النظام ينذر
الفصل 288 النظام ينذر
[تم استرداد الذكريات بنجاح]
عندما انتهى، كان الليل بالفعل.
في اللحظة التي كان غوستاف على وشك البدء في التنظيف، لاحظ هذا الإشعار في مجال نظره.
“هذه علامة بالفعل على أن المهمة التي تقوم بها هي شيء … على مستوى خطير للغاية” فكر جوستاف وهو يقف بنظرة جادة على وجهه.
شرع غوستاف في الجلوس في مكان ما والتحدث إلى النظام.
قال غوستاف بنظرة غريبة: “لكنك لم تقل شيئًا”.
“لقد استعدتهم؟” سأله غوستاف وهو جالس على الأريكة التي كانت مغطاة بقطعة قماش حاليًا.
تم تخزين بعض السائل المحمر داخل هذه الأعمدة. كل عمود يحتوي على كمية من هذه السوائل المحمرّة مخزنة في شكل مصطف.
(“نعم ، تم استرداد كل ذكرياتي”) رد النظام.
(“بالإضافة إلى جميع بياناتي المحوسبة عن الكون وطاقتي الكاملة”)
(“بالإضافة إلى جميع بياناتي المحوسبة عن الكون وطاقتي الكاملة”)
“أنا مخلوق رقمي محوسب تم إنشاؤه بغرض احتواء أسرار الكون … وشيء آخر. لا يمكنني قول أي شيء أكثر من ذلك.” قال النظام.
وأضاف النظام.
توقف جوستاف أمامها وسأل: “إلى أين أتيتي بي؟” سأل بنظرة مندهشة وهو ينظر من حوله.
حدقت عينا غوستاف وهو يجيب ، “إذن … من أين أتيت؟” سأل.
“ماذا؟ لماذا؟” هتف غوستاف بنظرة عدم الرضا.
قبل أن يتمكن غوستاف من الرد، ظهر إشعار نظام في مجال رؤيته.
تألق وجه غوستاف بالفهم عندما سمع ذلك وسأل “حسنًا، ما رأيك في الكشف عما يمكنك أولاً”
[بدء إنشاء الفضاء الداخلي]
تحول خط نظر جوستاف فجأة إلى اللون الأبيض بينما كانت عيناه تتوهج بلون قرمزي.
تحول خط نظر جوستاف فجأة إلى اللون الأبيض بينما كانت عيناه تتوهج بلون قرمزي.
أجاب النظام: “تمنعني البروتوكولات المثبتة من الكشف عن بعض المعلومات”.
تم سحب عقله إلى مكان آخر، ووجد نفسه في قاعة واسعة.
حواجب غوستاف اليسرى مرفوعة قليلاً وهو يحدق بها.
كانت القاعة كبيرة وواسعة للغاية. لا تظهر البداية والنهاية، ولكن يبدو أن هناك أماكن بها أنواع مختلفة من الأشياء.
إلى اليسار، كان بإمكان جوستاف رؤية أشياء مثل الأرفف مصطفة في صفوف وأعمدة.
في الخلف، كان بإمكان جوستاف رؤية أعمدة ذات أحجام مختلفة.
رد النظام بصراحة “لا”.
لكن هذه الركائز لم تكن في الحقيقة ركائز. كانت في الواقع مستطيلة الشكل وشفافة.
حواجب غوستاف اليسرى مرفوعة قليلاً وهو يحدق بها.
تم تخزين بعض السائل المحمر داخل هذه الأعمدة. كل عمود يحتوي على كمية من هذه السوائل المحمرّة مخزنة في شكل مصطف.
تحول خط نظر جوستاف فجأة إلى اللون الأبيض بينما كانت عيناه تتوهج بلون قرمزي.
إلى اليسار، كان بإمكان جوستاف رؤية أشياء مثل الأرفف مصطفة في صفوف وأعمدة.
“حسنًا؟ لكي يحدث ذلك، سأحتاج إلى أن أكون في فرقة داخل منظمة الدم المختلط يتم إرسالها في مهام بين المجرات.” قال جوستاف بتعبير تأملي.
تحتوي هذه الأرفف على أشياء تشبه اللفائف موضوعة بداخلها.
أجاب النظام: “تمنعني البروتوكولات المثبتة من الكشف عن بعض المعلومات”.
تطلع إلى الأمام وبدأ في السير نحو البلورة الضاربة إلى الحمرة الضخمة التي تطفو في الهواء.
“هذه علامة بالفعل على أن المهمة التي تقوم بها هي شيء … على مستوى خطير للغاية” فكر جوستاف وهو يقف بنظرة جادة على وجهه.
ظهرت فتاة قصيرة بقرن يشبه قرن وحيد القرن في منتصف جبهتها، ذات شعر وردي طويل، وهي تسير نحوه من الأمام.
“هذا …” تذكر جوستاف التعبير على وجه النظام كما تحدث إليه سابقًا.
كانت ترتدي عباءة بيضاء طويلة متوهجة. كان الثوب طويلًا لدرجة أنه اجتاح الأرضيات وهي تمشي إلى الأمام.
“ماذا؟ لماذا؟” هتف غوستاف بنظرة عدم الرضا.
بدت وكأنها تبلغ من العمر اثني عشر عامًا تقريبًا بقوامها الصغير، لكن عينيها بدتا حادتين للغاية وهي تحدق في جوستاف.
“كل ما يمكنني إضافته هو أنه لم يتبق الكثير من الوقت، لذلك عليك أن تصبح قويًا بسرعة كبيرة لما هو قادم. سأصدر لك مهمتين غدًا. يجب إكمال هذه المهام في غضون الإطار الزمني المطلوب، و سيعطيك فكرة عن الاتجاه الذي سيؤدي إلى المسار المحدد مسبقًا”قال النظام بنظرة عميقة.
توقف جوستاف أمامها وسأل: “إلى أين أتيتي بي؟” سأل بنظرة مندهشة وهو ينظر من حوله.
إلى اليسار، كان بإمكان جوستاف رؤية أشياء مثل الأرفف مصطفة في صفوف وأعمدة.
“هل تعرف من أكون؟” هي سألت.
“هذا …” تذكر جوستاف التعبير على وجه النظام كما تحدث إليه سابقًا.
أجاب غوستاف بنظرة رافضة: “من الواضح أنه تمثيل افتراضي للنظام. أنا لست بهذا الغباء”.
“أنا مخلوق رقمي محوسب تم إنشاؤه بغرض احتواء أسرار الكون … وشيء آخر. لا يمكنني قول أي شيء أكثر من ذلك.” قال النظام.
“ما الذي يجعلك تعتقد أن هذا افتراضي؟” طلب النظام بنظرة مكبوتة قليلاً عندما اقتربت من غوستاف.
قال غوستاف بنظرة غريبة: “لكنك لم تقل شيئًا”.
كان غوستاف أطول برأسين منها على الأقل، لذا كان عليها أن تنظر إلى الأعلى لتحدق في وجهه.
(“بالإضافة إلى جميع بياناتي المحوسبة عن الكون وطاقتي الكاملة”)
“أي جزء من كل هذا يبدو واقعيا؟” قال غوستاف أثناء قيامه بالإشارة إلى عدد لا يمكن يحصى من الأعمدة والرفوف والكريستال المحمر الذي يطفو في الهواء.
وجد جوستاف نفسه يحدق في غرفته مرة أخرى.
تحرك النظام وأرجح قدمها اليسرى نحو ساق جوستاف اليمنى.
عندما انتهى، كان الليل بالفعل.
بام!
إلى اليسار، كان بإمكان جوستاف رؤية أشياء مثل الأرفف مصطفة في صفوف وأعمدة.
“آه”، صاح غوستاف بنظرة خفيفة من الألم وهو يحدق بها.
وأضاف النظام.
“لماذا فعلت ذلك؟” شرع في السؤال بنبرة انزعاج.
“بدلاً من الكشف عن كل شيء، جعلني ذلك أكثر فضولا … لم أتمكن حتى من السؤال عما كان يبحث عنه” تنهد غوستاف بنظرة محبطة بعض الشيء.
“أوه، لقد شعرت بذلك. هل ما زلت تعتقد أن هذا مجرد افتراضي؟” هي سألت.
“أي جزء من كل هذا يبدو واقعيا؟” قال غوستاف أثناء قيامه بالإشارة إلى عدد لا يمكن يحصى من الأعمدة والرفوف والكريستال المحمر الذي يطفو في الهواء.
حواجب غوستاف اليسرى مرفوعة قليلاً وهو يحدق بها.
أجاب النظام: “تمنعني البروتوكولات المثبتة من الكشف عن بعض المعلومات”.
قال النظام: “أنت في مساحتي الشخصية التي تحتوي أيضًا على جوهري. لقد استعدت كل طاقتي، لذا يمكنني سحب عقلك هنا في أي وقت نريد إجراء محادثة شخصية”.
بام!
“إذن، هل تمانع في إخباري بكل شيء الآن؟” سأل جوستاف.
أجاب النظام: “تمنعني البروتوكولات المثبتة من الكشف عن بعض المعلومات”.
رد النظام بصراحة “لا”.
كان غوستاف أطول برأسين منها على الأقل، لذا كان عليها أن تنظر إلى الأعلى لتحدق في وجهه.
“ماذا؟ لماذا؟” هتف غوستاف بنظرة عدم الرضا.
وأضاف النظام “شيء واحد يمكنني قوله بالتأكيد الآن هو أنه يجب أن تعد نفسك لمغادرة الأرض في غضون سنوات قليلة”.
أجاب النظام: “تمنعني البروتوكولات المثبتة من الكشف عن بعض المعلومات”.
“ما الذي يجعلك تعتقد أن هذا افتراضي؟” طلب النظام بنظرة مكبوتة قليلاً عندما اقتربت من غوستاف.
وأضاف النظام “سأخبرك فقط بما بوسعي. بالنسبة للباقي، سأكشف عنهم من خلال المهام”.
“أتمنى أن يكون هؤلاء الرجال يعملون بجد”، قال جوستاف وهو يذهب للاستحمام.
تألق وجه غوستاف بالفهم عندما سمع ذلك وسأل “حسنًا، ما رأيك في الكشف عما يمكنك أولاً”
قال النظام: “أنت في مساحتي الشخصية التي تحتوي أيضًا على جوهري. لقد استعدت كل طاقتي، لذا يمكنني سحب عقلك هنا في أي وقت نريد إجراء محادثة شخصية”.
ظهر كرسيان خلفهما، وأشار النظام إلى أن جوستاف يجلس.
لكن هذه الركائز لم تكن في الحقيقة ركائز. كانت في الواقع مستطيلة الشكل وشفافة.
“أنا مخلوق رقمي محوسب تم إنشاؤه بغرض احتواء أسرار الكون … وشيء آخر. لا يمكنني قول أي شيء أكثر من ذلك.” قال النظام.
زوووووووووم!
قال غوستاف بنظرة غريبة: “لكنك لم تقل شيئًا”.
“أنا مخلوق رقمي محوسب تم إنشاؤه بغرض احتواء أسرار الكون … وشيء آخر. لا يمكنني قول أي شيء أكثر من ذلك.” قال النظام.
“كل ما يمكنني إضافته هو أنه لم يتبق الكثير من الوقت، لذلك عليك أن تصبح قويًا بسرعة كبيرة لما هو قادم. سأصدر لك مهمتين غدًا. يجب إكمال هذه المهام في غضون الإطار الزمني المطلوب، و سيعطيك فكرة عن الاتجاه الذي سيؤدي إلى المسار المحدد مسبقًا”قال النظام بنظرة عميقة.
(“نعم ، تم استرداد كل ذكرياتي”) رد النظام.
“تنهد! ما زلت لم تقل شيئًا” هز غوستاف رأسه وهو يتنهد.
الفصل 288 النظام ينذر [تم استرداد الذكريات بنجاح]
وقال النظام “عليك التحلي بالصبر … مع مرور الوقت سيتم الكشف عن كل شيء”.
“بدلاً من الكشف عن كل شيء، جعلني ذلك أكثر فضولا … لم أتمكن حتى من السؤال عما كان يبحث عنه” تنهد غوستاف بنظرة محبطة بعض الشيء.
وأضاف النظام “شيء واحد يمكنني قوله بالتأكيد الآن هو أنه يجب أن تعد نفسك لمغادرة الأرض في غضون سنوات قليلة”.
تحول خط رؤية جوستاف إلى اللون الأبيض حيث تم سحب عقله من الفضاء.
“حسنًا؟ لكي يحدث ذلك، سأحتاج إلى أن أكون في فرقة داخل منظمة الدم المختلط يتم إرسالها في مهام بين المجرات.” قال جوستاف بتعبير تأملي.
“يجب أن تبدأ في العمل من أجل ذلك” قال النظام ثم فجأة …
“يجب أن تبدأ في العمل من أجل ذلك” قال النظام ثم فجأة …
في اللحظة التي كان غوستاف على وشك البدء في التنظيف، لاحظ هذا الإشعار في مجال نظره.
زوووووووووم!
حدقت عينا غوستاف وهو يجيب ، “إذن … من أين أتيت؟” سأل.
تحول خط رؤية جوستاف إلى اللون الأبيض حيث تم سحب عقله من الفضاء.
تحرك النظام وأرجح قدمها اليسرى نحو ساق جوستاف اليمنى.
وجد جوستاف نفسه يحدق في غرفته مرة أخرى.
تحول خط نظر جوستاف فجأة إلى اللون الأبيض بينما كانت عيناه تتوهج بلون قرمزي.
كانت عيناه مغمضتين بينما كان يتأمل كلمات النظام.
وأضاف النظام “سأخبرك فقط بما بوسعي. بالنسبة للباقي، سأكشف عنهم من خلال المهام”.
“بدلاً من الكشف عن كل شيء، جعلني ذلك أكثر فضولا … لم أتمكن حتى من السؤال عما كان يبحث عنه” تنهد غوستاف بنظرة محبطة بعض الشيء.
تم تخزين بعض السائل المحمر داخل هذه الأعمدة. كل عمود يحتوي على كمية من هذه السوائل المحمرّة مخزنة في شكل مصطف.
“هذا …” تذكر جوستاف التعبير على وجه النظام كما تحدث إليه سابقًا.
قال النظام: “أنت في مساحتي الشخصية التي تحتوي أيضًا على جوهري. لقد استعدت كل طاقتي، لذا يمكنني سحب عقلك هنا في أي وقت نريد إجراء محادثة شخصية”.
“هذه علامة بالفعل على أن المهمة التي تقوم بها هي شيء … على مستوى خطير للغاية” فكر جوستاف وهو يقف بنظرة جادة على وجهه.
تم تخزين بعض السائل المحمر داخل هذه الأعمدة. كل عمود يحتوي على كمية من هذه السوائل المحمرّة مخزنة في شكل مصطف.
“مهما كان … سأتخذ قراري عندما أصل لهذه المرحلة” فكر عندما بدأ بتنظيف شقته.
[بدء إنشاء الفضاء الداخلي]
أمضى غوستاف حوالي ساعتين في التأكد من نظافة كل مكان.
“أتمنى أن يكون هؤلاء الرجال يعملون بجد”، قال جوستاف وهو يذهب للاستحمام.
عندما انتهى، كان الليل بالفعل.
بام!
“أتمنى أن يكون هؤلاء الرجال يعملون بجد”، قال جوستاف وهو يذهب للاستحمام.
حدقت عينا غوستاف وهو يجيب ، “إذن … من أين أتيت؟” سأل.
بعد أن انتهى، لبس ملابسه وخرج من شقته.
تحول خط رؤية جوستاف إلى اللون الأبيض حيث تم سحب عقله من الفضاء.
وصل غوستاف إلى الطابق السفلي، وكان بإمكانه رؤية رجلين ينتظرانه.
تطلع إلى الأمام وبدأ في السير نحو البلورة الضاربة إلى الحمرة الضخمة التي تطفو في الهواء.
“رئيس!” صرخ كلاهما في نفس الوقت الذي اقتربا فيه من جوستاف بنظرة محترمة.
توقف جوستاف أمامها وسأل: “إلى أين أتيتي بي؟” سأل بنظرة مندهشة وهو ينظر من حوله.
وقال النظام “عليك التحلي بالصبر … مع مرور الوقت سيتم الكشف عن كل شيء”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
