لم تحن نهايتي بعد
الفصل 273: لم تحن نهايتي بعد
“إنجي؟” ظهر في ذهنه صورة فتاة لطيفة وبريئة بشعرها الفضي والوردي، ومعها جاء صوت انفجار قوي هز كل مكان.
كان الصخرة يضربها بأمواج مزعجة في ذهنها مرارًا وتكرارًا، لكنها كانت لا تزال تتجاهل الألم بقوة وعناد قبل أن تندفع نحوه مرة أخرى.
منذ لحظة، كانت صورة ظلية فضية اللون تتحرك بسرعة على جدران الحفرة، تقترب من القاع بسرعة كبيرة.
منذ لحظة، كانت صورة ظلية فضية اللون تتحرك بسرعة على جدران الحفرة، تقترب من القاع بسرعة كبيرة.
لم يكن سوى إنجي.
في اللحظة التي فتح فيها غوستاف عينيه، لاحظ حالة امتصاص النظام.
عندما اقتربت من القاع، لاحظت على الفور الصخرة تطفو فوق منصة تشبه المقياس مليئة بالأمواج الحمراء.
شعر غوستاف بأن الطاقة تندفع نحو كيانه، مما جعله يشعر أنه يستطيع فعل أي شيء.
لكنها لاحظت بعد ذلك أيضًا شخصًا داخل الموجات المحمرّة. شخص كان بالكاد يمكن التعرف عليه في الوقت الحالي، لكنها ما زالت تعرف على الفور من هو ، “جوستاف !!!”
بانج!
شعرت بقلبها وكأنه يتم وخزه بمليون إبر وهي تلاحظ حالته.
كانت إنجي تنزف بالفعل من أنفها وعينيها. ومع ذلك، كانت لا تزال تصطدم بالصخرة بعناد، متجاهلة الهجمات الذهنية.
اندفعت بسرعة لا يمكن الإدراكها نحو الصخرة بكمية هائلة من موجات الطاقة اللبنية التي تغطي شخصيتها.
ااااااااااااااااااااااههههههه !!!
“لم يحن الوقت لأقابل نهايتي حتى الآن، لذا يمكنك المضي قدمًا قبلي”، هذا ما قاله جوستاف بينما ارتطمت قبضته بالصخرة.
كان الأمر كما لو أن الفضاء كان ينقسم حيث وصلت إنجي أمام الصخرة في لحظة تقريبًا.
بوووووووووووم! بومممم!
لم يتمكن الصخرة من ملاحظة وجودها إلا عندما كانت أمامه بقدمين بسبب سرعتها. ومع ذلك، حتى في ذلك الوقت، لم يكن هناك ما يمكن فعله لمواجهتها حيث تم إطلاق موجات الطاقة الفضية المحيطة بها.
إن ملء جسده بالطاقة فقط لن يكون كافيًا لاستعادة الجوهر الذي فقده.
بوووووووووووم! بومممم!
كان الصخرة يضربها بأمواج مزعجة في ذهنها مرارًا وتكرارًا، لكنها كانت لا تزال تتجاهل الألم بقوة وعناد قبل أن تندفع نحوه مرة أخرى.
حملت الأمواج المنتشرة في المناطق المحيطة قدرًا كبيرًا من القوة المدمرة معها.
زوووون!
بانج!
كان جسده لا يزال نحيفًا للغاية، حتى مع كمية الطاقة التي امتصها؛ بسبب جوهره، الذي استنفد.
ارتطمت بالصخرة وأرسلته إلى الوراء عدة أمتار حتى ارتطم بالجدار خلفه.
بدأت الطاقة من الكريستال تتجمع في يده اليمنى حيث تحولت ببطء إلى قبضة كبيرة متوهجة بضوء أخضر مجنون.
تم إنشاء ثقب في الجدار مع الشقوق المحيطة به حيث تم دفن الصخرة بأكثر من اثني عشر قدمًا.
لم يتمكن الصخرة من ملاحظة وجودها إلا عندما كانت أمامه بقدمين بسبب سرعتها. ومع ذلك، حتى في ذلك الوقت، لم يكن هناك ما يمكن فعله لمواجهتها حيث تم إطلاق موجات الطاقة الفضية المحيطة بها.
استمر اهتزاز المنطقة المجاورة لعدة ثوان مع انتشار الموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في حدوث فوضى.
كان جسده لا يزال نحيفًا للغاية، حتى مع كمية الطاقة التي امتصها؛ بسبب جوهره، الذي استنفد.
بعد اختفائه، تم هدم الأرض المحيطة بالمنصة حيث حوصر جوستاف.
كان الصخرة يضربها بأمواج مزعجة في ذهنها مرارًا وتكرارًا، لكنها كانت لا تزال تتجاهل الألم بقوة وعناد قبل أن تندفع نحوه مرة أخرى.
ولكن حتى مع كل ذلك، كان الحاجز المحيط بجوستاف لا يزال قائمًا.
بوووووووووووم! بومممم!
ومع ذلك، فقد تأثر قليلا.
بانج!
“غوستاف!” صرخت إنجي وهي تجري مرارًا وتكرارًا ذهابًا وإيابًا، وتمطر اللكمات على الحاجز.
بانج!
لقد كان عديم الجدوى لأنه حتى مع الضرر الصغير الذي تسببت به في وقت سابق، كانت الطاقة من الكريستال لا تزال كافية لتقوية الحاجز وإصلاحه.
بوومم!
بدا الأمر كما لو أن إنجي لم تساعد الموقف حقًا ، لكنها فعلت ذلك بالفعل.
“فتاة مجنونة! لقد انتهى الأمر. سيلتقي بنهايته اليوم!”
في اللحظة التي تم فيها تفجير الصخرة بعيدًا عن قمة الحاجز، توقفت عملية القربان مؤقتًا بسبب عدم وجود جهاز استقبال لجوستاف.
“ضغط”، قام بضغط الطاقة الممتصة مرة أخرى واستمر في امتصاص المزيد.
عاد الجوهر الذي لم ينتقل إلى الصخرة إلى جسد غوستاف، مما منحه القليل من الطاقة.
استمر اهتزاز المنطقة المجاورة لعدة ثوان مع انتشار الموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في حدوث فوضى.
تويتش! تويتش!
بانج!
ارتعدت أصابع غوستاف عندما فتحت عينيه.
بدأت الطاقة من الكريستال تتجمع في يده اليمنى حيث تحولت ببطء إلى قبضة كبيرة متوهجة بضوء أخضر مجنون.
لقد استعاد وعيه.
“إطلاق سراح!” فجأة فتح غوستاف عينيه اللتين كانتا مليئتين بالطاقة الهائلة.
كانت الموجات الحمراء في الحاجز هادئة في الوقت الحالي، لذا لم تكن تهاجمه.
كما انطلقت الصخرة بقوة من الجدار وبدأ في العودة نحو الحاجز.
(“تبقى 0.01٪)
“لم يحن الوقت لأقابل نهايتي حتى الآن، لذا يمكنك المضي قدمًا قبلي”، هذا ما قاله جوستاف بينما ارتطمت قبضته بالصخرة.
في اللحظة التي فتح فيها غوستاف عينيه، لاحظ حالة امتصاص النظام.
اندفعت بسرعة لا يمكن الإدراكها نحو الصخرة بكمية هائلة من موجات الطاقة اللبنية التي تغطي شخصيتها.
[امتص النظام طاقة كافية للترقية التالية]
سميرك!
(“سيستمر امتصاص طاقة الكريستال، ولكن الآن سيتم استقبالها مباشرة في جسمك. هل أنت مستعد؟”)
“فتاة مجنونة! لقد انتهى الأمر. سيلتقي بنهايته اليوم!”
سأل النظام غوستاف، الذي وقف للتو عن الأرض.
ووووووووووش!
كان بصره لا يزال ضبابيًا بعض الشيء، لكنه تمكن من فهم الكلمات الموجودة في خط نظره على الرغم من أنها لم تكن واضحة تمامًا.
“لم يحن الوقت لأقابل نهايتي حتى الآن، لذا يمكنك المضي قدمًا قبلي”، هذا ما قاله جوستاف بينما ارتطمت قبضته بالصخرة.
كان يرى إنجي تقصف الحاجز مرارًا وتكرارًا بسرعة محاولًا اختراقه.
شوووش!
زوووون!
دوي صدع قوي في المنطقة بعد الاصطدام حيث اخترقت قبضة جوستاف الصخرة، تلاها انفجار قوي.
كما انطلقت الصخرة بقوة من الجدار وبدأ في العودة نحو الحاجز.
“اضغط”، ضغط غوستاف الطاقة مرة أخرى وهو يجمع راحتيه معًا ويغمض عينيه.
أشار جوستاف إلى إنجي بالابتعاد عن الحاجز.
شعرت بقلبها وكأنه يتم وخزه بمليون إبر وهي تلاحظ حالته.
في اللحظة التي رأت فيها إنجي إيماءاته، فهمت وسرعان ما اندفعت إلى الأمام لقتال الصخرة.
الفصل 273: لم تحن نهايتي بعد “إنجي؟” ظهر في ذهنه صورة فتاة لطيفة وبريئة بشعرها الفضي والوردي، ومعها جاء صوت انفجار قوي هز كل مكان.
رفع غوستا ذراعه وحدق فيها. لقد بدا غريباً للغاية في هذه اللحظة، مثل هيكل عظمي يمشي على قيد الحياة.
بوووووووووووم! بومممم!
سميرك!
بسبب اضطراب الطقوس، تأثرت قوة الصخرة بشكل طفيف. ومع ذلك، كانت هجماته العقلية لا تزال قوية كما كانت دائمًا.
حتى مع عظام الوجنتين والعينين الغائرتين، لا يزال مبتسمًا “أعتقد أن نهايتي لم تحن بعد”
“فتاة مجنونة! لقد انتهى الأمر. سيلتقي بنهايته اليوم!”
أضاءت عيناه فجأة بعزم وهو يقال “افعلها”
ومع ذلك، فقد تأثر قليلا.
(“سيتم الآن امتصاص طاقة الكريستال في المضيف”)
خطوة! خطوة! خطوة!
شوووش!
بعد اختفائه، تم هدم الأرض المحيطة بالمنصة حيث حوصر جوستاف.
تبعثرت الموجات الحمراء التي خرجت من المنصة فجأة عندما بدأ جوستاف يمتص أشعة الضوء الأخضر.
في اللحظة التي فتح فيها غوستاف عينيه، لاحظ حالة امتصاص النظام.
توهجت شخصيته بينما امتص جسده طاقة البلور بسرعة.
قال غوستاف داخليًا “اضغط” بينما كان يستخدم سلالة حاوية طاقة الجاذبية الخاصة به.
شعر غوستاف بأن الطاقة تندفع نحو كيانه، مما جعله يشعر أنه يستطيع فعل أي شيء.
“غوستاف!” صرخت إنجي وهي تجري مرارًا وتكرارًا ذهابًا وإيابًا، وتمطر اللكمات على الحاجز.
“النظام أسرع مني في امتصاص الطاقة…” حتى عندما كان غوستاف يمتص الطاقة بأربعة كرات كروية، استغرق النظام النظام ثانية واحدة ليمتص كمية الطاقة التي امتصها جوستاف في عدة دقائق.
تم تفجير الحاجز المحيط به على الفور إلى قطع صغيرة، وانتشرت الأمواج باستمرار عبر المناطق المحيطة، قبل أن تصطدم بإنجي والصخرة الذان يقاتلان في المسافة.
كانت إنجي مشغولة بقتال الصخرة، ومنعه من الاقتراب من المنطقة.
حملت الأمواج المنتشرة في المناطق المحيطة قدرًا كبيرًا من القوة المدمرة معها.
كان الصخرة يضربها بأمواج مزعجة في ذهنها مرارًا وتكرارًا، لكنها كانت لا تزال تتجاهل الألم بقوة وعناد قبل أن تندفع نحوه مرة أخرى.
حذره النظام، لكن غوستاف تجاهله.
بسبب اضطراب الطقوس، تأثرت قوة الصخرة بشكل طفيف. ومع ذلك، كانت هجماته العقلية لا تزال قوية كما كانت دائمًا.
بوومم!
كانت إنجي تنزف بالفعل من أنفها وعينيها. ومع ذلك، كانت لا تزال تصطدم بالصخرة بعناد، متجاهلة الهجمات الذهنية.
استمر اهتزاز المنطقة المجاورة لعدة ثوان مع انتشار الموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في حدوث فوضى.
“فتاة مجنونة! لقد انتهى الأمر. سيلتقي بنهايته اليوم!”
ارتعدت أصابع غوستاف عندما فتحت عينيه.
حتى عندما صرخ الصخرة، سقطت كلماته على آذان صماء. لا تزال إنجي تهاجمه بشراسة.
قام بضغط الطاقة داخل جسده بشكل متكرر وهو يمتص الطاقة، مما يمنع جسده من الانفجار.
بدأ صبر الصخرة ينفد لأن إحساس الكريستال ظل يحذره من العودة فورًا لمواصلة الطقوس، لكن إنجي كانت تجعل ذلك صعبًا عليه.
تم تفجير الحاجز المحيط به على الفور إلى قطع صغيرة، وانتشرت الأمواج باستمرار عبر المناطق المحيطة، قبل أن تصطدم بإنجي والصخرة الذان يقاتلان في المسافة.
في غضون ثوانٍ قليلة، استطاع غوستاف أن يشعر بجسده على وشك الانفجار حيث كانت عروقه تبرز من جلده بسبب الطاقة الهائلة التي تملأه.
شعرت بقلبها وكأنه يتم وخزه بمليون إبر وهي تلاحظ حالته.
قال غوستاف داخليًا “اضغط” بينما كان يستخدم سلالة حاوية طاقة الجاذبية الخاصة به.
الفصل 273: لم تحن نهايتي بعد “إنجي؟” ظهر في ذهنه صورة فتاة لطيفة وبريئة بشعرها الفضي والوردي، ومعها جاء صوت انفجار قوي هز كل مكان.
قام بضغط الطاقة داخل جسده بشكل متكرر وهو يمتص الطاقة، مما يمنع جسده من الانفجار.
لقد استعاد وعيه.
كان جسده لا يزال نحيفًا للغاية، حتى مع كمية الطاقة التي امتصها؛ بسبب جوهره، الذي استنفد.
الفصل 273: لم تحن نهايتي بعد “إنجي؟” ظهر في ذهنه صورة فتاة لطيفة وبريئة بشعرها الفضي والوردي، ومعها جاء صوت انفجار قوي هز كل مكان.
إن ملء جسده بالطاقة فقط لن يكون كافيًا لاستعادة الجوهر الذي فقده.
[تم تنشيط تفريغ الطاقة]
ومع ذلك، استمر غوستاف في امتصاص الطاقة وضغطها في جسده.
شوووش!
(“بالمعدل الذي يحدث به هذا ، سيتوقف جسمك عن العمل في اللحظة التي تستخدم فيها هذه الطاقة “)
“فتاة مجنونة! لقد انتهى الأمر. سيلتقي بنهايته اليوم!”
حذره النظام، لكن غوستاف تجاهله.
توهجت شخصيته بينما امتص جسده طاقة البلور بسرعة.
“ضغط”، قام بضغط الطاقة الممتصة مرة أخرى واستمر في امتصاص المزيد.
شعر غوستاف بأن الطاقة تندفع نحو كيانه، مما جعله يشعر أنه يستطيع فعل أي شيء.
كان جلده في هذه اللحظة مثل المصباح الكهربائي. كان متوهج، وبدأت حبيبات من جلده تتقشر، وتطير، وتنتشر حوله، وتتحول إلى جزيئات ضوئية.
ولكن حتى مع كل ذلك، كان الحاجز المحيط بجوستاف لا يزال قائمًا.
“اضغط”، ضغط غوستاف الطاقة مرة أخرى وهو يجمع راحتيه معًا ويغمض عينيه.
لكنها لاحظت بعد ذلك أيضًا شخصًا داخل الموجات المحمرّة. شخص كان بالكاد يمكن التعرف عليه في الوقت الحالي، لكنها ما زالت تعرف على الفور من هو ، “جوستاف !!!”
[تم تنشيط تفريغ الطاقة]
ترويييين!
بدأت المناطق المحيطة بالاهتزاز حيث تسبب شكل غوستاف في التواء وتدور الجاذبية من حوله.
ارتعدت أصابع غوستاف عندما فتحت عينيه.
“إطلاق سراح!” فجأة فتح غوستاف عينيه اللتين كانتا مليئتين بالطاقة الهائلة.
حتى مع عظام الوجنتين والعينين الغائرتين، لا يزال مبتسمًا “أعتقد أن نهايتي لم تحن بعد”
بوووووووووووم!
سميرك!
الطاقة المضغوطة التي كان جوستاف يخزنها انفجرت من جسده.
كان يرى إنجي تقصف الحاجز مرارًا وتكرارًا بسرعة محاولًا اختراقه.
بانج!
“ضغط”، قام بضغط الطاقة الممتصة مرة أخرى واستمر في امتصاص المزيد.
تم تفجير الحاجز المحيط به على الفور إلى قطع صغيرة، وانتشرت الأمواج باستمرار عبر المناطق المحيطة، قبل أن تصطدم بإنجي والصخرة الذان يقاتلان في المسافة.
اندفعت بسرعة لا يمكن الإدراكها نحو الصخرة بكمية هائلة من موجات الطاقة اللبنية التي تغطي شخصيتها.
ووووووووووش!
فوووووووووووش!
وهبت رياح عاتية على المكان متسببة في حدوث هزات خفيفة.
إن ملء جسده بالطاقة فقط لن يكون كافيًا لاستعادة الجوهر الذي فقده.
خطوة! خطوة! خطوة!
شعر غوستاف بأن الطاقة تندفع نحو كيانه، مما جعله يشعر أنه يستطيع فعل أي شيء.
يمكن سماع أصوات خطى ثقيلة مع خروج شخصية غوستاف تدريجياً من موجات الطاقة التي بدأت تتلاشى ببطء.
بدا الأمر كما لو أن إنجي لم تساعد الموقف حقًا ، لكنها فعلت ذلك بالفعل.
“تجمع!” قال غوستاف وهو يرفع قبضته اليمنى.
ارتعدت أصابع غوستاف عندما فتحت عينيه.
ترويييين!
في اللحظة التي رأت فيها إنجي إيماءاته، فهمت وسرعان ما اندفعت إلى الأمام لقتال الصخرة.
بدأت الطاقة من الكريستال تتجمع في يده اليمنى حيث تحولت ببطء إلى قبضة كبيرة متوهجة بضوء أخضر مجنون.
(“سيستمر امتصاص طاقة الكريستال، ولكن الآن سيتم استقبالها مباشرة في جسمك. هل أنت مستعد؟”)
سحب الصخرة نفسه من الفتحة الموجودة على الحائط والتي تشكلت من جسده الذي ارتطم به، ولكن في اللحظة التي فعل فيها ذلك …
في اللحظة التي رأت فيها إنجي إيماءاته، فهمت وسرعان ما اندفعت إلى الأمام لقتال الصخرة.
فوووووووووووش!
حملت الأمواج المنتشرة في المناطق المحيطة قدرًا كبيرًا من القوة المدمرة معها.
كان جوستاف قد وصل بالفعل أمامه بقبضة ممدودة.
كان الصخرة يضربها بأمواج مزعجة في ذهنها مرارًا وتكرارًا، لكنها كانت لا تزال تتجاهل الألم بقوة وعناد قبل أن تندفع نحوه مرة أخرى.
“لم يحن الوقت لأقابل نهايتي حتى الآن، لذا يمكنك المضي قدمًا قبلي”، هذا ما قاله جوستاف بينما ارتطمت قبضته بالصخرة.
(“تبقى 0.01٪)
كسر!
[امتص النظام طاقة كافية للترقية التالية]
دوي صدع قوي في المنطقة بعد الاصطدام حيث اخترقت قبضة جوستاف الصخرة، تلاها انفجار قوي.
منذ لحظة، كانت صورة ظلية فضية اللون تتحرك بسرعة على جدران الحفرة، تقترب من القاع بسرعة كبيرة.
بوومم!
كانت الموجات الحمراء في الحاجز هادئة في الوقت الحالي، لذا لم تكن تهاجمه.
عندما اقتربت من القاع، لاحظت على الفور الصخرة تطفو فوق منصة تشبه المقياس مليئة بالأمواج الحمراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
