العودة للوطن
الفصل 287 العودة للوطن
“هل ترغب في الخروج معي في أحد هذه الأيام؟” سألت إنجي وهي تحدق في جوستاف بنظرة خجولة واحمرار الخدين.
بعد حوالي ثلاثين دقيقة، وصلوا إلى مطار مدينة العوالق.
“هممم؟ تقصدين مثل موعد؟” سأل جوستاف بصراحة.
كان يحدق في المباني الضخمة والأرصفة مع دوائر النقل عن بعد التي جعلت الرحلات أسرع قبل أن الحلقات المكانية الضخمة في زوايا مختلفة من الطريق مع تدفق المركبات داخلها وخارجها.
احمر خد إنجي أكثر عندما سمعت ذلك ، “دا … دا … موعد … ليس أنا …” تلعثمت مرارًا وتكرارًا أثناء محاولتها ربط الكلمات معًا، لكنها فشلت فشلاً ذريعًا في ذلك.
كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.
في هذه اللحظة، يمكن الخلط بين خديها والطماطم.
أجاب غوستاف بجدية: “هذا أقل ما يقلقني الآن … هناك الكثير من الأشياء المهمة الأخرى التي يجب القلق بشأنها”.
أجاب غوستاف: “حسنًا، أوافقك الرأي”.
قال نعم، استدارت إنجي للتحديق في غليد، التي كانت على الجانب الآخر تعطي إبهامها لأعلى.
أوقفت إنجي على الفور تلعثمها بعد سماع ذلك، وأبعدت وجهها بسرعة لتحدق في الجانب الآخر.
لم يكن لديهم أي فكرة أن غوستاف اعتبرهم مصدر إزعاج فقط، بغض النظر عن مدى جمالهم.
وأضاف جوستاف “لكن ليس هذا الأسبوع … الأسبوع المقبل لن يكون سيئا”.
(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)
“حسنًا” تمتمت إنجي ردًا.
“حسنًا” تمتمت إنجي ردًا.
على الرغم من أنه ظهر نظرة من البهجة والإثارة على وجهها، داخليًا ، كان قلبها ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنها اعتقدت أنه سيخرج من صدرها.
“من الجيد أن معسكر منظمة الدم المختلط بعيد جدًا عن هنا” شعر جوستاف بالسعادة على أنه سيغادر المدينة بعد أسبوعين من الآن.
قال نعم، استدارت إنجي للتحديق في غليد، التي كانت على الجانب الآخر تعطي إبهامها لأعلى.
(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)
“كيف الحال أو كيف تسير الأمور؟” سأل جوستاف داخليا.
رد النظام.
(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)
كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.
رد النظام.
“حسنًا” تمتمت إنجي ردًا.
(“ألا يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن موعدك؟”) النظام مزعج مع صوت الفتاة الصغيرة الذي أصبح أرق وأرق.
على الرغم من أنه ظهر نظرة من البهجة والإثارة على وجهها، داخليًا ، كان قلبها ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنها اعتقدت أنه سيخرج من صدرها.
أجاب غوستاف بجدية: “هذا أقل ما يقلقني الآن … هناك الكثير من الأشياء المهمة الأخرى التي يجب القلق بشأنها”.
قامت الآنسة إيمي بإحضار دراجتها بالفعل، لذا قامت بقيادة جوستاف وإنجي خارج المطار.
(“آه ، لقد نسيت أنك كنت روبوتًا … أنت نظام أكثر مني … ستبقى وحيدا إلى الأبد”)
(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)
استجاب النظام بذلك وتوقف عن الحديث ككل.
[تم استرداد الذكريات بنجاح]
جوستاف: “…”
ششششه!
“هذا الشيء اللعين يلعنني مرة أخرى”
كان هذا هو المكان الذي قالت فيه غليد وفالكو وماتيلدا وداعهم منذ أن جاءت عائلاتهم لاصطحابهم في هذه المنطقة بالذات
بعد حوالي ثلاثين دقيقة، وصلوا إلى مطار مدينة العوالق.
فتح بابه ودخل شقته.
كما هو متوقع، كان المطار مزدحمًا بالكثير من الناس، لكن المكان الذي هبطوا فيه، على وجه الخصوص، كان محجوزًا بحيث يصعب رؤية الناس هناك.
“هممم؟ تقصدين مثل موعد؟” سأل جوستاف بصراحة.
كان هذا هو المكان الذي قالت فيه غليد وفالكو وماتيلدا وداعهم منذ أن جاءت عائلاتهم لاصطحابهم في هذه المنطقة بالذات
جاء رجل ذو قرن أبيض طويل وجلد مخضر بمفرده لاختيار غليد بينما جاءت قوافل من السيارات لالتقاط فالكو و ماتيلدا.
من مظهر الأشياء.
لقد أصبح موضوعًا ساخنًا، ليس فقط في المدينة ولكن أيضًا في الأجزاء المتحضرة الأخرى من العالم.
جاء رجل ذو قرن أبيض طويل وجلد مخضر بمفرده لاختيار غليد بينما جاءت قوافل من السيارات لالتقاط فالكو و ماتيلدا.
(“آه ، لقد نسيت أنك كنت روبوتًا … أنت نظام أكثر مني … ستبقى وحيدا إلى الأبد”)
كلاهما كانا من عائلات مرموقة في المدينة، لذلك كانا موضع تقدير أكبر الآن بعد أن تم تجنيدهما بنجاح في منظمة الدم المختلط.
استجاب النظام بذلك وتوقف عن الحديث ككل.
كان لدى الأشخاص من كلا العائلتين الذين وصلوا مع قافلة خططًا للاقتراب من غوستاف بنية تشكيل جسر. ومع ذلك، في اللحظة التي رأوا فيها الآنسة إيمي، غيروا رأيهم واندفعوا بعيدًا مع كليهما.
(“آه ، لقد نسيت أنك كنت روبوتًا … أنت نظام أكثر مني … ستبقى وحيدا إلى الأبد”)
قامت الآنسة إيمي بإحضار دراجتها بالفعل، لذا قامت بقيادة جوستاف وإنجي خارج المطار.
(“ألا يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن موعدك؟”) النظام مزعج مع صوت الفتاة الصغيرة الذي أصبح أرق وأرق.
كان غوستاف سعيدًا مرة أخرى برؤية المدينة ذات المظهر المألوف أثناء تنقلهم عبر الطرق حتى.
كما أن إنجي لم تبق في مكان واحد. كلما حاولت أي فتاة الاقتراب غوستاف، كانت تظهر.
كان يحدق في المباني الضخمة والأرصفة مع دوائر النقل عن بعد التي جعلت الرحلات أسرع قبل أن الحلقات المكانية الضخمة في زوايا مختلفة من الطريق مع تدفق المركبات داخلها وخارجها.
“من الجيد أن معسكر منظمة الدم المختلط بعيد جدًا عن هنا” شعر جوستاف بالسعادة على أنه سيغادر المدينة بعد أسبوعين من الآن.
كان يعلم أنه لن يمكث في المدينة لفترة طويلة، لذلك أراد الاستمتاع بالمنظر هذه المرة.
تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.
لم يحب المجتمع أبدًا، لكنه لا يستطيع أن ينكر أنه سيفتقد المدينة الجميلة.
على الرغم من أنه ظهر نظرة من البهجة والإثارة على وجهها، داخليًا ، كان قلبها ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنها اعتقدت أنه سيخرج من صدرها.
أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!
لم يكن يتخيل أن يعيش هكذا.
– “تم الكشف عن المرشحين الناجحين من اختبار القبول منظمة الدم المختلط!”
– “لدينا لقطات من …”
– “هؤلاء هم أفضل مائة مرشح من مدينة العوالق!”
ظهر الحروف الوردية مع أحمر الشفاه مع الزهور من مختلف الأنواع أمام باب منزله.
– “غوستاف كريمسون النجم الصاعد يتصدر مجالس التصنيف العالمي!”
وصل من أمام شقته.
– “عاد المرشحون الناجحون إلى المدينة!”
جاء رجل ذو قرن أبيض طويل وجلد مخضر بمفرده لاختيار غليد بينما جاءت قوافل من السيارات لالتقاط فالكو و ماتيلدا.
– “لدينا لقطات من …”
– “غوستاف كريمسون النجم الصاعد يتصدر مجالس التصنيف العالمي!”
في جميع أنحاء المدينة، كانت جميع وسائل الإعلام تنشر أخبارًا مماثلة.
كما هو متوقع، كان المطار مزدحمًا بالكثير من الناس، لكن المكان الذي هبطوا فيه، على وجه الخصوص، كان محجوزًا بحيث يصعب رؤية الناس هناك.
عرضت بعض ناطحات السحاب لقطات لبعض الأحداث التي سقطت خلال مرحلة الاختبار وأيضًا العروض المضمنة للمئات الأولى التي تمكنت من التجنيد.
فتح بابه ودخل شقته.
تم ذكر غوستاف في الغالب لأنه لم يحصل فقط على أكبر عدد من النقاط بين أفضل مائة، ولكنه كان أيضًا الأعلى بين جميع المرشحين الذين نجحوا في العالم بأسره.
كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.
لقد أصبح موضوعًا ساخنًا، ليس فقط في المدينة ولكن أيضًا في الأجزاء المتحضرة الأخرى من العالم.
على الرغم من أنه ظهر نظرة من البهجة والإثارة على وجهها، داخليًا ، كان قلبها ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنها اعتقدت أنه سيخرج من صدرها.
كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.
لم يستطع غوستاف الابتعاد عن كل التحيات والدردشة لمدة ساعة واحدة حيث كان الجميع متحمسين لرؤية نجم اختبار الدخول.
إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للآنسة إيمي التي كانت تقود بسرعة كبيرة، وعلى استعداد لضرب أي شخص يحاول الوقوف في طريقها، لكان الصحفيون قد حاصروه.
(“ألا يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن موعدك؟”) النظام مزعج مع صوت الفتاة الصغيرة الذي أصبح أرق وأرق.
في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام شقة غوستاف، حيث كان والدا إنجي في انتظارهما بالفعل.
– “تم الكشف عن المرشحين الناجحين من اختبار القبول منظمة الدم المختلط!”
تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.
لم يحب المجتمع أبدًا، لكنه لا يستطيع أن ينكر أنه سيفتقد المدينة الجميلة.
كان الحي بأكمله قد خرج من منازلهم للترحيب بهم، واندلعت الإثارة في كل مكان.
[تم استرداد الذكريات بنجاح]
لم تبقى الآنسة إيمي طويلا. غادرت بعد أن أخبرت غوستاف بالوقت الذي سيلتقيان فيه في اليوم التالي.
– “عاد المرشحون الناجحون إلى المدينة!”
لم يستطع غوستاف الابتعاد عن كل التحيات والدردشة لمدة ساعة واحدة حيث كان الجميع متحمسين لرؤية نجم اختبار الدخول.
في هذه اللحظة، يمكن الخلط بين خديها والطماطم.
كانت الفتيات في الحي جميعهن عليه، يحاولن الحصول على نعمه الطيبة. حتى والديهم كانوا يدفعونهم أكثر.
جوستاف: “…”
لم يكن لديهم أي فكرة أن غوستاف اعتبرهم مصدر إزعاج فقط، بغض النظر عن مدى جمالهم.
رد النظام.
كما أن إنجي لم تبق في مكان واحد. كلما حاولت أي فتاة الاقتراب غوستاف، كانت تظهر.
فتح بابه ودخل شقته.
بعد مرور ساعتين، حصل جوستاف أخيرًا على فرصة لمغادرة احتفال الحي المستمر.
في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام شقة غوستاف، حيث كان والدا إنجي في انتظارهما بالفعل.
وصل من أمام شقته.
أوقفت إنجي على الفور تلعثمها بعد سماع ذلك، وأبعدت وجهها بسرعة لتحدق في الجانب الآخر.
“إذن، هذا ما يشعر به هؤلاء المشاهير ؟” تنهد غوستاف وهو يلاحظ كل شيء تم وضعه أمام بابه.
لم تبقى الآنسة إيمي طويلا. غادرت بعد أن أخبرت غوستاف بالوقت الذي سيلتقيان فيه في اليوم التالي.
ظهر الحروف الوردية مع أحمر الشفاه مع الزهور من مختلف الأنواع أمام باب منزله.
“كيف الحال أو كيف تسير الأمور؟” سأل جوستاف داخليا.
“من الجيد أن معسكر منظمة الدم المختلط بعيد جدًا عن هنا” شعر جوستاف بالسعادة على أنه سيغادر المدينة بعد أسبوعين من الآن.
– “تم الكشف عن المرشحين الناجحين من اختبار القبول منظمة الدم المختلط!”
لم يكن يتخيل أن يعيش هكذا.
في اللحظة التي كان غوستاف على وشك البدء في التنظيف، لاحظ هذا الإشعار في مجال نظره.
ششششه!
بعد مرور ساعتين، حصل جوستاف أخيرًا على فرصة لمغادرة احتفال الحي المستمر.
فتح بابه ودخل شقته.
بعد مرور ساعتين، حصل جوستاف أخيرًا على فرصة لمغادرة احتفال الحي المستمر.
لقد مر أسبوعان فقط، لكن شعر أنه كان بعيدًا لفترة أطول. كما أن جزيئات الغبار التي استقرت في أماكن مختلفة من غرفة المعيشة جعلتها تبدو كذلك.
كانت الفتيات في الحي جميعهن عليه، يحاولن الحصول على نعمه الطيبة. حتى والديهم كانوا يدفعونهم أكثر.
[تم استرداد الذكريات بنجاح]
كان يحدق في المباني الضخمة والأرصفة مع دوائر النقل عن بعد التي جعلت الرحلات أسرع قبل أن الحلقات المكانية الضخمة في زوايا مختلفة من الطريق مع تدفق المركبات داخلها وخارجها.
في اللحظة التي كان غوستاف على وشك البدء في التنظيف، لاحظ هذا الإشعار في مجال نظره.
قال نعم، استدارت إنجي للتحديق في غليد، التي كانت على الجانب الآخر تعطي إبهامها لأعلى.
“كيف الحال أو كيف تسير الأمور؟” سأل جوستاف داخليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
