الجحيم (1)
ترجمة : [ Yama ]
“من هؤلاء؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 204 – الجحيم (1)
أنشأ فراي على الفور حاجزًا.
“آ-آه…”
تراجع مورغيد في ارتباك.
نظر مورغيد إلى فراي بتعبير مخيف. شعر وكأن الموت الحتمي يقترب.
“هم… على حق. لذلك وضعت الأساس لـ جينتا لتوسيع سلطته. هوهو… ”
لماذا كان غاضبا؟
في تلك اللحظة ، ظهرت كلمات أشورا في ذهنه.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
كان هذا لأنه كان يعتقد أنه من الصعب حقًا أن يقول الملك مثل هذه الأشياء.
قام مورغيد بتدوير هذه المشكلة بشكل يائس في رأسه.
“ماذا ستفعل بالمعلومات؟”
السبب في أنه كان قادرًا على أن يصبح ملكًا على جميع إخوته هو أنه كان الأذكى بينهم.
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
لكن في هذه اللحظة ، لا يبدو أن دماغه يعمل بشكل صحيح ، ربما بسبب الخوف من الموت. كان لسانه ، الذي يتحرك بشكل جيد في العادة ، متيبسًا.
على عكس مورغيد ، لم يكن لديه أي نية لتجنيب جينتا.
في هذه الأثناء ، اقترب منه فراي ببطء.
عبس فري.
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
شعر المرابيد أن هالة الموت التي كانت عالقة حول رقبته تنحسر قليلاً.
“أنا- إذا مت ، هذا البلد سينتهي!”
“كورك!”
قيلت هذه الكلمات بتهور ، لكن فراي توقف عن الحركة.
فجأة ، سقط رجلان يرتديان الأسود في نفس الوقت. كانت أفعالهم سريعة وخفية ، مع عدم وجود حركات ضائعة.
شعر المرابيد أن هالة الموت التي كانت عالقة حول رقبته تنحسر قليلاً.
“يتواجد جينتا في مدينة تسمى” بيرونايا” في الجزء الشمالي من الجزيرة”.
“ماذا تقصد؟”
ثم شعر فراي بالحركة من السقف.
‘انها عملت!’
“لا يوجد سبب للهروب. هذه فرصة لإنهائك بيدي “.
هتف مورغيد داخليًا بصوت عالٍ لهذه الحقيقة.
انهار وجه فراي مع الاستياء.
بالطبع ، كان من الممكن أن يؤدي هذا ببساطة إلى إطالة أمد موته. لم يكن لديه وقت يضيعه.
بدلاً من ذلك ، بدا حزينًا بشكل لا يصدق.
تابع بسرعة.
“لا يزال لدى جينتا العديد من المؤيدين في هيتومي إيكار! في الغالب تلك القوى في الظلام! أنا- ، إنها ليست محلية فقط! لدى جينتا أيضًا علاقة قوية مع العديد من الدول الأجنبية. ر-ربما أكثر مني. لا أعرف فقط مقدار القوة التي يمتلكها جينتا “.
“أنا- ، لم تمض حتى خمس سنوات منذ توليت العرش. لم أقم بتأسيس سلطتي بالكامل. إخواني ، الذين ما زالوا طموحين ، ستتاح لهم فرصة… ”
“القوة الإلهية”.
“فقط اوصلني الي المقصود.”
“حق. لكنني سمعت أن جينتا تم نفيه. كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يصبح ملكًا؟ ”
ابتسم بصوت مسموع.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
“إذا مت ، سيحل أخي مكاني كملك.”
نظر فراي إلى مورغيد وقال.
“أخ؟”
يبدو أن الوسيطة العظيمة تريد أن تقول المزيد ، لكنها في النهاية هزت رأسها وفتحت صدعًا لبيرونايا.
“أ-أعني جينتا. الا تعلم؟ رسول اللورد أنانتا… ”
“لن أسمح لهم بالمشاركة.”
لا يزال مورغيد يخطئ في اعتقاده أنه أنصاف الآلهة.
هل أخفوه في أفواههم؟
“حق. لكنني سمعت أن جينتا تم نفيه. كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يصبح ملكًا؟ ”
“أ-أعني جينتا. الا تعلم؟ رسول اللورد أنانتا… ”
أمال مورغيد رأسه إلى الداخل عند هذه الكلمات.
لا يزال مورغيد يخطئ في اعتقاده أنه أنصاف الآلهة.
كان أنصاف الآلهة فى الأساس غير مبالين بشؤون البشر. لذلك لم يتوقع أن يعرف هذا الشخص عن منفى جينتا.
عبس جينتا.
ومع ذلك ، كان جينتا رسول أنانتا. لذلك لم يكن غريباً أن يعرف المزيد عنه.
اصطدمت المقذوفات بالحاجز ، مما أتاح له فرصة رؤية ما هي عليه.
“لا يزال لدى جينتا العديد من المؤيدين في هيتومي إيكار! في الغالب تلك القوى في الظلام! أنا- ، إنها ليست محلية فقط! لدى جينتا أيضًا علاقة قوية مع العديد من الدول الأجنبية. ر-ربما أكثر مني. لا أعرف فقط مقدار القوة التي يمتلكها جينتا “.
تحدث جينتا بصوت مغرور.
عبس فري.
لقد كان يتحكم في قوته ، لذلك كانوا لا يزالون واعين.
كان هذا لأنه كان يعتقد أنه من الصعب حقًا أن يقول الملك مثل هذه الأشياء.
“أخ؟”
“شخص ما يحشد القوة لدرجة أنه قد يتمرد فيه ولا تفعل شيئًا للضغط عليه أو اتخاذ أي تدابير مضادة؟”
“إبر”.
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
تاهت.
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا الرجل من قبله لم يكن مؤهلاً ليكون ملكًا.
كانت المساحة الموجودة بجانب فراي ملتوية قبل الانقسام عموديًا. ثم سارت الوسيطة العظيمة عبر هذا الصدع.
ستتطور هذه اللامسؤولية إلى تمرد أو حرب أهلية وستسبب خوفًا كبيرًا ينتشر في جميع أنحاء البلاد.
لم يعرف فراي ماذا سيقول للحظة.
تمامًا كما نظر فري إلى مورغيد من أعلى.
“من هؤلاء؟”
بيهت.
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
تم إطلاق المقذوفات فجأة من فوق.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
كانوا يستهدفون كل من فراي ومورغيد في نفس الوقت. أو على الأقل هكذا ظهر الأمر للوهلة الأولى.
“أجل.”
في الحقيقة ، كانوا يركزون في الغالب على مورغيد. الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى فراي كانوا فقط لجذب انتباهه.
في هذه الأثناء ، اقترب منه فراي ببطء.
أنشأ فراي على الفور حاجزًا.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
اصطدمت المقذوفات بالحاجز ، مما أتاح له فرصة رؤية ما هي عليه.
تشنج القتلة المحتملين بعنف وزبدوا من الفم. ثم سقطوا على الأرض ، غير قادرين على تحريك إصبع واحد.
“إبر”.
قطع فراي حاجبيه.
كما تم تغليفها بالسم.
“انا قد جئت…”
ثم شعر فراي بالحركة من السقف.
سحق.
فجأة ، سقط رجلان يرتديان الأسود في نفس الوقت. كانت أفعالهم سريعة وخفية ، مع عدم وجود حركات ضائعة.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
كان من الواضح أنهم كانوا محترفين مدربين.
نظر مورغيد إلى فراي بتعبير مخيف. شعر وكأن الموت الحتمي يقترب.
تم إمساك الخناجر الوامضة في أيديهم.
ظهرت الوسيطة العظيمة فجأة وبدأت في التحدث إلى الرجل الذي كان يعتقد أنه أنصاف الآلهة. كما لو كانوا يعرفون.
“إنهم يستهدفون مورغيد”.
عندما أنهت حساباتها ، فتحت فمها.
فرقعة.
كانت قوة هذا الرجل غير عادية بالتأكيد. ولا حتى أفضل ساحر عرفته سيكون قادرًا على إعاقة العديد من كبار الساموراي بسهولة.
اندلع برق شاحب من جسد فراي. سافر التيار على الأرض قبل أن يلمس أقدامهم.
لقد وصفه بالمحارب. مقاتل. وكان ذلك صحيحًا.
“كورك!”
يمكن أن يشعر فراي بالعلاقة المعقدة في العائلة المالكة ، لكنه لم يكن ينوي التحديق أكثر من ذلك.
“كوك!”
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
تشنج القتلة المحتملين بعنف وزبدوا من الفم. ثم سقطوا على الأرض ، غير قادرين على تحريك إصبع واحد.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
“هـ-هوك…”
قام مورغيد بتدوير هذه المشكلة بشكل يائس في رأسه.
كما انهار مورغيد.
كانوا يستهدفون كل من فراي ومورغيد في نفس الوقت. أو على الأقل هكذا ظهر الأمر للوهلة الأولى.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتم تنفيذ كل هذه الإجراءات.
“لا بد لي من قتله.”
لقد رأى كل ما حدث ، لكنه لم يستطع معرفة ما كان يحدث.
بدلاً من ذلك ، بدا حزينًا بشكل لا يصدق.
نظر فراي إلى القتلة المتشنجين وقال.
كان هذا لأنه كان يعتقد أنه من الصعب حقًا أن يقول الملك مثل هذه الأشياء.
“من هؤلاء؟”
قيلت هذه الكلمات بتهور ، لكن فراي توقف عن الحركة.
“م- مغتالين! إنهم رجال جينتا. لا أصدق ذلك… لم أعتقد أنهم سيجرؤون على التسلل إلى القلعة الملكية… ”
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
نظر فراي بعيدًا عن مورغيد واقترب من القتلة.
“لقد أحضرت الكثير من الأيدي لتحقيق هذا الهدف.”
لقد كان يتحكم في قوته ، لذلك كانوا لا يزالون واعين.
ثم أشار فراي إلى القتلة وقال.
“أخبرني أين جينتا.”
لم يكن يرتدي قناعًا هذه المرة ، وبدلاً من ذلك كان يكشف عن الوجه الخالي من المكياج الذي رآه مرة أخرى في اجتماع أنصاف الآلهة.
“…”
عبس الوسيطة العظيمة.
جوك.
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
السائل الأرجواني يتسرب من شفتي القاتل.
“لقد أحضرت الكثير من الأيدي لتحقيق هذا الهدف.”
قطع فراي حاجبيه.
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
سم.
“ما علاقة مكانته بقتل هذا الرجل؟”
هل أخفوه في أفواههم؟
“ما علاقة مكانته بقتل هذا الرجل؟”
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
هل أخفوه في أفواههم؟
انهار وجه فراي مع الاستياء.
عبس الوسيطة العظيمة.
لم يكن يعتقد أنهم سيقتلون أنفسهم دون تردد. يبدو أنهم قد تم تدريبهم أيضًا على القيام بذلك أيضًا.
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
كان في ذلك الحين.
جوك.
كانت المساحة الموجودة بجانب فراي ملتوية قبل الانقسام عموديًا. ثم سارت الوسيطة العظيمة عبر هذا الصدع.
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
نظرت حولها قبل أن تتنهد.
سحق.
“اعتقدت أن هذا سيكون هو الحال. هل تعلم ماذا فعلت؟ ”
“اعتقدت أن هذا سيكون هو الحال. هل تعلم ماذا فعلت؟ ”
تراجع مورغيد في ارتباك.
عندما هدأ ، فهم فراي ما يعنيه هذا.
ظهرت الوسيطة العظيمة فجأة وبدأت في التحدث إلى الرجل الذي كان يعتقد أنه أنصاف الآلهة. كما لو كانوا يعرفون.
لا يزال مورغيد يخطئ في اعتقاده أنه أنصاف الآلهة.
“الوسيطة العظيمة…؟”
لقد صُدمت الوسيطة العظيمة حقًا عندما فكر فراي واعتذر فجأة.
كانت حقيقة معروفة أن الوسيطة العظيمة لم تعترف بوجود أنصاف الآلهة.
تشنج القتلة المحتملين بعنف وزبدوا من الفم. ثم سقطوا على الأرض ، غير قادرين على تحريك إصبع واحد.
لذلك ، كانت العلاقة بين الوسيطة العظيمة و morgid ضعيفة بشكل طبيعي.
“لن أسمح لهم بالمشاركة.”
نظر فراي إلى مورغيد وقال.
كانت المساحة الموجودة بجانب فراي ملتوية قبل الانقسام عموديًا. ثم سارت الوسيطة العظيمة عبر هذا الصدع.
“كان هذا الرجل ، الملك ، على اتصال مع أنصاف الآلهة. لقد باع كبريائه لينقذ حياته ولم يتردد في أن يصبح كلبا “.
بالطبع ، كان من الممكن أن يؤدي هذا ببساطة إلى إطالة أمد موته. لم يكن لديه وقت يضيعه.
“إذن أنت تخطط لقتل ملك البلاد؟”
لم يعرف فراي ماذا سيقول للحظة.
“ما علاقة مكانته بقتل هذا الرجل؟”
ومع ذلك ، كان جينتا رسول أنانتا. لذلك لم يكن غريباً أن يعرف المزيد عنه.
شعر كل من الوسيطة العظيمة و مورغيد بقشعريرة عندما قال فراي هذه الكلمات. على وجه الخصوص ، شعر مورغيد بالضغط كما لو أن شخصًا ما كان يمسك بقلبه.
نظر فراي إلى القتلة المتشنجين وقال.
إذا كان فراي قد قرر القيام بذلك في وقت سابق ، لكان قد مات الآن.
“هذا جيد.”
منذ أن أصبح ملكًا ، لم يكن هناك يوم تمكن فيه من النوم بشكل مريح لأن التهديدات على حياته أحاطت به.
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها حقًا بقبضة الموت.
“أخ؟”
“لا يمكن أن يُطلق على مورغيد ملكًا صالحًا ، لكنه فعل ما هو أفضل لشعبه. إذا كشف أنصاف الآلهة عن أنيابهم ، فإن الجزيرة ستغرق في الحرب ومات كثير من الناس. هل هذا ما تريد أن يحدث؟ ”
أنشأ فراي على الفور حاجزًا.
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
ما كان يشعر به الآن هو قوة أنانتا. كانت طاقة مظلمة بشكل غريب بدت وكأنها تتسرب إلى الجلد.
“… هذه وجهة نظرك فقط.”
انهار وجه فراي مع الاستياء.
“…”
على عكس مورغيد ، لم يكن لديه أي نية لتجنيب جينتا.
لم يعرف فراي ماذا سيقول للحظة.
“آ-آه…”
ثم فجأة أطلق الصعداء.
بيهت.
“…أنت على حق. هذا مجرد وجهة نظري “.
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
في تلك اللحظة ، ظهرت كلمات أشورا في ذهنه.
هل أخفوه في أفواههم؟
لقد وصفه بالمحارب. مقاتل. وكان ذلك صحيحًا.
“لا بد لي من قتله.”
احتقر فراي أولئك الذين يتجاهلون كبريائهم لمجرد إنقاذ حياتهم. لا ، لقد تجاوزت مشاعره الازدراء البسيط وتحدت من الاشمئزاز المطلق.
‘بالتأكيد.’
لكن في النهاية ، كانت هذه مجرد وجهة نظر ذاتية.
“أخ؟”
كان مورغيد ملكًا.
عندما هدأ ، فهم فراي ما يعنيه هذا.
‘انها عملت!’
بالنسبة لمرجيد ، كانت الأشياء الأكثر أهمية هي بقاء شعبه ووطنه.
“…”
“كنت متسرعا جدا. كما قلت ، لم يكن بدون سبب “.
كانت قوة هذا الرجل غير عادية بالتأكيد. ولا حتى أفضل ساحر عرفته سيكون قادرًا على إعاقة العديد من كبار الساموراي بسهولة.
“…”
سأل مورغيد بنبرة مندهشة.
لقد صُدمت الوسيطة العظيمة حقًا عندما فكر فراي واعتذر فجأة.
لم يعرف فراي ماذا سيقول للحظة.
ثم أشار فراي إلى القتلة وقال.
“فقط اوصلني الي المقصود.”
“لقد حاولوا قتل مورغيد. يبدو أنهم تحت جينتا. أين هو؟”
ثم فجأة أطلق الصعداء.
عبس الوسيطة العظيمة.
“إبر”.
“ماذا ستفعل بالمعلومات؟”
“ما علاقة مكانته بقتل هذا الرجل؟”
“لا بد لي من قتله.”
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
على عكس مورغيد ، لم يكن لديه أي نية لتجنيب جينتا.
السائل الأرجواني يتسرب من شفتي القاتل.
” جينتا هو ملك الظلام. يُدعى ملك الموت ، القاتل الأسطوري. إنه يستمتع بهجمات التسلل ، لكن هذا لا يعني أنه ليس قوياً في المعارك المباشرة. وقبل بضع سنوات ، أصبح رسول أنانتا واكتسب القدرة على استخدام القوة الإلهية ، لذلك لا أحد يعرف مدى قوته بعد الآن “.
“لا يوجد سبب للهروب. هذه فرصة لإنهائك بيدي “.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
“المكان الذي يقيم فيه جينتا هو منطقته. بإيماءة بسيطة ، سيكون قادرًا على استدعاء مئات القتلة الذين يريدون التخلي عن حياتهم عن طيب خاطر من أجله “.
“سأقتل جينتا وأطلب من إيفان تنظيف البقية.”
“هذا جيد.”
لقد كان يتحكم في قوته ، لذلك كانوا لا يزالون واعين.
“…”
فرقعة.
لم يكن هناك أي علامة على الفخر. بقيت فراي بلا تعبير كما لو أن ما قالته للتو كان غير مهم.
“حسنًا ، أعطني دقيقة.”
ثم نظرت الوسيطة العظيمة إلى المغتالين المنهارين حول الغرفة.
بدلاً من ذلك ، بدا حزينًا بشكل لا يصدق.
‘بالتأكيد.’
“أنا- إذا مت ، هذا البلد سينتهي!”
كانت قوة هذا الرجل غير عادية بالتأكيد. ولا حتى أفضل ساحر عرفته سيكون قادرًا على إعاقة العديد من كبار الساموراي بسهولة.
نظر فراي بعيدًا عن مورغيد واقترب من القتلة.
“… أولاً ، سأرى كيف ستسير الأمور.”
ثم نظرت الوسيطة العظيمة إلى المغتالين المنهارين حول الغرفة.
إذا لم يكن قادرًا على التعامل مع جينتا ، فستتدخل. طالما كان جينتا مواطنًا في هيتومي إيكار ، فلن يؤذي الوسيطة العظيمة.
عبس الوسيطة العظيمة.
عندما أنهت حساباتها ، فتحت فمها.
تشنج القتلة المحتملين بعنف وزبدوا من الفم. ثم سقطوا على الأرض ، غير قادرين على تحريك إصبع واحد.
“يتواجد جينتا في مدينة تسمى” بيرونايا” في الجزء الشمالي من الجزيرة”.
اصطدمت المقذوفات بالحاجز ، مما أتاح له فرصة رؤية ما هي عليه.
“بيرونايا؟”
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
سأل مورغيد بنبرة مندهشة.
“… هذه وجهة نظرك فقط.”
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
عبس الوسيطة العظيمة.
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
تراجع مورغيد في ارتباك.
تنهد.
كان في ذلك الحين.
“هم… على حق. لذلك وضعت الأساس لـ جينتا لتوسيع سلطته. هوهو… ”
فرقعة.
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
تراجع مورغيد في ارتباك.
بدلاً من ذلك ، بدا حزينًا بشكل لا يصدق.
سأل مورغيد بنبرة مندهشة.
نظرت إليه الوسيطة العظيمة بنظرة حزينة.
لا يزال مورغيد يخطئ في اعتقاده أنه أنصاف الآلهة.
يمكن أن يشعر فراي بالعلاقة المعقدة في العائلة المالكة ، لكنه لم يكن ينوي التحديق أكثر من ذلك.
نظر إلى الظلام وقال. “لم أكن أعتقد أنك ستأتي إلي مباشرة.”
“سأقتل جينتا وأطلب من إيفان تنظيف البقية.”
ثم توقف فراي عن المشي.
كما قال ، لم يكن لديه وقت يضيعه.
ستتطور هذه اللامسؤولية إلى تمرد أو حرب أهلية وستسبب خوفًا كبيرًا ينتشر في جميع أنحاء البلاد.
“هل تخطط للمغادرة على الفور؟”
لماذا كان غاضبا؟
“أجل.”
لقد وصفه بالمحارب. مقاتل. وكان ذلك صحيحًا.
“المدنيون الذين ليسوا قتلة…”
“…أنت على حق. هذا مجرد وجهة نظري “.
“لن أسمح لهم بالمشاركة.”
“ماذا ستفعل بالمعلومات؟”
“حسنًا ، أعطني دقيقة.”
ترجمة : [ Yama ]
يبدو أن الوسيطة العظيمة تريد أن تقول المزيد ، لكنها في النهاية هزت رأسها وفتحت صدعًا لبيرونايا.
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
كان من السهل الوصول إلى هناك لأنها كانت تقع في أقصى شمال الجزيرة.
كما انهار مورغيد.
تاهت.
هتف مورغيد داخليًا بصوت عالٍ لهذه الحقيقة.
وصلوا إلى بيرونايا في أي وقت من الأوقات.
ترجمة : [ Yama ]
نظر فراي حوله وضيق عينيه.
عبس جينتا.
“القوة الإلهية”.
نظرت إليه الوسيطة العظيمة بنظرة حزينة.
كان فراي قادرًا على تمييز القوة الإلهية.
“كوك!”
ما كان يشعر به الآن هو قوة أنانتا. كانت طاقة مظلمة بشكل غريب بدت وكأنها تتسرب إلى الجلد.
كان صوت فراي باردًا.
شعرت وكأن رياح حارة غير مريحة. كان هذا مكانًا يهب فيه نسيم البحر باستمرار ، لكنه لم يكن يشعر بالانتعاش.
ثم شعر فراي بالحركة من السقف.
سحق.
“…”
دون تردد ، سار نحو زقاق خلفي مظلل.
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
لم يمض وقت طويل حتى تلاشت ضجيج الميناء مع الرائحة الفريدة للبحر.
“لقد حاولوا قتل مورغيد. يبدو أنهم تحت جينتا. أين هو؟”
ثم توقف فراي عن المشي.
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
نظر إلى الظلام وقال. “لم أكن أعتقد أنك ستأتي إلي مباشرة.”
تراجع مورغيد في ارتباك.
ظهر رجل في الظلام.
“لأنكم يا رفاق لا شيء بالنسبة لي.”
كان جينتا ، الرجل الذي رآه في الماضي.
سم.
لم يكن يرتدي قناعًا هذه المرة ، وبدلاً من ذلك كان يكشف عن الوجه الخالي من المكياج الذي رآه مرة أخرى في اجتماع أنصاف الآلهة.
“أ-أعني جينتا. الا تعلم؟ رسول اللورد أنانتا… ”
تحدث جينتا بصوت مغرور.
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
“لا يوجد سبب للهروب. هذه فرصة لإنهائك بيدي “.
إذا لم يكن قادرًا على التعامل مع جينتا ، فستتدخل. طالما كان جينتا مواطنًا في هيتومي إيكار ، فلن يؤذي الوسيطة العظيمة.
“لقد أحضرت الكثير من الأيدي لتحقيق هذا الهدف.”
“لا بد لي من قتله.”
عبس جينتا.
نظر فراي بعيدًا عن مورغيد واقترب من القتلة.
وقد لوحظ مرؤوسوه الذين كانوا يحيطون بهم.
“…”
“هل أتيت رغم أنك تعلم؟ ها. لقد فقدت عقلك “.
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
“انا قد جئت…”
ثم أشار فراي إلى القتلة وقال.
كان صوت فراي باردًا.
في تلك اللحظة ، ظهرت كلمات أشورا في ذهنه.
“لأنكم يا رفاق لا شيء بالنسبة لي.”
تاهت.
‘انها عملت!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
