أطلال كاسكيا
الفصل 229: أطلال كاسكيا
“سوف نتوجه الآن إلى أطلال كاسكيا!” قال غرادير زاناتوس بعد أن تم جمع جميع المشاركين في القاعة.
لا شيء غير السهول والرمال يمكن رؤيتها هنا. كان الأمر كما لو كانوا في وسط اللا مكان.
أرتبك المشاركين عند سماع كلمات غرادير زاناتوس؛ لأن هذا كان مكانًا لم يسمعوا به من قبل. ومع ذلك، فقد أطاعوا التعليمات التالية لـ غرادير زاناتوس بدون أي أسئلة؛ لأنهم علموا أنه سيتم إطلاعهم لاحقًا.
كان يحدق في المدينة من ارتفاعهم الحالي وهم يتجهون نحو الجزء الشمالي الشرقي من المدينة.
حث غرادير زاناتوس الجميع على المرور عبر المداخل المكانية التي ظهرت في منتصف الغرفة.
كانت الطائرة سريعة بجنون، وحتى مع كون المدينة كبيرة جدًا، في حوالي خمس دقائق فقط ، وصلت الطائرتان بالفعل إلى حافة المدينة.
بعد المرور عبر تلك المداخل، وصلوا إلى حظيرة طائرات حيث تم الاحتفاظ بأنواع مختلفة من الطائرات.
بعد الاستماع إلى المعلومات التي قالها الذكاء الاصطناعي، تمكن المشاركين من فهم ما ستكون عليه المرحلة النهائية.
كانت طائرتان كبيرتان على شكل معين في انتظار وصولهم مع إطلاق المحركات.
لا يزال المكان يجتذب عددًا قليلاً من السلالات المختلطة بعد التطهير لأنهم شعروا ببقايا الطاقة المتبقية. ومع ذلك، نظرًا لأن الحكومة لم تتمكن من العثور على أي شيء بقي هناك، فقد تخلوا عمليا عن المنشأة.
كانت هذه الطائرات بحجم مبنى من طابقين، ملونة باللون الأخضر مع خطوط حمراء وسوداء. لم يكن لديهم مراوح دائرية أو أي شيء من هذا القبيل. لقد تم بناؤها بطريقة تجعل تشغيل المحركات فقط كافيًا لجعلها تنطلق.
بعد الاستماع إلى المعلومات التي قالها الذكاء الاصطناعي، تمكن المشاركين من فهم ما ستكون عليه المرحلة النهائية.
انقسم أكثر من مائتي مشارك إلى مجموعتين واستقلت كل مجموعة طائرة. في غضون ثوانٍ قليلة، ظهرت فتحة مكانية أخرى كبيرة بما يكفي لاستهلاك مبنى مكون من ثلاثة طوابق أمامهم.
بعد المرور، ظهروا على مسافة عشرات الآلاف من الأقدام فوق مدينة العوالق.
سوووووش!سووووش!
تم تكليف منظمة الدم المختلط بتطهير المكان والقضاء على السلالات المختلطة التي تجمعت هناك.
اقتربت كلتا الطائرتين من الفتحة المكانية.
لم يكن الحاجز صلبًا فحسب، بل كان أيضًا يستمد قوته من بلورات الطاقة التي كانت تُستخرج منذ مئات السنين.
بعد المرور، ظهروا على مسافة عشرات الآلاف من الأقدام فوق مدينة العوالق.
بمجرد خروج الحكم بالسجن في أنقاض كاسكيا، سيتم تجريد الدماء المختلطة أو الفضائي من قواهم تقريبًا ثم إلقاؤهم في المكان.
أدرك الكثير من المشاركين الآن سبب عدم وجود مدخل أو مخرج للبرج.
كانت هذه الطائرات بحجم مبنى من طابقين، ملونة باللون الأخضر مع خطوط حمراء وسوداء. لم يكن لديهم مراوح دائرية أو أي شيء من هذا القبيل. لقد تم بناؤها بطريقة تجعل تشغيل المحركات فقط كافيًا لجعلها تنطلق.
لن تكون هناك حاجة لذلك؛ نظرًا لأن منظمة الدم المختلط لديها مجموعة متنوعة من أجهزة النقل الآني التي تنقل الأشخاص من وإلى أماكن مختلفة على الأرض.
سيحاول المسجونين البقاء على قيد الحياة مهما كانت مدة عقوبتهم داخل أنقاض كاسكيا مُستعينين بقدر ضئيل من القوة المتبقية.
جلس غوستاف في مكان بجانب النوافذ حتى يتمكن من النظر إلى الخارج.
لم يكن الحاجز صلبًا فحسب، بل كان أيضًا يستمد قوته من بلورات الطاقة التي كانت تُستخرج منذ مئات السنين.
كان يحدق في المدينة من ارتفاعهم الحالي وهم يتجهون نحو الجزء الشمالي الشرقي من المدينة.
في حوالي عشرين دقيقة، كانت الطائرة تحلق بالفعل فوق منطقة قاحلة.
كانت الطائرة سريعة بجنون، وحتى مع كون المدينة كبيرة جدًا، في حوالي خمس دقائق فقط ، وصلت الطائرتان بالفعل إلى حافة المدينة.
ظهر إسقاط للمكان الذي كانوا يسافرون إليه داخل كلتا الطائرتين.
أثناء تحركهم، تم إطلاع المشاركين على أطلال كاسكيا.
تم بناء حاجز حول المنطقة لحبس السلالات المختلطة بالداخل جنبًا إلى جنب مع الدماء المختلطة الخارجين عن القانون والفضائيين.
ظهر إسقاط للمكان الذي كانوا يسافرون إليه داخل كلتا الطائرتين.
اقتربت كلتا الطائرتين من الفتحة المكانية.
“كانت أطلال كاسكيا سابقًا منشأة تعدين تحت الارض تقع على الحدود بين مدينتي إمبرا وآشورا منذ مئات السنين”.
لقد كان مشابهًا حقًا لما اعتقدوا أنه سيكون. في هذه اللحظة، وصلت مئات المركبات الفضائية أمام الحاجز الطويل الذي يحيط بالأطلال بأكملها.
بدأ الذكاء الاصطناعي بهذا.
ومع ذلك، فإن الهيكل الذي يمكن رؤيته في الداخل كان صغيرًا جدًا. كان فقط بحجم مبنى صغير من طابق واحد.
“ومع ذلك، فقد اجتذبت المنشأة الكثير من السلالات المختلطة؛ بسبب الإشعاعات المنبعثة من بلورات الطاقة داخل الأنقاض.”
بعد حوالي خمسين عامًا، تم تحويله إلى سجن منخفض المستوى شديد الحراسة للدماء المختلطة والفضائيين.
أوضح النظام الآلي كيف تم اجتياح الأنقاض من قبل السلالات المختلطة التي منعت عمال مناجم الطاقة من العمل وتسببت في فقد بعضهم لحياته في هذه العملية منذ أن غزاها عدد كبير منهم.
اقتربت كلتا الطائرتين من الفتحة المكانية.
تم تكليف منظمة الدم المختلط بتطهير المكان والقضاء على السلالات المختلطة التي تجمعت هناك.
لا يزال المكان يجتذب عددًا قليلاً من السلالات المختلطة بعد التطهير لأنهم شعروا ببقايا الطاقة المتبقية. ومع ذلك، نظرًا لأن الحكومة لم تتمكن من العثور على أي شيء بقي هناك، فقد تخلوا عمليا عن المنشأة.
على الرغم من أن المهمة كانت ناجحة، فقد استهلكت السلالات المختلطة جميع بلورات الطاقة تقريبًا.
ترويين!
لا يزال المكان يجتذب عددًا قليلاً من السلالات المختلطة بعد التطهير لأنهم شعروا ببقايا الطاقة المتبقية. ومع ذلك، نظرًا لأن الحكومة لم تتمكن من العثور على أي شيء بقي هناك، فقد تخلوا عمليا عن المنشأة.
أرتبك المشاركين عند سماع كلمات غرادير زاناتوس؛ لأن هذا كان مكانًا لم يسمعوا به من قبل. ومع ذلك، فقد أطاعوا التعليمات التالية لـ غرادير زاناتوس بدون أي أسئلة؛ لأنهم علموا أنه سيتم إطلاعهم لاحقًا.
بعد حوالي خمسين عامًا، تم تحويله إلى سجن منخفض المستوى شديد الحراسة للدماء المختلطة والفضائيين.
بمجرد خروج الحكم بالسجن في أنقاض كاسكيا، سيتم تجريد الدماء المختلطة أو الفضائي من قواهم تقريبًا ثم إلقاؤهم في المكان.
تم بناء حاجز حول المنطقة لحبس السلالات المختلطة بالداخل جنبًا إلى جنب مع الدماء المختلطة الخارجين عن القانون والفضائيين.
كانت الطائرة سريعة بجنون، وحتى مع كون المدينة كبيرة جدًا، في حوالي خمس دقائق فقط ، وصلت الطائرتان بالفعل إلى حافة المدينة.
بمجرد خروج الحكم بالسجن في أنقاض كاسكيا، سيتم تجريد الدماء المختلطة أو الفضائي من قواهم تقريبًا ثم إلقاؤهم في المكان.
حلقوا فوق الأنقاض. من الأعلى، يمكن ملاحظة أن الحاجز كان مربع الشكل، والمساحة داخل المربع كانت تقريبًا بحجم نصف مدينة.
سيحاول المسجونين البقاء على قيد الحياة مهما كانت مدة عقوبتهم داخل أنقاض كاسكيا مُستعينين بقدر ضئيل من القوة المتبقية.
“كانت أطلال كاسكيا سابقًا منشأة تعدين تحت الارض تقع على الحدود بين مدينتي إمبرا وآشورا منذ مئات السنين”.
كما تم ترك السلالات المختلطة هناك، لذلك في الوقت الحاضر، كانت موطنًا للدماء المختلطة الخارجين عن القانون، السلالات المختلطة والفضائيين.
كانت واحدة من الأماكن المعزولة في العالم والتي يمكن أن يطلق عليها سجن الدماء المختلطة.
لم يكن الحاجز صلبًا فحسب، بل كان أيضًا يستمد قوته من بلورات الطاقة التي كانت تُستخرج منذ مئات السنين.
لم تتمكن الدماء المختلطة في الداخل من الهروب من الحاجز الذي يحيط بالأنقاض؛ لأنه تم إضعافهم.
ترويين!
بعد الاستماع إلى المعلومات التي قالها الذكاء الاصطناعي، تمكن المشاركين من فهم ما ستكون عليه المرحلة النهائية.
نظر المشاركون من خلال النافذة ولاحظوا وجود حاجز طويل في المسافة امامهم. كان على بعد عشرات الآلاف من الأقدام، لكن نظرًا لارتفاعه، كان ملحوظًا جدًا.
لقد أرتعب البعض منهم عندما فكروا في الأمر، لكنهم وضعوا مظهرًا شجاعًا.
بدأ الذكاء الاصطناعي بهذا.
في حوالي عشرين دقيقة، كانت الطائرة تحلق بالفعل فوق منطقة قاحلة.
فهم الجميع أن الأنقاض الموجودة تحت الأرض كانت شاسعة جدًا وهذا هو سبب المساحة الواسعة داخل الحاجز.
لا شيء غير السهول والرمال يمكن رؤيتها هنا. كان الأمر كما لو كانوا في وسط اللا مكان.
ترويين!
ترويين!
الفصل 229: أطلال كاسكيا “سوف نتوجه الآن إلى أطلال كاسكيا!” قال غرادير زاناتوس بعد أن تم جمع جميع المشاركين في القاعة.
“لقد وصلنا إلى أطلال كاسكيا” ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد لـ غرادير زاناتوس داخل كلتا المركبتين الفضائيتين.
بمجرد خروج الحكم بالسجن في أنقاض كاسكيا، سيتم تجريد الدماء المختلطة أو الفضائي من قواهم تقريبًا ثم إلقاؤهم في المكان.
نظر المشاركون من خلال النافذة ولاحظوا وجود حاجز طويل في المسافة امامهم. كان على بعد عشرات الآلاف من الأقدام، لكن نظرًا لارتفاعه، كان ملحوظًا جدًا.
انقسم أكثر من مائتي مشارك إلى مجموعتين واستقلت كل مجموعة طائرة. في غضون ثوانٍ قليلة، ظهرت فتحة مكانية أخرى كبيرة بما يكفي لاستهلاك مبنى مكون من ثلاثة طوابق أمامهم.
لم يكن الحاجز صلبًا فحسب، بل كان أيضًا يستمد قوته من بلورات الطاقة التي كانت تُستخرج منذ مئات السنين.
انقسم أكثر من مائتي مشارك إلى مجموعتين واستقلت كل مجموعة طائرة. في غضون ثوانٍ قليلة، ظهرت فتحة مكانية أخرى كبيرة بما يكفي لاستهلاك مبنى مكون من ثلاثة طوابق أمامهم.
لاحظ المشاركون أيضًا وجود مركبات فضائية أخرى تشبه تلك التي كانوا يستقلونها حاليًا، وتتجه نحو نفس الاتجاه.
“سيتم إنزال جميع المشاركين داخل الحاجز من على ارتفاع آلاف الأقدام. عندما تدخلون، سيكون هدفكم الأساسي هو البقاء على قيد الحياة خلال الأيام الأربعة المقبلة.”
“بما أنه تم إعطاؤكم معلومات حول موقع المرحلة النهائية ، سأقوم الآن بإطلاعكم على كيفية تنفيذ المرحلة النهائية” تابع غرادير زاناتوس.
ومع ذلك، فإن الهيكل الذي يمكن رؤيته في الداخل كان صغيرًا جدًا. كان فقط بحجم مبنى صغير من طابق واحد.
“سيتم إنزال جميع المشاركين داخل الحاجز من على ارتفاع آلاف الأقدام. عندما تدخلون، سيكون هدفكم الأساسي هو البقاء على قيد الحياة خلال الأيام الأربعة المقبلة.”
كانت طائرتان كبيرتان على شكل معين في انتظار وصولهم مع إطلاق المحركات.
لقد كان مشابهًا حقًا لما اعتقدوا أنه سيكون. في هذه اللحظة، وصلت مئات المركبات الفضائية أمام الحاجز الطويل الذي يحيط بالأطلال بأكملها.
ظهر إسقاط للمكان الذي كانوا يسافرون إليه داخل كلتا الطائرتين.
حلقوا فوق الأنقاض. من الأعلى، يمكن ملاحظة أن الحاجز كان مربع الشكل، والمساحة داخل المربع كانت تقريبًا بحجم نصف مدينة.
لاحظ المشاركون أيضًا وجود مركبات فضائية أخرى تشبه تلك التي كانوا يستقلونها حاليًا، وتتجه نحو نفس الاتجاه.
ومع ذلك، فإن الهيكل الذي يمكن رؤيته في الداخل كان صغيرًا جدًا. كان فقط بحجم مبنى صغير من طابق واحد.
كانت طائرتان كبيرتان على شكل معين في انتظار وصولهم مع إطلاق المحركات.
كان المبنى يؤدي إلى الأنقاض تحت الأرض. لم يكن هذا مكان للعيش فيه أو أي شيء من هذا القبيل.
تم بناء حاجز حول المنطقة لحبس السلالات المختلطة بالداخل جنبًا إلى جنب مع الدماء المختلطة الخارجين عن القانون والفضائيين.
يمكن للمشاركين من ارتفاعهم الحالي رؤية الفتحة الكبيرة التي تؤدي إلى تحت الأرض بدعم من أعمدة لا حصر لها.
بعد الاستماع إلى المعلومات التي قالها الذكاء الاصطناعي، تمكن المشاركين من فهم ما ستكون عليه المرحلة النهائية.
فهم الجميع أن الأنقاض الموجودة تحت الأرض كانت شاسعة جدًا وهذا هو سبب المساحة الواسعة داخل الحاجز.
لاحظ المشاركون أيضًا وجود مركبات فضائية أخرى تشبه تلك التي كانوا يستقلونها حاليًا، وتتجه نحو نفس الاتجاه.
لاحظ المشاركون أيضًا وجود مركبات فضائية أخرى تشبه تلك التي كانوا يستقلونها حاليًا، وتتجه نحو نفس الاتجاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
