الذئب الوحيد
الفصل 192 الذئب الوحيد
تصادف أنهم يسيرون الجزء الوحيد الذي توجد به نيران وهمية في الوقت الحالي، لذا كان على جوستاف أن يبطئ من سرعته ويتحرك وفقًا لسرعتهم.
سقطت عليه قطع كبيرة من الغيوم، لكنه لم يصب بأذى.
سيتعين على جوستاف الانتظار حتى يصلوا إلى جزء من الأرض به حرائق وهمية أكثر حتى يتمكن من اتخاذ مسار آخر ولا ينزعج من سرعتهم.
سقطت عليه قطع كبيرة من الغيوم، لكنه لم يصب بأذى.
رد غوستاف الشخص الذي تحدث للتو أمامه: “اهتم بشؤونك”.
أجاب غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام: “هذا هو الطريق الآمن الوحيد في الوقت الحالي. عندما نذهب أبعد من ذلك ، لن تراني خلفك بعد الآن”.
” إذن لماذا تتابعنا؟” قال رجل ذو شعر أحمر.
وظهرت على وجوه باقي المشرفين ارتباك بعد سماع ذلك.
أجاب غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام: “هذا هو الطريق الآمن الوحيد في الوقت الحالي. عندما نذهب أبعد من ذلك ، لن تراني خلفك بعد الآن”.
“مرحبًا ، لماذا لا نعمل معًا …” استدار وهو يتحدث ولكن لم يتمكن من العثور على جوستاف في المناطق المحيطة.
“أنت …” قبل أن يتمكن المشارك من الرد ، حدث شيء ما.
اندفع غوستاف على الفور نحو اليسار وبدأ بالجري للأمام.
شووووووو! شووووووو!
كانت هذه الدبابير من السلالات المختلطة أيضًا. لقد تحوروا وأصبحوا مختلفين عن الدبابير العادية. كانت تعرف باسم الدبابير الحمراء.
فجأة بدأت الغيوم المتوهجة تتساقط من السماء.
“أوه، الكثير من الدبابير الحمراء ” استطاع غوستاف رؤية سرب من الدبابير الحمراء المتوهجة التي تغطي المنطقة الخارجية من الغابة.
“ماذا..؟”
” إذن لماذا تتابعنا؟” قال رجل ذو شعر أحمر.
لقد صُدموا جميعًا من الغيوم المتوهجة المتساقطة من السماء.
استدار جوستاف نحو اليمين وقفز.
كانت نيران مشتعلة بشدة مرتبطة بهذه الغيوم، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة المحيطة.
أول ما لاحظه غوستاف هو أن بعض الدبابير كانت وهمية.
كانت الغيوم المتساقطة هائلة. لذلك، لم يكن هناك طريقة تمكنهم من التحرك بسرعة أو بعيدًا بما يكفي للهروب من منطقة التركيز.
” إذن لماذا تتابعنا؟” قال رجل ذو شعر أحمر.
كانت أيضًا سريعة جدًا بالنسبة لهم لمراقبة وتحديد الأجزاء التي كانت وهمية، لذلك بدأ المشاركون في الذعر.
أجاب غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام: “هذا هو الطريق الآمن الوحيد في الوقت الحالي. عندما نذهب أبعد من ذلك ، لن تراني خلفك بعد الآن”.
كانوا على بعد بضع مئات من الأقدام من الوصول إلى النقطة التي يمكن أن يتحرك فيها جوستاف بمفرده.
قال غوستاف: “تقدموا، أيها الحمقى”.
برزت مخالب سوداء من ساقيه. لامست المخالب الأرض ودفعت جسده بالكامل في الهواء متجهًا نحو نفس المسار الذي هبط عليه غوستاف بعد القفز.
أخرجهم صوته من خيالاتهم. بدأت المجموعة لا شعوريًا في الجري للأمام على الرغم من علمهم أنهم لن يهربوا من نطاق النار.
بعد الوصول إلى نهاية المسار، تمكن جوستاف من رؤية حرائق شفافة باللونين الأصفر والأخضر في أقصى الجانب الأيمن والجانب الأيسر.على النقيض من ذلك ، كان الوسط مليئًا بنيران حقيقية مشتعلة.
بعد الوصول إلى نهاية المسار، تمكن جوستاف من رؤية حرائق شفافة باللونين الأصفر والأخضر في أقصى الجانب الأيمن والجانب الأيسر.على النقيض من ذلك ، كان الوسط مليئًا بنيران حقيقية مشتعلة.
لقد صُدموا جميعًا من الغيوم المتوهجة المتساقطة من السماء.
اندفع غوستاف على الفور نحو اليسار وبدأ بالجري للأمام.
أول ما لاحظه غوستاف هو أن بعض الدبابير كانت وهمية.
لم يتمكن الآخرون من اللحاق بسرعته، لكنهم ما زالوا يحاولون اتباع خطواته بسبب تواجده في المقدمة فجأة.
لم يتمكن الآخرون من اللحاق بسرعته، لكنهم ما زالوا يحاولون اتباع خطواته بسبب تواجده في المقدمة فجأة.
بينما سقطت الغيوم، انتقل غوستاف من مكان إلى آخر.
قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في إحدى الشاشات حيث يمكن رؤية غوستاف متجهًا إلى حدود الغابة حيث تقف أسراب من الدبابير الحمراء: “المشكلة الوحيدة مع المرشح 00126 هي حقيقة أنه لا يبدو أنه يتعامل بشكل لطيف مع الآخرين”.
انحرف! انحرف! انحرف!
فجأة بدأت الغيوم المتوهجة تتساقط من السماء.
سقطت عليه قطع كبيرة من الغيوم، لكنه لم يصب بأذى.
“هوف! هوف! هوف!”
وقد احترق بعض المشاركين خلفه حتى الموت بسبب السحب المتساقطة من النيران الصفراء والخضراء.
سقطت السحابة على جانبه الأيسر بعد أن قفز بعيدًا.
نظر جوستاف لأعلى ولاحظ وجود سحابة كبيرة مغطاة بالنار تسقط. سيشغل حجمها دائرة نصف قطرها تزيد عن مائة قدم، وقد تصادف أنها حقيقية وليست وهمية.
كانت نيران مشتعلة بشدة مرتبطة بهذه الغيوم، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة المحيطة.
استدار جوستاف نحو اليمين وقفز.
” إذن لماذا تتابعنا؟” قال رجل ذو شعر أحمر.
سووش!
أجاب غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام: “هذا هو الطريق الآمن الوحيد في الوقت الحالي. عندما نذهب أبعد من ذلك ، لن تراني خلفك بعد الآن”.
سافر جسده في الهواء، وسقط على طريق آخر كان من النار الوهمية.
سووش!
يمكن لشخص واحد فقط من المجموعة التي التقى بها سابقًا أن يتفاعل في الوقت المناسب وينشط سلالته.
كانت الغيوم المتساقطة هائلة. لذلك، لم يكن هناك طريقة تمكنهم من التحرك بسرعة أو بعيدًا بما يكفي للهروب من منطقة التركيز.
برزت مخالب سوداء من ساقيه. لامست المخالب الأرض ودفعت جسده بالكامل في الهواء متجهًا نحو نفس المسار الذي هبط عليه غوستاف بعد القفز.
“أخيه؟” قالوا معا.
بووم!
الفصل 192 الذئب الوحيد تصادف أنهم يسيرون الجزء الوحيد الذي توجد به نيران وهمية في الوقت الحالي، لذا كان على جوستاف أن يبطئ من سرعته ويتحرك وفقًا لسرعتهم.
سقطت السحابة على جانبه الأيسر بعد أن قفز بعيدًا.
اندفع غوستاف على الفور نحو اليسار وبدأ بالجري للأمام.
تم حرق جميع المشاركين الذين كانوا معه في الفريق وتحولوا إلى رماد.
“حسنًا، كان سيتجاهل تمامًا تلك المجموعة من الأشخاص إذا لم تكن المناطق المحيطة بهم مشتعلة بنيران حقيقية”، تمتمت المشرفة ذات الشعر الأزرق.
كانت هذه آخر السحب المتساقطة. عاد كل شيء إلى طبيعته بعد أن هبطت السحابة الكبيرة. ولكن لم تعد المنطقة والبيئة كما كانت فقد خضعت لتغيرات هائلة.
استدار جوستاف نحو اليمين وقفز.
“هوف! هوف! هوف!”
أجاب غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام: “هذا هو الطريق الآمن الوحيد في الوقت الحالي. عندما نذهب أبعد من ذلك ، لن تراني خلفك بعد الآن”.
استدار المشارك الذكر وحدق حولة وهو يتنفس بغزارة.
الفصل 192 الذئب الوحيد تصادف أنهم يسيرون الجزء الوحيد الذي توجد به نيران وهمية في الوقت الحالي، لذا كان على جوستاف أن يبطئ من سرعته ويتحرك وفقًا لسرعتهم.
على الرغم من أن هذا كان عالمًا افتراضيًا وكان المشاركون يمتلكون جسدًا افتراضيًا، إلا أن كل شيء كان يشبه الواقع عندما يتعلق الأمر بالهجمات التي تعرضوا لها والنيران المشتعلة في كل مكان.
داخل الغرفة حيث كان المشرفون يشاهدون المشاركين ، كان غرادير زاناتوسيقول أحيانًا شيئًا أو شيئين عن أداء المشاركين الواعدين. في معظم الأوقات، كان غوستاف هو الأبرز دائمًا.
يمكنهم استخدام قدرة سلالتهم، وممارسة قوتهم، وقدرتهم على التحمل، وكل شيء آخر متعلق بجسمهم كان هو نفسه في العالم الحقيقي.
“أوه، الكثير من الدبابير الحمراء ” استطاع غوستاف رؤية سرب من الدبابير الحمراء المتوهجة التي تغطي المنطقة الخارجية من الغابة.
لاحظ المشارك الذكر أن الجميع قد تحولوا إلى رماد باستثناء نفسه وغوستاف.
سافر جسده في الهواء، وسقط على طريق آخر كان من النار الوهمية.
“كان هذا قريبًا … هل يعني ذلك أن هذا الرجل يعرف كيف يميز بسهولة بين النيران الأصلية والمزيفة؟”، لقد تذكر الطريقة التي كان غوستاف يتفادى بها بعض السحب في وقت سابق وحقيقة أنه تمكن من الهروب لأنه تابع حركة غوستاف.
“كان هذا قريبًا … هل يعني ذلك أن هذا الرجل يعرف كيف يميز بسهولة بين النيران الأصلية والمزيفة؟”، لقد تذكر الطريقة التي كان غوستاف يتفادى بها بعض السحب في وقت سابق وحقيقة أنه تمكن من الهروب لأنه تابع حركة غوستاف.
“مرحبًا ، لماذا لا نعمل معًا …” استدار وهو يتحدث ولكن لم يتمكن من العثور على جوستاف في المناطق المحيطة.
كانت أيضًا سريعة جدًا بالنسبة لهم لمراقبة وتحديد الأجزاء التي كانت وهمية، لذلك بدأ المشاركون في الذعر.
“إلى اين ذهب؟”، تسائل المشارك وهو ينظر حوله.
“أنت …” قبل أن يتمكن المشارك من الرد ، حدث شيء ما.
كان غوستاف قد عبر بالفعل ألفي قدم أخرى بينما كان الرجل الآخر خلفه مشغولاً بفحص محيطه.
يبدو أن المشاركين الذين يحتاجون إلى دخول الغابة يجب أن يمروا ببحر الدبابير أولاً.
ما كان أمامه الآن كان غابة مشتعلة من الأشجار الضخمة.
داخل الغرفة حيث كان المشرفون يشاهدون المشاركين ، كان غرادير زاناتوسيقول أحيانًا شيئًا أو شيئين عن أداء المشاركين الواعدين. في معظم الأوقات، كان غوستاف هو الأبرز دائمًا.
لقد لاحظ شيئًا ما ونشط العيون الملكية وركز بصره على الغابة التي كانت لا تزال على بعد أكثر من ألفي قدم.
أخرجهم صوته من خيالاتهم. بدأت المجموعة لا شعوريًا في الجري للأمام على الرغم من علمهم أنهم لن يهربوا من نطاق النار.
“أوه، الكثير من الدبابير الحمراء ” استطاع غوستاف رؤية سرب من الدبابير الحمراء المتوهجة التي تغطي المنطقة الخارجية من الغابة.
شووووووو! شووووووو!
كانت هذه الدبابير من السلالات المختلطة أيضًا. لقد تحوروا وأصبحوا مختلفين عن الدبابير العادية. كانت تعرف باسم الدبابير الحمراء.
بينما سقطت الغيوم، انتقل غوستاف من مكان إلى آخر.
كانت كل واحدة بحجم إصبع السبابة البالغ، وكان بإمكان جوستاف رؤية أكثر من عشرة آلاف منهم.
كانت كل واحدة بحجم إصبع السبابة البالغ، وكان بإمكان جوستاف رؤية أكثر من عشرة آلاف منهم.
وقيل إن لدغة منهم تسبب شللًا مؤقتًا. اثنان من شأنه أن يحجر العقل والجسد، بينما تتسبب الثالثة في انفجار الجسم في لحم ودم.
قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في إحدى الشاشات حيث يمكن رؤية غوستاف متجهًا إلى حدود الغابة حيث تقف أسراب من الدبابير الحمراء: “المشكلة الوحيدة مع المرشح 00126 هي حقيقة أنه لا يبدو أنه يتعامل بشكل لطيف مع الآخرين”.
يبدو أن المشاركين الذين يحتاجون إلى دخول الغابة يجب أن يمروا ببحر الدبابير أولاً.
كانت هذه الدبابير من السلالات المختلطة أيضًا. لقد تحوروا وأصبحوا مختلفين عن الدبابير العادية. كانت تعرف باسم الدبابير الحمراء.
أول ما لاحظه غوستاف هو أن بعض الدبابير كانت وهمية.
سووش!
داخل الغرفة حيث كان المشرفون يشاهدون المشاركين ، كان غرادير زاناتوسيقول أحيانًا شيئًا أو شيئين عن أداء المشاركين الواعدين. في معظم الأوقات، كان غوستاف هو الأبرز دائمًا.
“ماذا..؟”
قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في إحدى الشاشات حيث يمكن رؤية غوستاف متجهًا إلى حدود الغابة حيث تقف أسراب من الدبابير الحمراء: “المشكلة الوحيدة مع المرشح 00126 هي حقيقة أنه لا يبدو أنه يتعامل بشكل لطيف مع الآخرين”.
“إلى اين ذهب؟”، تسائل المشارك وهو ينظر حوله.
“حسنًا، كان سيتجاهل تمامًا تلك المجموعة من الأشخاص إذا لم تكن المناطق المحيطة بهم مشتعلة بنيران حقيقية”، تمتمت المشرفة ذات الشعر الأزرق.
رد غوستاف الشخص الذي تحدث للتو أمامه: “اهتم بشؤونك”.
أجاب غرادير زاناتوس: “بالضبط … لا يبدو أنه يحب العمل مع آخرين مثل أخيه”.
يمكنهم استخدام قدرة سلالتهم، وممارسة قوتهم، وقدرتهم على التحمل، وكل شيء آخر متعلق بجسمهم كان هو نفسه في العالم الحقيقي.
وظهرت على وجوه باقي المشرفين ارتباك بعد سماع ذلك.
“ماذا..؟”
“أخيه؟” قالوا معا.
“أوه، الكثير من الدبابير الحمراء ” استطاع غوستاف رؤية سرب من الدبابير الحمراء المتوهجة التي تغطي المنطقة الخارجية من الغابة.
كانت الغيوم المتساقطة هائلة. لذلك، لم يكن هناك طريقة تمكنهم من التحرك بسرعة أو بعيدًا بما يكفي للهروب من منطقة التركيز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
