الغابة التي تقود إلى المستقبل (3)
مر شهر منذ اليوم الذي تقاسم فيه الفاكهة مع إيلينوا ، كان ثيودور يقيم في الغابة الشمالية الكبرى ويستمتع بحياته اليومية معها.
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
كان الوقت الذي يقضيه في الغابة أطول قليلاً من الوقت الذي أمضاه في المدينة.
“نعم ” وضع ثيودور يديه على وجهها وأومأ بدون تردد “حتى الآن ، ستكونين قوتي في المستقبل“.
ومع ذلك مثل التدفق المتموج ، لم يتوقف تدفق الوقت أبدًا وسرعان ما حان وقت الانفصال.
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
هل كان جسده وعقله هادئين؟.
ومع ذلك قبل 20 عامًا كان ثيودور شخصًا من قرية ريفية.
إذا كان شهر العسل مع عروسين مليئًا بأشياء جديدة ، فإن الحياة في إلفينهايم كانت السلام بحد ذاته.
حتى الساحر من المستوى الرئيسي يمكنه استخدام قوته السحرية لتغيير درجة الحرارة المحيطة دون وعي ، ناهيك عن المتعالي.
سيبدأ اليوم مع سماع صوت عصافير حية وينتهي بإيلينوا.
عامله الجان باحترام وود.
كان شيئًا لا يستطيع ثيودور أن يعد به ، لذلك لم يتكلم.
كان يُدعى فاعل خير في كل مكان ذهب إليه ، حتى من قبل الجان الين كانوا يحصدون المحاصيل والفواكه.
ثم عانقته حول رقبته “… اذهب بأمان يا حبيبي“.
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
فلاش!
في ماكن اخر…
الآن كان ثيودور أعظم ساحر في القارة ورئيس البرج الرئيسي.
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
ومع ذلك قبل 20 عامًا كان ثيودور شخصًا من قرية ريفية.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من الاجتماعات الأخرى.
كان سكان الأرض الذين ليس لديهم منتجات خاصة وأراضي زراعية ، يعيشون وهم يساعدون بعضهم البعض ، بغض النظر عن وضعهم. حتى أولئك الذين ولدوا نبيلًا لم يكونوا مختلفين.
[الوقت المقرر للمهمة ، 972 ثانية ]
كانت والدته التي كانت تعاني من سوء الحالة الصحية وفقدان الوزن ، لا تزال تعمل في جمع الدقيق والبطاطس.
لقد كانت منطقة حيث كان لقب اللورد أجوفًا.
كانت مسألة وقت فقط حتى وصل الغضب إلى الاسم المعين: الأرض.
وُلد ثيودور بحب كبير ونشأ دون أن يكون معوجًا.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
قام بقضم التفاحة التي أعطاها إياه طفل لا يعرفه.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
‘لذيذ ‘
ثم في تلك اللحظة …
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
كان ثيودور يأكل التفاحة عندما عاد أحدهم.
–أوه كيف حالك؟ ، أخبرني ببعض القصص.
“ثيودور!” كانت الجان الأعلى إيلينوا التي كانت أجمل مما كانت عليه قبل شهر.
في هذا الشهر الذي قد يكون الأخير ، أمضى ثيودور معها الأسبوع الماضي.
هل كان هناك قول مأثور مفاده أن المحبين أصبحوا أجمل؟.
كانت مسألة وقت فقط حتى وصل الغضب إلى الاسم المعين: الأرض.
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
استقبلها تيودور وطرح سؤالاً “إيلا ، أليس من المقبول التحدث معي بشكل عرضي أكثر الآن؟“.
كما أرته كومة كنوزها.
“ح– حتى لو قلت ذلك …“.
كان هذا القطب الشمالي.
لقد سألها تيودور عدة مرات بالفعل.
كان سكان الأرض الذين ليس لديهم منتجات خاصة وأراضي زراعية ، يعيشون وهم يساعدون بعضهم البعض ، بغض النظر عن وضعهم. حتى أولئك الذين ولدوا نبيلًا لم يكونوا مختلفين.
أعجبت إيلينوا بلقبها إيلا ، لكنها وجدت صعوبة في مناداة ثيودور باسم غير رسمي.
ومع ذلك لم يكن هناك شعور بالمسافة الآن.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
ثم قابل كانيس ، الذي قابله كعميل في أكاديمية بيرغن.
لم يكن فعلًا متعمدًا يشبه الثعلب ، جر ثيودور إيلينوا بين ذراعيه.
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
“أومو!” أشرق عينا إيلينوا عندما تم جرها بين ذراعيه.
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
أنهى ثيودور كل المحادثات.
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
الآن كان ثيودور أعظم ساحر في القارة ورئيس البرج الرئيسي.
شعر أن خجلها سينكسر إذا عانقها بشكل أسرع.
كانت أولوية الغضب هي تحييد الحضارة التي يمكن أن تهددهم جميعًا.
حرك ثيودور فمه عن قرب وضرب أنفه على فمها.
“آهاها ، هذا يدغدغ“.
مر شهر منذ اليوم الذي تقاسم فيه الفاكهة مع إيلينوا ، كان ثيودور يقيم في الغابة الشمالية الكبرى ويستمتع بحياته اليومية معها.
“إنها عقوبة لمناداتي باسمي“.
كان هناك عبء ثقيل على كتفيه – وهو وزن يصعب فهمه.
كان لدى الغضب تفكير جيد للغاية.
“هذا – آه. م– انتظر ، آهاهاها! “.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
فقدت إيلينوا قوتها وهي تضحك ، بينما عانقها ثيودور ورفع خصرها.
أحاطت رائحة النباتات الفريدة أجسادهم.
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
واجهته وسرعان ما أدركت ذلك “…أنت راحل“.
– يا فتى أنت الآن كائن خالد ، متسامي يمكنه العيش لأكثر من ألف أو عشرة آلاف سنة ، ربما هناك عدد قليل من الناس في هذا العالم الذين سيبقون .
داخل جسد الغضب الهائل ، على عمق عدة كيلومترات ، فتحت عيناه .
“أنا آسف يا إيلا“.
“لذلك من فضلك قل لي تيودور ” أشرقت عيناها الخضراء الزاهية بلطف “هل يمكنني أن أكون قوتك؟“.
“لا ، في الحقيقة لقد خمنت بالفعل“.
“أومو!” أشرق عينا إيلينوا عندما تم جرها بين ذراعيه.
كان له سطح فضي أملس.
كانت إيلينوا جان عاليًا ولديها حواس امرأة.
لم يكن هناك من طريقة كان يمكن أن تكون غير مدركة.
ومض ضوء وأصبحت المناطق المحيطة بثيودور مغطاة بالثلج والجليد.
كان بإمكانه رؤية ذلك وهي تنظر إلى ثيودور.
كان الساحر هو الأقوى عندما يكون عقله واضحًا تمامًا.
كان هناك عبء ثقيل على كتفيه – وهو وزن يصعب فهمه.
كانت أولوية الغضب هي تحييد الحضارة التي يمكن أن تهددهم جميعًا.
لم يكن لدى إيلينوا القوة لتحمل هذا العبء.
إذا كان شهر العسل مع عروسين مليئًا بأشياء جديدة ، فإن الحياة في إلفينهايم كانت السلام بحد ذاته.
على هذا النحو كان ثيودور مصممًا على الوقوف بمفرده ضد العواقب المؤلمة التي يمكن أن تحدث لإلفينهايم.
سيبدأ اليوم مع سماع صوت عصافير حية وينتهي بإيلينوا.
“آهاها ، هذا يدغدغ“.
“هل تتذكر؟ ، في المرة الأولى التي التقينا فيها “بدأت إيلينوا في تذكر الأزقة الخلفية المطلية بالدم والذنوب ، التقى الاثنان هناك.
هل كان جسده وعقله هادئين؟.
ثم تابعت “لقد كنت أصغر بكثير مما أنت عليه الآن ، ومع ذلك لم تتراجع ضد الوحش الذي خرج من الكابوس ، في النهاية لم تنقذ حياتي فحسب بل حياة كل شخص في هذه الغابة “.
استمرت الرابطة التي بدأت من أرخبيل القراصنة حتى يومنا هذا.
كانت والدته التي كانت تعاني من سوء الحالة الصحية وفقدان الوزن ، لا تزال تعمل في جمع الدقيق والبطاطس.
“…”
واجهته وسرعان ما أدركت ذلك “…أنت راحل“.
“كنت قلقة حقًا ، كنت دائمًا الشخص الذي يتم خلاصه ، وتساءلت إذا كنت مؤهلاً لأكون زوجتك “.
كان هذا القطب الشمالي.
لم يكن هناك من طريقة كان يمكن أن تكون غير مدركة.
“إيلا“.
في اللحظة التي أدرك فيها إيلينوا معنى صمته ، كان جسد ثيودور محاطًا بضوء ساطع واختفى .
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
“لذلك من فضلك قل لي تيودور ” أشرقت عيناها الخضراء الزاهية بلطف “هل يمكنني أن أكون قوتك؟“.
ومع ذلك لم يكشف عن قصة الغضب.
“ح– حتى لو قلت ذلك …“.
“نعم ” وضع ثيودور يديه على وجهها وأومأ بدون تردد “حتى الآن ، ستكونين قوتي في المستقبل“.
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
توقفت إيلينوا عن التنفس للحظة وهي تستمع إلى الكلمات.
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
ثم عانقته حول رقبته “… اذهب بأمان يا حبيبي“.
الصديق الذي ترك ثيودور بعد فشله ، الملك الحالي لأندراس …
كان شيئًا لا يستطيع ثيودور أن يعد به ، لذلك لم يتكلم.
– هممم ، لقد أتيت لرؤيتي ، أليس هذا جدير بالثناء؟.
قبل إيلينوا بهدوء.
في اللحظة التي أدرك فيها إيلينوا معنى صمته ، كان جسد ثيودور محاطًا بضوء ساطع واختفى .
لم يتبق الكثير من الوقت.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من الاجتماعات الأخرى.
حان الوقت للاستعداد للنهاية.
* * *
“أومو!” أشرق عينا إيلينوا عندما تم جرها بين ذراعيه.
مع بقاء شهر واحد على سقوط الغضب ، غادر ثيودور إلفينهايم وانتقل حرفياً في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
سيبيتو في مملكة كارجاس ، أطلال مملكة لايرون ، سهول بابرينو في مملكة سولدون حيث حارب بان هيلينوس …
كانت تنين البحر الشرير ، أكويلو.
لم يترك ثيودور مكاناً لم يزره من الأحداث الماضية في حياته.
في ماكن اخر…
أجرى محادثة جيدة مع الرجل العجوز الذي اشتهر بكونه مجنون الكتب القديمة.
ومع ذلك لم يستطع ثيودور إلا أن يهتز.
“ح– حتى لو قلت ذلك …“.
–أوه كيف حالك؟ ، أخبرني ببعض القصص.
“هل تتذكر؟ ، في المرة الأولى التي التقينا فيها “بدأت إيلينوا في تذكر الأزقة الخلفية المطلية بالدم والذنوب ، التقى الاثنان هناك.
ثم قابل كانيس ، الذي قابله كعميل في أكاديمية بيرغن.
ضغط على أسنانه وهو يحارب غرائزه غير المعقولة.
–كوكو ، الطفل الذي كان يركض هو الآن بطل ، أنا أعيش بشكل جيد بفضل لك ، ، لا داعي للقلق علي.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من الاجتماعات الأخرى.
كانت كمية الطاقة التي كانت لدى الإنسان كبيرة ، لكنه كان عقبة يمكن للغضب أن يسحقها بسهولة.
الصديق الذي ترك ثيودور بعد فشله ، الملك الحالي لأندراس …
لم يستغرقوا حتى يومًا واحدًا ، لكنه قام بطريقة ما بتوقيت الاجتماعات بشكل صحيح.
في هذا الشهر الذي قد يكون الأخير ، أمضى ثيودور معها الأسبوع الماضي.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
– هممم ، لقد أتيت لرؤيتي ، أليس هذا جدير بالثناء؟.
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
كانت تنين البحر الشرير ، أكويلو.
“هل تتذكر؟ ، في المرة الأولى التي التقينا فيها “بدأت إيلينوا في تذكر الأزقة الخلفية المطلية بالدم والذنوب ، التقى الاثنان هناك.
استمرت الرابطة التي بدأت من أرخبيل القراصنة حتى يومنا هذا.
تفاجأت أكويلو بزيارة ثيودور المفاجئة لكنها استجاب على الفور للمحادثة ، متذكرة الوقت الذي واجهوا فيه الفخر وشربوا الكحول.
كما أرته كومة كنوزها.
” من فضلك ضع المستقبل في الاعتبار يا فتى ” قالت أكويلو بجدية .
–ماذا تقصد بـ في المستقبل؟.
لم يترك ثيودور مكاناً لم يزره من الأحداث الماضية في حياته.
– يا فتى أنت الآن كائن خالد ، متسامي يمكنه العيش لأكثر من ألف أو عشرة آلاف سنة ، ربما هناك عدد قليل من الناس في هذا العالم الذين سيبقون .
-… ربما هو مستقبل لا يمكنك التفكير فيه بسبب الموت القادم ، إذا جاء ذلك اليوم ، هل يمكنك أن تكون صديقًا قديمًا لهذه التنين؟.
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
لم يقلق بشأن ذلك ولو لثانية واحدة لأنها قررت محو الوجود الفريد.
لقد أدلى بتعبير خفي ، مع العلم أن أجواءه كانت غريبة.
“إنها عقوبة لمناداتي باسمي“.
ومع ذلك لم يكشف عن قصة الغضب.
على عكس عقله المتشدد فإن البصيرة الذي أختبر الموت حفز غرائز جسده.
الوحيدة التي لاحظت ذلك كانت نايا.
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
كانت والدته التي كانت تعاني من سوء الحالة الصحية وفقدان الوزن ، لا تزال تعمل في جمع الدقيق والبطاطس.
“-اذهب“.
كان ثيودور يأكل التفاحة عندما عاد أحدهم.
– الترحيب كبير بعض الشيء ولكن من فضلك تقبله!.
أنهى ثيودور كل المحادثات.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
لم يكن هناك أي شخص آخر يريد مقابلته ، ولن يرتعش قلبه.
كان لا يزال في الفضاء.
كان الساحر هو الأقوى عندما يكون عقله واضحًا تمامًا.
عامله الجان باحترام وود.
لم يكن فعلًا متعمدًا يشبه الثعلب ، جر ثيودور إيلينوا بين ذراعيه.
فلاش!
قام بقضم التفاحة التي أعطاها إياه طفل لا يعرفه.
ومض ضوء وأصبحت المناطق المحيطة بثيودور مغطاة بالثلج والجليد.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من الاجتماعات الأخرى.
كان هذا القطب الشمالي.
كان منتصف نصف الكرة الشمالي.
كانت كمية الطاقة التي كانت لدى الإنسان كبيرة ، لكنه كان عقبة يمكن للغضب أن يسحقها بسهولة.
لم يضر البرد.
[― تحديد العقبات على الكوكب …بدء التحليل].
حتى الساحر من المستوى الرئيسي يمكنه استخدام قوته السحرية لتغيير درجة الحرارة المحيطة دون وعي ، ناهيك عن المتعالي.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
“… الشراهة ، كم من الوقت تبقى؟“.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
ومع ذلك لم يستطع ثيودور إلا أن يهتز.
في اللحظة التي أدرك فيها إيلينوا معنى صمته ، كان جسد ثيودور محاطًا بضوء ساطع واختفى .
سيبيتو في مملكة كارجاس ، أطلال مملكة لايرون ، سهول بابرينو في مملكة سولدون حيث حارب بان هيلينوس …
لم يتبق الكثير من الوقت.
بقيت 11489 ثانية بالضبط حتى يدخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
“لا ، في الحقيقة لقد خمنت بالفعل“.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
الجلباب الأحمر والشعر الأسود والعيون الزرقاء ، كان شكلاً شائعًا في الجنس البشري .
أصيب ثيودور بقشعريرة .
كان بإمكانه رؤية ذلك وهي تنظر إلى ثيودور.
على عكس عقله المتشدد فإن البصيرة الذي أختبر الموت حفز غرائز جسده.
– هممم ، لقد أتيت لرؤيتي ، أليس هذا جدير بالثناء؟.
ضغط على أسنانه وهو يحارب غرائزه غير المعقولة.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
إذا كان شهر العسل مع عروسين مليئًا بأشياء جديدة ، فإن الحياة في إلفينهايم كانت السلام بحد ذاته.
‘هل يمكن ان افعلها؟‘.
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
‘هل يمكن ان افعلها؟‘.
عندما اجتاحت الرياح المتجمدة ثيودور ، حدق في السماء.
لا يهم ما إذا كان هناك زلزال أو ثوران بركاني.
كما أرته كومة كنوزها.
أي منهما سيكون أقل تهديدًا من الدمار الذي سيسقط من السماء.
لا يهم ما إذا كان هناك زلزال أو ثوران بركاني.
على هذا النحو كان ثيودور مصممًا على الوقوف بمفرده ضد العواقب المؤلمة التي يمكن أن تحدث لإلفينهايم.
* * *
في ماكن اخر…
[الوقت المقرر للمهمة ، 972 ثانية ]
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
[… ليزر فافنير قد ضرب الجدار الخارجي!]
كان لا يزال في الفضاء.
– هممم ، لقد أتيت لرؤيتي ، أليس هذا جدير بالثناء؟.
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
واصل الأندفاع بسرعة 10 كيلومترات في الثانية ، مروراً بعدة أنظمة كوكبية من أجل تنفيذ المهمة الموكلة إليه.
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
بعد هذا مباشرة …
كان له سطح فضي أملس.
ضغط على أسنانه وهو يحارب غرائزه غير المعقولة.
كان هذا المجال الذي يتحرك عبر الفضاء الخارجي بقوة غير معروفة – الغضب.. أحد الخطايا السبع.
[… ليزر فافنير قد ضرب الجدار الخارجي!]
تفاجأت أكويلو بزيارة ثيودور المفاجئة لكنها استجاب على الفور للمحادثة ، متذكرة الوقت الذي واجهوا فيه الفخر وشربوا الكحول.
[تنشيط وظيفة المراقبة ، وتحديد إحداثيات نقطة الإسقاط ]
لقد تحدث الشراهة ، لم يكن هناك أي سبب لذلك ، كان نصف ما قاله صحيح ونصفه خاطئ.
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
كان لدى الغضب تفكير جيد للغاية.
لقد سألها تيودور عدة مرات بالفعل.
كانت لديه المعلومات الاستخباراتية لتحديد الهدف قبل أداء المهمة وتنفيذ التدمير بأقصى قدر من الكفاءة.
فقدت إيلينوا قوتها وهي تضحك ، بينما عانقها ثيودور ورفع خصرها.
كان لدى الغضب سرعة حسابية يمكنها تحليل إحداثيات الملاحة منذ عدة سنوات ضوئية في عشرات الثواني.
لم تجرفه العواطف أو الاندفاع.
تفاجأت أكويلو بزيارة ثيودور المفاجئة لكنها استجاب على الفور للمحادثة ، متذكرة الوقت الذي واجهوا فيه الفخر وشربوا الكحول.
لم يتبق الكثير من الوقت.
[بدأ المراقبة ]
الصديق الذي ترك ثيودور بعد فشله ، الملك الحالي لأندراس …
سرعان ما اكتشف الغضب بقعة من الغبار على شريط فيديو المراقبة.
داخل جسد الغضب الهائل ، على عمق عدة كيلومترات ، فتحت عيناه .
كان هذا أسلوبًا يصعب فهمه حتى بالنسبة للمبدع.
بمجرد استخدامها إلى أقصى حد ، يمكن أن ترصد أعينها العظمية شيئاً على بعد مئات السنين الضوئية.
–ماذا تقصد بـ في المستقبل؟.
سيصل الغضب إلى الكوكب في 16 دقيقة.
كانت أولوية الغضب هي تحييد الحضارة التي يمكن أن تهددهم جميعًا.
كانت مسألة وقت فقط حتى وصل الغضب إلى الاسم المعين: الأرض.
لم يكن هناك من طريقة كان يمكن أن تكون غير مدركة.
حدثت ضوضاء طقطقة عدة مرات قبل أن تصبح الشاشة نظيفة مثل المرآة الجديدة.
سرعان ما اكتشف الغضب بقعة من الغبار على شريط فيديو المراقبة.
كان هذا أسلوبًا يصعب فهمه حتى بالنسبة للمبدع.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
[تكبير الفيديو ]
‘لذيذ ‘
كان نصف الكرة الشمالي من الكوكب مغطى بالجليد والثلج ، وكان جميلًا.
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
[تكبير الفيديو ]
سرعان ما اكتشف الغضب بقعة من الغبار على شريط فيديو المراقبة.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
[― تحديد العقبات على الكوكب …بدء التحليل].
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
كان لدى الغضب تفكير جيد للغاية.
تم تكبير الفيديو إلى 2x ، 4x ، 8x ، حتى أصبح الكائن كبيرًا بما يكفي للتعرف عليه.
الجلباب الأحمر والشعر الأسود والعيون الزرقاء ، كان شكلاً شائعًا في الجنس البشري .
لقد أدلى بتعبير خفي ، مع العلم أن أجواءه كانت غريبة.
كانت كمية الطاقة التي كانت لدى الإنسان كبيرة ، لكنه كان عقبة يمكن للغضب أن يسحقها بسهولة.
“كنت قلقة حقًا ، كنت دائمًا الشخص الذي يتم خلاصه ، وتساءلت إذا كنت مؤهلاً لأكون زوجتك “.
[التفرد ، متعاقد الشراهة ]
شعر أن خجلها سينكسر إذا عانقها بشكل أسرع.
لم يهتم الغضب.
قام بقضم التفاحة التي أعطاها إياه طفل لا يعرفه.
لم يقلق بشأن ذلك ولو لثانية واحدة لأنها قررت محو الوجود الفريد.
–أوه كيف حالك؟ ، أخبرني ببعض القصص.
في واقع الأمر لم تكن خسارة كبيرة إذا تم تدمير الشراهة.
[تنشيط وظيفة المراقبة ، وتحديد إحداثيات نقطة الإسقاط ]
كانت أولوية الغضب هي تحييد الحضارة التي يمكن أن تهددهم جميعًا.
كانت إيلينوا جان عاليًا ولديها حواس امرأة.
ثم في تلك اللحظة …
كان لا يزال في الفضاء.
كانت تنين البحر الشرير ، أكويلو.
-…أنت جيد يا قطعة الخردة المعدنية .
بدأ الإنسان الذي ظهر في شريط الفيديو في الكلام .
– الترحيب كبير بعض الشيء ولكن من فضلك تقبله!.
قبل إيلينوا بهدوء.
بعد هذا مباشرة …
[رد فعل عالي الطاقة ، حدود الصف 2 ، الرد على وجود تنين ، البحث عن اسم الكائن ]
‘لذيذ ‘
ابتلعت حرارة شديدة جسد الغضب.
إذا كان شهر العسل مع عروسين مليئًا بأشياء جديدة ، فإن الحياة في إلفينهايم كانت السلام بحد ذاته.
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
[… ليزر فافنير قد ضرب الجدار الخارجي!]
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
كان لدى الغضب سرعة حسابية يمكنها تحليل إحداثيات الملاحة منذ عدة سنوات ضوئية في عشرات الثواني.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
استمرت الرابطة التي بدأت من أرخبيل القراصنة حتى يومنا هذا.
ترجمة : Sadegyptian
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
كان لا يزال في الفضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
