول؟
عندما اقترب عمال المناجم ونشروا الغبار، استجابت بعض النساء بتغطية أنوفهن بأصابعهن على مضض.
هذه الحرب.
كافحت فلورا للابتسام أمام سيلفيا، ولكن بمجرد انتهاء المحادثة توجهت مباشرة إلى والدها.
سألت بصراحة.
“أبي! هناك حفلة تجري في ديمتري لماذا لم تخبرني؟”
[على الرغم من تدهور علاقتنا بسبب حادث مؤسف، فماذا عن أن نثبت للناس أن هذا الحادث أعاد علاقتنا؟ ديمتري مستعدة لنسيان الماضي والبدء من جديد لذلك، في حفلة رومان ديمتري، آمل أن تتألق أزهار لورانس.]
سألت بصراحة.
لماذا؟
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
‘أردت أن أعرف بما كان يفكر فيه والدي.‘
لكن.
ما زلت أعتقد أنها كانت مجرد زهرة في دفيئة، لكنها أظهرت نفسها الحقيقية في خضم أزمة العائلة.
وهم يسيرون الى المركز.
كانت إجابة والدها غير متوقعة.
مع العلم أن عمال المناجم هم مصدر دخل ديمتري.
نظر الفيكونت لورانس إلى فلورا وقال بتعبير جاد جدًا.
حقا قبيح.
“فلورا من خلال هذه الحادثة، أدرك هذا الأب الكثير. لذا في المستقبل، قررت أنني لن أجبرك أبدًا على القيام بأشياء لا تحبيها.”
كان مدهش.
وهم يسيرون الى المركز.
هذا صحيح.
كان رد فعل فلورا مختلفًا.
كانت إجابة محرجة.
إلى أي مدى ساروا.
الحرب مع باركو.
مع العلم أن عمال المناجم هم مصدر دخل ديمتري.
‘لقد كان حدثًا جعلني أفكر كثيرًا باسم الفيكونت لورانس.‘
كانت مغبرة كما لو أنهم قد انتهوا للتو من العمل، وكان وجههم أسود أيضًا، لذلك لم يستطعوا التعرف عليهم بشكل صحيح.
‘اعترف بأنها كانت حقيقة محرجة.‘
على وجه الخصوص، كانت صحوة فلورا مروعة.
لم يعجبها ذلك.
“لا يمكنني منعك من الذهاب إلى المنجم، ولكن إذا كنت تعمل أثناء الاهتمام بجسدك فهل ستتعب؟ لقد أخبرتك آخر مرة. جسد السيد ليس ملكه وحده. ومع ذلك، يبدو أن قلبي سوف يتمزق عندما تظهر كل يوم مغطى بالغبار. ألق نظرة على هذا، حتى بعد المسح قليلاً بالمنديل، ألم يتسخ المنديل؟ ”
ما زلت أعتقد أنها كانت مجرد زهرة في دفيئة، لكنها أظهرت نفسها الحقيقية في خضم أزمة العائلة.
‘لقد كنت غبيا. فلورا شخص يمكنه فعل المزيد، لكن افتقار والدها إلى البصيرة لم يجعله يدرك إمكانيات ابنته. كان قرار فلورا بالانفصال خيارًا طبيعيًا. تستحق فلورا أن تعيش حياتها لنفسها وليس كامرأة شخص آخر.‘
هل كان ذلك بسبب ارتفاع صوت هانز؟
بمشاهدة ابنته تقاتل حتى النهاية.
على الرغم من أن سلوك فلورا لورانس كان يتجاهل ديمتري تمامًا، إلا أنه استجاب عن طيب خاطر لرسالة لورانس للمصالحة من خلال استضافة حفلة.
انعكس الفيكونت لورانس عن أفعالها.
حقا قبيح.
آنذاك.
أب يجبرها على الزواج المرتب من أجل حل أزمة الأسرة، دون معرفة ما تجيده ابنته.
‘أردت أن أعرف بما كان يفكر فيه والدي.‘
كان مدهش.
‘لم أرغب في فعل ذلك مرة أخرى.‘
‘أردت أن أعرف بما كان يفكر فيه والدي.‘
ومع ذلك، إذا كانوا الطرف الذي يسدد لرومان ديمتري دينهم، فعندئذ كممثل لعائلة لورانس، فمن الصواب أن تحضر.
لأنني اكتشفت من كانت ابنتي.
لقد انتهى وقت إلقاء اللوم على الذات.
كان ظهور الانتقام من أنتوني باركو للمس شخصيته فرصة لرؤية رومان مرة أخرى.
قررت أنني لن أشعر بأي ندم في حياتي المستقبلية.
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
“ابنتي. عند مفترق طرق الحياة والموت، شهد هذا الأب موهبتك تتألق أكثر من أي شخص آخر. لقد كنت رائعة حقًا. في ذلك الوقت لقد تمكنا من كسب الحرب لأننا كان لدينا الحكم لمعرفة ماذا بالضبط يجب أن نفعل في موقف لا يستطيع فيه أحد اتخاذ قرار، بإحضارك رومان ديمتري إلى ساحة المعركة. لذا، من الآن فصاعدًا عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا على استعداد لدعم ما تريدين “.
كان بيانا ملهماً.
نظرت الفيكونت لورانس إلى فلورا بعيون تقطران بالحب وتحدث عن التزامه بما تريد.
انعكس الفيكونت لورانس عن أفعالها.
المشكلة هي.
فلورا لا تريد ذلك.
كان واضحا.
“إنها رتيبة كما يشاع.”
‘…أريد أن أحضر الحفلة.‘
ما زلت أعتقد أنها كانت مجرد زهرة في دفيئة، لكنها أظهرت نفسها الحقيقية في خضم أزمة العائلة.
تحدثت فلورا بشكل مختلف عن المعتاد.
إحضار سيلفيا نيابة عنها.
لقد أدركوا قوة ديمتري.
لم يعجبها ذلك.
“هذا هو السبب في أن ديمتري تمثل مشكلة، عمال المناجم يتجولون في الشوارع.”
سيلفيا ثعلب.
لكن.
‘عندما تخيلت المشهد الذي كانت تغازل فيه رومان، بدا لي أنني كنت غاضبة بالفعل من أجل لا شيء.‘
كان قلب الإنسان مخادعًا جدًا.
“أبي! هناك حفلة تجري في ديمتري لماذا لم تخبرني؟”
لكي تكون صادقة.
قضية الانفصال.
لم يكن لدي أي نية للتضحية بفلورا.
أرادت إجراء محادثة مناسبة مع رومان.
كان الفضول حول رومان أمرًا مختلفًا في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى وقت للتفكير في نفسها، الذي كانت ضعيفة فقط. لذلك بقيت في غرفتها لبضعة أيام.
في عملية التحدث من خلال التواصل السحري، عبر رومان عن فلورا كـ “ممتلكاته” في حالة أنتوني باركو.
السيد الشاب لديمتري.
كان مدهش.
لماذا ظهر رومان ديمتري مغطى بالغبار مثل عمال المناجم؟
‘لأنني اعتقدت دائمًا أنه شخص بارد وواقعي.‘
لقد غضبت للتو.
كان ظهور الانتقام من أنتوني باركو للمس شخصيته فرصة لرؤية رومان مرة أخرى.
لقد انتهى وقت إلقاء اللوم على الذات.
“ابنتي. عند مفترق طرق الحياة والموت، شهد هذا الأب موهبتك تتألق أكثر من أي شخص آخر. لقد كنت رائعة حقًا. في ذلك الوقت لقد تمكنا من كسب الحرب لأننا كان لدينا الحكم لمعرفة ماذا بالضبط يجب أن نفعل في موقف لا يستطيع فيه أحد اتخاذ قرار، بإحضارك رومان ديمتري إلى ساحة المعركة. لذا، من الآن فصاعدًا عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا على استعداد لدعم ما تريدين “.
‘الآن أنا جاهزة لمواجهة رومان.‘
حقا قبيح.
هل هذا صحيح؟
كان أحد عمال المناجم رومان ديمتري.
هرع رجل في منتصف العمر إلى رومان.
تحدثت فلورا بشكل مختلف عن المعتاد.
لكن.
“إنها رتيبة كما يشاع.”
“بالمناسبة لماذا دعوت سيلفيا إلى حفلة لا أعرف عنها حتى؟”
فلورا لا تريد ذلك.
‘هذا بسبب جشعي الشخصي‘.
ضحك الفيكونت لورانس بهدوء.
نظرت الفيكونت لورانس إلى فلورا بعيون تقطران بالحب وتحدث عن التزامه بما تريد.
تركت مستقبل ابنتي.
ومع ذلك، إذا كانوا الطرف الذي يسدد لرومان ديمتري دينهم، فعندئذ كممثل لعائلة لورانس، فمن الصواب أن تحضر.
“بالمناسبة لماذا دعوت سيلفيا إلى حفلة لا أعرف عنها حتى؟”
في المستقبل، أخطط للتفكير في فلورا حتى تتمكن من العيش بشكل مستقل، ولكن بصرف النظر عن ذلك، فإن الجشع لرومان يزداد غليانًا.
سألت بصراحة.
كان ظهور الانتقام من أنتوني باركو للمس شخصيته فرصة لرؤية رومان مرة أخرى.
‘إنه رجل مرغوب فيه حقًا.‘
[على الرغم من تدهور علاقتنا بسبب حادث مؤسف، فماذا عن أن نثبت للناس أن هذا الحادث أعاد علاقتنا؟ ديمتري مستعدة لنسيان الماضي والبدء من جديد لذلك، في حفلة رومان ديمتري، آمل أن تتألق أزهار لورانس.]
‘لقد كان حدثًا جعلني أفكر كثيرًا باسم الفيكونت لورانس.‘
هذه الحرب.
‘ألن تخبرني بالسبب؟‘
كانت تصرفات رومان مذهلة.
في قرار جريء لتغيير جو الحرب من خلال مهاجمة مؤخرة باركو، وهزم هومر وأثبت إمكانياته كمحارب ذي أربع نجوم.
لقد كان الأمر جيداً جدًا للورانس.
في الآونة الأخيرة، وصف الناس رومان ديمتري بأنه رجل الرجال.
نظر هانز إلى حالة رومان، وارتجف اعتراضاً، ومسح جسد رومان بمنديل.
بجانب.
لقد كان رجلاً مرغوبًا فيه من قبل الجميع في المنطقة الشمالية الشرقية، ولم يكن الفيكونت لورانس مختلفًا.
لكن.
آذان النبلاء، بما في ذلك سيلفيا، وخزت.
لم يكن لدي أي نية للتضحية بفلورا.
لذلك، اقترح سيلفيا كبديلًا رائعًا.
لم يعجبها ذلك.
لهذا السبب، لم تبتعد فلورا عن عمال المناجم كما فعل أي شخص آخر.
“احم.”
على وجه الخصوص، في تصريحات سيلفيا التي طالما كانت فخورة بنفسها، وجهت فلورا السهم إلى والدها.
‘هل تقصد أن هذا الشخص هو رومان ديمتري؟‘
سعل الفيكونت لورانس.
عندما اقترب عمال المناجم ونشروا الغبار، استجابت بعض النساء بتغطية أنوفهن بأصابعهن على مضض.
ردا على رفضه الإجابة، قالت فلورا.
باستثناء فلورا، كان لدى الجميع هدف واضح هو انتزاع رومان، لذلك أرادت أن ترى نوع الأرض التي كانت عليها ديمتري مقدمًا.
كانت ملاحظة مفجعة.
“أعلم. لهذا السبب، سأتبع سيلفيا وأعمل كمرشد. ومع ذلك إنه حدث لتسديد الجميل لرومان ديمتري، لذا ليس من المنطقي ألا أحضر لأنني متورطة في الأمر.”
ومع ذلك، بقدر ما كان الوجه مرئيًا تحت القبعة الصلبة على رأسه، كان مثل رومان ديمتري الذي تتذكره.
كان بيانا ملهماً.
“حسنًا. ليس عليك الضغط على نفسك. ابنتي أتمنى أن تتزوجي في المستقبل من شخص تحبيه حقًا. لن يكون لديك أي علاقة برومان ديمتري في المستقبل، لذلك لا تقلق بشأن ذلك. ”
كانت ملاحظة مفجعة.
عندما كانوا على وشك العودة إلى قاعة الحفلة، رأوا مشهدًا غير مألوفاً في نظرهم.
الفيكونت لورانس الذي يقاوم حتى النهاية.
‘كيف يمكنك أن تكون مثل الضفدع الأخضر؟‘
في لحظة، تحولت عيون السيدات النبلاء إلى رومان.
للحظة وجيزة، كانت فلورا هي التي أرادت ضرب رأس والدها.
“هذه هي ديمتري”.
نتيجة لذلك، قررت فلورا حضور الحفلة.
لم يكن بسبب عنادها.
تشبه تلك العيون.
أظهرت سيدات العائلات النبيلة رد فعل غير راضٍ قليلاً.
‘كنت على وشك الاستسلام بسبب موقف والدي العنيد، لكن الدعوة جاءت من ديمتري.‘
[على الرغم من تدهور علاقتنا بسبب حادث مؤسف، فماذا عن أن نثبت للناس أن هذا الحادث أعاد علاقتنا؟ ديمتري مستعدة لنسيان الماضي والبدء من جديد لذلك، في حفلة رومان ديمتري، آمل أن تتألق أزهار لورانس.]
نظرت إلى عمال المناجم بعيون فضولية، ثم اتسعت عيناها فجأة ورأت وجه أحد عمال المناجم.
“لا أعرف أي شيء سوى أن مالك ديمتري بعيد عن الفن. لا أعرف كيف أعيش في مدينة مثل هذه في العاصمة، حتى عامة الناس الذين ليسوا من النبلاء يهتمون بالجماليات الأساسية، لكن ديمتري مملة من البداية إلى النهاية. إنهم يتظاهرون عمدًا في حال لم يكن أحد يعرف انها أرض حداد “.
البارون روميرو.
في الآونة الأخيرة، وصف الناس رومان ديمتري بأنه رجل الرجال.
كان رجلا عظيماً.
لقد غضبت للتو.
على الرغم من أن سلوك فلورا لورانس كان يتجاهل ديمتري تمامًا، إلا أنه استجاب عن طيب خاطر لرسالة لورانس للمصالحة من خلال استضافة حفلة.
باستثناء فلورا، كان لدى الجميع هدف واضح هو انتزاع رومان، لذلك أرادت أن ترى نوع الأرض التي كانت عليها ديمتري مقدمًا.
لقد كان الأمر جيداً جدًا للورانس.
مع العلم أن عمال المناجم هم مصدر دخل ديمتري.
مع انهيار ديكتاتورية باركو وديمتري المتوقع، لو أظهرت ديمتري موقفًا عدائيًا باستخدام الماضي كذريعة، لكان مستقبل لورانس ميؤوسًا منه.
فصل ممتع ?
لحسن الحظ.
شعر الفيكونت لورانس بالارتياح من مخاوفه، لأن فلورا أعلنت نيتها لحضور الحفلة أولاً.
الآن بعد أن غادر بقية أبناء ديمتري، كان هناك شخص واحد فقط أطلق عليه هانز السيد الشاب.
بعد ظهر ذلك اليوم.
ومع ذلك، مع العلم أن ديمتري جاءت من عائلة من عامة الناس، فقد اعتقدوا أنهم مختلفون قليلاً عن عائلتهم.
تحدثت فلورا بشكل مختلف عن المعتاد.
قامت فلورا وسيلفيا وسيدات أخريات من العائلات النبيلة بزيارة ديمتري معًا.
تم تحديد موعد الحفلة في المساء، لكنهم وصلوا مبكرًا عن قصد.
الآن بعد أن غادر بقية أبناء ديمتري، كان هناك شخص واحد فقط أطلق عليه هانز السيد الشاب.
كان هذا رأي الأغلبية.
باستثناء فلورا، كان لدى الجميع هدف واضح هو انتزاع رومان، لذلك أرادت أن ترى نوع الأرض التي كانت عليها ديمتري مقدمًا.
“السيد الشاب!”
“هذه هي ديمتري”.
“إنها رتيبة كما يشاع.”
وهم يسيرون الى المركز.
الفصل 56: رجل الرجال (2)
أظهرت سيدات العائلات النبيلة رد فعل غير راضٍ قليلاً.
كانت سيلفيا متضايقة بشكل خاص.
تشبه تلك العيون.
عند رؤية دميتري، التي لم تيكن تهتم بالجمال، عبست ونظرت حولها.
في الآونة الأخيرة، وصف الناس رومان ديمتري بأنه رجل الرجال.
“لا أعرف أي شيء سوى أن مالك ديمتري بعيد عن الفن. لا أعرف كيف أعيش في مدينة مثل هذه في العاصمة، حتى عامة الناس الذين ليسوا من النبلاء يهتمون بالجماليات الأساسية، لكن ديمتري مملة من البداية إلى النهاية. إنهم يتظاهرون عمدًا في حال لم يكن أحد يعرف انها أرض حداد “.
“حسنًا. ليس عليك الضغط على نفسك. ابنتي أتمنى أن تتزوجي في المستقبل من شخص تحبيه حقًا. لن يكون لديك أي علاقة برومان ديمتري في المستقبل، لذلك لا تقلق بشأن ذلك. ”
استمرت الشكاوى.
كانت لحظة عبست فيها وجوه النساء اللواتي كن فضوليات في البداية.
لماذا؟
إلى أي مدى ساروا.
عندما كانوا على وشك العودة إلى قاعة الحفلة، رأوا مشهدًا غير مألوفاً في نظرهم.
“أوه.”
رومان ديمتري.
“هل هؤلاء عمال المناجم؟”
‘الآن أنا جاهزة لمواجهة رومان.‘
ومع ذلك، مع العلم أن ديمتري جاءت من عائلة من عامة الناس، فقد اعتقدوا أنهم مختلفون قليلاً عن عائلتهم.
بعيدا.
كانت سيلفيا متضايقة بشكل خاص.
شوهدت سلسلة من الجحافل تمشي نحوهم.
شوهدت سلسلة من الجحافل تمشي نحوهم.
بمشاهدة ابنته تقاتل حتى النهاية.
كانت مغبرة كما لو أنهم قد انتهوا للتو من العمل، وكان وجههم أسود أيضًا، لذلك لم يستطعوا التعرف عليهم بشكل صحيح.
“فلورا من خلال هذه الحادثة، أدرك هذا الأب الكثير. لذا في المستقبل، قررت أنني لن أجبرك أبدًا على القيام بأشياء لا تحبيها.”
كانت لحظة عبست فيها وجوه النساء اللواتي كن فضوليات في البداية.
لم يعجبها ذلك.
عندما اقترب عمال المناجم ونشروا الغبار، استجابت بعض النساء بتغطية أنوفهن بأصابعهن على مضض.
“آه، هذا الفستان الجميل سوف يتسخ.”
كان مثل الضبع الذي اصطاد فريسته.
“هذا هو السبب في أن ديمتري تمثل مشكلة، عمال المناجم يتجولون في الشوارع.”
لذلك، اقترح سيلفيا كبديلًا رائعًا.
كان موقفا مزدوجاً.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
النبلاء في المنطقة الشمالية الشرقية.
لقد أدركوا قوة ديمتري.
ومع ذلك، مع العلم أن ديمتري جاءت من عائلة من عامة الناس، فقد اعتقدوا أنهم مختلفون قليلاً عن عائلتهم.
لكن.
“لا يمكنني منعك من الذهاب إلى المنجم، ولكن إذا كنت تعمل أثناء الاهتمام بجسدك فهل ستتعب؟ لقد أخبرتك آخر مرة. جسد السيد ليس ملكه وحده. ومع ذلك، يبدو أن قلبي سوف يتمزق عندما تظهر كل يوم مغطى بالغبار. ألق نظرة على هذا، حتى بعد المسح قليلاً بالمنديل، ألم يتسخ المنديل؟ ”
كان رد فعل فلورا مختلفًا.
كانت إجابة محرجة.
في وقت من الأوقات، ترددت أيضًا في الزواج بسبب تحيزها ضد ديمتري، ولكن عندما اختبرت رومان، أدركت كم كانت حمقاء وغير ناضجة.
في المستقبل، أخطط للتفكير في فلورا حتى تتمكن من العيش بشكل مستقل، ولكن بصرف النظر عن ذلك، فإن الجشع لرومان يزداد غليانًا.
نتيجة لذلك، قررت فلورا حضور الحفلة.
‘الآن أنا لا أحكم على الناس بتسرع.‘
هذا صحيح.
لقد أدركوا قوة ديمتري.
لهذا السبب، لم تبتعد فلورا عن عمال المناجم كما فعل أي شخص آخر.
“آه، هذا الفستان الجميل سوف يتسخ.”
مع العلم أن عمال المناجم هم مصدر دخل ديمتري.
نظرت إلى عمال المناجم بعيون فضولية، ثم اتسعت عيناها فجأة ورأت وجه أحد عمال المناجم.
آذان النبلاء، بما في ذلك سيلفيا، وخزت.
‘بالتاكيد.’
“أبي! هناك حفلة تجري في ديمتري لماذا لم تخبرني؟”
البارون روميرو.
كان واضحا.
لم يكن لدي أي نية للتضحية بفلورا.
وجه مألوف.
“لا أعرف أي شيء سوى أن مالك ديمتري بعيد عن الفن. لا أعرف كيف أعيش في مدينة مثل هذه في العاصمة، حتى عامة الناس الذين ليسوا من النبلاء يهتمون بالجماليات الأساسية، لكن ديمتري مملة من البداية إلى النهاية. إنهم يتظاهرون عمدًا في حال لم يكن أحد يعرف انها أرض حداد “.
كان أحد عمال المناجم رومان ديمتري.
‘في البداية اعتقدت أنني رأيت ذلك خطأ.‘
لم يكن لدي أي نية للتضحية بفلورا.
لماذا ظهر رومان ديمتري مغطى بالغبار مثل عمال المناجم؟
عندما كانوا على وشك العودة إلى قاعة الحفلة، رأوا مشهدًا غير مألوفاً في نظرهم.
سيلفيا ثعلب.
ملابس بالية.
كان واضحا.
الجلد ملوث بالأوساخ.
قررت أنني لن أشعر بأي ندم في حياتي المستقبلية.
ومع ذلك، بقدر ما كان الوجه مرئيًا تحت القبعة الصلبة على رأسه، كان مثل رومان ديمتري الذي تتذكره.
‘بالتاكيد.’
آنذاك.
الفصل 56: رجل الرجال (2)
هرع رجل في منتصف العمر إلى رومان.
“أعلم. لهذا السبب، سأتبع سيلفيا وأعمل كمرشد. ومع ذلك إنه حدث لتسديد الجميل لرومان ديمتري، لذا ليس من المنطقي ألا أحضر لأنني متورطة في الأمر.”
“السيد الشاب!”
على وجه الخصوص، في تصريحات سيلفيا التي طالما كانت فخورة بنفسها، وجهت فلورا السهم إلى والدها.
الفصل 56: رجل الرجال (2)
كان هانز.
لقد انتهى وقت إلقاء اللوم على الذات.
نظر هانز إلى حالة رومان، وارتجف اعتراضاً، ومسح جسد رومان بمنديل.
بعيدا.
“لا يمكنني منعك من الذهاب إلى المنجم، ولكن إذا كنت تعمل أثناء الاهتمام بجسدك فهل ستتعب؟ لقد أخبرتك آخر مرة. جسد السيد ليس ملكه وحده. ومع ذلك، يبدو أن قلبي سوف يتمزق عندما تظهر كل يوم مغطى بالغبار. ألق نظرة على هذا، حتى بعد المسح قليلاً بالمنديل، ألم يتسخ المنديل؟ ”
“هذا يكفي.”
لقد كان الأمر جيداً جدًا للورانس.
“لا! لا!”
ضحك الفيكونت لورانس بهدوء.
هل كان ذلك بسبب ارتفاع صوت هانز؟
تركت مستقبل ابنتي.
آذان النبلاء، بما في ذلك سيلفيا، وخزت.
بعيدا.
السيد الشاب لديمتري.
في وقت من الأوقات، ترددت أيضًا في الزواج بسبب تحيزها ضد ديمتري، ولكن عندما اختبرت رومان، أدركت كم كانت حمقاء وغير ناضجة.
الآن بعد أن غادر بقية أبناء ديمتري، كان هناك شخص واحد فقط أطلق عليه هانز السيد الشاب.
رومان ديمتري.
كان الفضول حول رومان أمرًا مختلفًا في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى وقت للتفكير في نفسها، الذي كانت ضعيفة فقط. لذلك بقيت في غرفتها لبضعة أيام.
لو كانت تعلم مسبقًا أنه سيكون هناك حفل في دميتري، لما حضرت فلورا حتى مع وجود سبب.
في لحظة، تحولت عيون السيدات النبلاء إلى رومان.
“لا! لا!”
‘هل تقصد أن هذا الشخص هو رومان ديمتري؟‘
لقد كان رجلاً مرغوبًا فيه من قبل الجميع في المنطقة الشمالية الشرقية، ولم يكن الفيكونت لورانس مختلفًا.
تشبه تلك العيون.
كان قلب الإنسان مخادعًا جدًا.
كان مثل الضبع الذي اصطاد فريسته.
نظرت إلى عمال المناجم بعيون فضولية، ثم اتسعت عيناها فجأة ورأت وجه أحد عمال المناجم.
******************************************************
فصل ممتع ?
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
كانت ملاحظة مفجعة.
‘على الرغم من أنني لست مهتمة بالحفلة.‘
آذان النبلاء، بما في ذلك سيلفيا، وخزت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
