بداية المرحلة الخامسة
الفصل 230: بداية المرحلة الخامسة
قال غرادير زاناتوس: “الهدف الثانوي هو استعادة أكبر عدد ممكن من الأحجار الكبيرة”.
سيؤدي جمع هذه البلورات أيضًا إلى زيادة نقاطهم.
“هاه؟” ارتبك المشاركون من هذه المعلومة المفاجئة للهدف الثانوي والأحجار كبيرة.
الفصل 230: بداية المرحلة الخامسة قال غرادير زاناتوس: “الهدف الثانوي هو استعادة أكبر عدد ممكن من الأحجار الكبيرة”.
قبل أن يبدأوا في طرح الأسئلة، أوضح غرادير زاناتوس أن منظمة الدم المختلط قامت بوضع بعض بلورات الطاقة التي تسمى الأحجار الكبرى داخل أطلال كاسكيا قبل وصول المشاركين.
المشاركون الذين لديهم سلالات منحتهم القدرة على الطيران لم يتمكنوا من تفعيلها.
لم يعد بداخل الأنقاض أي بلورات طاقة، لذلك كان عليهم وضع هذه البلورات يدويًا.
أدى ذلك إلى إخافة بعضهم لأنهم خافوا من التعامل مع السلالات المختلطة أثناء محاولتهم الحصول على البلورات.
أوضح غرادير زاناتوس أن على المشاركين جمع أكبر عدد ممكن من البلورات أثناء محاولتهم البقاء على قيد الحياة.
مباشرة بعد قول هذا، اختفى الشكل الهولوغرافي لـ غرادير زاناتوس.
سيؤدي جمع هذه البلورات أيضًا إلى زيادة نقاطهم.
مد يده وأمسك يدها.
كان المشاركون متحمسون عندما سمعوا هذا. أولئك الذين لديهم نقاط قليلة رأوا هذا كنقطة تحول، وفقًا لكلمات غرادير زاناتوس، كانت البلورات مبعثرة في أماكن مختلفة عبر الأنقاض.
“هاه؟” ارتبك المشاركون من هذه المعلومة المفاجئة للهدف الثانوي والأحجار كبيرة.
لقد شعروا أنهم إذا كانوا محظوظين بما فيه الكفاية، يمكنهم العثور على هذه البلورات قبل الآخرين.
“توقف عن البصق على وجهي، أيها الغبي!” غليد، التي كانت جالسة على يمين ريا، قالت بنظرة مكبوتة.
بينما كانوا منغمسين في أفكارهم البرية، أخبرهم غرادير زاناتوس أن العديد من السلالات المختلطة ستأتي أيضًا من أجل البلورات في اللحظة التي يشعرون بها.
ظلوا يحدقون في الأنقاض أسفلهم، ويتساءلون كيف سيبدو الهيكل الداخلي للأنقاض في الأسفل.
أدى ذلك إلى إخافة بعضهم لأنهم خافوا من التعامل مع السلالات المختلطة أثناء محاولتهم الحصول على البلورات.
سيؤدي جمع هذه البلورات أيضًا إلى زيادة نقاطهم.
“كوّن فريقًا إذا كنت تريد … البقاء على قيد الحياة هو الهدف النهائي. ومع ذلك، إذا كنت لا تستطيع التعامل مع مجموعة من المجرمين الضعفاء والسلالات المختلطة منخفضة المستوى، فليس من المفترض أن تكون هنا!” قال غرادير زاناتوس.
“كيارره!
“سيبدأ الإسقاط في دقيقة واحدة. التقط حقيبة النجاة الإلكترونية الخاصة بك.” صاح غرادير زاناتوس.
فُتِحَ سقف الطائرة، واستلم كل مشارك حقيبة ظهر.
شششش! شششش!
وأوضح غرادير زاناتوس: “بعد القفز من الطائرة ، ستعمل حقيبتك الإلكترونية تلقائيًا وتطير بك إلى أسفل. بعد ذلك، ستنتهي طاقة النيترو، لذلك لن يتمكن أي منكم من الهروب باستخدامها”.
فُتِحَ سقف الطائرة، واستلم كل مشارك حقيبة ظهر.
“35!”
حمل المشاركون حقيبة الظهر وارتدوها.
كانت حقيبة الظهر تتحكم في سقوطهم وبدأت في تحليقها نحو أجزاء مختلفة من البيئة حول الهيكل تحتها.
وأوضح غرادير زاناتوس: “بعد القفز من الطائرة ، ستعمل حقيبتك الإلكترونية تلقائيًا وتطير بك إلى أسفل. بعد ذلك، ستنتهي طاقة النيترو، لذلك لن يتمكن أي منكم من الهروب باستخدامها”.
“آه! مشهد مؤلم للنظر حقًا! أمسك يدي أنا أيضًا!” خرج ريا من الجانب وهو يمد يده لجوستاف.
“هناك بعض الأدوات المحفوظة بالداخل لاستخدامك، استخدمها بشكل صحيح … سنراقبك!”
“كيييييك!”
مباشرة بعد قول هذا، اختفى الشكل الهولوغرافي لـ غرادير زاناتوس.
“توقف عن البصق على وجهي، أيها الغبي!” غليد، التي كانت جالسة على يمين ريا، قالت بنظرة مكبوتة.
“بدء السقوط في 39 ثانية!”
هبت الرياح داخل الطائرة من خلال الفتحة الموجودة تحت أجسادهم.
“38!”
“37!”
“37!”
“35!”
“36!”
تجاهله غوستاف، بالطبع، وركز هو وإنجي على الهيكل أدناه أثناء نزولهما.
“35!”
أوضح غرادير زاناتوس أن على المشاركين جمع أكبر عدد ممكن من البلورات أثناء محاولتهم البقاء على قيد الحياة.
“34!”
مد يده وأمسك يدها.
كان المشاركون على أصابع أقدامهم مع العد التنازلي لالنظام الآلي.
لقد شعروا أنهم إذا كانوا محظوظين بما فيه الكفاية، يمكنهم العثور على هذه البلورات قبل الآخرين.
ظلوا يحدقون في الأنقاض أسفلهم، ويتساءلون كيف سيبدو الهيكل الداخلي للأنقاض في الأسفل.
“34!”
“هل أنتِ جاهزة؟” سأل غوستاف إنجي بجانبه.
مباشرة بعد قول هذا، اختفى الشكل الهولوغرافي لـ غرادير زاناتوس.
“همم” أومأت بابتسامة على وجهها.
“آه! مشهد مؤلم للنظر حقًا! أمسك يدي أنا أيضًا!” خرج ريا من الجانب وهو يمد يده لجوستاف.
“يا منافسي، لن تسألني ؟! هذا ليس عادلاً!” صرخ ريا، الذي كان جالسًا في على الجانب الأيسر من جوستاف بثلاثة أماكن.
كان هذا آخر إعلان سمعوه من النظام الآلي قبل سحب مقاعدهم من تحتهم وهبوطهم من الطائرة.
تمتم غوستاف “لا أهتم” دون حتى أن يلتفت إلى التحديق فيه.
“38!”
“إيك! أنت ..!” أشار ريا إلى جوستاف بنظرة ساخطة.
التفت إنجي للتحديق فيه وابتسمت. ذهب التعبير الخائف على وجهها.
“توقف عن البصق على وجهي، أيها الغبي!” غليد، التي كانت جالسة على يمين ريا، قالت بنظرة مكبوتة.
“هناك بعض الأدوات المحفوظة بالداخل لاستخدامك، استخدمها بشكل صحيح … سنراقبك!”
“مرحبًا ، من …” تمامًا كما أراد ريا الرد ، ترددت أصداء العد التنازلي الأخير داخل المركبة الفضائية.
المشاركون الذين لديهم سلالات منحتهم القدرة على الطيران لم يتمكنوا من تفعيلها.
“1!”
فوش! فوش!
“فتح الأرضية!”
“إيك! أنت ..!” أشار ريا إلى جوستاف بنظرة ساخطة.
مباشرة بعد النطق بهذه الكلمات، انفتحت أرضية الطائرة.
فوووووووووووووش!
تم إسقاط بعض المشاركين أيضًا في مكان ليس بعيدًا عن موقعه، لكنه لم ير هؤلاء من قبل. لذلك، افترض أنهم من طائرات أخرى، مما يعني أيضًا أنهم من مدن أخرى.
هبت الرياح داخل الطائرة من خلال الفتحة الموجودة تحت أجسادهم.
بينما كانوا منغمسين في أفكارهم البرية، أخبرهم غرادير زاناتوس أن العديد من السلالات المختلطة ستأتي أيضًا من أجل البلورات في اللحظة التي يشعرون بها.
“بدء الهبوط!”
هبت الرياح داخل الطائرة من خلال الفتحة الموجودة تحت أجسادهم.
كان هذا آخر إعلان سمعوه من النظام الآلي قبل سحب مقاعدهم من تحتهم وهبوطهم من الطائرة.
هبت الرياح داخل الطائرة من خلال الفتحة الموجودة تحت أجسادهم.
“كيارره!
“ارغجهه!”
ووش!ووش!
“كيييييك!”
المشاركون الذين لديهم سلالات منحتهم القدرة على الطيران لم يتمكنوا من تفعيلها.
“أههههههههههه”
عندما سقط غوستاف، حدق في الهيكل الذي كان يقع على عمق آلاف الأقدام ، وأصبح ببطء أكبر وأكبر في بصره.
صرخ معظم المشاركين وهو يسقطون من الطائرة.
تجاهله غوستاف، بالطبع، وركز هو وإنجي على الهيكل أدناه أثناء نزولهما.
فوووووووش!
“أههههههههههه”
ظهرت العديد من الأجساد التي تتساقط من السماء نحو الأنقاض.
الفصل 230: بداية المرحلة الخامسة قال غرادير زاناتوس: “الهدف الثانوي هو استعادة أكبر عدد ممكن من الأحجار الكبيرة”.
كانوا يسقطون من ارتفاع يزيد عن عشرة آلاف قدم، لذلك كان ذلك كافياً لإخافة أي شخص على الرغم من أنهم يعرفون أن حقيبة الظهر ستنقذهم.
المشاركون الذين لديهم سلالات منحتهم القدرة على الطيران لم يتمكنوا من تفعيلها.
المشاركون الذين لديهم سلالات منحتهم القدرة على الطيران لم يتمكنوا من تفعيلها.
الفصل 230: بداية المرحلة الخامسة قال غرادير زاناتوس: “الهدف الثانوي هو استعادة أكبر عدد ممكن من الأحجار الكبيرة”.
حاول المشاركون الآخرون تنشيط سلالاتهم أيضًا واكتشفوا أنهم لا يستطيعون ذلك.
“هل يتعين على منظمة الدم المختلط دائمًا جعل كل شيء مزعجًا؟” تنهد غوستاف داخليًا وهو ينظر من حوله.
عندما سقط غوستاف، حدق في الهيكل الذي كان يقع على عمق آلاف الأقدام ، وأصبح ببطء أكبر وأكبر في بصره.
“آه! مشهد مؤلم للنظر حقًا! أمسك يدي أنا أيضًا!” خرج ريا من الجانب وهو يمد يده لجوستاف.
دفعت الريح شعره إلى الوراء، مما جعله يبدو رائعًا للغاية.
تم إسقاط جوستاف في أقصى شرق المدخل.
كان من بين المشاركين القلائل الذين لم يكن هناك أي أثر للخوف على وجوههم.
كانت حقائب الظهر تفصل بين المشاركين واخذت بعضهم باتجاه الشمال والبعض باتجاه الجنوب.
أدار رأسه إلى الجانب الأيسر ولاحظ نظرة إنجي الخائفة.
حمل المشاركون حقيبة الظهر وارتدوها.
مد يده وأمسك يدها.
“ارغجهه!”
التفت إنجي للتحديق فيه وابتسمت. ذهب التعبير الخائف على وجهها.
رأى بعض المشاركين عمله وفعلوا الشيء نفسه أيضًا. لم يرغبوا في منح ريا فرصة الوصول إلى الأنقاض قبل أن يفعلوا ذلك بسبب الأحجار الكبيرة.
“آه! مشهد مؤلم للنظر حقًا! أمسك يدي أنا أيضًا!” خرج ريا من الجانب وهو يمد يده لجوستاف.
أدى ذلك إلى إخافة بعضهم لأنهم خافوا من التعامل مع السلالات المختلطة أثناء محاولتهم الحصول على البلورات.
تجاهله غوستاف، بالطبع، وركز هو وإنجي على الهيكل أدناه أثناء نزولهما.
التفت إنجي للتحديق فيه وابتسمت. ذهب التعبير الخائف على وجهها.
بعد تجاهله، لف ريا يديه حول جسده وبدأ في النزول أسرع من غيره.
عندما سقط غوستاف، حدق في الهيكل الذي كان يقع على عمق آلاف الأقدام ، وأصبح ببطء أكبر وأكبر في بصره.
رأى بعض المشاركين عمله وفعلوا الشيء نفسه أيضًا. لم يرغبوا في منح ريا فرصة الوصول إلى الأنقاض قبل أن يفعلوا ذلك بسبب الأحجار الكبيرة.
“38!”
عندما كانوا على بعد ألفي قدم من الأرض، تم تنشيط المحرك في حقائب الظهر.
“كوّن فريقًا إذا كنت تريد … البقاء على قيد الحياة هو الهدف النهائي. ومع ذلك، إذا كنت لا تستطيع التعامل مع مجموعة من المجرمين الضعفاء والسلالات المختلطة منخفضة المستوى، فليس من المفترض أن تكون هنا!” قال غرادير زاناتوس.
ووش!ووش!
كان هذا آخر إعلان سمعوه من النظام الآلي قبل سحب مقاعدهم من تحتهم وهبوطهم من الطائرة.
انطلقت نيران زرقاء من حقائب الظهر، وتوقف المشاركون عن السقوط بشكل عشوائي.
“هل يتعين على منظمة الدم المختلط دائمًا جعل كل شيء مزعجًا؟” تنهد غوستاف داخليًا وهو ينظر من حوله.
كانت حقيبة الظهر تتحكم في سقوطهم وبدأت في تحليقها نحو أجزاء مختلفة من البيئة حول الهيكل تحتها.
“38!”
فوش! فوش!
تم إسقاط جوستاف في أقصى شرق المدخل.
كانت حقائب الظهر تفصل بين المشاركين واخذت بعضهم باتجاه الشمال والبعض باتجاه الجنوب.
“همم” أومأت بابتسامة على وجهها.
تبعثروا في كل مكان، وفي غضون ثوانٍ ، هبط الجميع.
“كيارره!
في تلك اللحظة، استعاد المشاركون قدراتهم وبدأوا بالتوجه نحو المدخل أمامهم.
عندما سقط غوستاف، حدق في الهيكل الذي كان يقع على عمق آلاف الأقدام ، وأصبح ببطء أكبر وأكبر في بصره.
تم إسقاط جوستاف في أقصى شرق المدخل.
فوووووووش!
انفصل إنجي والآخرون عنه، وأصبح الهيكل الآن على بعد آلاف الأمتار من موقعه.
هبت الرياح داخل الطائرة من خلال الفتحة الموجودة تحت أجسادهم.
“هل يتعين على منظمة الدم المختلط دائمًا جعل كل شيء مزعجًا؟” تنهد غوستاف داخليًا وهو ينظر من حوله.
انطلقت نيران زرقاء من حقائب الظهر، وتوقف المشاركون عن السقوط بشكل عشوائي.
تم إسقاط بعض المشاركين أيضًا في مكان ليس بعيدًا عن موقعه، لكنه لم ير هؤلاء من قبل. لذلك، افترض أنهم من طائرات أخرى، مما يعني أيضًا أنهم من مدن أخرى.
أوضح غرادير زاناتوس أن على المشاركين جمع أكبر عدد ممكن من البلورات أثناء محاولتهم البقاء على قيد الحياة.
قال غوستاف داخليًا وهو يتجه نحو الهيكل الذي أمامه: “حسنًا، هذا جيد أيضًا … أفضل العمل بمفردي”.
فوووووووش!
[تم تفعيل العدو]
“34!”
“هناك بعض الأدوات المحفوظة بالداخل لاستخدامك، استخدمها بشكل صحيح … سنراقبك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
