أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
اقتربت أصوات الاحتكاك الخشن من بعيد. توقف القاطع اليافع أمام جثث الوحوش. بدأ في مضغ وابتلاع الجثث. “كاكا”. بدى أن القاطع اليافع كان يعض على عظم صلب لأنه مضغه بعنف.
كان القاطع اليافع مندهش.
كان القاطع اليافع يستخدم عظام الفريسة لشحذ أسنانه!
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
حدد دوديان موقع رأسه.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
حينها ، توقف القاطع اليافع الذي كان يأكل الجثة فجأة عن المضغ. استدار ببطء ونظر إلى المكان الذي كان يختبئ فيه دوديان. تردد ولكن بعد بضع ثوان بدأ القاطع اليافع يتحرك ببطء نحوه. رفع كل مناجله الشبيهة بالأطراف كما وقف في وضع هجومي أثناء نظره إلى مكان دوديان.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
“فجوة!”
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
تذكر الرشاقة التي أحس بها في لحظة الحياة والموت. كان الدم في جسده يغلي.
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
“هل كان … هل خطط لاستخدامي كحجر شحذ لطفله؟”
كان القاطع اليافع مندهش.
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
عرف دوديان أن هناك وحوشًا تخلصت من صغارها في الأيام الأولى. ولكن يبدو أن القاطع اتخذ نهجا آخر. كان درع تمساح الجسم المتحور قاسيًا ، لذا سيكون من الصعب على القاطع اليافع أن يمضغه في البداية. كما أن هناك بعض الوحوش شديدة السمية بالنسبة للقاطع اليافع في هذه المرحلة. لذلك كان على الصغير تجربة كل هذه الأشياء والعثور على ما هو جيد له.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
أومضت العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب منه القاطع اليافع خطوة بخطوة. كان موقفه لا يزال هو نفسه .مناجله الأمامية الشبيهة بالأطراف مرفوعة أمام جسده.
اخترق المنجل الشبيه بالذراع الجثث ولكن لم يكن هناك اي حركة.
كان القاطع اليافع في حيرة من أمره. رفع الطرف الأمامي الآخر نحو دوديان. منجله العريض و القاسي قطع بلا رحمة جتت الوحوش الأخرى التي كانت بالقرب من دوديان. كانت درجة الحرارة في الكهف منخفضة للغاية. لذلك كان المكان بارداً ولم تتعفن جثث الوحوش فعليا.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
كان دوديان مدرك أن جميع أجزاء القاطع كانت أسلحة. لم يكن يعلم ما إذا كانت مناجله مثل الأسلحة قد تلتف 180 درجة وتعكس مهاجمته ولكن الحدس أخبره أن ذلك ممكن. بمجرد تفاعل القاطع اليافع ، سيتم قطعه على الفور. كانت نتيجة هذه المعركة ملقاة في يديه في هذه اللحظة. بسبب الخوف الشديد ، انفجرت ذراعه اليسرى بأكبر قدر من القوة استخدمه في حياته. لف بشدة قدر استطاعته.
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
“هل كان … هل خطط لاستخدامي كحجر شحذ لطفله؟”
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
شعر دوديان بألم في صدره. اخترقت إحدى المناجل الحادة قليلاً في جسمه. ثقب درع الصياد بسهولة. لحسن الحظ ، كانت جثة الوحش أمامه سميكة ولم يصب بجرح عميق.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
امسك دوديان بإحكام على الخنجر كما انتظر بصبر.
استعاد القاطع اليافع المناجل الأمامية وأمسك بجسم الوحش. أراد أن يستدير مبتعدا عندما اومض ضوء فضي وانطلق نحوه.
لا تنسوا التعليقات ….
اخترق المنجل الشبيه بالذراع الجثث ولكن لم يكن هناك اي حركة.
لقد صدم القاطع اليافع لأنه لم يعتقد أن “الجثث الميتة”ستعود فجأة للحياة و تهاجمه. حاول القاطع اليافع تحريك مناجله الأمامية لحجب الضوء الفضي عن طريق جثة الوحش. ومع ذلك كان متأخرا.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
كان القاطع اليافع مندهش.
شعر دوديان بألم في صدره. اخترقت إحدى المناجل الحادة قليلاً في جسمه. ثقب درع الصياد بسهولة. لحسن الحظ ، كانت جثة الوحش أمامه سميكة ولم يصب بجرح عميق.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
كان القاطع اليافع يستخدم عظام الفريسة لشحذ أسنانه!
كان القاطع اليافع مندهش.
كان سعيدًا لأنه اختار رمي الخنجر بدلاً من طعنه بنفسه. لأنه إذا حاول الذهاب مع الخيار الثاني ، لكان من المحتمل أن يفرم الى شرائح بحلول الآن.
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
كان القاطع اليافع يستخدم عظام الفريسة لشحذ أسنانه!
احتضن دوديان رأس القاطع اليافع كما صرخ في رعب. لم يعد يعتزم أخذ الإصابات المحتملة في ذراعه اليسرى في الاعتبار. هدر كما استخدم كل ما في وسعه للوي رأس القاطع.
تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
كان دوديان مدرك أن جميع أجزاء القاطع كانت أسلحة. لم يكن يعلم ما إذا كانت مناجله مثل الأسلحة قد تلتف 180 درجة وتعكس مهاجمته ولكن الحدس أخبره أن ذلك ممكن. بمجرد تفاعل القاطع اليافع ، سيتم قطعه على الفور. كانت نتيجة هذه المعركة ملقاة في يديه في هذه اللحظة. بسبب الخوف الشديد ، انفجرت ذراعه اليسرى بأكبر قدر من القوة استخدمه في حياته. لف بشدة قدر استطاعته.
احتضن دوديان رأس القاطع اليافع كما صرخ في رعب. لم يعد يعتزم أخذ الإصابات المحتملة في ذراعه اليسرى في الاعتبار. هدر كما استخدم كل ما في وسعه للوي رأس القاطع.
كاتشا!
ناضل من أجل الحفاظ على وعيه لأنه كان يعلم أنه إذا فقد وعيه فستكون هذه هي نهايته. سرعان ما استقر الطنين في رأسه. عاد عقله واضحا مرة أخرى. ورأى جسم القاطع اليافع الصلب أمام الجثث الأخرى. ظل الدم يتدفق لأسفل من جسمه و وقف جامدا .
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
الصوت الحاد الذي كان يصدر من القاطع اليافع توقف على الفور.بووف! رش الدم كما لو كان ماء. شعر دوديان بأن جسمه أصبح خفيفًا في اللحظة التالية. حاول القاطع اليافع القاءه بعيدا في اللحظة الأخيرة ، فانفض جسده قبل وفاته. طار دوديان وسقط على الأرض. تشقلب لسبع أو ثماني مرات لتقليل الزخم و كبح جسده. ضرب جسده جدار الكهف. طرق رأسه بشدة الحجارة. أغمي عليه تقريبا .
امسك دوديان بإحكام على الخنجر كما انتظر بصبر.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
ناضل من أجل الحفاظ على وعيه لأنه كان يعلم أنه إذا فقد وعيه فستكون هذه هي نهايته. سرعان ما استقر الطنين في رأسه. عاد عقله واضحا مرة أخرى. ورأى جسم القاطع اليافع الصلب أمام الجثث الأخرى. ظل الدم يتدفق لأسفل من جسمه و وقف جامدا .
تذكر الرشاقة التي أحس بها في لحظة الحياة والموت. كان الدم في جسده يغلي.
لم يستطع دوديان إلا أن ينظر إلى العضو المثلثي في يده. كان صلبا للغاية وبه لحم طري في الداخل.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
“هل كسرت رأسه للتو؟”
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
جلس دوديان على الأرض وهو يحدق في جسم القاطع اليافع. بعد حوالي عشر ثوان فقد جسد القاطع التوازن و سقط ببطء.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
حمل دوديان رأس القاطع اليافع ونهض ببطء. رأى الدم يتدفق من رأسه بينما ظل الدم الأحمر الساطع ينهمر على الأرض.
“لقد مات …” ارتخت عضلات دوديان المتشددة. اكتملت العملية برمتها في لحظة. إذا كان ليقاتل القاطع اليافع مباشرة، فلم يكن ليفوز. كان جسده ضعيفًا وكان هناك العديد من أوجه القصور المقارنة مع القاطع اليافع. لحسن الحظ ، منح الإله البشر عقلا ذكي لتعويض ذلك.
تذكر الرشاقة التي أحس بها في لحظة الحياة والموت. كان الدم في جسده يغلي.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
ترجمة : Drake Hale
“فجوة!”
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
“يجب أن أجد فجوة!”
أومضت العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب منه القاطع اليافع خطوة بخطوة. كان موقفه لا يزال هو نفسه .مناجله الأمامية الشبيهة بالأطراف مرفوعة أمام جسده.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
نظر من أعلى إلى أسفل ، من اليسار إلى اليمين. نظر مرة أخرى لكنه لم يتمكن من العثور على أي فجوة كبيرة بما يكفي لحشر جسده. غرق قلب دوديان كما أصبح جسمه باردًا.
“فجوة!”
نهاية الفصل ….
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
لا تنسوا التعليقات ….
أومضت العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب منه القاطع اليافع خطوة بخطوة. كان موقفه لا يزال هو نفسه .مناجله الأمامية الشبيهة بالأطراف مرفوعة أمام جسده.
ترجمة : Drake Hale
امسك دوديان بإحكام على الخنجر كما انتظر بصبر.
كان القاطع اليافع يستخدم عظام الفريسة لشحذ أسنانه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
