وعاء من العزلة (1)
وعاء من العزلة (1)
[حقا انت لم تتغير. دعني أخبرك] تكلم سيمي. سمح صمت ثيودور بالرد، لذا أوضح سيمي [هذا مكان جيد للاستقرار. إنه منفصل تمامًا عن العالم، لذلك يمكنني التصرف بشكل مستقل. ومع ذلك هذا لا يعني أنه يمكنني التصرف ضدك لذلك لا داعي للقلق.]
‘الطريق الى الجحيم’
[هل من المقبول أن تقول هذه الهيئة شيئًا؟]
هذه الكلمات ستبرز في عقول البشر والوحوش لحظة دخولهم.
كان هذا منطقيا. إذا تم تدمير هذا الجناح قد يلوث الملوث الهواء وينتشر السم في جميع أنحاء جبال بايكون. اقتنع ثيودور بالكلمات وأقنع ملكة النمور “في كل الأحوال، علينا أن ندخل المركز لتدمير هذا المكان. حتى ذلك الحين ركزا على البحث”
دخلت رائحة الدم أنوفهم وكان هناك لحم مكان خطو أقدامهم. لم يكن هناك أي تهوية في هذا المكان، لذلك كان الهواء الفاسد ميسّمًا ضبابيًا. بأخذ نفس مرة واحدة من شأنه أن يجعل العصارة المعدية ترتفع في أفواههم.
كان أشبه بحيوان يحمى صفات حيوانات مختلفة.
حالما عرف ثيودور بالوضع قام بسرعة بتطهير الجو المحيط بالريح.
‘الطريق الى الجحيم’
‘انفخ’
كانوا نصف الوحوش ونصف البشر الذين كانت أعينهم تحترق بجنون. كانت هناك ذيول تبرز من خلفها أو مخالبها القادمة من عظام الخدين التي مزقت في وجنتيهما وتسببت في جروح.
تم دفع مستنقع الضباب بعيدا، وأخذت الروحان نفسا عميقا. لقد تأثروا أكثر من غيرهم حيث اعتادوا على الهواء النقي في جبال بايكون. مزقت مخالب الملك النمر في الهواء بينما كانت تتطلع إلى السماء السوداء.”اللعنة، ما هذا المكان؟ أشعر وكأن أنفي سيسقط إذا بقيت هنا لمدة نصف يوم.
بالكاد قبلت ملكة النمور بالأمر. ثم تحرك ذيلها المخطط بقلق مما جعل ملكة النمور لا تبدو مختلفة عن القطة. بتذكر ثيودور لذلك قال ‘أليس النمر نوعًا من القطط؟’ لا يمكنه الا ان يضحك. ربما كان قد ربت على رأسها إذا لم تكن كبيرة.
رفع الدب الأبيض التربة السوداء وفتح فمه، “إنه ليس مكانًا يمكن صنعه بشكل طبيعي. هذه الأرض السامة لها فعاليتها الخاصة، ولا يوجد شيء هنا ولكن هناك حقد ينشر الموت”
كانت هنالك صرخة فظيعة. كان عويلا وصراخًا قاتلاً. جنبا إلى جنب مع هذه الأصوات بدأت الأشكال غير المعروفة تظهر في كل مكان. أصبحت السماء مظلمتين، مما يعني أن ثيودور لم يرَ شيئًا سوى شكل ضبابي عندما نظر إليهم.
“لذلك، دعونا نمزقه! لماذا وصلنا إلى هذا المكان الفاسد؟”
هل الفضاء مشوه …؟ أم أنه حقل اختلاف جزئي؟ في كلتا الحالتين، هذه خدعة تظهر في الزمن القديم” في وقت سيمي كان هناك عدد قليل من الناس الذين يمكن أن تفعل مثل هذه الحيلة.
“لا تكوني متسرعة جدًا. إذا كان سبب التلوث ضمن هذا الحاجز، فنحن بحاجة إلى إزالة السبب قبل تدميره”
‘الطريق الى الجحيم’
كان هذا منطقيا. إذا تم تدمير هذا الجناح قد يلوث الملوث الهواء وينتشر السم في جميع أنحاء جبال بايكون. اقتنع ثيودور بالكلمات وأقنع ملكة النمور “في كل الأحوال، علينا أن ندخل المركز لتدمير هذا المكان. حتى ذلك الحين ركزا على البحث”
بالكاد قبلت ملكة النمور بالأمر. ثم تحرك ذيلها المخطط بقلق مما جعل ملكة النمور لا تبدو مختلفة عن القطة. بتذكر ثيودور لذلك قال ‘أليس النمر نوعًا من القطط؟’ لا يمكنه الا ان يضحك. ربما كان قد ربت على رأسها إذا لم تكن كبيرة.
“… تش، افعل ما تريد! يتوافق الذكور دائمًا مع بعضهم البعض”
‘آه’ فهم ثيودور أخيراً معنى كلمات سيمي.
“شكرا لك”
هل الفضاء مشوه …؟ أم أنه حقل اختلاف جزئي؟ في كلتا الحالتين، هذه خدعة تظهر في الزمن القديم” في وقت سيمي كان هناك عدد قليل من الناس الذين يمكن أن تفعل مثل هذه الحيلة.
بالكاد قبلت ملكة النمور بالأمر. ثم تحرك ذيلها المخطط بقلق مما جعل ملكة النمور لا تبدو مختلفة عن القطة. بتذكر ثيودور لذلك قال ‘أليس النمر نوعًا من القطط؟’ لا يمكنه الا ان يضحك. ربما كان قد ربت على رأسها إذا لم تكن كبيرة.
بالكاد قبلت ملكة النمور بالأمر. ثم تحرك ذيلها المخطط بقلق مما جعل ملكة النمور لا تبدو مختلفة عن القطة. بتذكر ثيودور لذلك قال ‘أليس النمر نوعًا من القطط؟’ لا يمكنه الا ان يضحك. ربما كان قد ربت على رأسها إذا لم تكن كبيرة.
تقدم ثلاثتهم. أخذ ثيودور زمام المبادرة لتنقية الهواء ، تليها الأرواح. عادة، لم يكن من الحكمة أن يكون السحرة في المقدمة، ولكن لم تكن مشكلة بالنسبة لثيودور الذي كان بارعاً في القتال عن قرب.
هذه الكلمات ستبرز في عقول البشر والوحوش لحظة دخولهم.
بعد أن اتجه مدة 10 دقائق في اتجاه واحد، أدرك ثيودور أن الفضاء مشوه.
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان أرجو أنكم قد استمتعتم?
هل الفضاء مشوه …؟ أم أنه حقل اختلاف جزئي؟ في كلتا الحالتين، هذه خدعة تظهر في الزمن القديم” في وقت سيمي كان هناك عدد قليل من الناس الذين يمكن أن تفعل مثل هذه الحيلة.
كوااااك-!
نشر ثيودور باستمرار قوته السحرية لاستكشاف عدة كيلومترات في نفس الوقت.
قام ثيودور بالتحقيق سريعا في بعض الجثث بينما كان يعجب بمهارات ملكة النمور في القتال. ربما تم تحطيم الوحوش مثل الفزاعات لكنهم لم يكونوا خصومًا ضعيفين. كان جلدهم مادة غير معروفة أصعب من الفولاذ وكان لديهم قدرة تعافي رائعة.
“إنشاء مساحة مستقلة ثم وضع عدد كبير من المخلوقات داخلها… هذا هو أسلوب قرأت عنه في مكان ما. انها… إنشاء جيش.
‘سحر العيون. لا، عيون الثعابين …؟’
[هل من المقبول أن تقول هذه الهيئة شيئًا؟]
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
“ايك!” ثيئودور فاجأه الصوت المفاجئ وتوقف، مما تسبب في الروحين خلفه للنظر حولهم. رفع كفاه لتهدئة نفسه وحول وعيه للتركيز داخل نفسه. الصوت لم يكن من الشراهة. لا، بل كان صاحب هذا الصوت الساخر والمحايد ―
كان أشبه بحيوان يحمى صفات حيوانات مختلفة.
“كيف خرجت ، سيمي؟”
[أنت تعرف بالأمر؟ لا يجب أن تكون حشرات. إنه فعال، لذلك لا يهم إذا كان مخلوقًا سامًا مثل الضفدع أو الثعبان. علاوة على ذلك، هذا الفضاء أكثر فظاعة.]
كان آبي لا سيمي، الشامان العظيم الذي كان رائدا في نظام فن اونميودو. على عكس لي يونسونغ، كانت علاقة ثيودور بسيمي علاقة رقيقة، فكيف كان يتفشى داخل الشراهة؟
كان هذا العالم يتحكم فيه “العزلة”. الضعفاء كانوا يأكلون من قبل الأقوياء. تكررت هذه الدورة حتى يكون هناك مخلوق واحد سيغادر بأكل الباقين. إذا كان الأمر كذلك فسيكون من الطبيعي أن يحفز الشخص وراء هذا الجوع والقدرة على التعرف على مواقف كل منهما.
[لا تعامل شخصًا مثل الصرصور. هذا سيمي غير طيب القلب إلى حد ما.]
قيل أن الشخص لا يستطيع أن يتحرك إذا كانت الأفعى تحدق بهم. كان هذا اختلافًا في التعويذة التقليدية التي استخدمها الشامانيون “عيون الأفعى”. سيتم تجميد الشخص العادي ولا يمكن تحريك أقدامهم. إذا كان شديدًا، فسيجد صعوبة في التنفس.
“كيف تقول مثل هذه الأشياء؟”
“العزلة؟”
[حقا انت لم تتغير. دعني أخبرك] تكلم سيمي. سمح صمت ثيودور بالرد، لذا أوضح سيمي [هذا مكان جيد للاستقرار. إنه منفصل تمامًا عن العالم، لذلك يمكنني التصرف بشكل مستقل. ومع ذلك هذا لا يعني أنه يمكنني التصرف ضدك لذلك لا داعي للقلق.]
كانت كلمة في ذكريات ثيودور. كان قد قرأ بعض الأسطر عنه في كتاب عن الشامانية من عائلة بايك. تذكر ثيودور على عجل محتوياتها وسأل “أليس من الجرئة أن توضع الحشرات في خلق السم؟”
‘…أفهم هذا’
كان آبي لا سيمي، الشامان العظيم الذي كان رائدا في نظام فن اونميودو. على عكس لي يونسونغ، كانت علاقة ثيودور بسيمي علاقة رقيقة، فكيف كان يتفشى داخل الشراهة؟
[بالمناسبة، هو جيد الصنع. بين تلاميذي ليس هناك الكثير ممن تعلّموا صنع هذا النوع من الأجنحة داخل الجدران. انها ليست جيدة مثل خاصتي ولكن لا يزال جيد جدا من بام به به.]
تقدم ثلاثتهم. أخذ ثيودور زمام المبادرة لتنقية الهواء ، تليها الأرواح. عادة، لم يكن من الحكمة أن يكون السحرة في المقدمة، ولكن لم تكن مشكلة بالنسبة لثيودور الذي كان بارعاً في القتال عن قرب.
أبعد سيمي مخاوف ثيودور واستعار عينيه للنظر حولهما، مشيدا بقدرات الشامان الذي صنع هذا المكان. كان صنع هذه المساحة مهارة استثنائية. ومع ذلك ، أشاد سيمي بنفسه أكثر.
كيااااك!
[هذا هو “وعاء من العزلة”]
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
“العزلة؟”
كانت هنالك صرخة فظيعة. كان عويلا وصراخًا قاتلاً. جنبا إلى جنب مع هذه الأصوات بدأت الأشكال غير المعروفة تظهر في كل مكان. أصبحت السماء مظلمتين، مما يعني أن ثيودور لم يرَ شيئًا سوى شكل ضبابي عندما نظر إليهم.
كانت كلمة في ذكريات ثيودور. كان قد قرأ بعض الأسطر عنه في كتاب عن الشامانية من عائلة بايك. تذكر ثيودور على عجل محتوياتها وسأل “أليس من الجرئة أن توضع الحشرات في خلق السم؟”
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
[أنت تعرف بالأمر؟ لا يجب أن تكون حشرات. إنه فعال، لذلك لا يهم إذا كان مخلوقًا سامًا مثل الضفدع أو الثعبان. علاوة على ذلك، هذا الفضاء أكثر فظاعة.]
[إنه ليس مجرد سم. أولئك من في هذا الجناح يذبحون بعضهم البعض للحصول على السلطة. قد تكون هذه الفكرة جديدة لكن قد يولد مسلخ مخبول بالدم؟]
“أكثر فظاعة؟”
‘…ما الأمر؟’
[إنه ليس مجرد سم. أولئك من في هذا الجناح يذبحون بعضهم البعض للحصول على السلطة. قد تكون هذه الفكرة جديدة لكن قد يولد مسلخ مخبول بالدم؟]
“إخفاقات؟ الشهوة لا تنجب دائما الأطفال الطيبين؟”
التفسير اللامبالي كان فظيعًا. كان الذبح المثقل بالدم أسوأ من الشيطان الذي تجنب القتل. بالإضافة إلى ذلك قال إن هذا الفضاء لا يحتوي فقط على السم. لذا فإن الجسد الذي رآه عندما جاء لأول مرة كان بقايا مخلوقات حية… كان ثيودور على وشك أن يسأل سايمي عن ذلك ، عندما ظهرت الإجابة.
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
كوااااك-!
[ هوو، إن الأمر منطقي بطرق عديدة.]
كانت هنالك صرخة فظيعة. كان عويلا وصراخًا قاتلاً. جنبا إلى جنب مع هذه الأصوات بدأت الأشكال غير المعروفة تظهر في كل مكان. أصبحت السماء مظلمتين، مما يعني أن ثيودور لم يرَ شيئًا سوى شكل ضبابي عندما نظر إليهم.
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
“… هؤلاء الأوغاد، ما هم؟”
كوااااك-!
ومع ذلك كانت عيون الوحوش مختلفة. اصيبت ملكة النمور بالغثيان عند رؤية مظهرهم الرهيب وأظهرت مخالبها العشرة. لم يستجب الدب الأبيض بقدر ما استجاب ملكة النمور لكنه ما زال يرتجف “أمور فظيعة!”
“إخفاقات؟ الشهوة لا تنجب دائما الأطفال الطيبين؟”
كانوا نصف الوحوش ونصف البشر الذين كانت أعينهم تحترق بجنون. كانت هناك ذيول تبرز من خلفها أو مخالبها القادمة من عظام الخدين التي مزقت في وجنتيهما وتسببت في جروح.
وكان الوجود يقترب منهم على بعد مئات الأمتار. ثم حدثت بعض التغييرات في ملكة النمور والدب الأبيض.
كان أشبه بحيوان يحمى صفات حيوانات مختلفة.
الآن، توفي عدد كبير من الضعفاء بأيدي ملكة النمور. لم يكن هناك طريقة أن مخلوق قوي يعاني من الجوع لن يتعرف على هذا الوضع!
كيااااك!
التفسير اللامبالي كان فظيعًا. كان الذبح المثقل بالدم أسوأ من الشيطان الذي تجنب القتل. بالإضافة إلى ذلك قال إن هذا الفضاء لا يحتوي فقط على السم. لذا فإن الجسد الذي رآه عندما جاء لأول مرة كان بقايا مخلوقات حية… كان ثيودور على وشك أن يسأل سايمي عن ذلك ، عندما ظهرت الإجابة.
كانت مخلوقات تتحرك على أربعة أرجل مثل النمر. على عكس مظهرها القبيح كانت سرعتها مماثلة لمستخدم الهالة، وكانت أسنانها المكشوفة أكثر وضوحًا من الشفرات الفولاذية. ومع ذلك فقداختاروا الخصم الخطأ هذه المرة.
[أنت تعرف بالأمر؟ لا يجب أن تكون حشرات. إنه فعال، لذلك لا يهم إذا كان مخلوقًا سامًا مثل الضفدع أو الثعبان. علاوة على ذلك، هذا الفضاء أكثر فظاعة.]
كوانغ!
بعد أن اتجه مدة 10 دقائق في اتجاه واحد، أدرك ثيودور أن الفضاء مشوه.
قبضة تشبه المطرقة ضربت رأس المخلوق. انفجرت مادة الدماغ وسقط الوحش الذي فقد رأسه للتو على الأرض. نظرت نلكة النمور إلى المادة التي تغطي قبضتها وهدرت في غضب ” كيهو! هذه القمامة تتجرأ على لمس بشرتي!”
‘…أفهم هذا’
هل فهموا كلماتها حتى؟ لقد تركت كلمة وجود مخيف وسقطت مباشرة في حشود الوحوش. ألقيت ثلاث أو أربع وحوش مرة أخرى بلكمة واحدة، وتمزقت أجسادهم عندما استخدمت ملكة النمور مخالبها.
حاول المخلوق القبض عليه، لكنه لن يعمل على ساحر كبير مثل ثيودور. مع ذلك، كان طفلاً لأحد الخطايا السبع، الشهوة. نجحت الروحان في التخلص من الربط أيضاً وحدقا بالوحش ذو الثمانية أبصار فقط.
كانت عاصفة من الذبح. انتقل الدم إلى أي مكان انتقلت إليه ملكة النمور، بينما كانت الوحوش الغريبة تصرخ فقط.
[حقا انت لم تتغير. دعني أخبرك] تكلم سيمي. سمح صمت ثيودور بالرد، لذا أوضح سيمي [هذا مكان جيد للاستقرار. إنه منفصل تمامًا عن العالم، لذلك يمكنني التصرف بشكل مستقل. ومع ذلك هذا لا يعني أنه يمكنني التصرف ضدك لذلك لا داعي للقلق.]
‘…حقا رائعة. لا أحتاح حتى الى اتخاذ إجراء”
كان السياق مختلفًا بعض الشيء، لكن النصيحة كانت نفسها. التقدم الذي لم يكن له ثمن كان مجرد خيال. لم تستطع الشهوة أن تخلق القوي دون أن يكون لديها بعض الإخفاقات. لقد استخرجت فقط الجينات “المفيدة” من الوالدين وأعطتها للطفل. لم يكن من غير المألوف أن تسبب هذه “الفوائد” الكثير من عدم الاستقرار وكسر التوازن.
قام ثيودور بالتحقيق سريعا في بعض الجثث بينما كان يعجب بمهارات ملكة النمور في القتال. ربما تم تحطيم الوحوش مثل الفزاعات لكنهم لم يكونوا خصومًا ضعيفين. كان جلدهم مادة غير معروفة أصعب من الفولاذ وكان لديهم قدرة تعافي رائعة.
[هل من المقبول أن تقول هذه الهيئة شيئًا؟]
أولئك الذين تم جمعهم في هذا المكان كان لديهم القدرة على القضاء على عدد قليل من فرق الفرسان.
نشر ثيودور باستمرار قوته السحرية لاستكشاف عدة كيلومترات في نفس الوقت.
– أيها المستخدم، تحدث الشراهة الصامتة فجأة، – كن يقظا. هذه المخلوقات هي إخفاقات شهوة.
قال أحد الحكماء ذات مرة ” احرص على عدم ابتلاعك من قبل الهاوية”
“إخفاقات؟ الشهوة لا تنجب دائما الأطفال الطيبين؟”
“كيف خرجت ، سيمي؟”
– أن تصبح أقوى لا تجعلها بالضرورة ناجحة. مع استمرار تطويرها تبدأ الأجزاء خارج الإطار البشري في الظهور. ربما هذا المكان عبارة عن مجموعة من حالات الفشل هذه.
‘انفخ’
قال أحد الحكماء ذات مرة ” احرص على عدم ابتلاعك من قبل الهاوية”
دون أي مفاوضات، بدأت المعركة ضد العزلة
كان السياق مختلفًا بعض الشيء، لكن النصيحة كانت نفسها. التقدم الذي لم يكن له ثمن كان مجرد خيال. لم تستطع الشهوة أن تخلق القوي دون أن يكون لديها بعض الإخفاقات. لقد استخرجت فقط الجينات “المفيدة” من الوالدين وأعطتها للطفل. لم يكن من غير المألوف أن تسبب هذه “الفوائد” الكثير من عدم الاستقرار وكسر التوازن.
“العزلة؟”
[ هوو، إن الأمر منطقي بطرق عديدة.]
دون أي مفاوضات، بدأت المعركة ضد العزلة
“سيمي”
‘الطريق الى الجحيم’
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
[لا تعامل شخصًا مثل الصرصور. هذا سيمي غير طيب القلب إلى حد ما.]
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
“كيف تقول مثل هذه الأشياء؟”
حتى لو كانت هذه المخلوقات فاشلة، كانوا لا يزالون أطفال الشهوة. سيلتهمون بعضهم البعض وسوف يولد مخلوق لا يضاهى.
“سيمي”
“اذا يجب أن أجد العزلة وأوقفها قبل أن يحدث ذلك”
كانت كلمة في ذكريات ثيودور. كان قد قرأ بعض الأسطر عنه في كتاب عن الشامانية من عائلة بايك. تذكر ثيودور على عجل محتوياتها وسأل “أليس من الجرئة أن توضع الحشرات في خلق السم؟”
كانت النتيجة التي وصل إليها ثيودور واضحة. يجب تدمير وحش صعب قبل اكتماله. كانت إجابة معقولة كإنسان وساحر.
‘انفخ’
كانت ملكة النمور قد انتهت تقريبا من تنظيف جميع حالات الفشل الموجودة. كان من الأفضل تدمير المخلوق غير المكتمل ومن ثم تدمير هذا الفضاء. لم يكن يعتقد ثيودور استحالة تدمير العزلة مع ثلاثة أشخاص بمستوى سيد، بغض النظر عن مدى قوته.
[هل من المقبول أن تقول هذه الهيئة شيئًا؟]
[ اه ، هذا يذكرني … أنا آسف لأنني لم أخبركم بهذا مسبقاً.]
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
‘…ما الأمر؟’
[حقا انت لم تتغير. دعني أخبرك] تكلم سيمي. سمح صمت ثيودور بالرد، لذا أوضح سيمي [هذا مكان جيد للاستقرار. إنه منفصل تمامًا عن العالم، لذلك يمكنني التصرف بشكل مستقل. ومع ذلك هذا لا يعني أنه يمكنني التصرف ضدك لذلك لا داعي للقلق.]
بدت كلمات سيمي انها تنذر بالسوء لسبب ما.
الآن، توفي عدد كبير من الضعفاء بأيدي ملكة النمور. لم يكن هناك طريقة أن مخلوق قوي يعاني من الجوع لن يتعرف على هذا الوضع!
[هذا العزلة يختلف عن الآخرين، أليس كذلك؟ الأقوياء يحصرون الضعفاء …]
[أعني، أن فتاة النمر تقتل جميع الضعفاء. من وجهة نظر المخلوق القوي، ألا تعترضه وطعامه؟”
“لخص باختصار”
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
[أعني، أن فتاة النمر تقتل جميع الضعفاء. من وجهة نظر المخلوق القوي، ألا تعترضه وطعامه؟”
كان هذا العالم يتحكم فيه “العزلة”. الضعفاء كانوا يأكلون من قبل الأقوياء. تكررت هذه الدورة حتى يكون هناك مخلوق واحد سيغادر بأكل الباقين. إذا كان الأمر كذلك فسيكون من الطبيعي أن يحفز الشخص وراء هذا الجوع والقدرة على التعرف على مواقف كل منهما.
‘آه’ فهم ثيودور أخيراً معنى كلمات سيمي.
[لا تعامل شخصًا مثل الصرصور. هذا سيمي غير طيب القلب إلى حد ما.]
كان هذا العالم يتحكم فيه “العزلة”. الضعفاء كانوا يأكلون من قبل الأقوياء. تكررت هذه الدورة حتى يكون هناك مخلوق واحد سيغادر بأكل الباقين. إذا كان الأمر كذلك فسيكون من الطبيعي أن يحفز الشخص وراء هذا الجوع والقدرة على التعرف على مواقف كل منهما.
– أيها المستخدم، تحدث الشراهة الصامتة فجأة، – كن يقظا. هذه المخلوقات هي إخفاقات شهوة.
الآن، توفي عدد كبير من الضعفاء بأيدي ملكة النمور. لم يكن هناك طريقة أن مخلوق قوي يعاني من الجوع لن يتعرف على هذا الوضع!
بالكاد قبلت ملكة النمور بالأمر. ثم تحرك ذيلها المخطط بقلق مما جعل ملكة النمور لا تبدو مختلفة عن القطة. بتذكر ثيودور لذلك قال ‘أليس النمر نوعًا من القطط؟’ لا يمكنه الا ان يضحك. ربما كان قد ربت على رأسها إذا لم تكن كبيرة.
———–!
ومع ذلك كانت عيون الوحوش مختلفة. اصيبت ملكة النمور بالغثيان عند رؤية مظهرهم الرهيب وأظهرت مخالبها العشرة. لم يستجب الدب الأبيض بقدر ما استجاب ملكة النمور لكنه ما زال يرتجف “أمور فظيعة!”
بينما أدرك ثيودور هذا ظهر هناك صوت نحيب. كان كصراخ المفترس الذي فقد فريسته. الصراخ احتوى على جوع لانهائي. كان تجسد الكراهية التي ألقيت في وعاء الصمت من دون أي شيء وألهمت إخوانها.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
“ما هذا بحق الجحيم؟” سألت ملكة النمور المرتبكة ثيودور على عجل.
كانت مخلوقات تتحرك على أربعة أرجل مثل النمر. على عكس مظهرها القبيح كانت سرعتها مماثلة لمستخدم الهالة، وكانت أسنانها المكشوفة أكثر وضوحًا من الشفرات الفولاذية. ومع ذلك فقداختاروا الخصم الخطأ هذه المرة.
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
” اه؟ في تلك اللحظة، شعر ثيودور أن القوة تحاول ربطه، وسرعان ما اتخذ إجراءً. كان قادرا على رؤية السلطة تحاول ربط جسده.
وكان الوجود يقترب منهم على بعد مئات الأمتار. ثم حدثت بعض التغييرات في ملكة النمور والدب الأبيض.
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
كانت مظاهرهم التي كانت خليطًا من الإنسان والحيوان أقرب إلى الوحوش. كان ذلك لأن غرائزهم الفطرية كحيوانات همسوا أنهم سيكونون في خطر إذا لم يواجهوا هذا العدو بكل قوتهم.
“… تش، افعل ما تريد! يتوافق الذكور دائمًا مع بعضهم البعض”
بعد فترة وجيزة، لقد وصل أمامهم.
كانت هنالك صرخة فظيعة. كان عويلا وصراخًا قاتلاً. جنبا إلى جنب مع هذه الأصوات بدأت الأشكال غير المعروفة تظهر في كل مكان. أصبحت السماء مظلمتين، مما يعني أن ثيودور لم يرَ شيئًا سوى شكل ضبابي عندما نظر إليهم.
“… الذيول؟”
ومع ذلك كانت عيون الوحوش مختلفة. اصيبت ملكة النمور بالغثيان عند رؤية مظهرهم الرهيب وأظهرت مخالبها العشرة. لم يستجب الدب الأبيض بقدر ما استجاب ملكة النمور لكنه ما زال يرتجف “أمور فظيعة!”
كان المخلوق أصغر مما توقعه ثيودور. بدا جسدها متشابه أو أصغر بقليل من ثيودور. ومع ذلك لم يتمكن ثيودور من التحقق من ذلك بشكل جيد. كان هناك هالة سوداء تحترق حول جسم المخلوق بأكمله، ولكن كان هناك بوضوح شكل ذيول وراءه.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
من اليسار إلى اليمين، كان هناك ثمانية ذيول. كان وحش سوليتيود، وهو المخلوق الذي احتوى قوة مرعبة يحدق في ثيودور وروحين بالعيون الحمراء.
كان أشبه بحيوان يحمى صفات حيوانات مختلفة.
” اه؟ في تلك اللحظة، شعر ثيودور أن القوة تحاول ربطه، وسرعان ما اتخذ إجراءً. كان قادرا على رؤية السلطة تحاول ربط جسده.
كان السياق مختلفًا بعض الشيء، لكن النصيحة كانت نفسها. التقدم الذي لم يكن له ثمن كان مجرد خيال. لم تستطع الشهوة أن تخلق القوي دون أن يكون لديها بعض الإخفاقات. لقد استخرجت فقط الجينات “المفيدة” من الوالدين وأعطتها للطفل. لم يكن من غير المألوف أن تسبب هذه “الفوائد” الكثير من عدم الاستقرار وكسر التوازن.
‘سحر العيون. لا، عيون الثعابين …؟’
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
قيل أن الشخص لا يستطيع أن يتحرك إذا كانت الأفعى تحدق بهم. كان هذا اختلافًا في التعويذة التقليدية التي استخدمها الشامانيون “عيون الأفعى”. سيتم تجميد الشخص العادي ولا يمكن تحريك أقدامهم. إذا كان شديدًا، فسيجد صعوبة في التنفس.
كان أشبه بحيوان يحمى صفات حيوانات مختلفة.
حاول المخلوق القبض عليه، لكنه لن يعمل على ساحر كبير مثل ثيودور. مع ذلك، كان طفلاً لأحد الخطايا السبع، الشهوة. نجحت الروحان في التخلص من الربط أيضاً وحدقا بالوحش ذو الثمانية أبصار فقط.
“كيف تقول مثل هذه الأشياء؟”
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
وعاء من العزلة (1)
دون أي مفاوضات، بدأت المعركة ضد العزلة
“لذلك، دعونا نمزقه! لماذا وصلنا إلى هذا المكان الفاسد؟”
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
أرجو أنكم قد استمتعتم?
قال أحد الحكماء ذات مرة ” احرص على عدم ابتلاعك من قبل الهاوية”
“كيف تقول مثل هذه الأشياء؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
