استمع دوديان بعناية إلى الصوت.
سرعان ما توقف الصوت الحاد كما ترددت أصوات الصخور الساقطة من الاعلى.
كاشا ~
تردد صدى الاحتكاك من الجدار الصخري للمخرج. سمع دوديان الالتفات والانعطافات كنداء حاد مليء بالإثارة.
أصبح صوت التصدع الهش أكثر علوا.
الفصل 1 …
في نفس الوقت ، كسر الصمت في الكهف عن طريق صوت احتكاك خشن كان أكثر علوا وحيوية من الصوت الأول. أصيب دوديان بالذعر كما علم أن “القاطع” كان يتحرك. أما صوت التصدع السابق.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
علاوة على ذلك ، فإن فترة نمو ونضج القاطع سريعة للغاية. سوف يستغرق الأمر عامين أو ثلاثة حتى ينضج تمامًا. سيصل إلى ذروة قدراته القتالية ويصبح وحشا من المستوى 68 في مثل هذا الوقت القصير. سيجتاح كل شيء ويقف على قمة! وضع التقييم وفقًا للحكم المسبق العام داخل الجدار. لذلك لم يكن دقيقا تماما. لكن ازالة مستوى أو اضافة اثنين ، لن تحدث فرقا كبير.
ارتجف الكهف قليلاً كما بدى أن “القاطع” يزحف. توقف الصوت الهش الصادر عن التصدع ولكن ظهر صوت حاد يشبه صوت الصياح. كان لديه إحساس ضعيف وغير ناضج.
علاوة على ذلك ، فإن فترة نمو ونضج القاطع سريعة للغاية. سوف يستغرق الأمر عامين أو ثلاثة حتى ينضج تمامًا. سيصل إلى ذروة قدراته القتالية ويصبح وحشا من المستوى 68 في مثل هذا الوقت القصير. سيجتاح كل شيء ويقف على قمة! وضع التقييم وفقًا للحكم المسبق العام داخل الجدار. لذلك لم يكن دقيقا تماما. لكن ازالة مستوى أو اضافة اثنين ، لن تحدث فرقا كبير.
استلقى بصمت على جسد الوحوش. ربما كان موته قريبًا ولكن التأمل الذي خاضه للتو جعله “ينمو”. لم يفكر قط بمثل هذه الأشياء.
غرق عقل دوديان. كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا ، فقد وُلد صغير جديد.
كاشا ، كاشا.
بعد حوالي سبع أو ثماني ساعات ، تردد إيقاع الأكل مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن القاطع اليافع يتناول وجبة لذيذة مليئة بالعصارة.
انكمش جسده إلى أعمق جزء كما شعر بخطر قوي.
حينها بدأ يسمع أصوات العض والمضغ والبلع يتردد صداها من مكان ابعد قليلا. من الأصوات ، أدرك دوديان أنه كان “القاطع” المولود حديثًا يأكل.
اخمض الأمل الوحيد في قلبه عندما فكر في الوضع. ربما لا يحتاج “القاطع” إلى تخزين الطعام. بسبب هيكل جسمه على الأرجح لن يخاف من موسم الثلج الاسود. كانت معظم الوحوش تدخل أعشاشها وتنتظر مرور فصل الشتاء في سبات عميق لذلك ستكون هناك أنشطة أقل. ولكن مع قدراته ، يمكن “للقاطع” بسهولة اصطياد الكثير من الطعام. لا يحتاج لتناول الطعام مقدمًا لتمرير موسم الثلج الأسود.
توقف الاحتكاك الخشن لفترة من الوقت وتوغل الكهف في صمت قاتل.
كاشا ، كاشا.
كان هذا هو الفرق بين الوحوش العادية والوحوش القوية. كانت المنطقة بأكملها أرض صيدها وجميع الوحوش لم تكن أكثر أو اقل من طعام !
الفصل 1 …
سرعان ما هدأت أصوات سقوط الصخور. وتلاشت الاهتزازات الضخمة تدريجياً بعيدا.
على ما يبدو تم تخزين هذه الوحوش التي أمسك بها لأطفاله حديثي الولادة.
كاشا ، كاشا.
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه في حوالي نصف شهر ، سيصبح هذا القاطع المولود حديثًا وحشًا من المستوى 23. وسيصبح قادرا على الاعتماد على المزايا الفريدة لجسمه للصيد أي شيء دون المستوى 30 دون ضبط نفس. سيقطع الرؤوس ويقتل مثل سكين يخترق الزبد!
ترددت أصوات المضغ والبلع بشكل ثابت في أذن دوديان. بدى أن القاطع المولود حديثًا كان جائعًا جدًا من صوت اكله.
بعد ذلك ، سمع دوديان أصوات الاحتكاك تتردد من الجدران. كان القاطع عائدا لشحذ شفراته. أومضت البرودة في عيون دوديان كما أمسك بالخنجر على خصره.
كان وجه دوديان قاتمًا: “كم سيستغرق الأمر للوصول الي؟”
كاشا ، كاشا.
كان وجه دوديان قاتمًا: “كم سيستغرق الأمر للوصول الي؟”
أكل القاطع حديث الولادة لمدة عشر دقائق وتوقف. سمع دوديان صوت اهتزاز خافة قادم من الجدار المجاور له. كان القاطع المولود حديثًا يمارس أنشطة “ما بعد العشاء”.
ترجمة : Drake Hale
استمر دوديان في حشر نفسه داخل جتت الوحوش كما فكر في السجلات من ‘أطلس’:
“وحش أسطوري … …” كان قلب دوديان موجوعا. كان هذا مجرد قاطع يافع في طور اليرقة. حتى لو لم يكن مستواه 23 ولكن بالقرب منه. كانت فترة النمو المبكرة سريعة جدًا بالنسبة للقاطع. ستستغرق نصف شهر. بحلول ذلك الوقت تصبح العظام والمناجل صلبة تمامًا. جلده يصبح قابلا للمقارنة بالفولاذ. وتصبح المناجل أكثر حدة من السيوف.
اخمض الأمل الوحيد في قلبه عندما فكر في الوضع. ربما لا يحتاج “القاطع” إلى تخزين الطعام. بسبب هيكل جسمه على الأرجح لن يخاف من موسم الثلج الاسود. كانت معظم الوحوش تدخل أعشاشها وتنتظر مرور فصل الشتاء في سبات عميق لذلك ستكون هناك أنشطة أقل. ولكن مع قدراته ، يمكن “للقاطع” بسهولة اصطياد الكثير من الطعام. لا يحتاج لتناول الطعام مقدمًا لتمرير موسم الثلج الأسود.
كان القاطع اليافع في طور اليرقة وحشا من المستوى 23. يمكن أن تقطع شفراته الغالبية العظمى من الوحوش التي تقل عن المستوى 30. عدواني بطبيعته وذو قوة هجومية عظيمة.
عض بلطف لحم ودم وحش بالقرب منه. مضغ ببطء وابتلع اللحم. كان دوديان يحاول استعادة قوته. لم يهتم بما إذا كان جسم هذا الوحش مصاب بفيروس أو إشعاع أو سم آخر. طالما استطاع استعادة قوته قليلاً ، فان الأمر أفضل بكثير من القتال مثل رجل ميت. علاوة على ذلك ، سيكون من المريح بالنسبة له أن يسمم مباشرة على أن يموت على يد القاطع اليافع.
لكن صوت المضغ توقف. بدى أن الرجل الصغير أكل بما فيه الكفاية.
“وحش أسطوري … …” كان قلب دوديان موجوعا. كان هذا مجرد قاطع يافع في طور اليرقة. حتى لو لم يكن مستواه 23 ولكن بالقرب منه. كانت فترة النمو المبكرة سريعة جدًا بالنسبة للقاطع. ستستغرق نصف شهر. بحلول ذلك الوقت تصبح العظام والمناجل صلبة تمامًا. جلده يصبح قابلا للمقارنة بالفولاذ. وتصبح المناجل أكثر حدة من السيوف.
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه في حوالي نصف شهر ، سيصبح هذا القاطع المولود حديثًا وحشًا من المستوى 23. وسيصبح قادرا على الاعتماد على المزايا الفريدة لجسمه للصيد أي شيء دون المستوى 30 دون ضبط نفس. سيقطع الرؤوس ويقتل مثل سكين يخترق الزبد!
علاوة على ذلك ، فإن فترة نمو ونضج القاطع سريعة للغاية. سوف يستغرق الأمر عامين أو ثلاثة حتى ينضج تمامًا. سيصل إلى ذروة قدراته القتالية ويصبح وحشا من المستوى 68 في مثل هذا الوقت القصير. سيجتاح كل شيء ويقف على قمة! وضع التقييم وفقًا للحكم المسبق العام داخل الجدار. لذلك لم يكن دقيقا تماما. لكن ازالة مستوى أو اضافة اثنين ، لن تحدث فرقا كبير.
علاوة على ذلك ، فإن فترة نمو ونضج القاطع سريعة للغاية. سوف يستغرق الأمر عامين أو ثلاثة حتى ينضج تمامًا. سيصل إلى ذروة قدراته القتالية ويصبح وحشا من المستوى 68 في مثل هذا الوقت القصير. سيجتاح كل شيء ويقف على قمة! وضع التقييم وفقًا للحكم المسبق العام داخل الجدار. لذلك لم يكن دقيقا تماما. لكن ازالة مستوى أو اضافة اثنين ، لن تحدث فرقا كبير.
هذه المرة صدى صوت المضغ من مكان قريب جدًا من دوديان. كلما استمر بالأكل كلما اقترب الصوت من مكان دوديان. شعر تدريجيا أن المسافة تقلصت لدرجة أنه اضطر إلى فعل شيء ما. لمست يده بهدوء الخنجر على خصره. كان مستعدًا للهجوم. كان دوديان ليتركه يعاني حتى لو مات أثناء ذلك.
حتى لو كان مستوى 60 ، فلن تكون هناك فرصة لدوديان إذا كان ليواجه مناجل القاطع!
التجارب التي كان يجريها القاطع المولود حديثًا ، لم تدم طويلًا. لم يعرف دوديان ما إذا كان القاطع الصغير متعبا أو مل. ومع ذلك ، فقد ترددت أصوات الأكل والمضغ مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يكن يلتهم الطعام بوحشية. كان سيأكل ويتوقف لفترة من الوقت. كان دوديان يسمع أصوات الاحتكاك تصدر من الجدران. تكهن دوديان بأنه كان يشحذ شفراته من خلال استخدام الجدران.
هذه المرة صدى صوت المضغ من مكان قريب جدًا من دوديان. كلما استمر بالأكل كلما اقترب الصوت من مكان دوديان. شعر تدريجيا أن المسافة تقلصت لدرجة أنه اضطر إلى فعل شيء ما. لمست يده بهدوء الخنجر على خصره. كان مستعدًا للهجوم. كان دوديان ليتركه يعاني حتى لو مات أثناء ذلك.
كانت الإثارة تملأ قلبه وهو يفكر في الأمر. كان من المحتمل أن القاطع كان نائماً في الكهف ليس لأنه كان متعباً ولكنه كان يقوم بحساب احتياجات أطفاله المستقبليين. الآن ولد الطفل الأول وخرج للصيد. لأن وحوش القاطع مختلفة عن البشر حيث يحتاج المولود الجديد إلى الكثير من الطعام لتناوله. كمية الطعام التي استهلكت سابقًا لم تكن كافية للقاطع المولود حديثا لتقوية شفراته.
فهم دوديان الفرق بين البشر والوحوش. يحتاج البشر وقت للتعلم. في بعض الأحيان قد يستغرق الأمر أجيال من المعرفة لتنقل بحيث يمكن رؤية نوع من التغيير. علاوة على ذلك فإن البشر حيوانات اجتماعية. ومع ذلك فإن الوحوش ورثت كل شيء. لا سيما تلك مثل القاطع حديث الولادة الذي كان ليرهب الوحوش ويشرع في الصيد في غضون أشهر. حتى الذئب العادي الذي عاش في قطيع يعرف كيف يعض لحظة ولادته.
استمع دوديان إلى أصوات الحركة. هل هذا يعني أن “القاطع” خرج للصيد؟
سرعان ما هدأت أصوات سقوط الصخور. وتلاشت الاهتزازات الضخمة تدريجياً بعيدا.
استلقى بصمت على جسد الوحوش. ربما كان موته قريبًا ولكن التأمل الذي خاضه للتو جعله “ينمو”. لم يفكر قط بمثل هذه الأشياء.
كان هناك بصيص أمل جديد في قلب دوديان. طالما لم يتم سد الكهف فإن هناك فرصة له للعيش والبقاء على قيد الحياة.
توقف الاحتكاك الخشن لفترة من الوقت وتوغل الكهف في صمت قاتل.
انكمش جسده إلى أعمق جزء كما شعر بخطر قوي.
عض بلطف لحم ودم وحش بالقرب منه. مضغ ببطء وابتلع اللحم. كان دوديان يحاول استعادة قوته. لم يهتم بما إذا كان جسم هذا الوحش مصاب بفيروس أو إشعاع أو سم آخر. طالما استطاع استعادة قوته قليلاً ، فان الأمر أفضل بكثير من القتال مثل رجل ميت. علاوة على ذلك ، سيكون من المريح بالنسبة له أن يسمم مباشرة على أن يموت على يد القاطع اليافع.
بعد حوالي سبع أو ثماني ساعات ، تردد إيقاع الأكل مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن القاطع اليافع يتناول وجبة لذيذة مليئة بالعصارة.
بعد ذلك ، سمع دوديان أصوات الاحتكاك تتردد من الجدران. كان القاطع عائدا لشحذ شفراته. أومضت البرودة في عيون دوديان كما أمسك بالخنجر على خصره.
هذه المرة صدى صوت المضغ من مكان قريب جدًا من دوديان. كلما استمر بالأكل كلما اقترب الصوت من مكان دوديان. شعر تدريجيا أن المسافة تقلصت لدرجة أنه اضطر إلى فعل شيء ما. لمست يده بهدوء الخنجر على خصره. كان مستعدًا للهجوم. كان دوديان ليتركه يعاني حتى لو مات أثناء ذلك.
فهم دوديان الفرق بين البشر والوحوش. يحتاج البشر وقت للتعلم. في بعض الأحيان قد يستغرق الأمر أجيال من المعرفة لتنقل بحيث يمكن رؤية نوع من التغيير. علاوة على ذلك فإن البشر حيوانات اجتماعية. ومع ذلك فإن الوحوش ورثت كل شيء. لا سيما تلك مثل القاطع حديث الولادة الذي كان ليرهب الوحوش ويشرع في الصيد في غضون أشهر. حتى الذئب العادي الذي عاش في قطيع يعرف كيف يعض لحظة ولادته.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
لكن صوت المضغ توقف. بدى أن الرجل الصغير أكل بما فيه الكفاية.
كان هذا هو الفرق بين الوحوش العادية والوحوش القوية. كانت المنطقة بأكملها أرض صيدها وجميع الوحوش لم تكن أكثر أو اقل من طعام !
شعر دوديان بالارتياح لكن لم يكن هناك فرح في قلبه. عاجلاً أم آجلاً ، سيأتي دوره.
في نفس الوقت ، كسر الصمت في الكهف عن طريق صوت احتكاك خشن كان أكثر علوا وحيوية من الصوت الأول. أصيب دوديان بالذعر كما علم أن “القاطع” كان يتحرك. أما صوت التصدع السابق.
عض بلطف لحم ودم وحش بالقرب منه. مضغ ببطء وابتلع اللحم. كان دوديان يحاول استعادة قوته. لم يهتم بما إذا كان جسم هذا الوحش مصاب بفيروس أو إشعاع أو سم آخر. طالما استطاع استعادة قوته قليلاً ، فان الأمر أفضل بكثير من القتال مثل رجل ميت. علاوة على ذلك ، سيكون من المريح بالنسبة له أن يسمم مباشرة على أن يموت على يد القاطع اليافع.
تردد صدى الاحتكاك من الجدار الصخري للمخرج. سمع دوديان الالتفات والانعطافات كنداء حاد مليء بالإثارة.
استمع دوديان إلى أصوات الحركة. هل هذا يعني أن “القاطع” خرج للصيد؟
استلقى بصمت على جسد الوحوش. ربما كان موته قريبًا ولكن التأمل الذي خاضه للتو جعله “ينمو”. لم يفكر قط بمثل هذه الأشياء.
كانت الإثارة تملأ قلبه وهو يفكر في الأمر. كان من المحتمل أن القاطع كان نائماً في الكهف ليس لأنه كان متعباً ولكنه كان يقوم بحساب احتياجات أطفاله المستقبليين. الآن ولد الطفل الأول وخرج للصيد. لأن وحوش القاطع مختلفة عن البشر حيث يحتاج المولود الجديد إلى الكثير من الطعام لتناوله. كمية الطعام التي استهلكت سابقًا لم تكن كافية للقاطع المولود حديثا لتقوية شفراته.
وفقا لتخمين دوديان فإن القاطع قد غادر الكهف وترك فرصة صارخة بعد رحيله.
كانت الإثارة تملأ قلبه وهو يفكر في الأمر. كان من المحتمل أن القاطع كان نائماً في الكهف ليس لأنه كان متعباً ولكنه كان يقوم بحساب احتياجات أطفاله المستقبليين. الآن ولد الطفل الأول وخرج للصيد. لأن وحوش القاطع مختلفة عن البشر حيث يحتاج المولود الجديد إلى الكثير من الطعام لتناوله. كمية الطعام التي استهلكت سابقًا لم تكن كافية للقاطع المولود حديثا لتقوية شفراته.
هل أخذ طفله لخوض تجارب الحياة؟
كان وجه دوديان قاتمًا: “كم سيستغرق الأمر للوصول الي؟”
كان هناك بصيص أمل جديد في قلب دوديان. طالما لم يتم سد الكهف فإن هناك فرصة له للعيش والبقاء على قيد الحياة.
فهم دوديان الفرق بين البشر والوحوش. يحتاج البشر وقت للتعلم. في بعض الأحيان قد يستغرق الأمر أجيال من المعرفة لتنقل بحيث يمكن رؤية نوع من التغيير. علاوة على ذلك فإن البشر حيوانات اجتماعية. ومع ذلك فإن الوحوش ورثت كل شيء. لا سيما تلك مثل القاطع حديث الولادة الذي كان ليرهب الوحوش ويشرع في الصيد في غضون أشهر. حتى الذئب العادي الذي عاش في قطيع يعرف كيف يعض لحظة ولادته.
غرق عقل دوديان. كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا ، فقد وُلد صغير جديد.
سرعان ما توقف الصوت الحاد كما ترددت أصوات الصخور الساقطة من الاعلى.
بعد حوالي سبع أو ثماني ساعات ، تردد إيقاع الأكل مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن القاطع اليافع يتناول وجبة لذيذة مليئة بالعصارة.
كان وجه دوديان قاتمًا: “كم سيستغرق الأمر للوصول الي؟”
هدأ دوديان. القاطع الشاب لم يذهب بعيدا. عرف دوديان أنه يأمل في المستحيل.
بعد حوالي سبع أو ثماني ساعات ، تردد إيقاع الأكل مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن القاطع اليافع يتناول وجبة لذيذة مليئة بالعصارة.
كاشا ، كاشا.
“ومع ذلك ، لا تزال هذه فرصة نادرة. على الأقل هذا هو الوضع السماوي. على الرغم من أنني في النهاية قد أقتل على يد القاطع اليافع، لكن على الأقل ستكون هناك فرصة جيدة للقتال مع القاطع الشاب … “همس دوديان.
سرعان ما هدأت أصوات سقوط الصخور. وتلاشت الاهتزازات الضخمة تدريجياً بعيدا.
استمر دوديان في حشر نفسه داخل جتت الوحوش كما فكر في السجلات من ‘أطلس’:
بعد ذلك ، سمع دوديان أصوات الاحتكاك تتردد من الجدران. كان القاطع عائدا لشحذ شفراته. أومضت البرودة في عيون دوديان كما أمسك بالخنجر على خصره.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
نهاية الفصل …
بعد ذلك ، سمع دوديان أصوات الاحتكاك تتردد من الجدران. كان القاطع عائدا لشحذ شفراته. أومضت البرودة في عيون دوديان كما أمسك بالخنجر على خصره.
الفصل 1 …
ترجمة : Drake Hale
على ما يبدو تم تخزين هذه الوحوش التي أمسك بها لأطفاله حديثي الولادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
