الجحيم (2)
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، فإن قدرات الكشف الخاصة بهم لم تنجح في 9 نجوم ويزاردز. يمكن أن يحرك فراي مانا دون أن يلاحظوا ذلك ، ويمكنه إلقاء تعويذات دون ترديد أو القيام بأي إجراءات مسبقة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 205 – الجحيم (2)
كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.
[هذه أرض ضحلة.]
“بالمقارنة مع القارة فهي كذلك.”
تمتم اللورد ، ناظرًا إلى أرض عالم الشياطين.
لقد كانوا بالفعل يحدقون في بعضهم البعض لبعض الوقت.
لم يفكر قط في احتلال هذا العالم. بعد كل شيء ، كان من الواضح سبب تسمية هذا المكان بالجحيم.
حتى لو كان ملك البلاد ، كان جينتا واثقًا من أنه إذا تجرأ على أن تطأ قدمه هذه المدينة ، فسيتم اغتياله دون أن يترك أثرا.
[ألا تعتقدي ذلك؟]
“…!”
“بالمقارنة مع القارة فهي كذلك.”
قررت جينتا تقديم تنازلات.
ابتسمت آيريس.
لكن هذا الوهم تحطم عندما رأى قوة أنانتا. حتى التردد الصغير الذي كان في قلبه اختفى بعد أن علم بوجود اللورد.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا اتصلت بي هنا؟”
[هذا صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تقلق بشأنه.]
[هناك شيء أريدك أن تفعليه.]
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يفوتها من هذه المسافة. سيعني بالتأكيد الموت المؤكد.
“من فضلك قل ماهو.”
يبدو أن الاثنين كانا قريبين. على الأقل أقرب من فراي و أشورا.
[أرسل نوزدوغ إلى هيتومي إيكار.]
– كيف أقتله؟
تغير تعبير إيريس عند هذه الكلمات.
“أيها… لقيط!”
“في هذه المرحلة ، إذا غاب نوزدوغ ، فإن قوة القوة الرئيسية ستنخفض بشكل كبير ، أليس كذلك؟”
بينما كان جينتا يتساءل كيف يجب أن يقتله ، تغير تعبير فراي قليلاً.
تساءل في نفسه.
[هذا صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تقلق بشأنه.]
لم يكن من الجدير بالذكر أنه من الواضح أن هذا كان ساحرًا غير منطقي. لأجيال ، حتى السحرة المجمعة كانت الأهداف الأسهل للاغتيالات.
“… فهمت ، لكن…”
زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.
[ولكن ماذا؟]
حتى عندما تم القضاء على الجيل الأول ، فإن مجموعة القتلة لم تتزعزع أو تشتت انتباهها.
يمكن سماع الفكاهة بصوت اللورد.
“…”
[هل أنت مشغولة حاليًا بشيء آخر؟]
تم الكشف الآن بوضوح عن وجه اللورد لها. كان لديه عينان وأنف وفم.
في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت إيريس بقشعريرة غير معروفة. لكنها كانت معتادة على إخفاء مشاعرها ، لذلك لم يظهر ذلك.
تظاهر بأنه في موقف دفاعي عن قصد. ولم يتمكن القتلة من رؤية حيلة فراي.
بدلا من ذلك ، أجابت بشكل طبيعي.
“إذا كان بإمكانك منع هذا ، فسأعترف أنك أفضل من-”
“مشغولة؟ ما الذي يمكن أن أكون مشغولة به؟ ”
“أهلا.”
[أنت تقترض قوتي. باستثناء أنا ، أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه دخول عالم الشياطين.]
عرف جينتا ذلك.
“وأنا أعلم ذلك.”
ضحكة اللورد المنخفضة كانت مزعجة.
[هوهو.]
ابتسم اللورد بشراسة بفمه العمودي الكبير.
ضحكة اللورد المنخفضة كانت مزعجة.
كان على علم بموقع كل واحد منهم.
نظرت إليه إيريس في صمت. كان لا يزال ينظر إلى أرض عالم الشياطين وظهره لها ، لذلك لم تستطع رؤية تعبيره أو معرفة ما كان يفكر فيه.
كان صحيحًا أن نقول إن السحرة لا يمكنهم إلا أن يكونوا فريسة للقتلة. حتى السحرة السبعة نجوم ، الذين توجوا بالسحرة ، سيواجهون مشكلة ضدهم. ربما حتى ساحر 8 نجوم سيواجه صعوبة.
لا. لم تكن لتستطيع معرفة ما إذا كانت ترى وجهه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي ملامح.
لقد كان غضبًا وحشياً للغاية.
ولكن بمجرد أن استدار لورد لمواجهتها ، أدركت إيريس أن تنبؤاتها كانت خاطئة.
ظنوا أنني سأستخدم تعويذة دفاعية.
“هب”.
كان جينتا مصدومًا.
لم تستطع إيريس إلا أن تأخذ نفسا.
عيب السماء الذي عرف الخلفية الحقيقية للورد والأنصاف. والرجل الذي التهم توازن الجحيم الحقيقي.
تم الكشف الآن بوضوح عن وجه اللورد لها. كان لديه عينان وأنف وفم.
العصبية والخوف والرهبة. كانت هذه كلمات لا علاقة لها به.
لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.
فتح جينتا عينيه.
[آيريس فيسفاوندر.]
صرير.
ابتسم اللورد بشراسة بفمه العمودي الكبير.
بالنسبة له ، كانت قوة أنانتا مثل إضافة أجنحة إلى النمر.
[إذا كان الذيل طويلًا جدًا ، فلا بد من المشي عليه.]
لقد ماتوا. لم تكن حيلة ولا خطأ.
* * *
كان جسد فراي مليئًا بالثغرات. كان متأكدا .
نظر جينتا إلى فراي بضحكة.
كان جينتا مصدومًا.
لم يعتقد أبدًا أنه سيأتي إلى بيرونايا بمفرده.
“هل يجب أن أجد مستدعيًا آخر؟”
“صيد فريسة في شبكة عنكبوت.”
نظر جينتا إلى فراي بضحكة.
بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيتعامل معه باستخفاف. بعد كل شيء ، لا يزال من غير الواضح مدى قوة هذا الساحر حقًا.
بالنسبة له ، كانت قوة أنانتا مثل إضافة أجنحة إلى النمر.
ومع ذلك ، كان هذا هو المكان الذي تم فيه العثور على معظم القتلة الذين أثارهم جينتا.
لم تستطع إيريس إلا أن تأخذ نفسا.
حتى لو كان ملك البلاد ، كان جينتا واثقًا من أنه إذا تجرأ على أن تطأ قدمه هذه المدينة ، فسيتم اغتياله دون أن يترك أثرا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم في ذلك الوقت كافيًا لتحويل البشر على الفور إلى فحم ، ولكن لم تكن هناك حتى علامة واحدة على الهياكل المحيطة.
لم يكن من الجدير بالذكر أنه من الواضح أن هذا كان ساحرًا غير منطقي. لأجيال ، حتى السحرة المجمعة كانت الأهداف الأسهل للاغتيالات.
لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.
امتلأت أجسادهم بالفتحات.
ولكن إذا كان أي شيء آخر ، فلن يخسر. سوف يقتله.
كانوا مختلفين تمامًا عن المحاربين ، الذين قاتلوا دائمًا على حافة النصل ، أو الفرسان ، الذين كانوا مغطى بالدروع الثقيلة ، أو السحرة ، الذين يمكنهم استخدام جميع أساليب الحيل غير المتوقعة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم في ذلك الوقت كافيًا لتحويل البشر على الفور إلى فحم ، ولكن لم تكن هناك حتى علامة واحدة على الهياكل المحيطة.
كانت أجسادهم مفتوحة بالكامل عندما يمشون أو يأكلون أو ينامون أو حتى عندما كانوا في حالة تأهب. وخلال الوقت الذي استغرقه إلقاء التعويذات كان الوقت المثالي لاغتيالهم.
“لا بد لي من الاتصال بـ أشورا.”
– كيف أقتله؟
كانت رائحة الجلد المحروق.
لقد جاء إلى هيتومي إيكار دون أن يفهم هدفه بشكل صحيح. إذا كان سيقتله بطريقة مباشرة ، فلن يكون قادرًا على حل المظالم التي كان بداخله.
لم يكن بينهم حمقى لم يعرفوا المخاطر والقوة التدميرية للسحر وعيوبه.
شعر أنه سيكون من الجيد نزع أظافره أولاً. أو إذابة أطراف أصابع قدميه بالسم.
[هذا صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تقلق بشأنه.]
عادة ما يموت الناس في حالة صدمة إذا اختفت أجسادهم السفلية فجأة. لكن هذا الرجل كان ساحرًا قويًا ، لذلك كان يجب أن يستمر لفترة أطول قليلاً.
“هذه المدينة بأكملها.”
لم يكن لدى معظم الناس مقاومة جيدة للألم الجسدي.
لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.
بينما كان جينتا يتساءل كيف يجب أن يقتله ، تغير تعبير فراي قليلاً.
كان من حسن الحظ والمؤسف أن جينتا لم يلاحظ هذه الحقيقة.
“…”
كان على علم بموقع كل واحد منهم.
لقد كانوا بالفعل يحدقون في بعضهم البعض لبعض الوقت.
وندم على ذلك على الفور.
عرف جينتا ذلك.
“من أنت؟”
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على إعطاء الأمر بالهجوم على عجل.
“وأنا أعلم ذلك.”
ماذا كان السبب؟
بوووم!
تساءل في نفسه.
كان من حسن الحظ والمؤسف أن جينتا لم يلاحظ هذه الحقيقة.
كان جسد فراي مليئًا بالثغرات. كان متأكدا .
بالطبع ، كان يعلم أن نيزكًا لم يسقط.
بحركة واحدة فقط ، كان متأكداً من أن جسد هذا الرجل سيتحول إلى كرة من اللحم.
“…كوك.”
‘بعد…’
لكن في اللحظة التالية ، أدركوا أن كل هذه المزايا لا معنى لها.
لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد إعطاء الأمر.
كان هذا احتمالًا. لكن فراي لم يعتقد أن هذه الفرصة كانت عالية جدًا.
شعر جينتا أن كفيه قد تبللا دون أن يدرك.
“هذا ليس سحر.”
“هل أنا متوتر؟”
تدمير كامل.
صرير.
باهت.
صر على أسنانه لا شعوريا.
حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.
العصبية والخوف والرهبة. كانت هذه كلمات لا علاقة لها به.
باهت.
حتى التقى أنصاف الآلهة.
حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.
ولم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن غطرسته. وكان يعتقد أنه نما إلى المستوى التالي ، سواء كان إنسانًا أو قاتلًا.
حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا الموقف مشابهًا جدًا للوضع في ذلك الوقت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 205 – الجحيم (2)
عندما التقى أنانتا لأول مرة ، شعر أيضًا أن جسده كان مليئًا بالفتحات. كان جينتا في ذلك الوقت قد ضيق المسافة بسرعة. في رأسه ، كان بإمكانه بالفعل رؤية مشهد سيفه يقطع حلق أنانتا.
“عرض؟”
لكن اللحظة التي أُلقي فيها على الأرض كانت عندما أدرك أن الأمر كله مجرد وهم.
وتناثرت عشرات الجثث المحترقة حول فراي.
هو كان مصدوما.
“الز -الزعيم!”
كان يعتقد في الواقع أنه يمكن أن يقتل كائنًا عظيمًا عاش لآلاف السنين. لقد كان مخمورًا من قوته الفتاكة.
في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت إيريس بقشعريرة غير معروفة. لكنها كانت معتادة على إخفاء مشاعرها ، لذلك لم يظهر ذلك.
لكن هذا الوهم تحطم عندما رأى قوة أنانتا. حتى التردد الصغير الذي كان في قلبه اختفى بعد أن علم بوجود اللورد.
بطبيعة الحال ، لن يفوت فراي هذه الفرصة.
قررت جينتا تقديم تنازلات.
هو كان مصدوما.
قرر أن يعتبر أن أنصاف الآلهة كائنات على مستوى مختلف تمامًا عن البشر. كان هذا آخر فخر له.
ثم سمع ضوضاء عالية بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. كان انفجارًا مدويًا كما لو أن نيزكًا قد سقط من السماء.
سوف يتعرف على أن أنصاف الآلهة على أنها الأنواع المتفوقة الحقيقية. ولن يتردد في أن يحني رأسه أو يستعير قوتهم.
لم يفكر قط في احتلال هذا العالم. بعد كل شيء ، كان من الواضح سبب تسمية هذا المكان بالجحيم.
ولكن إذا كان أي شيء آخر ، فلن يخسر. سوف يقتله.
نظرت إليه إيريس في صمت. كان لا يزال ينظر إلى أرض عالم الشياطين وظهره لها ، لذلك لم تستطع رؤية تعبيره أو معرفة ما كان يفكر فيه.
كان هذا ما كان يعتقده.
ثم سمع ضوضاء عالية بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. كان انفجارًا مدويًا كما لو أن نيزكًا قد سقط من السماء.
‘حتى…’
كان فراي متأكدًا من أنه قتل رسول أنانتا ، جينتا.
لم يكن يعرف سبب توتره.
“من فضلك قل ماهو.”
تراجع جينتا إلى الوراء.
كانت قدرة جينتا على الاختباء مذهلة. لكن كان يجب أن يعرف أنه لن يكون قادرًا على الاختباء من الوسيطة العظيمة.
قبل أن يعرف ذلك ، اختفت السخرية من وجهه.
كان على يقين من أنهم يعرفون أن أجني مات. ومع ذلك كانوا يتصرفون هكذا؟
“…كوك.”
مر تيار من البرق عبر الأرض وابتلعهم.
عض جينتا شفته مستخدماً الألم الحاد لتهدئة عقله.
لم يستطع فراي إلا الشعور بالقلق.
ثم استعاد رباطة جأشه بينما كان يمسح بهدوء الدم من شفتيه.
‘متي؟’
إنه مجرد ساحر في أحسن الأحوال. لا يوجد سبب للخوف منه.
“هذا ليس سحر.”
مرت عدة سنوات منذ أن أصبح رسولًا ، وكانت قوته العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه. لقد نجح في تطوير أسلوبه الخاص في الاغتيال من خلال دمج قوته الإلهية في تقنياته.
ترجمة : [ Yama ]
بالنسبة له ، كانت قوة أنانتا مثل إضافة أجنحة إلى النمر.
ومع ذلك ، كان هذا هو المكان الذي تم فيه العثور على معظم القتلة الذين أثارهم جينتا.
زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.
لا. لم تكن لتستطيع معرفة ما إذا كانت ترى وجهه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي ملامح.
وبتعبير خشن ، رفع يدا واحدة.
أحد الذين وقعوا عقدًا مع شيطان ذو رتبة عالية لم يكن زعيمًا شيطانيًا. يمكنه استخدامها لمساعدته في نقل رسالة إلى أشورا.
“الجيل الاول.”
“جئت لتقديم عرض.”
باهت.
“من أنت؟”
تحرك القتلة في الظلام في وقت واحد.
ضحكة اللورد المنخفضة كانت مزعجة.
كانت هذه أفضل التضاريس بالنسبة لهم للتحرك كما يحلو لهم. كان الظلام مظلماً ، وكان هناك العديد من الأماكن للاختباء ، وكان هناك مساحة محدودة للحركة.
لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.
بالطبع ، حقيقة أن هناك مساحة محدودة للتحرك كانت فقط من منظور الفريسة. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه المساحة قيدًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت قريبة من ميزة لأنها جعلت من الممكن لهم الوصول إلى فرائسهم بشكل أكثر كفاءة.
كانت رائحة الجلد المحروق.
لكن في اللحظة التالية ، أدركوا أن كل هذه المزايا لا معنى لها.
لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.
فلاش!
كان على علم بموقع كل واحد منهم.
سقط شيء أزرق من السماء.
“إنه متساهل للغاية.”
أغمض جينتا عينيه في لحظة. إذا كان أبطأ لحظة ، فمن المحتمل أنه قد أصيب بالعمى.
بوووم!
ملأ الضوء القوي الزقاق بأكمله.
[هذه أرض ضحلة.]
بوووم!
ثم استعاد رباطة جأشه بينما كان يمسح بهدوء الدم من شفتيه.
ثم سمع ضوضاء عالية بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. كان انفجارًا مدويًا كما لو أن نيزكًا قد سقط من السماء.
بحركة واحدة فقط ، كان متأكداً من أن جسد هذا الرجل سيتحول إلى كرة من اللحم.
بالطبع ، كان يعلم أن نيزكًا لم يسقط.
‘بعد…’
قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان أول ما استقبله جينتا هو الرائحة. كانت رائحة غريبة ، لكنها كانت مألوفة بالنسبة له.
[أرسل نوزدوغ إلى هيتومي إيكار.]
كانت رائحة الجلد المحروق.
سقط شيء أزرق من السماء.
فتح جينتا عينيه.
“… ما هو عملك معي؟”
وندم على ذلك على الفور.
“لوسيفر.”
وتناثرت كتل سوداء من الفحم في كل مكان. دون أي صعوبة ، أدرك جينتا أنهم كانوا الجيل الأول من القتلة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم في ذلك الوقت كافيًا لتحويل البشر على الفور إلى فحم ، ولكن لم تكن هناك حتى علامة واحدة على الهياكل المحيطة.
وتناثرت عشرات الجثث المحترقة حول فراي.
كانوا من النوع الذي يجب الانتباه إلى نقاط ضعفهم. إذا لم يكونوا متأكدين من سلامتهم ، لما اندفعوا إلى الجحيم.
“كيف.”
بطبيعة الحال ، لن يفوت فراي هذه الفرصة.
تدمير كامل.
كان لكل قاتل أسلحته السرية ، وكان جينتا مميتًا بشكل خاص.
هذه المجموعة النخبة ، التي نفذت عشرات المهام دون أن تتلقى حتى خدشًا واحدًا ، تم تدميرها تمامًا.
هز رأسه.
كان جينتا مصدومًا.
أسرع طريقة للتحقق مما إذا كان أنانتا في حالة سبات كانت أن تطلب من حاكم مذبحة الجحيم مباشرة. لكن أشورا لم يعد يستجيب لنداءات فراي.
هز رأسه.
ومع ذلك ، فإن تعبير فراي لا يبدو جيدًا. بدلا من ذلك ، شعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.
“ث- ، لم يكن هذا سحرًا.”
مرت عدة سنوات منذ أن أصبح رسولًا ، وكانت قوته العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه. لقد نجح في تطوير أسلوبه الخاص في الاغتيال من خلال دمج قوته الإلهية في تقنياته.
لم يكن هذا مثل السحر على الإطلاق.
“هل ترغب في الذهاب إلى الجحيم معي أيها الساحر العظيم؟”
يتمتع الجيل الأول بخبرة كبيرة في القتال ضد السحرة. كانوا يدركون جيدًا أنه عندما اندلعت المانا حول ساحر ؛ لقد كانت أزمة وفرصة في نفس الوقت.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يفوتها من هذه المسافة. سيعني بالتأكيد الموت المؤكد.
لم يكن بينهم حمقى لم يعرفوا المخاطر والقوة التدميرية للسحر وعيوبه.
“…”
ومع ذلك ، كانت هذه المجموعة النخبة هي التي تحولت إلى فحم قبل أن تتاح لها فرصة الرد بشكل صحيح.
“أنت متعجرف جدا أيها الساحر!”
بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم في ذلك الوقت كافيًا لتحويل البشر على الفور إلى فحم ، ولكن لم تكن هناك حتى علامة واحدة على الهياكل المحيطة.
لقد كانوا بالفعل يحدقون في بعضهم البعض لبعض الوقت.
تساءل جينتا عما إذا كان يحلم.
باهت.
“هذا ليس سحر.”
شعر أنه سيكون من الجيد نزع أظافره أولاً. أو إذابة أطراف أصابع قدميه بالسم.
عندما رد على كلمات جينتا ، اتخذ فراي خطوة إلى الأمام. وتراجع جينتا خطوة إلى الوراء دون أن يدرك ذلك.
“الجيل الاول.”
كان من حسن الحظ والمؤسف أن جينتا لم يلاحظ هذه الحقيقة.
‘لا. كيف وصل إلى هناك؟ ”
كان صحيحًا أن نقول إن السحرة لا يمكنهم إلا أن يكونوا فريسة للقتلة. حتى السحرة السبعة نجوم ، الذين توجوا بالسحرة ، سيواجهون مشكلة ضدهم. ربما حتى ساحر 8 نجوم سيواجه صعوبة.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا اتصلت بي هنا؟”
كانت قوة جينتا وإضافة قاتليه المخفيين مزعجين حقًا.
باهت.
كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.
ألم يعرف أنصاف الآلهة ذلك أيضا؟
ومع ذلك ، فإن قدرات الكشف الخاصة بهم لم تنجح في 9 نجوم ويزاردز. يمكن أن يحرك فراي مانا دون أن يلاحظوا ذلك ، ويمكنه إلقاء تعويذات دون ترديد أو القيام بأي إجراءات مسبقة.
تم القضاء على جينتا والقتلة.
يمكنه حتى استخدام حواسهم الشديدة في نصب الفخاخ لهم. كان هو نفسه فقط في ذلك الوقت.
[إذا كان الذيل طويلًا جدًا ، فلا بد من المشي عليه.]
ظنوا أنني سأستخدم تعويذة دفاعية.
كان يعتقد في الواقع أنه يمكن أن يقتل كائنًا عظيمًا عاش لآلاف السنين. لقد كان مخمورًا من قوته الفتاكة.
تظاهر بأنه في موقف دفاعي عن قصد. ولم يتمكن القتلة من رؤية حيلة فراي.
ابتسم اللورد بشراسة بفمه العمودي الكبير.
لم يكن هذا بسبب افتقارهم إلى البصيرة. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن سيطرة فراي على مانا كانت رائعة للغاية.
وتناثرت عشرات الجثث المحترقة حول فراي.
لم يكن الأمر أنهم كانوا مخطئين ولكنهم أعموا بأعينهم.
قد تكون مجرد خدعة بسيطة ، لكن لم يكن لدى جينتا وقت للاستماع إليها. اقترب فراي بما يكفي ليلمسه.
“الجيل الثاني! الجيل الثالث! لا تقتربوا منه! أولاً ، سنضغط عليه بهجمات بعيدة المدى! لا ، علينا تحديد نطاق هجومه… ”
“في هذه المرحلة ، إذا غاب نوزدوغ ، فإن قوة القوة الرئيسية ستنخفض بشكل كبير ، أليس كذلك؟”
“هذه المدينة بأكملها.”
مرت عدة سنوات منذ أن أصبح رسولًا ، وكانت قوته العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه. لقد نجح في تطوير أسلوبه الخاص في الاغتيال من خلال دمج قوته الإلهية في تقنياته.
قد تكون مجرد خدعة بسيطة ، لكن لم يكن لدى جينتا وقت للاستماع إليها. اقترب فراي بما يكفي ليلمسه.
زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.
‘متي؟’
بالطبع ، حقيقة أن هناك مساحة محدودة للتحرك كانت فقط من منظور الفريسة. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه المساحة قيدًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت قريبة من ميزة لأنها جعلت من الممكن لهم الوصول إلى فرائسهم بشكل أكثر كفاءة.
‘لا. كيف وصل إلى هناك؟ ”
نظر جينتا إلى فراي بضحكة.
“هل استخدم تقنية الوميض؟”
شعر جينتا أن كفيه قد تبللا دون أن يدرك.
‘لا. هذا لا يهم.
باهت.
غيم الغضب على وجه جينتا.
نظرت إليه إيريس في صمت. كان لا يزال ينظر إلى أرض عالم الشياطين وظهره لها ، لذلك لم تستطع رؤية تعبيره أو معرفة ما كان يفكر فيه.
“أيها… لقيط!”
ثم… هل كان من الممكن أن ينفصلوا عن رسلهم؟ لذلك حتى لو قُتل الرسول ، فإن أنصاف الآلهة لن يدخلوا في السبات؟
لقد كان غضبًا وحشياً للغاية.
زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.
لم يسمع قط عن ساحر تجرأ على الاقتراب من قاتل.
كانت أجسادهم مفتوحة بالكامل عندما يمشون أو يأكلون أو ينامون أو حتى عندما كانوا في حالة تأهب. وخلال الوقت الذي استغرقه إلقاء التعويذات كان الوقت المثالي لاغتيالهم.
كان شيئًا لم يكن ليحدث أبدًا إذا كانوا يعاملون خصمهم بجدية.
صرير.
‘لا.’
قرر أن يعتبر أن أنصاف الآلهة كائنات على مستوى مختلف تمامًا عن البشر. كان هذا آخر فخر له.
استعاد هدوءه بالقوة. استمرت الأشياء غير المتوقعة في الحدوث على التوالي ، لكنها قد تكون مجرد خطة للآخر.
يتمتع الجيل الأول بخبرة كبيرة في القتال ضد السحرة. كانوا يدركون جيدًا أنه عندما اندلعت المانا حول ساحر ؛ لقد كانت أزمة وفرصة في نفس الوقت.
“أنت متعجرف جدا أيها الساحر!”
لكن في اللحظة التالية ، أدركوا أن كل هذه المزايا لا معنى لها.
هذه مسافة قريبة. كانت هذه فرصة لا مثيل لها.
“…”
كان لكل قاتل أسلحته السرية ، وكان جينتا مميتًا بشكل خاص.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يفوتها من هذه المسافة. سيعني بالتأكيد الموت المؤكد.
[أنت تقترض قوتي. باستثناء أنا ، أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه دخول عالم الشياطين.]
باهت.
لم يفكر قط في احتلال هذا العالم. بعد كل شيء ، كان من الواضح سبب تسمية هذا المكان بالجحيم.
ما كشفه جينتا كان خرامًا بسيط المظهر. ستة منهم.
لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.
وضعهما بين أصابعه وعقد ذراعيه. أصبح تعبيره شديد الخطورة في تلك اللحظة.
قررت جينتا تقديم تنازلات.
“إذا كان بإمكانك منع هذا ، فسأعترف أنك أفضل من-”
[آيريس فيسفاوندر.]
لم ينهي جينتا تفكيره.
يمكنه حتى استخدام حواسهم الشديدة في نصب الفخاخ لهم. كان هو نفسه فقط في ذلك الوقت.
غطى ضوء أبيض قادم من فراي رأسه.
لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد إعطاء الأمر.
“…”
تحرك القتلة في الظلام في وقت واحد.
ثم سقط جسد جينتا – الذي فقد رأسه – على الأرض. لم يدرك حتى كيف مات.
“إنه متساهل للغاية.”
“الز -الزعيم!”
وبتعبير خشن ، رفع يدا واحدة.
“مستحيل…”
“مشغولة؟ ما الذي يمكن أن أكون مشغولة به؟ ”
حتى عندما تم القضاء على الجيل الأول ، فإن مجموعة القتلة لم تتزعزع أو تشتت انتباهها.
“الز -الزعيم!”
بطبيعة الحال ، لن يفوت فراي هذه الفرصة.
صر على أسنانه لا شعوريا.
كان على علم بموقع كل واحد منهم.
لقد جاء إلى هيتومي إيكار دون أن يفهم هدفه بشكل صحيح. إذا كان سيقتله بطريقة مباشرة ، فلن يكون قادرًا على حل المظالم التي كان بداخله.
بقي 129.
كان قذراً للغاية.
تشتش!
لم يكن لدى معظم الناس مقاومة جيدة للألم الجسدي.
مر تيار من البرق عبر الأرض وابتلعهم.
“كيف.”
القتلة لم يحظوا بفرصة الصراخ. تمامًا مثل الجيل الأول ، سرعان ما تحولوا جميعًا إلى كتل من الفحم.
لم يستطع فراي إلا الشعور بالقلق.
“…”
ربما كان يعتقد ذلك.
نظر فراي حوله.
لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.
تم القضاء على جينتا والقتلة.
“…”
لقد ماتوا. لم تكن حيلة ولا خطأ.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا اتصلت بي هنا؟”
كان فراي متأكدًا من أنه قتل رسول أنانتا ، جينتا.
عيب السماء الذي عرف الخلفية الحقيقية للورد والأنصاف. والرجل الذي التهم توازن الجحيم الحقيقي.
ومع ذلك ، فإن تعبير فراي لا يبدو جيدًا. بدلا من ذلك ، شعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.
لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.
‘هل هذا هو؟’
كان لكل قاتل أسلحته السرية ، وكان جينتا مميتًا بشكل خاص.
شعر وكأن شيئًا ما عالق في حلقه.
قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان أول ما استقبله جينتا هو الرائحة. كانت رائحة غريبة ، لكنها كانت مألوفة بالنسبة له.
كانت قدرة جينتا على الاختباء مذهلة. لكن كان يجب أن يعرف أنه لن يكون قادرًا على الاختباء من الوسيطة العظيمة.
ثم… هل كان من الممكن أن ينفصلوا عن رسلهم؟ لذلك حتى لو قُتل الرسول ، فإن أنصاف الآلهة لن يدخلوا في السبات؟
ألم يعرف أنصاف الآلهة ذلك أيضا؟
“…”
“هذا غير ممكن”.
“على الرغم من أن الشياطين لا تستطيع استخدام قوتها الكاملة في عالم البشر…”
كانوا من النوع الذي يجب الانتباه إلى نقاط ضعفهم. إذا لم يكونوا متأكدين من سلامتهم ، لما اندفعوا إلى الجحيم.
لم يكن بينهم حمقى لم يعرفوا المخاطر والقوة التدميرية للسحر وعيوبه.
ثم… هل كان من الممكن أن ينفصلوا عن رسلهم؟ لذلك حتى لو قُتل الرسول ، فإن أنصاف الآلهة لن يدخلوا في السبات؟
“لا بد لي من الاتصال بـ أشورا.”
إذا كان هذا هو الحال ، فلن يضطر أنانتا إلى الاهتمام بجينتا بعد الآن.
بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيتعامل معه باستخفاف. بعد كل شيء ، لا يزال من غير الواضح مدى قوة هذا الساحر حقًا.
كان هذا احتمالًا. لكن فراي لم يعتقد أن هذه الفرصة كانت عالية جدًا.
تنفس فراي بحدة.
حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.
“أجل. عرض.” نظر لوسيفر إلى فراي دون أن يخفي اهتمامه.
“… الفرضية الأكثر منطقية هي أنهم كانوا واثقين من حماية نيبتونوس.”
“…”
كان الوهم الذي صنعه ليرين قويًا جدًا. إذا لم يكن درو و فراي ، لكن شخصًا آخر ، لكانوا قد عانوا.
ثم سمع ضوضاء عالية بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. كان انفجارًا مدويًا كما لو أن نيزكًا قد سقط من السماء.
كان هذا على وجه الخصوص لأنهم سيضطرون إلى مواجهته في البحر ، وهي التضاريس الأكثر فائدة له.
حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.
كان من الممكن أن يكون أنانتا قد بالغ في تقدير قوة نيبتونوس. طالما كان بإمكانه حماية هيتومي إيكار ، فسيكون جينتا آمنًا تمامًا.
ماذا كان السبب؟
ربما كان يعتقد ذلك.
كان لكل قاتل أسلحته السرية ، وكان جينتا مميتًا بشكل خاص.
“إنه متساهل للغاية.”
لم ينهي جينتا تفكيره.
كان قذراً للغاية.
لم يستطع فراي إلا الشعور بالقلق.
كان على يقين من أنهم يعرفون أن أجني مات. ومع ذلك كانوا يتصرفون هكذا؟
ملأ الضوء القوي الزقاق بأكمله.
لم يستطع فراي إلا الشعور بالقلق.
لكن هذا الوهم تحطم عندما رأى قوة أنانتا. حتى التردد الصغير الذي كان في قلبه اختفى بعد أن علم بوجود اللورد.
“لا بد لي من الاتصال بـ أشورا.”
قررت جينتا تقديم تنازلات.
أسرع طريقة للتحقق مما إذا كان أنانتا في حالة سبات كانت أن تطلب من حاكم مذبحة الجحيم مباشرة. لكن أشورا لم يعد يستجيب لنداءات فراي.
“لوسيفر.”
“هل يجب أن أجعل شيريل تتصل بيليث؟”
تدمير كامل.
يبدو أن الاثنين كانا قريبين. على الأقل أقرب من فراي و أشورا.
[هذه أرض ضحلة.]
لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم في ذلك الوقت كافيًا لتحويل البشر على الفور إلى فحم ، ولكن لم تكن هناك حتى علامة واحدة على الهياكل المحيطة.
“هل يجب أن أجد مستدعيًا آخر؟”
كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.
أحد الذين وقعوا عقدًا مع شيطان ذو رتبة عالية لم يكن زعيمًا شيطانيًا. يمكنه استخدامها لمساعدته في نقل رسالة إلى أشورا.
بدلا من ذلك ، أجابت بشكل طبيعي.
ومع ذلك ، سرعان ما أصبحت مخاوف فراي عديمة الفائدة.
كانوا من النوع الذي يجب الانتباه إلى نقاط ضعفهم. إذا لم يكونوا متأكدين من سلامتهم ، لما اندفعوا إلى الجحيم.
“أهلا.”
كان هذا احتمالًا. لكن فراي لم يعتقد أن هذه الفرصة كانت عالية جدًا.
نظر فراي إلى الوراء في حالة صدمة.
صر على أسنانه لا شعوريا.
دون أن يلاحظ ، ظهر رجل خلفه.
كانوا من النوع الذي يجب الانتباه إلى نقاط ضعفهم. إذا لم يكونوا متأكدين من سلامتهم ، لما اندفعوا إلى الجحيم.
لم أشعر بوجوده.
ومع ذلك ، فإن قدرات الكشف الخاصة بهم لم تنجح في 9 نجوم ويزاردز. يمكن أن يحرك فراي مانا دون أن يلاحظوا ذلك ، ويمكنه إلقاء تعويذات دون ترديد أو القيام بأي إجراءات مسبقة.
هذه الحقيقة وحدها جعلت تعبير فراي أكثر صلابة.
“صيد فريسة في شبكة عنكبوت.”
“من أنت؟”
تم القضاء على جينتا والقتلة.
عندما سأل فراي هذا بصوت متيقظ ، ابتسم الرجل.
دون أن يلاحظ ، ظهر رجل خلفه.
“لوسيفر.”
“من فضلك قل ماهو.”
“…!”
ثم سمع ضوضاء عالية بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. كان انفجارًا مدويًا كما لو أن نيزكًا قد سقط من السماء.
لورد الجحيم الفاسد!
كان فراي متأكدًا من أنه قتل رسول أنانتا ، جينتا.
تنفس فراي بحدة.
لم يكن لدى معظم الناس مقاومة جيدة للألم الجسدي.
كانت هذه أول مرة يقابل فيها هذا الرجل شخصيًا ، لكنه لم يسعه سوى رفع حذره.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يفوتها من هذه المسافة. سيعني بالتأكيد الموت المؤكد.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا الرجل هو لوسيفر حقًا ، لكن كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا لأنه كان قادرًا على التهرب من حواسه.
“كيف.”
“على الرغم من أن الشياطين لا تستطيع استخدام قوتها الكاملة في عالم البشر…”
أحد الذين وقعوا عقدًا مع شيطان ذو رتبة عالية لم يكن زعيمًا شيطانيًا. يمكنه استخدامها لمساعدته في نقل رسالة إلى أشورا.
لقد شعر بإحساس النذير الذي لا يمكن إخفاؤه.
نظر فراي إلى الوراء في حالة صدمة.
ظهرت كلمات حاكم الخلق في ذهنه في تلك اللحظة. (تذكير: حاكم الخلق هو ذلك الإله دوانز. أنا غيرته إلى حاكم الخلق)
تدمير كامل.
عيب السماء الذي عرف الخلفية الحقيقية للورد والأنصاف. والرجل الذي التهم توازن الجحيم الحقيقي.
كان يعتقد في الواقع أنه يمكن أن يقتل كائنًا عظيمًا عاش لآلاف السنين. لقد كان مخمورًا من قوته الفتاكة.
كيف يتصرف؟
عندما سأل فراي هذا بصوت متيقظ ، ابتسم الرجل.
“… ما هو عملك معي؟”
كان فراي متأكدًا من أنه قتل رسول أنانتا ، جينتا.
“جئت لتقديم عرض.”
تظاهر بأنه في موقف دفاعي عن قصد. ولم يتمكن القتلة من رؤية حيلة فراي.
“عرض؟”
‘متي؟’
“أجل. عرض.” نظر لوسيفر إلى فراي دون أن يخفي اهتمامه.
“بالمقارنة مع القارة فهي كذلك.”
“هل ترغب في الذهاب إلى الجحيم معي أيها الساحر العظيم؟”
كان صحيحًا أن نقول إن السحرة لا يمكنهم إلا أن يكونوا فريسة للقتلة. حتى السحرة السبعة نجوم ، الذين توجوا بالسحرة ، سيواجهون مشكلة ضدهم. ربما حتى ساحر 8 نجوم سيواجه صعوبة.
“هذه المدينة بأكملها.”
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يفوتها من هذه المسافة. سيعني بالتأكيد الموت المؤكد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
