الحدث السابق المؤدي إلى السيناريو الحالي
الفصل 274 الحدث السابق المؤدي إلى السيناريو الحالي
دوي صدع قوي في المنطقة بعد الاصطدام. اخترقت قبضة غوستاف الصخرة، تلاها انفجار قوي.
اهتز الجدار بشدة مع انتشار الشقوق في جميع أنحاءه، وبدأت الصخور تتساقط إلى قاع الحفرة.
بوومم!
سوووش!
كان غوستاف قد نقل بقية الطاقة التي امتصها إلى قبضته، لذلك في اللحظة التي اخترق فيها قذيفة الصخرة، فجر الطاقة.
كان غوستاف قد نقل بقية الطاقة التي امتصها إلى قبضته، لذلك في اللحظة التي اخترق فيها قذيفة الصخرة، فجر الطاقة.
انفجر الصخرة إلى أشلاء من الداخل، وخرجت بركة من مادة صفراء سميكة من الداخل.
اتسعت عيون إنجي عندما أدركت أن جوستاف كان يقاتل مع الصخرة دون أن يدرك نيته لتحويله إلى تضحية.
وأثر الانفجار على الصخرة والجدار من ورائه، مما تسبب في ظهور حفرة واسعة بلغ عمقها أكثر من عشرين قدما.
سوووش!
فرووووت!
كما أنه يستحضر دوامة ضخمة ويرسلها إلى المنطقة التي يتم فيها إرسال الهجمات. سيتم نقل تلك الهجمات إلى مؤخرة المهاجمين، مما يؤدي إلى القضاء عليهم.
اهتز الجدار بشدة مع انتشار الشقوق في جميع أنحاءه، وبدأت الصخور تتساقط إلى قاع الحفرة.
فتح إي إي دوامة لإنجي.
غمر الضوء الأخضر الحفرة بأكملها وسطع في جميع أنحاء المكان.
“أين هم؟” سألت إنجي.
اتسعت عيون الرجل المجهول الذي كان يراقب من فوق بشكل مفاجئ مع وصول الهزات إلى أعلى، مما جعل المكان الذي كان يقف فيه أيضًا يهتز.
كما أنه يستحضر دوامة ضخمة ويرسلها إلى المنطقة التي يتم فيها إرسال الهجمات. سيتم نقل تلك الهجمات إلى مؤخرة المهاجمين، مما يؤدي إلى القضاء عليهم.
قبل بضع دقائق، كانت إنجي وماتيلدا على الطريق الذي أدى إلى الموقع السابق للصخرة ولاحظا العدد الهائل من المشاركين المتجهين إلى هناك.
اتسعت عيون إنجي عندما أدركت أن جوستاف كان يقاتل مع الصخرة دون أن يدرك نيته لتحويله إلى تضحية.
لقد تجاهلوا ماتيلدا و إنجي تمامًا وركزوا على التوجه إلى هذا المكان بالذات.
كان هذا السيناريو السابق هو ما أدى إلى الأحداث تحت الحفرة.
لم تتمكن إنجي وماتيلدا من معرفة عدد المشاركين الذين كانوا متوجهين إلى هناك، لكنهم قدروا العدد بأكثر من ثلاث مائة.
بوومم!
رفعت إنجي ماتيلدا واندفعت نحو المكان بسرعة ، ووصلا إلى الطريق الذي أدى إلى هناك في بضع ثوان.
بعد دخول الدوامة، وجدت إنجي نفسها على بعد مئات الأمتار من الحفرة الواسعة.
بانج! بانج! بانج!
“إنهم داخل الحفرة. يجب أن يقاتلوا في القاع الآن، كن حذرة “
سُمعت أصوات المعركة من الأمام، جنبًا إلى جنب مع حشد من المشاركين في خط نظرهم.
اتسعت عيون إنجي عندما أدركت أن جوستاف كان يقاتل مع الصخرة دون أن يدرك نيته لتحويله إلى تضحية.
كان المكان بأكمله مسدودًا بالمشاركين، ولم تكن هناك مساحة كافية للمضي قدمًا.
رفعت إنجي ماتيلدا واندفعت نحو المكان بسرعة ، ووصلا إلى الطريق الذي أدى إلى هناك في بضع ثوان.
كان اثنان من المشاركين يقاتلان هذا الحشد ويمنعونهم من المضي قدمًا.
وأثر الانفجار على الصخرة والجدار من ورائه، مما تسبب في ظهور حفرة واسعة بلغ عمقها أكثر من عشرين قدما.
الشخص ذو الشعر الأسود والأبيض مع الوشم الأسود في جميع أنحاء وجهه وجسمه تحرك بسرعة مثل الشبح، مما أدى إلى طرد العديد من المشاركين قبل أن تتاح لهم الفرصة للهجوم.
اهتز الجدار بشدة مع انتشار الشقوق في جميع أنحاءه، وبدأت الصخور تتساقط إلى قاع الحفرة.
الآخر، ذو الشعر الكثيف والمظهر الداكن الجميل، يستحضر العديد من الدوامات في نفس الوقت ويرسلها نحو أجساد المشاركين الذين يتم قذفهم في الهواء.
“أين هم؟” سألت إنجي.
سيختفي المشاركون عند دخولهم الدوامات.
سوووش!
كما أنه يستحضر دوامة ضخمة ويرسلها إلى المنطقة التي يتم فيها إرسال الهجمات. سيتم نقل تلك الهجمات إلى مؤخرة المهاجمين، مما يؤدي إلى القضاء عليهم.
أوضح إي إي أثناء استحضار وإرسال دوامات واحدة بعد الاخر.
كان حشد المشاركين غير مباري لهذين الاثنين.
“ألم تذكر ماتيلدا شيئًا عن الحفرة التي رأتها عندما كانت لا تزال تحت سيطرة عقل الكائن الصخري؟” تذكرت إنجي ذلك وحدقت في الفتحة في المقدمة بنظرة مريبة.
ومع ذلك، على الرغم من أن هذين الاثنين كانا قادرين على التعامل مع المشاركين في الوقت الحالي، كان من الواضح أنهما كانا مرهقين بسبب الأعداد الكبيرة.
الشخص ذو الشعر الأسود والأبيض مع الوشم الأسود في جميع أنحاء وجهه وجسمه تحرك بسرعة مثل الشبح، مما أدى إلى طرد العديد من المشاركين قبل أن تتاح لهم الفرصة للهجوم.
ظهر العرق على جباههما وهما يركضان حول المكان مستخدمين قوتهم بشكل متكرر.
“أين هم؟” سألت إنجي.
قامت إنجي بعبور الطريق بسرعتها حيث اندفعت نحو الأمام بينما كانت تحمل ماتيلدا.
كان غوستاف قد نقل بقية الطاقة التي امتصها إلى قبضته، لذلك في اللحظة التي اخترق فيها قذيفة الصخرة، فجر الطاقة.
اعتقد إي إي أنها كانت مشاركًا آخر يتم التحكم فيه وانتقل لمهاجمتها عندما أوقفه الأنا المتغيرة لفالكو.
“أخبرني أين هو! إذا كان لا يعرف هذا، فهناك احتمال كبير أن يتفاجأ”، قالت إنجي بتعبير متوسل.
قال الأنا الأخرى لفالكو بعد إيقاف إي إي: “إنها حليف لهذا الفتى”
فتح إي إي دوامة لإنجي.
“ماتيلدا دعينا نساعدهم”، قالت إنجي بعد إسقاط ماتيلدا.
اتسعت عيون الرجل المجهول الذي كان يراقب من فوق بشكل مفاجئ مع وصول الهزات إلى أعلى، مما جعل المكان الذي كان يقف فيه أيضًا يهتز.
سوووش!
أومأت إنجي برأسها وقالت لماتيلدا أن تستمر في مساعدتهم ضد المشاركين حتى تعود.
اندفعت إنجي نحو المشاركين مع ماتيلدا، التي تحولت إلى شكلها الفضي السائل.
الآخر، ذو الشعر الكثيف والمظهر الداكن الجميل، يستحضر العديد من الدوامات في نفس الوقت ويرسلها نحو أجساد المشاركين الذين يتم قذفهم في الهواء.
بدأوا بالمساعدة في التعامل مع المشاركين.
الشخص ذو الشعر الأسود والأبيض مع الوشم الأسود في جميع أنحاء وجهه وجسمه تحرك بسرعة مثل الشبح، مما أدى إلى طرد العديد من المشاركين قبل أن تتاح لهم الفرصة للهجوم.
“أين جوستاف؟” سألت إنجي أثناء إحضار بعض المشاركين المغلوبين نحو إي إي
بدأوا بالمساعدة في التعامل مع المشاركين.
أوضح إي إي أثناء استحضار وإرسال دوامات واحدة بعد الاخر.
“لن تكوني قادرة على التعامل مع الهجمات الذهنية لوجود الصخرة … وفقًا لغوستاف، فإن أي شخص يأتي إلى هناك بقصد مساعدته لن يؤدي إلا إلى تفاقم الموقف عندما يقع تحت سيطرته على العقل” قال مصرا على عدم الاستسلام لإنجي بسبب تعليمات جوستاف.
” لم أعتقد أبدًا أنه سيطلب المساعدة “عرفت إنجي أن غوستاف يحب القيام بالأشياء بمفرده، لذلك كان هذا بمثابة مفاجأة لها.
“لن تكوني قادرة على التعامل مع الهجمات الذهنية لوجود الصخرة … وفقًا لغوستاف، فإن أي شخص يأتي إلى هناك بقصد مساعدته لن يؤدي إلا إلى تفاقم الموقف عندما يقع تحت سيطرته على العقل” قال مصرا على عدم الاستسلام لإنجي بسبب تعليمات جوستاف.
ولكن بعد التفكير في الأمر، أدركت أن الخصم لم يكن من النوع العادي. لم يكونوا يقاتلون مع سلالات مختلطة غير ذكية هذه المرة.
“إنهم داخل الحفرة. يجب أن يقاتلوا في القاع الآن، كن حذرة “
“مهلا، هل يعرف عن تضحية ؟” سألت إنجي.
اهتز الجدار بشدة مع انتشار الشقوق في جميع أنحاءه، وبدأت الصخور تتساقط إلى قاع الحفرة.
“أية تضحية؟” قال إي إي بنظرة من الارتباك.
“أين جوستاف؟” سألت إنجي أثناء إحضار بعض المشاركين المغلوبين نحو إي إي
اتسعت عيون إنجي عندما أدركت أن جوستاف كان يقاتل مع الصخرة دون أن يدرك نيته لتحويله إلى تضحية.
وأثر الانفجار على الصخرة والجدار من ورائه، مما تسبب في ظهور حفرة واسعة بلغ عمقها أكثر من عشرين قدما.
“أين هم؟” سألت إنجي.
بانج! بانج! بانج!
رفض إي إي “قال إنه لا يريد أن يتشتت انتباهه أثناء التعامل مع مخلوق الصخور، ويجب أن أمنع أي شخص من الوصول إلى موقع معركته … أي شخص … لذلك، لا يمكنني إعطائك هذه المعلومات” قال وهو يلقى بقبضته في إحدى الدوامات التي استحضرها، والتي انتهى بها الأمر بصدم فك أحد المشاركين، على بعد مائة قدم.
“ألم تذكر ماتيلدا شيئًا عن الحفرة التي رأتها عندما كانت لا تزال تحت سيطرة عقل الكائن الصخري؟” تذكرت إنجي ذلك وحدقت في الفتحة في المقدمة بنظرة مريبة.
“أخبرني أين هو! إذا كان لا يعرف هذا، فهناك احتمال كبير أن يتفاجأ”، قالت إنجي بتعبير متوسل.
قال الأنا الأخرى لفالكو بعد إيقاف إي إي: “إنها حليف لهذا الفتى”
“لن تكوني قادرة على التعامل مع الهجمات الذهنية لوجود الصخرة … وفقًا لغوستاف، فإن أي شخص يأتي إلى هناك بقصد مساعدته لن يؤدي إلا إلى تفاقم الموقف عندما يقع تحت سيطرته على العقل” قال مصرا على عدم الاستسلام لإنجي بسبب تعليمات جوستاف.
“أين هم؟” سألت إنجي.
قالت إنجي بنظرة ملحة: “سأتمكن من ذلك. يمكنك أن ترى مدى سرعي. وحياته في خطر”.
فرووووت!
قرر إي إي أخيرًا الاستسلام بعد التفكير في الأمر.
اتسعت عيون إنجي عندما أدركت أن جوستاف كان يقاتل مع الصخرة دون أن يدرك نيته لتحويله إلى تضحية.
ذهب غوستاف والصخرة لأكثر من ساعة، ولم تكن هناك أي علامة على إطلاق سراح المشاركين من سيطرة العقل، مما يعني أنه كان لا يزال يقاتل مع الصخرة.
كان حشد المشاركين غير مباري لهذين الاثنين.
فتح إي إي دوامة لإنجي.
قالت إنجي بنظرة ملحة: “سأتمكن من ذلك. يمكنك أن ترى مدى سرعي. وحياته في خطر”.
“إنهم داخل الحفرة. يجب أن يقاتلوا في القاع الآن، كن حذرة “
كان اثنان من المشاركين يقاتلان هذا الحشد ويمنعونهم من المضي قدمًا.
أومأت إنجي برأسها وقالت لماتيلدا أن تستمر في مساعدتهم ضد المشاركين حتى تعود.
أوضح إي إي أثناء استحضار وإرسال دوامات واحدة بعد الاخر.
بعد دخول الدوامة، وجدت إنجي نفسها على بعد مئات الأمتار من الحفرة الواسعة.
ظهر العرق على جباههما وهما يركضان حول المكان مستخدمين قوتهم بشكل متكرر.
“ألم تذكر ماتيلدا شيئًا عن الحفرة التي رأتها عندما كانت لا تزال تحت سيطرة عقل الكائن الصخري؟” تذكرت إنجي ذلك وحدقت في الفتحة في المقدمة بنظرة مريبة.
غمر الضوء الأخضر الحفرة بأكملها وسطع في جميع أنحاء المكان.
شعرت فجأة بإحساس نذير شؤم، وبدأ قرن آخر ينمو من جبهتها وهي تندفع إلى الأمام بأقصى سرعة.
“ألم تذكر ماتيلدا شيئًا عن الحفرة التي رأتها عندما كانت لا تزال تحت سيطرة عقل الكائن الصخري؟” تذكرت إنجي ذلك وحدقت في الفتحة في المقدمة بنظرة مريبة.
كان هذا السيناريو السابق هو ما أدى إلى الأحداث تحت الحفرة.
ومع ذلك، على الرغم من أن هذين الاثنين كانا قادرين على التعامل مع المشاركين في الوقت الحالي، كان من الواضح أنهما كانا مرهقين بسبب الأعداد الكبيرة.
لم تتمكن إنجي وماتيلدا من معرفة عدد المشاركين الذين كانوا متوجهين إلى هناك، لكنهم قدروا العدد بأكثر من ثلاث مائة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
